Friday, 16 July 2010

وقفة احتجاجية في ذكرى أربعين خالد سعيد

مظاهرة شعبية لحركة "كفاية"

في ذكرى الأربعين للشهيد خالد سعيد



كفاية تعذيب ... كفاية طواريء

تدعوكم الحركة المصرية من أجل التغيير "كفاية" للمشاركة في التظاهرة الشعبية التي ستنظمها في ذكرى الأربعين للشهيد خالد الأحد 18 -7-2010 أمام دار القضاء العالي في الساعة الخامسة مساءا

شاركنا في المطالبة بالقصاص من قتلة خالد سعيد

شاركنا في المطالبة باسقاط قانون الطورايء

الاحد 18-7-2010

أمام دار القضاء العالي

الساعة 5 م

12 comments:

dr.lecter said...

باذن الله

mido said...

و بكرة بعد صلاة الجمعة امام القائد ابراهيم وقفة لكل القوى السياسية و مؤتمر للجمعية الوطنية

أنا - الريس said...

الله يرحمه
ويفوق الشعب
الله يرحمه
ويفوق الشعب
الله يرحمه
ويفوق الشعب
الله يرحمه
ويفوق الشعب
الله يرحمه
ويفوق الشعب

Unknown said...

بالنسبة للبوست اللي فات يمكن علشان الموضوع ده؟؟
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2010/july/15/algerian_bouherd.aspx?ref=extraclip

عبدالله المصري said...

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وعلى آله وصحبه وسلم

هذه دعوة لقراءة جادة نسأل الله ان ينفعنا وينفعكم وينفع مصر والمسلمون بها .

كتاب (ثورة الإخلاص وطريق الخلاص)

http://www.thawrtalekhlas.blogspot.com/


إهداء الكتاب

إلى كل مسلم يدعى الإخلاص لدينه والعمل على نصرته

إلى كل وطني يدعى الإخلاص لوطنه والعمل على رفعته

إلى كل عاقل يدعى الإخلاص لمصالحه والعمل على رعايتها



المقدمة:

اختصارا للوقت .....
فمن غير المتصور أن يكون على هذه الأرض من لا يدرك أنها تحيا كارثة حقيقية , وتتعرض لمخاطر رهيبة قادرة علىالفتك بها إن لم تكن لنا وقفة مع النفس.
وسواء كنا ننظر للأرض من منطلق وطني فنحصرها فى مصر , أو من منطلق قومي فنعني بها وطننا العربي , أو من منطلق ديني فتمتد بنا إلى الدول الإسلامية , فالمصاب واحد والخطر واحد والكارثة واحدة وان كانت مظاهرها تختلف .
لذلك فقد سيطرت على تفاعلنا كأمة مفردة واحدة وهى الإصلاح , وصار هدفنا الأسمى هو الوصول إلى عقد اجتماعي جديد يمكننا من تحقيق ذلك الإصلاح .
ولو خيرنا جميعا وفتح لنا باب الحلم على مصراعيه أيا ما كانت انتماءاتنا ومرجعياتنا سواء كنا وطنيين أو قوميين أو إسلاميين أو يساريين أو ليبراليين , لاخترنا أن نكون جزء من تكتل أكبر يحمينا وندعمه فى عالم تكتل فيه الجميع حتىاللصوص والشواذ.

وإذا ما وضعنا فى الاعتبار معطيات الواقع الثقافيةوالاجتماعية والسياسية والاقتصادية مع الالتفات لأهمية عنصر الوقت لوجدنا أن طريقنا الوحيد هو تكتل عربي حقيقي .
والعرب أمة صعبة المراس , فان سقطوا كان من العسيراستنهاضهم , فإذا نهضوا استحال إسقاطهم بغير إرادتهم .
ولاستنهاض أمة العرب لابد أولا من استنهاض أحد أعمدتها الثلاثة الرئيسية والمتمثلة فى جزيرة العرب والشام ومصر , وذلك بأن يقدم أحدهم نموذجا إصلاحيا كفءا وفعالا بمقاييس عالم اليوم يستطيع أن ينهض بأهله ويحافظ على حقوقهم ومقدراتهم ويضمن لهم مكانا متقدما بين أمم الأرض , فان حدث ذلك فقد تم الأمر .

ومصر هى الدولة الأكفأ والأكثر تأهيلا لقيادة زمام النهضة فى أمتنا العربية , والأقدر على تقديم نموذج إصلاحي حقيقي تلتف حوله الأمة وتعود به إلى العالم فاعلة لا مفعولا بها .
وذلك لعدة أسباب واقعية وحقائق على الأرض وفوق صفحة التاريخ تثبت بما لا يدع مجالا للشك واجب مصر فى حمل هذه الأمانة , وحق العرب علينا فى أن نقدم لهم نموذجا إصلاحيا حقيقيا يكون لهم كطوق النجاة فى زمن صارت فيه الأمة كدمية تتلاقفها العروش وتدوسها الجيوش , وعالم تتلاطمفيه المناهج والتطبيقات بحسب الأهواء والمصالح .
وتتعدد الأسباب التى تدفع بمصر إلى تلك المكانة وتحملها بذلك الواجب , فمنها ما هو داخلي ويتعلق بشخصية مصر وحقائق الواقع المصري فى مختلف مجالاته , ومنها ما هو خارجي ويتعلق بموازين القوى وحقائق الواقع العربي , ومنها ما هو تاريخي ونحتفظ به جميعا فى ذاكرتنا الجمعية .

فإن نجحنا كمصريين فى صياغة عقد اجتماعي جديد , والتوحد خلف رؤية إصلاحية واحدة , فقد نجونا بأنفسنا من هلاك محقق ووضعنا أقدامنا أخيرا على الطريق الصحيح ,وقمنا بواجبنا تجاه إخواننا ويبقى عليهم القيام بواجباتهم تجاه أنفسهم .

لذلك فنهضة مصر هى مجال بحثنا هذا , بغية الوصول إلى تحديد الملامح الرئيسية لذلك العقد الاجتماعي المنتظر الذى يستطيع توحيدنا وإعادتنا إلى الحياة .
ولا نستطيع بلوغ هذه الغاية إلا ببحث مخلص , نحيد فيه أهواءنا ونتناسى مصالحنا الخاصة , ونعتمد فيه على الحسابات الدقيقة للعقل والمنطق لضمان الوصول إلى النتيجةالصحيحة .
وإلا بقينا على حالنا , تمزقنا مخالب القهر والفقر والظلم , وتتخطفنا العبارات والقطارات والطائرات فرادى وجماعات , بعد أن صار النظام هو الخلل والحقيقة عين الدجل والقانون هو الاستثناء .

فصول الكتاب :

· المقدمة
· ثورة الإخلاص
· اتجاه الإرادة الجمعية للأمة
· ماهية المنهج السليم
· الجماعات الإسلامية
· تمهيد لطريق الخلاص
· طريق الخلاص
· عقبات فى طريق الشريعة
· الحدود كنظام عقوبات
· الحياة السياسية
· الحياة الاقتصادية
. الجهاد كعقيدة قتال


للإطلاع على الكتاب كاملا على الرابط :

http://www.thawrtalekhlas.blogspot.com/

Fatma said...

ليه ماتعملهاش دعاية كفاية ؟؟

AMRMAX said...

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمـن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
صدق الله العظيم

امين

البقاء لله وعقبالكوا كلكوا ان شاء الله

مهو يانعيش عيشه فل !!! يا نموت احنا الكل كما قال الشاعر


خالد سيظل خالد


DR.AMRMAX
يتمنى لكم وفغه مقبوله و احتجاجا شهيا

AMRMAX said...

(MY) comment has been saved and will be visible after blog owner approval.
!!!!!!!!!!!!
What a Democracy !!

وائل صلاح said...

مقال رااااائع
---------


لماذا أعادوهم بعد أن أخرجوهم؟
--------------------
بقلم: محمد سيف الدولة

اجتاح الجيش الصهيوني لبنان عام 1982م، ووصل إلى قلب بيروت، وحاصرها 83 يومًا، ولم ينسحب منها إلا بعد أن أَجبَر القوات الفلسطينية على مغادرة لبنان إلى المنفى في أبعد بقاع الأرض عن فلسطين، إلى تونس واليمن.



وكان الصهاينة طوال فترة السبعينيات يهددون ويتوعدون ويطالبون بإخراج الفلسطينيين من لبنان؛ لأنهم يهددون أمن (إسرائيل) ووجودهم.



كانوا يفعلون ذلك على الشكل الذي يفعلونه اليوم مع المقاومة اللبنانية في الجنوب ومع المقاومة الفلسطينية في غزة.



*****

ولكن في عام 1994م سمح الصهاينة بدخول القيادات الفلسطينية إلى غزة والضفة، بموجب اتفاقيات "أوسلو"، بعد 12 سنةً من طردهم من لبنان.



*****

أعادوهم إلى القلب من الكيان، على بعد أمتار من فلسطين التي يسمونها الآن (إسرائيل) فأصبحوا أقرب للصهاينة بكثير من الوضع الذي كانوا عليه في لبنان، أصبحوا متلاصقين ومتداخلين.



*****

ما الذي تغيَّر فجعل الصهاينة يعيدونهم هنا بعد أن أخرجوهم من هناك؟



هل غيَّروا من آرائهم ومعتقداتهم؟



هل أصبحوا فجأة من الأخيار؟



هل أصبحوا أقل حرصًا على أمن (إسرائيل) ووجودها؟



أم ماذا؟

الإجابة واضحة وصريحة ويعلمها الجميع.



لقد أعادوهم لإنجاز مهمتين واضحتين لا ثالث لهما:



الأولى: هي التنازل لهم عن 78% من فلسطين، وإعطاؤهم صكًّا فلسطينيًّا شرعيًّا بذلك، وهو ما تم بالفعل.



الثانية: هي تصفية المقاومة وتجريمها ونزع سلاحها.



وهو ما يجري الآن على قدم وساق بقيادة لجان التنسيق الأمني المشترك تحت قيادة الجنرال الأمريكي الخواجة "دايتون".



*****

هذه هي حقيقة ما يجري الآن في فلسطين.



وكل ما عدا ذلك هو لغو وتضليل.

عاشــــــ النقاب ـقــــة"نونو" said...

ربنا يجعله في ميزان حسناتكم ويرحمه ويصبراهله ويصبرنا

utopia said...

مقالة ممتعة لتميم البرغوثى
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=269570

فينك يانوارة ؟؟.

taima said...

وينك يا ست البنات انشالله تكوني بالف خير يا رب