اللي جاب لي اللنك هو مواطن مصري لاني بطلت ادخل المصري اليوم من ساعة القرف اللي عملته في احداث الدير اللي في الصعيد
نيافة الانبا بشوي قال كده: إن بعض أقباط المهجر لا يتحدثون نيابة عن المسيحيين في مصر، لأنهم تعدوا الخطوط الحمراء في احتجاجاتهم، وخالفوا تعاليم المسيح في ذلك، والبعض الآخر يطالب بحقوق عادلة وموضوعية لإخوانهم وأقاربهم في ظل حرية التعبير عن الرأي التي ينعمون بها.
أنا مش فاهمة معنى الكلام ده. مش فاهمة يعني ايه تعدوا الخطوط الحمراء وايه هي الخطوط الحمراء. خالفوا تعاليم المسيح انهي واحدة السيد المسيح له تعاليم كتير. الكلام غائم والموقف مش واضح وطبعا ماحدش يملك انه يزنق اي رجل دين في الحيطة ويستنطقه بكلام هو مش عايز يقوله بس برضه حقنا كمواطنين نفهم مقصده.
بالنسبة للبعض الاخر اللي بيطالبوا بحقوق عادلة وموضوعية لاخوانهم واقاربهم في ظل حرية التعبير عن الراي التي ينعمون بها.
يا نيافة الانبا بشوي المشاكل اللي بتواجه المسيحيين المصريين في مصر وللا في امريكا؟ مدام قلت لاخوانهم واقاربهم يبقى اكيد في مصر، طيب اللي يقع منه عشرة جنيه في بير السلم يدور عليها في الشارع عشان الشارع نور وبير السلم ضلمة؟
واذا كانت فيه حرية رأي وتعبير في امريكا - ولو ان بالمناسبة ده مش صحيح حرية الرأي في امريكا زي مصر كده لناس وناس - بس بفرض ان ده صحيح، ومافيش حرية راي وتعبير في مصر، مش دي تبقى برضه احد مشاكل المواطنين المصريين بمسلميهم ومسيحييهم والمفروض انهم يناضلوا من اجل الحصول عليها في بلدهم؟ رايحين يطالبوا بحرية الراي والتعبير في مصر من امريكا؟ ليه؟
اذا كان للمسيحيين المصريين مطالب مواطنة عادلة مش بيقعدوا في مصر وينزلوا الصعيد وسط اللي عينه طارت واللي دراعه اتقطع واللي راح له ابن في احداث طائفية ليه؟ رايحين في امريكا - اللي هي اكتر دولة بتنتهك حقوق الانسان في العالم كله وتأسست في المقام الاول على جثث السكان الاصليين واستجلاب العبيد من افريقيا - يشتكوا من بلدهم فيها عشان ايه؟ عشان خايفين ييجوا مصر يتكلموا ويتقبض عليهم؟ طب ممكن اعرف هم احسن من شباب ستة ابريل ومن المدونين ومن الاخوان ومن العمال ومن الفلاحين في ايه؟ يعني دول ينضربوا ويتسجنوا والتانيين قاعدين ياكلوا في قتة محلولة ويسكنوا في بيت بدورين وعربية ستة متر ولاوئين ضبتهم بالانجليزي وبيناضلوا؟ عشان ايه؟ عشان هم بني ادمين واحنا تف علينا الكلب؟ اللي عايز حاجة من بلده ييجي يطلبها في بلده، وللا هم احسن من المسيحيين اللي انضربوا في اسنا وما سابوش بلدهم؟ ما دول مسيحيين ودول مسيحيين
اذا كانت الكنيسة المصرية بتقول ان استقلال مصر والمعونة الامريكية خط احمر يبقى اقباط المهجر "المناضلين" بيعملوا ايه في امريكا؟ يعني مدينا ضهرهم ووشهم لامريكا يعيطوا لها مننا عشان امريكا ح تعمل ايه غير انها يا اما تقطع المعونة يا اما تحتل مصر؟ ماهو ده الحل اللي في ايدها
انا كمواطنة عايزة المعونة تتقطع، بس مش عشان تستخدم المعونة كورقة ضغط عشان اي كائن من كان ياخد حق، اللي له حق ياخده من غير ابتزاز بجهاده ونضاله واصراره مش بانه يستخبى في قوة استعمارية حقيرة قلعت الناس ملط وصورتهم ووزعت صورهم على العالم زي اي عالمة او رقاصة. انا عايزة المعونة تتقطع عشان المعونة الامريكية هي الحائل المباشر ما بينا وبين التنمية والتقدم، وهي الحائل المباشر ما بينا وبين الانتخاب الحر، وهي السبب المباشر في البطالة والجوع والقهر، وهي اللي مدية الحكومة المستبدة قوة ولما المعونة تتقطع ح تبقى المنافسة ما بين الشعب والحكومة منافسة شريفة ونشوف مين اقوى
لكن انا مش عايزة استبدل المستبد بخاين وعميل، مش عايزة الجلبي وعلاوي والمالكي هنا في بلدي وما اظنش ان حضرتك او اي مصري عايز ده.
حاجة كمان، ايه الداعي الملح اللي يخلي المواطن - ايا كان دينه - يناضل في بلد تانية غير بلده؟ العراقيين كان بيتعمل لهم مقابر جماعية فكانت يا حياتهم يا حياتهم مافيهاش هزار، حتى اهاليهم مش ح يلاقوا لهم قبور يعيطوا عليها. لكن في مصر ايه الداعي؟ مين اتعمل له مقابر جماعية وللا ادوب في محلول؟ انهي قرية ابيدت زي اللي حصل للشيعة والاكراد في العراق مثلا؟ فيه اعتقالات وفيه تعذيب، طيب، مين في الدنيا بياخد حق من غير تعب وشقى؟ على رأي المرحومة سعاد حسني وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا كدهو وفي قول آخر للشاعر محمود شكوكو: وما نيل المطالب بالتمني يكين الدنيا تيجي ع الغلابة
الانبا توماس لم يتم ذكره في التصريح مع انه عضو في الكنيسة المصرية، من حقنا ناخد ايضاح من الكنيسة المصرية حول موقفها من كلامه اللي بيكرس للعنصرية والطائفية وبيستعدي القوى الاستعمارية على مصر. ده واحد رايح لامريكا اللي قتلت السكان الاصليين بهدوم فيها جديري وجذام ويقول لهم احنا السكان الاصليين على اساس انهم ح يتعاطفوا معاه يعني؟
الكنيسة المصرية لها مواقف وطنية مشرفة كتير اهمها تحريم زيارة القدس لحد ما يرجع لنا بالسلامة وفيه تصريح واضح للبابا شنودة بيقول فيه: لن ندخل القدس الا مع المسلمين
فيه وضوح اكتر من كده؟ يعني لما الكنيسة بتحب تبقى واضحة بتبقى واضحة، واحنا املنا ان الكنيسة تكون اوضح من كده في تعليقها على كلمة الانبا توماس في مؤسسة هادسون الصهيونية بواشنطن
وبالمناسبة انا ضد ان الكنيسة تحاكمه لان ده مش اختصاصها، الراجل ده راح امريكا في معهد صهيوني اتكلم كلام يعاقب عليه القانون، وزي ما حاكموا سعد الدين ابراهيم لاسباب لا يعلمها الا الله ورسوله والمؤمنون جميعا عشان قال ايه بيشوه سمعة مصر على اساس ان مصر مستنية عدلها وعنست وبارت بسبب سعد الدين ابراهيم، من باب اولى ان المواطن توماس يتقدم للمحاكمة بتهمة تحريض قوى خارجية على احتلال البلاد وزعزعة الامن والتكريس للعنصرية والطائفية، ولو امريكاني قال الكلام ده عن امريكا ح يتقدم للمحاكمة رجاء مراجعة كلمة الانبا توماس
الانبا بشوي قال الاتي: وقال إن الحل الوحيد لنزع فتيل الاحتقان الطائفي هو تشكيل لجنة مشتركة من الحكماء المعتدلين من الإسلام والمسيحية، لبحث أسبابه ووضع الحلول المناسبة لاحتوائه.
الكلام ده انا ابصم عليه بالعشرة في اطار الحل الاجتماعي والثقافي والديني لكن ده مش حل قانوني المفروض ان فيه قانون في البلد دي يمشي على الكل لكن الانبا بشوي قال بهذا الخصوص: «ننتظر تدخل الرئيس مبارك لحل هذه الأزمة».
انا اسفة جدا يا نيافة الانبا الرئيس مبارك مواطن زي اي مواطن بياخد مرتبه من ضرائب المواطنين ويمشي عليه القانون زي اي مواطن يعني مش هو القانون وتدخله من عدمه مش مفروض يبقى امل اي مواطن في البلد دي
المفروض اننا كلنا كمواطنين مستنيين تدخل القانون والقضاء للبت في الاحداث الطائفية اللي حصلت مؤخرا، ولو الرئيس مبارك نفسه له يد في الاحداث الطائفية دي يبقى هو مش فوق القانون ويتحاسب زي اي مواطن
بقية التصريح هو موقف الكنيسة المعلن والواضح من اسرائيل واحنا عارفينه من زمان وهو موقف وطني وكلنا بنحترمه، لكن مش معقول يبقى موقف الكنيسة بهذا الوضوح من اسرائيل ويبقى غائم بالنسبة لناس بتطالب باحتلال امريكي في مصر
سواء احتلال عسكري زي العراق
او احتلال سياسي زي التهديد بالمعونة اللي ربنا يقطعها بقى ويرحمنا منها
واخيرا باحط احتمال ان الصحفي ممكن يكون نقل غلط من الانبا بشوي زي ما حصل قبل كده في الدستور في مؤتمر المخطوطات لما الصحفية ما فهمتش كلام الانبا بشوي ونقلته غلط، وانا كنت ساعتها حاضرة المحاضرة ولاحظت ان مستواه في الكلام عالي مش كل الناس ح تفهمه وحسيت ان تلات اربع اللي قاعدين مش ح يفهموا الكلام ده
وبما اني عارفة اسلوبه في الكلام فممكن احط فرضية ان الصحفي فهمه غلط، لان فيه كتير من الصحفيين بكتبوا اكتر ما بيقروا
واخيرا، والكلام موجه لكل المواطنين المصريين في الداخل والخارج، لو سمحتوا بصوا على تاج البوست: الحرية لمن يحملون ارواحهم على اكفهم
الحرية عمرها ما كانت لمن يحملون باسبورهم وشنطة هدومهم ويخلعوا
نيافة الانبا بشوي قال كده: إن بعض أقباط المهجر لا يتحدثون نيابة عن المسيحيين في مصر، لأنهم تعدوا الخطوط الحمراء في احتجاجاتهم، وخالفوا تعاليم المسيح في ذلك، والبعض الآخر يطالب بحقوق عادلة وموضوعية لإخوانهم وأقاربهم في ظل حرية التعبير عن الرأي التي ينعمون بها.
أنا مش فاهمة معنى الكلام ده. مش فاهمة يعني ايه تعدوا الخطوط الحمراء وايه هي الخطوط الحمراء. خالفوا تعاليم المسيح انهي واحدة السيد المسيح له تعاليم كتير. الكلام غائم والموقف مش واضح وطبعا ماحدش يملك انه يزنق اي رجل دين في الحيطة ويستنطقه بكلام هو مش عايز يقوله بس برضه حقنا كمواطنين نفهم مقصده.
بالنسبة للبعض الاخر اللي بيطالبوا بحقوق عادلة وموضوعية لاخوانهم واقاربهم في ظل حرية التعبير عن الراي التي ينعمون بها.
يا نيافة الانبا بشوي المشاكل اللي بتواجه المسيحيين المصريين في مصر وللا في امريكا؟ مدام قلت لاخوانهم واقاربهم يبقى اكيد في مصر، طيب اللي يقع منه عشرة جنيه في بير السلم يدور عليها في الشارع عشان الشارع نور وبير السلم ضلمة؟
واذا كانت فيه حرية رأي وتعبير في امريكا - ولو ان بالمناسبة ده مش صحيح حرية الرأي في امريكا زي مصر كده لناس وناس - بس بفرض ان ده صحيح، ومافيش حرية راي وتعبير في مصر، مش دي تبقى برضه احد مشاكل المواطنين المصريين بمسلميهم ومسيحييهم والمفروض انهم يناضلوا من اجل الحصول عليها في بلدهم؟ رايحين يطالبوا بحرية الراي والتعبير في مصر من امريكا؟ ليه؟
اذا كان للمسيحيين المصريين مطالب مواطنة عادلة مش بيقعدوا في مصر وينزلوا الصعيد وسط اللي عينه طارت واللي دراعه اتقطع واللي راح له ابن في احداث طائفية ليه؟ رايحين في امريكا - اللي هي اكتر دولة بتنتهك حقوق الانسان في العالم كله وتأسست في المقام الاول على جثث السكان الاصليين واستجلاب العبيد من افريقيا - يشتكوا من بلدهم فيها عشان ايه؟ عشان خايفين ييجوا مصر يتكلموا ويتقبض عليهم؟ طب ممكن اعرف هم احسن من شباب ستة ابريل ومن المدونين ومن الاخوان ومن العمال ومن الفلاحين في ايه؟ يعني دول ينضربوا ويتسجنوا والتانيين قاعدين ياكلوا في قتة محلولة ويسكنوا في بيت بدورين وعربية ستة متر ولاوئين ضبتهم بالانجليزي وبيناضلوا؟ عشان ايه؟ عشان هم بني ادمين واحنا تف علينا الكلب؟ اللي عايز حاجة من بلده ييجي يطلبها في بلده، وللا هم احسن من المسيحيين اللي انضربوا في اسنا وما سابوش بلدهم؟ ما دول مسيحيين ودول مسيحيين
اذا كانت الكنيسة المصرية بتقول ان استقلال مصر والمعونة الامريكية خط احمر يبقى اقباط المهجر "المناضلين" بيعملوا ايه في امريكا؟ يعني مدينا ضهرهم ووشهم لامريكا يعيطوا لها مننا عشان امريكا ح تعمل ايه غير انها يا اما تقطع المعونة يا اما تحتل مصر؟ ماهو ده الحل اللي في ايدها
انا كمواطنة عايزة المعونة تتقطع، بس مش عشان تستخدم المعونة كورقة ضغط عشان اي كائن من كان ياخد حق، اللي له حق ياخده من غير ابتزاز بجهاده ونضاله واصراره مش بانه يستخبى في قوة استعمارية حقيرة قلعت الناس ملط وصورتهم ووزعت صورهم على العالم زي اي عالمة او رقاصة. انا عايزة المعونة تتقطع عشان المعونة الامريكية هي الحائل المباشر ما بينا وبين التنمية والتقدم، وهي الحائل المباشر ما بينا وبين الانتخاب الحر، وهي السبب المباشر في البطالة والجوع والقهر، وهي اللي مدية الحكومة المستبدة قوة ولما المعونة تتقطع ح تبقى المنافسة ما بين الشعب والحكومة منافسة شريفة ونشوف مين اقوى
لكن انا مش عايزة استبدل المستبد بخاين وعميل، مش عايزة الجلبي وعلاوي والمالكي هنا في بلدي وما اظنش ان حضرتك او اي مصري عايز ده.
حاجة كمان، ايه الداعي الملح اللي يخلي المواطن - ايا كان دينه - يناضل في بلد تانية غير بلده؟ العراقيين كان بيتعمل لهم مقابر جماعية فكانت يا حياتهم يا حياتهم مافيهاش هزار، حتى اهاليهم مش ح يلاقوا لهم قبور يعيطوا عليها. لكن في مصر ايه الداعي؟ مين اتعمل له مقابر جماعية وللا ادوب في محلول؟ انهي قرية ابيدت زي اللي حصل للشيعة والاكراد في العراق مثلا؟ فيه اعتقالات وفيه تعذيب، طيب، مين في الدنيا بياخد حق من غير تعب وشقى؟ على رأي المرحومة سعاد حسني وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا كدهو وفي قول آخر للشاعر محمود شكوكو: وما نيل المطالب بالتمني يكين الدنيا تيجي ع الغلابة
الانبا توماس لم يتم ذكره في التصريح مع انه عضو في الكنيسة المصرية، من حقنا ناخد ايضاح من الكنيسة المصرية حول موقفها من كلامه اللي بيكرس للعنصرية والطائفية وبيستعدي القوى الاستعمارية على مصر. ده واحد رايح لامريكا اللي قتلت السكان الاصليين بهدوم فيها جديري وجذام ويقول لهم احنا السكان الاصليين على اساس انهم ح يتعاطفوا معاه يعني؟
الكنيسة المصرية لها مواقف وطنية مشرفة كتير اهمها تحريم زيارة القدس لحد ما يرجع لنا بالسلامة وفيه تصريح واضح للبابا شنودة بيقول فيه: لن ندخل القدس الا مع المسلمين
فيه وضوح اكتر من كده؟ يعني لما الكنيسة بتحب تبقى واضحة بتبقى واضحة، واحنا املنا ان الكنيسة تكون اوضح من كده في تعليقها على كلمة الانبا توماس في مؤسسة هادسون الصهيونية بواشنطن
وبالمناسبة انا ضد ان الكنيسة تحاكمه لان ده مش اختصاصها، الراجل ده راح امريكا في معهد صهيوني اتكلم كلام يعاقب عليه القانون، وزي ما حاكموا سعد الدين ابراهيم لاسباب لا يعلمها الا الله ورسوله والمؤمنون جميعا عشان قال ايه بيشوه سمعة مصر على اساس ان مصر مستنية عدلها وعنست وبارت بسبب سعد الدين ابراهيم، من باب اولى ان المواطن توماس يتقدم للمحاكمة بتهمة تحريض قوى خارجية على احتلال البلاد وزعزعة الامن والتكريس للعنصرية والطائفية، ولو امريكاني قال الكلام ده عن امريكا ح يتقدم للمحاكمة رجاء مراجعة كلمة الانبا توماس
الانبا بشوي قال الاتي: وقال إن الحل الوحيد لنزع فتيل الاحتقان الطائفي هو تشكيل لجنة مشتركة من الحكماء المعتدلين من الإسلام والمسيحية، لبحث أسبابه ووضع الحلول المناسبة لاحتوائه.
الكلام ده انا ابصم عليه بالعشرة في اطار الحل الاجتماعي والثقافي والديني لكن ده مش حل قانوني المفروض ان فيه قانون في البلد دي يمشي على الكل لكن الانبا بشوي قال بهذا الخصوص: «ننتظر تدخل الرئيس مبارك لحل هذه الأزمة».
انا اسفة جدا يا نيافة الانبا الرئيس مبارك مواطن زي اي مواطن بياخد مرتبه من ضرائب المواطنين ويمشي عليه القانون زي اي مواطن يعني مش هو القانون وتدخله من عدمه مش مفروض يبقى امل اي مواطن في البلد دي
المفروض اننا كلنا كمواطنين مستنيين تدخل القانون والقضاء للبت في الاحداث الطائفية اللي حصلت مؤخرا، ولو الرئيس مبارك نفسه له يد في الاحداث الطائفية دي يبقى هو مش فوق القانون ويتحاسب زي اي مواطن
بقية التصريح هو موقف الكنيسة المعلن والواضح من اسرائيل واحنا عارفينه من زمان وهو موقف وطني وكلنا بنحترمه، لكن مش معقول يبقى موقف الكنيسة بهذا الوضوح من اسرائيل ويبقى غائم بالنسبة لناس بتطالب باحتلال امريكي في مصر
سواء احتلال عسكري زي العراق
او احتلال سياسي زي التهديد بالمعونة اللي ربنا يقطعها بقى ويرحمنا منها
واخيرا باحط احتمال ان الصحفي ممكن يكون نقل غلط من الانبا بشوي زي ما حصل قبل كده في الدستور في مؤتمر المخطوطات لما الصحفية ما فهمتش كلام الانبا بشوي ونقلته غلط، وانا كنت ساعتها حاضرة المحاضرة ولاحظت ان مستواه في الكلام عالي مش كل الناس ح تفهمه وحسيت ان تلات اربع اللي قاعدين مش ح يفهموا الكلام ده
وبما اني عارفة اسلوبه في الكلام فممكن احط فرضية ان الصحفي فهمه غلط، لان فيه كتير من الصحفيين بكتبوا اكتر ما بيقروا
واخيرا، والكلام موجه لكل المواطنين المصريين في الداخل والخارج، لو سمحتوا بصوا على تاج البوست: الحرية لمن يحملون ارواحهم على اكفهم
الحرية عمرها ما كانت لمن يحملون باسبورهم وشنطة هدومهم ويخلعوا
No comments:
Post a Comment