Monday 7 June 2010

كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون

تركيا وإيران تحالفوا ونازلين هبد في الاكراد ليه؟ يبقى لهم عين هم الاتنين ازاي يلوموا على اسرائيل ويصفوها بعدم الانسانية وهم بيعملوا في الاكراد اللي اسرائيل بتعمله في الفلسطينيين؟ يرضي مين ده كل يوم على الله الاكراد يضربوا كده؟ وحجة حزب العمال الكردستاني دي زي حجة حماس
اللي بيموتوا مش حزب العمال الكردستاني، اللي بيموتوا اطفال ومدنيين وابرياء
انا مش شماتة ولا مهللاتية زي ايتام الديمقراطية الامريكية ودلاديل الحزب الوطني
دي نصيحة محب 
"يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون، كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون"
تركيا وايران يتقوا الله في الاكراد، على الاقل عشان يبقى لهم مصداقية لما يتصدوا لاسرائيل

22 comments:

أنا - الريس said...

انتي لازما تكوني عارفة
ان تركيا بتعمل لمصلحة شعبها أولا
مفيش حد نايم علي ودانه الا العرب
بيشخروا كمان
وعايز مية نار تحميهم عشان يفوقوا
----------------
اما الاكراد فيحاولوا برضوا ينفصلوا
ومسبيبن قلق لتركيا وايران
وبرضوا من حق تركيا ترفض
يعني مينفعش الاخوة المسيحين يجي يقولوا نفص الجنوب عن الدلتا
ونعمل دولتين
------------
كله بيلعب لمصلحته
الا احنا
او البعيد اللي اقصده

محمد صبرى said...

اهو الاخوة الاكراد دول حكايتهم حكاية

هو بصفة عامة فكرة التفتيت و خلق كيانات و دويلات جديدة فى المنطقة انا بشوفها فكرة استعمارية (استخرابية)و مش برحب بيها , و الناس فى العالم كله لما تحضرت بقت تدور على ما يجمعهم لا ما يفرقهم و بقت الدول اللى عمرها ما عرفت الوحدة الطوعية بتختار فى زماننا دا الاتحاد و بتعزز قوتها بقوة جيرانها , و الاتحاد الاوروبى اكبر مثل على دا

و احنا عرفنا الوَحدة قبل العالم الجميلة اللى فى اوروبا دول - على حسب معلوماتى- و الاكراد مثلا كانوا قيادة الحضارة الاسلامية فى مرحلة مهمة من تاريخها , مرحلة خالدة فى التاريخ العربي , و لما احنا كعرب بنحن لنصر بنقول فين ايام صلاح الدين بمنتهى الحب و الحنين ,فعليه لازم كل واحد فينا قبل ما يتبنى قضية انه يراجعها و يعرضها على مرجعياته الفكرية , و إذا اتضح ليه تضارب , فعليه إما ان يعدل من منطلقاته الفكرية , أو يعيد النظر فى أهليه القضية اللى بيتبناها للدفاع عنها


الأكراد شعب محترم ليه تاريخ و يستاهل يبقاله هوية و ثقافة يعتز بيها لكن كمان الاكراد موقعهم خطير جدا بين هويات و ثقافات وازنة و مهمة , و بين تاريخ الأكراد و تاريخ جيرانهم تداخل و تأثير متبادل لا يمكن تجاهله

لكن يا ترى فى اى سياق مفروض نأيد الهوية الكردية ؟

دولة كردية مثلا؟

طب بقى يبقى احنا بنتطلع بانبهار للكيانات الكبرى اللى بتتشكل فى كل مكان فى الارض , و ندور احنا ع التقسيم؟

هيتقال بس الكيانات الكبرى دى بتنشأ اتفاقا , و ربما الأكراد معندهمش رغبة لوحدة او للتكتل مع غيرهم , على الأقل دلوقتى و هما حاسين انهم مجبرين و مش مختارين.

و دا كلام محترم جدا , بس المحترم كمان هى وجهات النظر اللى بتقول انه للاسف كتير من القيادات الكردية بقوا عبارة عن مخلب قط لامريكا , و مستعدين للتعاون مع الشيطان لتثبيت سلطانهم و نفوذهم بحجة حقوق الأكراد, و وجهات النظر دى بتأيدها وقائع لسه أقربها شايفينه من أيام , و عليه قيادات من النوع دا من الغباء السماح ليها بالسيطرة على المنطقة بين ايران و تركيا و العرب

فكرة تقييم أدوار قياداتهم دى و تحديد طريقة التعامل معاهم بناء عليها دى مش فكرتى على فكرة , دى فكرة كردية بالأساس

أيوة دى فكرة صلاح الدين اللى سعى فى القضاء على القيادات العربية الموالية للغرب و السيطرة على اراضيهم لانها لازم تكون فى معسكر المقاومة و الا هنخسرها لصالح معسكر الغرب و مش بعيد نخسر بخسارتها الحرب كلها, و الفكرة دى اللى تم تنفيذها كلنا -و احنا عرب- بنبقى فى منتهى السعادة انه صلاح الدين الايوبى اعتقد فيها و نفذها , و انا عن نفسي بعتبرها سر النصر

و عشان كده أنا ارفض دولة كردستان فى وقتنا الحالى , و بصفة عامة اتمنى اعيش لليوم اللى اشوف فيه دولة واحدة لشعوب المنطقة بقيادة واحدة هدفها تحقيق القوة القادرة على الحفاظ على مصالح شعوب المنطقة ,مع احتفاظ كل اقليم زى ايران و زى تركيا و زى كردستان بخصوصياته فى داخل حدوده

و مع ذلك أتمنى انه القيادات فى تركيا و فى ايران تعى انه عشان يوصلوا لشيء لابد يخلوا خيار الوحدة خيار جاذب للشعب الكردى , و ابدا مش هيكون دا اذا متعاملوش مع القضية بكثير من الحكمة , و تجنبوا طبعا اى استهداف للشعب الكرى المحترم ,و حتى مع التنظيمات الكردية و اصحاب القرار فيها و فى غيرها من الكيانات الكردية فمفروض فى ايران و تركيا ينوعوا و يبتكروا طرق للتعامل معاهم سواء لاجتذابهم او على اقل تقدير لكف شرهم , و موضوع استخدام القوة دا و ان كان لا مفر منه فى حالة تهديد امن شعوب المنطقة و مصالحهم فمفروض يكون موجه لجهات عسكرية محددة مع ضمان تفهم الشعب الكردى قدر المستطاع

شمس العصارى said...

مأساة الاكراد كبيرة جدا لانهم مشتتين و يعانوا من بطش عدة دول مش واحدة
رغم ان مطالبهم مش كبيرة
ايه يعنى لما ينفصلوا و يعملوا دولة موحدة او على الاقل كل الدول الى فيها اكراد تديهم حكم ذاتى موسع حقيقى
انا مش عارف هى مناطق الاكراد مهمة قوى كده ليه ... علشان الميه و الانهار
طيب ما يقدروا يتفقوا على الميه حتى لو الدول خدتها كلها
ـــــــــــــــــــــــــــ
طبعا الحق ... حق فى اى وقت و اى زمان
بس هو كان فى اتفاق هدنة بين تركيا و اكرداها و حزب العمال نقض الاتفاق من اسبوع اى بعد موضوع قافلة الحرية
فده توقيت خاطئ جدا جدا
و عليه فلوم تركيا الان توقيت خاطئ جدا جدا
ــــــــــــــــــــــــ
انا عارف يا نوارة انك انسانية ... رغم ان بتجيلك فترات غير انسانية و هجوم غير مببر هههههههههههههه
بس انتى كويسة اهه

Unknown said...

ازيك يا نوارة انا جيت امسى عليكى
و اشكرك على مقال انهارده
ربنا يسعدك

آخر أيام الخريف said...

ما هو ده بالضبط اللى كنت بقوله لواحدة زميلتى امبارح,ما ألعن من سيدى إلا ستى ...!!!!

ما تنسيش كمان المذابح اللى عملوها الأتراك فى الأرمن اللى التاريخ حكى فيها ياما .و ضد اليونانيين فى قبرص , العدالة اللى نزلت عليهم فجأة دى مش مربحانى :D

على فكرة ... انا فيا عرق تركى من ناحية جدتى والدة والدتى :D :D

Rasim Marwani said...

الاستاذة نوارة

لا يوجد مايبرر قتل الاطفال والنساء عمداً، وان كان هناك موارد في الفقه تشرح ماذا ينبغي فعله في حال الوقوع في هذا المحظور عن طريق الخطأ

لا اعتقد اني ازيد في معلوماتك شيئاً من خلال المقتطفات والروابط التالية، ولكني اعتقد انها تلقى الضؤ على الهجمة الشرسة التي يستخدم فيها بعض الاكراد كما بعض العرب وبعض الفرس والاتراك كمخلب قط للمشروع الاسرائيلي :

يعود وجود عناصر الموساد في الشمال العراقي إلى الستينيات من القرن الماضي، أيام الصراع بين النظم السياسية التي تولت السلطة في العراق وبعض تنظيمات الشمال، فاستغل الكيان الصهيوني الصراع الدموي ودخل الشمال العراقي.
وازداد عناصر الموساد في السنوات الأولى من تسعينيات القرن الماضي بعد انسحاب النظام السابق من الشمال لتحقيق عدة أهداف، ذكرها ضابط الموساد للصحفي الأمريكي المشهور (سيمور هيرش): (تدعم إسرائيل الأكراد دائماً بطريقة ميكافيلية لإيجاد توازن ضد صدام حسين ..إنها سياسة مبنية على الواقع ومتطلباته, فبالاصطفاف مع الأكراد، تكون لإسرائيل عيون وآذان في إيران والعراق وسورية) (6).
وكان أول مكتب وضع للموساد في شمال العراق في مدينة (أربيل) ،ثم انتشر السرطان الموسادي في الشمال، إلى (دهوك) القريبة من الحدود التركية، ومن ثم إلى مدينة (السليمانية). ومع بداية الغزو الأمريكي تمدد السرطان الصهيوني إلى الموصل في قواعد قوات الاحتلال، ويستقر في فندق السدير المجاور للقصر الجمهوري في الموصل، وفي كركوك، كما دخل هذه المدينة النفطية العديد من الشركات النفطية الصهيونية بحماية مرتزقة صهاينة.
====
الشمال مركز الخطر الصهيوني:
كشفت العديد من الصحف الغربية بالصور ما تقوم به الشركتان الأمنيتان الإسرائيليتان / Introp / و/ Colosseum / بتدريب مليشيات لاستخدامها للتصدي للمقاومة العراقية المناهضة للاحتلال الأمريكي الصهيوني للعراق، وبنى مرتزقة الشركتين في الشمال العديد من المنشآت العسكرية لصالح المليشيات والموساد الصهيوني.
كما كان للمرتزقة الصهاينة الدور الهام في التهيئة اللوجستية والأمنية والعسكرية لتدمير العراق واحتلاله من خلال وجودهم في الشمال منذ عام 1991، وبعد فرض الحظر الجوي على النظام العراقي بالاستطلاع الجوي لما يجري في الشمال، وفرض الحصار على العراق. ونقلت شركة / Tsahal / الصهيونية مرتزقتها من الضباط بعد الحظر الجوي إلى الشمال عن طريق مطار جيبوتي للتمويه؛ لإنشاء مواقع للمرتزقة الصهاينة لاحتلال العراق وتدميره(9).
بعد استكمال الاحتلال الأمريكي للعراق عزز الصهاينة وجودهم العسكري في صيف عام 2004، في معسكرات البيش ـ مركة بإرسال مئات العسكريين الصهاينة، حيث يقومون بتدريب عناصر لتكوين جيش كردي.
وقد أثار هذا الوجود الصهيوني في شمال العراق تركيا، مما دفع وزير خارجيتها السابق، ورئيس جمهوريتها الحالي عبد الله غول إلى أن يصرح في 26 حزيران 2004 للصحف قائلاً: (قامت تركيا بإبلاغ إسرائيل قلقها بشأن التقارير التي تحدثت عن تحركات إسرائيلية شمال العراق، وتؤكد أنقرة أنها لا تقبل بأي تحرك يؤدي إلى تجزئة العراق، لأن ذلك ينطوي على مخاطر كبيرة).
فهناك شعور تركي بالخطر من فصل الشمال العراقي لأنه سيشكل تهديداً للدولة التركية في حال إعلان الكيان الكردي، والطلب بضم جنوبها الشرقي الذي يضم غالبية كردية إليه.
وأكدت الحكومة التركية على وحدة أرض العراق على لسان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان للصحيفة الإيرانية (همشهري) في الأول من آب 2004: (تؤكد تركيا موقفها بضرورة بقاء العراق موحداً، وهي تحذر من العواقب الوخيمة للتغلغل الإسرائيلي في شمال العراق، ولن تقف تركيا مكتوفة الأيدي تجاه هذا الخطر الذي سيخلق مشكلات جديدة في المنطقة).
ووفق المعلومات العراقية المقاومة؛ توجد اليوم مكاتب الموساد في شمال العراق برعاية حكومة كردستان في أبنية فخمة في مدينة (عقره)، وفي مصيف (جمجمال) وفي مصيف (سره رش) وهي مقر رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية في 12 حزيران 2004 مقالة لسيمور هيرش ذكر فيه: أن الأهداف الإسرائيلية من وجودها في المنطقة الشمالية، هي بناء قوة عسكرية كردية لتعويض قوة المليشيات المسلحة في العراق، ولخلق قاعدة في إيران للتجسس على المنشآت النووية. وبثت قناة BBC 2 شريطاً عن مدربين إسرائيليين وهم يقومون بتدريب الجنود الأكراد(7


http://alfikralarabi.net/vb/archive/index.php?t-14357.html

http://www.democracynow.org/2004/6/22/seymour_hersh_israeli_agents_operating_in

شمس العصارى said...

80 مليون مصرى = 80 مليون محلل سياسى و استراتيجى
مدهش حقا
ههههههههههههه
انا بضحك من الدهشة فعلا
كلام نظرى من واقع نشرات و برامج حوارية على طريقة الحزب الوطنى او من الجرايد او من تاريخ عفى عليه الزمن
ولا يمت للواقع باى صلة
ماذا يعرف الاخوة المصريين المعلقين ما مر و يمر به الشعب الكردى المشتت فى اربع دول
مأسى فى كل دولة سواء تركيا او العراق او ايران و اعتقد ان سوريا فيها اكردا و يعانون برضه
سنين من القتل و التشريد و الجوع و البؤس و الذل و الجهل و المرض ووووووووو
هل جرب احد من الاخوة المصرين ذلك
لالالالالالالالالالا ولا يعلمون عنه شيئا
عن قناعة و تجربة اقول " لا يقبل اى كلام من اى احد عن ارض و شعب لم يعايشهم او يحتك و يسمع من اهلها مباشرتا او يزورهم و يرى رأى عين " بدون ذلك اى كلام مردود على صاحبه
قبل الحديث عن اى شعب فى اى ارض لابد و ان نستمع لاهل و نفهم اصل و ملابسات المشكلة
لكن الكلام النظرى لا يفيد اطلاقا
ثم ان كل القياسات و التشبيهات المطروحة لا تجوز هنا
الا التاريخ برضه محكاش عن مذابح تعرض ليها الاتراك سواء فى اليونان او فى بلغاريا او فى رومانيا
امال دراكولا ده كان بيعمل ايه
كان الله فى عون الاكراد
نلتقى مع كل المظلومين و المشريدين

شمس العصارى said...

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/CE8773F1-1F0C-44A8-AC76-AE857EA4D0C4.htm
شوفتى قافلة الحرية المصرية
انا مش عارف ايه الحل
ولا اقلك الحل فى المتشائمين
اه
كل واحد متشائم عاوز يسيب الحياة ميمشيش لوحده ياخد واحد او اتنين معاه
و ياخدهم على طريقته سواء قتل او تفجير او اى طريقى يختارها هو
و طبعا كل المتشائمين بيحبوا النظام و افراده و اركانه

utopia said...

نوارة بوستاتك بتستفزنى ارد غصب عنى
اولا من الظلم مساوة تركيا وايران بالصهاينة.
ايران هاجمت قوات عسكرية كردية(البشمركة)
اما الصهاينة انتى عارفة ما بيفرقوش
وانتى لو كنتى بتحاربى وجه حد وخانك من ضهرك اكيد لازم توقفيه عند حدوده
خصوصا ان معروف جدا تعاون الاكراد مع الموساد وبالنسبة لمطالبهم الانفصالية
فاللى قسم المنطقة سايكس وبيكو مش ايران او تركيا ومتفق مع محمد صبرى
ان الحدود شىء مستحدث ولو وافقنا على انفصال الاكراد يبقى نطالب بانفصال النوبة والاقباط والبدو بالمرة
عجبت لك يا زمان

أبو أمك said...

هم الأكراد دول اللي شعرهم أكرد ؟

محمد صبرى said...

شمس العصاري
...........

شوف يا سيدى لكلٍ الحق طبعا فى اختيار أى تصور عن اى موضوع وفقا لطريقته فى رؤية الأمور , بس هو الحقيقة فيه كلمة استوقفتنى اوى فى كلامك , و حسيت انها مينفعش تمر كده من غير تدقيق

بتقول

كلام نظرى من تاريخ لا يمت للواقع باى صلة


و الحقيقة لولا التاريخ مكنش هرتزل ليحلم , و مكنش الايمان بالحلم خلق معجزة اسرائيل فى وسط واقع طوفان من العرب

التاريخ على فكره و ادراك الاكراد ليه هو اساس قضيتهم ,و منبع احساسهم بهويتهم , و لولاه مكنش بقى فيه قضية كردية اساسا

التاريخ مش بس يصوغ الواقع , لأ, التاريخ هو الانسان ذاته .

و الصراعات اللى بنتكلم عنها النهارده هى هى صراعات فجر التاريخ, تقريبا بين نفس الجهات.


و ادراك دروس التاريخ من عدمه هو الحد الفاصل بين نجاح أى مجموعة بشرية و بين فشلها


و دا مجرد راى على فكرة , مش تحليل استراتيجى و لا حاجة

:D

مواطن مصري said...

مش الاهلي خسر يا نوارة

ahmedyosry21 said...

حرام عليكي يا نوارة ..ايران ما بتعملش حاجة في الأكراد ..انا عن نفسي مع قيام دولة كردستان ..لكن الحق يقال ان النظام الايراني مش واخد اي موقف من الأكراد ..و اعتقد ان ده كمان موقف دولةالرئيس اوردوغان ..و قمع الأكراد في تركيا جاي من غلاة القوميين و العلمانيين و علي رأسهم مؤسسة العسكر

انا المصرى انا said...

عزيزتى نواره - لا اعتقد انك من السذاجه السياسيه بان تقتنعى بان مواقف تركيا تجاه القضيه الفلسطينيه نابعه عن مواقف دينيه او عقائديه - انها السياسيه يا عزيزتى - فن تحقيق المصالح - وياريت لو تقدحى زناد فكرك وتحليلى لنا ما هى اهداف ومصالح تركيا من مواقفها الاخيره المعاديه لاسرائيل - بجد بجد نفسى افهم

utopia said...

تحية للست هيلين توماس
http://www.masrawy.com/News/MidEast/Reuters/2010/June/8/1567798Update.aspx?ref=extraclip
والله كنت قربت انسى الكلام ده بطلنا نسمعه من زمان

شمس العصارى said...

محمد صبرى : اهلا بك

اى نعم " لكلٍ الحق طبعا فى اختيار أى تصور عن اى موضوع وفقا لطريقته فى رؤية الأمور"
بشرط ان يتوافق هذا التصور مع المنطق السليم و البديهى و الاساسيات التى لا غنى عنها فضلا على اتساقه – تماما- مع الواقع والا ساعتها سيبقى مجرد كلام لا يضيف اى شئ .
انا لم اقل فى كلامى ان التاريخ لا يمت للواقع بصلة لالالالالالالالالالالالا نص كلامى كان كالاتى " كلام نظرى من واقع نشرات و برامج حوارية على طريقة الحزب الوطنى او من الجرايد او من تاريخ عفى عليه الزمن
ولا يمت للواقع باى صلة" وجملة لا يمت للواقع بصلة معطوفة على الكلام النظرى و ليس على التاريخ حتى انظر لاستخدامى حرف العطف " و" للعطف على الكلام النظرى لكن عند ذكرى للتاريخ استخدمت معه " او " اختصارا الكلام النظرى الذى لا يمت للواقع بصلة مصدره نشرات او برامج او جرايد او تاريخ .
ثم انا اختلف معك فى قولك ان " التاريخ مش بس يصوغ الواقع , لأ, التاريخ هو الانسان ذاته"
لا يا سيدى من يصوغ الواقع هم البشر و لابد لهم من اطلالة على التاريخ و عليه فالانسان هو من يصنع التاريخ و يحدد وجهته والا اين – فى اريك – الارادة البشرية الحرة و اين مقولة " انسان غير مجرى التاريخ " .
و اختلف معك ايضا فى ان الصراعات اختلفت و بشدة عن الماضى بالاضافة لتداخل الاطراف بشكل كبير جدا .
ثم انا لم اقصدك انت تحديدا عندما تحدثت عن التحليل الاستراتيجى و لكن انظر الى كل من علق و ستلحظ هذه التحليلات الغير منطقية و اعتقد انك ستعزرنى .
الان دعنا من التبارى بالكلام و لننظر مليا للواقع : الواقع يقول ان الاكراد يعانون ظلما و بطشا من اربع دول تضم شتاتهم و الواقع يقول ان كل الظلم يقع على افراد الشعب الكردى لا على من يطلق عليهم قادته و الواقع ايضا ينبئنا بان قضيتهم تستعصى على الحل .
و من جهة اخرى ان الحديث عن الوحدة سواء عربية او اسلامية او حتى تكوين كيانات من عدة دول اعتقد انه حديث ضرب من الخيال – استنادا الى الواقع لا الى التاريخ – و عليه لا امل فى الوحدة على الاقل خلال الخمس اجيال القادمة ان لم يكن اكثر .
تحياتى

عبد الزهراء المصري (علي الحسيني) said...

أحسن والله أحسن ...
أنا فرحان فيكِ يانوارة وشمتان بجد والله أنا بتكلم بصراحة ...
يعني أنا سبق ونبهتك إن إيران مش زي ما أنتي فاكرة ومتخيلة أنها دولة إسلامية تطبق الإسلام وكل الكلام ده ...
صدقيني والله أنا كنت كده وكنت شايف إن إيران دولة عظيمة وكنت بفتخر أنها الدولة الشيعية اللي تمثل التشيع لكن عرفت حقيقتها وقلت لك إن إيران دولة تتستر بالدين والدين منها برئ ....
إيران دولة ظالمة وقتلت المعارضة وفقط لأنهم معارضة أما تركيا فهي أداة بديلة صنعتها أمريكا لكي تلعب دوراً محورياً في المنطقة بديلاً عن إيران

Unknown said...

وانا بقى ليا راي في المعارضة الايرانية انها تآمرت على بلدها وهي مهددة وزعزعت امنها وتعاونت مع عدوها

وما يفرقش معايا هم شيعة ولا سنة وما يفرقش معايا هم مسلمين وللا مش مسلمين اصلا

يفرق معايا انهم واقع عليهم ظلم

Wa7ed Mafroos said...

أيوه يا سيد مواطن الأهلى خسر بس بشرف مش زى ناس اتمرمطت واتمسح بيها الأرض فى الكاس وطلعت بفضيحة ..... وبعدين مال فريق درجة تانية طلع من دور التمانية بنهائى الكاس والناس الكبيرة اللى بتلعب فيه؟
أقولك .... روح هات تورتة واعزم عليها فريق حرس الحدود زى أخوك الغندور ما عمل يمكن الغل اللى جواكوا يهدا شوية

عبد الزهراء المصري (علي الحسيني) said...

وانا بقى ليا راي في المعارضة الايرانية انها تآمرت على بلدها وهي مهددة وزعزعت امنها وتعاونت مع عدوها
وما يفرقش معايا هم شيعة ولا سنة وما يفرقش معايا هم مسلمين وللا مش مسلمين اصلا
يفرق معايا انهم واقع عليهم ظلم
---------------------------
نضفي مخك شوية يانوارة شيعة إيه وسنة إيه ...
ياستي أنا بكلمك أنه أنا على الرغم من أني شيعي فأني قلتها لك بكل صراحة في إيران التي تدعي أنها دولة شيعية ...
أنا مايفرقش معايا المعارض ده شيعي أو سني أو مسيحي أو يهودي أو حتى ملحد .... إلخ
طالما المعارض ده صاحب حق ومظلوم فانا معه فياريت تفهمي النقطة دي كويس ...
وهذا موقفي مع كل مظلوم في العالم والتهم اللي وجهتيها للمعارضة الإيرانية غير مدعومة بالأدلة وهي تهم حكومية بل أي نظام في العالم بيتهم معارضية بنفس التهم فخلي بالك من كده يانوارة بل حتى على إفتراض حقيقة هذة التهم للمعارضة فده لأ يجيز لك أن تقتل وتسفك الدماء ... شرعاً حرام فأنتبهي لو سمحتي

the magnificent ninja said...

انت معاك حق بالنسبة لأكراد ايران
فهم مضطهدون اضطهادا كبيرا
لكن أكراد تركيا دول انفصاليون يريدون تفكيك الأمة الاسلامية و على رأسهم حزب العمال الكردستاني الشيوعي الانفصالي
بينما الأكراد في ايران يتبعون جماعة اسمها دعوة و اصلاح ايران و هي جماعة اسلامية تنتمي للمذهب السني و للاخوان المسلمين و تهدف لاصلاح المجتمع الايراني ككل سواء كانوا أكرادا أم فرسا أم بلوشا أم أذرا
فشتان الفرق بين حثالى حزب العمال الكردستاني و علماء و شهداء دعوة و اصلاح ايران

Anonymous said...

الشعب الايراني اثبت انه لازال قادر على التغير .

وشعب عنده ايرادة لا يتجاهلها الا اعماء البصيره،نراجع احداث ايران الاخيرة سريعا فاز نجاد على منافسه 11 مليون صوت فرق صراحه انا لم اتفاجاء بفوز نجاد بالكم من الاصوات الاول ان الشعب الايراني توجه ريتكالي نجاد رغم الاختلاف معه في بعض
التوجهات الا انه رجل يحب وطنه ودينه
عندما كان السيد أحمدي نجاد مجرد محافظ صغير كان يقدم الشاي فقط لزواره في مكتبه البسيط جداً رغم الميزانية التي كانت بين يديه.

المعارضه شعارها كان يسقط الديكتاتور
شي اجده غايب عن شخص نجاد
فمن المعروف أن الحاكم الديكتاتوري يخنق الأصوات المعارضة ليضع على نفسه هالة قدسية يحاكم من يخترقها بتهم تتعلق بالأمن القومي وما شابه من تهم تربط بين شخص الحاكم والتوجه القومي .لم اراء في نجاد حين جلس على شاشه التلفزيون الايراني
مع منافسه موسوي على طاوله واحده
لينعته نجاد بالمستهتر والمخرب والهمجي قام بتخريب إيران على الصعيد الدولي!
لو امتلك صفة الديكتاتور لما ارتضى أن يجلس على نفس الطاولة ويحصل على نفس المدة الزمنية ليدافع فيها عن نفسه ويخاطب الشعب الإيراني بخطته وأهدافه بل كان من أجدر به ممارسة القمع بشكل مباشر
ثم ان الديكتاتور الحقيقي كان سيسعا جاهدن في توريث ابنائة وذويه المناصب المهمه والحساسه
المعارضه الايرانيه استغلت بغباء بدرايه منهم او لا.. بطريقه مباشره او غير مباشره, ممن يختلفون مع ايران سياسيا وايدلوجيا.

وبعد كل هاذا لا ابرر سفك الدماء ولا حتي السجن ل احد.

ولكن لا ينكر عاقل انهم كل مايريدوه رغم حسن نواياهم الا افغانستان او عراق ثانيه.