Sunday, 6 February 2011

تكليف الى كل المصريين المقيمين بالخارج وذوي الاعذار الصحية

لو ما عندكش عذر صحي ومقيم في مصر لازم تنزل النهاردة ان شاء الله لان النهاردة يوم الشهداء، لو كان واحد من اللي استشهدوا اخوك او ابنك او ابوك ما كنتش حتتحجج بالبرد والشغل والظروف، واللي استشهدوا دول احسن من اخوك وابوك وابنك، دول استشهدوا عشانك وهم ما يعرفوكش ولا عمرهم شافوك، استشهدوا عشان انت تعيش كويس ومافيش بينهم وبينك سابق معرفة
يبقى لو ما جتش... مش عايزة احكم عليك، بس انا شخصيا نازلة عشان حاسة بتأنيب الضمير اني انا اللي كان مفروض اموت وهم فدوني ولو ما نزلتش ابقى باخون دمهم
----------
بالنسبة لذوي الاعذار الصحية والمقيمين بالخارج مطلوب منكم الآتي، بجد مش هزار:
المسلمين يقروا سورة يس سبع مرات بالدعاء بتاعها عشان مبارك وحاشيته ونظامه واذنابه وجنده يرحلوا عن البلد النهاردة وما يمسيش عليهم الليل الا وربنا فك اسرنا منهم... او ينكل بيهم زي ما نكل بفرعون وهامان وجنودهما، بحق دم الشهداء
المسيحيين حتقروا المزامير طول اليوم، طول اليوم، برضه بنفس النية وبنفس التوسل لربنا: دم الشهداء، وحرقة قلب امهاتهم واهاليهم واحبائهم
أمانة
فتكوا بالعافية

56 comments:

علان العلانى said...

حفظك الله أنت وجميع أخوانك واخواتك كما حفظ كتابة الكريم

Unknown said...

بصوا على الرابط ده
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=242850

Unknown said...

حاضرين

عم مينا said...

أنا عمري مابقرأ مزامير.. بس النهاردة هقرأ علشان الرجالة اللي جابولي حقي

the SeMiTiC said...

ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم
ربنا معاكم

سندالنوبي said...

الاخت المناضلة الحرة نوارة انا مصري اعمل بالخارج و الله اصبحت في كل مكان هنا بعد يوم 25 يناير افتخر و بصوت عالي اقول ان انا مصري ، ربنا يثبتكم و يسدد خطاكم و يزيل عنا هذه الغمة و الله نفسي اقبل قدم و جبين كل واحد فيكم لانكم رددتم الينا كرامتنا و انشاء الله هيرحل و لقد خاب كل جبار عنيد كما قال المولى عز و جل

Masa said...

Am a palestinian and recently an Egyptian (by marriage).I Loooove Egypt and looking forward to seeing it glorious, just what it deserves. The hidden accusations of a palestinian agenda is so unfair! why would palestinians destroy egypt?? If they are eager to die, they have Israel to blow! May god bless Egypt and the Egyptians. I REALLY HOPE YOU WILL NOT NEED TO PROTEST THE REST OF THE 7 MONTHS! I love you Tahrir guys..You are the best.. you are a privilege to any country. I advise more pressure in shorter time. Wish am with you.Wish am with you.
And for those who feel sorry for the country I would like to say: "Egyptians make Egypt" , weak egyptians make weak egypt. Building a better egyptian is better than building a country.. Please Nawara send by blessings to all of your Tahrir colleagues. We wish we are with you.. But will keep on praying.

Anonymous said...

نستحلفكم يا مصريين بدم الشهداء ألا تجعلوا دمهم يذهب هباء , اذا لم ينزل الناس بدل المتعبين المنهكين سينجحوا في اخماد الثورة العظيمة ويدوسوننا بالأقدام بعد ذلك , ولتذهب كل لجان الحكماء والعقلاء والفقهاء والظرفاء وكل ما يطلقون عليها من أوصاف ليذهبوا جميعا الى الحوار كيفما شاؤوا , انما علينا الصمود الصمود الصمود ان تنصروا اللخ ينصركم ويثبت أقدامكم , أقسم اننا على حق ولن يفلح كل من يحاول أن يصفنا بالعملاء والمخربين هم العملاء المخربون بل هم المفسدون في الأرض.

مواطن مصري said...

الحل الوحيد ان احنا نعملهم عمل سفلي

في مصر الجديدة يمكن دة هو الحل

مواطن مصري said...

الله يرحم الشهداء

Anonymous said...

كان نفسي أبقى في مصر والله في الأيام ده إللى مع إن فيها حزن عشان دم الشهداء إلا إننى متأكد إنها أسعد أيام هتعدى على مصر...
يا رب إغفرلهم و إكتبهم كلهم شهداء و يكونوا دلوقت في مكان أحسن بكتير مع ناس أجمل بكتير و يكونوا إرتاحوا و يا رب صبر أهاليهم
ربنا يقويكم و يقدرنا معاكم نعمل حاجة
من بعيد
عمرى ما ندمت علي أيام قضيتها بره مصر قد الأيام ده =(

mahmoued abdulsattar bayomi said...

انا يانوارة مصري وبشتغل في السعودية وراي مش ذي رايك وكتير من اصحابي هنا كدة ومش انت عشان بنت احمد فؤاد نجم تعملي كدة علي فكرة انا مش بحب بباكي خالص لانة صرح تصريح ان مبارك زعيم عصابة دي قلة ادب ومفيش مسلم يكون قليل ادب يعني انا ينفع اقول علي باباكي انة زعيم الحشاشيين عيب اليمقراطية اني اعارض لكن بدون قلة ادب مش كدة ولا اية

mahmoued abdulsattar bayomi said...

اة معلشي يانوارة نسيت اقولك ان مش تبع اي حزب وشايف من كلامك انك ودة ديمقراطية تفكيرك وتفكيير امثالك سطحي وتحاولون ان تقلدون ما حدث في تونس وبس مصر مش ذي تونس ومبارك مش ذي بن علي عيب نعم في اخطاء نعم فية تجاوزات لكن شتان بين الوضعيين مصر يانوارة بلدنا مش عايزيين نضيعها بقلة عقل الراجل قال انة مش هيرشح نفسة يعني فاضل اشهر اصراركم دة هو الا مش طبيعي وبالتالي نري انكم اما ان هناك من يدفعكم او انكم تحاولون فقط تقليد ما حدث في تونس او انكم فقدتم عقولكم اسالي الناس في مصر هتلاقي اغلبهم بيقول راي دة فهل دي ديمقراطية ان مليون او نقول 20 مليون يفرضوا رايهم علي البقية بتلك الصورة الفجة وسلميلي علي بابا

من مغربي said...

رد للمدعو شادي، لعله يفهمن هدا إدا لم يكن بلطجي إنترنت

http://www.lakome.com/component/content/article/77-2010-01-14-12-20-30/2123-2011-02-05-18-08-33.html

,

karima said...

اللهم ارحم شهدائنا واشفي جرحانا وفك اسر معتقلينا
وحرر أرضنا الطاهرة من دنس الأعداء
وانصر دينك خير نصرة ...اللهم امين اللهم استجب

لكم الله وربنا ينصركم يا أعظم احرار على الارض

mahmoued abdulsattar bayomi said...

للاسف ان شفت التعليقات المرسلة ليكي علي الكلام الا تحت وتاكدت فعلا انك انسانة غير سوية اية تنشري كلمات ذي نيك ونييك الخ عيب عليك اتقي الله انا كدة تاكدت انكم علي باطل وانكم شوية قلالات الادب صحيح كل اناء ينضح بما فية

The Dagger said...

Nawara,

Here is my very modest participation in the Shaheed day:

يومَ الشَهيد : تحيةٌ وسلامُ بك والنضالِ تؤرَّخُ الأعوام
بك والضحايا الغُرِّ يزهو شامخاً علمُ الحساب ، وتفخر الأرقام
بك والذي ضمَّ الثرى من طيبِهم تتعطَّرُ الارَضونَ والأيام
بك يُبعَث " الجيلُ " المحتَّمُ بعثُه وبك " القيامةُ " للطُغاة تُقام
وبك العُتاة سيُحشَرون ، وجوهُهُم سودٌ ، وحَشْوُ أُنوفهم إرغام
صفاً إلى صفٍّ طغاماً لم تذُقْ ما يجرَعون من الهَوان طَغام
ويُحاصَرون فلا " وراءُ " يحتوي ذَنباً ، ولا شُرطاً يحوز " امام"
وسيسألون مَن الذين تسخَّروا هذي الجموعَ كأنها أنعام
ومَن استُبيح على يَديهم حقُّها هدراً ، وديست حرمةٌ وذِمام
ومَن الذين عَدَوا عليه فشوَّهوا وجهَ الحياة فكدَّروا وأَغاموا
خَلَصَ النعيمُ لهم فهم من رقةٍ وغضارةٍ بيضُ الوجوه وِسام
وصفا لهم فلَكُ الصِبا فتلألؤا فيه كما تَتَلألأ الأجرام
يتدلَّلون على الزمان كما اشتَهت شهواتُها قُبُّ البطون وِحام
ومَداس أرجلهم ونَهْبُ نِعالهم شَعبٌ مهيضُ الجانِحين مُضام
يُمسي ويُصبح يستظلُّ بِخِدنه بَقَر الزَريب، ويرتَعي ويَنام
سيُحاسَبون ، فان عَرتْهم سَكْتَةٌ من خيفةٍ فستنطِقُ الآثام
سيُنكِّسُ المتذبذبون رقابَهم حتى كأنّ رؤوسَهم أقدام
يومَ الشهيد ! وما الخيالُ بسادر بئسَ الخيالُ تقودُه الأوهام
الشعر – يا يومَ الشهِيد – تجارِبٌ وبلاؤُها ، لا لؤلؤٌ ونِظام
كَذِباً يُخيَّل أن بارقة المُنى تنجابُ منها وحشةٌ وظَلام
أو أنَّ بالنَّزْر اليسير من الدما سيُبَلُّ من عطَش الطُغاة أُوام
أو أنَّ مَتعوباً ستَسْعى نحوه عما قريبٍ راحةٌ وجِمام
حُسبانُ ذلك للشهيد خِيانةٌ وِلما تفَجّرَ من دمٍ إجرام
ولَتلك مَدعاة سيُنصَرُ عندها عارُ النُكوص ويُخذَلُ الإِقدام
ولَذاك إِيهام يضلِّلُ أُمةً وسلاحُ كل مضلِّلٍ إيهام
عَظُمت محاولةٌ وجَلَّ مرامُ أفباليَسير من العَناء تُرام
يومَ الشهيد ! طريقُ كل مناضلٍ وَعرٌ ، ولا نُصُبٌ ولا اعلام
في كل مُنعَطَفٍ تَلوحُ بلية وبكُلِّ مُفتَرقٍ يدِبُّ حِمام
وحياضُ مَوت تلتقى جَنَباتُها وعلى الحياضِ من الوُفود زِحام
وقِباحُ أشباح لمُرتَعِدي الحَشَا بَرمٌ بها ، ولمُحرِبين هُيام
بك بعد مُحتَدِمِ النضالِ سينجَلي مما ابتدأتَ من النِضالِ ختام
سيُجازُ شَهرٌ بالعَناء وآخَرٌ ويُخاضُ عامٌ بالدماء وعام
ستطيرُ في أفقِ الكفاح سَواعدٌ وتَطيحُ في سُوح الكرامة هام
ستَشور من رَهَج اللُهاث عجاجةٌ ويَهُبُّ من وَهَجِ الشَّكاة قَتام
سيُعالَجُ الباغي بنَضْحٍ من دَمٍ حتى تُسَكَّنَ شَهوةٌ وعُرام
لابُدَّ من نارٍ يروح وَقودُها منّا ومنه غارِبٌ وسَنام
وتُنير منها الخابطينَ دُروبَهم من بعدِ ذلك جذوةٌ وضِرام
اذ ذاك يًُصبحُ بعد طُول مَتاهةٍ بيد الشُعوب مقادةٌ وزِمام
تبّاً لدولةِ عاجزينَ تَوهَّموا أن " الحكومةَ " بالسِياط تُدام
والوَيْلُ للماضينَ في أحلامِهم إن فرَّ عن " حُلمٍ " يَروع منَام
وإذا تفجَّرَت الصدورُ بغيظها حَنَقاً كما تتفجّر الألغام
وإذا بهم عَصْفاً أكيلاً يرتمي وإذا بما ركنوا إليه رُكام
وإذا بما جَمَعَ الغُواةُ خُشارةٌ " وإذا عصارةُ كلِّ ذاك أثام "

The above is part of an old and long poem by the late Iraqi poet Muhammad Mahdi Al-Jawahiri. He wrote it in the late 1940s, and it is very relevant in 2011 in Egypt. Peace be upon the martyrs of Egypt and upon the land of Egypt and upon the good people of Egypt. I wish I were there with you, but I am not an Egyptian, and I don't think the Mubarak regime will allow people like me to enter your great country.

I say to hell with Mubarak and his regime and to hell with all those who support him or collaborate with him!

Mona said...

salam w ta7iyya nidaliyya likom ya i5wani
an mowatina 3arabiyya
fad biyya men dictatouriyya
w men al fannanin elli n3adamet men8om koll insaniyya.
as7ab al masla7a achcha5siyya
fal7in y3'nou b2ism .awlad masr
chabab masr el7ilwin assamidin
rabbena m3akou dayman
ektib ya tari5 w sagil!!!
lazem yet7kmo !!
Alla8 yer7amak ya Imam:
redana bel2alil w l5ouf ramana
be7okkam al mawakib wel 8afaya.....
ta7iyya nidaliyya men mowatina 3arabiyya
rabbena 3al moftari!!!di bass ba2chich 3achan ned7ak chwayya

شمس النهار said...

ولو ان الظرف مش بتاع ضحك
بس الاخ شادي ضحكني ضحك ماضحكتوش من ايام ماكنت عروسة

قالك ايه قالك اه في شوام في التحرير
كركركركركركركركركركركر

وسليمان الحلبي العميل المندس كان جنسيته ايه او اعتقد ان واحد بعقليت حضرتك اكيد اكيد مايعرفش سليمان الحلبي وعلي فكره حلبي دي يااخ شادي مالهاش دعوه بالحلبه لا يروحوا يقبضوا عليها ونبقا جبنا مصيبه للحلبه

المشكله ان الحكام جعلوا من الشعوب العربيه اعداء لبعض وان لو خرج العرب المقيمين في مصر (واللي اغلبهم متجوزين في مصر)لو خرجوا مظاهرة في البلد اللي مقيمين فيها يبقوا عملاء وخونه
خلااااااص كل اللي في ميدان التحرير خونه وعملاء وولاد ستين في سبعين

للدرجة دي الشعب المصري بقا كده كلمة توديه وكلمة تجيبه

Nadjette said...

Dear sist:
Just a proposition to make the revolution going on:

- create a revolution radio speaking to egyptian people out side the maydan (an electronic or hertzian radio)
- Make a media comitte to speak to the egyptian people,
- create a comitte to coordinate with the other regions of egypt (people have to undertand that this revolution is not just in maydan attahrir)
- try to contact reponsible of the army and put them in the situation to choose between the people and the system (their position is unclear and it is not in your favor from my point of view)
- work more on the "Itilaf' gvt, because your force is in beeing a force of suggestion and not reaction

BE VERY CAREFUL TO THE INTELLEGENCY POWER, THEY ARE COMMANDING NOW, and NOT MUBAREK

Praying and thinking about you so hard sist, this revolution, I feel it like ours in Algeria, please don't do the same mistakes, we payed so much, I hope you're going to succeed where we lost. O7ibboukom fi Allah

Mona said...

salam w ta7iyya nidaliyya likom ya i5wani
an mowatina 3arabiyya
fad biyya men dictatouriyya
w men al fannanin elli n3adamet men8om koll insaniyya.
as7ab al masla7a achcha5siyya
fal7in y3'nou b2ism .awlad masr
chabab masr el7ilwin assamidin
rabbena m3akou dayman
ektib ya tari5 w sagil!!!
lazem yet7kmo !!
Alla8 yer7amak ya Imam:
redana bel2alil w l5ouf ramana
be7okkam al mawakib wel 8afaya.....
ta7iyya nidaliyya men mowatina 3arabiyya
rabbena 3al moftari!!!di bass ba2chich 3achan ned7ak chwayya

Anonymous said...

مقالة من نيويورك تايمزعن االاعتقال الجاري في المخابرات
February 4, 2011
2 Detained Reporters Saw Police’s Methods
By SOUAD MEKHENNET and NICHOLAS KULISH
CAIRO — We had been detained by Egyptian authorities, handed over to the country’s dreaded Mukhabarat, the secret police, and interrogated. They left us all night in a cold room, on hard orange plastic stools, under fluorescent lights.
But our discomfort paled in comparison to the dull whacks and the screams of pain by Egyptian people that broke the stillness of the night. In one instance, between the cries of suffering, an officer said in Arabic, “You are talking to journalists? You are talking badly about your country?”
A voice, also in Arabic, answered: “You are committing a sin. You are committing a sin.”
We — Souad Mekhennet, Nicholas Kulish and a driver, who is not a journalist and was not involved in the demonstrations — were detained Thursday afternoon while driving into Cairo. We were stopped at a checkpoint and thus began a 24-hour journey through Egyptian detention, ending with — we were told by the soldiers who delivered us there — the secret police. When asked, they declined to identify themselves.
Captivity was terrible. We felt powerless — uncertain about where and how long we would be held. But the worst part had nothing to do with our treatment. It was seeing — and in particular hearing through the walls of this dreadful facility — the abuse of Egyptians at the hands of their own government.
For one day, we were trapped in the brutal maze where Egyptians are lost for months or even years. Our detainment threw into haunting relief the abuses of security services, the police, the secret police and the intelligence service, and explained why they were at the forefront of complaints made by the protesters.
Many journalists shared this experience, and many were kept in worse conditions — some suffering from injuries as well.
According to the Committee to Protect Journalists, over the period we were held there were 30 detentions of journalists, 26 assaults and 8 instances of equipment being seized. We saw a journalist with his head bandaged and others brought in with jackets thrown over their heads as they were led by armed men.
In the morning, we could hear the strained voice of a man with a French accent calling out in English: “Where am I? What is happening to me? Answer me. Answer me.”
This prompted us into action — pressing to be released with more urgency, and indeed fear, than before. A plainclothes officer who said his name was Marwan gestured to us. “Come to the door,” he said, “and look out.”
We saw more than 20 people, Westerners and Egyptians, blindfolded and handcuffed. The room had been empty when we arrived the evening before.
“We could be treating you a lot worse,” he said in a flat tone, the facts speaking for themselves. Marwan said Egyptians were being held in the thousands. During the night we heard them being beaten, screaming after every blow.
We were on our way back to Cairo after reporting about the demonstrations from Alexandria for The Times. We were traveling with journalists from the German public television station ZDF, a normal practice in such conditions — safety in numbers.
At the outskirts of Cairo, we were stopped at what looked like a civilian checkpoint.
We had been through many checkpoints without problems, but after the driver opened our trunk a tremendous uproar began. They saw a large black bag with an orange ZDF microphone poking out. In the tense environment, television crews had been attacked and accused of creating anti-Egyptian propaganda. We had been in the middle of a near-riot with the same crew the day before.
TO BE CONTINUED

Anonymous said...

Rather than helping us escape, he was now detaining us.
The officer gave the driver directions to an impromptu police station in the Sharabiya district of Cairo, on the roof of a lumber warehouse. The officer in charge there, who identified himself as Ehab, said they were the secret police.
They searched the ZDF bags and found much more than just a camera. “We have a woman with a German passport of Arab origin and an American in a car with camera, satellite equipment and $10,000,” he said. “This is very suspicious. I think they need to be checked.”
Anxiety turned to anticipation when we were driven to a military base. The military had been the closest thing Egypt had to a guarantor of stability and we thought once we explained who we were and provided documentation we would be allowed to go to our hotel.
After driving to several more bases we were told we were being handed over to the Mukhabarat at their headquarters in Nasr City.
It was sundown when they had us bring everything in from the car. The items were inventoried, from socks and a water bottle to a band of 50 $100 bills. Our cellphones, cameras and computers were confiscated.
We were taken to separate rooms with brown leather padded walls and interrogated individually. Mr. Kulish’s interrogator spoke perfect English and joked about the television show “Friends,” mentioning that he had lived in Florida and Texas.
The Mukhabarat has had a working relationship with American intelligence, including the C.I.A.’s so-called rendition program of prison transfers. During our questioning, a man nearby was being beaten — the sickening sound somewhere between a thud and a thwack. Between his screams someone yelled in Arabic, “You’re a traitor working with foreigners.”
Egyptian journalists had a freer hand than many in the region’s police states, but the secret police kept a close eye on both journalists and their sources. As the protests became more violent, a campaign of intimidation against journalists and the Egyptians speaking to them became apparent. We appeared to have stumbled into the middle of it.
Ms. Mekhennet asked her interrogator, “Where are we?” The interrogator answered, “You are nowhere.”
We were blindfolded and led to the blank room where we would spend the night and into the next afternoon on the orange plastic chairs. The screams from the torture made it nearly impossible to think.
We were not physically abused. Ms. Mekhennet explained that she had been sick It was after 10 o’clock at night, and we had not eaten since breakfast, but the agonizing cries instantly stilled our appetites. Marwan first appeared around 11 a.m. He became visibly annoyed by our requests, complaining that thousands of Egyptians civilians were in detention. He did not appreciate our sense of entitlement.
That was when he opened the door and showed us our handcuffed, blindfolded colleagues from international news outlets. He said that he was exhausted, but would find our cellphones and computers.
About an hour later, we were given back our belongings. Our greatest fear, that the innocent driver would be kept for “processing,” did not come to pass.
We left together, with pangs of guilt as we saw our blindfolded, injured colleagues again, and new people led in, past guards with bulletproof vests and assault rifles.
Were we going to a hotel? we asked.
“You don’t get to know that,” a guard answered.
They put us in our car with orders to put our heads down. “Look down, and don’t talk. If you look up you will see something you don’t ever want to see.”
They left us that way for 10 minutes. The only sounds were of guns being loaded and checked and duct-tape ripping.
An interrogator appeared and asked our driver, “What did you do in Tahrir Square?” He said we weren’t there. The interrogator said to the driver, “So you’re a traitor to your country.”
In Arabic, Ms. Mekhennet, a German citizen with Arab roots, kept telling the questioner that we are journalists for The New York Times. “You came here to make this country look bad,” the interrogator said.

حسن على said...

يا نوارة :يجعل فى بقك سكرة وفى عقلك جوهرة يارب.

Diaa said...

http://www.youtube.com/watch?v=gHdEu5csq7s

Diaa said...

http://www.youtube.com/watch?v=gHdEu5csq7s

Diaa said...

http://www.youtube.com/watch?v=gHdEu5csq7s

rifaa said...

You are right and we will do.

حسن على said...

رجاء رجاء انشرى ولو ملخص مقالة ال أ بى سى عن ثروة اسرة مبارك

Unknown said...

الاخت نوارة لا تنسي تعميم ملف فساد سرقة اموالنا بدعوة نظافة البلد من خلال شركات نظافة اجنبية و المسؤل عنها كلا من
احمد نظيف
بطرس غالي
و اعضاء الحزب الواطي

و ليكن عرض الموضوع على المتظاهرين في ميدان التحرير

حسن على said...

ممكن - لتسهيل رحيلة -اهداؤة دستتين قلل بحطهم قدام البيت ويقدر وقتها يمارس تسلطة بان يقول للشاربين :سيب القلة دى واشرب من دى

أبو الشمقمق said...

انتبهوا ألا تسرق ثورنكم، اجتمعوا على أحد يمثلكم ، احذروا إعمال الفرقة بينكم

مش فاهمه said...

بصى يا نوارة النهارده قلبى اتخلع و الله و انا شايفه منظر القس مع الشيخ كنت فاكراه الموضوع ده فى افلام حسن الأمام بس
بصى بقه انا دماغى كلتنى من المصريين اللى دماغتهم صرمة قديمه دول اسمحى لى يعنى ولو مافيهاش رزاله بلاش موضوع الأغانى و الدى جىهات دى و معارض الصور اللى فوق يظهر مستخفين باللى بيحصل و التليفزيون بيغير لهجته اى نعم بس كمان مش مدى الأحترام الكامل و مش بيسميها ثورة لأ بيتكلم عن الشباب الحيلو الطاهر الغير مسيس لأ ده مسيس و نص و اللى بيقولوه و اللى فى الميادين دول مصريين مش شباب طاهر زى الورد لأ مصريين كبار و صغار و ستات و بنات كفايه عايزين نرسخ انها ثورة عايزين احترام لها كثورة ياريت تحطوا ده فى اعتباركم و النبى انا عارفه انك كنتى بتتكلمى عن المصريين اللى بيلاقوا بعض و هم يحبوا بعض هايل و احنا بنقول و بابعت للى بره انها ثورة ثورة و ان شاء الله تبقى لها شرعية الثورة بس بجد قللوا شويه من موضوع الأغانى انا اعصابى باظت بجد وواصلوا فى كل المحافظات و الميادين و اصبروا و ربنا ينصرنا ان شاء الله

Hatem said...

السلام عليكم

استاذة نوارة

ده اقتراح مني ياريت تعرضه عاللي موجودين في ميدان التحرير دلوقتي علي وجه السرعة

ياريت حضرتك تتفق مع شباب الثورة وتعملوا بيان يوصل لكل الفضائيات

البيان ده تعلنوا فيه خلع الرئيس محمد حسني مبارك رسميا

واعلان الثوار عن تشكيل لجنة ثلاثية منكم يكون عملها

ادارةالبلاد في فترة انتقالية واختيار فقهاء دستوريين لتعديل الدستور

واعلان ان للثورة شرعيتها التي تلغي الدستور الحالي

صدقني استاذ بلال قصة تعديل الدستور دي مش هتاخد حاجة

المواد البايظة واضحة للجميع واي حد بيفهم قانون كويس يقدر يعدل المواد 76 و77 و88 في ساعة بالكتير

ينتهي عمل هذه اللجنة بعد ستين يوم بعد تعديل الدستور

واختيار لجنة قضاة تشرف علي انتخابات رئاسية جديدة في شهر 5

اذا لم يتم الاتفاق علي اتخاذ قرار فسيضر هذا بمصلحة الثوار وبمصلحة مصر

كل ما الوقت بيعدي كل ما بيبقي في صالح مبارك ونظامه

بيقدروا يفكروا ويلاقوا حل

وكمان في قوي من المعارضة باعت القضية زي الوفد والتجمع وبعض الاخوانيين

اللي راحوا لعمر سليمان القاتل (والذي كان يتولي تعذيب المتهمين بالارهاب بنفسه في ابو زعبل

واللي سمعنا عنه بلاوي اكتر من كده)

واتفقوا معاه علي بقاء الرئيس حتي شهر 9

دي تبقي مصيبة لو حصلت

الكلام ده امانة يا استاذ نوارة

بجد اللي فوق ده لو متنفذش هتبقي كارثة علي مصر

لأن بقاء مبارك يعني موت الثورة وسيعود الحال كما كان وألعن بكتير

حضرتك ليكي رأيك ومحبيكي اللي هيثقوا بكلامك ويثقوا فيكي

لا تضعوا ثقتكم في الجيش او اي قوي معارضة

ولا حتي البرادعي

لا بد ان يتم خلع مبارك من قبلكم انتم ولا تثقوا الا في انفسكم

امانة يحملها لكي شاب مصري حزين علي حال مصر وسعيد ببارقة الامل التي ظهرت في ميدان التحرير

واخاف ان تنطفئ نار الحرية التي اشتعلت في ميدان التحرير

Ramagrune said...

انا مقيمة خارج مصر و لكن يعلم الله انى ادعو لكم بالنصر ليلا و نهارا و اتابع عبر الفضائيات مايحدث و لكنى اتمنى ان من يعدون نفسهم مثقفين و من النخبة ان يتقوا الله فيكم لانه من الواضح انهم يريدون مكاسب لهم بغض النظر عن مكاسب الناس
لذا ارجو منكم الاستمرار حتى يرحل النظام بكل رموزه

Unknown said...

برافو عليكي يا نوارة...مش لازم ننسى قطرة دم واحدة ,والدماء دي والشهداء دول امتداد لدماء وشهداء 6 اكتوبر ,لا يقلو عنهم أبدا.الفرق ان العدو في اكتوبر قتلهم وهم يدافعون عن البلد بالسلاح ,ام اعداء الوطن والخونة فقد قتلوهم بدم بارد وهم يواجهونه بصدور عارية.
بالله عليك يا نوارة:انا مصري مقبم بالخارج..وحالي حال الجميع لانكاد نأكل أو نشرب حبا وقلقا وعطفا على هذا الوطن الذي نعشقه ونعشق اهله,بالله عليك يا نوارة تبني وانشري اقتراح بنشر أسماء شهداء الحرية ومعها ارقام تليفونات ابائهم وامهاتهم عشان المصريين بالداخل والخارج يكلموهم ويشكروهم ويقولو لهم ان لو عشنا في عز السنين اللي جاية ها يبقى بفضل الله ودم الشهداء وجهد الأوفياء,واقتراح أخر بعمل صندوق أعانة(مش تبع الحكومة طبعا)يتولى دعم الأسر التي مات عائلها, وفتح باب التبرع....متهيألي اللي ما يدفعش وهو يقدريبقى يستاهل صفوت الشريف واحمد عز ومبارك
شكرا يا نوارة
د.طارق

Tejdid said...

My dearest Nowara,
Is this the best you can do.
التبرك بالقرآن لوحده لن ينفعكم!
القرآن فيه سنن للتغيير
لما لا تعملوا بالسنن التي فيه ثم تتبركوا. امبارك مش حيمشي. وأنتم لم تفعلوا كفاية حتى تستحقوا تدخل إذن الله في مشيئته ليتحقق النصر .
مشيئة الله تقرر أنه من يكون قويا ومنظما ويعمل بالسنن ينجح وينتصر حتى ولو كان ظالما كفارا. لكن إذا كان صاحب الحق ضعيفا وبذل وضحى وصبر ثم بذل وأحسن وأخلص وعمل كل ما في وسعه هنا يتدخل إذن الله في مشيئته ويتغير القانون وينتصر الضعيف {فهزموهم بإذن الله} وأنتم لم تفعلوا كل ما بوسعكم لحد الآن. عليكم بالتصعيد. المظاهرات والإعتصامات لوحدها لن تكفي. أنتم لا تحتاجون إلى الإذن من أحد حتى تتحركوا نحو مقر مجلس الشعب أو الحكمومة وتحتلوا مساحة النظام. لا تنتظروا حتى أن تتوحدوا. كل ما في الأمر يتوجه جماعة من الشباب هناك والشارع شيتبعكم.
هل تعلمون لماذا أمريكا تطالب باتنقال السلطة بسرعة وانتظام كما صرح بذلك السنتور مكاين لأنهم يتخوفون من هذه الخطوة منكم. هم يدركون إذا أخذتم هذه الخطوة سيقف الجيش ضدكم وعندها لن يكون للجيش مستقبل في حكم مصر. أكبر ما تحرص عليه أمريكا وإسرائيل هو انتقال الحكم إلى عسكري آخر ليحكمكم ثلاثين عاما أخرى.
اللهم يارب ثبتهم اللهم انصرهم.
أخوكم عبد الله.

orthopaedist said...

انا مصري طبيب في بعثه في المانيا وهاموت وانزل يانواره

Diaa said...

الإدارة الأمريكية انتقدت جهاز الإستخبارات الأمريكي لعدم قدرته على التنبؤ بأحداث تونس و مصر, أما في مصر فتم ترقية مدير المخابرات إلى منصب نائب رئيس جمهورية....وعجبي

Unknown said...

will do akeed will do wish we can do more then that

Unknown said...

wow sister Nawara,

I heard you on al-ajazeera now, allah ye7miki ya rab o ye7mi kol el masryeen al shorafaa, rabi younser maser.

I am one of the persons who angry on the regim in Egypt, But I never forgot that the egyptians are Absolutely different .. We love you wallah and our hearts with you. This revolution is for all arabs not only for Egypt
Please take care of it and of yourself .. Maser and all arabs need you ..
Alla be with you.

Diaa said...

أتمنى ألا يكرر الإخوان نفس الخطأ الذي ارتكبوه في مارس 1953

Unknown said...

wow sister Nawara,

I heard you on al-ajazeera now, allah ye7miki ya rab o ye7mi kol el masryeen al shorafaa, rabi younser maser.

I am one of the persons who angry on the regim in Egypt, But I never forgot that the egyptians are Absolutely different .. We love you wallah and our hearts with you.
I don't need to tell you that even in the small cities in Germany there were demonstrations, not only the egyptians but all arabs were present to support you .. again all of us know what is Egypt EXCEPT the Mubarak's regim

This revolution is for all arabs not only for Egypt
Please take care of it and of yourself .. Maser and all arabs need you .. Maser needs people like you.

Allah be with you.

Mario said...

ربنا معاكم والله نحن اخوانكم في ليبيا ندعو لكم في كل وقت وقلوبنا تبكي دما على كل شهيد من اخوتنا يصقط هناك

ثبتكم الله

Tejdid said...

عزيزتي الست نواره،
لا تعولوا كثيرا على الإخوان. إنهم يدورون ويراوغون لأنهم يتحسسون مصلحتهم في الحكم قبل كل اعتبار. وهم من ثمانين سنة ما فهوموا الدين ولا السياسة. أنتم تملكون الشارع وأرواح الشعب ومن يملك الشارع والشعب لا يحتاج إلى غيره. التفاوض مناورة من النظام لكسب الوقت وتقسيم المعارضة وإضفاء الشرعية على نفسه وقد أفقدتموه إياها. من قواعد الصراع الصفري: لا مفاوضة حتى النهاية. لقد كان يوم الجمعة "جمعة الرحيل" نفطة التحول في الصراع لو كانت لكم خطة لتقديم الضربة القاضية لكن للأسف كان التحول لصالح النظام.
لم يفت الأوان بعد. يمكنكم أن تُصَعّدوا نحو نقطة تحول أخرى. لا تخافوا من الفوضى ولا من الفراغ بعد الضربة القاضية وفقدان النظام توازنه إذا تمسكتم بقوتكم: الشارع وروح الشعب. بعدها ستكون مرحلة انتقالية وحينها فقط سيكون دور لبعض الشخصيات الوطنية النزيهة وأخزاب المعارضة. لم يحن الوقت بعد لأي دور لأحزاب المعارضة والشخصيات الوطنية النزيهة. الدور الآن لكم وللشارع فقط. لذلك نرى هذا الإنقسام والتردد في المعارضة لأنكم أعطيتموهم دورا قبل أن يحين وقتهم فزادوكم ارباكا وانقساما. هذه قواعد الصراع وهي من السنن.
بكل محبة وإخلاص أخوكم عبدالله

yasser said...

أكد الكاتب الصحفى سمير رجب رئيس مجلس إدارة جريدة "24 ساعة"، أن الفتاة التى ظهرت ببرنامج "48 ساعة" على قناة المحور يوم الأربعاء الماضى وادعت أنها ناشطة سياسية وتلقت تدريبات على يد إسرائيليين فى أمريكا وقطر مع شباب من الاخوان و6 ابريل هى صحفية تعمل بالجريدة وأنه تم فصلها من الجريدة بعد أن أقرت أنها لم تتلق أى تدريبات ولم تسافر إلى أمريكا من الأساس .

Mona said...

somoud somoud
al kilab tanb7 wal 9afila tasir

rabbena ma3ako
ta7iyya nidaliya

eslam said...

صحيح العلم نور ونور الله لا يهدي عاصي
الله ينور عليك يا استاذ ناصر
الاعلام اياه شغال دلوقتي علي تعالوا ننيمهم تنويم تغتطيسي وناخد الشعب علي حجرنا يعني لازم نصحا ونفوق دلوقتي بدل ما نفوق بعد كده علي 20 قلم علي غفله علي القفا وزي ما قولت قبل كده ان حمله الاعتقالات بدات من دلوقتي ولسه دم الي استشهدوا مبردش
وبمناسبه فكره الحزب السياسي الي هيبقا باسم شباب 25 يناير في كذا جروب ع الفيس باسم حزب شباب 25 يناير يارت نشترك ونقول راينا وعايز اسمع رايك يا نواره في فكره الحزب الخاص بينا

سطور said...

أختي نوارة ...
نصركم الله ، وبإذن الله النصر قريب
دموعك أسمعها على التلفزيون...
نحن معكم حتى لو لم نكن معكم ونبكي معكم، ونصلي لكم،وندعو لكم ونعلم أن الله قريب يجيب الدعاء..
هذه ثورة الشرفاء ، الحمد لله هناك أناس مثلكم، ورأينا الوجه الآخر لمصر، الوجه المشرف
والحقيقة أنك إنسانة مؤمنة قوية، أدعو الله أن يجمعني معك في الجنة ويثبتك،
وأنا أحبك في الله
أختك مسلمة من فلسطين

سطور said...

أختي نوارة..
نصركم الله..والنصر قريب بإذن الله..
أتابع مقابلاتك مع الجزيرة بعد الثورة
وأسمع دموعك..خوفك..إصرارك...شجاعتك
وأبكي لبكائك، وأدعو الله لك ولجميع الثوار الشرفاء الذين جعلونا نرى الوجه الآخر لمصر.
والحقيقة لم أرى إنسانة مؤمنة وقوية مثلك وطفلة بنفس الوقت،
ثبتك الله وجمعني معك في الجنة
وأنا احبك في الله
مسلمة من فلسطين

Anonymous said...

والله يانوارة أنا بحبك

:))))

mostafa said...

رغم انني احيانا ما اختلف مع الاستاذه نواره الا ان كلامك هذه المره صحيح لدرجة توجع القلب لكن ليس هذا هو ما دفعني للتعليق بل كلام الاستاذ القاهره الجديده ومن باب الديمقراطية عله يسمح لي ان اقول له ان قعدتك في السعودية خلتك تبقي حمار فانتظر الي ان تستعيد مصر حريتها وعد الي الوطن حتي ننقذ الاطفال من ان يتحولوا الي جحوش صغيره

Ahmed Mohamed said...

القاهره الجديده
انت يلا معندش امك دم دنا كهرت مصريتي بسبب امثالك ياض يابن المره ما انت لو ابوك راجل كنت طلعت راجل وحسيت علي دم امك وعرفت ان دم المصريين مش هدر
انت ما بتحسش ياد يابن البارده
دانا جالي اكتئاب مرتين مره من الي حصل فينا ومره الي بسببكم ياولاد البهايم
يا خسيس يالي دمك رخيص
يارب تموت

روح ياض يالي ابوك حسني مبارك

من اجل مصر الحرة said...

قول يامحمد قول يابولس

بكرة مصر تحصل تونس

محمد صادق said...

يا ست نوارة أنا عايز أقولك حاجة. كتيييير أوي كنت باختلف معاكي في الرأي في قضايا مش وقتها دلوقتي. بس حقيقي بعد 25 يناير أنا ببص لك أنتي وكل ناشطي الأنترنت زي ما طفل صغير صغير أوي يبص لبطل قومي. كل التحية والاحترام والإجلال والتبجيل والتوقير ليكي ولوائل وزياد وكل الناشطين. عايز أقولك حاجة لو أني عارف إنك معندكيش وقت للكلام بعد ما تفرغتي أنتي ورفاقك لكتابة تاريخ مصر الحديث. أنا كمصري مغترب كنت مع أحداث غزة وفتنة الجزائر وأخبار الفساد كنت أمشي وسط زملائي العرب رأسي في الأرض من الخجل. وبعد ثورة تونس كسوفي من نفسي زاد. أول مرة في حياتي أشعر بالفخر إني مصري كان بسبب ثورة 25 يناير. زمان إحساسي بالفخر بمصريتي كان نابع من كتب التاريخ لكن لم أعايش حدث يجعلني أشعر بالفخر مثل ثورة 25 يناير. مش بس عشان هي ثورة. لأ دي ثورة واعية. ثورة ترفض سفك الدماء. ثورة تواجه الرصاص الحي بالصدور وربما الحجارة. ثورة فيا الرجال والنساء والمسلمين والمسيحيين والعلمانيين والإخوان. ثورة فيها الناس قلبها على بعض. ثورة فيها التعايش والتعاون والإخوة. ثورة فيها الثائر أما يقبض على البلطجي يديله الأول الطريحة المحترمة دا أقل واجب وبعدين يعالجه. يعالجه من الدوا القليل جدا المتوفر. حتى قيم النظافة موجودة في الثورة دي. إيه ده أنا حاسس إن عهد الصحابة رجع. صدقيني يا نوارة وبدون أدني مبالغة على قد علمي أنا لم أقرأ إن فيه أي ثورة في تاريخ العالم بأسره كانت في نبل وشرف ووعي ثورة 25 يناير. أسأل الله أن يوفق الثورة وأن يقبل عذري وعذر أمثالي الذين لم يستطيعوا أن ينصروكم إلا بقدر أقل من القليل.

amanyshahein said...

نوارة كنت فى العمرة يوم الاحد واول دعوة امام الكعبه كنا نوصى بها بعض هى النصر والتثبيت لكم وان يلقى الله الرعب فى قلوب النظام كله والناس حوالينا الكل يسال عن مصر وجميع المسلمين فى الحرم يدعون لكم بالنصر حتى العمال البنجال فى محلات الاكل مش مصدقة نفسى ان الناس مقدارة الثورة و ربنا ينصركم ويرد كيدهم فى نحورهم