ازاي يسري نصر الله يعمل كده؟ ازاي؟ دي جريمة شنعاء جرداء لا زرع فيها ولا فتاء
بقى يوم ما يرد على علا السعدني ويورد مقتطفات من كلامها يقوم ما ينقلش المقتطف بامانة ادبية ويروح بمنتهى القسوة والقلب الجاحد يصحح في المقتطف الاخطاء النحوية والاملائية؟ ليه كده؟ ليه؟ ليه؟ ليه؟ ليه يقل مزاجنا ويضيع علينا الاستمتاع ويفسد علينا جملة زي:
"ولقد بحثوا في اصلا ووجدوا لها جد يهودي"
ليه تصلحها يا يسري؟ ليه كده يا يسري الغلاسة دي؟ منك لله.. انت مالك يا اخي انت مالك
ايوة يا علا.. هي كده صح يا حبيبتي، هي بحثوا في اصلا فعلا
وهو ما واتتهوش الشجاعة انه ياخد مقتطفات تانية طبعا، لان فيه حاجات ما تتصلحش اساسا لانها ابداع غير مسبوق ولا ملحوق ولا يمكن ان تشوهه الايدي الاثمة زي:
قصة أحداثه تدور في أمريكا أيضا ولكن امريكا في هذا المسلسل تختلف عن امريكا في مسلسلاتها السابقة حيث انها هنا مجرد مكان ضمن أماكن ولكن ليست في القلب وإنما في تصوير المسلسل
وفيه جملة تانية:
فلطالما كانوا ومعظم الغرب يرددون الكلام عن الحرية ويبدو أنهم لا يفهمون من معناها إلا حريتهم هم وحدهم بدليل أنهم يؤمنوا بها إذا جاءت منهم أما إذا رفضنا نحن ما يفرضوه علينا أعمالا لحقنا في الحرية أصبحنا في نظرهم متطرفين ومعادين للحرية وللسامية وكل هذه المصطلحات الكبيرة التي يراد بها الحق بينما هي لا تنطق الا بكل ما هو باطل.. باطل.. باطل.
جامدة جامدة، بالذات المصطلحات التي يراد بها الحق دي
لالالا وللا دي:
لكن هذه المكالمة التي جاءتني بعد آخر مقال كتبته لم تكن ابدا عادية مثل سابقاتها خاصة وانها لاستاذنا مفيد فوزي الذي لم تمنعه أستاذيته وأهميته الكبيرة كصحفي كبير ومحاور شهير وما استوقفني أمام مكالمة الأستاذ مفيد هو الدرس الذي تعلمته ويجب ان نتعلمه جميعا, نعم مكالمة أستاذ لتلميذ أو تلميذة اللي هو أنا تعتبر درس في حد ذاته, درس لعدم التكبر, درس في الاهتمام بكل شئ ودعم وتشجيع الكبير لأي صغير يري انه موهوبا, درس لصلة الرحم بين الأجيال
وفيه حتة الموزة دي..افتح بقك ها..هااامممم:
عادة ما أتلقي مكالمات أو خطابات أو إيميلات تعلق علي ما كتبته ليست كلها مدحا فأغلبها يكون ذما واحيان ما شتيمة وهذا كما قلت عادي وطبيعي لي مثلما هو عادي وطبيعي لغيري ايضا.
---------
ولهذا ولكل هاتيك المجالي اطالب يسري نصر الله اللي صلح لها مقتطف واحد انه يصلح الباقي لو يقدر
هأو.. ابقى قابلني.. طب لو جدع يقول لي حيعمل "احيان ما" دي ايه؟ "درس لصلة الرحم بين الاجيال"؟ "درس لعدم التكبر"؟ حيعمل ايه في الجمل اللي هي بتبتديها وبتسرح ومش بتكملها؟ حيحط لها جمل من عنده؟ وبعدين مين اللي فهمها ان الميلات اللي توصلها وتبقى اغلبها شتيمة ده عادي وطبيعي وبيحصل مع كل الناس؟ لا مش طبيعي.. عادة الميلات اللي توصل بتبقى المفروض غالبا ناس بتحبك يا علا، في القليل ناس تبعت تشتمك كل فين وفين، ده المفروض.. وللا ايه؟ طب كل الميلات الشتيمة دي ما اوحتلكيش بحاجة خالص؟ ثم جملة زي دي يسري نصر الله ممكن يعمل فيها ايه؟
انا متأكدة ان مفيد فوزي لما قراها قرر يتصل ويسمع بنفسه الانسانة دي ممكن تكون بتتكلم ازاي؟ ومش بعيد يكون طلب تبعت له صورة على ايميل حنان عشان يحاول يستوعب
مبسوطة قوي اني لقيتها، واشكر الفنانة بسمة، والمناضل يوسف درويش اللي لولاهم ما كنتش عترت في الضرة المسونااااا والقوهراااا المقنونة دي ابدا، البني ادم النافع بيبقى نافع في كل وقت والله وفي كل مناسبة
ومتغاظة قوي من يسري نصر الله انه شوه المقتطف اللي اخده منها بالطريقة دي
ماهو بقى يا اما كان يصحح المقال كله يا اما ما يقلش مزاجنا ويضايقنا ويعمل لنا اصطدان في النفسية على اساس العاطفة
انا ما كنتش باقراها، بس حاتابعها بقى من هنا ورايح
دي لقطة
وفيه جملة تانية:
فلطالما كانوا ومعظم الغرب يرددون الكلام عن الحرية ويبدو أنهم لا يفهمون من معناها إلا حريتهم هم وحدهم بدليل أنهم يؤمنوا بها إذا جاءت منهم أما إذا رفضنا نحن ما يفرضوه علينا أعمالا لحقنا في الحرية أصبحنا في نظرهم متطرفين ومعادين للحرية وللسامية وكل هذه المصطلحات الكبيرة التي يراد بها الحق بينما هي لا تنطق الا بكل ما هو باطل.. باطل.. باطل.
جامدة جامدة، بالذات المصطلحات التي يراد بها الحق دي
لالالا وللا دي:
لكن هذه المكالمة التي جاءتني بعد آخر مقال كتبته لم تكن ابدا عادية مثل سابقاتها خاصة وانها لاستاذنا مفيد فوزي الذي لم تمنعه أستاذيته وأهميته الكبيرة كصحفي كبير ومحاور شهير وما استوقفني أمام مكالمة الأستاذ مفيد هو الدرس الذي تعلمته ويجب ان نتعلمه جميعا, نعم مكالمة أستاذ لتلميذ أو تلميذة اللي هو أنا تعتبر درس في حد ذاته, درس لعدم التكبر, درس في الاهتمام بكل شئ ودعم وتشجيع الكبير لأي صغير يري انه موهوبا, درس لصلة الرحم بين الأجيال
وفيه حتة الموزة دي..افتح بقك ها..هااامممم:
عادة ما أتلقي مكالمات أو خطابات أو إيميلات تعلق علي ما كتبته ليست كلها مدحا فأغلبها يكون ذما واحيان ما شتيمة وهذا كما قلت عادي وطبيعي لي مثلما هو عادي وطبيعي لغيري ايضا.
---------
ولهذا ولكل هاتيك المجالي اطالب يسري نصر الله اللي صلح لها مقتطف واحد انه يصلح الباقي لو يقدر
هأو.. ابقى قابلني.. طب لو جدع يقول لي حيعمل "احيان ما" دي ايه؟ "درس لصلة الرحم بين الاجيال"؟ "درس لعدم التكبر"؟ حيعمل ايه في الجمل اللي هي بتبتديها وبتسرح ومش بتكملها؟ حيحط لها جمل من عنده؟ وبعدين مين اللي فهمها ان الميلات اللي توصلها وتبقى اغلبها شتيمة ده عادي وطبيعي وبيحصل مع كل الناس؟ لا مش طبيعي.. عادة الميلات اللي توصل بتبقى المفروض غالبا ناس بتحبك يا علا، في القليل ناس تبعت تشتمك كل فين وفين، ده المفروض.. وللا ايه؟ طب كل الميلات الشتيمة دي ما اوحتلكيش بحاجة خالص؟ ثم جملة زي دي يسري نصر الله ممكن يعمل فيها ايه؟
انا متأكدة ان مفيد فوزي لما قراها قرر يتصل ويسمع بنفسه الانسانة دي ممكن تكون بتتكلم ازاي؟ ومش بعيد يكون طلب تبعت له صورة على ايميل حنان عشان يحاول يستوعب
مبسوطة قوي اني لقيتها، واشكر الفنانة بسمة، والمناضل يوسف درويش اللي لولاهم ما كنتش عترت في الضرة المسونااااا والقوهراااا المقنونة دي ابدا، البني ادم النافع بيبقى نافع في كل وقت والله وفي كل مناسبة
ومتغاظة قوي من يسري نصر الله انه شوه المقتطف اللي اخده منها بالطريقة دي
ماهو بقى يا اما كان يصحح المقال كله يا اما ما يقلش مزاجنا ويضايقنا ويعمل لنا اصطدان في النفسية على اساس العاطفة
انا ما كنتش باقراها، بس حاتابعها بقى من هنا ورايح
دي لقطة
8 comments:
أنا انبسط قوي أما شفت الرد بتاع يسري نصر الله.. أصل الناس المحترمة في البلد دي قلت قوي
هههههههههههههه جامدة مووووووووز
تخيلي انا اول مرة اعرف ان جد بسصمة كان يساري
سلامتك من الانهيار
يا عينى
بس معاكى حق
الا هى علا حتكون احلى من بسمة
بس هى فى نقطة مش داخلة دماغى ازاى يوسف درويش يقول لبسمة تحكى عنه للاجيال الجاية
و ازاى هى بتقول انها حتقاطع الصحفيين علشان عرفوا ان جدها يهودى
يا اما الكلام منسوب ليها زورا
ياما لو هى قالت يبقى متستحقش تبقى حفيدته
واذا كان ده او ده احنا مالنا بس
هو انتى فاضية اليومين دول يا نوارة
مالنا و مال علا و مالنا و ما بسمة
احنا مالنااااااااااااااااااا من الاصل
بس الفيلم بطولة علا و بسمة
بس مقلتيش مين المخرج
عالم فاضية
ههههههههههههههههههههههه
نوارة قريت مقالك في الدستور عن يوسف درويش في حاجات مش مضبوطة اليهود القرائين مش طائفة موجودة في مصر بس. هم اصلا كانوا في العراق ومنهم اللي كان في فلسطين وطائفة كبيرة منهم كانت في تركيا وفي شبه جزيرة القرم. وموسى بن ميمون ما كانش من القرائين هو رباني و كان زعيم الطائفة الربانية و لما استقر في مصر كان وراء بوظان العلاقات بين الربانين و القرائين في مصر عشان هو جاي من مجتمع مغلق ما فيهوش تعدد مذهبي
صحيح هم متوزعين في كذا حتة بس تلتين القرايين كانوا في مصر قبل ما يمشوهم
اه بالنسبة لمعلومة موسى بن ميمون انا جبتها من ويكيبيديا وممكن تبقى غلط لان الويكيبيديا بيغلط فاذا كان غلط انا اعتذر
هو صحيح كان في طائفة كبيرة في مصر بس مش الثلثين و موسى بن ميمون او رمبام زي
ما يتقالو بالعبري هو مجدد شرح التلمود اللي يتقاللو التوراة الشفوية وكتاب المشنه توراه بتاعو يعتبر من اهم مصادر التشريع للربانيين عشانن القرائين ما يعترف ش الا بالتوراة يعني ممكن تقولي عليهم زي القرآنيين.
Post a Comment