هو انا اقل من حد؟ واحب اقول للسادة المعلقين ان التعليقات مفتوحة كل واحد يكتب الخطاب بتاعه لاوباما، قول كل اللي نفسك فيه من قلبك... على راي مينا: قوي
انا الخطاب بتاعي اهو
احم
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ الغالي الاستاذ رئيس الولايات المتحدة باراك حسين اوباما
طبعا احنا في استنظار سعادة حضرتك على امر من الجحر، حيث ان آمالنا وأحلامنا وطموحاتنا متعلقة في خناق حضرتك لأنك بالصلاة ع النبي وشك سمح ولسانك بينقط عسل، وقال على راي المثل لاقيني ولا تغديني. احنا ولله الحمد مش شكرانية في نفسنا ح تيجي بنفسك وتشوف اننا فل فل فل، واوعى تفتكر ان ده عشان انت جيت، لا، انت طبعا مجيتك على راسنا، ده احنا زارنا النبي، بس احنا اصلا ناس نزيهة في نفسها، لمعنا لك القبة وبقت بتبرق كده، الشوارع تلحسها من النضافة، مسحناها بالجاز، ورشينا بيروسون عشان الدبان، وما تلاقيش عندنا فتفوتة واقعة على الارض، اكمن النمل بيتلم بسرعة، القاهرة عايشة فوق مدينة نمل، والغسيل ناشيرنه ع الحبل بيشف كده بيشف، حاكم احنا ما نغسلش غير بالكرور والزهرة. والمية كمان، فيها كرور، مش عارفة الحقيقة فيها زهرة وللا لا، عموما ح تشرب وتشوف بنفسك، شفا كده شفا، وبكرة ترجع للضاكطرة في اموركا وتلاقيهم بيقولوا لك: بالصلاة ع النبي صحتك ردت على جو مصر
لأن النضافة مالهاش اي علاقة بالفقر، احنا آي غلابة، لكن نحب النزاهة، وعندك ناس كتير بقى فرحانة بالزيارة الميمونة
طبعا كبير العيلة، ومعه لفيف من رجال الاعمال والوزراء وهم رجال الاعمال هم هم الوزراء بس بيطلعوا بمنظرين زي محمد سعد في تلاتربع افلامه كده، لان طبعا حضرتك عارف ان مصر هوليود الشرق، آه، مش تفتكر ان انتوا بس اللي عندكو رامبو وسامبو، لا، واظن مافيش رامبو اكتر من اللي انت ح تقابله، محاولتين اغتيال وازمة نفسية وبسم الله ما شاء الله قام زي الحصان، احنا رامبو بتاعنا متربي ع السمن البلدي مش زي رامبو العيرة بتاعكوا
وعندك كمان ناس متسأفة ومتنورة وبتكتب بالعنجليزي كلام واعر جوي، ومعاهم لفيف من رجال الاعمال برضه، احنا اصلنا منظورين والناس باصة لنا، لازمنا اعمال واحجبة من عين كل اللي شافنا ولا صلاش ع النبي، صلي ع النبي في سرك. الناس دوكهمة بقى اسمهم الريبرايين، اسم الله عليهم، تشوف الواحد منهم يستهيألك انه خواجة من ضهر خواجة، لا ماهو احنا مش كلنا شكلنا كده
كده ايه؟ كده ده اللي انت مش ح تشوفه في التمن ساعات اللي انت ح تشرفنا فيهم
ح نخبي كده عنك... مش لاننا لا سمح الله مخونينك، لا، ده انت صاحب بيت واحنا ضيوف، بس اصلهم بعيد عنك خلق مقلبة، اللي وشه ممصوص من الانيميا، واللي ركبه مش شايلاه من الفشل الكلوي، واللي لون جلده بقى ازرق من فيروس سي اللي هرى كبده... طب وانت ذنبك ايه يا ضنايا تشوف الخلق اللي لا تسر عدو ولا حبيب دي؟ ده انت اسم الله جاي تاخد واجبك وتمشي
بس لا
دي مش محسوبة، المرة الجاية بقى ح نتغدى سوا، وتجيب المدام والاولاد معاك، والكلب الصغنتوت الامور بتاعهم، ونوريك الطبيخ المصري، مش اكل العيانين المسلوق اللي بتعملهولك البت ميشيل، انت يا قلبي شقيان وعايز تتقوت، لو اكلت من ايدينا مش ح يلد عليك طبيخ حد تاني ابدا
واوعى تفتكر اننا ما عندناش غير الناس اللي بتمسح لك جوخ دي، لأ، اوعى، ده احنا بتوع ثورة تسعتاشر اللي كانوا تمنتاشر وانت جيت قاموا بقوا تسعتاشر والثورة قامت
احنا كمان عندنا ناس ثورية ومعاها اللفيف بتاعها برضه، لفيف ثوري ثوري، ثوري على حق، وح يقول لك كلام ثوري متفجر، اوعى وشك بقى، احنا آي بنستخدم التكنولوبيا وعندنا بدل البوتوجاز اتنين، وفرن كمان، لكن ما ننساش اصلنا ابدا، بواجير الجاز على ودنه وممكن تفرقع في اي لحظة وتوقع لك حواجبك، وفيييين حلني على ما تطلع تاني
احنا صحيح ح نشيلك في عنينا، لكن الحق حق يا اخويا، آه، مش ح نتقل عليك
كل واحد من المستقبلين واللفيف بتاعه له طلب صغير كده عندك، مافيش شروط ولا حاجة لا سمح الله، احنا اهل، ومافيش بناتنا ايتها شروط، ادي انت شفت كرم ضيافتنا واللي يطلع من ذمتك ويقول لك عليه ضميرك اعمله ياخويا
احنا اهو، سكتم بكتم، مش ح نفتح بقنا
ما انت خيرك مغرقنا يا سيد الناس، واحنا ندفع فوايد ديون بنك الاحتياطي العالمي من قوت عيالنا على نني عينا، هو احنا عندنا اغلى منك؟ طلباتك اوامر، واحنا عن ذات نفسنا بنعمل كل اللي نقدر عليه عشان ترضى عنا، والحمد لله، الخصخصة وخراب البيوت والقضاء على الصناعة اللي امرتوا بيها شغالة، طبعا امال ايه؟ ما احنا لازم نفكر بفكر جديد نوفي، هو صحيح اكمنه جديد ضيق علينا ومورم صوابع العمال اللي اترفدوا من اشغالهم والفلاحين اللي بعد شوية ح يتحولوا الى مزار سياحي بعد ما زراعتهم اتخربت زي ما امرتوا وامر الناس السكرة بتوع الشركات متعددة الجنسيات وبنك الاحتياطي وهيئة المعونة، وخصوصا القطن، وبقت المهنة الرسمية للمواطن المصري بعد ما كان يا عامل يا عالم يا فلاح، بقى اسم الله على مقامك، زي ما امرت، يا سواق، يا كومسيونجي، يا شحات، اظني الاست هيلاري لسة شايفة شوية منهم قريب، اهي حاجة على غفلة كده ولا كانت على البال ولا الخاطر ولا كنا مرتبينها، عشان بس ما تقولش اننا من قدامك بنعمل حاجة ومن وراك بنعمل حاجة، صحيح لحد دلوقت "السياسات الجيدة" صعبة شوية، بس لما نمشي فيها ح توسع ان شاء الله احنا ناس تاكل الظلط، بكرة لمن تيجي وتشرب ميتنا ويجيلك تسمم تعرف اننا فراعنة عن حق، وبعدين احنا اللي نحبه نديله عنينا، واحنا قلبنا انفتح لك الصراحة، مشتكرين منك قوي على الكاميرات اللي على حدودنا، العيال فرحانين بيها قوي وبيشوفوا عليها ماشت الاهلي والاتحاد السكندري وفرحانين قوي اكمن السكة حديد اخد الدوري على الكاميرات دي
احنا بطبعنا مش بنحب نتكلم عن نفسنا، يعني مافيش داعي نفكرك اننا عملنا خدنا مداس لاسرائيل لما كانت بتضرب غزة، قصدي لما كانت بتدافع عن نفسها زي ما انت قلت، وربينا العيال الفلسطينية اللي عاملين لي فيها صيع، ما تقلقش، هم دول ييجوا في البلاوي اللي احنا بنموت منهم كل سنة بالزوفة ايه؟ طب ده اللي بيموتوا في الطريق عندنا في ظرف اسبوع قد اللي ماتوا في غزة في ظرف تلات اسابيع، قوم ييجي العيال دي ويبنوا انفاق وفاكرين نفسهم ح يتناصحوا علينا؟ وادي احنا شغالين على الانفاق من الحدود، وشغالين على الشعب من جوة وربنا يسهل، ما بنونش والله، زي النحلة
بس انت تقدرنا بقى، وعشان تبقى عارف احنا ناس نفسنا عزيزة، عمرنا ما نطلب حاجة بالاسم، ليه؟ قدر انا قلت لك عشرة وانت في نيتك تدفع خمستاشر، ابقى قطعت رزقي؟ جبت خمسة جبت عشرة جبت عشرين جبت لقمة بفول احنا ناس بنعرف ربنا والارزاق على الله، واللي عطاك يعطينا، وهنيا لك يا فاعل الخير والثواب، ومن قدم شيء بيداه التقاه، روح يا شيخ
يجعل في وشك جوهرة، وفي حنكك سكرة، ويحبب في العبد والرب والحصا في الارض يا قادر يا كريم، ولا يغلب لك ولية، ولا يرقد لك جتة، ولا يسلط عليك حاكم ظالم ما تنضامش ابدا
واسألنا احنا عن الحاكم الظالم
وللا تسألنا ليه؟
السؤال لغير الله مذلة، بص للي ح يستقبلك، وبص لنفسك في المراية
قمر قمر قمر.... يا اخواااااااااااااااااتي
التوكيع
مواتنة مسرية
قلب وسهم
الحرف الاول
O
والحرف التاني
a7a
ملحوظة: فيه ناس متوكعة منك انك تقول حاجة تانية غير اللي انت عمال تقوله من ساعة ما جيت، "نسمع اوباما الاول ونشوفه ح يقول ايه" وده طبعا متوكع بسبب تأثير حلاوة شمسنا وخفة دمنا والجو عندنا ربيع طول السنة
مما سيؤثر بشكل حتمي على سياساتك ويخليك تغير رأيك ويلهمك بكلام ما قلتوش قبل كده
31 comments:
خطاب لا يصدر الا من نوارة ... انحناءة احترام وتقدير لكي سيدتي
مزاد «ماما أمريكا»
نعيش هذه الأيام مولد« ماما أمريكا».. والضباب الذي يلف الحياة السياسية نتاج الدخان المتصاعد من حملة المباخر الذين يسعون بدخانهم الخبيث إلي تغيبب العقول وتزييف الوعي لدي المواطنين البسطاء.
كل هذه الضجة مبعثها إعادة الروح لطقس توقف 6 سنوات بالحج للبيت الأبيض يعود بعدها المسئول المصري محملا بهدايا في صورة معونات بعد أن يكون اغتسل في مياه آسنة اسمها «اشتراطات» و«طلبات» الشريك الأمريكي.
دون الخوض في حجم هذه المعونات أو تأثيرها علي الاقتصاد القومي، ودون التعرض لاسباب توقف هذا الطقس أو حتي عودته لأن الأهم من كل ذلك هو تأثير هذه الزيارات أو بالاحري القناعات لدي القيادات المصرية سواء الرسمي منها أو حتي المعارض التي تسمح بتدخل «ماما امريكا» في الشئون الخاصة جدا بالمصريين مثل ملفات الاصلاح الديمقراطي، والاقباط، والتوريث وخلافه.
إذا كان النظام المصري قد يري في احيان كثيرة أنه يحتاج إلي المساندة الأمريكية لدعم اركان حكمه فإن البعض من فصائل المعارضة تجد في «ماما أمريكا» سندا يعينها علي ازاحة هذا النظام وتحلم باحتلال مكانه ليس بالضرورة علي الدبابات الأمريكية، ولكن ربما من داخل حصان طروادة المسمي بمؤسسات المجتمع المدني الممولة من الخارج وتنفذ أجندته.
دعونا نناقش بهدوء وموضوعية جدوي الارتماء في احضان «ماما أمريكا» واعطائها كل اوراق اللعبة -كانت 99% أيام السادات واصبحت 100% في ايامنا الحالية- المنهج العلمي يأخذنا أولا إلي محاولة فهم العقلية التي تعبر عنها الإدارة الأمريكية، لنعرف ما تريده أمريكا من المنطقة ومن مصر تحديدا.. وما هو طريقها لتحقيق هذه الأهداف. ربما ما كتبه هتنتجتون في «صراع الحضارات» يلقي بعض الضوء علي ما نريد معرفته، فهو يعطي صورة مثالية لحل مشكلات دول الجنوب (التي كانت تسمي سابقا بالدول النامية) وهذه الصورة التي تروج لها الرأسمالية الغربية تربط التقدم في دولة مثل مصر بتحول الروابط الأساسية داخل المجتمع من روابط تراحمية عضوية - ريفية أو قبلية- إلي روابط تعاقدية علمانية ومدنية بين الفرد والدولة تحول العقد الاجتماعي بينهما إلي منافع وحقوق مادية محدودة يطالب بها المواطن في مجالات الصحة والتعليم وخلافه، فتهبط بالحقوق العامة السياسية إلي منافع مادية مباشرة، هذه الصورة التي قدمها «هتنتجتون» تزامنت مع تحول الاقتصاد اللبيرالي من الليبرالية الكلاسيكية التي تتحفظ علي تدخل الدولة إلي مايسمونه الآن «بالليبرالية الجديدة» التي تؤكد علي تدخل الدولة من أجل تحقيق الرفاهية في مجالات الأمن الاجتماعي، وهو مايعني مزيدا من سلطة الدولة وتدخلها في كل التفصيلات، وتبلور هذا المفهوم في مايسمي «الإدارة السياسية» التي تعني الشراكة بين الدولة والمجتمع المدني ورجال الأعمال. هذا الكلام هام لانه يشرح القناعات الأمريكية التي تجعلنا نفهم كيف تنظر إلينا «ماما أمريكا» وما مدي المساعدة التي يمكن أن تقدمها في إطار قناعتها التي لن تغيرها من أجل «سواد عيوننا» وبهدف واحد لاثان له هو المصلحة المباشرة للولايات المتحدة الأمريكية. إذن ماهي المصلحة الأمريكية في منطقتنا أولا؟
لا يختلف أحد علي أن أهم اركان السياسة الأمريكية في منطقتنا هو الحفاظ علي أمن ومصالح «إسرائيل» فإن كان لايختلف أحد ايضا علي تعارض مصلحة مصر المباشرة مع مصلحة إسرائيل.. إذن أمريكا لن تعمل ابدا علي تحقيق مصالحنا الحقيقية.
من كل ذلك فإن ما تقوم به أمريكا مما نتصور أنه ضغط من أجل الإصلاح الديمقراطي في مصر أو الدولة المحيطة ليس إلا «مزاد» تقيمه الإدارة الأمريكية ليسارع الحكام بل والمعارضون أيضا لنيل رضا «ماما أمريكا» طمعا في دعمها للوصول إلي الكرسي!
وطبعا المزاد يقوم علي تقديم ما ترضي عنه الـ«ماما» التي تعرف تماما ماتريده منا وتعرف ايضا كيف تثير لعاب الجميع طمعا في دعمها المنشود، والجميع هنا تعني حكومات ومعارضين وقوي وطنية وخلافه ومن إعادة قراءة ما تسميه أمريكا «الإدارة السياسية» نعرف أن ما تقصده الماما في حديثها عن الإصلاح الديمقراطي ليس إلا ضغط علي الحاكم لتكريس دور رجال الأعمال والمجتمع المدني الذي تستخدمه أمريكا لإغراء المعارضين وكأنه المخرج من الانظمة الديكتاتورية الحاكمة (لاحظ أن هذه النظم تدعمها أمريكا ايضا). أي أن ماما أمريكا تلعب بالجميع ونهرع نحن إلي واشنطن لحضور المزاد سواء كان في جلسة استماع بالكونجرس لمن يسموا انفسهم معارضين أو في مقابلة رسمية لرأس النظام لبحث أوجه التعاون..
تسقط أمريكا.. وعملاء أمريكا.
حروف الكلمات
في المثل الشعبي المصري: يامستني السمن من النمل.. جتك ستين نيلة !
يخرب بيت مطنك يا نونو
طب دلوقتي قسن الترجمة في البيت الأبيض حترجم الخطاب التحفة ده إزاي؟
كانا فهمت نصه بالعافية
ههههههههه
:D:D:D
قااااااااابل
المباحث عدت على المحلات فى روكسى وقالت محدش يفتح يوم الخميس علشان الحج اوباما
الاوفس بوى لسه قايل ليه علشان هو بيشتغل فى محل بعد الضهر هناك
المفتي كان كاتب مقال في الأهرام
مرحبا بأوباما
:)
اعتقد انه ممكن بعد الزيارة التاريخية دى نعيد النكتة اياها بتاعت الرئيس الامريكى اللى جه مصر وفرح اوى باللى شافه وبعد ماخلص الزيارة والريس بتاعنا بيوصله للمطار ..واثناء ما السكة واقفة شحات دخل راسه من العربية وقال لاوباما "حاجة لله يابيه" وعلشان ابواما بميعرفش عربى فسأل الريس يعنى ايه الكلام .فقاله ده شحات عاوز فلوس ماتخدش فى بالك
وعلى سلم الطائرة اوباما ادى للريس 10 مليون دولار علشان يديهم للشحات لانه صعب عليه خالص
وبعد مالريس وصل مكتبه بعت لرئيس الوزرا وقاله " فى امانة ادهالى اوباما علشان اوصلها .. عارف يعنى ايه امانة ؟ يعنى حاجة تقعدلنا فى صحتنا وعيالنا فاهم ؟
خد الخمسة مليون دولار دول عاوزك توصلهم للشحات اللى فى طريق المطار.
انصرف رئيس الوزرا لمكتبه وبعت لوزير الداخلية وقاله نفس العبارات التى قالها له الريس وبعدين اداله 2 مليون دولار علشان يوصلهم للشحات وهكذا استمرت الامانة فى التناقص من الوزير لمدير الامن للمحافظ لرئيس المجلس المحلى وحتى امين الشرطة التابع للقسم اللى فى طريق المطار الى ان تم تحديد الشحات واحضاره للقسم .. وبعد ان تم ضربه وسحله ونفخه علشان ميعملش كده تانى وصلوله الامانة اللى بعتهاله اوباما وبيقوله فيها "يحنن"
3asl wallahi begad ya3ny heya fe3lan 7aga tefrs zay ma youkon 5alfna we nesenna
7aga 3'reba shalkol hayb2a obama mowa7d el kotreen .....
bas begad fe3len haymshy 3ala nafs el menwal how bas 7abb yesbtna shewyaa
sorry about franko arab i lost my arabic for ever i guess
:(
يخرب عقلك
بانا لسه معيطة ومقهورة من قصيدة قريتها على مدونة دعاء مواجهات
اجى عندك عشان اكمل كورس النكد
لاقيتك ضحكتينى وانا بعيط
ومش عارفة ان كنت بعيط على بوست دعاء ولا بوستك
ثم ان الحاج اوباما بن حسين
لازم ياخد كورس عربى فى حوارى الدويقة قبل ما يقرا الكلام دة
عشان يفهمك
لأ وكله كوم ورسمة القلب
اللى فى الاخر
فظيييعة
السلام عليكم
واله ما لزمة تكلف نفسك بالكتابة له
خطاب ايه ده
اذا كنا لا نستطيع مخاطبة قادتنا ورئيسنا وحكامنا وهم منا قريبون
هو جاي يقول كلمتين محفوظين وخلاص
وهيكون معظمه شعارات
ربنا يسهل الحال
تعتقدي انه هيقول حاجة جديدة
غير خارطة الطريق والبحر الاحمر والقرصنة
والبحر المتوسط والانفلونزا
والاعتراف الصريح باسرائيل بداية عملية سلام شامل وكامل وعادل
كلها كلمات محفوظة ورددت قبل ذلك
هل تعتقد ان هناك مفاجآت
هل سيعلن البلاد لتي قد تصبح من ضمن الولايات المتحدة
هي هي هي على الصبح
مصري في لبنان بيتجسس لحساب إسرائيل
:D:D:D
تبرعوا ..... تبرعوا
أنا من رأيى إننا نعمل حملة للتبرع بالجزم مع إعطاء جايزة الفردة الذهبية وفرصة التنشين الأولى على وش شى الله يا سيد يا أوباما. وأهيه تبقى فرصة لتوظيف الشباب فى حاجة عليها القيمة وشكراً...
اللى عاوز يعرف طريقة الوصول لكرسى العرش الأمريكى يعمل زى اللينك ده
http://www.moheet.com/image/61/225-300/616352.jpg
لإنه مش بيتفتح إلا لما تبصم بالعشرة
هاؤ آو آآآآآآو
قال يوجه كلمة للمسلمين قال
أنا عرفت هى إيه الكلمة دى
http://stefanleu.files.wordpress.com/2009/04/1280-tongue-out-smiley1.jpg
ودمتم
زورونى هنا والنبى
http://mylifeflavor.blogspot.com/
ههههههههههههههههههه
مسخرة
توقيعك جبار
الناس اللي منتظرة تسمع أوباما أحب أقول لهم عايزين أفعال مش أقوال
هو أوباما لسانه حلو بس أفعاله أقل من المتوقع بكتييييييييييييييير
مش عارفه ليه ماعنديش اي مشاعر تجاه زيارة اوباما لا بالسلب ولا بالايجاب
يظهر انا فقدت الاحساس ولا ايه
عادي فعلا مش حاسة بحاجة ولا متوقعة حاجة ولا مستنية حاجة
سحابة صيف وهتعدي وكأن شيئا لم يكن
الجواب دا لازم يخلد وينشر في كل حتة
دا تحفة فنية يا نوارة انا جالي كريزة ضحك :)
صحيفة الوطن الكويتيه الاثنين 9 جمادى الآخر 1430 – 2 يونيو 2009
أوباما المنتظر - فهمى هويدى
http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2009/06/blog-post_02.html
صحيفة الرؤية الكويتيه الاثنين 8 جمادى الآخر 1430 – 1 يونيو 2009
أربعة ألغاز حائرة - فهمى هويدى
http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2009/06/blog-post.html
ثلاثة ألغاز لم تحل حتى الآن في مسألة ترشيح السيد فاروق حسني وزير الثقافة لرئاسة اليونسكو. الأول يتعلق بالثمن الذي دفعته مصر لإسرائيل مقابل «صفحها» عنه وسحب اعتراضها عليه. الثاني ينصب على حقيقة الدوافع التي جعلت الرئاسة المصرية تمارس ضغوطها في أكثر من اتجاه لتزكية الرجل وتوفير فرصة النجاح له. الثالث يبحث عن تفسير لتخلي الحكومة المصرية عن مساندة د.إسماعيل سراج الدين حين رشح للمنصب ذاته، رغم أنه أثقل وزنا وأوسع دراية وأكثر قبولا في الساحة الدولية، وهو ما يعطي انطباعا بأن الحماس لشخص فاروق حسني كان أكبر وأقوى من الرغبة في شغل عربي مقتدر لمنصب مدير اليونسكو.
لقد سألني أكثر من ديبلوماسي وصحافي عربي عن سر الضغوط التي مورست على بعض الدول باسم الرئاسة في مصر لمساندة وتمكين فاروق حسني من المنصب، ولم يكن لدي إجابة عن السؤال. ولكن الملاحظة ذاتها جديرة بالانتباه. ذلك أن في الأمر مغامرة لا أعرف كيف حسبت عواقبها. فإذا فاز الرجل بأغلبية الأصوات في المجلس التنفيذي (50 عضوا) فإن فوزه سيضاف إلى أفضال إسرائيل عليه، وسيظل بوسعها الادعاء بأنها التي أوصلته بنفوذها إلى المنصب، وسيظل ذلك دينا يطوق عنقه ويقيد حركته طوال الوقت. أما إذا لم يفز وهو احتمال وارد فلن تخسر إسرائيل شيئا. وستكون قد قبضت المقابل المصري مقدما وأضافت إلى سجل مكاسبها نقاطا جديدة، الأمر الذي يعني أن الفوز المحقق في الحالتين هو لإسرائيل بالدرجة الأولى، وهو ما قد يطرح السؤال التالي: أليس من مصلحة مصر والعرب في كل الأحوال أن يشغل منصب مدير اليونسكو مصري أو عربي؟
ردي على السؤال من شقين، أولهما يتعلق بالمقابل الذي يدفع لقاء ذلك وطبيعة الصفقة التي أبرمت بخصوص الموضوع. أما الشق الثاني فيتصل بهامش الحركة المتاح لمدير اليونسكو إذا كان مصريا أو عربيا. لا أنكر أن في الأمر وجاهة أدبية وقيمة معنوية لا بأس بها، لكن هذا الاعتبار يتراجع إذا كان الثمن الذي دفع في الصفقة المعقودة بخصوص الموضوع عاليا، ولأننا لا نعرف شيئا عن ذلك الثمن. فلن يكون بمقدورنا أن نمضي في المناقشة من هذا الجانب. لكن لدينا ما نقوله في الشق الثاني المتعلق بهامش حركة مدير اليونسكو، وما إذا كان بمقدوره أن يخدم أمَّته في موقعه المفترض. ذلك أن المجلس التنفيذي للمنظمة هو الذي يضع سياستها، والمدير هو أحد عناصر القرار وله حدوده. وتجربة المدير الأسبق مختار أمبو (سنغالي مسلم) الذي شغل المنصب طوال 12 عاما (1974-1987) لها عبرتها في هذا الصدد، ذلك أن الرجل الذي كان مشغولا بهموم العالم الثالث اهتم بموضوعين أساسيين هما: النظام الإعلامي الجديد والتنمية الذاتية. ولأن الموضوعين تناولا بالنقد نفوذ الدول الكبرى، فإن الولايات المتحدة لم تقبل بموقفه وقررت الانسحاب من اليونسكو وحجب التمويل الذي تقدمه لها. وكانت النتيجة أن تعثرت مسيرة المنظمة وتعرضت للاختناق المالي. في الوقت ذاته كان مما أخذ على الرجل أيضا أنه انتقد الحفريات الإسرائيلية الجارية تحت المسجد الأقصى في القدس (هل يستطيع فاروق حسني إذا تولى المنصب أن يفعلها؟).
هكذا، فإنك إذا قلبت الأمر من مختلف أوجهه فستجد أن ما أقدمت عليه مصر، حين ألقت بثقلها وراء ترشيح السيد فاروق حسنى هو مغامرة غير مضمونة النجاح. ثم إن مردودها حتى في حالة الفوز لن يتجاوز حدود الوجاهة المعنوية. لأن الرجل لن يستطيع أن يفعل شيئا مما خطر ببال الذين أحسنوا الظن، وافترضوا أن وجود مصري أو عربي على رأس اليونسكو سيكون مفيدا لمصر والعرب، وهي اعتبارات لا أعرف كيف غابت عن الجهة المعنية في مصر التي اتخذت القرار. الأمر الذي يضيف إلى الألغاز الثلاثة سابقة الذكر لغزا رابعا يستعصي فهم دوافعه أو تفسيرها، ولا غرابة في ذلك، لأن السياسة عندنا لم تعد فن الممكن، ولكنها صارت كتابا مغلقا مسكونا بالغوامض والأسرار. وقلة من الكهنة فقط يستطيعون فك رموزه وطلاسمه.
وبدأت الدعوة بعبارة: "يتشرف فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر محمد سيد طنطاوي والدكتور حسام كامل بدعوة سيادتكم لحضور خطاب رئيس الولايات المتحدة الامريكية باراك اوباما".
الف الف الف مبروك والله فرحتلهم من قلبي ربنا يتمم بخير يارب وعقبال البكاري
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2009/june/2/obamaaddress.aspx
وياترى بما انهم هما اللي عازمين هما بردو اللي بعتوا دعوة ل سفير اسرائيل في مصر ؟
طيب ممكن يوضحولنا هو حاضر بصفته ايه ؟
فنون
________
المفروض إنه يكمل التعريف
يعنى يقول
يتشرف فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر المعين الذى لا يدرى من أمره و لا أمر المسلمين شيئاً
والدكتور حسام كامل المعين أيضاً
على جامعة محتلة بالحرس الجامعى و بأطفال الأنابيب من منتسبى لجنة شباب المستقبل لصاحبها جمال و شركاه
و التى يعانى أستاذتها للإنفاق على إبحاثهم
و كلما طالبوا الحاج بطرس بحقوقهم و بزيادة مخصصاتهم
أخرج لهم جيوبه الخاوية
إشارة إلى فراغ الخزانة
التى إكتشفنا اليوم أنها كانت عامرة
و أتاريهم كانوا بيحوشوا الفلوس علشان يدهنوا القبة و ينعنشوا الشوارع المحيطة لزوم الزيارة الميمونة
يتشرفان بدعوة الرئيس
المنتخب .. أيوة المنتخب
باراك أوباما
الذى لا يملك أيضاً من أمره شيئاً
فأمريكا دولة مؤسسات يا بابا
و الذى كلما وعد وعداً تراجع فيه
حيث أن كلمته
لابد أن تنزل الأرض أبداًو دائماً
Saher
تعليقك رااائع
دا يقرب للبوفيه المفتوح؟
والمسرح المكشوف ؟
والحاجات دي؟
هو ده الكلام... هو دا الخطاب الوحيد اللي يتقال في هذوها المناسبة
لأ مش قصدي على خطابك
قصدي على شرفت يا نكسون بابا
دا المختصر المفيد يا أمي
:D
عيب عليك
انا خطابي بيعبر عن "اغلبية الشعب المصري المرحب بزيارة اوباما" و"اغلبية الشباب المصري اللي قاعد على النت والفيس بوك" انا الشعب
انا من بلد المليون شاب
ههههههههه
حقه اوباما لو سمع الكلمتين دول هيقول لسواق الطيارة لف و ارجع تاني
:)))
من أروع ما غنى الشيخ إمام
الوالد "ربنا يبارك فيه" كان على طول يسمعه
و فيه
فاليرى جيسكار ديستان و الست بتاعه كمان
و جيفارا مات
و أغنية تانية عن حمودة المعسل
ياااااااااه
أد إيه كنت ببقى مبسوطة و أن باسمع إمام
بالرغم من إنى مكنتش ببقى فاهمه هوه بيتكلم عن إيه ساعتها لصغر السن
لكن الإحساس و الصدق بيوصلك حتى لو كنت بيبى فى اللفة
و طبعاً مش محتاجة أقولك إن جوابك لأوباما فى الجون
اوبس
السفير الصهيونى حيحضر الخطاب
اللى ضد التطبيع حيعملوا ايه ؟
!!!!!!!!!!!
انا سمعت مبارح في الأخبار ان الخميس يوم عطلة منشان الزيارة و إنه تم إقامة جسر جوي في الايام الاخيرة , بين واشنطن و القاهرة لنقل أكثر من ثلاثة اّلاف عنصر أمن أمريكي لتأمين الزيارة ...طيب خايفين عليه من مين ما دام عوكل هو ضمير الأمة المصرية و الناطق الرسمي باسم قلوب الشعب ؟ و مادام كل شيء عال العال و البلد ماشي و الشغل ماشي ولا يهمّك ..
ـ مصطفى
هههه أيوه هي كانت ناقصة كمان
مسكوه في الجنوب في بلدة عيتا الشعب و دي شهدت أشرس المعارك في تموز 2006
اللي عندنا مكفيين و موفيين ..بيستوردوا عملاء أشقاء كمان !!!و قبل يومين مسكوا واحد فلسطيني برتبة رائد في فتح ... و ظباط كبار في الجيش اللبناني .. هنا الكارثة ..بس انا منتظر يمسكوا سياسيين كبار و رسميين .
هههههههه
واضح انكم مكويين فى القاهره بسبب الزياره......بس احنا تمام ما نابناش غير اعتقالات للاخوان وبس.....ربنا معاكم يوم الخميس
انا من زمان موش بحب اكتب جوابات فهعمل كوبى بيست لجوابك .....ولو فيها رزاله ابعتي جوابى معاكى.....علشان المسافه بس نلحق يوصل على يوم الخميس
جو
هما أكيد عرفوا سياسيين كبار ورسميين ورا الشبكات أو على علاقة أو علم بيها .. لكن أكيد مش هيقولوا يعني
المهم بس المؤسسة الرسمية متتهموش بنشر المذهب السني
آه صحيح
لو عايزين ناس من اللي بتكتب مقالات في الظروف دي -الناس لبعضيها برضه- قوللي أبعتلك أرقامهم .. هيرحبوا أوي على فكره
There was a song called "Valéry Giscard d'Estaing" and I believe it was also by Nigm and Imam - I have failed to find any where. Do u have it?
رامبو بتاعنا اتعرض لخمس محاولات اغتيال مش اتنين بس حضرتك
الرجا مراجعة التاريخ
Post a Comment