نائل الطوخي كاتب تدوينة جميلة قوي باسلوبه الادبي الرائع والذكي واللي بيعتمد كتير على قوة الملاحظة اسمها "نجم، في مذمة العدو"، الحقيقة انا باحب اعادة النظر في كل حاجة والنظرة المختلفة عشان انا دايما من عادتي اني افضي الشنط بتاعتي وعادة بالاقي فيها حاجات غريبة قوي زي مقص خياطة، رباط جزمة، كالون باب، وساعات كمان بالاقي فيها حاجات ضايعة ما كنتش لاقياها وبيبقى عادة مش مكانها شنطة ايدي فعمري ما ادور عليها فيها، وعليه فانا مهتمة دائما بمتابعة اتنين: نائل الطوخي وعمرو غربية عشان هم دايما يفضوا الشنط
المرة دي نائل كان بيفضي شنطة بابا، وانا على فكرة باحب بابا قوي على انه بابا مش على انه احمد فؤاد نجم، بدليل ان فيه حاجات انا مختلفة فيها قوي مع بابا، زي "قالوا البلد عايزة ولد ياخد بتار المظلومين" القصيدة حلوة والاغنية حلوة، بس المظلومين اللي مستنيين ولد واحد ياخد لهم بتارهم يتنيلوا على عينهم ويخرسوا خالص، عشان اذا كان كلهم مش عارفين ياخدوا بتارهم اشمعنى الولد ده اللي ح يعرف ياخد بتارهم
ثم ان ده فيه تكريس للديكتاتور الرحيم اللي انا باكرهه عشان مافيش ديكتاتور رحيم اولا
ثانيا عشان حتى لو كان رحيم ده عبد فقير الى الله مش ح يشوف غير زاوية واحدة بس، اتنين تلاتة بالكتير، ثم انا عندي اعتقاد ان الزعيم ده زي الممثل، لازم يبقى وراه مخرج وسيناريست او كاتب مسرحي وكوستيوم ديزاينر ومدير تصوير عشان يعرف يتنجم كويس من غير ما يضر الناس المصرة على "الولد" لكن لما بيرتجل الدنيا بتخرب، وعادة الديكتاتور بيرتجل، لانه بيغير، زي اي ممثل ما بيغير من اي ممثل تاني
المهم خلينا في تدوينة نائل، انا دخلت عشان اشوف نائل عمل ايه، لقيته فضى شنطة واحد تاني وفاكرها شنطة احمد فؤاد نجم
وباني التدوينة كلها باستنتاجاتها وتحليلاتها على قصيدة مش بتاعة بابا اصلا
وبيرصد التناقض مابين مصر ام طرحة وجلابية والفلاحين اللي بيغيروا الكتان بالكاكي
:)
في الحالة دي اللي يتهم بالتناقض هو الشيخ امام مش بابا، لان قصيدة الفلاحين بتاعة زين العابدين فؤاد، مش بتاعة بابا
معلش احنا بنتكلم يعني يا نائل مافيهاش حاجة، كنت كلف نفسك واسأل، خسارة التعب في التدوينة دي، دي حلوة
المرة دي نائل كان بيفضي شنطة بابا، وانا على فكرة باحب بابا قوي على انه بابا مش على انه احمد فؤاد نجم، بدليل ان فيه حاجات انا مختلفة فيها قوي مع بابا، زي "قالوا البلد عايزة ولد ياخد بتار المظلومين" القصيدة حلوة والاغنية حلوة، بس المظلومين اللي مستنيين ولد واحد ياخد لهم بتارهم يتنيلوا على عينهم ويخرسوا خالص، عشان اذا كان كلهم مش عارفين ياخدوا بتارهم اشمعنى الولد ده اللي ح يعرف ياخد بتارهم
ثم ان ده فيه تكريس للديكتاتور الرحيم اللي انا باكرهه عشان مافيش ديكتاتور رحيم اولا
ثانيا عشان حتى لو كان رحيم ده عبد فقير الى الله مش ح يشوف غير زاوية واحدة بس، اتنين تلاتة بالكتير، ثم انا عندي اعتقاد ان الزعيم ده زي الممثل، لازم يبقى وراه مخرج وسيناريست او كاتب مسرحي وكوستيوم ديزاينر ومدير تصوير عشان يعرف يتنجم كويس من غير ما يضر الناس المصرة على "الولد" لكن لما بيرتجل الدنيا بتخرب، وعادة الديكتاتور بيرتجل، لانه بيغير، زي اي ممثل ما بيغير من اي ممثل تاني
المهم خلينا في تدوينة نائل، انا دخلت عشان اشوف نائل عمل ايه، لقيته فضى شنطة واحد تاني وفاكرها شنطة احمد فؤاد نجم
وباني التدوينة كلها باستنتاجاتها وتحليلاتها على قصيدة مش بتاعة بابا اصلا
وبيرصد التناقض مابين مصر ام طرحة وجلابية والفلاحين اللي بيغيروا الكتان بالكاكي
:)
في الحالة دي اللي يتهم بالتناقض هو الشيخ امام مش بابا، لان قصيدة الفلاحين بتاعة زين العابدين فؤاد، مش بتاعة بابا
معلش احنا بنتكلم يعني يا نائل مافيهاش حاجة، كنت كلف نفسك واسأل، خسارة التعب في التدوينة دي، دي حلوة
No comments:
Post a Comment