Friday 8 October 2010

في ذكرى حرب اكتوبر، السادات يبعث من جديد

وروحه لبست في رضا ادوارد
انتوا ما تعرفوش رضا ادوارد، اللي حضروا سحور الدستور هم اللي يعرفوه، فاكرين يا عيال؟ فاكرين لما عدى على وشنا؟ 
في السحور برضه هو بدأ يتكلم كده زي السادات بالظبط: الولاد، وولادي، انا مربي
وبعدين، فيه مجموعة خرجت وهو بيتكلم عن الصحة والادوية، وفيه مجموعة خرجت وهو بيتكلم عن التعليم والدور التربوي، وانا كنت من المجموعة اللي خرجت وهو بيتكلم عن مداخن المصانع والتلوث، دخلت لقيت اسامة غريب بياكل في اخر زاده وبيقول لي: باعوض اللي نزفته من كلمة رضا ادوارد
اصله كان اخدها كلها ومن غير مقاومة يعني
اسمعوه بقى هنا، اتعذبوا زي ما اتعذبنا في سحور رمضان وفي الايام المفترجة، كان ناقص يقول: وانا باقول لابراهيم عيسى.. عيب يا ولد.. عيب.. بلاش قلة حيا
الحوار كله تحفة فنية، لدرجة ان حتى هناء السمري انهارت
بس فيه جمل تخلد للتاريخ:
- الاستاذ إبراهيم عيزى
- اتفضل نم عن شخصيتك يا استاذ ابراهيم
- هم عملوا مجموعة ستة ابريل وكفاية وعملوا الاستاذ ابراهيم عيسى
- لم نتدخل في السياسة التحريرية لكن اول ما اشترينا الجريدة لقينا ان الجرنال متدني الاجور متدنية وافتكرنا ان الاستاذ ابراهيم والشباب حينبسطوا، واجتمعنا بيهم في احد الفنادق، وقلنا حنزود الاجور على شرط نطور الجرنال مش عايزين نتدني (يييييي نتدنييييي) باسلوب الحوار الناس زهقت من الشتيمة انا راجل مدير مدرسة والدكتور السيد ده استاذ فاضل
- اشترينا  الدستور لانه جرنال له شعبية، الشعبية دي عايزة.. احنا عندنا مشاكل في مصر غير طبيعية
(ملحوظة، اتكلم عن التلوث البيئي برضه، الموضوع ده شاغله قوي)
- كلها عندنا ليها حلول ودي ماهياش مشكلة مرورية
- تنظيم العمل الاداري التحريري
- احنا لا نتدخل في السياسة التحريرية، لكن نعرض مواضيع مختلفة سقف المعارضة افتحه زي ما انت عايز بدون الفاظ نابية
(يعني معترض على الاسلوب، ومعترض على المواضيع، ولا يتدخل في السياسة التخريرية وبعدين ايه السقف اللي حيتفتح ده؟)
- دخلت واتفقت في هذا الجريدة 
- تعهد الاستاذ ابراهيم بهذه المشاكل
-ولاد حلوين جدا وكانوا قاعدين على الديسك وشغالين كويس
- فيه رئيس تحريري
- احنا ما اقلناهوش احنا قلنا له رئاسة التحرير مالكش علاقة بيها
- رئيس التحرير اللي حييجي حيبقى اكثر معارضة من ابراهيم عيسى عشر مرات
- أنا لا يضغط عليا من اي جهة... مافيش معلن عايز يعلن طول ما ابراهيم عيسى رئيس تحرير
- يا حبيبتي يا ماما يا ماما اسمعيني كل الولاد دول ولادي
- الصحفيين اللي تعاطفوا مع ابراهيم عيسى ولو ما عملوش كده يبقوا وحشين، يومين والولاد حيهدوا
- ما احنا ما ورناش غير ابراهيم عيسى، ومصر كلها ما ورهاش غير ابراهيم عيسى

- ابراهيم سعدة ده راجل باشا، حيدخل مع شوية ولاد صغيرين بيعملوا مشاكل؟
- لما باقول شوية ولاد ان دي شتيمة؟ انا عندي في المدرسة ولادي بيعملوا مشاكل
- انا مش حاطلع مرة تاني عند سيادتك

22 comments:

Unknown said...

مش فاكر سمعت من مين - أو قرأت فين - تعبير يقول:- (إن مصر قد حررت سيناء بدماء الشهداء فى أكتوير 73 فخرجت إسرائيل من سيناء فعلاً لكن تحالف شياطين الداخل والخارج قد أعادها - عن طريق كامب ديفيد - لتحتل مصر كلها وليس سيناء فقط) وهو فى اعتقادى تعبير واقعى للغاية

إن ما حدث فى مصر منذ أيام كامب ديفيد حتى الآن لا يمكن تفسيره إلا على أنه تنفيذ تدريجى لإرادة قوة احتلال أجنبى بفعل فاعل محلى وليس تنفيذاً لإرادة شعب صبر على الغـُلب وعلى المـرار لمدة نحو سبع سنوات بعد 67 ثم قاتل الجندى المصرى النبيل الشجاع عدواً يفوقه فى العتاد والسلاح فأنتصر الجندى المصرى الفقير على العدو الصهيونى الغنى وأذلـه فى أكتوبر 73 من أجل تحرير سيناء - ثم جاءت قوى البغى الداخلى لتفرِّغ إنتصار أكتوبر 73 من مضمونه الحقبقى بتدمير إرادة مصر من الداخل لأن عزل مصر عن الصراع فى المنطقة هو الضمان الحقيقى والوحيد لأمن إسرائيل

أما كسر نظرية الأمن الإسرائيلى التى تحدث عنها السادات أيام أكتوبر 73 فقد أصبحت على يديه وعلى يد تابعه قفة منذ كامب ديفيد هى نظرية عزل مصر لضربها من الداخل بغرض تحقيق الأمن الشامل لإسرائيل لأول مـرة فى تاريخ الصراع منذ 48

ولكن هذه الجريمة المستمرة منذ كامب ديفيد لن تكون نهاية المطاف وإلا فنحن جميعاً لا نفهم شيئاً فى مصير الصراعات الكبرى عبر التاريخ وننسى أن مصر هى كنانة الله فى أرضه مهما تصـَّور الطغاة أنهم - منذ كامب ديفيد - قد وضعوا كلمة (النهاية) على فيلم تاريخ الصراع ضد الصهيونية - واستبدلوه بالصراع بين هشام طلعت مصطفى وسوزان تميم وبما أشبه

Nicholas Urfe said...

شخصية مصرية تستحق الدراسة لأنه مش الوحيد بل بالعكس هو نموذج الشخصية المصرية والعربية والإسلامية الحديثة ، قشرة الأخلاق وفساد الجوهر مع الكثير من الغباء

كذب متعمد

وكذب غير متعمد ( كذب على النفس )

وحتى الكذب مش فالحين فيه فنضطر للبلطجة واستخدام السلطة على أمل أن احنا نجبر الناس تصدقه ! بمزاجها أو غصب عنها طالما الذوق مش نافع


الراجل بيتمحك في الأخلاق أكثر من الأخلاقيين نفسهم !!

في مشهد في الاعلان الجديد بتاع ميلودي تتحجى قلة لأدب !

حمزاوي بيقول لبحراوي من غير وساخة ، فبحراوي بيرد بتلقائية ودهشة واندهاش مذهل : وساخة؟؟؟ وساخة ايه ؟؟؟


انا متضامن مع ابراهيم عيسى واعلن اني ضد الأخ ابراهيم عيزى اللي بينم على نفسو بالفاز نااابيا وبيخلي الولاد اللي اهاليهم مأتمنينو عليهم يقولو الفاز نابيه ف الفسحة

Me7'o said...

كما اعدمت أمريكا صدام حسين فى عيد الأضحى إحتلت الحكومةالدستور فى ذكرى أكتوبر

Nicholas Urfe said...

راجل تحفة وعلى قد ما هو غتيت لكن كلامو بيضحكني !

الناس دي بتحط وشها ف وش ولادها ازاي ؟؟

طيب بلاش ..

راي ولادهم فيهم ايه ؟ مش رايهم المعلن علشان الفخر قدام الناس والبرستيج ..لا ..

رايهم بينهم وبين نفسهم في لحظة تأمل وصدق مع النفس عن بابا الكداب او بابا الحرامي اللي احنا والناس كلها عارفين انو حرامي ..او بابا الواطي ..أو بابا الفاسد ..او بابا الوصولي ..او بابا الفضيحة اللي كاسفنا والناس مش بتحبو ؟


بس عجبني المذيع لما طق ف الآخر وقالو المدرسة حاجة والصحافة حاجة
في الوقت 17:50

Unknown said...

= = = = =
عمرو أديب كان مساحة للـ (تنفيس) عن الناس بالاتفاق والتراضى مع الحكومة - لكن خلاص زمن التنفيس عن الناس قد ولـّى - فالمطلوب الآن هو غسل مخ الناس بالرأى الحكومى المباشر حتى تنتهى سنة الانتخابات - ومن كل لون يا (باطيسطا) - فتمت إزالة علاء الأسوانى وحمدى قنديل وإبراهيم عيسى وغيرهم من المحسوبين معارضة من خارج النظام - بعد إزالة عمرو أديب المحسوب معارضة من داخل النظام - لكن النظام ماعادش قادر يستحمل أى معارضة من أى نوع لا من داخله ولا من خارجه - والدور جاى على كل جرايد المعارضة الأخرى - فهى يا إما حاترضى بالذوق بالاستئناس الحكومى لها - يا إما الحكومة حاتفجرها من الداخل زى ما عملت فى تلغيم ثم تفجير الدستور بلغم السيد بدوى وتابعه قفة وشركاهم - ثم حايجى الدور بعدها على الإنترنت وحايحاولوا يفلتروها أو حتى يقفلوا خدمتها أصلاً من بابه وحتى الـ (فيس بوك) هو و (المدونات) - زى الحال فى الصين الشعبية كده - وبأى حجة والسلام مثل الحجة العبيطة المستديمة وهى حجة (تهديد الأمن القومى المصرى) - ثم يقف الشيطان أمامنا لكى يعظ من لا يتعظ بالضرب والعزل والاعتقالات مثلما عمل السادات فى سبتمبر 1981 - والمرحلة إللى جاية من المؤكد أنها سوف تكون أسوأ - بس إحنا شعب بيحب قوى ينام فى العسل ويشرب ملعوب مثل ملعوب عمرو أديب وغيره - ويعمل فيها أهبل وعبيط - وإنه مش فاهم إى حاجة فى إللى بيجرى حواليه فى الدنيا
= = = = =

Bell said...

واضح ان ابرهيم عيزي حارئك قوي
"يا حبيبتي يا ماما... الولاد دول وحشين..."
هههههههههه

ياخي احا

افاااااااااااااق

سيد المعلمين said...

لا حول و لا قوة الا بالله ... الراجل حالته تصعب عالكافر.. دا مش عارف يقول كلمتين على بعض . دا بيتكلم زي اللمبي ( ابراهيم عيزى دي زي بير الزلم !)

Kalimalhus said...

ده إيه الحلاوة دى؟ .. إيه الفتوحات العبقرية دى؟ .. صحيح إن للبيان لسحرا و ده مش بيان ده بتنجان خرفان إنقطع قلبه من الصلصة فى مسقعة قرديحى..

دلوقت أى حد هيقرى الكلام (العالى) ده هيقول إنكم كنتوا بتوزعوا و العياذ بالله عرقسوس مخمر فى سحور الدستور ..

هى دى نتيجة إن كل حاجة و أى حاجة بتتعمل بالفلوس .. يقوم يبقى لبتوع الخيش و الخردة نصيب فى (الكعكة) الإعلامية و الصحفيين و الإعلاميين يبقوا عبيد إحسانات اللى ما بيعرفش يفك الخط.

دلوقت إبراهيم عيسى قاعد فى الجنينة و كفاية علينا بتاع الكاوتش اللى ماسك المخبر اليوم و التانى الملزق اللزج بتاع اليوم الساقع .. و قال حاسبينها علينا صحافة مستقلة ..

الله يكرمه قائد ثورة محطات رفع الصرف الصحى .. روى بيه الزرع و شربهولنا فى المية و طفحهولنا فى التليفزيونات و الجرايد .. مش عارف هيطفح على إيه تانى ..

عبد الله السلفى said...

كفاية بقى كلام عن الماضى عايزين مستقبل شوية

Kalimalhus said...

كلامى عن تمويل الجريدة الورقية كان بداية بالإعتماد على تبرعات قراءها المهتمين بإستمرارها .. ده قياسا على تجارب الإعلام المستقل فى الغرب و تحديدا الولايات المتحدة ..

طبعا هناك تبرعات الناس لجهات زى الصحف و الإذاعات و محطات التليفزيون و مواقع الإنترنت أمر يقبله القانون و ينظمه و التبرعات دى بتكون مخصومة من ضرائب المتبرع ..

مفهوم طبعا إن الشكل ده مش هيسلك عندنا ..

الحل البديل و اللى برضه بيستخدم كمصدر تمويل تكميلى هو بيع منتجات رمزية زى المجات و التى شيرتات و الملصقات و البروشورات إلخ ..

بالنسبة لإمكانية إن موقع إخبارى على النت يكون مصدر تمويل لمطبوعة ورقية فده بالتأكيد حل سبق تجربته و تأكد نجاحه بشكل كبير جدا ..

بعض أكبر المؤسسات الصحفية العريقة فى الغرب و منها النيويورك تايمز الأمريكية و الجارديان البريطانية أصبحت مواقعها الإليكترونية المصدر الرئيسى لتمويل المؤسسة ككل ..

سبل التمويل من خلال الموقع تشمل .. أولا الإعلانات و ده سبيل مباشر و واضح جدا و بيعتمد فى الأساس على عدد الزيارات اليومية اللى بيحظى بيها الموقع و أعتقد إن بالنسبة لكتيبة صحفية متميزة زى اللى الدستور بتحظى بيها و مع التعاطف الكبير اللى حصل عليها إبراهيم عيسى و الصحفيين نتيجة للأحداث الأخيرة فأمر الإقبال على الموقع هو شيئ محسوم و أؤكدلك إن كثيرين هيخلوا الموقع قبلتهم اليومية إن ما كانش عشان يحصلوا على الأخبار و يقرأوا لكتابهم المفضلين فهيكون لمجرد دعم صوت معارض لا غنى عنه.

السبيل التانى للتمويل من خلال الموقع هو تقديم بعض خدماته بمقابل مادى .. يعنى بعض المقالات أو التقارير لا يعرض منها سوى الملخص فى حين تتطلب قراءة الموضوع بالكامل دفع قيمة محددة .. و غالبا يتاح للقراء الإشتراك بمقابل يدفع سنويا لقراءة كل المحتويات غير المجانية ..

شخصيا ما بحبش السكة دى و لا أعتقد إنها هتنجح فى مصر لأن عدد من يستخدمون بطاقات إئتمانهم للدفع على النت مازال متدنى لكن لو وضعنا فى الإعتبار وجود الجريدة الورقية أيضا فممكن الإشتراك السنوى ليها يشمل أيضا إتاحة مواد إضافية على النت تخصص للمشتركين وحدهم..

ده اللى فى دماغى دلوقت و لو فكرت فى حاجة تانية هقولك

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- said...

علي فكره الاخ ادوارد ده بيفكرني بجهاد عوده بتاع الحزب الوطني زماااان في الافلام الامريكاني كان البطل عشان يثبت بطولته لمنافسه بيقووله (ليس لدي مااخسره ) وده كان دليل يعني علي ان البطل هيقاتل لاخر نقطه في دمه والظاهر ان الاخ ابراهيم عيسي اصبح لديه مايخسره عشان كده مش هيقدر يقاوم كتير وهيرجع تاني

Nicholas Urfe said...

مشكلة ابراهيم عيسى هي من نوع المشاكل اللي هي اصلا حصلت من فترة بس مافيش حد كان حاسس ،،

يعني واحد صاحبتو سافرت عشان جالها عقد عمل في بلد تانية وعادي وفضلوا على اتصال يومي وفجأة وبعد 3- 4 شهور قالتلو: ىسفة مش هينفع نكمل مع بعض .

هوه فاكر أو بالأحرى عايز يفتكر ان المشكلة حصلت النهاردة لكن هو عارف انها حصلت فعلاً من ساعة ما سافرت ويمكن من ساعة ما عرفها اصلا !

اللي عايز اقوله إن ابراهيم عيسى بره الدستور من ساعة الدستور بيعت للبدوي وزميلو الناظر صاحب مدارس عاشور..

زعلانين قوي النهاردة ليه بقى ؟

خلينا في العملي والمفيد ..ونشوف ايه الحل ..

إنسان said...

lol :-) fe3lan el-7etta el-akhira dy gabet 3al-sadat geddan :-))

Fouad said...

مساء الخير
انا مصر على تويتر و ده التعليق اللى طلبتيه مرة تانية بعد ما ضاع اول مرة ﻷنى كتبت اكتر من العدد المتاح للحروف فى التعليقات فانا هاختصر و اكتب فى نقط مباشرة انا للاسف مش متخصص فى تلت تربع اللى هاتكلم فيه لكن ممكن يكون نقط نقاش للتطوير او اضافة او حتى تكون اقتراحات فاشلة فاكون افدتكم بأنى ذكرت الحلول الفاشلة حتى لا تلجأوا اليها :-)

1
الشكل القانونى و ده مهم ﻷن ماظنش ان ابراهيم عيسى هيتوافقله على سجل تجارى للموقع .. ﻷن تسجيل شركات الانترنت و البرمجة بتحتاج موافقة امن دولة و لو حصل و اخد موافقة هيخش فى مشاكل كتير ضرايب و مصنفات الخ
اقتراح قدمه خالد خليل على تويتر من كام يوم فى موضوع تانى خالص هو تسجيل الموقع نفسه كشركة فى الخارج - لندن مثلا و دى مش محتاجة غير عنوان بريدى ﻷى حد هناك و ختم الورق من الخارجية البريطانية و توثيقها هنا و خلاص - و ده هيفيد الصحفيين انهم يقدروا يتسجلوا فى اتحادات دولية للصحفيين و يبقى فيه شكل قانونى للموقع يقدر الناس تعمل اتفاقاتها بناءا عليه

2
الموقع حاليا ترتيبه مرتفع جدا و عدد زواره اليوميين بيتخطوا المية و خمسين الف على الاقل - الزيارات زادت بعد الازمة بالمناسبة - و فى حالة تحول الموقع للنشر على مدار الساعة فمن المتوقع ان الزيارات تتعدى النصف مليون يوميا و دى ميزة و عيب فى نفس الوقت .. ميزة ان الموقع مؤثر و انه ممكن يدخل دخل للمؤسسة و عيب ان هيكون فيه مصاريف اكتر لادارته و صيانته و تطويره ﻷنكم هتحتاجوا ناس متفرغين للادارة الفنية و التقنية ﻷن اى وقت هيكون الموقع فيه واقع هيسبب ازمة كبيرة ﻷنكم هتفقدوا زوار كتير

3
عائد الاعلانات فى حالة الاعتماد على جووجل ادسنس مش هيكون كبير فى الفترة الحالية و لكن متوقع زيادته فى السنة القادمة ﻷن فيه توقعات بزيادة الانفاق على الاعلان اونلاين فى المنطقة و فيه شركات كبيرة هتخش فى المجال ده لكن المشكلة هى هى ان كبار المعلنين مرتبطين بمصالح مع النظام فمن المتوقع انهم مش هيختاروا الموقع او يستثنوه من حملاتهم و ده امر وارد جدا بعد اللى حصل ده اصلا لو مكانش ده اللى بيحصل دلوقت اونلاين !
الحل فى النقطة دى هى اولا : استخدام سيرفر اعلانات خاص بالدستور الاليكترونى بالاعتماد على سكريبت مجانى لكنه قوى اسمه اوبن اكس www.openx.org
و ثانيا : الاتصال المباشر بشركات الاعلانات الكبرى الاخرى اونلاين للحصول على صفقات افضل و تجربتها بجوار ادسنس و مقارنة النتائج بين البدائل ﻷختيار افضلهم
ثالثا : باستخدام اوبن اكس يمكن البيع المباشر للحملات الاعلانية عبر الموقع و اتاحة الفرصة للمعلن لمتابعة احصائيات اعلاناته و طبعا ده هيحتاج الاتفاق مع معلنين بشكل مباشر - ليه متتعملش شركة اعلانات مثلا تابعة ليها ؟


يتبع

Fouad said...

مساء الخير
انا مصر على تويتر و ده التعليق اللى طلبتيه مرة تانية بعد ما ضاع اول مرة ﻷنى كتبت اكتر من العدد المتاح للحروف فى التعليقات فانا هاختصر و اكتب فى نقط مباشرة انا للاسف مش متخصص فى تلت تربع اللى هاتكلم فيه لكن ممكن يكون نقط نقاش للتطوير او اضافة او حتى تكون اقتراحات فاشلة فاكون افدتكم بأنى ذكرت الحلول الفاشلة حتى لا تلجأوا اليها :-)

1
الشكل القانونى و ده مهم ﻷن ماظنش ان ابراهيم عيسى هيتوافقله على سجل تجارى للموقع .. ﻷن تسجيل شركات الانترنت و البرمجة بتحتاج موافقة امن دولة و لو حصل و اخد موافقة هيخش فى مشاكل كتير ضرايب و مصنفات الخ
اقتراح قدمه خالد خليل على تويتر من كام يوم فى موضوع تانى خالص هو تسجيل الموقع نفسه كشركة فى الخارج - لندن مثلا و دى مش محتاجة غير عنوان بريدى ﻷى حد هناك و ختم الورق من الخارجية البريطانية و توثيقها هنا و خلاص - و ده هيفيد الصحفيين انهم يقدروا يتسجلوا فى اتحادات دولية للصحفيين و يبقى فيه شكل قانونى للموقع يقدر الناس تعمل اتفاقاتها بناءا عليه

2
الموقع حاليا ترتيبه مرتفع جدا و عدد زواره اليوميين بيتخطوا المية و خمسين الف على الاقل - الزيارات زادت بعد الازمة بالمناسبة - و فى حالة تحول الموقع للنشر على مدار الساعة فمن المتوقع ان الزيارات تتعدى النصف مليون يوميا و دى ميزة و عيب فى نفس الوقت .. ميزة ان الموقع مؤثر و انه ممكن يدخل دخل للمؤسسة و عيب ان هيكون فيه مصاريف اكتر لادارته و صيانته و تطويره ﻷنكم هتحتاجوا ناس متفرغين للادارة الفنية و التقنية ﻷن اى وقت هيكون الموقع فيه واقع هيسبب ازمة كبيرة ﻷنكم هتفقدوا زوار كتير

3
عائد الاعلانات فى حالة الاعتماد على جووجل ادسنس مش هيكون كبير فى الفترة الحالية و لكن متوقع زيادته فى السنة القادمة ﻷن فيه توقعات بزيادة الانفاق على الاعلان اونلاين فى المنطقة و فيه شركات كبيرة هتخش فى المجال ده لكن المشكلة هى هى ان كبار المعلنين مرتبطين بمصالح مع النظام فمن المتوقع انهم مش هيختاروا الموقع او يستثنوه من حملاتهم و ده امر وارد جدا بعد اللى حصل ده اصلا لو مكانش ده اللى بيحصل دلوقت اونلاين !
الحل فى النقطة دى هى اولا : استخدام سيرفر اعلانات خاص بالدستور الاليكترونى بالاعتماد على سكريبت مجانى لكنه قوى اسمه اوبن اكس www.openx.org
و ثانيا : الاتصال المباشر بشركات الاعلانات الكبرى الاخرى اونلاين للحصول على صفقات افضل و تجربتها بجوار ادسنس و مقارنة النتائج بين البدائل ﻷختيار افضلهم
ثالثا : باستخدام اوبن اكس يمكن البيع المباشر للحملات الاعلانية عبر الموقع و اتاحة الفرصة للمعلن لمتابعة احصائيات اعلاناته و طبعا ده هيحتاج الاتفاق مع معلنين بشكل مباشر - ليه متتعملش شركة اعلانات مثلا تابعة ليها ؟

Fouad said...

4
لا اعتقد ان الصحفيين الحاليين فى الدستور محتاجين للتدريب على الصحافة الاليكترونية و ان احتاجوا فان التدريب لا يحتاج وقت او مجهود او ميزانية حتى و ذلك حتى يصبح الدستور محدثا على مدار اليوم و ده هيحتاج تطوير الموقع نفسه و انا افضل استخدام دروبال - هو نفسه المستخدم فى المصرى اليوم الجديد - ﻷنه بيتيح امكانيات اكبر ﻷدارة العمل فى المؤسسات ذات الطبيعة المشابهة و ايضا اكثر امنا و فيه امكانيات متطورة و اظن ان فيه مطورين مصريين و عرب عندهم استعداد بالتطوع فى مشروع زى ده
و التوسع الرأسى محتاج كمان زيادة نسبة الملتيميديا فى الموقع و ده هيحتاج مثلا عدد عشر كاميرات تسجيل فيديو متوسطة و زيهم للصور و ممكن ايضا اضافة البودكاست - ممكن ابراهيم عيسى يرضى بنص العما دلوقت و يعمل حلقات بودكاست يومية اونلاين علشان هتكون سهلة الانتشار بين الناس و ممكن تتحمل على الموبايلات و الام بى ثرى

5
من الممكن ايضا الاتفاق مع المدونين المتميزين فى العالم العربى بشرط ان تكون مدوناتهم ذات محتوى متميز و فريد - يعنى مش كوبى و بيست او كلام مالهوش لزمة - ان الدستور تديهم استضافة و نقل للمدونة من بلوجر او ووردبريس دوت كوم للسيرفر الخاص بالدستور و بنطاق مجانى مثلا
xyz.dostor.org
او اى دومين اخر
و باستخدام ووردبريس - الاسكريبت نفسه - يمكن استضافة عدد غير محدود للمدونات و بلوحة تحكم سهلة و امكانيات اقوى و يتم استيراد التدوينات و التعليقات من المدونة القديمة بسهولة اليه و يتكفل القسم الفنى فى الدستور بهذه العمليات و ايضا تصميم ثيم للمدونة بشكل متميز و ممكن فى حالة نجاح التجربة ان يتم الاتفاق فى مقابل مادى محدد مثلا
الاتفاق يكون ان تقدم الدستور هذه الخدمة فى مقابل الاشراف على بيع كل المساحات الاعلانية على المدونات تحتفظ الدستور بنسبة واضحة و معلنة من عائد الاعلانات و يذهب الباقى للمدون
استفادة الدستور اولا : عائد محتمل من الاعلانات على شبكة المدونات التابعة لها .. ثانيا : زيادة نسبة زوار شبكة الدستور الاليكترونية مما يعنى ارتفاع شعبية الموقع .. ثالثا : سهولة التفاوض على اسعار اكبر مع المعلنين و شركات الاعلانات
و يستفيد المدون : اولا : ثقة اكبر فى محتوى موقعه .. ثانيا : تحكم اكبر و شكل احترافى لمدونته .. ثالثا : عائد محتمل من كتاباته .. رابعا : الشعور بالانتماء الى مؤسسة .. و يستطيع صاحب المدونة متابعة ارباحه بشكل مباشر ايضا باستخدام اوبن اكس



يتبع

Fouad said...

6
شكل اخر للاستفادة من الثقة فى مهنية الدستور .. انشاء مركز تدريبى - لا يحتاج موافقات امنية - للتدريب على العمل الصحفى بمقابل مادى رمزى يغطى تكاليف الدورة و يحقق هامش ربح معقول و اظن ان العنصر البشرى متوفر

7
شكل اخر للاستفادة من الانتشار اونلاين : انشاء دار نشر كتب و بعلاقات العاملين فى الدستور و الثقة الممنوحة لها يمكن الاتفاق مع اسماء لامعة و الدعاية لكتبهم و بيعها ايضا عبر الموقع مما يحقق عائد جيد جدا
بالاضافة طبعا لبيع كتب دور نشر اخرى اونلاين و الحصول على نسبة من ذلك

8
و بشكل تقنى الموقع يحتاج الى ان يكون متوافق اكثر مع محركات البحث و مع محرك اخبار جووجل و اظن ان القائمين على الموقع حاليا لديهم الخبرة و الكفاءة الكافية للقيام بهذا
SEO

9
يمكن الاستفادة من الموقع نفسه فى انشاء شركة متخصصة فى الاعلام الاليكترونى و التدريب و انشاء المواقع و ادارتها الخ

Fouad said...

بصى انا حاولت ابعت الكونت اكتر من مرة بس فيه مشكلة ما و انا منمتش بقالى يومين
ده لينك عليه التعليق بالكامل بس راعى نقطة عدم النوم و فقدان التركيز و اعتبريها مجرد نقط و اقتراحات ممكنة او غير عملية
http://bit.ly/dbsXtA

تحياتى
Masr

Rasim Marwani said...

نعمل على انشاء شركة وطنية للنشر بحسب الاسس القانونية والفنية

تعلن الشركة فورا عن اصدار
اكتتاب للعموم بمعدل من مائة الى الف جنيه للسهم الواحد
هدفه جمع رأسمال يكفي لاصدار نسخة ورقية بديلة عن الدستور وتغطية تكاليف ادارة وتطوير خدمات النسخة الاليكترونية

وتتولى الهيئات الاجتماعية المعترضة على ضرب الدستور ترويج وعرض سندات الاسهم على مناصريهم

Ahmed Fawzi said...

بجد بجد هما بيجيبوا الناس دى منين ؟؟؟؟؟ يعنى يوم ما عبد الناصر حب يجيب ظابط يمسك الثقافة و الصحافة كان فيه ثروت عكاشة ربنا ديله الصحة و يوسف السباعى الراجل برضه له مستواه و حتى أنوزر السادات لما مسك الجمهورية فالراجل على الأقل بيعرف يتكلم !!!!
و السادات ما كان عنده ناس موهوبة ... لكن بجد بجد الناس دى بتطلع منين ؟؟؟؟؟؟

من مغربي said...

كدت أموت من الضحك. إسمعي يا أخت نوارة، سأحاول أن أقولها لكي بالمصري " ياله يابنت .... روحي جيبي باباأحمد فؤاد نجم علشان تعتدري للبيه المدير، ياله يا حبيبتي ... ياله يا ماما، بلاش لعب عيال صغيرين" ... إصبري فقد هزُلت و إن كنت أغبطكي على هاته الكوميديا السياسية. 

Ahmed Fawzi said...

هو ابن الناظر فى مدرسة المشاغبين كبر و إشترى الدستور ؟؟؟