إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا ماذا ستفعل ؟ ماذا ستقول ؟ أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك فانطق واعترضإذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعده هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف إنطق لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته فقط اعترض اترك السباب لهم وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة. ربك معك الإسلام هداية للبشرية سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان فلا تسبهم كما سبوا الإسلام اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ الفرآن وأمضى فى سبيلك فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب. من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها. القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله
إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا ماذا ستفعل ؟ ماذا ستقول ؟ أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ، وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت. إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك. لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم. تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك. فانطق واعترض إذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعدها هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت. إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف. إنطق. لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته. فقط اعترض. اترك السباب لهم. وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة. ربك معك. الإسلام هداية للبشرية. سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان. فلا تسبهم كما سبوا الإسلام. اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون. فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ القرآن وأمضى فى سبيلك. فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب. من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها. القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم. حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم. كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف. تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم. تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله. +++++
They will burn copies of The Quran, Saturday, 9/11, 2010 in Florida.
What would you do? What would you say?
If you would be in the ranks of spectators, so one day they will burn other books.
You can wait in a queue, and wait. Keeping silent, they will do their dirty job.
Say your word and go.
Whatever they will do after that will not erase your word.
Speak up before and after they burn The Quran. Speak up.
Do not exchange insults with those who advance slanders of Muhammad, the Messenger of God, Islam, the religion of God, or ALLAH, the Creator and almighty God, or The Quran, the book of ALLAH.
Only show your objection, and leave their insults for themselves.
Say your word quietly and in peace.
Thy Lord is with you. Islam is guidance to humankind.
Insulting Islam is devil. Igniting copies of The Quran is devil.
Just leave them insult Islam as God leaves them do; and as He leaves them in their misguided distraction.
Just say your word, your objection to burning copies of The Quran and go ahead on your pathway.
Now, we know who is burning books.
Those who are burning books have the fear of what is in these books.
Quran is right and firm, and therefore it haunts their beds. Burning The Quran will not heal the hatred in their chests and their hatred for The Quran, which is saying the right against them.
The word of your objection to them will be the most effective action against those who would burn The Quran.
Provide your say in the face of doom, in the face of the tyranny, in the face of malice that eats their livers.
Progress; do not care about that madness and that profound hatred against God, against The Quran and against Muhammad, the messenger of God, and against The Quran, the book of God.
+++++
Terry Jones and others call to ignite the Quran on 9/11-2010 in Florida, USA. Show up your objection and opposition.
Terry Jones et des autre appellent pour bruler le Qûran le 9/11-2010 en Floride, USA. Montrez votre réfutation.
تيرى جونز وآخرون مصممون على حرق القرآن فى فلوريدا لا تصمت، سجل اعتراضك على مواقع الصحف الأمريكية
إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا ماذا ستفعل ؟ ماذا ستقول ؟ أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك. فانطق واعترض إذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعدها هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت. إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف إنطق
لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته فقط اعترض اترك السباب لهم وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة. ربك معك الإسلام هداية للبشرية سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان فلا تسبهم كما سبوا الإسلام اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ القرآن وأمضى فى سبيلك فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها. القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم
حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله
They will burn copies of The Quran, Saturday, 9/11, 2010 in Florida.
What would you do? What would you say?
If you would be in the ranks of spectators, so one day they will burn other books.
You can wait in a queue, and wait. Keeping silent, they will do their dirty job.
Say your word and go.
Whatever they will do after that will not erase your word.
Speak up before and after they burn The Quran. Speak up.
Do not exchange insults with those who advance slanders of Muhammad, the Messenger of God, Islam, the religion of God, or ALLAH, the Creator and almighty God, or The Quran, the book of ALLAH.
Only show your objection, and leave their insults for themselves.
Say your word quietly and in peace.
Thy Lord is with you. Islam is guidance to humankind.
Insulting Islam is devil. Igniting copies of The Quran is devil.
Just leave them insult Islam as God leaves them do; and as He leaves them in their misguided distraction.
Just say your word, your objection to burning copies of The Quran and go ahead on your pathway.
Now, we know who is burning books.
Those who are burning books have the fear of what is in these books.
Quran is right and firm, and therefore it haunts their beds. Burning The Quran will not heal the hatred in their chests and their hatred for The Quran, which is saying the right against them.
The word of your objection to them will be the most effective action against those who would burn The Quran.
Provide your say in the face of doom, in the face of the tyranny, in the face of malice that eats their livers.
Progress; do not care about that madness and that profound hatred against God, against The Quran and against Muhammad, the messenger of God, and against The Quran, the book of God.
15 comments:
جمال مبارك لا يصلح لرئاسة مصر لأنه من ذوات الجنسيتين
أنا أقترح أنه ما دام ذوات الجنسيتين ماينفعوش يبقى يحكمنا حد من ذوات الأربع
أكيد مش هيكون أكثر حيوانية من اللي قاعدين
هو لسه عايش
اخباره كانت انقطعت من ايام عزبه النخل
شوفي الرساله الاخيره بتاعه البرادعي
إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا
ماذا ستفعل ؟
ماذا ستقول ؟
أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ
وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت
إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك
لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم
تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك
فانطق واعترضإذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعده هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت
إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف
إنطق
لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته
فقط اعترض
اترك السباب لهم
وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة.
ربك معك
الإسلام هداية للبشرية
سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان
فلا تسبهم كما سبوا الإسلام
اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون
فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ الفرآن وأمضى فى سبيلك
فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب.
من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها.
القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم
حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم
كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف
تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم
تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله
Mohamed Fahmy Hussein
+++++
الدعوة لحرق القرآن أطلقها قس من فلوريدا إسمه
Terry Jones
http://www.msnbc.msn.com/id/39032043/ns/world_news-south_and_central_asia
موقع فيس بوك يدعو لحرق القرآن – به 3237 مؤيد
http://www.facebook.com/pages/Everybody-Burn-Quran-Day/128549677181291
الموقع الرئيس الداعم لدعوة حرق القرآن على الـ فيس بوك – به 12987 مؤيد
http://www.facebook.com/pages/International-Burn-A-Koran-Day/134718123226530?v=wall
+++++
طب تصدقى يا نوارة مع التخلف و الهطل المستمر و المنتشر كنار فى الهشيم فى الشعب المصرى هو ده بالفعل المرشح الطبيعى !!
هيترشح بس موش فاضي علشان عنده شغل :))
محدش فاضيلنا لا البرادعي ولا حتى الزعيم :(
تحياتي
إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا
ماذا ستفعل ؟
ماذا ستقول ؟
أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ،
وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت.
إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك.
لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم.
تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك.
فانطق واعترض إذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعدها هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت.
إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف.
إنطق.
لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته.
فقط اعترض.
اترك السباب لهم.
وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة.
ربك معك.
الإسلام هداية للبشرية.
سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان.
فلا تسبهم كما سبوا الإسلام.
اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون.
فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ القرآن وأمضى فى سبيلك.
فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب.
من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها.
القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم.
حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم.
كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف.
تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم.
تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله.
+++++
They will burn copies of The Quran, Saturday, 9/11, 2010 in Florida.
What would you do? What would you say?
If you would be in the ranks of spectators, so one day they will burn other books.
You can wait in a queue, and wait. Keeping silent, they will do their dirty job.
Say your word and go.
Whatever they will do after that will not erase your word.
Speak up before and after they burn The Quran. Speak up.
Do not exchange insults with those who advance slanders of Muhammad, the Messenger of God, Islam, the religion of God, or ALLAH, the Creator and almighty God, or The Quran, the book of ALLAH.
Only show your objection, and leave their insults for themselves.
Say your word quietly and in peace.
Thy Lord is with you. Islam is guidance to humankind.
Insulting Islam is devil. Igniting copies of The Quran is devil.
Just leave them insult Islam as God leaves them do; and as He leaves them in their misguided distraction.
Just say your word, your objection to burning copies of The Quran and go ahead on your pathway.
Now, we know who is burning books.
Those who are burning books have the fear of what is in these books.
Quran is right and firm, and therefore it haunts their beds. Burning The Quran will not heal the hatred in their chests and their hatred for The Quran, which is saying the right against them.
The word of your objection to them will be the most effective action against those who would burn The Quran.
Provide your say in the face of doom, in the face of the tyranny, in the face of malice that eats their livers.
Progress; do not care about that madness and that profound hatred against God, against The Quran and against Muhammad, the messenger of God, and against The Quran, the book of God.
+++++
Terry Jones and others call to ignite the Quran on 9/11-2010 in Florida, USA. Show up your objection and opposition.
Terry Jones et des autre appellent pour bruler le Qûran le 9/11-2010 en Floride, USA. Montrez votre réfutation.
تيرى جونز وآخرون مصممون على حرق القرآن فى فلوريدا
لا تصمت، سجل اعتراضك على مواقع الصحف الأمريكية
Terry Jones and others call to ignite the Quran on 9/11-2010 in Florida, USA. Show up your objection and opposition.
Terry Jones et des autre appellent pour bruler le Qûran le 9/11-2010 en Floride, USA. Montrez votre réfutation.
تيرى جونز وآخرون مصممون على حرق القرآن فى فلوريدا
لا تصمت، سجل اعتراضك على مواقع الصحف الأمريكية
إنهم سيحرقون نسخاً من القرآن السبت 11 سبتمبر 2010 فى فلوريدا
ماذا ستفعل ؟
ماذا ستقول ؟
أنت لا تجيد الإنجليزية ولا الفرنسية للاعتراض فى أجهزة إعلامهم، وحتى اللغة العربية فإنك تكتبها بشكل ردىء وتتكلمها بشكل أردأ
وحكومتك وحكومات الدول العربية والإسلامية لم تفتح فمها للسبب المعلوم، فتلك الحكومات لا تحكم وطنك من أجلك، بل لبيعه لتجار النخاسة السياسية الإقتصادية فى العالم، وهى تحكم عليك بألا تفتح فمك وإلا قضوا عليك بتهمة تشوية سمعة بلدك، وربما لفقوا لك تهمة أشنع ليضعوك فى زنازنهم العامرة بالأحرار الذين رفضوا الصمت
إذاً فسوف تكون فى صفوف المتفرجين حتى يأتى يوم ذبحك
لا بأس، يمكنك الإنتظار فى طابور من ينتظرون يوم ذبحهم
تصمت أم تتكلم هم يخططون لذبحك.
فانطق واعترض إذن قبل أن يذبحوك. وقل كلمتك واذهب. يذبحوك أم لا يذبحوك بعدها هذا لن يمحوا كلمتك التى قلتها ومضيت.
إنطق قبل وبعد أن يحرقوا المصحف
إنطق
لا تبادلهم الشتائم القذرة التى يسبون بها محمداً رسول الله، والإسلام دين الله، والله خالقهم وخالقنا الواحد الأحد القادر المقتدر ذاته
فقط اعترض
اترك السباب لهم
وفز بقول كلمة اعتراضك فى هدوء وسكينة.
ربك معك
الإسلام هداية للبشرية
سبهم للإسلام هو الذى بحق من عمل الشيطان
فلا تسبهم كما سبوا الإسلام
اتركهم كما يتركهم الله فى ضلالتهم يعمهون
فقط قل كلمتك، كلمة الاعتراض على حرقهم نسخ القرآن وأمضى فى سبيلك
فالآن نعرف من الذى يحرق الكتب
من يحرق الكتب هو الذى يخشى ما فيها.
القرآن به الحق الأكيد، ولذا فهو يؤرق مضاجعهم
حرقهم القرآن لن يشف غليل صدورهم ضده وكراهيتهم لقوله الحق ضدهم
كلمة اعتراضك ستكون عليهم أشد من النار التى سوف يوقدونها لحرق المصحف
تقدم وقل كلمتك فى مواجهة ظلمهم وفى مواجهة جبروت أحقادهم الذى يأكل أكبادهم
تقدم ولا تبالى جنونهم وخرفهم وحقدهم على الله وعلى القرآن وعلى محمد رسول الله
They will burn copies of The Quran, Saturday, 9/11, 2010 in Florida.
What would you do? What would you say?
If you would be in the ranks of spectators, so one day they will burn other books.
You can wait in a queue, and wait. Keeping silent, they will do their dirty job.
Say your word and go.
Whatever they will do after that will not erase your word.
Speak up before and after they burn The Quran. Speak up.
Do not exchange insults with those who advance slanders of Muhammad, the Messenger of God, Islam, the religion of God, or ALLAH, the Creator and almighty God, or The Quran, the book of ALLAH.
Only show your objection, and leave their insults for themselves.
Say your word quietly and in peace.
Thy Lord is with you. Islam is guidance to humankind.
Insulting Islam is devil. Igniting copies of The Quran is devil.
Just leave them insult Islam as God leaves them do; and as He leaves them in their misguided distraction.
Just say your word, your objection to burning copies of The Quran and go ahead on your pathway.
Now, we know who is burning books.
Those who are burning books have the fear of what is in these books.
Quran is right and firm, and therefore it haunts their beds. Burning The Quran will not heal the hatred in their chests and their hatred for The Quran, which is saying the right against them.
The word of your objection to them will be the most effective action against those who would burn The Quran.
Provide your say in the face of doom, in the face of the tyranny, in the face of malice that eats their livers.
Progress; do not care about that madness and that profound hatred against God, against The Quran and against Muhammad, the messenger of God, and against The Quran, the book of God.
قالوا مجنون اللي يفكر، بلدنا دى تتطور، طب فين و أزاى و لمين
قالوا مجنون اللي يخلي، واحد كابس تملي، من عام ٨١
.قالوا على اللي جالنا و قال، أكيد هيكون جمــال، ما هو قالك هوس خليكوا نايمين
.قالوا مجنون اللي يرجع للمصري تاني قيمته، و كل الناس ناسيين
.قالوا طوارىء قولنا ماشي، ما الحكم أصله فاشي، يا نصب بإسم الدين
.قالوا مجنون اللي يحلم، يقول فى بكره أجمل، و يقنع ناس متغطيين
قالوا الناس مجانين وهنبقى ١٣٠ مليون فى٣ سنين
لما نعيش في مصر اكنر مانبقاش مجانين... نبقي متخلفين
Post a Comment