Sunday, 13 December 2009

يارب ضياء رشوان ينجح بكرة

يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
يارب ضياء رشوان ينجح بكرة
آآآآآآآآمين
والا بقى الصحفيين يروحوا يشوفوا لهم شغلانة ويسيبونا في حالنا
اكلوا دماغنا

21 comments:

مواطن مصري said...

يا رب يكسب زي ما الزمالك كسب 3 امام المصري النهاردة

و الفرحة تبقى فرحتين و يكسف الصحق الكومية

و ينصر ضياء رشوان

قولي امين

سواحة said...

سوال معلش
معلومة للزمن من ضياء رشوان ده
لا يطلع فى يوم مرشح للرئاسة و لا حاجة
اهه نعرفه برضه

حسن على said...

لو الصحفيين انتخبوا مكرم عشان وعدهم بزيادة فى المرتبات ,يبقوا يشتغلوا بتوع محارة - على راى رافت الميهى -يكسبو اكتر ,ع الأقل بشرف أنصع ويبعدوا عن وش ذلك النقيب البليد الحس المؤيد لكل قرار ظالم-زى المادة 137

مصطفى عبدربــه said...

ياريت ينجح
بس مش هيسيبو العملية تمشي بالساهل كده

المهدى said...

والله أنت بنت جدعة فعلا وفيكى شئ لله تصدقى إنى كنت ناوى أطلب منك الدعوة دى
إن شاء الله ينجح وتكون دى بداية التغيير الحقيقى
ابن خالة ضياء رشوان

الشاطر حسن said...

كنت مستنية بوست ليكي من يوم انتخابات النقابة الأولى.. كتبتى بوست واحد ودخلتي في حالة اكتئاب بسبب موضوع جدار غزة الفولازي.. كنت حابة اسمع كلمتك اللي انا متأكدة إنها هتكون شبه أي حد محترم
والحمدلله سمعتها.. حتى لو اكتئبنا عندنا أمل
شكرا يا نوارة يا أجمل كائن على النت واتمنى أن أعرفك فى الحياة لأنى متأكدة إنك هتكوني من أجمل الكائنات اللي هاعرفها فى حياتى..
إنشاء الله ضياء ينجح ولو ماتجحش إدينا حاولنا
دعاء سلطان

شمس العصارى said...

انا فى الوقت الحالى اساند اى حد ضد الحكومة و اتباعها - مؤقتا- بس
اصل مكرم ديل الحكومة فى النقابة
و النظام سيطر على كل النقابات
فبالتوفيق لضياء رشوان

منظور شامل للحياة السعيده said...

بجد
لو رشوان نجح
هحس ان فيه امل في البلد

Unknown said...

يارب
شدوا حيلكوا في الدعوات
ربنا قادر على كل شيء
يااااااااااااااااااا رب

وامبارح قلت لهم على التويتر لو الصحفيين الاي كيو بتاعهم يسمح لهم ينتخبوا مكرم يبقى لا عتب ولا ملام على اي حد في البلد

مواطن مصري said...

بيقولو الاستاذ مكرم هيوزع شقق و شاليهات في الساحل و هتاخدي زيادة 80 جنية في المرتب مش دي رشوة؟

سواحة said...

بجد حد يعرفلى الاستاذ ضياء رشوان
ان مش بتريق
مليش فى الصحافة قوى
كنا بنقرأ الاهرام وبعدين علشان الضغط العالى للسيد الوالد قلبنا على المصرى اليوم هو لسه ساعات برضه بيرتفع
بس
بقالى زمن ماقأرتش جرنال مصرى و بعرف الاخبار طيارى
يعنى لما ادور على ضياء رشوان فى النت وكل الى اعرفه انه رئيس مركز الدراسات السياسية في الاهرام و مرشح قصاد مكرم محمد أحمد في انتخابات نقابة الصحفيين
و اشوفله لقاء عمرو اديب بيتخانق معاه عن حزب الله ، بصراحة مخلصتش اللقاء علشان مبحبش اسمع حد بيتخخانق و عمرو شغال

يعنى معلومة بسيطة عنه
جايز يرشح نفسه الراجل فى حاجة ثانية اكبر مجلس الشعب مثلا اه على الاقل نعرفه

المهدى said...

أعرفلك الأستاذ ضياء رشوان : بصفتى ابن خالته وتلميذه
1- باحث سياسى وخبير فى الحركات الأسلامية حاصل على الماجيستير من السربون بباريس ويشغل حاليا منصب نائب مدير مركز الدراسات السياسية والأستراتيجية بالأهرام ويكتب مقال أسبوعى فى الشروق كل ثلاثاء لأن جريدة الأهرام يحكمها أسامة سرايا ومن هم على شاكلته
2-العمر 50 سنة صعيدى ناصرى لديه أربع أبناء أكبرهم 18 سنة وأصغرهم 7 سنوات
3- مريض بالسكر منذ 32 سنة ومريض بداء المثالية منذ ولد
4- ربنا أكرمه بالخسارة فى وسط صحفى كارثى لم تكن صحته ولا مثاليته ولا ظروفه تحتمل التواجد فى هذا المكان هو كسب والصحفيين خسروا ونحن جميعا
5- لم يكن المرشح الأمثل للمنصب حيث أنه أرق من أن يمارس الألعاب الأنتخابية القذرة بل يترفع عنها أرتضى أن يبقى فى موقف المدافع طوال الأنتخابات على الرغم من كم الأكاذيب الحقيرة التى شنها عليه مكرم محمد أحمد عن قصد ليشغله ويحرض عليه الدولة حتى حصل منها على ما يريد فالوسط الصحفى كله يعلم أن ضياء ناصرى ومكرم وأعوانه يحرضون الدولةوالرأى العام عليه بإعتباره إخوان ثم تركه يكسب
الرأى العام وكسب هو عطايا الدولة
6- لم يكن ضياء رشوان ساذجا أو مغفلا ولكنه آثر أن يرد الإتهامات والأكاذيب ويخسر على أن يهاجم رجل مخرف فى الرابعة والسبعين ملئ بالنقائص والعيوب من أول ضعف جميع الحواس وحتى علاقاته بإسرائيل وذلك أحتراما لنفسه ولتاريخ الآخر المهنى وما أسهل أن يبادل الهجوم بالهجوم فمثلا إذا كان ضياء رشوان مرشح الإخوان ( وهذا كذب فالإخوان هم أيضا تواطؤا كالمعتاد مع الدولة ضده على الأقل فى الجولة الأولى حضر 30 من 200 ) فمكرم مرشح إسرائيل ( وهذه حقيقة ) ولنراجع صحفهم
7- فى النهاية كل ده غلط انتخابات يعنى انتخابات لازم ولو قليل من الشراسة والعنف على الأقل عشان الحق الذى نمثله والناس اللى محبطين ومتعلقين بينا
8- هو فاز على كل الأحوال كسب نفسه وضميره و لم نحزن جميعا عليه بل فرحناله فقط مصر هى اللى يتحزن عليها حيث أن أكثر من 2500 من نخبتها رأوا أمارات الحسن فى القبح نفسه وباعوا أنفسهم وأشتروا راحة البال وخبز الحكومة مغموسا بالذل
9- كمان هناك ورود جميلة شابة وقفت معه وساندته وبكت بدمع عزيز وقت إعلان النتيجة
كم كانت لحظة رائعة رفعوا أملهم المهزوم فوق الأعناق هم يبكون وهو يعزيهم وأنطلق منهم هتاف الأمل الذى لم أسمع فى حياتى أجمل ولا أصدق منه ( يكفينا شرف المحاولة ... كنا شباب بنواجه دولة ) وأنطلقوا حيث وقف المأجورين الجهلة المتأمرين يهتفون بكل القبح والعفونة ( الكبير كبير ... مش عايزين تغيير ) وقد كان
و قبل أن تقع كارثة الإشتباك بين الحق والباطل ظهر ضياء رشوان العظيم وتدافع ليصل لمعسكر الباطل ويتجاوز جراح الهزيمة ويحمل هو صورة غريمه ويهتف بوحدة النقابة ويحقن الدماء
مشهد ملحمى لا يمكن وصفه
ضياء رشوان أنبل وأعظم صحفى فى مصر ولكنه لم يكن لها ولم تكن له

طنطـــا واى said...

تصدقى انا لا اعرف دة ولا دة ولا اعرف اى حد بيعمل فى الصحافة بحكم التوزيع الجغرافى .... بس عملت حفلة القهوة وفرقعت صندوقين شاى فتلة على القهوة بمناسبة فوز الزعيم البطل المناضل مكرم بس لانى حسيت ان دى حاجة حتنكد عليكى ؟؟

سواحة said...

شكرا على الرد و التعريف
بس تعرف معتقدش انه خسر قوى
كفاية انه انعرف بشكل اوسع
و اكيد حيبداء يتعلم لعبة السياسة لو حب يكمل فى السكة ده لازم يحسبلها خطوة خطوة

بس ياترى عندك رابط لمقال من مقالته ، يعنى ادور على كتاباته فى جريدة الشروق؟؟
علشان انا احكم بنفسى عليه

وائل صلاح said...

المهدى

أوافقك فى كل ما ذهبت إليه إلا نقطة واحدة
و هى المتعلقة بموقف الإخوان من دكتور ضياء رشوان

فلو دخلت على أى موقع إخوانى أثناء إنتخابات الصحفيين لوجدت دعم و تأييد للدكتور ضياء
و شرح لألاعيب مكرم و رشاويه الفجة

و فضح لموقفه التطبيعى مع الكيان الصهيونى

و تشعر أن موقفهم من الدكتور ضياء نابع عن إحترام لفكر الرجل و مهنيته و نزاهته التى قل تواجد مثلها فى هذه الأيام

و يكفى الدكتور ضياء و كل مناصريه الأشرف شرف المحاولة
حيث و كما قالوا
شباب فى مواجهة دولة

المهدى said...

بصى يا علياء ليس من رأى كمن سمع موقف الإخوان من ضياء رشوان كان كالأتى ( والكلام ده جزء منه من فمه مباشرة ) : فى بداية إعلانه الترشيح أعلن الحزب الوطنى أنه فى حالة تدخل الإخوان لمساندة ضياء رشوان فإن للحزب الوطنى الحق فى التدخل لمساندة مكرم
فى هذه الأثناء ذهب محسن راضى ( مسؤل ملف نقابة الصحفيين ) للنقيب الأسبق الأستاذ جلال عارف يطلب منه خوض الإنتخابات مع وعد بدعم الإخوان له فى حالة الموافقة وسط دهشة الأستاذ جلال عارف الذى صرفه برفق بعد أن أوضح له أن المرشح المتفق عليه والذى يجب الإحتشاد من خلفه هو ضياء رشوان ده أول قلة أصل
الثانية : قبل العيد بثلاثة أيام أعلن محسن راضى فى بيان رسمى أن ضياء رشوان هو المرشح الذى سيعطيه الإخوان أصواتهم ( فى ما يشبه البلاغ الرسمى للحكومة لتتدخل ضده )
أما الثالثة وهى المفاجأة أنه بعد كل الهوجة فإن من حضروا من الإخوان فى الجولة الأولى يتراوح بين 30-40 من 200 لهم حق التصويت مما يعد أقل حضور لهم فى تاريخ إنتخابات النقابة ( لو كان نصف عددهم حضر لنجح ضياء رشوان من أول جولة )
المهم بعد تأنيب ولوم من أصدقاء ضياء
( حيث لا تقبل نفسه تسول المساندة تدخل المرشد ( وهو رجل حقيقى ) وأصدر أوامره بضرورة دعم ضياء رشوان فى الجولة الثانية ( وهم ال100 صوت الإضافى ) فى النهاية
كل شباب الإخوان أو معظمهم من الشرفاء
كل أفكار الإخوان أو معظمها جليلة وحقيقية ولها كل الإحترام والتقدير ولكن من يقودون الجماعة وخاصة فى هذا الوقت لا يتحركون ولا يعارضون إلا من تحت جناح الدولة وبرضاها وهم يظنون من ذلك أنهم يحافظون على الجماعة ( وذلك لا يحدث فعليا حيث أنهم وشبابهم المخلص الأكثر عرضة للبطش ) أما الوطن بالنسبة لمجموعة 65 فله رب يحميه

وائل صلاح said...

المهدى
________

تدخل المرشد ( وهو رجل حقيقى ) وأصدر أوامره بضرورة دعم ضياء رشوان

لذلك أقول لك أن موقف الإخوان كان مسانداً
لأن رأيهم هو ما يعبر عنه المرشد و ليس أحد آخر

و أقولها لك عن يقين أن رسائل أتت لمن أعرفهم من صحفى الإخوان تحضهم على الذهاب و الإصطفاف مع د/ ضياء

و ذلك ليس منة و لا فضل إنما إعترافاً بقيمة د/ ضياء و حياديته و فكره

لك تحياتى

المهدى said...

أيوه يا ستى إحنا مش مختلفين ساندوه فى الجولة الثانية لكن باعوه ثلاث مرات فى الجولة الأولى
الخلاف كله حول دور مجموعة 65 سيطرتها الشديدة على الجماعة وتنسيقها الأمنى ومفهوم الوطن لديها
أنا عارف قيمة ضياء رشوان لدى جماعة الإخوان ( بالرغم من أنه ناصرى ) ولكن هذه المجموعة لا تستمع لأحد وفى خلاف سابق له مع د / محمود عزت قال له ضياء رشوان بالنص كلامك لا يختلف عن كلام سيد إمام أى أن رؤيته لبرنامج الإخوان تشبه رؤية تنظيم الجهاد والجماعة الإسلامية بأكثر مما تشبه الرؤية الوسطية للإخوان
هذه المجموعة تفضل العزلة والتميز عن باقى القوى الوطنية وذلك لظروف تجربتهم الخاصة التى كانوا فيها مراهقين ومشوشيين وكمان ضحايا وخرجوا منها بنتيجتين منطقيتين
1- الإبتعاد التام عن أى صدام مع الدولة ( المعارضة من تحت جناح الدولة فقط ما توافق عليه ) مهما كانت الظروف ومهما كانت الدولة
2- الوطن أو المجتمع أو القوى الوطنية أو أيا كانت الأسماء لم ولن تفعل لنا أى شئ ولا حتى التعاطف
وعلى ذلك فالحفاظ على الجماعة ولو عن طريق تجميدها ومنعها من التطور وممارسة أقل القليل من النقد الذاتى أصبح أمرا مقدسا لديهم
وكذلك التحرك دائما فى ظل تنسيق أمنى أو المعارضة وفق ما يسمح به هامش النظام دون أدنى محاولة حتى لتوسيع هذا الهامش
وذلك ما يفسر حجم الإخوان فى الجولة الأولى رغم اتفاقنا جميعا على تقديرهم لدور ضياء رشوان
هل يعقل من جماعة صرح أحد كبارها بأن الإخوان لن يقاطعوا أى إنتخابات حتى ولو كانت فى فرن عيش ( وده برضه كسر بتنسيق أمنى لمحاولة من القوى الوطنية لمقاطعة إنتخابات مجلس الشورى ) هل يعقل أن لا تزيد نسبة تواجدهم فى إنتخابات لها مثل هذه الأهمية عن 20 % فقط لا غير
وأذكرك بحصول ضياء رشوان على 1458صوت فى الجولة الأولى ثم إرتفاع الرقم إلى 1562 فى الثانية ( بعد تدخل المرشد الذى لم يسلم منهم هو الآخر ) أكثر من مائة صوت كانوا كفيلين بإنقاذ نقابة الصحفيين من براثن الدولة و إنقاذ المهنة من مذلة تسول الحقوق وبعث روح التغيير فى المجتمع المصرى ( لو كان هذا الأمر يعنيهم ) على كل
أقول لك وأنا ناصرى مثل ضياء رشوان وصديق عمرى إخوانى مثلك وإن كان يوافقنى على كل ما حاولت إيضاحه لك
رأى الشخصى لا يحمل الإخوان هذا الخطأ وأعتقد أن هذا على الأرجح هو رأى ضياء رشوان فهو المسئول أولا وأخيرا أو فلنقل جينات الصعيدى إبن الناس المتربى ( وهى للأمانة مقتله الوحيد ) وتلك المثالية المحبذة فى أى إنسان لا تليق عندما يصبح إنسان ما أمل وحلم آخريين والله لن أنسى ما حييت بكاء الشباب الجميل من حوله ( وفيهم من الإخوان ) ولن أنسى آمال ودعوات أناس لا يعرفوه ولا يعرفهم وليس لهم أى مصالح خاصة بل ليسوا صحفيين أصلا رأوا فيه روح جديدة

كان لابد أن يكون أكثر شراسة من أجل هؤلاء
وأسف للإطالة

وائل صلاح said...

المهدى
_________________

أعتقد أن الأمور داخل الإخوان ليست بالحدة و التمييز الذى يصوره الإعلام

ما بين فريق إصلاحى و محافظ

أو مجموعة ال
65
كما سميتها و غيرها من الإخوان

يوجد فروق شخصية فى الأفكار و كيفية تناولها
و هذا يضحد ما كان يزعمه البعض من أن الإخوان قوالب تربت على السمع و الطاعة

و هذه الإختلافات الشخصية تخلق تكاملاً
"فى رأيي"
و تنقية للصف و حراك ضرورى للتنفس و الحيوية

لكنى أؤكد لك فى الموضوع الذى نحن بصدده أنه و منذ البداية كان تأييد الإخوان للدكتور ضياء

و لقد أردت التأكيد على هذا الكلام لأننى لمسته بنفسى من خلال بعض الأصدقاء الذين يعملون بالصحافة

و إليك تصريح الأستاذ محسن راضى من يوم
6
ديسمبر
ومن جانبه قال الصحفى محسن راضى مسئول ملف الصحفيين الإخوان، إن صحفيى الجماعة صوتوا لضياء رشوان، مؤكداً أنهم ضد مرشح النظام وضد أى رشاوى انتخابية

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=163339

و لك فى إخوان أون لاين و ما كتبته الدليل على تأييد الصوت الناصرى الحر و منذ اليوم الأول

و تأكدى أننا تربينا فى الإخوان على عدم النظر لإنتماء الإنسان السياسي و إنما على مواقف البشر و أقوالهم و مدى حياديتها و نزاهتها

و القاعدة التى نحاول السير عليها مع الجميع تقول

فلنتعاون جميعاً فيما إتفقنا عليه من خير و ليعذر بعضنا بعضاً فيما إختلفنا فيه

لك تحياتى

المهدى said...

شوفى يا علياء مصر الأن مريضة جدا ومخنوقة أمنيا جدا جدا ولا يمكن أن ينتج هذا الوسط المريض كيانات سوية لا أحزاب ولا نقابات ولا جماعات , الكل يعمل تحت ضغوط وحسابات لا إنسانية وصاحب هذا التصريح البراق كما قلت لك هو من ذهب لجلال عارف ليشق الصف والله وحده يعلم ما فى القلوب لكن يمكن براءة شباب الإخوان ( وقد أحسنوا تربيتهم ) لا تحتمل كل هذه الحسابات الخاصة
فى وسط مريض هكذا لا مكان لكلمات مثل تكامل أو تنقية الصف أو حراك ضرورى ولكن هناك مكان لكلمات مثل مناورة و إستبعاد ومواءمة وصفقات أمنية
وكل هذا طبيعى فكل مواطن مرصود طوال الوقت و وقياداتكم مرصودين صوتا وصورة ومهددين دائما فى حريتهم وأرزاقهم وهم جزء من كل هذه الكارثة التى نحياها رضوا أم أبوا وإلا كانوا أرواحا طاهرة
أما عن الخلافات بين الإخوان فهى فعلا ليست بالحدة التى يصورها الإعلام ولكن أعنف نرجوا أن لا تتحول فى هذا المناخ إلى حرب تكسير عظام
يمكن يكون الأمل فى الشباب بشرط أن لا يثقوا إلا بأنفسهم وبقدرتهم على التغيير

وائل صلاح said...

المهدى
___________

ما عن الخلافات بين الإخوان فهى فعلا ليست بالحدة التى يصورها الإعلام ولكن أعنف نرجوا أن لا تتحول فى هذا المناخ إلى حرب تكسير عظام


هذه هى رؤيتك التى أحترمها بالرغم من إختلافى الكلى معها

و إذا كان المناخ و الضغوط و الخنقة هى أهم الأسباب التى ذكرتها لتجعل فى رأيك إستحالة نشأة كيانات و أحزاب سوية

فأنا أرى أنه كم من الولادات المتعسرة أنجبت أطفالاً أصحاء
و أن تاريخ الإخوان بالتحديد و منذ نشأتها لم يمر سوى بهذه الظروف العصيبة

و إن كان البعض يعيبون على الإخوان ما يسمونه جموداً و أسميه أنا عدم الرغبة فى الصدام الغير مأمون العواقب

و الذى سيتخلى فيه الجميع عن الإخوان و سيجدون لأنفسهم المبررات
كما يجدها الكثيرون اليوم للنظام فى تخليه عن أهل غزة بل و العروبة بكليتها

لذلك أرى أن الإخوان هم أدرى الناس بخطواتهم و هم أيضاً الذين يقدرون ماذا و متى سيقدمون .. فإن أصابوا فبها و نعم و إن أخطئوا فيكيفهم شرف المحاولة حتى و لو فى نظرهم

الخلاصة
أعلم إننا تجاوزنا بالحديث موضوع د/ ضياء الذى كان هدفى منه هو الإتيان بالأدلة على مساندة الإخوان له و منذ البداية
و بالرغم من ذلك حتى فى هذا الموضوع الذى إعتقدت أن أدلته واضحة بل و موثقة و ليست تاريخ
إلا أنه تواجد خلاف عليها
!!!

فما بالك برؤي و آراء تعتمد على ما يؤمن به كلُ منا من أفكار و مبادئ

لذلك من وجهة نظرى أننى طالما لا أملك كل معطيات ما يحدث داخل الحزب الناصرى أو الوفد مثلاً .. فليس لى الحق أن أصنفهم أو أحكم عليهم
و أطلق أحكامى هذه بصورة جازمة على إنها هى الحقائق التى لا تقبل الشك
!!!