Sunday 21 June 2009

ابراهيم عيسى ابدع والله

ولو ان فيه ناس بتقول لي مافيش داعي كل شوية ابراهيم عيسى ابراهيم عيسى
بس بصراحة كاتب مقالين ورا بعض يجننوا
انا ح انزلهم الاتنين
المقال الاول عن الانتخابات الايرانية دون تدخل مني غير بتلوين الحتت اللي مزجتني الحتة الوحيدة اللي انا مختلفة معاه فيها انه بيقول مش ممكن موسوي يعمل ده كله، ودي حاجة اول مرة تحصل في ايران، الا اذا كان فعلا فيه تلاعب، لا معلش، من لغلوغه ان كانت الانتخابات دي مزورة، كل تصرفاته هو نفسه موسوي (اللي بيفكرني بناس عندنا) بتقول ان الانتخابات دي مش مزورة وكلام ابراهيم عيسى بان ده عمره ما حصل قبل كده، اشمعنى حصل دلوقت؟ والله فيه احتمالات كتير، مش من ضمنها ان الانتخابات مزورة، لان موسوي مهزوز، برغم كل العند بتاعه، بس مهزوز في مواجهة القانون، ما قدمش تظلم على طول، ما قدمش ادلة، لما عقدوا لجنة اتهرب هو وخروبي ده (يا انا مش باطيقه خروبي ده) اللي حصل جديد حاجات كتير، ان نجاد مكروه من الطبقة المتوسطة العليا والاغنيا ورجال الاعمال، ان نجاد مسحوب من لسانه ولبن بالكلام على رفسنجاني وهو مركز قوة فحب يعرفه مقامه، ان نجاد مش بيحترم مراكز القوى ومسنود على المرشد، والمرشد ده مش زي ما انتوا فاكرين، فيه مجلس يقدر يعزله في اي لحظة، والمجلس ده منتخب من الشعب لكن فيما عدا المرشد هو مش بيحترم اي غيلان في الدولة تانيين، ولسانه طويل، وهم حبوا يقولوا له طب ورينا المرشد ح ينفعك ازاي واصلا المرشد ده قعد يقول لهم عيب كده، كويس كده اللي حصل ده؟ انا سمعته اللي عمالين يقولوا بيهدد، هو ده التهديد؟:
ابراهيم عيسى
المظاهرات والاحتجاجات الإيرانية ضد نتيجة الانتخابات حق مشروع وأساسي وديمقراطي تمامًا رغمًا عن أنف الكارهين علي مدي عشرة انتخابات رئاسية في إيران خلال الثلاثين عامًا الماضية لم تظهر أي اعتراضات ولا احتجاجات في الشارع الإيراني علي نتيجتها ولم يحدث أبدًا أن اعترض مرشح علي خسارته ورفض الاعتراف بفوز المرشح الآخر، فضلاً عن أنه لم يحدث أبدًا أن تحول الاعتراض إلي مظاهرات بعشرات الآلاف تخوض الشوارع والميادين دفاعًا عن حقها وعن رأيها وعن مرشحها وموتًا في سبيل هذا الحق، لم يحدث هذا إلا هذه المرة، إلا هذا الأسبوع !
إذن هناك شيء أو أشياء تثير ريبة المرشح الخاسر المعارض والمعترض علي النتيجة حسين موسوي وأنصاره، وهو أمر يدعو للتأمل في المشهد كله وفي تصرفات كل أطراف العملية الديمقراطية في إيران.
أولاً: موسوي لم يهته ولم يفت في عضده ولم يخضه اعتراف وتهنئة مرشد الجمهورية خامنئي للرئيس الحالي نجاد علي فوزه بالانتخابات ولا فرق مع موسوي ولا مع أنصاره وخرجوا آلافًا مؤلفة في مظاهرات سقط فيها شهداء للتعبير الحر وللدفاع عن الحق، وهو ما ينفي أي سلطان مطلق ونهائي لمرشد الجمهورية، فكلمة خامنئي ترد ولا يسأل فيها مئات الألوف والمرشحون الثلاثة الذين اتحدوا في الطعن علي الانتخابات.
ثانيًا: إن الحكومات الغربية وأمريكا والإعلام الدولي والغربي كله ينتصر للمعارضة في مواجهة نجاد، ومع ذلك فإن الحكومة الإيرانية لم تزعم أن موسوي عميل للأمريكان أو باع نفسه للغرب ولا أنه خائن أجير ولا تلك التهم الحقيرة الشنيعة التي تحترفها مثلاً مصر في مواجهة أي معارض أو حركة معارضة يبدي الغرب ولو تعاطفًا معها أو تصريحات بصددها تنم عن الدعم المعنوي والانتصار السياسي، حتي الآن علي الأقل فطهران الرسمية تتعامل مع موسوي علي أنه مرشح وطني محترم يطالب بحقه ويضغط بأنصاره وشعبه في مواجهة ما يعتقده تزويرًا وتزييفًا.
ثالثًا: بغير الدخول في دواخل المشهد الإيراني فإن الإعلام العربي «المعتدل أمريكيًا» تعامل بحفاوة بالغة مع معارضة موسوي وأنصاره علي نتيجة الانتخابات وفرح مهللاً باتهامات تزويرها وكأن هذا الإعلام لتلك الحكومات العربية وعلي رأسها مصر ليس مزورًا ومزيفًا محترفًا ودائمًا وسوابق وشيخ منصر في تزوير الانتخابات ومع ذلك لم نشهد رجلاً في إعلام الحكومة المصرية يعترض علي هذا التزوير ويفضحه، بل العكس هو يدافع عنه ويطبل ويزمر للتزوير ويوافق وينافق ويكاد يرقص طربًا وفرحًا بهذا التزوير ويتحدثون بكل وقاحة عن النزاهة والديمقراطية، ثم يأتي كل هذا الفصام والنفاق ويعمل فيه ستين راجل في بعض ويدين التزوير الذي سمع عنه من المعارضين في إيران (لاحظ الكلام عن تزوير انتخابات هناك ينحصر في اتهام وزارة الداخلية بالتلاعب في أرقام التجميع للأصوات فهو تزوير أرقام وليس تزوير أصوات وهو أمر شنيع لو ثبت، وربما تكون إعادة الانتخابات حلاً مهمًا وحاسمًا فشبهة التزوير والطعن في قانونية رئاسة نجاد ستظل تطارده السنوات الأربع القادمة)، ما كل هذا الفصام والنفاق؟!
رابعًا: المظاهرات والاحتجاجات الإيرانية ضد نتيجة الانتخابات حق مشروع وأساسي وديمقراطي تمامًا رغمًا عن أنف الكارهين طالما شك الناس في حدوث عملية تزوير وسطو علي شرعية الجماهير، لكن السؤال: لو خرجت هذه المظاهرات في لبنان عقب نتيجة الانتخابات اللبنانية والمعارضة بقيادة ميشيل عون وحزب الله قد خسرت وقد شككت في بعض النتائج وهي القادرة علي حشد مليون متظاهر في ميادين لبنان فهل كان الغرب سيرحب بالمظاهرات ويعتبرها عملاً مشروعًا وديمقراطيًا؟! وهل كان الإعلام الحكومي العربي الراقص بالمظاهرات الإيرانية سيترك المظاهرات اللبنانية دون طعن في قياداتها وتسخين الجماهير ضدهم واتهامهم بأنهم خونة وعملاء إيران يريدون تدمير لبنان ويحاولون فرض إرادتهم بالغوغائية والعنف وقيادة العالم العربي إلي الانفجار؟! أليست هذه هي التهم التي كانت مجهزة وجاهزة كي يرميها عرب الموالاة في وجه عرب الممانعة؟! (مع ملاحظة أن المعارضة اللبنانية حصلت بناء علي النتائج النهائية الرسمية علي عدد أصوات أعلي بكثير من التي حصلت عليها قوي الموالاة رغم حيازة الأخيرة الأغلبية البرلمانية بفارق 14مقعدًا، فقد حصلت المعارضة علي ثمانمائة وتسعة وثلاثين ألفاً وثلاثمائة وواحد وسبعين ناخبًا اقترعوا للوائح المعارضة، فيما اقترعَ ستمائة وثلاثةٌ وتسعون ألفاً وتسعمائة وواحدٌ وثلاثون ناخباً للائحةِ الموالاة.
خامسًا: تدير أمريكا والغرب من ورائها حالة الدعم والدعاية والحفاوة بالمشهد الإيراني المعارض أملاً في تكرار نجاح معارضة أوكرانيا وجورجيا في تحريك الشارع والانتصار للتغيير، ومن ثم تشهد إيران ثورة برتقالية علي طريقتها، فإذا فشل حلم التغيير ولو بإعادة الانتخابات فإن أمريكا علي الأقل نجحت في الضغط علي أعصاب الرئيس أحمدي نجاد والطعن في انتخابه، ومن ثم يتعامل مع الداخل الإيراني أو الخارج الأمريكي بليونة أكثر ومرونة أكبر ويخفف من تشدده مقابل أن يخفف المجتمع الدولي من ابتزازه بالطعن في شرعيته (سيكون نجاد أكثر شبهًا بجورج بوش بعد فوزه بحكم محكمة برئاسة أمريكا في ولايته الأولي وبشك كبير في حقيقة نجاحه وخسارة آل جور).
سادسًا: هل يمكن أن يتعلم الشعب المصري من ديمقراطية إيران في الترشح والتعدد الديمقراطي وتداول السلطة كما يتعلم منه الثورة من أجل حقه والمظاهرات بمئات الألوف والتضحيات من أجل الدفاع عن أصواته التي زورتها الدولة؟ الإجابة: لا أظن ولا أعتقد، فالشعب الإيراني يمارس الحرية والتعددية الديمقراطية منذ ثلاثين عامًا والنخبة الإيرانية قوية والمعارضة صلبة وتتمتع بجماهيرية وشخصيات ذات ثقل، بينما الشعب المصري يعيش مواتًا وركودًا وجمودًا سياسيًا هائلاً منذ 28عامًا، كما أن الأمن المصري أكثر توحشًا وقمعًا وسيطرة علي السياسة والأحزاب في معظمها عرائس في يده ثم إن النخبة في مصر متواطئة ومنافقة ومغموسة في الأغلب في الفساد والاستبداد الذي نعيشه.
يعرف المحيطون بي وأصدقائي وزملائي في «الدستور» أنني كنت متحمسًا للغاية لنجاح مير حسين موسوي، وكنت أتمني فوزه بالرئاسة ثم راهنت علي فوزه بها فعلاً وأن غصة أصابتني لخسارته، وأتمني أن تعاد الانتخابات ويكسب، أما لماذا كنت - ومازلت - أؤيده مع إعجابي الدائم بديمقراطية التعدد وتداول السلطة في إيران؟! فلأنه يساري قديم وفنان مدهش، ثم لأن الرمز الإصلاحي والمفكر والرئيس السابق محمد خاتمي يؤيده ويدعو إليه، ثم لأنني أعتقد أن موسوي يحقق طموحات الشعب الإيراني في امتلاك مفاعل نووي دون الأزعرينة بتاعة نجاد ولا الطريقة العصبية التي يدير بها الرئيس الإيراني الحالي علاقته بالغرب، ولكي يدرك العرب المستعربة أن سياسة إيران في دعم المقاومة الفلسطينية واللبنانية ومعاداة إسرائيل ليست سياسة نجاد بل سياسة إيران كان نجاد فيها أو خارجها أو هي فرصة لنا لنعرف هل هي كذلك فعلاً أم أننا نعيش نفس الوهم الذي يعيشه غيرنا؟!
-----------
الله الله الله، اتمزجت انا قوي من المقال ده، ولو اني كنت باشجع نجاد عشان اوباما يتغاظ ويتشل لاني شايفة ان في السياسة الخارجية مش ح يختلفوا كتير، بس هو نجاد اللي واقف في زورهم بالعرض يبقى خليه واقف في زورهم
ايه يساري قديم دي؟ ما كلهم، بلا استثناء، يساريين قدام، امال هم كلهم وش فقر كده ليه؟
وبعدين مير حسين موسوي برج الميزان زيي وتلاقيه اهبل وغلبان وبينضحك عليه، تلاقي رفسنجاني غرغر بيه، وعامل لي افندي وخواجة وبكيزة هانم وبيسمع مزيكا كلاسيك قال
انما نجاد برج العقرب، عشان كده سماوي وقلبه علبة بلاك اسود ومستبد برأيه، بس مش كلمة توديه وكلمة تجيبه، وبيلبس جاكتات مجربة ومن عيلة فقيرة وصايع والدنيا شالته وحطته وبعدين السماوي كويس في مواجهة الاعداء، يلدعهم، هو حياقهم نجاد يشعوطهم ويربيهم، امال ابو مزيكا كلاسيك ده اللي ح يقف لاوباما رباية الشوارع ونتانياهو بتاع المافيا؟ لازم لهم واحد متلطم في الدنيا زيهم
المقال اللي جاي ده انا مش عارفة كان عامل دماغ ايه وهو بيكتبه ههههههههه فطست من الضحك:
ابراهيم عيسى
لا أسكت الله حسًا لهؤلاء الذين بشرونا بصفحة جديدة يفتحها أوباما بخطابه الذي جعل المسلمين في قاعة جامعة القاهرة لأول مرة منذ هبط الوحي علي سيدنا محمد - صلي الله عليه وآله وسلم - في غار حراء يتخلون عن الإنصات للقرآن الكريم كما أمرهم ربهم ويستقبلون آياته البينات بالتصفيق في تصرف لم يحدث منذ 1430عامًا، ثم قالوا لنا بحجم وحزم ما قاله أبونواس في مدح الخمر وما قاله الإمام مالك في النهي عن الخمر معا، إن أوباما سوف يواجه إسرائيل وإن هناك خلافًا حادًا بين أوباما ونتنياهو وإنه الرئيس الأمريكي الذي والتي واللذين واللذان واللائي واللاتي!!!

ما رأيهم في خطاب نتنياهو الذي جاء بعد ضغوط أوباما؟

تخيل أنني قرأت لبعضهم عن إيجابيات كثيرة في خطاب نتنياهو ودعوة لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل علي أساسه، علي الرغم من أن صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين ولا خلاف علي أنه فتحاوي وليس حمساويًا ومن رجالة أبومازن ومن المؤمنين بالسلام والكلام والتفاوض وعانق من قبل كذا رئيس وزراء إسرائيلي علي كام وزير، قال الرجل الأمين مع نفسه ووطنه إن علي نتنياهو أن ينتظر ألف سنة كي يجد مواطنًا فلسطينيًا واحدًا يقبل بشروط نتنياهو للدولة الفلسطينية التي ذكرها في خطابه!!

سأترك أصدقائي الأعزاء الذين لايزال بعضهم يراهن علي صفحة أوباما الجديدة، وأعلن عن دخول مصطلح جديد إلي قاموس الشرق الأوسط سوف نلت ونعجن فيه من سنة إلي ثلاث سنوات قادمة وسيدخل أولاد الحلال وأولاد الحرام في الشرق الأوسط معركة حول تعريفه، ثم خلافًا حول تفسير تعريفه ثم الحديث عن آليات الاتفاق علي تفسير تعريفه، ثم اجتماعات لا تنفض من أجل بحث أسس ومعايير تنفيذه ووجود لجان لمتابعة مدي التزام الأطراف بتنفيذه، ثم خلق مجموعة من الخطوات من أجل بناء الثقة لتنفيذه ومجموعة أخري من الخطوات في الناحية الأخري من أجل تثبيت مجموعة الخطوات الأولانية، ما هذا التعبير الجديد الذي ولد أخيرًا مع خطاب نتنياهو وكأنه الأخ التوءم لتعبير الصفحة الجديدة لصاحبه المقرئ الإسلامي الجديد «باراك شعيشع»!! إنه تعبير النمو الطبيعي للمستوطنات، ستسمع حضرتك هذا التعبير حتي تشعر أنه ينام بينك وبين زوجتك علي السرير، وسيضاف بنجاح ساحق إلي قاموس الشرق الأوسط لينضم إلي سابقيه مثل دفع عجلة السلام (التي فثت) وعملية السلام (ويقصدون عملية اللوز) ومشروعات التسوية، والتسوية السلمية (علي الفحم بتبقي تحفة) وخريطة الطريق (تباع في هايبر ومترو وكارفور جنب الكاشير)، ها هو مصطلح (النمو الطبيعي للمستوطنات) يعلن «أنا جيت نورت البيت»، والحقيقة أن خطاب نتنياهو الذي انتظره منتظرو صفحة أوباما الجديدة قدم رؤيته للحل علي النحو التالي:

1- علي الفلسطينيين الاعتراف بإسرائيل كدولة الشعب اليهودي (ومن ثم يغور حوالي مليون ونصف مليون عربي يحملون الجنسية الإسرائيلية في ستين داهية ومع السلامة يا شربات والقلب داعيلك، ولا أعرف ما رأي العلمانيين العرب «الذين يكرهون الجمهورية الإسلامية» في التعامل مع الجمهورية اليهودية؟!).

2- حل مشكلة اللاجئين خارج حدود إسرائيل (يعني ملايين اللاجئين الفلسطينيين يشوفولهم حتة في لبنان أو الأردن أو سيناء ويحلوا عنا محدش راجع أرضه وبلده).

3- دولة فلسطينية منزوعة السلاح (ممكن يتم تسليحها بخلة أسنان أو قنابل زيتون!!).

4- القدس عاصمة إسرائيل الموحدة (ونكتفي من القدس نحن العرب بأغنية فيروز عن القدس مع توزيع جديد لعمر خيرت أو عمرو مصطفي).

5- إسرائيل لن تبني ولن تقوم بتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية لكنها سوف تسمح بالنمو الطبيعي للمستوطنات، هوه ده الجديد، لأن السيد باراك طلب عدم بناء مستوطنات (وليس - لا سمح الله - هدم المستوطنات التي التهمت ما تبقي مما تبقي من الضفة الغربية)، فنتنياهو قرر الاستجابة فقط مع شيء بسيط «صغنطوط» هو السماح بالنمو الطبيعي للمستوطنات، ما هو هذا النمو الطبيعي يا سيدي؟ معقولة عايز إجابة؟! الأخ جون ميتشيل مبعوث العناية الأوبامية للشرق الأوسط صرح أمس الأول بأن من المهم جدًا محاولة معرفة ما تقصده إسرائيل تحديدًا بـ «النمو الطبيعي للمستوطنات». وأضاف ميتشيل: «هناك عدد من التعريفات لـ «مفهوم النمو الطبيعي» يقارب عدد الناس الذين يمكنهم التحدث.. الأشخاص المختلفون لديهم تفسيرات مختلفة لعبارات مختلفة.. ونحن نحاول الوصول إلي اتفاق وتفاهم يساعدانا علي تحريك العملية للأمام». انتهي كلام ميتشيل الذي لا يعرف معني النمو الطبيعي للمستوطنات!

سأترككم في رعاية الله وأمنه ونلتقي بعد كام سنة حتي تستقر المفاوضات والمشاورات والمباحثات علي المقصود بـ «النمو الطبيعي للمستوطنات»، وسأتفرغ أنا للنمو الطبيعي للحاجة الساقعة!!
:)

4 comments:

احمد سعيد said...

وبعدين مير حسين موسوي برج الميزان زيي وتلاقيه اهبل وغلبان وبينضحك عليه،


اةةةةةةةةةةةةةةةة

هنخبط فى الحلل اهو

حلم بيعافر said...

بالنسبة للمقال الاولانى
بصى ابعدى عن كل الرغى والحكى والعجن والكلام ده
نجاد مسنود على ايه؟على شرعية
واخد الشرعية دى منين؟
من الناس
ييبقى خلاص انتهت الحكاية
بالنسبة للمقال التانى ففيه ناس كتيرة قوى اتعقدول ان اوباما ده خلاص هو المخلص وهو الملاذ
ولا هيعمل حاجة
امريكا زى مافيه عنوان مقال امبارح مش فاكر لمين بيقول
امريكا انتقلت من الحمق للنصب

مهندس مصري بيحب مصر said...

المقال الاخير ده تحفة
هههههههههه
و إبقي إكتبي عن الإعتصام اللي على معبر رفح اللي فيه إيمان بدوي و ندى القصاص
و أنا نشرت آخر إيميل لإيمان في بوست عندي

Unknown said...

يا بهيج بطل كدب
انت برج الجوزاء تحب اقول لك تاريخ ميلادك؟
يونيو 1967
وغور اتخمد وللا انتحر