Saturday, 8 March 2008

عبده البرماوي صلحهولي..والعملية النوعية

هاذوها التعليق اللي سابه عبده البرماوي باسم سيد مراد خلاني اغير لقبه من بوظهولي لصلحهولي، ده تعليقه عن العملية اللي حصلت امبارح في القدس ولقيت اني انشره بوست عشان يتشاف اكتر لان مش كل اللي بيدخل بيقرا التعليقات

في الأول مع قرايتي للخبر حسيت انها عمليه مش كبيره ولا كويسه زي مانتي قلتيلي. واحد موت عيال صغيره بتدرس في مدرسه واصاب شويه تانيين، وبعدين وانا باقلب لقيتني باقول الله واكبر هو ده الشغل، ليه بقي
لأن المدرسه مش مدرسه ولا حاجه ده معهد ديني عسكري لنخبة الشباب العسكريين للملتحقين بالجيش الاسرائيلي من سن تمنتاشر بعد الثانوي لحد تمنيه وتلاتين بيدرسو فيه دراسه عجيبه بتفسر ليا صوره كنت مستعجب لها في حرب لبنان بتاعة العيال العساكر الاسرائيليين ماسكين كتاب وعمالين يقرو فيه وبيتهزوا ولابسين الغطا والشال والجلد اللي بيلفوه علي دراعتهم في الصلاه وهما بيضربو بمدفع هاون ناحية لبنان
قلت الله واكبر لأن الشاب اللي عمل العمليه نشن علي هذا المعهد العسكري الديني النادر، اللي عمله حاخام صهيوني من الكبار في العشرينات وتاريخه هو تاريخ الصهيوينيه نفسها وبحترموه في الجيش قوي لانه بيخرج عتاة الصهاينه العسكريين،

وادي مقتطف لطيف يفهمكم ان العمليه نوعيه مش عشوائيه

الخبر من الصحافة الاسرائيليه مش من عندنا

وصف المفتش العام للشرطة، الجنرال دودي كوهن، العملية بالخطيرة والقاسية مشيرًا إلى انها جاءت بعد فترة من الهدوء في القدس وإسرائيل، وتحدث عن منفذ منفرد للعملية أطلق النار بعدة اتجاهات وقد تم قتله. وقيّم تصرف ضابط الجيش الذي قام بقتل المنفذ. وقال إنّ الشرطة عززت انتشارها في القدس بعد العلمية طالبًا من المواطنين المساعدة والإبلاغ عن أي اشتباه.
وأشارت الشرطة إلى أن المنفذ قد أطلق النار لفترة طويلة وقد استطاع بعد أن نفذ هجومه في داخل المعهد اليهودي "مركاز هاراف"، أن يطلق النار على رجال الأمن والإسعاف الذي قدموا إلى المكان قبل أن يقتله ضابط عسكري، وهو من خريجي المدرسة التي تمت فيها العملية ويسكن بالقرب من المدرسة.
وعلم أن منفذ العملية هو شاب مقدسي، من جبل المكبر، وقد تمكن من إطلاق ما يقارب 600 رصاصة، قبل أن يتمكن ضابط عسكري يسكن في مبنى بالقرب من المدرسة الدينية من إصابته برصاص مسدسه، ومن ثم أطلقت عليه النيران من قبل أحد الطلاب في المدرسة الدينية. وقد وقعت العملية في مكتبة المدرسة، حيث كان يتواجد فيها أكثر من 80 طالبًا، واستمرت لعدة دقائق.
ويشار إلى أن المدرسة المستهدفة "يشيفات مركاز هاراف"، قد تأسست من قبل الحاخام الأكبر الأول لدولة إسرائيل، الراف أفراهام يتسحاك هكوهين كوك، في العام 1924، كمركز روحاني للصهيونية الدينية، ويعمل على دمج التوراة مع "نهضة شعب إسرائيل" في البلاد. وتعتبر المدرسة اليوم أحد أكبر مراكز التوراة في البلاد، ويسكنها المئات من الطلاب، في جيل 18-30 عامًا، وهم يؤدون الخدمة العسكرية في الجيش، ويعتبرون من النخبة في الجيش، والكثير منهم وصلوا إلى مراكز قيادية في قوات الأمن.
وتسلم رئاسة المدرسة بعد وفاة مؤسسها تسفي يهودا الذي يعتبر الأب الروحي لحركة "غوش ايمونيم" العنصرية الاستيطانية. وقد تخرج من المدرسة كبار قادة المستوطنين والرابانيم في المستوطنات، منهم عضوا الكنيست السابقين حنان بورات وحاييم دروكمان. والأخير يترأس مدرسة دينية تدعى "أور عتسيون" قرب الخليل. كما تخرج من المدرسة إلياكيم ليفانون، وهو حاخام مستوطنة ألون مورييه المقامة على الأراضي الفلسطينية قرب نابلس، وكذلك الراف دوف ليئور، حاخام مستوطنة "كريات أرباع" في الخليل.
وقد قاد طلاب ومعلمو هذه المدرسة الدينية أقوى المظاهرات ضد اتفاقيات السلام مع الفلسطينيين منذ اتفاقية أوسلو

-----
بس سؤال يا عبده هي كلمة "عنصرية" دي انت اللي حاططها في الترجمة؟ اصل هم مش ح يقولوا على نفسهم عنصريين
.

No comments: