Friday, 24 September 2010

ما تشيلوش الفشار واللب.. العوا ما تراجعش

صغيرين صغيرين طب ما انتوا كنتوا قدنا
بادور على المونولوج ده على اليوتيوب مش لاقياه، حد عنده المونولوج ده؟
المهم.. العوا طلع بيان  بيقول انه ما تراجعش
والله من وراء القصد
احنا حنبقى بغال من القعدة بالفشار واللب قدام الفيلم ده.. مافيش استراحة نعمل ستريتشينج طيب؟

13 comments:

Ramy said...

ملحقناش

نبتسم و لا لحقنا نقول ربنا يهدى الجميع
و لا لحقنا نعمل ستريتشينج

Anonymous said...

يانوارة الموضوع خلص بس لازم يعملوا كده علشان البلاغات تتسحب
نظام سيب وانا اسيب
كل سنة وانتى طيبة
شوفى لنا فيلم تانى
:))

Anonymous said...

هو انا ليا سؤال يا نوارة
ليه الصحفيين لما واحد مسلم ولا مسلمة يتخطفوا ولا يتحرقوا بجاز بيقولوا واحد وخلاص....ولما يبقى مسيحى لازم يقولوا مسيحى؟؟؟؟
حتى لما البنات غرقوا فى النيل!!!!
مين بقى اللى بيولعها؟؟

Unknown said...

مين بقى اللي بيتخطف؟

مش ممكن الشعب اللي لسه عايش في حواديت امنا الغولة دي

ماحدش بيتخطف

ماحدش بيتخطف

ماحدش بيتخطف

ويتخطف فين؟ في مصر؟ ازاي يعني، اشرح لي كده؟ يعني انت ممكن تبقى ماشي في شارع ايه بالظبط عشان حد يعرف يخطفك والناس ما تلاحظش؟ ممكن تتحط في انهي عربية والعربية تمشي بيك فين عشان الناس ما تشوفش واحد متكتف ومتكمم وما تتلمش على العربية وتحدفها بالطوب؟ ممكن تتحطف في انهي مكان او انهي شقة ومافيش جيران وبواب يلاحظوا ان فيه واحد مخطوف؟ ده انت لما كوباية بتتكسر في بيتكوا الجيران بيخبطوا: فيه حاجة؟ اصل سمعنا صوت كده

مش كل بت تطفش من اهلها او جوزها تبقى مخطوفة

والبنات بيطفشوا عشان بتزهقوهم في عيشتهم

Unknown said...

اه نسيت اسأل، امتى بقى مسلم او مسلمة اتخطفوا واتقال عليهم يتحرقوا بجاز وسخ يعني؟

حصلت امتى؟

ويعني ايه اتخطفوا؟

Anonymous said...

مش ده المعنى؟؟
انا قصدى ان كلنا مصريين ليه لما يبقى واحد مسيحى ولا واحدة يكتبوا ديانته؟؟.....ليه لما يبقى مسلم ما بيتقالش مسلم؟؟
الصحفيين بيولعوها كده

Unknown said...

عاااااا
بسة يا بسة
باحبك يا بسسسسة

شكرااااااااا

Unknown said...

ايه يا عم

مش باحبك ولا حاجة

الفيتيون ما بيفتحش

المهدى said...

كفاية كدة يا نوارة العوا مش حسان ولا الحوينى ده راجل ضد الطائفية و تصدى حتى لأستاذه القرضاوى حين تحدث عن النشاط الشيعى وحديث الفرقة الناجية
لكن سلوك الكنيسة والبابا شخصيا أصبح عصيا على الفهم ومن ثم الإستيعاب وإصراره على إستغلال ضعف الدولة لحصد مزايا للأقباط مزعج ومؤلم وخطير على الوطن وعلى أقباطه قبل مسلميه وحتى ضد موقفه من زيارة القدس وشجاعته حين وقف أمام رأس الدولة لأنه يخاف أن يذكر التاريخ أن الأقباط هم خونة الأمة العربية
الخيوط متشابكة ما بين دولة ضعيفة فى آخر أيامها وبابا إستثنائى فى آخر أيامه وأقباط مهجر يدفعون ويطالبون بالمزيد وحرائق تشتعل بفعل فاعل

Sha2loob said...

هتلاقيه على اللينك ده
http://www.youtube.com/watch?v=5_snpa7B8tY

ده طبعاً لو مكنش حد سبقني وبعتهولك

Sha2loob said...

معلش يا أستاذة
ما شفتش تعليقك على الفيديون
وكمان من ثلاث أيام
مش لازم نقوليها
حاضر
هغير النضارة
:)

Unknown said...

العوا راجل محترم لكن مشكلته انه مش على المنهج السليم لكن فى موضوع كاميليا ووفاء قال الحق

عبد الله السلفى said...

مفيش فشار ولا لب الموضوع كبير اوى