Monday, 7 June 2010

قناة اللحمة رجعت تاني

الحمد لله الموضوع طلع مش اكتر من خناقة بين راجل ومراته وواضح انه اتصلح اخر حاجة، عشان فيه صحفية امبارح كلمتني وقالت لي انها كانت راكبة المترو وعيل صغير طلع وقعد يوزع ورقة عليها تردد قناة الياغمة الجديد ومكتوب عليها: قناة الرحمة باقية
ياااااااااااااااااااااااه هم وانزاح
انا كنت باعاني من فكرة اني حييجي يوم واضطر اتضامن مع محمد حساد
بس بسم الله ما شاء الله يعني ده صلح بحمل كمان... توزيع منشورات واستغلال اطفال كمان في المترو؟ اه يا امن ... وللا بلاش عشان امي بتقرا المدونة، ابقى اقولها لهم على التويتر
وده لو كان بيان البرادعي كان زمان الواد ده اتلم في الاحداث وكل ركاب العربية الحريمي معمول لهم قضية دعارة
ياللا بالشفا
عدنا الى قواعدنا سالمين

12 comments:

أنا - الريس said...

بصي زي ما انتي من حقك تقولي اللي انتي عايزاه في المدونة .. ودي حريتك الشخصية .. من حق الشيوخ يقولوا اللي هما عايزينه مدام مش بحرموا حلال ولا بيحللوا حرام .
كون انتي مش متفقه مع الشيخ محمد وفكره .. ده حقك .. بس مش من حقك انك تشتمي حد فيهم .. زي مش من حق حد يشتمك عشان فكرك ..

وفيها ايه لما قناة الباقية .. هو الشيح محمد غلط لما نشاد مبارك .. بس مين مننا مش خطاء ..

ارجو ان تتقبلي رأيي بأريحية

محمد صبرى said...

أولا يا نايمة يا متاخرة القناة رجعت من زماااااان و هى شبه متوقفتش أساسا..رجعت على طول باسم نسائم الرحمة و لو اتقفلت تانى هترجع باسم نسمات الرحمة و الظاهر هى دى السياسة المتبعة الفترة اللى جاية

:D

ثانيا ايه حكاية استغلال الأطفال دى , و النبى انتى خساره فى الحقد

و موتوا بغيظكم

:-p

:D


اه ختاما و قبل ما اروح ,اينعم انا عندى تصورات كده عن الاطار العام لرفضك للموضوع انما بتمنى تعملى بوست مفصل تشرحى فيه اسباب كرهك للاخوة الاباعد فى القنوات الدينية اللى مش بتطيقيهم جدا اوى خالص دول , دا اذا كان كره موضوعى , مش كره ربانى كده ملكيش حيلة فيه,و اهو منه يبقى تسجيل موقف و شرح لرؤيتك عن الموضوع , و منه يمكن نتعاطف معاكى

:D

محمد صبرى said...

mr.president

بعد اذنك اسمحلى اتدخل

يعنى انت كلامك جميل و الله و كل حاجه , بس هى الحكاية اصلها طبائع ناس و روحم و اسلوبهم فى الكتابة فمش هينفع تطلب من حد انه يغير روحه فى الكتابه, و الا يبقى انت بتطلب منه يبقى حد تانى

هقولك حاجة انا بكره عبد الله كمال مثلا و بكره دلاديل امريكا ايتام الديموقراطية الامريكية زى ما بتسميهم نواره , و لما نواره بتشتمهم بستمتع بصراحة , و بما انى مش معترض ع المبدأ فمش هينفع عشان انا بحترم الشيخ حسان-بغض النظر عن توافقى مع آرائه من عدمه- و شايفه ميستاهلش منها كده الحقيقة, انى اتكلم عن ان الشتيمة مش اسلوب فى الاختلاف و الكلام دا.

انا على فكرة اتكلمت عن موضوع التجريح فى الشيخ حسان قبل كده الحقيقة . و كنت رافض زيك كده تمام , لانه بصراحة مقدرتش استحمل الكلام, بس بينى و بينك لما قعدت كده مع نفسي و بلعت غيظى , لقيت انه مادام باجى هنا يبقى بالنسة للاسلوب يا اقبله كله يا ارفضه كله , مش هتمشي يعنى انه الاسلوب يبقى حلو لما يبقى النقد على هوايا و فى حق حد انا بكرهه , و هو هو الاسلوب يبقى وحش لما يكون النقد ضد حد اكره يبقى الكلام عنه بالطريقة دى


, و بعدين يا عمى الشتيمة مش هتلزق, و مين فى الكون كله متشتمش

و مين عارف مش يمكن من صدق الشيخ ربنا كاتبله ترتفع درجته فى الجنة على لسان نواره, سيب الراجل يكسبله شوية حسنات سهلة

:D

تحياتى

utopia said...

فعلا كلام استاذ محمد صبرى صحيح
القناة لم تنقطع بل تغير التردد فقط
واعتقد ان الحملة التى قادها محمد حسن فى كل مكان حتى الفيس بوك كانت دعائية اكثر منها حقوقية
واحب ان اوضح للاخوة المحبين لهذه القنوات ان اول واكبر سبب لعدم اتلتعاطف اوالاهتمام بهذه القنوات او الدعاة كما يسمون انفسهم انهم فقط يستغلون الدين من اجل الربح و المنطق والدين يرفض ان يستغل الدين من اجل المكسب المادى
وقد كان لنا فى رسول الله اسوة حسنة
فالرسول لم يتقاضى اجرا عن الدعوة وكذلك الصحابة والتابعين
وارجوا عدم الخلط بين جوز تلقى اجر عن تعليم القران او تحفيظه وبين ما يفعله هؤلاء
ولمن لا يعلم فكرة هذه البرامج والدعاة وشكلهم الحالى فكرة امريكية قحة
نشات فى امريكا بواسطة بعض القسس
وايضا هى تكسب كثيرا
اما ارائهم الفقهية سواء قبلت منها اورفضت فلو كانت من غير ربح مادى وتربح بالدين لكنت احترمتها حتى لو لم اقبلها
كفانا خداعا لانفسنا هناك امثلة للدعاة من عينة الشيخ محمد الغزالى الذين يجب ان يكونوا مثالا يحتذى لكل من يريد الدعوة ويرجوا الثواب من الله وحده.

محمد صبرى said...

utopia

شكرا على توضيح أحد أسباب عدم التعاطف مع هذه القنوات

استغلال الدين للتكسب المادى

و حسب معلوماتى الدينية , التكسب من خلال الدين غير جائز أصلا , و مع ذلك قريت لمن يجوزه فى زماننا بذرائع غير مقنعة اوى الحقيقة , و انا عن نفسي ارفض التكسب بالدين, و أوافقك الراى فى ذلك

لكن رغم كده المهم و اللى احب اعرفه الاعتراضات على المنهجية الفكرية, يعنى آراءهم الفقهية وإن كانت منقوصه الاحترام لديك بسبب طبيعة الجهة الصادرة عنها , تبقى قابلة للتقييم المجرد , محتفظة فى ذاتها بقيمتها بدليل ان منها ما تتفق معه

فكرة الاشخاص و الاختلاف بخصوص شخص ما او بخصوص طريقة عمل جهة ما افتكر ان مناقشتها و ان كانت مهمة لكن اكيد هى اقل اهمية من مناقشة المنهج الفقهى اللى بتنشره الجهة دى , الشخص او الجهة شيء عرضى , اما الفكرة فهى الأدوم و الأجدر بالمناقشة

utopia said...

استاذ محمد صبرى باحترم عدم مكابرتك فى الحق
واكيد تتفق معى ايضا ان السعى للربح يؤثر على المبادىء يعنى ليس معقولا ان يغضبوا الحكومات القادرة على قطع مصدر رزقهموايضا السعى للحديث عن المواضيع الجاذبة للجمهور بغض النظر عن فائدتها
بالاضافة ان اكبر اسباب فساد اوروبا فى العصور الوسطى سيطرة السلطة الدينية وسعيها لجمع المال بواسطة الدين
اذا يكفى لعدم الاستماع لهم او الاعتماد عليهم كمصدر لتلقى العلم هذا السبب فقط
ناهيك عن انهم حفاظ وناقلين وليسوا علماء

محمد صبرى said...

utopia

.........

و الله يافندم هو انا أتمنى انه ميكونش دا واقع الحال ,يعنى ما لايدرك كله , مش بالضرورة يترك جله, فمش عشان كان فيه تساهل او تأويل بخصوص فكرة التكسب المادى من جانب الدعاة على القنوات الفضائية يبقى هما خلاص فتحوا الباب على مصراعيه للتنازل عن كل شىء من اجل المال , و الا لو كنا هنفكر في الدعاة على الفضائيات دى بالشكل دا يبقى مش بعيد نتهمهم اتهام جاد فى يوم من الايام بانهم بيعملوا لصالح الموساد اللى بيدفعلهم اكتر


اه انا متفق معاك في رفض التكسب المادى من خلال الدعوة لاعتقادى فى عدم جوازه دا اولا , و لسد ابواب شر كثيرة منها وقوع البعض تحت سطوه و تأثير المال و بالتالى التاثير على مبادئة دا ثانيا.

انا طبعا معنديش فكرة واضحة عن حجم التدفق المالى فى القنوات دى ( مصادر التمويل و حجم كل منها من ناحية و أوجه الصرف من ناحية), و دا افتكره مهم فى اى دراسة هتتعمل مستقبلا لتحديد مدى تأثير المال على المبادىء فى القنوات الفضائية.



انما بالنسبة للدعاة اللى تابعتهم فترة من الفترات امثال محمد حسان , و الفلته-من وجهة نظرى- حازم صلاح أبو اسماعيل ففيه فرق بين رفضى اعتقادهم فى جواز كسب المال من خلال الدين, و بين انه يبقى عندى تصور انهم بيعملوا بطريقة كل شيء من أجل المال

شوف يا سيدى هو بالنسبالى فيه عندى طريقتين للتفكير , طريقتين لمعالجة البيانات , اما انه يبقى عندى قناعة راسخة انه شخص ما أو جهة ما لها دور سلبي أو ايجابى - من وجهة نظرى و فى اى جانب من جوانب الحياه- كونتها من خلال مواقف متكررة و مستمرة بتأكد على توجهاته/ها, و فى الحالة دى أى تصرف يصدر عنه/ها بفهمه أو بأوله حسب طبيعة دوره زى ما انا مقتنع بيها حتى و إن كان ظاهر الأمر بيوحى انه بيتصرف على خلاف المستقر لدى عنه/عنها إلى أن يصدر عنه تصرفات مغايرة جوهريا أقوى من قناعتى ذاتها, و الطريقة التانية هى المعالجة المستمرة لكل وارد من بيانات بخصوص جهة ما أو شخص ما, فى تحديث مسمتر لطبيعة فهمى للشخص أو الجهة مادام مصدرش عنه تصرفات كفاية لتكوين قناعة عنه فى اتجاه ما

بالنسبة لأمثلة ليها روح محمد حسان أو حازم صلاح ابو اسماعيل , فأقصى موضوعية ممكن من خلالها اتعامل بيها مع دورهم هى انى اتعامل معاهم على اعتبار انهم اصحاب تجربة يتم تقييمها وفقا لكل مستجد و مش على اعتبارهم أصحاب دور ايجابى بشكل مفروغ منه

فلما آجى ابص مثلا لشيخ زى الشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل, هلاقى نفسي بتكلم عن شخص منتمى لقناة فضائية دينية تكسب من خلال الدعوة و دا يقدح فيه ,و من ناحية تانية هلاقيه صاحب رؤية دينية و فكر دينى راق و أكبر من ان يكون موجه و دى فى صالحه, هلاقيه فى حرب غزة ضد حزب الله لاسباب غير مقنعة للاسف تفوح منها رائحة الخلاف الايدولوجى و ليس الخلاف الموضوعى و دى ضده ,لكن فى نفس الوقت هلاقى اسمه فى بيان سياسي فيه تبيان واضح لاجرام الدول العربية المتخاذلة من الناحية الشرعية و ده فى صفه و مفتكرش دا ممكن توافق عليه الحكومة اللى بتقول انهم بياكلوا عيش من وراها , هتلاقيه عامل حلقات نارية عن وجوب النصرة لاهل غزه و دا موقف عكس اتجاه التيار الرسمي يعنى كمان دا فى صفه..هتلاقيه مندفع فى مدح منتظر الزيدى بمجرد توارد الانباء عن عمله البطولى بدون اى سؤال عن توجهاته و دا فى صفه

الخلاصة انك على اقل تقدير مش هتقدر تقتنع انه الرجل تأثرت مبادئه محاباه للدولة اللى بياكل من وراها عيش , و الامثلة على دا كثيرة , و هتلاقى انه الناس دى لم تخلو من خير

محمد صبرى said...

و المطلوب هنا اما اننا نتكلم بصراحة عن القناعات الاولية اللى بتخلينا نفترض فى هؤلاء السوء و نشوف كل تصرف ليهم بشكل سلبي , نتكلم عن القناعات بصراحة و نحللها و نشوف ايه الصائب فيها من الخطأ , زى انه يقول شخص ما مثلا انه انا لا أؤمن باى شخص عنده عربية فارهه و عنده كذا و كذا و يجي يكلم الناس عن الصبر على الفقر و الحوجة و حد كده استحالة يجي من وراه خير و كل اللى بيعملوه دا مسرحيات و اونطة , او يقول انا مفهمش غير انه الدعوة ثوره فى الشارع مش خطب فى المنابر , و اى حد مش فى الشارع يبقى فاسد و كل تصرفاته بتدور حوالين فساد, هنا بقى يبقى فيه قناعات صريحة واضحة قابلة للنقاش,او اذا لم يكن السبب قناعة محددة فعلينا اننا نناقش بانفتاح مواقف هؤلاء الدعاه السلبي منها و الايجابى , يمكن نطلع بخلاصة كلية مفادها انه الصورة مش سودا بالكامل , و اكيد هنقدر بشيء من الموضوعية نحدد ايه السلبي غير المقبول اللى نرفضه منهم , و ايه الايجابى اللى لازم نبنى عليه نشجعه فيهم

و على فكرة انا و الله بتمنى اشوف اليوم اللى الاقى فيه الدعاة على القنوات دى من مستويات اجتماعية بسيطة و قريبين للناس , و يتبرعوا بوقتهم الدعوى لله , و انا على يقين انه دا هيقربهم اكتر للناس , و هيقربهم اكتر لله و للطيب اللى بيتمنوه و بنتمناه من مرادهم

على فكرة انا بدعو لتفكيك القناعات السلبية بخصوص بعض هؤلاء الدعاة و اعادة تكوينها حرصا على عدم ضياع المجهود فى تطاحنات هامشية بين قوى المجتمع , لانه لو محصلش دا هيفضل على سبيل المثال فى المقابل الناس اللى بستشهد بنشر الدستور اعلانات لجمال مبارك لما يقولوا شوفتوا عرفتوا مين اللى بيمول الدستور, هيفضلوا اصحاب حجة و هنفضل فى التطاحن الداخلى اللى ملوش اساس و لا معنى دا ابد الآبدين , و دايرة سوء الظن المتبادل ابدا لن تنكسر

........

محمد صبرى said...

و بالنسبة لمهادنة الحكومات عشان دا بتيجى سيرته كتير اليومين دول فحابب اتكلم عنه فى مداخلتى دى

يعنى اذا كانت المهادنة بمعنى تجنب الدخول فى صراع مع الحكومات, فى مرحلة زمنية ما ,رغم اختلاف التوجهات ,فالحقيقة دا واقع حال كل التيارات , إلا فيما ندر,سواء كانت ليه علاقة بالحكومة تيسرله تدفق الأموال عليه أو لأ ,و انا كنت وضحت ليه انا متفهم دا

و الحقيقة افتكر انه من الاشياء المرتبطة بموضوع المهادنة دا و رفضنا للمهادنين ,بالذات المهادنين من التيار الإسلامي ,انه احنا-و انا جزء من احنا دول- عشان هنموت على التغير و على قيادات و زعامات للتغيير, لما بنيجى نقرا فى التاريخ الاسلامى بنشوف الرسول-عليه الصلاة و السلام- فى المدينة , القائد المبادر المحارب , و بننسى انه فى مكة كان الرسول مسالم فى احلك الظروف ,بنقرا عن ثورة الحسين بننبهر - انا عن نفسي بتبهرنى الثورة الحسينية و فكرة انتصار الدم على السيف-و بننسى نقرا انه شخصيات مشهود لها من النبي زى عبد الله بن عباس , و عبد الله بن عمر حاولوا كل السبل لاقناع الحسين بعدم الخروج على الحاكم

و السؤال هنا بقى يا ترى الرسول عليه الصلاة و السلام لما كان فى مكة , كان مسالمته و تحمله دا ايه ,يا ترى ابن عمر و ابن عباس ترجمان القرآن كان موقفهم دا ايه ؟ كان الرسول بايع مثلا القضية , و بيتاجر بأشلاء اتباعه لتحقيق مكانة؟ و لا ابن عمر و ابن عباس كانوا متخاذلين ضعفاء جبناء ؟؟طبعا حاشاه ثم حاشاه عليه أفضل الصلاة و السلام , لكن النبى لو كان بينا دلوقتى و كنا احنا حاليا بنعيش العصر المكى كان اول ناس هتلفظه الناس اللى رافضه اسلوب التعامل حتى و لو كانت مقتنعة بأقواله.

اللى عايز أقوله فى النهاية انه التضاد الظاهر بين أسلوبي المقاومة مش تضاد حقيقى , دا مجرد وهم, و الاسلوبين مطلوبين و بيعضدوا بعض و بيكملوا بعض , الثورة و الحماسة و الحمية و الاستشهاد معانى مطلوبة و وجودها ضرورى , و وجود اللى بيحملوها هو اللى بيخلى الظلمة دايما قلقانين متحسبين انه فى اى لحظة ممكن يظهر اسد خارج عن نطاق الزمن يطلب حق المظلومين حتى و ان مات شهيد , و كمان المناورة و الالتفاف و التحايل و الترقب و التربص معانى مطلوبة للحفاظ على الوجود اساسا , لانه لو كانت الحماسة و فقط لكان الفناء فى الظرف التاريخى المستعصي على التغيير

خمسة فضفضة said...

نواره انت فين يا حاجه انا حاسه اننا في منبر الجزيره

جبهة التهييس منبر من لا منبر له :))

طيف بدر said...

إلى الذين يروق لهم اتهام الدعاة في نواياهم بلا دليل أو سند فأقول لهم ما قاله رسول الله إلى خالد بن الوليد "أشققت عن قلوبهم". أما نوارة التي أكن لها كل الاحترام : ما الفرق بين من كانوا يتنابذون بالألقاب و يصفون أشقاءنا الجزائريين بالهمج الأمازيغ البربر و بينك عندما تقولين "محمد حساد"؟

mustafa abd eltawab said...

انا مش عارف ايه اللى مضايقك فى الشيخ حسان ده راجل من اعلم الناس فى الدعوة ولا اقول عالم ولكنه داعية مجتهد ومتفوق وعيب اوى لما تقولى حساد!!!!!على الاقل احسن من الخومينى شاتم الصحابة
بصى انت بتكتبى كويس اوى فى السياسة بس انت بتنتقدى ان الحكومة ازاى سايبة السلفيين يشتغلوا وبتقولى يبقى اكيد عاملين صفقة مع الحكومة طب والحكومة سايبنكوا تكتبوا ليه عاملين صفقة معاكوا برضه!! وبعدين هو الشيخ حسان هو اللى سرح الواد بالورق فى المترو!!!ده ايه السذاجة ده اكيد واحد بيحب القناة وتبرع بده