يعني اظن ما يصحش مهما كان الخلاف بين بعض
الصحفيين وبعض المدونين مع ابراهيم عيسى
انهم يسكتوا على احالته الى امن الدولة
وما يقفوش جنبه لانه مهما كانت خلافاته مع اي حد
كان بيقف معاه لما يتعرض لظلم
يعني مركز من اهم مراكز المجتمع المدني يتقفل
ورئيس تحرير جريدة من اهم الصحف المصرية
يتحول لامن الدولة بدعوى انه اشاع مرض او موت الرئيس
يعني الشائعات دي كانت على النت قبل ما تنزل في الدستور
ثم ان الدستور ما قالتش حاجة
هي تسائلت عن صحة هذه الشائعات
اظن انهم كانوا مستنين لابراهيم عيسى لحظة زي دي
واظن ان تحميل ابراهيم لوحده هذه الشائعة يدل على صحة
المقولات اللي ترددت حول ان الامن هو من اطلق هذه الاشاعة
عشان يقيس الرأي العام وبالمرة اهو بيخلص من واحد
لطالما مسح بكرامتهم البلاط
واظن عيب على اي حد
مهما كان خلافه وللا خناقاته مع ابراهيم
وللا المرتب اللي كان بيصرفهوله ابراهيم
انه يسكت
واظن ان ده اختبار للمصادقية الحقيقي
لان القضية مش قضية ابراهيم عيسى
واللي فعلا اخد مواقف كتير مشرفة ومساندة لناس كانت في حاجة لمساندته
وكفاية مواقف جرناله من حملة لا للتعذيب ومن معتقلين حركة كفاية
وحركة الاخوان وغيرهم
كان ممكن يبقى اي حد تاني
وكان ممكن يبقى مجدي الجلاد اللي انا شخصيا باكرهه زي العمى
ولو لا قدر الله حصل معاه نفس الموقف
لازم ح اسانده مهما كانت كراهيتي الشخصية له
ورغم اني شايفاه بيدير جرنال امني
لكن برضه ما يتحولش لامن الدولة العامة بتهمة انه كتب خبر او
تسائل عن شائعة
وللا ايه؟
انا اعلن مساندتي لابراهيم عيسى ضد هذه الهجمة الامنية
ومستنية اللي ح ينضم لي
13 comments:
العزيزة نوارة :
وصلتنى رسالة من الدكتور يحيى القزاز تحمل خبر التحقيق .. وكانت تلك هى المرة الأولى التى اسمع فيها عن هذا التحقيق حيث أن السادة على ما يبدو لا يحتاجون لخدامتنا فلا يبادر أحد منهم أبدا بالاتصال بنا .. وأعتقد أنهم يكتفون بمحامين الجريدة ومعارفهم الشخصية .. لذلك نحن فى مثل هذه الظروف لا نحبذ إقحام أنفسنا .. إذا طلب هو حضورنا معه سنقوم بالاتصال بيننا والتنسيق على حضور التحقيق .. إذا كان يكتفى بمحاميه .. فله ذلك ونحن متضمانون معه " بقلوبنا " .
أحمد حلمى
المحامى
وهو يعنى مرض الموت اللى هو فيه دلوقتى سر حريى محدش عارفه؟ كل الناس عارفة انه بيموت المسألة ساعات او أيام ده حتى موش هاين عليه يسيب الكرسى ويسلم لعزرائيل ولا احتمال عزرائيل طلع حزب وطنى هو كمان وهايسيبه عايش
وأنا معاكي
أعلن تضامني مع حرية الصحافة والصحافي
وأنا مهاكي
أعلن تضامني مع حرية الصحافة
وحرية الصحفي
طبعاً مهما كانت الاختلافات ولكن لابد من التضامن معه
أوقفوا المهزله أو حاكموا كل المتواطئين
لينك التضامن مش شغال
هنحارب
هنحارب
ابراهيم عيسى مواطن مصرى شريف استطاع بقوة ان يعلنها مدوية لا للظلم ولا للفساد وهو بعيدا عن هذا المثقف والمحاور الذكى والمؤرخ العلامة فى كل برامجة ع قناة دريم او المحور
ان ابراهيم عيسى ليس مجرد صحفى جريدة معارضة يختلف او يؤازر الحكومة بمصر بل هو احد ابرز المثقفين المصريين والمتحدثين باسم الشعب انة كيان بحد ذاتة واعتقد ان ما يحدث هو نوع من الترهيب المستتر فقط سينتهى ع خير انشاء اللة وما فعلا اصبح مقلقا ربما للطرف الاخر هذة الايام ارتفاع نسبة توزيع الدستور اليومى بصورة متنامية وانخفاض توزيع الجرائد الحكومية بصورة رهيبة لذا اصبحت الدستور جريدة الشعب ولن اتعجب ان صدر قرار لاغلاقها مثل جريدة الشعب وتكون هى دى كل الحكاية ربنا معاك يا فارس القلم
لو سكتنا على موضوع ابراهيم عيسى .. زى ما بنسكت كل مرة على مواضيع كتير ... يبقى عايزين نخمن بقى
الدور على مين بعده ؟؟؟
انا .. ولا انت .. ولا أى حد يقول لأ بعد كده
صدقت والله
جبهة التهييس الشعبى
والهبل والبطاطس والبتنجان الاسود على دماغ امن الدولة
ربنا يستر بقى
مستغربة..
أيوة التعليق ده بتاعى..
أنا كمان بعلن انى هروح لو كنت موجود فى القاهرة..
وغالباً بعلن تضامن كامل معاه..
عارفك لسه مستغربه بس اعمل ايه..
اصلها باظت قوى وبقت بايخه عالاخر..
الاستاذ احمد حلمي المحامي
طيب احنا عاملين الحملة دي بشكل منفصل عن جريدة الدستور يعني هم لو عاملين حملة تضامن حملتنا دي مش من ضمنها وده واجب يا استاذ احمد وانت صاحب واجب وسوابق كمان في الواجب
:)
غير معرف
ههههههههههههه
لا اكيد عزرائيل مش حزب وطني
فارس وحيد
طيب قشطة
ياللا بقى يا بطل عايزين نعمل شبورتنا بقى
محمد مفيد
انا صلحت الرابط
عم ميت
:)
كلاكيت تاني وتاني
والله هم عمالين يوسعوها مش عارفة ليه
كأنها رسالة للكل ان اللي ح يفتح بقه ح نكسر عضمه
غازي
آمين
=====
شرقاوي
لا مش مستغربة
لاني عارفاك كويس
تضامنى الكامل
مع عيسى
ومع الحريه
انا متضامن معاه و ربنا يقويه و ينجيه
بيتهيالى ان الدستور دى انجح جريده ف مصر
مش بس عشان ابراهيم عيسى هو رئيس تحريرها
لا
لانها الجريده الوحيده اللى بتحس بينا
انا بتابع الجريده دى من وانا ف اولى ثانوى
وكنت دايما بكتب لبلال فضل ف صفحتنا
صوت عالى وصدى اعلى
ولما اتقفلت الجريده دى
مفيش جرنال تانى قدر يملا مكانها عندى
وما صدقنا اتفتحت تانى
قوليلنا يا نواره نعمل ايه عشان متتقفلش؟
Post a Comment