انا باتكلم عن نفسي قبل ما اكون باعني اي حد في الدنيا دي، انا ما اعرفش الناس ايه اخبارها، بس، هو الواحد يعرف ازاي انه مؤمن؟ فيه حاجة بتحدد ان الواحد مؤمن وللا مش مؤمن؟ يعني مثلا لا يؤمن احدكم حتى "يحب" لاخيه ما "يحب" لنفسه
انا مش عارفة، مش متهيالي اني كده
يعني سهل ان الواحد ما يرضاش على غيره اللي ما يرضاهوش على نفسه، بس يحب لغيره اللي يحبه لنفسه دي حاجة تانية، يعني مثلا مثلا، لو انت في المدرسة، تبقى عايز تطلع الاول،وعايز كل الفصل يطلع الاول؟
صعبة دي، البني ادم بيحب يتميز، بس غلط، مش غلط ان الواحد يتفوق، بس غلط انه يبقى عايز يتفوق "على" حد، بس ح تتفوق ازاي الا على حد؟ انا شخصيا باكره المنافسة وعمري ما باحط نفسي في منافسة ولا مقارنة مع حد، بس ده مش معناه اني بالضرورة اني اكون باحب لغيري اللي باحبه لنفسي
اصل يعني سيدنا محمد بيختار الكلام بالمللي، يعني ما قالش يتمنى، ما قالش يريد، قال يحب، يعني من كل قلبك كده يبقى نفسك للناس اللي انت عايزه لنفسك، ودي حاجة تانية خاااااااااااالص غير انك تكره لغيرك اللي تكرهه لنفسك، دي سهلة على فكرة، بس انا مش عارفة ازاي الواحد يعرف انه بيحب لغيره اللي يحبه لنفسه
سهلة دي؟
صعبة مش كده؟ وللا سهلة؟
طب المصريين متدينين، مسلمين ومسيحيين، يعني كل الناس بتصلي تقريبا، قليل اللي مش بيصلي، وحتى اللي مش بيصلي بيبقى يا بيصلي ويقطع يا بيصلي الصلاة الاسبوعية (الجمعة او الاحد)، يا بيصلي في المواسم، يا بيصلي ايام الامتحانات، قليل اللي قاطع خالص ده
طب احنا مؤمنين؟
ملحوظة: انا مش باقول كده عشان اسمع احكام قاسية على الناس: لا طبعا احنا مش مؤمنين احنا شعب ابن كذا وكذا، انا باسأل عشان انا باسأل نفسي ومش عارفة اجابة، ويمكن لما كل واحد يسأل نفسه يطلع لنا واحد يقول: ايوة انا مؤمن، بدليل كذا وكذا، اقوم اعرف منه ازاي الواحد يحكم، ونستفيد منه كلنا، اسهل حاجة الواحد يحكم على غيره، بس مجهود كبير قوي انك تعرف ازاي تحكم على نفسك
59 comments:
لا متدين ولا مؤمن ولا في حاجه اسمها كده أصلاً
وبعدين مين قال ان قليل اللي مبيصليش خالص دي؟؟ دول كتير أوي على فكره .. ده الناس دلوقتي بقت تصلي وتصوم وتلتزم ببعض تعاليم الديانات عن زمان .. بس التزام مظهري بس
يعني بما ان حضرتك ضربتي مثال عن الصلاة .. فكتير جداً مبيصليش أصلاً .. ومعظم اللي بيصلي بيؤدي حركات بدون خشوع (للأسف أنا منهم في كثير من الأحيان) حتى لو كان مبيفوتش فرض .. وبعدين الصلاة أثرت في ايه في اللي بيصلوا؟؟ من لم تنهه صلاته عن قول الزور والعمل به .. فلا صلاة له .. وإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي
مفيش حاجه اسمها شعب مؤمن .. ومفيش حاجه اسمها شعب متدين
دي بلد تانيه في المريخ اللي حضرتك بتتكلمي عنها
لو كنا شعب متدين زي ما حضرتك بتقولي .. أكيد كان الحال بقى غير الحال خالص .. حتى لو كانت الديانة دي البوذية
الحكاية اسهل من كدة بكتير احنا لا شعب متدين و لا شعب مؤمن
احنا شعب معفن و بنظرة واحدة لاي شارع او اي تجمع لبشر او لفضائية
ممكن ادراك هذه الحقيقة.
عارفة يا نوراه إنت لديك قدرة فظيعة وجهنمية على أثارة الأشجان لدى على الأقل بشكل لا أستطيع مقاومته00
وعلى فكرة أنت فى أكتر من توبيك ومنهم التوبيك ده أستطعتى أن تجعلينى أنفجر بالبكاء الحار 00
بصى يا نوارة لازم نعرف إن الإيمان ليس مجرد نقطة من نجح فى الرسو والأستقرار عليها فهو مؤمن ومن لم يستطع فهو غير ذلك 00
فى فهمى إن الإيمان مساحة شاسعة عريضة لها أرضية ولها سقف وهذا ما يفهم من قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه " الإيمان بضع وسبعون شعبة أدناها إماطة الأذى عن الطريق " 00
أما " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه " فهى عندى وفى فهمى هى المعادل الموضوعى للأية الكريمة " أتقوا الله حق تقاته "
عارفة لما نزلت الأية دى الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين فزعوا وقالوا من يستطيع منا أن يتق الله حق تقاته فنزلت الأية الكريمة " أتقوا الله ما استطعتم " ناسخة للأية الأولى 00
فكون الواحد مننا يكره لغيره ما يكرهه لنفسه فهذه عندى وفى فهمى المتواضع هى التقوى بعينها وهذا هو أضعف الإيمان وأرضيته وهذا هو "أتقوا الله ما استطعتم " على أعتبار أن أذى الناس صنو وشقيق ومعادل الشرك بالله والعياذ بالله وهما مما لايغفرهما المولى عز وجل 00
أما كون الواحد مننا يحب للأخرين ما يحبه لنفسه بالضبط فهذا هو الورع وهذا هو كمال الإيمان وسقفه الأعلى وهذا هو " أتقوا الله حق تقاته " وهو ما لا يستطعه كل الناس فهذا إيمان ربانى ماشى نبوى ماشى ملائكى ماشى فنحن فى النهاية بشر والنفس البشرية لها نوازع من الصعب علينا الغلب عليها إلا من رحم ربى وفى موقف آخر وحادث آخر وموضع آخر عن نوازع النفس البشرية قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لربه ما معناه " اللهم هذا قسمى فيما أملك ولا حيلة لى فيما تملك ولا أملك " يقصد ميل القلب ونوازع النفس 00
هذا هو فهمى للحديث والله أعلى واعلم وجزاك الله كل خير يانوارة وربنا يسترها معاكى ويكفيكى شر مهنتك ويكفيكى شر ولا الحرام ويخليكى لماما الرائعة ولبابا العظيم
أسئلة صعبة جدًا .. والحديث اللي قلتِ عليه أصعب واحد تقريبًا :D
جبتِ من الآخر يعني
في كمان أحاديث حلوة،
"المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"
والمعنى إنك تكون مسلم لما تكون مأمون الجانب، مش خايفين من بطشك المادي أو اللفظي
"المؤمن من أمن جاره بوائقه"
يعني اللي جارك يبقى آمن تمامًا بجوارك
"لا تدخلوا الجنّة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم"
يعني مفيش جنة من غير إيمان
والإيمان بالمحبة "تحابوا" بالشدة على الباء المضمومة يعني فعل متبادل، يعني الحب رايح جاي ! علاقة ثنائية من الطرفين
سؤالك صعب وما أقدرش أجاوب عليه
:-s
كويس انك مش دكتورة ف الجامعة:p
مش بالساهل كده
ده موضوع كبير ما يتلمش في تعليق و دمتم بخير
بس هو عموماً الإيمان تعريفه هو
الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و القضاء و القدر خيره و شره
و الإيمان يزيد و ينقص
يزيد بفعل الطاعات و ينقص بإرتكاب المعاصي
و في أثناء إرتكاب بعض الكبائر يفارق الإيمان الشخص تماماً
لحديث " لا يزني الزاني و هو مؤمن " و هناك ايضاً الاحاديث التي اقسم فيها النبي صلى الله عليه و سلم بـ " والله لا يؤمن " في بعض الحالات مثل من بات شبعان و جاره جائع و من لا يأمن جاره بوائقه و غيرها
دا سؤال تجاوب عنه كتب علم التوحيد و العقيدة ( الفقه الأكبر ) مش تعليق صغير
انا فرحت جدا لما عملت بحث عن الحديث ده ولقيت نفس المعنى اللى كان عندى -------------------------------------انا اسفة هو طويل جدا بس استحملونى الله يكرمكم)
---------------------------------
خالد بن سعود البليهد
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه.
هذا الحديث أصل عظيم في محبة المسلمين والنصح لهم وإيثارهم ومعاملتهم كمعاملة النفس وفيه مسائل:
الأولى: النفي في قوله (لا يؤمن أحدكم) نفي لكمال الإيمان ونهايته والمراد لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان وكماله حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير كما هو مفسر في رواية أحمد (لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يحب للناس ما يحب لنفسه من الخير). ونفي الإيمان على مراتب:
1. نفي لأصل الإيمان لانتفاء بعض أركانه كقوله تعالى: ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).
2. نفي لكمال الإيمان الواجب لانتفاء بعض واجباته كقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه) متفق عليه.
3. نفي لكمال الإيمان المستحب لانتفاء بعض مستحباته كقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
ولكل مرتبة نظائر في الأدلة الشرعية والسياق والقرائن تدل عليها فإن كان المنفي ركنا حمل النفي على أصل الدين وإن كان المنفي واجبا حمل على كماله الواجب وإن كان المنفي مستحبا حمل على كماله المستحب.
الثانية: اختلف العلماء في توجيه النصوص التي ورد فيها نفي الإيمان عمن فعل محرما أو ترك واجبا كقوله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين: (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا ينتهب نهبة ذات شرف يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن) اختلفوا هل يسمى الفاعل ناقص الإيمان أو يسلب عنه اسم الإيمان ويسمى مسلما روايتان في مذهب الإمام أحمد و هما قولان معروفان عند أهل السنة. والتحقيق أن مرتكب الكبيرة لا يزول عنه اسم الإيمان بالكلية بل هو مؤمن بإيمانه فاسق بمعصيته ناقص الإيمان. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في عقيدته الواسطية: (ونقول هو مؤمن ناقص الإيمان أو مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته فلا يعطى الاسم المطلق ولا يسلب مطلق الإيمان). أما من قال هو مسلم من السلف فليس مراده تكفيره وإنما أخذ بظاهر النصوص التي تنفي عنه وصف الإيمان فمخالفتهم يسيرة في الاسم لا يترتب عليها حكم. ومذهب أهل السنة وسط في هذه المسألة بين المعتزلة والخوارج الذين يسلبون عنه الاسم فيكفرونه والمرجئة الذين يثبتون له الاسم المطلق ويقولون هو مؤمن كامل الإيمان.
الثالثة: دل الحديث على أن من خصال الإيمان المستحبة أن يحب المسلم لأخيه ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه فيأتيه بما يحب أن يؤتى به ويمنع عنه ما يحب أن يمنع عنه من الأذى وينصح له ويجتهد في أداء حقوقه واحترامه وتقديره والنظر في مصالحه. وأعظم ذلك إن رأى نقصا في دين أخيه اجتهد في إصلاحه. قال بعض السلف (أهل المحبة لله نظروا بنور الله وعطفوا على أهل معاصي الله مقتوا أعمالهم وعطفوا عليهم ليزيلوهم بالمواعظ عن فعالهم وأشفقوا على أبدانهم من النار).
الرابعة: من تحلى بهذه الخصلة العظيمة كان مستحقا لدخول الجنة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ويأتي إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه) رواه مسلم. وروي في مسند أحمد عن يزيد القسري قال قال لي رسول الله: (أتحب الجنة قلت نعم قال فأحب لأخيك ما تحب لنفسك). وذلك أنه لما كان المسلم محسنا لإخوانه في الحياة الدنيا مشفقا عليهم حريصا على نفعهم جازاه الله بالإحسان في الآخرة وأدخله دار كرامته.
الخامسة: إنما يقدر على هذه الخصلة ويقوى عليها من رزق سلامة الصدر وكان قلبه خاليا من الغل والغش والحسد فمن كان كذلك سره ما سر أخاه وساءه ما ساء أخاه. أما من كان يحمل في قلبه الغل فإنه يمنع من هذا الخير لمنافاته لما في قلبه من السوء. فإن الحسد يقتضي أن يكره الحاسد أن يفوقه أحد في خير أو يساويه فيه لأنه يحب أن يمتاز عن الناس بفضائله وينفرد بها عنهم والإيمان يقتضي خلاف ذلك وهو أن يشركه المؤمنون كلهم فيما أعطاه الله من الخير غير أن ينقص منه شيء. وقد مدح الله في كتابه من لا يريد العلو في الأرض فقال سبحانه: ( تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ).
السادسة: محبة الخير للغير لا تنافي أن يكره المرء أن يفوقه أحد في الجمال فلا يذم ولا يأثم من كره ذلك. فقد أخرج أحمد من حديث ابن مسعود قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وعنده مالك الرهاوي فأدركته وهو يقول يا رسول الله قد قسم لي من الجمال ما ترى فما أحب أحدا من الناس فضلني بشراكين فما فوقهما أليس ذلك هو من البغي فقال: (لا ليس ذلك بالبغي ولكن البغي من بطر أو قال سفه الحق وغمص الناس). أما إذا فعل ذلك من باب الكبر والفخر على الناس فهذا مذموم قد نهى عنه الشرع وعليه تحمل آثار السلف وهو مناف لمحبة الخير للمسلمين.
السابعة: إذا رأى المسلم غيره فاق عليه في فضيلة فتمنيه لها لنفسه له حالتان:
1. إن كانت تلك الفضيلة دينية كالعلم والعبادة وغيرها استحب له أن يتمنى ذلك كما تمنى النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه منزلة الشهادة. وقال صلى الله عليه وسلم: ( لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق ، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها) متفق عليه. فتمني المرء لما أعطي أخاه من الفضائل لا ينافي محبة الخير والنصح له لأنه من باب التنافس في طاعة الله والمسابقة بالخيرات.
2. إن كانت تلك الفضيلة دنيوية فلا يشرع له تمنيها ولا خير في ذلك كما ذم الله عز وجل قوم قارون بقوله: ( فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ). وقال تعالى: (وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ ). فيكره للعبد تمني ذلك لأن الدنيا ليست مقصودة لذاتها وقد تكون وبالا عليه وقد يحصل مع ذلك نوع من الحسد. قال بعض السلف: (إذا رأيت من ينافسك في الدنيا فنافسه في الدين).
الثامنة: كان السلف الصالح رحمهم الله يحبون لإخوانهم ما يحبون لأنفسهم وينصحون لهم وهذا يدل على تجردهم عن حظوظ أنفسهم وصدقهم وكمال إخلاصهم وحرصهم على إعلاء كلمة الله ونصرة دينه وخوفهم من العلو في الأرض. (كان عطاء بن واسع يبيع حمارا له فقال له رجل أترضاه لي قال لو رضيته لم أبعه). وقال ابن عباس: (إني لأمر على الآية من كتاب الله فأود أن الناس كلهم يعلمون منها ما أعلم).و (كان عتبة الغلام إذا أراد أن يفطر يقول لبعض إخوانه المطلعين على أعماله أخرج لي ماء أو تمرات أفطر عليها ليكون لك مثل أجري). وقد قل العمل بهذا الخلق الكريم في الناس اليوم فترى المرء يقصر كثيرا في أداء حقوق إخوانه في الوقت الذي يستقصي حقه ويشح بماله. وتراه يبخس الناس ويأكل أموالهم في سبيل حصوله على عرض الدنيا بل تراه لا يتورع أبدا عن خداع الناس وغشهم وترك مقتضى النصيحة لهم. وقد يرى أخاه مشرفا على ضرر أو سالكا للطريق الخطأ في أمر من أمور الدنيا فيبخل عليه بنصيحته ويمنعه التوجيه إلى الصواب والله المستعان.
----------------------------------------------------------------------معلش هو طويل اوى وانا كنت بدأت احتصره بس قلت لنفسى لا اجبرى نفسك على الايمان وخليهم يقروا ويستفيدوا
@mohamed hassan
بالظبط كده .. نواره قالتها مرة زمان .. هو في شعب متدين تبقى شوارعه وسخه وصوته عالي والسباب عمال على بطال والخناقات طول اليوم والمصالح مبتتقضيش غير بالرشوة و و و و و و و و و و و
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله عندك حق
فى آيه فى القرآن فى سورة هود يقول فيه رب العزة " وما كان ربك ليهلك القرى بظلم ..... واهلها مصلحون ......" صدق الله العظيم ونلاحظ استخدام كلمة .. مصلحون .. مش ... صالحون .. وهنا مربط الفرس لا يكفى أن نكون صالحين فى انفسنا وملتزمين بالدين ولكن لابد أن نكون مصلحين .. وهناك حديث خطير يقول فيه النبى ( ص) عندما سئل " انهلك وفينا الصالحون " :-
قال :- نعم اذا كثر الخبث
والخبث والمنكرات والظلم والفساد يكثر ويزيد عندما يصبح الشعب سلبى والمسلم جبان
صالح ولكن لا يصلح
يؤدى الصلاة ولكنه لا ينهى عن المنكر
والموضوع طويل وشاكر لحضرتك لأنك فتحتى هذا الموضوع المهم
وتقبلى تحياتى
متهيالي الايمان يعني الواحد ميخافشي من مخلوق و يخاف من الخالق فقط
لو طبقنا ده مش هنخاف من ان امريكا تظبطنا او اسرائيل تروقنا
و كم كنت اتعجب من الرئيس المؤمن الي قال 99 في المية من اوراق العبة في ايد امريكا و مفكرشي انه ربنا بين ايده امريكا بال99 في المية بتوعها.
افتكرت هنا في الكويت لما واحد صاحبي معاه باسبور امريكي و في واحد كويتي سلط عليه ظابط شرطة عشان كان متغاظ منه
المهم فضل هادي جدا لحد مالظابط قاله مش هتطلع من المخفر الا لما نحل الموضوع.. راح مطلعله الباسبور الامريكي و قاله عايز اكلم السفارة
الظابط كلم صاحبه الكويتي و قاله انت ايه الي خلاك متاكد انه هو الي عمل كدة؟
قبل ميطلع قال للظابط تفتكر هتفابل ربنا ازاي لما يسالك ازاي كنت هتظلم واحد عارف انه هو مظلوم و مخفتش مني بس سيته عشان خايف من امريكا
اعتقد ان الايمان مرتبة ما بين الفريضة والعقيدة كقول رسول الله ص - الايمان ما وقر في القلب وصدقه العمل - وبرضه قوله- إنما الأعمال بالنيّات ، وإنما لكل امريء مانوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه - صدق رسول الله
وايضا المسلم امره كله لله كما ورد في الاية الكريمة قال الله تعالى :" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين "
واذا وصل الانسان الي هذه المرحلة فان اي سلوك صعب علي نفس الانسان سيصبح سلوك محبب اليه , مثل الايثار والكرم والحب والصدق والنصيحة والمعاملة الحسنة والاخلاق الكريمة
وكقول الرسول ص - انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق - وكلما كان الانسان قريبا من الخلق القويم كلما كان في مرتبة اعلي كقول الرسول ص ايضا - إن الرجل ليُدرك بحسن خلقه درجات قائم الليل وصائم النهار -وهنا يدرك الانسان اجر القوامين والصوامين في النوافل ولكن حسن الخلق لا يسقط الفرائض بكل تاكيد
اما فكرة وجود شعب مؤمن فهذا قول اعتقد انه غير صحيح لان الايمان مرتبة يدركها العبد عند ربه وبالتالي هنالك جماعة المؤمنين وليس شعب من المؤمنين
بقي ان اقول ان احاديث الرسول صلي الله عليه وسلم مابين الامر والندب والتحريم والكراهة
وحديث لايؤمن احدكم حتي يحب لاخيه ما يحب لنفسه - اراه للندب والترغيب وليس بالفرض
والله اعلي واعلم
القصة مش الصلاة بس خصوصا الصلاة الايام دي (اقوم اقف اقع)استايل وفعلا متير بتلاقيه بيصلي و يصوم بس تدور علي اخلاق ما فيش مع ان الرسول قال ان صاحب الاخلاق الرفيعة بلغ منزلة الصائم القائم بس مين يفهم و بينه و بين نفسه ينتهك كل امر به الله سبخانه و تعالي و يقولك انا( مؤمن) طبعا دا محصلش( جاد) حتي
في ناس كتير تاني فهمت ان كل القصة انك فاعد شوية و ماشي في الدنيا دي و ان اصلا احنا عشان سبب واحد
و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون)
فعبدوا الله سبحانه و تعالي في كل شئ في العمل الدراسة حتي الاكل عملوا كل الي امر به الله سبحانه و تعالي و سابوا كل الي نهي عنه عن حب و خوف من الله دول الي قال عنهم الله سبحانه و تعالي
عبادي المخلصين و دول الي بكل سهولة حيحب لاخيه ما يحب لنفسه و الي حيسلم المسلمون من لسانه و يده و كل الي اتذكر لانهم ببساطة هدفهم اعلي من الدنيا دي
و علي فكرة المثل دا بالذات بيكونوا ناجحين في الدنيا و الله سبحانه و تعالي مباركلوا لانه فاهم صح و عاش صح الدين مش دروشة
القصة ببساطة
لأن نفس صيغة الحديث مكررة كثيرا في أحاديث اخرة فتفسيرها مشهور وقريته أكتر من مرة
ده اسلوب في القول هدفه الحث على عمل الشيء
ومعنى لا يؤمن مش يعني يبقى كافر لأ
بل يعني
لا يكتمل إيمانه
وده تفسير كل علماء الحديث تقريبا
بدليل قصة عمر مع الرسول
اما عمر قال للرسول والله يا رسول أني احبك أكثر من أهلي ومالي
فقال الرسول
ونفسك ؟؟
فصمت عمر ..
وذهب يفكر ثم عاد وقال
والله يا رسول الله اني احبك أكثر من نفسي
فقال الرسول
الان يا عمر
بمعنى الان أكتمل إيمانك ومش معناها انه عمر كان كافر قبلها
لا طبعا
اعتبري الإيمان سلم كبير
كل واحد بيوصل فيه لدرجة معينة على حسب إتباعه
الموضوع مش أبيض يا إما إسود
!
اه احنا اتديننا مظهري
سواء مسلمين او مسيحيين
نبص للمسيحيين
انا معظم اصحابي مسيحيين
كام واحد منهم فعلا متدين
قليل جدا 2 بس من 6 اعرفهم معرفه تمتد لسنوات طويله
وحتي الاتنين دول
واحد منهم بيعمل غلط وخطيئه ويرجع يعذب نفسه ويروح يعترف ويتظاهر بالورع علشان الضيقه اللي بيمر بها تنفرج وبس
ويتعمد ابراز الصليب وشرائه للسيدهات اياها والتظاهر بلبراءه والطهر امام جشع المسلم زميله في الشغل ويكلمك بادب ويحاول يستفزك ببرود علشان تشتمه او تغضب عليه ويبان هو بمنظر الضحيه او المضطهد
طبعا مش كلهم كده دي فئه منهم
اما المسلمين فحدث ولا حرج
في رمضان تلاقي المساجد محشوره بني ادمين علي اخرها وايه بقي البكاء والصويت في صلاه التهجد زي مانتي عايزه
ووليله 29 ماتلاقيش حد بيوحد ربنا في الجوامع
ده الفجر ياشيخه مابشوفش حد بيصلي الا العواجيز وبس وبنبقي خمسه ببقبي مكسوف بجد اني انا الشاب الوحيد اللي في الجامع وبقول يارب حد من الاشباب اللي سهران بره في الشارع ييجي يصلي معانا
اما عن ختم القران فكانه سبق خيل انت خلصت كام وانت ختمته كام مره؟
وانا متاكد ان مافيش حد من دول فاهم هو بيقرا ايه
تلاقي الواحد مؤمن بالقضاء والقدر ولو حصلت له مصيبه يقعد يلطم ويقول ليه ياربي كده انا قصرت في ايه؟
تلاقي الطالب مابيصليش الا ايبام الامتحانات واهله يطلعوا صدقه بس ايام الشده
تلاقي اللي بيقول انا براعي شرع الله ومربي دقنه لغايه سرته متزوج اربعه وممخلف 10 وعاوز يطلق واحده علشان يتزوج واحده عندها 19 سنه
اما عن المنتقبات فحدث ولا حرج
نظرات شهوانيه من تحت النقاب وجريئه ومغريه ولو حاولت تعمل حاجه تصوت وتلم عليك الناس وتقول انك بتتهجم عليها
وطبعا هتلاقي ناس بالهبل جاي تضرب في حضرتك واصلا في منهم اللي قايم علشان يحسس في الطرق علي كام واحده من ضمنهم الاخت الفاضله
والحجاب بتاع اليومين دول
عملا بمقوله لبسني ياحبيبي مافيش وكفايه علي دهان جسمي بالورنيش
والشاب اللي يدخل جامع ونص بوكسره طالع بره البنطلون
والاخ اللي يجمع كتب فقه وسنه وسيره علشان يتقال عليه مثقف وهو اصلا مافتحش ولا واحد منهم او مابيعملش باللي قراه
واللي تقوله سامح واعفو واغفر يقولك انا مش ربنا ومش مسامح مع ان الاسلاام دين مسامحه وعفو عند المقدره
الامام محمد عبده لما راح فرنسا
قال وجدت هناك
اسلاما بدون مسلمين
ووجدت هنا مسلمين بدون اسلام
وشكرا
بسبب المتدينين والقرف اللي بيعملوة والعتة انا قررت اني اسيب الدين تماما مع احتفاظي بمستوي من الاخلاق اتمني اكون علية دايما
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
الراوي: أنس بن مالك
- *خلاصة الدرجة: *صحيح
- المحدث: البخاري
- المصدر: الجامع الصحيح
- الصفحة أو الرقم: 13
أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب ..وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة .
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
الراوي: أنس بن مالك
- *خلاصة الدرجة: *صحيح
- المحدث: البخاري
- المصدر: الجامع الصحيح
- الصفحة أو الرقم: 13
أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب ..وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة .
احنا شعب متدين
عارف دينه كويس
بس بيلجألوا وقت الأزمات بس
ولازم نعرف ان الواحد صعب يحكم على نفسه
بس لو احنا خلينا الاسلام منهج حياتنا
عتلاقي كل الأمور دي سهلة
مسئله تختلف من شخص لاخر حسب الحياه و الوضع الاجتماعى نسبه الايمان تعلو تنخفض بالطاعات والاكثر بالطعات الغير مرئيه ولا يمكن تحديد ايمان شخص على الاطلاق
وكان عندنا القائد المؤمن هل كان مؤمن مع انه كان بيقول على نفسه كده وفى ناس شيفينو كده وسبحان الله على كده وملعون ابو كده
الله يبركلك بلاش تخلينا نشغل مخنا
تحياتى
ابوالعربى
في ظني ان الإيمان هو اشياء كثيرة و يمكن اكثر شئ باحسه بيدل على الإيمان هو مدى اتساق أفعال الإنسان مع ما يؤمن به أو "الإيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل". و في كلامك عن حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه و المنافسة خطر لي إنه يمكن المنافسة في بعض الأحيان تسبب الأذى. يعني ممكن روح المنافسة تتحول لأنانية و تخلي الإنسان يتمنى انه هو يكون الرابح دايما و يمكن حتى يتمنى أو فعلا يحاول يحتكر المكسب أو الربح أيا كان مادي أو معنوي لنفسه و في إعتقادي إن الإحتكار ده شئ لا أخلاقي لا أظن الله يرضى عنه. ما عارفة يمكن ده يكون سبب من أسباب ربط الرسول صلى الله عليه و سلم للإيمان بأننا نحب لغيرنا ما نحبه لنفسنا أو من الجايز أكون بأقول كلام من غير معنى
:)
لا طبعا احناشعب مؤمن
جدا جدا
والدليل
اي حرامي رايح يسرق
بيقول
يارب استرها معانا
هههههههههههههههه
شوفتي الايمان
طيب
اولا كام واحد محافظ على الشعائر التعبديه لدينه
قليل
قليل يانوارة مش كتير
طيب
كام واحد من المحافظين على الشعائر دى بينفذها بخشوع
يعنى من جوا وبرة
مش حركات زى ماقولتى
قليل قوى
وخدى بالك
قليل قوى دى من الشويه القليلين اللى فوق
يعنى قله من القله
طيب
هل الايمان عبارة عن شعائر تعبديه ودمتم
طبعا لا
دا ممكن نسميه اسلام
وحتى هتبقى تسميه تجاوزيه
وربنا قالها فى القران
لما الاعراب قالت امنا
فربنا قالهم لا
قولوا اسلمنا
ولما يبقى الايمان يدخل فى قلوبكم بعد كدة
يعنى كلمه ايمان مرحله اعلى من كلمه اسلام
والاسلام نفسه حتى لا يقتصر على الشعائر التعبديه
طب ما المنافقين مثلا
اقرى القران وشوفى قال فيهم ايه
هتلاقيهم بيصلوا ويصوموا وكل حاجه
اللى عايز اقوله ان لب الدين هو المجتمع
الشعائر دى هى الهامش
انا مش بقلل منها
بس شعائر بدون تطبيقات مجتمعيه
متبقاش دين
تبقى تهريج
يعنى مثلا لما نلاقى واحد مربى دقنه لغايه بطنه
ولابس جلابيه وعمه
سنه عن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام
طيب حاجه حلوة قوى
تلاقيه مثلا تاجر
وساعه الصلا يقفل المحل ويجرى على الجامع
ميه فل وعشرة
لان الصلا اهم من اى شىء
حتى ساعه الحرب لو جه وقت الصلا لازم تصلى
بالتقسيمه اللى القران قال عليها طبعا
نيجى نبص لمعاملاته مع الناس
كشر
مبوز
صوته عالى
نصااااااااااااااااااااااااااااب
يبيع للناس الحاجه البايظه على انها سليمه
طبعا فيه ناس كويسه انا مش بتهم الدقن ولا حاجه
بس انا بركز على العينه دى
واعتقد ان كلكم قابلتوا منها بدل الواحد عشرة وميه
سواء فى المحل او فى الميكروباص او فى البيجو او فى الشغل والمكتب
دا حتى فيه ناس اطلقت لحيتها لمجرد الكسل انهم يحلقوا
او علشان يوفروا تمن الموس
....
طيب الاسلام جه ليه
علشان يصحح علاقه العبد بربه
طب جميل قوى
امال المجتمع
مش اساس الاسلام اقامه مجتمع اسلامى سليم
يستوعب كل البشر سواء مسلمين او لا
ويساوى ما بينهم
اللى هيا جوهر الخلافه اللى اتكلمت عنها كتييييير قبل كدة
يعنى الهدف الاسااااسى هو المجتمع
لما احنا نقفش فى الشعائر الفرديه
وياريت حتى بنطبقها صح او بذمه
ونرمى باقى الدين
ونقطع فى بعض وناكل بعض زى الكلاب اللى كنت بشوفها فى الصحرا لما تجوع تاكل اصغر واحد فيها
دا اسلام ؟؟؟؟
مش هقول ايمان لان الموضوع دا منتهى من زمااان
هل دا اسلام ؟؟؟
ولا فيه ريحه الاسلام
من الاخر
لسنا شعب مؤمن
بالتاكيد
الا اذا كان ايمان من نوعيه ( الرئيس المؤمن )
اما الاسلام فنحن بعيديييين كل البعد عن الكلمه دى
من الاخر
احنا مجتمع جاااهلى بالمعنى الحرفى للكلمه
انا مش بكفر حد
بس اللى احنا فيه دة جاهليه
واعذرينى فى اللفظ القاسى
حتى كلمه لا اله الا الله
اللى هى اصل الاسلام
اختصرناها لمجرد لفظ نقوله وحنا بنصلى او بنسلك خناقه
انما معنى اللفظ
ملناش اى علاقه بيه
الله عندنا مبقاش اله واحد
اصبح لنا ميه اله
وان مصرحناش بيها
بس قلوبنا تشبعت بكدة
ضابط الشرطه اصبح اله
فيه ناس بتخاف منه اكتر من ربنا
وكتير قوى على فكرة
صح؟؟؟
ولا حد هينكر دى
الفلوس
المنصب
المتعه
الجبن
وغيرهم كتيييييييييييير
الا من رحم ربك طبعا
دى الحقيقه
بدون اى رتوش او تجميل
وسيبك من الاحصائيات الهبله بتاع المنظمات الاجنبيه الاكثر هبلا
لانهم ميعرفوش يعنى ايه دين اساسا
يروحوا يسألوا واحد فى الشارع
ايه اهميه الدين بالنسبالك ؟؟؟
يرد ويقول التين دة اهم حاجه فى حياتى
يبقى المصريين متدينين ؟؟؟
ياااااسلام
احييييييييه
طب انا لو سألت قواد ولا سفاح
هيقول نفس الكلمه
ربنا يهدينا
ويتوب علينا
ربنا في اي آيه كريمه
يقول فيها
"
والذين امنو
بيجي بعدها علي طول قوله عز وجل
وعملو الصالحات
ومن الصالحات
انت تفعل الخير
وفي الحاله دي
انت بتفعل خير لغيرك
يعني مثلا
رايح فرن عيش
وفيه زحمه
في الحاله دي انت لازم تقف في الصف
ومتزاحمش حد
وتاخد دورك
دي فعل صالح وفي نفس الوقت متحضر وبردو خير لغيرك وبردو حبيت لغيرك انه يجيب عيش قبل زي ما انت كنت عايز تجيب عيش قبله
وطبعا مثال المدرسه والاول والتفوق ده ملوش علاقه بالموضوع لان ده نتيجه للاجتهاد والاحسن هوه الاحق بالصداره
انما في حالة انك تبقي عايز زميلك يسقط ده بقي عكس الحديث
*
*
المقصود بالايمان هنا
ان كتير قوي من الناس لما بتحصلهم مصيبه
بيقولو قضاء وقدر
ومكتوب علي الجبين
واجري جري الوحشوغير رزقك لم تحوش
الخ
*
احنا شعب مؤمن
زي
انت راجل مؤمن
شد حيلك ياجدع
هى الحكاية يا نوارة مش تدين فقط بس الازدواجية ايلى احنا فيها يعنى فى ناس تقف تصلى وتقول الله أكبر تجلجل وبعدها يمد ايدة وياخد رشوة ومش كل واحد يصلى أو يصوم يكون متدين لكن رأى اننا إزا التزامنا بكل كلام الله وراعيناة فى الحلال والحرام دون الدخول فى قالب حاد وعنيف حيكون بينا وبين ربنا عمار وحنحس إننا كدة على الخط السليم
كمان عايز استئذنك انى وضعت اسم مدونتك فى المدونات المفضلة فى مدونتى لو ممكن؟؟؟
اجابه بسيطه
لأ احنا مش شعب مؤمن
ممكن مسلم و و مش حسن اسلامه كمان
متهيقلي اكتر حاجه باعدانا عن الايمان اخر كلمه في الحديث الشريف اللي ذكره مهندس
مفيش ايمان بالقدر....خالص
شعب جبان .. و ميت على لقمة العيش و بيتلفت حوالين نفسه خايف
هما خلونا كدا (و انا معاكم) و مش بفتخر
و نفسي دا يتغير
عاجبني الموضوع و محتاج قعده و كلام كتير
و عاجبني كل الردود اللي اتقالت من طفاطيفو
و مهندس
وماث
و انينوماس
انتي فكرتيني بالمقالات المتواضعة اللي مكنش حد بيقراها غيري انا واصحابي ..ومبطلتش كتابة غير لما اقتنعت انهم هم بس اللي بيشوفوها
:)
لا..وبيتصلوا بيا :انت فين ياعم بقالك زمن مكتبتش
هع هع هع
ده رابــط شبيه بالمـقال ده بس انا فذلوك فصحى حبتين
http://lastcrazyboys.blogspot.com/2007/11/blog-post_23.html
--------------
إلا بالحق انتي نسيتيني انا جي ليه
!!!!جي ليه
!!!!!جي ليه
اه..انا جي عشان اشوف تعليقك على اللي حصل بين القذافي والملك عبدالله طويل العمر يطول عمره ويزهزه عصره هاي هئ
ولا لسة مسمعتيش
!!!!!!!!!!؟؟؟
هاي يا شباب
اسفة على تأخير التعليقات عشان كنت برة
اولا، فيه تعليقات انا مش عارفة اصنفها ازاي
هو انا لما سألت احنا شعب مؤمن ما كانش قصدي التمانين مليون نفر نفر مؤمنين
انا كنت اقصد يعني دي سمة من سماتنا؟
يعني مثلا مثلا
مش التمانين مليون واحد دمهم خفيف
بس المصريين دمهم خفيف في العموم، اكيد ح تلاقي ناس دمها تقيل بس مش دي السمة الغالبة
ده كان قصدي
كون اننا شعب متدين، ايوة احنا شعب بيولي الدين والشعائره اهتمام كبير وبنزعل لما حد بيتطاول على الدين والمعتقدات وممكن نطير فيها رقاب
وممكن واحد ما بيركعهاش ولا بيروح دار العبادة (سواء مسجد او كنيسة) وما بيفوقش من البانجو ولو عرف ان حد تطاول على معتقداته يروح يرتكب جريمة قتل
ده كان قصدي من كلمة شعب متدين
احنا من الشعوب العربية القليلة اللي صحيح بتسب الدين بس مش بنسب ربنا
وسب الذات الالهية منتشر في كتير من الشعوب العربية اللي معروفة بان الدين مش من اولوياتها قوي
او مش بالضرورة يبقى هو مرجعيتها الاخلاقية، عندهم مرجعيات اخلاقية تانية كتير بس مش الدين اهم حاجة في حياتهم
ده اللي كنت اقصده بشعب متدين
بمعنى ان الدين (ايا كان ومن ايام امون رع) مكون رئيسي في الثقافة المصرية ومحفز كمان للمشاعر والشعائر مهمة والاحتفالات الدينية ما بتتنسيش ولا بتمر مرور الكرام زي دول كتير تانية
الحاجة التانية، انا لما سألت احنا شعب مؤمن كنت عايزة
1- اني اعرف يعني ايه اللي الواحد يعرفه عشان يعرف اذا كان مؤمن وللا لا
2- طب كل واحد يتأمل نفسه يمكن واحد فينا يطلع مؤمن ويقول لنا انا مؤمن
وقلت انا مش عايزة حد يشتم في الشعب ويحكم على غيره
انا عايزة انا احكم على نفسي
(وانا الحقيقة مش عارفة احكم على نفسي حكم صح)
وكل واحد يحكم على نفسه يمكن لما هو يتأمل نفسه يقدر يساعدني اقيم نفسي صح
ماهو من اوحش العادات، اللي انا واحدة من اللي بيعملوها، اننا بنحكم على غيرنا ونقيمه ميت فل وسبعتاشر
بس نيجي نقيم نفسنا ما نعرفش
انا بامانة مش عارفة اقيم نفسي
مش عشان اقول على نفسي كويسة او حشة
بس عشان اعرف ايه؟ انا ايه يعني؟
ما يمكن ماحدش غلطان ولا اي حاجة تستاهل اني ابقى زعلانة قوي كده
ما يمكن انا شايفة الدنيا سودا عشان انا اللي سودا مش الدنيا هي اللي سودا
ما انا لما باروح في حتت تبكي الحجر بالاقيهم مبتسمين تقولش عايشين في الجنة؟
وبصراحة باتغاظ منهم انهم مبتسمين، وبابقى عايزاهم يغضبوا وما يرضوش على نفسهم انهم يعيشوا كده عشان انا مش راضية على نفسي اني اعيش زيهم
طيب ما يمكن انا غلطانة
طب انا اي حاجة باعملها، باعملها ليه؟
مش عارفة
فقلت يمكن لما كل واحد يسأل نفسه يمكن يساعدني
بالنسبة للحديث بتاع لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه
انا عارفة ان الواحد لو ما احبش لاخيه ما يحب لنفسه مش ح يبقى كافر ولا حاجة
يالهوتي دي تبقى مصيبة
الحمد لله ان فيه مساحة كبيرة قوي قبل ما الواحد يتصنف كافر والا كانت تبقى كارثة
كمان انا كنت عايزة اعرف نقاط القوة اللي فينا
هههههههههههه
انتوا عارفين انا نفسي في نهضة
:)
واي ناس بيبقى نفسهم في نهضة بيشوفوا ايه مميزاتهم وايه عيوبهم عشان يعرفوا يركزوا على ايه
يعني احنا مثلا دمنا خفيف، بنشتغل زي الحمير او زي الطور في الساقية، بنتعلم بسرعة
ممكن نعمل كذا حاجة في وقت واحد
وعيوبنا اننا مش بنلتزم الا لما نحس اننا متهددين
وفيه حاجة تانية مش عارفة دي عيب وللا ميزة، بس احنا مش بنلتزم بالقانون الا لما بنحس انه بيمشي على الكبير قبل الصغير، لو ده ما حصلش بنعمل كل ما يعمل عشان نتحايل على القانون
مش معنى كده ان كل المصريين مصري مصري، نفر نفر تنطبق عليه الصفات دي
بس دي سمة عامة
فكنت عايزة اعرف احنا عنصر الايمان ده موجود بقوة زي اهتمامنا بالشعائر والمناسبات الدينية وللا لا
فيه ادلة كتير على ان المصريين شعب متدين، او الدين بيشكل جزء من هويته وثقافته بس لو قلتها ح تعمل فتنة طائفية
ومش طالبة
يعني ما كل الدول العربية فيها مسلمين ومسيحيين
مافيش ما بينهم اللي بين المسلمين والمسيحيين هنا ابدا
أحب اني أعيش مستورة ..واحب كل الناس تعيش مستورة
أحب اني افضل بصحتي ..وأحب كل الناس تفضل بصحتها
أحب ربنا ما يحرمنيش من أهلي ولا من أي حد بحبه ..وأحب إن ربنا مايحرمش حد من أهله ولا من أي حد بيحبه
أحب ربنا يرزقني بأطفال ومايحرمنيش منهم ..وأحب إن ربنا ما يحرمش حد أبدا يا رب من الاطفال
لو بصيتي للكلام اللي انا كاتباه هتلاقي نفسك انتي كمان كدا وناس كتير كتير اوي كدا
مش معنى اني عايزة ابقى " الافضل " اني ماتمناش ان الناس كلها تبقى كويسةأنا زيك بالظبط في موضوع كرهي للمنافسة بكرهها جدا يمكن عشان كدا مش حاسة خالص بصعوبة اني أحب لغيري اللي بحبه لنفسي
وماله لما أحب ان الناس تبقى ناجحة واحب اني ابقى ناجحة وفي نفس الوقت اجتهد عشان ابقى أحسن الكويسين وانا جوايا بردو عايزاهم كويسين
مش شايفة تعارض
مش حاسة ان الموضوع صعب خالص
إحنا شعب لا مؤمن ولا متدين إحنا شعب معشش في دماغنا خزعبلات وبدع ومظاهر وعادات وموروثات سواء مسلمين ولا مسيحيين
وبعدين صلاةايه بس انا لسه النهاردة مكتشفة ان نص صاحباتي بيتوضوا و بيصلوا غلط اساسا
لو شعب متدين كان فكر يشوف ويفهم دينه صح بدل ثقافة الفضائيات اللي جايبانا ورا
متفقة مع طفاطيفو
لواحنا شعب بشكل عام متدين ماكانش دا بقى حالنا حتى لو الديانة دي البوذية
دا ما يمنعش وجود حالات فردية حتى لو عددها كبير بس انا بتكلم في المجمل تعليقا على جملة شعب متدين
السلام عليكم
بوست قوي وتأملي بدرجة نادرة في المدونة التي يغلب عليها بشكل عام الطابع الإنفعالي وطبعا الأوضاع تستاهل الإنفعال فلا لوم
لسيدنا أبي بكر رضي الله عنه _وهو من وصف النبي إيمانه بأنه يعدل إيمان الأمة بل ويرجح عليه_ قول في هذا الأمر فقد قال "للإيمان منسوب في القلب يزيد وينقص
وبمراجعة هذا القول علي نفسي أولا كما طلبت أجده صحيحا إلي أقصي حد فعندما أضبط نفسي خائفا زيادة عن الحد من بشر أومن بكرة وبحسبها ميت مرة قبل مكالمةتليفونية لرئيسي في الشغل مثلا أعرف أني أبتعد الأن عن حقيقة الإيمان ومعني لاإله إلا الله المراد والعكس صحيح فعندما أكون في موقف لا يمنعني أحد من فعل شيئ سيغضب مولاي أو لا يراني أو يطالبني أحد بالتصرف الصحيح وأجد نفس قد تصرفت بما يرضي الله ولا يسخطه أجد في قلبي حلاوة للإيمان أستشعرها فورا وأرجو ألا يكون ذلك من مدخل للشيطان علي لذا بشكل ما أري أن معني الإيمان قد يتمحور حول معنيي الإخلاص والتوكل فالمعني المراد للإيمان بالله واليوم الأخر يشمل الإيمان والتصرف علي أساس أنه لا رازق لك إلا الله ولا قابض لروحك ولا ضار لك ولو بشوكة في أصبعك إلا هو وانك فعلا فعلا لن تلفظ من قول ألا ولديه رقيب عتيد وفعلا فعلا لن تكون في شأن أوتعمل من عمل إلا كان الله عليك شاهدا ثم ترجع إليه فيوفيك حسابك كاملا غير منقوص اللهم ارزقنا جميعا هذه الدرجة من المراقبة لله في كل حياتنا أرجو أن أكون قد ساعدتك ولو قليلا جدا لأنه كما قال مهندس مصري الموضوع ليس سهلا أبدا وقد تفني فيه أعمار بغير الوصول كما يقول المتصوفة
ملحوظة: موضوع التعصب بين المسلمين والمسيحيين ليس له في رأيي أدني علاقة بأننا شعب متدين أم لا فهو نتيجة لعوامل عدة من الجهل والسطحية واعتبار الدين زيه زي النادي اللي بتشجعه بالإضافة طبعا للسبب الأهم وهو قلة حيلتنا تجاه من يحكمونا فنفرغ غيظنا في الأخر أيا كان مسيحي بقي أم أهلاوي في استاد الأسماعيلية أم زملكاوي في صالة كرة السلة للنادي الأهلي الي أخر هذه الأمور المترابطة وغير المنفصلة في رأيي المتواضع
طيب احنا شعب متدين تدين ظاهري و لالاسف كل طرف من الفريقين سواء مسلم مسيحي يهودي متدين ظاهرين الحرامي الرقاصة الي بيعذب الفقير لكن سؤالي دائما هو فين ربنا هو فين العدل هو لية ربنا شايف الفقراء بيموتو من الجوع طيب ما الفقراء دول بيصلو و بيدعو و بيصومو الخ طيب لية ربنا سايب الحرامية بيموتو في الفقراء
الاغنياء اويييييييي
و شايف الاطفال فين العدل؟؟؟؟
طيب ما اليهود المتطرفين او المسلمين المتطرفين او المسيحين المتطرفين ما دول بيقتلو الناس و بيقولو ان ربنا امرهم بكدة و ان ربنا من كل فريق ان الرب الحقيقي و لازم الباقي يا يبقى تبعنا يا هنقتل
؟
هو ربنا قال نحول الدنيا لجحيم طيب ما هو قال للبشر عمرو الدنيا و تعارفو و اتقربو من بعض مع ان البشر نفسهم حتى الان الغالبية رافضة السلام و بتنادي ب الحرب في كل شعب
ولا الملايكة كانو صح لما قالو للربنا انت هتخلي بشر في الارض يحاربو بعض ؟
طيب هو ربنا خلقنا لية ؟ عشان يتفرج علينا بنتعذب و نتقتل و نحتل و يطلع عينا؟ و العكس في كل شعب الي أن بقينا في غابة هو ربنا فين من كل الاحداث فين معجزاتة لية منزلش غضبة زي زمان ولا كان الماضي كلة أساطير زيها زي بتاعت هرقليز
؟
دة يلخص في السؤال هو ربنا موجود؟؟؟؟
و سؤال اخر
هل دة الاديان
الممثل اليهودية في شاس
االاسلام في الجماعات الاسلامية الي احتكرت الاسلام سواء الاخوان او حماس الوهابين او شباب المجاهدين او القاعدة او الحرامية او الي بيعذبو فاكرة كريم البحيري لما كتب عن التعذيب و سمع القرأن في المعتقل هل دي تصرفات دين
هل بردو المسيحية المتمثلة في شركات الامن و بوش و أي متطرف يريد ابادة بقيت البشر بسبب اختلافة
دي تصرفت اديان او هل دول بيعتبرو مؤمنين؟
انتى عارفة يا نوارة انا فكرت فى ردك على التعليقات ووصلت زى ما قولتى كل واحد يفكر فى تصرفاتة بس غير التصرفات كل واحد يفكر ممكن يعمل اية؟؟ يعنى لو اتعرضت لإكتئاب أو لهجوم من فرد أو من جهة عليا ياترى ممكن أعمل اية افكر وأرتب افكارى ؟ولا اتصرف بحكمة؟ ولا افكر فى الانتحار؟ ولا ادور على حاجة تغيير مثلاً زى شباب الايمو؟ ولا يكون ايمانى ضعيف وأدخل فى تيار غريب ؟ وهنا كل اجابة حتحدد قدر إيمان الفرد ولكن اعتقد ان من يواجة أى مشكلة بعقلانية وتشغيل دماغ أكيد هو الصائب
نورت الصفحه يامواطن
الموضوع بسيط جدا يا عزيزتى .... سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قال ما معناه إن الإيمان بضع وسبعون شعبة أولها شهادة أن لا إله إلا الله وآخرها إماطة الأذى عن الطريق ، وطبعا فى النص حوالى سبعين حاجة تانية ، يعنى ببساطة كل واحد ممكن ياخد نمرة من 75 على قوة إيمانه مع مراعاة إن مش كل العناصر متساوية طبعا
أنت حالة مستعصية يا مواطن ... ربنا ( اللى موجود طبعا ) يهديك قبل ما يتوفاك وما يجعلش آخرتك كما أنت عليه الآن... علشان لو ده حصل حتبقى آخدت أكبر مقلب فى حياتك .... آسف أقصد فى آخرتك... واللى أداك المقلب ده نفسك الأمارة بالسوء
مصعب صلاح
لأ احنا شعب مش بس مش عارف دينه كويس
لأ دا معلش مش عارف دينه خاااااااااااالص وأنا لي تجارب كثير مع الناس ف الحكاية دي
مرة زمان كان في أستاذة فقه فاضلة بعد المحاضرة قالت اللي عنده سؤال، وكان رمضان قرّب
كللللللللللللللللللللل الأسئلة بلا استثناء
الكريمات والبشرة والصوم،
مرطبات الشفاه والصوم
زفت والصوم
الحمد لله إنها فشت غيظي بكلمتين بتهزأهم بلطف عن نوعية الأسئلة وأنها كانت تتوقع أشياء قيّمة بحجم رمضان ...إلخ
احنا شعب مش عارف دينه خااااااااااااااالص
ركبت مرة مع تاكسي والله أول ما الباب اتقفل قال لي: المسيحيين دول مش بطيقهم
أنا اتاخدت على خوانة ! سألته بدهشة: ليه؟ مش بني آدمين؟
قال لي: كدا لله مش بحبهم، مش مريحين ف التعامل
قلت له: عايز تقنعني إن المسلمين هم اللي محترمين ؟ وبعدين مش بتقول إنك مسلم؟ يبقى تقتدي بالرسول محمد اللي كان بيتعامل مع اليهود
بعد ما خلصت الكلمتين اللي في قلبي، افتكرت موضوع نوارة عن الناس اللي بتسأل مخصوص عشان الإحصائيات، هئ، هو كان شاب هادي فعلا، وكإنه بيسألني يختبر ردة فعلي
جررررررررررررررررر
بعد ما افتكرت اتمنيت لو كنت قلت له: ليه بتعملوا إحصائية ع الموضوع دا؟
:D
ما كنتوش حتلاقوني طبعا دلوقت !
ما علينا ...
الشعب فعلا فعلااااااااااااا مش عارف دينه
بدليل، إن الحرام بقى حلال
والحلال بقى حرام أو على الأقل "عيب" !
في حاجة بس عايزة أقولها تعقيبا على أحمد سعيد
ربنا لما قال لنا نوعية الناس اللي داخلة الجنة
السابقون
ثلة من الأولين وقليل من الآخرين
أصحاب اليمين
ثلة من الأولين وثلة من الآخرين
وأصحاب الشمال
لم يرد تحديد
ويكفي أن نتذكر أن الأخلاق تنعدم باطراد مرعب مع الزمن
تحياتي
التدين والايمان
نقطة مهمة طبعا كلنا متفقين ان فى نسبة كبيرة تعانى من التدين الشكلى والمظاهر و كل واحد ادرى بنفسة يعنى الاستاذ الجامعى اللى بيدرس العربى والقران والسنة اللى رفض خطوبتى لابنة لانى مش محجبة واللى استمع لكلام الناس اللى كله تجريح وافتراء على بنت لمجرد كونها مش محجبة وبتشتغل فى مجال صعب 95 % منه رجال اللى افترض فيا سوء الاخلاق وعدم الفضيلة بدون حتى ما يعرفنى اللى افترض فيا انى من السافلات لمجرد ظروفى المادية والعائلية الصعبة اللى ارغمتنى على اقتحام مجالات العمل المختلقة بنجاح لتوفير الحياة الكريمة لنفسى ولاسرتى اكيد تفكيرة واسلوبة ليس من الاسلام ولا المسيحية ولا المنطق فى شىء لانه رفض وقبل التجريح فى انسانة انسة رغم انه لا يفارق سجادة الصلاة ومحرم على بيته التليفزيون الا القنوات الفضائية الدينية يبقى دة مسلم او مؤمن او متدين !!!!!! المؤمن الحقيقى هو اللى يعرف ان ربنا موجود يتوكل عليه يبقى ما فيش فى بيتة جنية يجيب بيه عيش حاف وميسرقش المؤمن الحقيقى بينزل كل يوم شغلة ويواجه كل صعوباتة عشان يكسب قرش حلال المؤمن الحقيقى لما يحب ويفكر يتجوز لا يكذب ولا يدارى ويقول كل عيوبة قبل مميزاته وميخدعش الطرف الثانى المؤمن الحقيقى يبقى عندة استعداد للعمل والكفاح سنوات طويلة على حساب صحتة وراحتة واحلامة لتوفير حياة كريمة لامة واخوتة انا اعتقد انى مؤمنة من وجهه نظرى عشان بعمل كل الحاجات اللى فاتت دى وبذكر الله كل يوم ومش بصلى عشان معنديش وقت وعشان بحسها طقوس مرهقة انا مش متعودة عليها مش اكتر ابقى انا كدة كافرة ولا متدينة تدين ظاهرى معتقدش وفى نفس الوقت اللى واقف على سجادة الصلاة ليل ونهار اللى ميعرفش يتوكل على الله ويتفاءل ويكافح ويتعب عشان يحقق حلمة اللى يظن فى الناس السوء دون معرفتهم ويمنع الستر عن بنت ويقف بالمرصاد اللى بريى ابن تربية هشة لا يصلح الا ان يكون تابع لابوة لا يعرف معنى التوكل او الكفاح او التعب او الدفاع عن اهدافة لا يعرف الا التشاؤم والضعف وتوقع السوء والشر والبحث عن اسباب الفشل والسعى وراء كل كلمة سمعها من الناس وتصديقهم يبقى دة انسان ضعيف لا يحبة الله .
الايمان سلوك فى الحياة مش سجادة وطرحة الايمان لسان يقول خيرا او ليصمت مش شهادة زور من بقال او بواب ميعرفوش شىء عن حياتك الايمان تجربة وتوكل مش حكم على ناس ورفضهم وتجريحهم وتوقعهم من السفلة من عير معرفتهم او معاشرتهم عفوا اذا كانت التجربة شخصية جدا بس اعتقد انها بتوضح الفرق ملحوظة : كلام الناس المزيف لقى ناس تصدقة مع ان الاتنين بيجروا على الجامع مع كل ادان !!!!
الحاقا للتعليق السابق
يحب لاخية ما يحب لنفسة
طب مين بيحب دلوقت يشوف حد كويس مش حقول احسن منه
مين لما بيعمل اكل كويس بيعزم على جارة الفقير
انا عدى عليا ايام انا وعيلتى مكناش بنلاقى افطار ساعه المدفع وكنا بنرضى حتى بالعيش الحاف وشوية مية ونحمد ربنا ونكافح ونكافح عشان نتعلم ونكافح ونكافح عشان نوفر مصاريف المدارس ونشتغل ونتعب ونتعب عشان اخوتنا والجيران يبصولنا بشماته على اللى كانوا فى يوم عندهم 3 عربيات ودلوقت ظروفهم اتغيرت ولا مدنا ايدنا لحد ولا طلبنا من حد احسان اعتمدنا على تعبنا وشغلنا وبس وتوكلنا على الله وموقفتش على السجادة وملبستش الطرحة ولا النقاب ودورت اشحت او ارتكب الرذيلة عشان الفلوس فضلت زى مانا وطمعت الناس فيا كل الناس طمعت فيا كل رجال الشارع متزوجبن او عزاب او متأخرين عن الزواج طمعوا ورغبوا واستماتوا واترفضوا لانه لا يصلح الزواج الا للحب فقط ودة مبدأى يقوم الناس دى لما تلاقى السنين تمر والفتاه المطحونة بقت افضل من زوجاتهم وبناتهم علما ومركزا حبفرحوا ويحب لاخية ما يحب لنفسة حيقولوا عنى كلمة كويسة لما اهل العريس يجوا يسألوا عليا
هو دة حب لاخيك ما تحب لنفسك !!!!!!!
احنا فى زمن حب نفسك بس
اقتل اخيك وجارك وزميلك وصديقك وخد اللى معاه العيب مش فى الزمن العيب فينا فى اخلاقنا وسلوكنا
هو لسة فى حد بيسال عن العروسة ؟؟ هو لسة فى حد بيصدق الناس ويرمى ودانة ليهم ؟؟ هو لسة فى حد فاكر ان الناس بتتقى الله ؟؟
عذرا مرة اخرى حبيت اقدم صورة واضحة حديثة موديل 2008 لسلوك شعبنا فى موقف حيوى جدا عشان نعرف احنا شعب متدين ولا مؤمن ولا ******* :)
الأخت صاحبة التعليقين الطوال واللى بتحكى عن قصة كفاحها ، ما فيش شك إن الكفاح والتوكل على الله مطلوبين ، والبنى آدم لازم يتحلى بصفات الإيمان الصادق زى حب لأخيك ما تحب لنفسك وحسن الجوار ومعاملة الناس بالحسنى وخلافه .... وأنا مقدر معاناتك جدا وتجربتك الشخصية بس أحب أوضحلك حاجة يمكنت غايبة عنك.
مش لازم البنت تكون محجبة علشان تبقى كويسة ، يكفى إنها تكون ماشية على صراط مستقيم فى حياتها وبتخاف من ربنا فى كل أعمالها.... وهنا مربط الفرس ، لو هيا خايفة من ربنا فى كل أعمالها حيكون عندها ميل لاتباع تعليمات دينها ولبس الحجاب ، إنما لو فضلت طول عمرها رافضة الحجاب فده يعتبر عدم إحترام لتعاليم الدين بل وتحدى لله عز وجل ... وربنا يحفظنا وجميع المسلمين من كده.
ولمزيد من التوضيح ، أحب أحكيلك تجربتى الشخصية مع الموضوع ده ، أنا شاب مصرى فى الثلاثينات ومتجوز من حوالى 8 سنين ، طبعا كعادة كل الشباب أما جيت أتجوز شفت عرايس كتير من المعارف والأقارب وخلافه وكنت أفضل أتجوز واحدة متدينة ومحتشمة ومكنتش حاطط الحجاب كشرط أساسى ، بس على الأقل كنت بحاول أشوف هل البنت لو مش محجبة ماشية فى الطريق اللى حيوصلها للحجاب ولا لأ ... وفعلا اتجوزت مراتى وهيا مش محجبة بس كنت متأكد إنها حييجى يوم وتتحجب بدون ضغط منى .... وفعلا مفاتش سنتين على الجواز ولقيها صاحية فى يوم الصبح وبتدور على طرحة تلبسها قبل ما تنزل لشغلها
يا ريت تكونى فهمتى قصدى يا أختى العزيزة ..... إياكى تعتبرى إنك كده كويسة وأحسن من غيرك بكتير ، هيا دى الغلطة اللى كلنا بنقع فيها .... إحنا قدوتنا الأولى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ... تخيلى إنك مقابلاه يوم القيامة وبيسألك ليه مالبستيش الحجاب فى الدنيا ؟ ليه اتكبرتى على أوامر ربنا؟ مين قالك إن اللى كانوا لابسين الحجاب وإيمانهم ناقص هماالقدوة؟
اولا لية ربطت ان اتباع تعاليم الدين اول شروطة لبس الحجاب ؟؟؟؟؟؟
مع ان الواحد ولله الحمد بيشتغل ويتعب ويكافح وبيفكر فى الفقير وصادق مع نفسة و الاخرين وامين فى شغله وحياتة ثانيا حضرتك تجربتك مختلفة انت فبلت الاخر اللى هو السيدة زوجتك كما هى وتمنيت من الله لها الهداية وحصل انا تجربتى نختلفة عبارة عن الرفض المطلق بدون معرفة عبارة عن وضع قوالب للتفكير محصورة فى شكل معين وعشان انا مش الشكل المطلوب ابقى مرفوضة ثالثا انا اتكلمت عن تجربة شخصية جدا وبينت سلوك ناس جاءهم فاسق بنبأ فلم يتبينوا .. اقتنعوا انك سىء بدون سابق معرفة حاولت ابين سلوك الجيران ونفسياتهم فى تجربة حية وحقيقية عشان اقول اننا مش فى زمن حب لاخيك ما تحب لنفسك واخيرا عشان مطولش على صاحبة المدونة :) ولان التعليق ميخرجش عن الموضوع استغفر الله واعوذ بالله من كلمة تحدى الله سبحانه انا حبيبت ابين تجربة واقعية فيها التزام بسلوك دينى شكلى وافعال سيئة وموجعه ملحوظة انا طلعت عمرة واتحجبت من رمضان اللى فات بس انا محبتش ادخل دة فى تعليقى لانى بتكلم عن سلوك ناس والتدين الظاهر وتجريح انسانة و تصديق كلام كل فاسق فهل دة من الايمان او التدين فى شىء !! وعذرا للتطويل
الأستاذة الأنونيمس
=================
حضرتك بتقولي
ومش بأصلى عشان معنديش وقت وعشان بأحسها طقوس مرهقة انا مش متعودة عليها مش اكتر ابقى انا كدة كافرة ؟
أولاً : مفيش حاجة إسمها معنديش وقت
الوضوء بالصلاة مش بيآخد 10 دقايق
يعني 10 دقايق × 5 مرات يومياً
يعني 50 دقيقة من 24 ساعة مش كتير عليكي علشان تنفذي أمر ربنا
حضرتك مسلمة و ربنا أمرك بالصلاة و قال النبي عليه الصلاة و السلام ( الصلاة عماد الدين من اقامها فقد اقام الدين و من هدمها فقد هدم الدين ) و قال ما معناه:اول ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله و إن فسدت فسد سائر عمله
فأظن المفروض حضرتك ملكيش رأي بعد أمر الله و رسوله
أما بخصوص حكم من لا يصلي فقد قال العلماء و الفقهاءأنه إذا صمم على عدم الصلاة فهو يستتاب 3 أيام فإذا لم يتب يقتل من ولي الأمر - حاكم البلد يعني
و هو لا يحل تزويجه و لا أكل ذبيحته و إذا مات لا يصلى عليه و لا يدفن في مقابر المسلمين
و ده مش كلامي و لا رأيي
ده رأي علماء المسلمين
يعني ده حكم الدين
كفاح حضرتك جدير بالإحترام
بس الأخلاق الطيبة و المعاملة الحسنة جزء من الدين
و العبادات جزء من الدين برضه
الدين هو عبادات و معاملات ما ينفعش نآخد منه حتة و نسيب حتة
لإنه مش بمزاجنا
دي أوامر من ربنا بننفذها علشان مصلحتنا إحنا و علشان يدخلنا الجنة
لإن ربنا غني عننا كلنا و مش محتاج مننا أي حاجة
أنصح حضرتك بالقراءة في الدين و معرفة دينك أكتر
ربنا يجازيكي كل خير على كفاحك و يهديكي و يصلح لك الاحوال
طيب ما دام حضرتك اتحجبتي و عملتي عمرة أكيد بقيتي بتصلي
الحمد لله اللي ربنا هداكي
بس أصل التعليق الأولاني بتاع حضرتك كان فيه ألفاظ إستهتار بالصلاة و ممكن حضرتك تراجعي كنتي كاتبة إيه ؟
ربنا يهديكي و يكرمك بكل خير دايماً
أما الناس فمش كل الناس اللي متظاهرة بالتدين هي ملتزمة بتعاليم فعلياً
بس ده يبقى خطأ فيهم هما و ميديناش عذر علشان إحنا نخالف أوامر ربنا
اكيد طبعا لازم يحصل كدة فى اى مناقشة على الفضاء الالكترونى محدش يعرف يسيب حد فى حالة وتفكيرة لازم 1000 ناصح امين
ياريت احنا كمصريين عقليتنا تبقى كل واحد يخلية فى حالة وبلاش دور النصح والارشاد انا فعلا مش مستغربة من كتر الفضائيات وكتر الناصحين والشيوخ وغيرة
مش عارفة لية مش بنحترم ال personal space ,وبلاش نخرج عن الموضوع ونسيب كل انسان يفكر ويتصرف وفقا لمعاييرة هو انا بس كدة صاحبة المدونة عملت موضوع ولقيت فى تجربة شخصية اللى ممكن يعبر عن الفرق الرهيب بين الايمان الحقيقى وادعاء الايمان والتدين بين الجرى على كل صلاة والنفاق والكدب والادعاء على الناس بالسوء والاهم تصديق الاكاذيب وحصر التفكير والفضيلة فى شكل محدد
عموما انا بدخل المدونة دى اعمل فيها تعليقات نظرا لايمانى ان صاحبتها متفتحة وفاهمة وبتقبل الراى و الراى الاخر ولسة مصدرش منها اللى يخلينى اغير وجهه نظرى دى وامتنع عن التعليق فى المدونة بس مش معنى انى عرضت وجهه نظرى وتدينى المتواضع و وجهه نظرى ابقى محتاجة 1000 ناصح وكل واحد صلى ركعتين فى يوم حيقفلى بالسيف او بالدعاء بالهداية و الصلاة متاخدش غير 10 دقائق يا اختى و غيرة الاحسن بقى لو كلنا مشينا بالاسلوب دة ومحترمناش الحرية فى التفكير ومحترمناش المساحة الشخصية لكل واحد انه يعرض نفسة زى ما هو بدون ما اى انسان يعين نفسة مدافع عن الدين وحامى حمى العقيدة
فيها اية لما نقرا من غير ما نعمل نفسنا قضاه وحكام على بعض افترض فى الجميع مستوى ثقافى معين لاحترام تجارب الاخر وقبولة كما هو وبدون ان يعين انسان نفسة حكما ورقيبا وقاضيا على الاخر ويدعو له بالهداية
لا مؤاخذة يعنى وفر دعواتك لنفسك
:) وعذرا يا نوارة مرة اخرى للتطويل يارب حد يفهمنى ولو مفهمش مش مشكلة :)
الانسه انونيمس
مبروك الصلاه الصلاه الصلاه
و العمره
و الحجاب بعدهم
و انا اقصد الترتيب
و دا مش ترتيبي و لا ترتيب حد
دا ترتيب دينا الاسلام
اللي لما تبقي عليه يبقى منشغلشي عقلنا و نقول اعتقد و انا شايفه و انا حاسه في امور ثابته بالدليل و البيان و ربنا مسابشي فيها مجال للأجتهاد زي الصلاة مثلا في كلام حضرتك
و للمثل فقط مع اني مش شايف ان الموضوع محتاج مثل اصلا
اللي بيحارب و مرابط شرع له طريقه للصلاة عشان ميسبشي الصلاة و هوا بيحارب
مرابط في سبيل الله
و شكرا و ربنا معاكي
استهتار بالصلاة
اتقى الله ربنا يكرمك
كلمة طقوس تعبر عن تصرفات معينة لاداء فعل معين والصلاة فعل يحتاج لعدد من التصرفات لادائة وبالنسبة لى الفعل دة مرهق لعدد من الاسباب الشخصية اضافة الى عدم التعود علية من الصغر وبالتالى ينطبق على القول بصلى على سطر واسيب باقى الصفحة
حد عندة اعتراض
حد عاوز يعمل ناصح امين
حد عاوز يدخل فيما بين العبد وربه
ارحمونا بقى
لبسنا ثوب الحضارة و الروح جاهلية
وحنفضل برضة زى ماحنا كل واحد معين نفسة رقيب على الاخرين وقاضى وحكم وجلاد وداعية مفيش حد قادر يحترم الاخر ولا مساحة حريته الشخصية
و لا حرية تعبيرة عن عن ذاته باسلوبة ولا خصوصية علاقته مع الله
ملحوظة تشبية بسيط
: معظم السادة الرجال عامل قاعدة ذهبية فى حياته الزوجية هو والسيدة زوجتة ان اللى بينهم مينفعش يتحكى لامك او اختك او غيرة صح اسرار بيتنا يا حبيبتى متطلعش برا ودة تمام وتحضر وزى الفل لية بقى علاقتنا بربنا اللى هى قمة الروحانية وقمة الخصوصية ربنا اللى بنسجدله وممكن نبكى اثناء سجودنا ونطلب ونعترف ربنا اللى فى السمجد والكنيسة و الشارع والشغل لية علاقتنا بيه مشاع كدة للجميع والكل عمال يحكم على الكل والكل يدخل والكل عامل نفسة ماسك نور من الجنة عشان ينور السكة للضالين اللى حوالية :)
ياريت زى ما بنحترم خصوصية بيوتنا واسرار علاقتنا و محدش يدخل فى بيت التانى ولا اسرار حياتة برضة مندخلش فى حياه بعض الدينية
وعذرا للتطويل
يا رب حضرتك تعرفي انك لو منكتيش رأي في تجربتك و الا كلامك و الا رأيك متحطهوشي في مكان هوا دعوه للنقاش ليس فقط في الموضوع الاساسي اللي فعلا احنا بنتناقش فيه لكن في كل ما يستجد من تجارب و اراء المعلقين
و شكرا لكي عشان بتهيني باسلوبك الناس اللي فكرو انهم ينصحوكي حتى لو كانو غلطانين من وجهة نظرك و ليكي علينا يا ستي مش هننصحك خالص بس ابقي اكتبي في تعليقاتك ملاحظه انك البنت اللي مش عاوزه حاجه من حد و لا نصيحه و لا غيره
بس برضه للاسف مضطر اقولك اننا لازم هنعلق على كلامك طالما فيه غيرك بيقروه عشان نوصل وجهة نظرنا المتواضعه في تجربتك اللي انتي اخترتي تنشريها
و دا مش هيبقى عشانك بقا دا عشان الناس التانيه اللي ممكن تقرا كلام سيادتك و زي مبتوصلي وجهة نظرك في ان الصلاه لو مصليتيهاشي عشان حضرتك معندكيش وقت
احنا رأينا ان الناس التانيه اللي هيا ممكن تتقبل النصيحه مفروض ميعملوش كدا
اصل بعد اذنك احنا بنتواصا بالخير
و مش كل واحد مالوش دعوه بالتاني
اقصد احنا مش حضرتك طبعا
و شكرا تاني
ههههههههه
زي ما حضرتك حرة تعرضي تجربتك يبقى من حقنا نقول رأينا و ننصح ما دام ده في حدود الأدب و الإحترام
لما أنصح حضرتك أو أدعي لك فده معناه إن أنا بأحب لك الخير
لإن الحديث لو فاكرة كان بيتكلم عن إننا نحب لغيرنا اللي بنحبه لنفسنا
ثم بالنصيحة دي أنا رفعت الذنب عن نفسي علشان لو ربنا سألني يوم القيامة شفت و سكت ليه ؟
يبقى حأقول لأ انا عملت اللي قدرت عليه
ثم بالنصيحة دي أنا اخدت حسنات أنا في أشد الحاجة إليها زي كل إنسان
بالنسبة للخصوصية
ما دام حضرتك حكيتي في مكان علني فحضرتك رفعتي السرية بكامل إرادتك عن اللي حكيتيه
زي ما الزوج او الزوجة لو خرج سرهم براهم ما بقاش سر
يعني برضه السر ما دام طلع من بينك و بين ربنا ما بقاش سر
:)
بالنسبة للسطور
ربنا يقدرك يا فندم و يديكي الصحة و العافية و يقويكي على الصلاة على جميع السطور كلها
و دي مجرد نصيحة خالصة لوجه الله ممكن حضرتك تآخدي بيها او تتجاهليها تماماً
لكي مطلق الحرية
و توجيه النصايح بأدب و إحترام لا يمس حريتك الشخصية في شئ
و الدعاء هو عبادة
و دعاء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجاب إن شاء الله
اتعاملت مع هندوس
واتعاملت مع المان
واتعاملت مع انجليز
واقسم ان مفيش حد بيدخل فى دين الاخر ولا فى عبادتة ولا فى حياته
ودة مش عشان العلاقات فى نطاق العمل بس لا منهم اللى بقوا اصدقاء ومع ذلك لا تدخل المبدأ دائما واحد فى حياه الاخر و لا اسلوبة ولا ينتقد ولا يهدى ولا يدعو ولا اى شىء حيادية مطلقة
اعتقد انها مطلوبة فى بلدنا انا معترضتش على السرية او نشر التعليق او تعليقاتكوا انا اعتراضى على جزء معين صغنن هو قبول الاخر اللى هو مش موجود وتفنيد راية و اسلوبة و الاعتراض علية ومحاولة هدايته زى ما هو واضح من كتابات حضراتكم السابقة بس كدة رايكوا له كامل الاحترام انما انا اعتراضى كان واضح .
ملحوظة اخيرة
انا عرضت تجربة اجتماعية عشان افرق بين سلوكين عرضتهم صاحبة المدونة بس و لا اكلمت عن حجابى ولا صلاة ولا عمرة لان دة مكانش الهدف من الكومنت الاول بتاعى انما هجوم السادة الرجال الافاضل ونعتى بالمستهترة بالصلاة وتحدى الله وبدا الجميع يلبس ثوب الهداية و الوغظ عشان كدة اضطريت اتكلم واعتراض اولا واخيرا على عدم قبول الاخر كما هو واحترام تجربتة و اسلوبة كما هو بدون ان يعين اى انسان نفسة داعية او المتحدث الرسمى للشئون الالهية الربانية التى تخص الانسان وربة فقط
حد فاهمنى
علاقة بين العبد وربة فقط هو اللى حيدينى الثواب و هو برضة اللى حيعاقبنى فاهمين اقصد اية بالحيادية وعدم انتهاج السلوك judgemental attitude
وشكرا
مفيش مشكلة
أنا ليا زملاء مسيحين و هندوس و بوذيين
أديان مختلفة و جنسيات مختلفة
و عمري ما تدخلت في أديانهم
و لو حد منهم سألني عن الإسلام ساعتها بس بأشرح له
لكن من حق المسلم على المسلم النصيحة
:)
:)
طيب اية رايك ننصح بعض فى مجال العمل
اية رايك نوفر النصح لاقرب الاقربين الزوجة او الزوج و الابناء و الاخوات
اية رايك لما حد غريب منعرفهوش وبمجرد بس بيعرض وجه نظرة المتواضعه و تدينة المتواضع واسلوب حياته اللى مريحة منهجموش و نعترض ونعين نفسنا قضاة ونقولة لا كدة غلط وكدة صح اية رايك او حطينا فى دماغنا اننا مختلفين ممكن نكون بنشتغل نفس الوظيفة بس كل واحد بيعمل شغله باسلوب مختلف مكن تكون القواعد الالهية واحدة و الله واحد ومع ذلك اختلفنا ملل ونحل
المقصود والهدف قبول الاخر و احترامة مهما كان اسلوبة وعدم الظن بنفسى انى الافضل والاكثر كمالا وابدا اسطوانه الحجاب يا اختى لان لو كل واحد شاف فى نفسة الناصح الامين وحامل لواء الدين الاحسن ساعتها اننا نسيب وظائفنا ونبتدى نسجل شرايط كاسيت كلها بكاء وتجعير و نواح وترهيب الحجاب يا اختى و الصلاة يا كافر
ارجو التزام الحيادية المطلقة و عدم الحكم على حياه الاخر وقبولة وعدم تفنيد حياته والرد عليه على اعتبارة خطا ونحن الصواب وهو دة وجه اعتراضى
ليلة سعبدة للجميع
وشكرا لسعه صدر ساحبة المدونة
:)
يا سيدتي الفاضلة
و مين قال لحضرتك إني مش بأشوف شغلي بما يرضي الله
و لو تلاحظي حضرتك أنا ما جبتش سيرة إني أحسن من حد
الله اعلم مين الأحسن من مين
و انا ما حكمتش على حد
و ما دخلتش رأيي الشخصي
كل اللي قلته هو نقل لرأي علماء الدين
و نقل لأحاديث نبوية شريفة
آسف إذا كنتي حضرتك إعتبرتي كلامي هجوم
يمكن انا ما عرفتش اوضح
هو مش هجوم هو نصيحة لوجه الله
و انا فعلاً بأنصح الاقربين و ثم من يلونهم و هكذا
و فيه حديث بيقول
الدين النصيحة
و شوفي حضرتك شرحه بيقول إيه
إن شريعتنا تهتم بالنصيحة وتُعلي من شأنها؛ لأنها دليلٌ على الإخلاص والصدق وإرادة الخير، ولأهميتها فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتابع عليها أصحابه كما حصل مع جرير بن عبد الله البجلي الذي يقول: (بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم) والنصح والأمانة صفة لرسل الله الكرام وعلى دربهم سار أهل التقوى والإيمان، وقد رفع الإسلام من شأن النصيحة حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم: (الدين النصيحة) ومعنى ذلك جماع الدين النصيحة، فقالوا لمن يا رسول الله؟ فقال (لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم) والنصح لله يكون بتوحيده وإفراده بالعبادة، والدعوة إليه سبحانه، والنصيحة لرسوله تكون باتباعه والسير على سننه والاهتداء بشريعته.
أما لكتابه فالمقصود تعظيم الكتاب وحفظه وتلاوته والعمل والتحاكم إليه، وتدبره، والاستشفاء به بعد التصديق بما جاء فيه، والنصح لأئمة المسلمين يكون بطاعتهم والدعاء لهم وإرشادهم بلطف وعدم الخروج على سلطانهم، أما النصح لعامة المسلمين فيكون بالشفقة عليهم وبتعليم جاهلهم، ونصح وإرشاد عاقلهم، والسعي في حاجاتهم وصدق التعامل معهم.
ولا شك أن المقصود بالرسول هو رسولنا صلى الله عليه وسلم، ولكن النصح مطلوب لكل مرسال ولمن أرسله، والمرسال في الغالب يكون من عامة المسلمين، وعلى كل حال فكلنا يحتاج إلى النصح: الكبير والصغير والعالم والجاهل، وقد قال الشافعي رحمه الله: (ليس أحد أكبر من أن ينصح وليس أحد أصغر من أن ينجح).
واخدة بال حضرتك
هو ده الغرض يا فندم
النصيحة فقط لا غير
و ليس التدخل بين العبد و ربه
و ليس فرض أي نوع من السيطرة
و ليس التفاخر بشئ حيث أننا كلنا بشر خطائين و ليس معصوم منا سوى الانبياء
:)
اللهم إهدنا جميعاً
اللهم إغفر و إهد و إرحم المسلمين و المسلمات أجمعين
حد يشوف لنا مفتي بقى
=))
أنا أول واحد علقت على قصة الأخت اللى مش عايزة نصايح
يا ستى أنا آسف وباعتذر إذا كان صدر منى أى نصيحة وأنا مش واخد بالى ... حقك عليا ميت مرة ، والله ما كنت أقصد غير خير ... سامحينى على التهور
وعلى فكرة أنا ماقصدتش أقول إن الحجاب أول تعاليم الإسلام ، أنا مأخدتش بالى إنك قولتى فى تعليقك انك معندكيش وقت للصلاة ولو كنت ركزت شوية وأخدت بالى مكنتش علقت على تعليقك من الأصل
وعلى فكرة أنا برضه بتعامل مع بوذيين وهندوس ومسيحيين وكل حاجة وباحترمهم كلهم ومبدخلش الدين فى المعاملة معاهم ... كل واحد ربنا حيحاسبه على معتقداته ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ازيك ومن غير ما اعرفك بسلم عليكى
وانا عادة مش من النوع اللى بيحكم على حد ولا بيدخل فى امور التانى
يعنى اتربيت على كدا
المهم انا فاهماكى لدرجة كويسة اظن لانى اعرف واحدة زيك وكانت اعز اصحابى
انتى اتظلمتى بصراحة وليكى حق تضايقى من الحكم الغير من خلال الشكل او غيره انا كنت كدا من فترة بصراحة
وخلاص بطلت والحمد لله وفكرت مع نفسى انا اللى بعمله صح ولا غلط
بصرف النظر عن غيرى وبحكم الدين وعقلى وفطرتى
صدقينى ومش ابداء راى فيكى انتى انسانة محترمة فعلا واللى قابليته فى حياتك خلاكى شوية مش متقبلة حد يغلطك او ينقدك لانك عارفة انك عملتى كتير وتعبتى فى حياتك ومحدش وقف جمبك واللى زيك قليل وانا بحبك وبرده من غير زعل انتى اللى زيك خسارة يكون فيك عيب صغير زى كدا
سلام
((يا ايها الذين آمنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين))
تذكر هذه الحكمة كلما حاولت أن تنشر أي إشاعة
في اليونان القديمة (399-469 ق.م)اشتهر سقراط بحكمته البالغة
في أحد الأيام صادف الفيلسوف العظيم أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف:"سقراط،أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟"
"انتظر لحظة" رد عليه سقراط"قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي"
"الفلتر الثلاثي؟"
"هذا صحيح" تابع سقراط:"قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله. الفلتر الأول هو الصدق،هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟"
"لا" رد الرجل،"في الواقع لقد سمعت الخبر و..."
"حسنا"قال سقراط،"إذا أنت لست أكيد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ. لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة.هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟"
"لا،على العكس..."
"حسنا"تابع سقراط"إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟"
بدأ الرجل بالشعور بالإحراج.
تابع سقراط:"ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان،فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة. هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟"
"في الواقع لا."
"إذا" تابع سقراط" إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟"
هزم هذا الرجل وأهين
فعلم اخي ان الله امرك قبل سقراط بان لا تنقل الا ماهو صحيح وطيب وذو فائدة!!
فعلا يانوارة الشعب المصري شعب متدين جدا وكمان شعب مؤمن.
وبينفذ كمان كلام الاديان كما انزلت.
واكبر دليل علي كدا المسلمين البواسل الي هاجمو اعداء الدين واعداء الوطن الممثلين في البهائيين .وطبعا دا تم في الغزوة المباركة الي حصلت امبارح علي بيوت البهائين الكفرة.وبفضل الله تم حرق بيوت الكفر والكفار.
عايزة دليل ايه تاني علي تدين المصريين.الناس مش مستحمله تشوف حد مختلف عن دينها ولو حصل وظهر حد مختلف زي البهائين يتم حرق منازلهم وتهجيرهم.
ودا لنك الخبر
مواطنون يحرقون منازل بهائيين
الاهم من الخبر بقي تعلقيات السادة المتدينين الافاضل التي تدل علي التمسك بقيم الدين والتي تثبت بالدليل القاطع ان المصرين شعب متدين جدااااااااااا
علي فاكرة في تعليقات كتير اتحذفت بس الموجودين حاليا يدل علي التدين.
في ناس بتشكر الاهالي علشان اقامو شرع الله وحرقو المنازل وفي فئه اخري بتشكر رجال لاشرطة البواسل علشان مقبضوش علي حد من المتظاهرين امام المنازل.
وفي فئه بتطالب بإقامة حد الردة علي البهائيين استنادا علي الحديث الشريف من بدل دينه فاقتلوه
.وهكذا
عاش شعب مصر المتدين العظيم.
نسيت اقولك انا مفتقد المدونة بشدة
بس بتابع التدوينات الجديدة من وقت للتاني.
اتمني انك تكوني بخير.
Post a Comment