أنا مش ح افتح الميل بتاعي تاني بقى
ومش ح اقرا جرايد ولا ح اتفرج ع الجزيرة
الواحد ح يلاحق على إيه وللا إيه
أنا ح اتفرج على ستار أكاديمي عشان أتنقط وأموت بسرعة
أكيد اللي عند ربنا إن شاء الله أحسن من اللي احنا فيه ده
لسة واصلني ميل من وائل عباس عبر المجموعة البريدية فيدج
خبر إن هويدا طه مهددة بالسجن تلات سنين عشان
عشان
مكسوفة منكوا قوي
عشان
بتضر بمصالح الوطن! آه وربنا
إيه بقى؟ إيه؟
أصلها كانت بتصور برنامج وثائقي عن التعذيب وعملت مشاهد عشان تمثل الروايات بتاعة الضحايا
فيه جملة غريبة شوية مش عارفة استوعبها على بعضها
مصالح الوطن
يعني إيه مصالح
ويعني إيه وطن
ويتجمعوا على بعض إزاي
المفروض إن الوطن ده بينضرب بالجزمة
وبيتشعلق من رجليه ويقعد يعيط ويقول أنا اللي قتلته
الوطن ده سواق ميكروباص اغتصب في قسم البوليس
الوطن بياخد بالاقلام على صداغه لما يبان له صحاب
الوطن بتتعرى مؤخرته و......ما علينا ما علينا
يبقى إيه مصالح دي؟
هي مصالح مالها ومال الوطن
هي مين مصالح أصلا، وإيه اللي دخلها هنا؟
طلعوها برة، ما يصحش واحدة ست تشوف الوطن وهو عريان ملط وبيتـ.....ما علينا ما علينا
وهويدا بتضر بمصالح؟ وللا بالوطن؟
أنتوا عارفين
أكيد هويدا دي إخوانية شيعية لا دينية صفوية ملحدة من تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين
أمال مالها ومال مصالح
آه بس بس أنا فهمت الجملة
الواد الوطن سلطها على مصالح هانم عشان تعمل لها سمعة استغفر الله العظيم
يبقى احنا لازم نعمل وقفة من اللي هي كده
وأنا من موقعي هذا
أناشد وزارة البحث العلمي
بتنفيذ مقترح الأخ ماجد ستيفن صاحب مدونة
me and others
واختراع "شخارة" بالكهرباء مع مراعاة الآتي
أن تكون مدعومة السعر حتى تصبح في متناول المواطن العادي
أن تكون سهلة الاستخدام
أن تتمتع بضمان لا يقل عن خمسة وأربعين سنة
أن تدخل في صناعتها مادة الرصاص حتى تتحمل كثافة الاستخدام وثقله
أصلها ح تستخدم طول الوقت
تكون صغيرة الحجم حتى يتيسر حملها في كل مكان
يا ريت لو ينفع تتعلق في سلسلة أو تتلبس زي الانسيال في اليد
عشان بس تسعف المواطن
ما تقعدش المواطنة من دول تدور في شنطتها
أو المواطن يطلعها من جيبه
وعلى بال ما يلاقيها تتابع عليه الأحداث
مما سيدفعه إلى اللجوء للوسائل الطبيعية أثناء عملية بحثه عن الآلة
وهو ما يعرض حياة المواطن للخطر
يا ريت يكون فيها خاصية التسجيل عشان المواطن يقدر يسجل اللفظ اللي هو عايز يحطه
بعد أو قبل الشخرة
يجب أن تدعم الدولة هذا المشروع
ويا ريت يبقى مشروع قومي زي سبعة وخمسين تلاتة سبعة وخمسين
ويبقى عنوان الحملة
حافظوا على نفس المواطن وضغطه
وفي الإعلان عن الحملة يجيبوا مواطن بيتفرج على التلفزيون أو بيقرا جرانال
ويفضل يشخر لحد ما يموت
وبعدين صوت المذيع
المواطن ده شخر لحد ما مات
جنيه منك ممكن ينقذ الملايين من إنهم يلاقوا نفس المصير
1 comment:
برجاء الإطلاع على صفحة المعلومات .. ثانية على صفحة معلومات الحساب الشخصي لهويدا طه و خاصة خانة الفلسفة
و الإجابة عن هذا السؤال: هل هي ضحية مخها -و لا أقول عقلها- أم أن مخها هو ضحيتها ؟
--------------------------------
أم أن المجتمع الذي تعود ألا يعطي صك الإستنارة و صق النخبة المثقفة إلا لمن كان توجهه ضد الدين .. هو السبب ؟
Post a Comment