Thursday 19 March 2009

انا عند ظن عبدي بي

10 comments:

Fatma said...

True :)

Your life is a mirror of the thoughts you think

أنا كنت كاتبة من فترة عن نفس الموضوع بطريقة بسيطة لو تحبي تقريه

http://founoon.blogspot.com/2008/12/law-of-attraction.html

Anonymous said...

الكون ما هو إلا أشكال من الطاقة.
الذرات عبارة عن طاقة متولدة من تواجد الشحنات السالبة و الموجبة.
الجزيئات ما هي إلا ذرات مصفوفة مع بعضها بطرق مختلفة.
المواد التي نحسها بالحواس الخمس ماهي إلا تركيبات للجزيئات.
كل ماهو حولنامن مواد ما هو إلا شكل من أشكال الطاقة و اختلاف تردد موجاتها هو ما يضفي عليها شعورنا باختلافها.
فإذا كان التردد ضعيفا مثلا كانت المواد صلبة و إذا كان سريعا كانت المواد ضوء. أتذكرون ما تعلمناه في ثانوي ان الضوء هو جزيئات تسمى فوتونات.
و مابين الطرفين ( الصلب و الضوء) تقع جميع المواد التي تحيط بنا من سوائل و غازات.
الفيديو خلص إلى ان وراء الكون قوة ذكية واحدة و سماها "الضمير" وانا لا أريد اقلبها دين و تدين و لكن أردت لفت الانتباه للآية " الله نور السموات و الارض"
النور هو أسرع و أعلى انواع الطاقة و كل ما عداه ما هو إلا مستخرجات و اشتقاقات و صور أضعف و أبطأ من الطاقة العليا.
الفيديو وصل إلى هذه الحقيقة عندما ذكر ان كل هذا الكون ما هو إلا نسخ من بعضها البعض و لكن بأحجام مختلفة.
حد فهم حاجة مني !!!

Shimaa Esmail said...

الاستاذة الفاضلة/ نوارة نجم
هذه ثاني مرة أعلق بمدونتك و لست أعلق من أجل الدعاية لأمر ما كل ما في الأمر أنني أرسلت لكِ طلب الموافقة على بريدك الإلكتروني للإجابة عن استمارة الاستبيان لأنك ضمن المجموعة المختارة لتمثيل واقع المدونات المصرية والتي أدرسها.
ويرجى منكِ الاهتمام والرد سريعا بالموافقة أو الرفض.
أجمل وأرق تحية لكِ
شيماء إسماعيل.

soreal said...

funny how one's perspective of ideas depends on own background

many of the speakers in this vid end up promoting the idea that because man's idea controls reality, then man is god. to them we dont need god because we are all gods..

have you seen/read about the secret?

احمد سعيد said...

احمد

بتفكرنى بكتاب اتنشر فى السبعينات
بتاع واحد اسمه على ما اتذكر
عبد الجليل راضى
او حاجه راضى

كان بيقول نفس الكلام دة

Unknown said...

اه
بس الكلام ده قديم
الجديد انهم بيتكلموا فيزيائيا عنه
لكن القديم في التراث الانساني ان اللي يخاف من العفريت يطلع له وان التشاؤم يجيب الشؤم وان التفاؤل يجيب الخير

ده قديم قدم التجربة الانسانية
انا لما بانزل من البيت متفائلة بالاقي كل الناس في الشارع حلوة وبتهزر معايا من غير اي سبب واضح
واحيانا بياعين ما يرضوش ياخدوا مني فلوس: عشان وشك السمح ده

ولما بابقى نازلة العفاريت بتتنطط في وشي باتشتم بالاب والام من اللي سايق واللي ماشي وكل الناس بتبقى غلسة

احمد
كان فيه حديث عن الرسول مش فاكراه
بس فاكرة نصه ان لما بيبقى في ال
neighbourhood
راجل صالح كل المنطقة بيبقى فيها بركة لحد مش عارفة الجار الاربعين وحاجة زي كده

شيماء
والله يابنتي ما وصلنيش منك اي ميل
ياريت تبعتي لي على الميل ده
nawaranegm@yahoo.com



soreal

exactly, that is how your consciousness drives the world:
you interpret things according to your beliefs

احمد
لا مش عارفاه
بس زي ما قلت لفنون
ده من ايام الفراعنة

مواطن مصري said...

هو مش دة نفس فكرة الماتريكس

؟؟

TAFATEFO said...

shofi elBent di

http://www.new.facebook.com/video/video.php?v=1115825096298

احمد سعيد said...

لا يا مواطن

انت بتتكلم فى موضوع تانى خااااااااااااالص

Anonymous said...

"زلزال" داخل الجيش الإسرائيلي بسبب شهادات جنوده في غزة


الجنود الإسرائيليون اعترفوا بقتل ''أبرياء'' في غزة


القدس (CNN)-- يعتزم الجيش الإسرائيلي فتح تحقيق مع عدد من الجنود الذين شاركوا في عملية "الرصاص المصبوب" على قطاع غزة، التي خلفت أكثر من 1300 قتيل، بعدما أدلى هؤلاء الجنود بشهاداتهم، تحدثوا فيها عن قتل مدنيين فلسطينيين، وتدمير منشآت فلسطينية عمداً، خلال الهجوم الذي استمر 22 يوماً.

جاءت هذه الشهادات، والتي قد تقود إلى ملاحقة قادة عسكريين بالجيش الإسرائيلي قضائياً، بتهمة ارتكاب "جرائم حرب" ضد المدنيين في غزة، على لسان جنود تخرجوا حديثاً من أحد المعاهد العسكرية، لتتناقض مع مزاعم سابقة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، بأن قواتها كانت حريصة على تفادي قتل المدنيين.

وقد أثارت اعترافات هؤلاء الجنود "صدمة" لدى بعض الإسرائيليين، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" في عددها الخميس، التي تعد أول صحيفة تكشف عن تلك الاعترافات، التي تناولتها نشرة صحفية تصدر عن المعهد العسكري، الذي يحمل اسم رئيس الوزراء الراحل إسحاق رابين، كما أحدثت ما يمكن وصفه بـ"زلزال" داخل الجيش الإسرائيلي.

وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن المعهد استضاف جلسة استماع في 13 فبراير/ شباط الماضي، حضره عشرات من الخريجين، الذين شاركوا في عملية "الرصاص المصبوب"، حيث أظهرت شهاداتهم أنه كان هناك "تعليمات سخية"، بفتح النار من قبل قادتهم، مما أدى إلى "قتل متعمد" لمدنيين فلسطينيين.

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن رئيس المعهد، داني زامير، أنه لم يكن يعرف مسبقاً بشأن روايات هؤلاء الجنود، قائلاً إنها "أصابتنا بالصدمة"، مشيراً إلى أنه قام بإبلاغ رئيس أركان الجيش، الجنرال غابي أشكينازي، بما جاء في إفادات هؤلاء الجنود، محذراً مما أسماه "فشل خطير في القيم الأخلاقية داخل الجيش."

وفي اتصال أجرته CNN مع رئيس المعهد، قال زامير إنه لن يتحدث إلى وسائل الإعلام الأجنبية بشأن الموضوع، في الوقت الذي نقلت عنه "هآرتس" قوله إن لديه انطباع بأن "الجيش يعتزم معالجة الأمور بجدية"، قائلاً: "إنهم لا يعتزمون التهرب من ذلك."

روابط ذات علاقة
أولمرت يطمئن قادة "عملية غزة" إزاء تهديد بمحاكمات دولية
حماس ترفض تهديدات أولمرت وتدعو مصر لإعلان موقفها
محكمة أسبانية تنظر اتهام إسرائيل بارتكاب "جرائم إنسانية"
الجيش الإسرائيلي يقر بمسؤوليته عن مقتل بنات "أبو العيش"
وقد رد الناطق العسكري باسم الجيش الإسرائيلي على شهادات هؤلاء الجنود، التي أوردتها أيضاً الإذاعة الإسرائيلية، بقوله: "ليس لدى الجيش أية تقارير داعمة أو مسبقة لتلك الأحداث"، ولكنه أضاف أن الجيش سيقوم بـ"فحص مصداقية ما جاء على لسان الجنود، وسيبدأ تحقيقاً عند الضرورة."

كما أدلى وزير الدفاع إيهود باراك، بتصريحات لراديو الجيش الإسرائيلي، قال فيها إن "إسرائيل لديها أكثر الجيوش أخلاقية في العالم"، مشيراً إلى أن ما جاء في شهادات هؤلاء الجنود سيتم التحقق منه بكل دقة.

ومن بين الشهادات التي تناولتها الصحيفة الخميس، وتعتزم استكمالها في أعداد لاحقة، أن قناصاً إسرائيلياً قتل أم فلسطينية وطفليها، بعدما ضلوا طريقهم، ومقتل عجوز فلسطينية كانت تسير بالقرب من منزلها، بالإضافة إلى وقائع أخرى، وصفها الجنود الإسرائيليون بأنها "كانت عمليات قتل بدم بارد."

وقال أحد الجنود: "كان هناك بيت فيه عائلة، احتجزناهم في غرفة ما، وبعد بضعة أيام صدر أمر بإطلاق سراح العائلات، وبعد إطلاق سراح العائلة، قال لهم قائد الوحدة اتجهوا يميناً، أم واحدة وطفليها لم يفهموا واتجهوا يساراً، ولم يتم إبلاغ قناص كان على السطح، بأن كل شيء على ما يرام، وإذ بالجندي يطلق النار بعد أن رأى امرأة وطفلين يقتربان إليه، بعد الخطوط التي قالوا له إنه لا يجب لأحد أن يقترب منها، وتم قتلهم جميعاً."

وقال قائد تلك الوحدة، الذي جاءت تلك الرواية على لسانه، إن الأم وطفليها "تقدموا وفجأة رآهم القناص، أناس يتجولون في منطقة محظور عليهم التجول فيها، ولا أظن أنه شعر بأي سوء أكثر مما ينبغي، ولكنه بالإجمال قام بقتلهم بحسب الأوامر الصادرة له."

وتابع قائلاً: "لا أدري كيف أصف هذا.. حياة الفلسطينيين أقل أهمية بكثير جداً من حياة جنودنا، إذن من ناحيتهم فإنهم يبررون ذلك هكذا"، حسبما ذكرت الصحيفة الإسرائيلية.

كما نقلت "هآرتس" عن قائد آخر قوله إن "أحد الضباط قائد سرية مسؤول عن 100 جندي، رأى امرأة تمر على أحد الطرق، لا أدري إذا كانت مشبوهة، أو غير مشبوهة، ما فعله في النهاية أن أصدر أوامره إلى القناصة على السطح بقتلها، وشعرت من هذا الوصف: ببساطة قتل بدم بارد."

ورداً على سؤال لرئيس المعهد، عن أسباب قتل تلك المرأة العجوز، أجاب الجندي قائلاً: "هذا ما هو جميل في غزة، أنت ترى شخصاً يمر على أحد الطرقات، لا يجب أن يكون معه سلاح، ولكنك يمكنك بكل بساطة أن تطلق النار عليه."