Saturday 10 October 2009

We r gonna free the shit of u


9 comments:

Al said...

عندما تنسى دولة أو بمعنى أدق ـ تتناسى ـ دماء الذين ضحوا بحياتهم من أجلها، فإن حكومة تلك الدولة ليس فقط لا تستحق الاحترام بل وأيضاً ينبغي محاكمة من تعمد هذا النسيان أو فرط عن عمد في إهدار هذه الدماء وعدم الثأر لها أو على الأقل تلقي المقابل الأدبي والمادي لأصحابها الشهداء.
مناسبة هذا القول هو ما نشر الأسبوع الماضي وتحديداً يوم 7/10/2009 في صحيفة الشروق المصرية تحت عنوان: (وزارة الخارجية تجاهلت الدفاع عن حقوق 3 جنود مصريين قتلتهم إسرائيل) واحتوى على بلاغ قدم للنائب العام المصري يكشف صاحبه فيه عن رفض محكمة الصلح بتل أبيب، دعوى التعويض المقامة من أسر الجنود المصريين الثلاثة، الذين لقوا مصرعهم، برصاص جنود جيش الاحتلال، على الحدود مع إسرائيل فى نوفمبر 2004.
البلاغ الذى قدمه أسر الشهداء، يوم 6/10/2009، يتهم وزيرى الداخلية، والخارجية، والنائب العام السابق المستشار ماهر عبدالواحد، بالتخاذل فى الدفاع عن حقوق الجنود الثلاثة، ومحاكمة القتلة وفق أحكام قانون العقوبات المصرى

Unknown said...

سبحان الله
كلامك ده عكس الكلام اللي انت كاتبه في البوست اللي فات

طب ولما انت عارف ان اللي نسى دم الشهداء يستحق المحاكمة امال بتدافع عن عباس ازاي؟

Unknown said...

يعني انت صعبان عليك تلات جنود مصريين ومش صعبان عليك دم الف وخمسميت بني ادم ابرياء عباس ضيع ثأرهم؟

مواطن مصري said...

نوارة هو فلم مايكل مور الجديد اية؟

Al said...

إن مصر دفعت 7 ملايين دولار عن مقتل 5 من الإسرائيليين وإصابة سادس فى حادث سليمان خاطر عام 1985
ملحوظة : لم أكن في اي يوم من الأيام فتحاويا، كما لن اسمح لنفسي بأي شكل من الأشكال ان اكون حمساويا ..!!؟؟.. فتراب بلادي أثمنمن كلام المزايدين علية ..؟

Unknown said...

اه

ده على اساس بقى اني ح اتنحرر وادافع عن مبارك زي ما انت بتدافع عن محمود عباس؟

هههههههههههههه

والله رغم كل المصايب اللي عندكوا ما عندكوش غير ميزة واحدة بس

انتوا تقدروا تخلصوا من محمود عباس
واحنا مش عارفين نخلص من مبارك

ومبارك خاين وعميل واللي مقعده على رقبتنا هي اسرائيل نفسها
وللا انت مش عارف؟ امال هو حاطط محمود عباس على حجره ليه؟

Al said...

لم يبق فيهم لا أبو بكر.. ولا عثمان..
جميعهم هياكل عظمية في متحف الزمان..
تساقط الفرسان عن سروجهم..
وأعلنت دويلة الخصيان..
واعتقل المؤذنون في بيوتهم ..
و ألغى الأذان..
جميعهم تضخمت أثداؤهم..
وأصبحوا نسوان..
جميعهم يأتيهم الحيض، ومشغولون بالحمل
وبالرضاعة..
جميعهم قد ذبحوا خيولهم..
وارتهنوا سيوفهم..
وقدموا نساءهم هدية لقائد الرومان..
ما كان يدعى ببلاد الشام يوما..
صار في الجغرافيا..
يدعى (يهودستان)..
الله .. يا زمان..

حسـّون الملعـون said...

طب لما حيحرروا الشت, ده مش بيعني انهم حينقلوه لمكان تاني؟

أوعى يكون المكان التاني روسنا

يا للهول .. زي ما كان بيقول يوسف باشا وهبي

Unknown said...

خمسة آلاف سنة ..
ونحن في السرداب
ذقوننا طويلة
نقودنا مجهولة
عيوننا مرافئ الذباب ..
يا أصدقائي :
جربوا أن تكسروا الأبواب
أن تغسلوا أفكاركم
وتغسلوا الأثواب
يا أصدقـائي :
جرّبوا أن تقرؤوا كتابْ..
أن تكتبوا كتابْ
أن تزرعوا الحروفَ، والرُّمانَ، والأعنابْ
أن تبحروا إلى بلادِ الثلجِ والضبابْ
فالناسُ يجهلونكم.. في خارجِ السردابْ
الناسُ يحسبونكم نوعاً من الذئابْ...