الجدير بذكر ..التهديدات الاسرائيليه لاكثر من جهه تاره للمقاومه للبنان وتاره لسوريا وتاره مش عارف لمين والخذ بالاغراء مره والبترهيب مره اخرى . جاء ما يوكد ذلك لا إمكان بعد اليوم لاستفراد جهة على حساب جهة أخرى. أن أي مواجهة مقبلة ستكون شاملة ولن تكون محصورة بطرف دون اخر. إننا نأخذ التهديدات بالحرب على محمل الجد. رغم كلامة اننا لا نريد ان ندخل المنطقه الي حرب ولكن هاذي ارضنا معندناش مكان نروحله.
صحيح , اسرائيل لما تخاف , بتقعد بالزاوية متل الكلب الجربان و لا بتاّتي بحركة .. و لما تكون مرتاحة و متطمنة ( متل ما كانت طوال الستين سنة الماضية ) مستحيل تنام من غير ما تقتل و تهدد .
قريبا سوف تصبح اسرائيل متل صديقها عوكل .. تريد الحياة لها و لابنها البكر فقط . هذه أول مرة في التاريخ حدا بيقول لاسرائيل حقيقتها بالعربي الفصيح و بلسان البندقية والصاروخ ..والله أوهن من بيت العنكبوت . ـ اشتقنالك يا تقبريني .
مش ملاحظة إن الناس إللى حضرت الاحتفال ده، هى نفس الناس إللى اتهدت بيوتها واستشهد أولادها فى الحرب البشعة التى استمرت 33 يوم سنة 2006؟
الحرب دى اتعملت أساسا وبالبشاعة إللى شفناها علشان الناس تنفض من حول حزب الله. لكن أدينا شفنا بعنينا الناس لم تنفض. مازلوا ملتفين حول مبادئهم التى يؤمنون بها.
مش دى برضه ناس عايزة لقمة العيش؟ بس الظاهر أن لقمة العيش لم تنيسيهم معنى العزة والكرامة (إللى بنقرا عنها فى الكتب - لكن شفناها حقيقة حية معاهم). واضح أنهم أناس لم يأخذوا لقمة العيش حجة خايبة لمدارة الخنوع.
ما هذا هو الثبات. هل هو فقط بسبب قيادات موفقة؟ أم أيضا بسبب طبيعة الناس المجاهدة أصلا، ناس أبية النفس أصلا. فى ظنى أنه حتى لو كانت القيادات من الملائكة، فلن تفلح بدون ناس صلبة تلتف وتجاهد حولها.
5 comments:
يا عمنا انا مليش في الليله دي
هوا مين اللي قاوم
طب لو كانت فيه مقاومة مش بنقاوم دلوقت ليه
ولا الشعب اتغبر وبقي شعب تاني
نعم؟
الجدير بذكر ..التهديدات الاسرائيليه لاكثر من جهه
تاره للمقاومه للبنان وتاره لسوريا وتاره مش عارف لمين والخذ بالاغراء مره والبترهيب مره اخرى .
جاء ما يوكد ذلك
لا إمكان بعد اليوم لاستفراد جهة على حساب جهة أخرى.
أن أي مواجهة مقبلة ستكون شاملة ولن تكون محصورة بطرف دون اخر.
إننا نأخذ التهديدات بالحرب على محمل الجد.
رغم كلامة اننا لا نريد ان ندخل المنطقه الي حرب ولكن هاذي ارضنا معندناش مكان نروحله.
سمعتي المعادلة الجديدة ؟
قريبا رح يخلّيهم يناموا و عيونهم مفتّحة .
صحيح , اسرائيل لما تخاف , بتقعد بالزاوية متل الكلب الجربان و لا بتاّتي بحركة .. و لما تكون مرتاحة و متطمنة ( متل ما كانت طوال الستين سنة الماضية ) مستحيل تنام من غير ما تقتل و تهدد .
قريبا سوف تصبح اسرائيل متل صديقها عوكل .. تريد الحياة لها و لابنها البكر فقط .
هذه أول مرة في التاريخ حدا بيقول لاسرائيل حقيقتها بالعربي الفصيح و بلسان البندقية والصاروخ ..والله أوهن من بيت العنكبوت .
ـ اشتقنالك يا تقبريني .
مش ملاحظة إن الناس إللى حضرت الاحتفال ده، هى نفس الناس إللى اتهدت بيوتها واستشهد أولادها فى الحرب البشعة التى استمرت 33 يوم سنة 2006؟
الحرب دى اتعملت أساسا وبالبشاعة إللى شفناها علشان الناس تنفض من حول حزب الله. لكن أدينا شفنا بعنينا الناس لم تنفض. مازلوا ملتفين حول مبادئهم التى يؤمنون بها.
مش دى برضه ناس عايزة لقمة العيش؟ بس الظاهر أن لقمة العيش لم تنيسيهم معنى العزة والكرامة (إللى بنقرا عنها فى الكتب - لكن شفناها حقيقة حية معاهم).
واضح أنهم أناس لم يأخذوا لقمة العيش حجة خايبة لمدارة الخنوع.
ما هذا هو الثبات. هل هو فقط بسبب قيادات موفقة؟ أم أيضا بسبب طبيعة الناس المجاهدة أصلا، ناس أبية النفس أصلا. فى ظنى أنه حتى لو كانت القيادات من الملائكة، فلن تفلح بدون ناس صلبة تلتف وتجاهد حولها.
اللهم احفظ وثبت وانصر كل المجاهدين فى العالم.
Post a Comment