Monday, 19 January 2009

ايه بقى؟

انا اصلي كنت في المرور من الصبح، واطالب منظمات حقوق الانسان العالمية انها ترفع قضية جرائم حرب على تجديد الرخصة وترفقها بالقضية اللي ح ترفعها على اولمرت وليفني
ايه اللي حصل بقى طول النهار؟ انا فتحت لقيت: مصالحة سعودية سورية واخرى قطرية مصرية
!!!!!!!!!!
خيبة تقيلة، على رأي الساعي اللي كان بيعلق لي النمر الجديدة: الاخوة الاعداء
مش ح ينفع كده على فكرة، هي ليفني احسن من اي حد فيهم في ايه؟ ما يتعاملوا مع بعض زي ما بيتعاملوا مع ليفني

12 comments:

مواطن مصري said...

المهم يكون الشعوب العربية اتعلمت من الدرس و عرفت ان المففروض بدل ما يشتمو بعض


يعملو حاجة ايجابية

مواطن مصري said...

نوارة بعتلك ايميل

وصلك
؟

مواطن مصري said...

بمناسبة المرور هو صحيح الاشرات بتصور الواحد

؟؟؟

حرة المداد said...

نوارة انت ماجاوبتيش عن طلبي أنا وخوجة...مسموح ننقل حديث ندى القصاص عندنا وللا حقوق الطبع والتوزيع محفوظة ؟!

كلاكيت تانى وتانى said...

اهو بالضبط زى الكلام ابن عم الحديت كلام فكلام مبيخلصش والافعال يوك بس اللى بيغيظ بجد الفلوس اللى بتنصرف على اللقاءات والمؤتمرات والاجتماعات طيب يوزعوها على الغلابة فمصر ولا يبنوا بيها بيت اسرة فلسطينية مشردة ولا عمارات لأهالى الدويقة حاجة بقت تقرف
مبروك النجاة من ملحمة المرور العقيم انا لسة فيها بحارب ادعيلى اخرج منها دون خناقات مع كل اللى مادين ايديهم عاوزين رشوة عشان امورك تخلص يا جميل هههههههه
ربنا يقوينا على حكومتنا الرشيدة

Unknown said...

ماهم معزومين علي الغدا كلهم مع بعض

بيصالحوهم

حرة المداد said...

على فكرة ردا على كل المهاترات حول انتصار المقاومة(ولم أتوقع أن هذا الانتصار يمكن أن يحتار فيه أحد!الدنيا مليئة بالاعاجيب!)...اتصلت منذ قليل بأخ في غزة وسألته عن أخباره وان كان قد عاد لمنزله وأهله...كان صوته مرهقا لكن قويا وصدمني بأنه وجد منزله قد دمر وأن عمه واثنين من أغلى رفاقه ارتقوا شهداء...قلت له أنه لا توجد كلمات أستطيع مواساته بها...فقال(...ليش؟!..الحمد لله احنا بخير واللي اتدمر نبنيه والشهداء في أحسن مكان...أهم شئ ان المقاومة انتصرت)...يارب يكون كل واحد هنا سامع وشايف الكلمة(أهم شئ ان المقاومة انتصرت)
أظن أنهم الأحق بالحكم على الأمور..فهم المعني الأول بنتائج الحرب....وسلمت يمين أحمد سعيد على آخر تعليق له في الادراج السابق....

د/محمدعبدالغنى حسن حجر said...

إلى الأشباه:-
أيها النسور الكاسرة. أفراد قبيلة اليمين المتطرف/المحافظين الجدد وبقية المتطرفين الغربيين.
عدائية "الثقافة الصهيونية" على قطاع غزة تحملني على أن أكون صريحا معكم، فأنتم بحاجة ماسة إلى أن تعيدوا اكتشاف الكثير من المسلمات والبدهيات، ومنها اكتشاف أنفسكم. دعوني أقدم لكم بعض العون لإعادة اكتشافها.
أنا أدرك أن النسور تأكل كثيراً مما يجعلها غير قادرة على الطيران حال شبعها. ولذلك فإنني سوف أقدم لكم "وجبة خفيفة"، ولكنها –للأسف- ليست وجبتكم "المفضلة".
أبقوا مناقيركم مغلقة، ومخالبكم بعيدة. ولكن أعملوا أبصاركم الحادة، وركزوا معي جيداً:
"
COLOR]
"إذا رأيتم "مجرماً" يحمل سلاحاً ويزهق روح "كائن حي". كائن يسمونه "الإنسان" فإن ذلك يعتبر "جريمة قتل".
وإذا شاهدتم من يقترف تلك "الجريمة" في حق كائنات حية صغيرة جميلة بريئة، فاعلموا أنه باشر عملية سفك دماء وإزهاق لأرواح "الأطفال". وثمة كائنات حية رائعة أخرى، ُتزهق أرواحُها أيضاً في مسرح جريمة الصهاينة تدعى "النساء".
وإذا وجدتم من يحترق حسرة ويتقطع ألماً من هول تلك الجريمة فاعلموا أنه يمتلك مضغة صغيرة تسمى "القلب". ويعمل القلب على تحريك "أشياء داخلية" غريبة، تسمى "المشاعر".
وإذا وجدتم من يقف ضد تلك الجريمة ويطالب بإيقافها فاعلموا أن خزانته الإنسانية تتضمن "أشياء معنوية"، يسمونها "القيم".
أي إنهم "يجرّمون" القتل وسفك الدماء. وهم لا يتوفرون وفق "أشيائهم المعنوية" –أو القيم بالمسميات الجديدة– على ما تتضمنه "أشياؤكم المعنوية" من معدات حديثة وآلات متقدمة تمكّنكم من "نزع الإجرامية" من الأعمال التي لم تعودا ترونها "إجرامية"، أو ما تسمونه بDecriminalization.
هذا يعني أنهم جامدون في أشيائهم المعنوية، فالجريمة عندهم تبقى جريمة أبد الدهر.
قد تتعجبون من صبر تلك الكائنات الحية في غزة وتهورهم في مواجهة آلة الحرب الرهيبة التي تبرعتم بها بكل السخاء للمجرمين الصهاينة.
وربما تتساءلون: كيف يزهقون أرواحهم ويسيلون دماءهم دون مقابل؟
إذا أبصرتم ذلك بأم أعينكم فأيقنوا بأن تلك الكائنات الحية تمتلك أشياء معنوية أخرى. يسمونها "العقيدة".
فالعقيدة هي التي تجعلهم يقاتلون بتلك الشجاعة -عفواً بذلك التهور-. فهم يؤمنون بأنهم منتصرون على أي حال كان، وبغض النظر عن نتيجة المعركة التي يخوضونها. وهم يدركون المقابل جيداً، وهم ضامنون له كذلك من دون أن يخالطهم شك أو أن يمازجهم ارتياب.
ولكن كيف يواجهون ويصبرون؟
بجانب تلك "العقيدة" توجد أشياء معنوية داعمة أخرى، يسمونها "كرامة"، "عزة"، "شموخ"، "أنفة".... بل "غزة" أيضاً.
أحسبكم تقولون: تباً لأشيائهم المعنوية. ما أكثرها!
حسناً وماذا عساها تفعل تلك الأشياء المعنوية؟
"
إذا سمعتم من يهذي بكلمات غريبة أمثال: تدنيس القدس الشريف، وحرائق متعددة وحفريات ماكرة حول الحرم المقدّس، وهدم مساجد ودور وانتهاك حرمتها، واغتصاب أملاك وقفية. أذا سمعتم من يهذي بكل ذلك فاعلموا أنهم يمتلكون شيئاً داخلياً هو "الذاكرة"
"لا شيء أكثر من إمداد تلك الكائنات الحية بما يقوّي تلك المضغة. وهي تفعل فعلها السحري بجانب "العقيدة" لتجعلهم يؤمنون بأنهم يمتلكون أرض غزة، بل أرض فلسطين ببرها وبحرها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها. ولديهم "أنفة" عالية تجعلهم لا يتورطون في "العار"، إذا تخلوا عن الأهل والدار.
تباً لتلك الأشياء المعنوية: وما الأنفة وما العار؟
إذا سمعتم من يهذي بكلمات غريبة أمثال: تدنيس القدس الشريف، وحرائق متعددة وحفريات ماكرة حول الحرم المقدّس، وهدم مساجد ودور وانتهاك حرمتها، واغتصاب أملاك وقفية، وهدم آلاف البيوت، وتهجير الآلاف من "الكائنات الحية"، وتجريف أراض زراعية، ومجزرة بلدة الشيخ، والدوايمة، وقرية أبو كبير، ودير ياسين. ومذبحة صبرا وشاتيلا والحرم الإبراهيمي. وعصابات الهاغاناه والأرغون وشتيرن. وأجهزة الاستخبارات القذرة: الشاباك والموساد وأمان (أو كما يسميه الصهاينة: آجاف هموديعين). وكلمات أخرى كثيرة.
أذا سمعتم من يهذي بكل ذلك، فاعلموا أنهم يمتلكون شيئاً داخلياً هو "الذاكرة". هي أشبه ما تكون بمخزن الأشياء الحسية التي تعرفونها أنتم جيداً. فهم لا ينسون ما يحصل لهم ولا ما ُيفعل بهم.
قد تقولون بأنكم لا تؤمنون أصلاً بكل تلك الأشياء المعنوية. بل لم تستوعبوا بعد كنه تلك الكائنات الحية التي تسمى "البشر".
حينها أقول لكم: تحسسوا أجسادكم. تحسسوا قلوبكم. تحسسوا عقولكم. فما أنتم ببشر.
ناصية العلم الحديث بأيدكم. هبوا إليه فلعله يعينكم على إعادة اكتشاف ذواتكم القبيحة، ونفوسكم الشريرة، وعقولكم المريضة، ومشاعركم الميتة، وقيمكم الدنيئة.
عودوا إلى علم الرياضيات، فلعل قانون محيط المثلث يعينكم على فهم محيطكم "المثلثي" القذر والذي يساوي مجموع "أضلاع الجريمة": ضلع الصهيونية + ضلع اليمين المتطرف/المحافظين الجدد + ضلع بقية الحاقدين.
وقد تتبصرون في النظرية التي أسسها جدنا العربي أبو علي البصري محمد بن الحسن بن الحسن بن الهيثم، فنسف بها نظرية "بطليموس" التي كانت مضللة للعقول، وفضح العديد من "الأوهام البصرية".
وربما تستفيدون من "خوارزميتنا" في الجبر واللوغرتمات. تلك الخوارزميات التي يؤكد الكثيرون على أن النهضة الأوروبية مدينة لعبقريتها وفتوحاتها المدهشة.
الجؤوا إلى تقنية "النانو تكنولوجي"، فلعلها ُتنجدكم كي تتعرفوا على حقيقة ذواتكم.
وقد تسعفكم أبحاثكم المتقدمة في مشروع "الجينوم البشري" HGP في التعرف على ماهيتكم.
هنالك احتمالات كثيرة:
بالتأكيد أنكم ستكلّفون "البشرية" جهداً كبيراً وأموالاً طائلة لاكتشاف خريطتكم الجينية وشفرتكم الوراثية Genetic Code. فمن يدري فلعلها تهدينا إلى حل معضلة هويتكم؟ وقد تكتشفون بأنكم كائنات حية من فصيلة الطفيليات "ذات السوابق"، أو الذباب الأزرق "الأحول".
من يدري فربما تتأكد مقولة دارون في أنكم سلالة "جيدة" من "القرود المسخ" و"الخنازير المسخ".
"
صورة مع التحية والتقدير لأصدقائنا "البشر" في الغرب، وهم كثر ونعتز بصدقاتهم ونعول على إنسانيتهم ونبلهم. صورة مع الاحتقار والدونية لمن يشبهكونكم في عالمنا العربي، وهم أطياف بشعة وألوان مقززة
"حتماً سوف نتبرع لأي مشروع علمي يستهدف الكشف عن "الجينوم الحقير" الخاص بكم. لا تقلقوا فسوف نتعرف عليكم. ولكنكم حتماً لستم بشراً.
مع إيماني بأن ثمة من سيتبرع لإقامة مصنع متطور لوجباتكم "المفضلة"، كي تضمنوا البقاء على قيد "الجيف".
صورة مع التحية والتقدير لأصدقائنا "البشر" في الغرب، وهم كثر ونعتز بصدقاتهم ونعول على إنسانيتهم ونبلهم.
صورة مع التحية والاعتزاز لكافة الأحرار في العالم (ومنهم شافيز، والذي أكد على أن كرامته وفنزويلا تدفعانه إلى التخلص من سفير الصهاينة في بلاده).
صورة مع الاحتقار والدونية لمن يشبهكونكم في عالمنا العربي، وهم أطياف بشعة وألوان مقززة.

د/ عبدالله البريدي
كاتب وأكاديمي سعودي

Anonymous said...

اخر الاخبار :فى لقاء المصالحة بين مصر وسوريا " تملك الاسد من ابو الغيط وقال لة بالبوة.. ويالوك ويالوك ويالوك" مع الاعتذار لنجيب الريحانى فى دورالاستاذ حمام

انسانةعادية فى عالم مش عادى said...

اخوة اعداء وربنا يصلح الاحوال مش جايز يتفقوا لو مرة فى حياتهم

قلم said...

لااااااا الموضوع اكيد فيه ان ... يعني مصالحة مصرية قطرية ممكن لكن سورية سعودية مممم غريبة
يعني بعد كل اللي صار قبل قمة سورية من عدم موافقة الملك السعودي على الحضور و تسليم البطيخ - ما بعرف شو اسمو - لبشار الاسد الخ الخ الخ ... و فالاخير يتصالحوا لا اكيد الطباخ اللي جابوه حطلهم شي في الطعام اكييييييد ... على العموم بكرا يدوب التلج و يبان المرج و بعد زوال مفعول الوصفة السرية بنشوف شو رح يصير

mohamad said...

رجعنا لهمومنا كمصريين تاني

من الحاجات اللي حسيتها في أيام الحرب إن فيه حركو بتحصل وفرز واضح زناس كتييييير قوي فاهمة والله ومميزة

يارب عليك بيهموورينا فيهم وإفضحهم كمان وكمان