د. ليلى سويف بتشرح ليه حتقول نعم للتعديلات الدستورية
ذلك... لأن الدكتورة ليلى سويف مطعون في وطنيتها زي ما كلنا عارفين ولا ترقى لمستوى وطنية وتضحيات نجيب ساويرس عضو لجنة الحكماء اللي قطع عننا الاتصالات والواد اللي جنبي مات على كوبري قصر النيل عشان ما كناش عارفين نتصل بالاسعاف لأنه كان قاطع الاتصالات مع زملاته.. لالالالا ساويرس باع موبينيل.... لأخوه
النغمة الوسخة دي مش حتخلص بقى؟
يعني ينفع يتقال على اللي بيقولوا لا ان ساويرس اشتراهم مثلا؟
طب انا اللي يقول عليهم ان ساويرس اشتراهم اجز لسانه من لغاليغه.. مش شوية ادب ورباية؟ ولا مافيش رباية؟
مافيش رباية.. مافيش
وكمان فيه تحفز ان لو النتيجة طلعت نعم - ودي حاجة مش مؤكدة فعلا لأن ماحدش عارف يتوقع النتيجة - بس فيه جو عام كده يخلي الواحد يتوقع ان فيه ناس مش ناوية تقبل النتيجة لو طلعت مش على هواهم، مدام ابتدت تخوين وقلة ادب، شكلها مش حتخلص بخير، لدرجة اني باقول يارب النتيجة تطلع لا عشان ربنا يكفينا شرهم..
مش مقبول ده.. مش مقبول خالص التهديد والوعيد ده: ما هي النتيجة لو ما طلعتش لا يبقى الاخوان والوطني زوروا.. وناس خدتها الجلالة وتقول الجيش كمان، وتوصل ان ناس تكدب وتقول ان اسرائيل بتطلب من الشعب المصري التصويت بنعم وحاطين اللنك وفاكرين ان الناس ما بتعرفش انجليزي؟ عييييييييييييييييييييييببببببببببببببب عييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب
دي قلة ادب
طب احنا رايحين نراقب، وحنعمل لجان شعبية، وماحدش حيزور، وخلي البلطجية يهوبوا ناحية اللجان عشان نخلص على الشوية اللي فاضلين منهم
وادي مقال الدكتورة ليلى سويف:
سأقول نعم للتعديلات الدستورية يوم السبت 19 مارس واحب أن أوضح لماذا
باختصار انا ارغب انهاء فترة الحكم الاستثنائى للقوات المسلحة والانتقال لوجود سلطة منتخبة باسرع ما يمكن
وفى حدود المعلن الان فان القوى والمؤسسات الداعية للتصويت بنعم بما فيها المجلس الاعلى للقوات المسلحة تطرح الاسراع فى اجراء كل من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وهو ما اؤيده بينما الداعون للتصويت بلا اغلبهم مع اطالة الفترة قبل اجراء الانتخابات وهو ما اراه توجه خاطئ
لماذا اؤيد الاسراع فى اجراء الانتخابات النيابية والرئاسية
الوضع الحالى هو ان السلطة فى يد القوات المسلحة، بينما الشارع لم يعد فى حالة تعبئة منذ تعيين د.عصام شرف رئيسا للوزراء، وهذا الوضع فى تصورى شديد الخطورة للاسباب التالية:
أولافيما يتعلق بالاحتكاك المباشر بين قوات الجيش والمدنيين:
1- قوات الجيش ترتكب كل يوم انتهاكات فظيعة لحقوق الانسان تشمل التعذيب والاهانة والاذلال والمحاكمات العسكرية للمدنيين، وتلك المحاكمات ليست محاكمات على الاطلاق فالشخص يمثل امام قاضى عسكرى فى اى وقت من الليل والنهار (بعض المحاكمات تمت فى منتصف الليل) دون دفاع، لمدة دقيقتين او ثلاثة، ثم يصدر الحكم وتتعمد النيابة العسكرية اخفاء موعد المحاكمة عن المحامين وعن اهل المتهم، يتم كل ذلك وسط تهليل اعلامى بحجة القضاء على البلطجة
2- قوات الجيش حين تتدخل لفض الاعتصامات او لفض المعارك بين مجموعات تستخدم القوة المفرطة وكثيرا ما يؤدى تدخلها الى وقوع ضحايا (السويس أثناء فض اعتصام عمالى، منشية ناصر اثناء فض الاشتباكات بين مجموعات من المسلمين والأقباط)
3- استمرار هذه الانتهاكات من قبل قوات الجيش يمكن ان يؤدى الى:
أ- حدوث مصادمات بين قوات الجيش والمواطنين
ب- عودة الخوف والسلبية عند المواطنين
جـ- تقبل المواطنين لان تنتهك الشرطة العائدة لضبط الامن حقوقهم على اعتبار انها اقل عنفا من انتهاكات قوات الجيش
كل هذه الاحتمالات خطيرة للغاية، فالاحتمال الاول خطورته واضحة على كل من الجيش والمدنيين وعلى العلاقة بينهما فى المستقبل، بينما الاحتمالين ب و جـ يؤديا عمليا الى تبديد اهم مكتسبات الثورة وهو احساس المواطن بالقوة والكرامة
ثانيا فيما يتعلق بادارة المجتمع من قبل المجلس الاعلى للقوات المسلحة:
لمعالجة هذه النقطة نحتاج الى تحديد تصور حول مدى تأييد الجيش للثورة، ولاشك هنا ان التصورات ستختلف من فرد لآخر على حسب قراءته للمشاهدات وتحليلها وسأطرح هنا تصورى الشخصى.
الواضح تماما ان الجيش رفض ان يكون أداة قمع الثورة عن طريق مواجهة الجماهير بالقوة المسلحة، وأنا شخصيا أثق فى ثبات الجيش على موقفه هذا، لكنى لا استطيع ان اقفز من هذه النقطة الى ان الجيش مؤيد للثورة على طول الخط، كل ما يمكن ان استنتجه بناء على ما سبق هو انه فى حال تعبئةالشارع حول مطلب معين فان الجيش لن يلجأ الى القمع فى مواجهته، وغالبا ما سيلبيه، اما فى حال عدم وجود تعبئة فى الشارع فتصورى ان نزوع قيادات الجيش سيكون دائما تجاه ما يتصورون انه يحقق الاستقرار السريع، والاغلب ان هذا الموقف لن يكون فى صالح اى تغيير جذرى.
من ناحية أخرى فان التغيير المجتمعى المنشود يحتاج الى مبادرات وحوارات تؤدى الى تعديلات تشريعية، وهو لا يتأتى فى غياب البرلمان فمن غير المتصور ان يتم تعديل قانون الجامعات، وقانون السلطة القضائية وقانون النيابة الادارية وقانون الجمعيات وقانون العمل وعشرات القوانين التى تحتاج الى تعديل كخطوة اولى فى طريق التغيير المجتمعى عن طريق مراسيم رئاسية، وفى هذه النقطة بالذات ليس هناك فارق كبير بين ان يكون الحكم فى يد المجلس الاعلى للقوات المسلحة، أو فى يد مجلس رئاسى أو حتى فى يد رئيس منتخب، التغيير المجتمعى يحتاج الى برلمان وبالتالى فان تاجيل الانتخابات البرلمانية يؤخر قدرة المجتمع على جنى ثمار الثورة فى مناحى الحياة المختلفة
ينقلنا هذا الى ما يطرح من تخوفات حول الاسراع فى الانتخابات النيابية
اقول هنا ببساطة انى لا اتوقع ان تسفر الانتخابات النيابية اذا ما اجريت فى شهر يونيو كما كان مفترضا طبقا للجدول الزمنى الذى طرحه اصلا المجلس الاعلى للقوات المسلحة، عن اكتساح الاخوان المسلمين أو عن مكاسب للحزب الوطنى أو غير ذلك مما يطرح من تخوفات، وأرى أن من يطرحون هذه التخوفات يتجاهلون الفرق بين انتخابات كانت نسب المشاركة فيها ضعيفة للغاية وبين انتخابات ستكون نسب المشاركة فيها اعلى بكثير. وعموما فانا افضل الرهان على الناخب حين تكون لديه القناعة بان صوته سيحترم، عن الرهان على حسن نية وحسن تقدير قيادات القوات المسلحة، كما أفضل الرهان على مجلس به 500 عضو منتخب انتخابا صحيحا، عن الرهان على رئيس جمهورية حتى عندما يكون منتخبا انتخابا صحيحا
ولانى افضل هذا الرهان فانى افضل استمرار النضال من اجل برنامج الثورة بما فيه صياغة دستور جديد بعد اجراء الانتخابات التشريعية
الخلاصة انا مع اجراء كل من الانتخابات التشريعية والرئاسية باسرع ما يمكن واتصور ان اقرار التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء يوم السبت 19 مارس -رغم ما بها من نواقص- هو السبيل الى هذا الهدف
تحياتى ليلى سويف (الخميس 17 مارس 2011)
النغمة الوسخة دي مش حتخلص بقى؟
يعني ينفع يتقال على اللي بيقولوا لا ان ساويرس اشتراهم مثلا؟
طب انا اللي يقول عليهم ان ساويرس اشتراهم اجز لسانه من لغاليغه.. مش شوية ادب ورباية؟ ولا مافيش رباية؟
مافيش رباية.. مافيش
وكمان فيه تحفز ان لو النتيجة طلعت نعم - ودي حاجة مش مؤكدة فعلا لأن ماحدش عارف يتوقع النتيجة - بس فيه جو عام كده يخلي الواحد يتوقع ان فيه ناس مش ناوية تقبل النتيجة لو طلعت مش على هواهم، مدام ابتدت تخوين وقلة ادب، شكلها مش حتخلص بخير، لدرجة اني باقول يارب النتيجة تطلع لا عشان ربنا يكفينا شرهم..
مش مقبول ده.. مش مقبول خالص التهديد والوعيد ده: ما هي النتيجة لو ما طلعتش لا يبقى الاخوان والوطني زوروا.. وناس خدتها الجلالة وتقول الجيش كمان، وتوصل ان ناس تكدب وتقول ان اسرائيل بتطلب من الشعب المصري التصويت بنعم وحاطين اللنك وفاكرين ان الناس ما بتعرفش انجليزي؟ عييييييييييييييييييييييببببببببببببببب عييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب
دي قلة ادب
طب احنا رايحين نراقب، وحنعمل لجان شعبية، وماحدش حيزور، وخلي البلطجية يهوبوا ناحية اللجان عشان نخلص على الشوية اللي فاضلين منهم
وادي مقال الدكتورة ليلى سويف:
سأقول نعم للتعديلات الدستورية يوم السبت 19 مارس واحب أن أوضح لماذا
باختصار انا ارغب انهاء فترة الحكم الاستثنائى للقوات المسلحة والانتقال لوجود سلطة منتخبة باسرع ما يمكن
وفى حدود المعلن الان فان القوى والمؤسسات الداعية للتصويت بنعم بما فيها المجلس الاعلى للقوات المسلحة تطرح الاسراع فى اجراء كل من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وهو ما اؤيده بينما الداعون للتصويت بلا اغلبهم مع اطالة الفترة قبل اجراء الانتخابات وهو ما اراه توجه خاطئ
لماذا اؤيد الاسراع فى اجراء الانتخابات النيابية والرئاسية
الوضع الحالى هو ان السلطة فى يد القوات المسلحة، بينما الشارع لم يعد فى حالة تعبئة منذ تعيين د.عصام شرف رئيسا للوزراء، وهذا الوضع فى تصورى شديد الخطورة للاسباب التالية:
أولافيما يتعلق بالاحتكاك المباشر بين قوات الجيش والمدنيين:
1- قوات الجيش ترتكب كل يوم انتهاكات فظيعة لحقوق الانسان تشمل التعذيب والاهانة والاذلال والمحاكمات العسكرية للمدنيين، وتلك المحاكمات ليست محاكمات على الاطلاق فالشخص يمثل امام قاضى عسكرى فى اى وقت من الليل والنهار (بعض المحاكمات تمت فى منتصف الليل) دون دفاع، لمدة دقيقتين او ثلاثة، ثم يصدر الحكم وتتعمد النيابة العسكرية اخفاء موعد المحاكمة عن المحامين وعن اهل المتهم، يتم كل ذلك وسط تهليل اعلامى بحجة القضاء على البلطجة
2- قوات الجيش حين تتدخل لفض الاعتصامات او لفض المعارك بين مجموعات تستخدم القوة المفرطة وكثيرا ما يؤدى تدخلها الى وقوع ضحايا (السويس أثناء فض اعتصام عمالى، منشية ناصر اثناء فض الاشتباكات بين مجموعات من المسلمين والأقباط)
3- استمرار هذه الانتهاكات من قبل قوات الجيش يمكن ان يؤدى الى:
أ- حدوث مصادمات بين قوات الجيش والمواطنين
ب- عودة الخوف والسلبية عند المواطنين
جـ- تقبل المواطنين لان تنتهك الشرطة العائدة لضبط الامن حقوقهم على اعتبار انها اقل عنفا من انتهاكات قوات الجيش
كل هذه الاحتمالات خطيرة للغاية، فالاحتمال الاول خطورته واضحة على كل من الجيش والمدنيين وعلى العلاقة بينهما فى المستقبل، بينما الاحتمالين ب و جـ يؤديا عمليا الى تبديد اهم مكتسبات الثورة وهو احساس المواطن بالقوة والكرامة
ثانيا فيما يتعلق بادارة المجتمع من قبل المجلس الاعلى للقوات المسلحة:
لمعالجة هذه النقطة نحتاج الى تحديد تصور حول مدى تأييد الجيش للثورة، ولاشك هنا ان التصورات ستختلف من فرد لآخر على حسب قراءته للمشاهدات وتحليلها وسأطرح هنا تصورى الشخصى.
الواضح تماما ان الجيش رفض ان يكون أداة قمع الثورة عن طريق مواجهة الجماهير بالقوة المسلحة، وأنا شخصيا أثق فى ثبات الجيش على موقفه هذا، لكنى لا استطيع ان اقفز من هذه النقطة الى ان الجيش مؤيد للثورة على طول الخط، كل ما يمكن ان استنتجه بناء على ما سبق هو انه فى حال تعبئةالشارع حول مطلب معين فان الجيش لن يلجأ الى القمع فى مواجهته، وغالبا ما سيلبيه، اما فى حال عدم وجود تعبئة فى الشارع فتصورى ان نزوع قيادات الجيش سيكون دائما تجاه ما يتصورون انه يحقق الاستقرار السريع، والاغلب ان هذا الموقف لن يكون فى صالح اى تغيير جذرى.
من ناحية أخرى فان التغيير المجتمعى المنشود يحتاج الى مبادرات وحوارات تؤدى الى تعديلات تشريعية، وهو لا يتأتى فى غياب البرلمان فمن غير المتصور ان يتم تعديل قانون الجامعات، وقانون السلطة القضائية وقانون النيابة الادارية وقانون الجمعيات وقانون العمل وعشرات القوانين التى تحتاج الى تعديل كخطوة اولى فى طريق التغيير المجتمعى عن طريق مراسيم رئاسية، وفى هذه النقطة بالذات ليس هناك فارق كبير بين ان يكون الحكم فى يد المجلس الاعلى للقوات المسلحة، أو فى يد مجلس رئاسى أو حتى فى يد رئيس منتخب، التغيير المجتمعى يحتاج الى برلمان وبالتالى فان تاجيل الانتخابات البرلمانية يؤخر قدرة المجتمع على جنى ثمار الثورة فى مناحى الحياة المختلفة
ينقلنا هذا الى ما يطرح من تخوفات حول الاسراع فى الانتخابات النيابية
اقول هنا ببساطة انى لا اتوقع ان تسفر الانتخابات النيابية اذا ما اجريت فى شهر يونيو كما كان مفترضا طبقا للجدول الزمنى الذى طرحه اصلا المجلس الاعلى للقوات المسلحة، عن اكتساح الاخوان المسلمين أو عن مكاسب للحزب الوطنى أو غير ذلك مما يطرح من تخوفات، وأرى أن من يطرحون هذه التخوفات يتجاهلون الفرق بين انتخابات كانت نسب المشاركة فيها ضعيفة للغاية وبين انتخابات ستكون نسب المشاركة فيها اعلى بكثير. وعموما فانا افضل الرهان على الناخب حين تكون لديه القناعة بان صوته سيحترم، عن الرهان على حسن نية وحسن تقدير قيادات القوات المسلحة، كما أفضل الرهان على مجلس به 500 عضو منتخب انتخابا صحيحا، عن الرهان على رئيس جمهورية حتى عندما يكون منتخبا انتخابا صحيحا
ولانى افضل هذا الرهان فانى افضل استمرار النضال من اجل برنامج الثورة بما فيه صياغة دستور جديد بعد اجراء الانتخابات التشريعية
الخلاصة انا مع اجراء كل من الانتخابات التشريعية والرئاسية باسرع ما يمكن واتصور ان اقرار التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء يوم السبت 19 مارس -رغم ما بها من نواقص- هو السبيل الى هذا الهدف
تحياتى ليلى سويف (الخميس 17 مارس 2011)
مش عارف ليه كل اللي بيقولو نعم بيركنو التعديلات علي جنب و يقعدو يتكلمو عن الجيش و المرحلة و ما بعد و ما قبل.... احنا رايحين نعمل استفتاء علي إيه؟؟؟ علي تعديلات في ٩ مواد ممكن حد يكلمنا عنهم؟؟؟؟؟
ReplyDeleteمش اسباب كافيه اني اقول نعم ... لا والف لا
ReplyDeleteانا شايف فى مبالغة فى الخوف من اصطدام الجيش بالناس
ReplyDeleteلو الجيش بتاعنا من النوع اللى بيصطدم بشعبة ..كان عملها فى عز التوتر والثورة ..ايام ما كان مبارك فى الحكم
بلاش مبالغة...ولا للتعديلات الدستورية..ولا لاحياء دستور مات ..وينتظر دفنة يوم السبت ان شاء الله
هو الفكرة ان المواد برغم ان مفيش اجماع عليها بس لا تشكل مشكلة خطيرة في حد ذاتها في رأيي .. لأنها ببساطة هتتغير تاني لو عليها إشكاليات لما نعمل دستور جديد - بس في ظل برلمان وسلطة مدنية واتاحة اكبر للحوار المجتمعي -
ReplyDeleteبمعنى آخر المواد دي ممكن نختلف على بعضها ونتفق على البعض الآخر .. لكن في رأيي هيا فيها أهم حاجتين ممكن حتى نكتفي بيهم حاليا بدون النظر للباقي .. ألا وهما : 1- الزام للبرلمان القادم بانتخاب لجنة تأسيسية لعمل دستور جديد
2- إعادة ضمانات نزاهة الانتخابات وعدم تزوير إرادة الأمة من خلال الإشراف القضائي وضمانات أخرى في القوانين كمان مش في المواد الدستورية بس
رأيي الشخصي إن المواد دي كافية جدا مرحليا عشان تحققلي الخطوة التالية اللي أنا أطمح ليها وهيا ان يبقى في برلمان بانتخابات نزيهة - وأظن إنه أن شاء الله سيكون معبرا عن إرادة الأمة وزي ما نوارة دايما بتقول .. نثق في نفسنا وفي شعبنا - وكمان إن البرلمان ده هيعملي دستور جديد يحللي كل المعضلات بقى اللي موجودة في الدستور المتخلف السابق وكذلك حتى الاختلافات اللي موجودة بيننا دلوقتي على التعديلات
نوراة احنا بين أمرين
ReplyDeleteأولهما أن نثبت ريادتنا فى مجال الديمقراطية وأننا نصبر ولكن ننفجر فى وجه الظلم
والثانى أن ما حدث لم تكن ثورة بل تقليد أعمى وأننا حقا لا نعى معنى الديمقراطية
أعتقد أن الاستفتاء هو أول اختبار لاستعداد المصريين للديمقراطية ولا أقصد على الإطلاق نتيجة الإستفتاء بل أقصد تقبل النتيجة إذا كان حقا استفتاء نزية
ولابد أن أذكر بأنه إذا وجدت الديمقراطية فلابد أن يوجد الرأى والرأى الأخر
سأقول ( لا ) لأنني ضد أن يأتي البرلمان القادم بمجلسيه الشعب والشوري بذات العلل والتشوهات التي يحفل بها الدستور الحالي ـ والتي لم تصححها أو تمسها هذه التعديلات ـ فيأتي لنا برلمان نصف الأعضاء المنتخبين فيه على الأقل من العمال والفلاحين ، ومخصص للمرأة فيه حصة كبيرة من مقاعد مجلس الشعب ، ويكون من بين مهام هذا البرلمان المشوه أن يرشح أعضاؤه لنا من يحكم مصر رئيسا ، وأن يختار لنا الجمعية التأسيسية التى ستكلَّف بوضع الدستور الجديد، والبالغ عددها مائة عضو دون قيود على كيفية اختيار أعضاء اللجنة التأسيسية بما لا نضمن معه حسن الاختيار ولا نستبعد معه أن يتم اختيارهم جميعا أو معظمهم من الأعضاء المنتخبين فى مجلسي الشعب والشورى بذات هيكله القديم .
ReplyDeleteسأقول ( لا ) لأنني ضد الدخول مرة أخرى في متاهة صفة العامل وصفة الفلاح ، ومتاهة الأحكام ببطلان العضوية بسبب صفة العامل والفلاح ، فتتعثر الحياة السياسية في مصر في وقت لا تحتاج فيه الى مزيد من التعثر .
سأقول ( لا ) لأنني أرفض أن تكون لجنة الانتخابات الرئاسية التي ستشرف على انتخابات الرئاسة القادمة برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا التي أصبحت في السنوات الأخيرة وبرئيسها الحالي والرؤساء الثلاث السابقين عليه أقرب الى الى الرئيس المخلوع ونظامه الساقط منه الى الثورة ، ويكفي أن رئيسها الحالي والذي سيرأس لجنة الانتخابات الرئيسية ، اختاره ورشحه ممدوح مرعي الوزير المطرود وبارك هذا الاختيار وعينه حسني مبارك الرئيس المخلوع لأسباب نعلمها جميعا بعضها يتعلق بادارة الانتخابات في عهد النظام السابق .
http://against-torture.net/node/127
ReplyDeleteدي شهادة سلوي عن الجيش حبيبنا
هو الجيش حبيبنا فعلا بس المجلس العسكري حبيبنا برضه
و سواء قلنا نعم او لا
النتيجة واحدة
الجيش ماسك في الحكم لحد ما يرجعه لمبارك جديد
اه نسيت
شفيق رشح نفسه للرئاسة
الشعب كله عاش الدور في نعم و لا
ReplyDeleteمحدش عاوز يسأل نفسه الجيش محافظ علي نظام مبارك ليه
مبارك و كل اتباعه احرار
لا
و كمان زكريا بيوزع زيت و سكر للي حيقول نعم
و الاخوان و السلفيين (القادة)مش الاتباع رضوا بحتة من التورتة
مش حيفرحوا بيها كتير لان مبارك و اتباعه حيضريوا بيهم الشعب و الثورة و بعد كده حيتغدوا بيهم
حسبي الله و نعم الوكيل
nosseir said...
ReplyDeleteانا شايف فى مبالغة فى الخوف من اصطدام الجيش بالناس
لو الجيش بتاعنا من النوع اللى بيصطدم بشعبة ..كان عملها فى عز التوتر والثورة ..ايام ما كان مبارك فى الحكم
بلاش مبالغة...ولا للتعديلات الدستورية..ولا لاحياء دستور مات
انا متفقة مع حضرتك
لو جيشنا كان قادر علي ظباطه الصغيرين كان مسحنا من علي الخريطة
عشان كده اخد الثورة علي حجره و بيخلص علي الثوار بالكام كتيبة اللي هو قادر عليها لحد ما يقضي عليهم واحد واحد
و الشعب سرحوا عليه السلفيين و الاخوان لانهم مش بيفكروا في حاجة انما بيتبعوا القادة عمياني
يعني ضمنوا 7 مليون صوت اعمي
لهذا هقول نعم بالاضافه للاسباب التي ذكرتها الاستاذه الكتورة ليلي
ReplyDeletehttp://www.facebook.com/note.php?note_id=185168061528422
بالنسبة لاى حد مستغرب ليه مبارك مش بيتحاكم فى صحيفة الدار الكويتية فيه حاجة تحرق الدم
ReplyDeletehttp://www.aldaronline.com/Dar/Detail2.cfm?ArticleID=140993
طب احنا رايحين نراقب، وحنعمل لجان شعبية، وماحدش حيزور، وخلي البلطجية يهوبوا ناحية اللجان عشان نخلص على الشوية اللي فاضلين منهم ....ايه الكلام الكبير ده
ReplyDeleteياأحلي نوارة في الدنيا............
انت مصدقة انكم انتم اللي ضربتم البلطجية طوال الليل بعد موقعة الجمال
ما تروحيش بعيد كده ..يامووووووووزا
أنت و واصحابك كلهم عارفين ان شباب الاخوان هم من تصدوا للبلطجية
ايه يا نواااااااااااااارة
في ايه............؟
فين لجنتك ....علشان أخلص عليهم .....معاكي
وحشتييييييييييييييييييييني................
اخواني
ReplyDeleteالموضوع مش الجيش وانا كنت مع لا في الاول وبعدين غيرت راي ليس لتلك الاسباب المذكورة في المقالات ولكن للاسباب التالية
اولا ان التعديلات الدستورية هي بمثابة اعلان دستوري سيتم من خلاله تعطيل كافة مواد الدستور والعمل على ايجاد الارضية الصلبة للانطلاق نحو الديمقراطية
ثانيا ان ما يثبت كلامي ان هناك تضارب في بعض المواد القديمة والمواد المعدلة مثال على ذلك المادة 190
ثالثا عند قول نعم فهذا يدخلنا في احتمالات لا حصر لها من اعلان دستوري انتخاب لجنة تاسيسية ومن سوف ينتخبها ومن سيترشح فيها وما هي الضوابط الخ
رابعا ان من يقول لا هو في الاغلب غير رافض للتعديلات في مجملها ولكنه يبعث برسالة مفادها لا لترقيع الدستور وهذا منافي لاعلان المجلس العسكري بان التعديلات هي مفادها اعلان دستوري
لن اطيل ولكن لاسباب اكثر
فانني ساقول نعم ونعم ونعم
مع التاكيد انني لا املك ولا استطيع من التصويت حيث انني خارج مصر
دخ سبب كافي اني اقول نعم..شكرا نواره
ReplyDeleteأنا معاكي ضد التخوين والتهديد ، بس ليه متكلمتيش على الخطاب الإعلامي بتاع الإخوان ؟؟ عمالين يوزعوا اتهامات بالعمالة برضه وأخبار مبهمة عن إن الناس كلها بتقول نعم !
ReplyDeletehttp://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150203321353294&set=a.379736183293.203343.32847763293&ثيتر
http://twitpic.com/4adfol
http://twitpic.com/4adegt
نعم وألف نعم
ReplyDeleteقول نعم بيؤدي إلى إحتملات كتيره
ReplyDeleteإنما قول لا يؤدي إلى إحتمال واحد.. هو إعلان دستوري
وأعذريني كمان انا مش بحب الرد السياسي إلي مش واضح إلي بيدخلني في أكتر من تفسير
ودايما بحب الرد الواضح إلي ملوش إلا تفسير واحد بس
يعني يا أبيض يا أسود انما رمادي مش بحبه خالص
ونعم بتؤدي إلى الرمادي علاطول
بس في موقف حصلي انا مجرد اني قلت لأ في وسط مجموعه شباب يعني ليهم ميول دينيه ومربيين دقنهم .... بصولي حتت دين بصه .. وكان ناقص ياعملوني كأني عدوا ليهم مع إني في الأخر انا خايف على مصلحت مصر زي ما هما بالظبط خايفين على مصلحة الجماعة مش مصلحة مصر.. وانا مازلت اكن ليهم كل الإحترام... مع إنهم سابوني ومشوا ومرضوش يكلموني تاني علشان كنت بحاول أفسر ليهم انا بقول لأه ليه ..بس
وانتي بصراحه يا نواره انتي بتموتي في المقالات إلي بتقول ... نعـــم
نفسي أشوف مقال بيقول لأه في الجبهة دي
وانا ما زلت بقول لأه بإقتناع شديد أكتر من الأول
بس يا ترى إلي بيقولوا نعم بيقولوا بإقتناع ولا بتبعيه.. يا عم انته مالك كل واحد حر في رأيه
بس بردوا لــــــــــــــــا يعني لا
سلام
مع أني هثول لأ في التعديلات بس أنا فعلا هحترم رأي الأغلبة لإني مش قاعد في البلد دي لوحدي ... أكيد رأي الأغلبة هو الأحسن إن شاء اللع و ما دام ربنا واقف جنبنا عمرنا ما هنضيع إن شاء الله
ReplyDeleteلا علشان انا مش خايفة من الجيش
ReplyDeleteانا اخاف من الناس اللى انتهزت الفرصة وراحت تتفاوض مع عمر سليمان ودلوقتى بتنتهز الفرصة وبتقول ان نعم واجب شرعى
انا مش عاوزة الثورة تجهض
والمثل اللى قال
الخسارة القريبة ولا المكسب البعيد
ما كدبش
النار مشتعلة فى باب بيتنا,بحرب معتوه ليبيا على شعبه.ألا يمكن أن نفكر فى قضيتين بوقت واحد ؟! أمن مصر والإستفتاء ؟! إن لم نمد الثوار بالسلاح,سندفع ثمنا باهظا,ولسنين طويلة,إذا انتصرت عائلة القذافى من المجانين على حدودنا.أنريد قوات الناتو بجوارنا ؟! ماذا ننتظر ؟! أليس لدينا قليل من بعد النظر ؟! أين أمننا القومى ؟! د.شريف عبد الحكم-باريس
ReplyDeletehttp://www.facebook.com/event.php?eid=210328225649466
ReplyDeleteده يا نواره الايفنت بتاع غلق الهواتف المحموله
معلش يا نوارة الكلام ده بيستفزني..بحس ان فيه حد بيبتزني..الدكتورة مجبتش سيرة التعديلات نفسها و لا البرلمان اللي حايجي بعدها و اللي رقبتنا حتبقى في ايدة و ايد الرئيس القادم بالصلاحيات الالهية..ليه بيحسسو الناس ان لو مش أه استلقو وعدكم من الجيش..مش انتي اللي قلتي مفيش خوف تاني؟مفيش ظلم تاني؟غالبية الناس مش عجباها التعديلات و اللي عجباه مش عاجبه اللفة الطويلة اللي حتحصل ..والغلابة في الشارع بيوافقوا عشان عايزين ياكلو و يعيشو؟هي دي الثورة و دي شجاعة الثوار؟أنا واثقة ان الاجابة لو لا الجيش حيعمل اللي الناس عايزاه لأن الجيش بيحترم الأغلبية..و الجيش لو عايز يسيب الشارع ينزل الشرطه عدل و يسيب الشارع..مش عشان بيحكم لازم يفضل في كل شوارع مصر..لا للتعديلات لأني مش حسلم رقبتي لناس أنا مش عايزاهم بس مفيش غيرهم دلوقتي
ReplyDeleteأنت الأن القاضي فاصدق مع نفسك و لا تتأثر بمن حولك
ReplyDeleteالمشكلة الأن تكمن في أن هناك من أصبح يتكلم بلسان الثورة و يتصدر المناقشات مرتكزا على شرعية ثورية اكتسبها بمشاركته في الأحداث فضلا عن فصيل أخر يجيد اللعب و انتهاز الفرص مستغلا مهارته الفائقة في التبدل و التلون و براعته في فنون اللعب بالكلامات و إثارة العواطف، يعني مثلا أحدهم كان عضوا في لجنة الحكماء الشهيرة و صدع رؤسنا عن الفراغ الدستوري و ضرورة تنازل الرئس المخلوع لنائبه لتجنب الوقوع في فوضى سياسية و غير هذا من الجدليات القانونية و الثرثرة الفكرية التي كادت أن تؤتي ثمارها في وأد الثورة، ثم بين عشية و ضحاها صار هذا الحكيم الراشد ثورجي طائش يجيد الهدم و لا يعنيه أمر البناء مطالبا بالتصويت ضد التعديلات و دافعا البلاد للمجهول دون إعطاء أي تفسيرات لهذا التغير الدرامتيكي في المواقف، و هناك أخر من أعضاء اللجنة الحكيمة الموقرة سالفة الذكر، صار الأن مناديا بعدم قبول أنصاف الحلول بل و نصب نفسه وليا لدماء الشهداء و هو الذي كان من قبل مشفقا على وضع البلاد و متخوفا عليها من الفوضى و داعيا الثوار للاستجابة لما توصلت إليه االأخت الحكيمة من الحلول التفاوضية الهدامة كالموافقة على بقاء الرئيس المخلوع حتى انتهاء و لايته بدون صلاحيات بدعوى إحترام و توقير الكبير و ضمان الخروج اللائق للرئيس المخلوع، و الذي يسير الغثيان و الغضب معا أن يمتلك هؤلاء بالإضافة إلى مناقبهم السابقة في التلون جلدا سميكا يساعدهم على الكذب و التدليس و خيانة القارئ دون أدنى إحساس من خجل أو عار. فمثلا هذا الأخير الذي سبقت الإشارة إليه أنفا لم يخجل و هو الدكتور المبجل من إخفاء أمر المادة 189 مكرر و اللتي تلزم بتكوين دستور جديد في إطار زمني محدد، و لم يشر إليها يوما أثناء نقده للتعديلات متبعا أخلاق اليهود الشهيرة في إخفاء أيات التوراة و إظهارها تبعا للموقف أو قيمة المبلغ المدفوع أو ما يتطلبه الهوى ، و أخيرا فإنني أستميح القارئ عذرا لهذة الكلمات التي اضررت لها للتنفيس عن بعض مشاعر الغضب من بعض الفئات عالية الصوت و التي تتعمد التضليل، و أرجوا القارئ الكريم أن يتعامل مع أمر التعديلات بحيادية كاملة بعيدا عن رأي المؤيدين أو المعارضين، و ألا يسلم نفسه و عقله لكائنا من كان، فعليك أيها القارئ أن تقرأ التعديلات بنفسك من الرابط التالي:
https://lh6.googleusercontent.com/-1siX0SM7oM0/TX4MVmxB9gI/AAAAAAAAAm4/Oxmp8wfqD4U/s1600/constitution.jpg
ثم تحكم بالرفض أو القبول بناءا على قناعاتك و ما يراه ضميرك. و في النهاية أرجوا ألا يفهم من كلامي السابق أني مع أو ضد التعديلات‘ فقط كل ما أريده هو أن يقرا كل منا التعديلات بنفسه و ألا يتأثر بأراء المؤيدين أو المعارضين، مرة أخرى إنسى كل ما قيل و كون لجنة ثلاثية أعضاءها عقللك و ضميرك و التعديلات نفسها و لا يفوتك أن تغلق عليك الباب جيدا.
معلش يا نوارة انا عندي سؤال و متعتبريس ان انت مقصودة بيه شخصياً..لا قدر الله لو مخاوفنا طلعت في محلها و كان فيه لعبة بتتدبر و البرلمان و الرشيس اللي جايين على الدستور القديم ضحكوا علينا..حتقدري ساعتها تتطلبي من الناس تنزل التحرير تاني و خصوصا اللي قالو لا و حذروا كتير من التعديلات دي؟
ReplyDeleteانا مستني الاستفتاء يانواره كانه يوم العيد .. العيد زمان وانا صغير.. وانا محضر الجزمه والشراب الجداد ونايم حاضن لبس العيد .. مشتااااق اوي اروح الاستفتاء ومتسأليش جبت الشعور ده منين .. مع اني معرفوش.. انا عامل زي الطفل الي عمره ماشاف ابوه.. واخيرا هيشوفه...... اوفر اوي صح؟؟؟؟
ReplyDeleteباللةعليكم حد يجاوبنى هو عمل دستور جديد فية اختراع يعنى هنخترع القنبلة الولابية ولا هنخترع الكفتة؟؟؟اظن لا طبعا ..كويس طالما هو لا طبعا يبقى فين المشكلة لما جميع القوى المعارضة مع شباب الثورة والاحزاب الكرتونية وكل البنيادمين الحلوة يتجمعوا ويفرزوا ويختاروا 100او50 شخصية محترمة ويقدموهم للمجلس العسكرى للموافقة عليهم بالاضافة او النقصان ويعملوا دستور جديد فى خلال 3 او 4 او 5 شهور ونعمل استفتاء علية وبعد كدة نعمل الانتخابات النيابية ثم الرئاسية ..اذا كان راى خطا حد يفهمنى لية خطا..يا بشر حد يجاوبنى..وشكرا على حسن القراءة..على راى طنط زوزان القراءة للجميع
ReplyDeleteاقسمت عليكى تقرى كلامى بتمعن يانواره ارجوكى ارجوكى كفى عن هذه الحمله
ReplyDeleteانا فى غايه الاستياء النهارده حصل شىء غريب عربيات ملاكى وعربات نص نقل محمله ناس شبه البلطجيه ورافعين صوره مبارك واعلام مصر بيلفوا الشوارع وبيهتفوا لمبارك و بيحضوا الناس انهم يقولوا نعمم للتعديلات الدستوره نعم لتكريم مبارك ونازلين كلاكسان وهتاف لمبارك ونعم للاستقرار ولفوا الشوراع النهارده اقسملك يانواره ان ده حصل مع انى ساكنه فى منطقه هاديه فى القاهره الجديده ومش متعودين على كده وفوجئت بالهرتله دى انا فى قمه الاستياء انا حاسه ان فى شىء وراء الموضوع ده ارجوكى لازم نقول لا لا والف لا للتعديل احنا مش كل يوم هنعمل ثوره انا مستغربه اوى من موقفك ده
نوارة عرض على صفحة الدستور الأصلي هذا السؤال "اذا كان الدستور معطل و لن يعود ابدا لماذا تطرح المادة 179 للالغاء .. بالاولي كانوا تركوها لتسقط مع الدستور الساقط !!
ReplyDelete" و أنا كان يشغلني هذا السؤال أيضًا و أنا أقول نعم حتى أجد مايغير موقفي لكن يشغلني هذا التساؤل هل اجد تفسير عندك؟ شكرا مقدما على الرد
نوارة عرض على صفحة الدستور الأصلي هذا السؤال "اذا كان الدستور معطل و لن يعود ابدا لماذا تطرح المادة 179 للالغاء .. بالاولي كانوا تركوها لتسقط مع الدستور الساقط !!
ReplyDelete" و أنا كان يشغلني هذا السؤال أيضًا و أنا أقول نعم حتى أجد مايغير موقفي لكن يشغلني هذا التساؤل هل اجد تفسير عندك
شكرا مقدما على الرد
نوارة عرض على صفحة الدستور الأصلي هذا السؤال "اذا كان الدستور معطل و لن يعود ابدا لماذا تطرح المادة 179 للالغاء .. بالاولي كانوا تركوها لتسقط مع الدستور الساقط !!
ReplyDelete" و أنا كان يشغلني هذا السؤال أيضًا و أنا أقول نعم حتى أجد مايغير موقفي لكن يشغلني هذا التساؤل هل اجد تفسير عندك؟
شكرا مقدما على الرد
متأسفة على تكرار السؤال ظننته لا يعرض :|
ReplyDeleteحتى الدكتورة ليلي طلعت حزب وطني
ReplyDelete:D :)
بس انا هقول لأ و ليا اسبابي و هي
كيف تصبح ديكتاتور بدستور سنة 71 ؟ لية بنقول لأ ؟
http://stories-from-my-life.blogspot.com/2011/03/71.html
شوفي صلاحيات الرئيس ايش ضمني يا نوارة انهم مش هيرجعو في كلامهم؟
اسوء ما سمعت اننا نقول نعم لدرء المفاسد
ReplyDeleteهههههههههه
طيب كنا قعدنا في بيوتنا ولا نزلنا ولا اتخبطنا ولا اتهزقنا ولا ثورة ولا اتقتل مننا ولا ثورة ولا بتاع
وبعدين المواد الي لازم تتعدل سابوها وعدلو مواد تانيه لازم تتعدل بردو بس مش لوحدها
واحسن ناس بحبهم قالو نعم د.سليم العوا, بلال فضل, واسامه غريب وكمان فهمي هويدي
وبردو لا لا لا لا
انا اجيب واحد يشتغل معايا واقوله تعال وخد الي انت عايزه وبعد ما يجي ويشتغل اقوله انت هتفتح في الوقت ده وهتقفل في الوقت ده وهتاخد كذا واوعي تعمل كذا وهيوافي
لا
لا
لا
لا
لا
لا
بقي ابني يبقي علي كتفي واروح ادور عليه
لا
وبعدين احنا بطلنا نخاف
والجيش عايز يخلص نفسه في اقرب وقت
وانا بقدر الجيش وبقوله
لو سمحت لو سمحت يا حماني وحامي اهلي
كمل جميلك واصبر شويه وسلمنا نضيف
ابوس مدرعاتك قبل درعاتك
http://news.maktoob.com/article/6098738/خيرت-الشاطر:-جماعة-الاخوان ,,,|| http://news.maktoob.com/article/6117342/page/1 ,,,,,,اطالب بالغاء الاستفتاء ,,,,,,,,
ReplyDeleteبلطجيــــة ؟
ReplyDeleteهم مش البلطجية دول بتوع الحزب الوطني
طب حيزعلوا ليه لما حنقول نعم
المنظمين في الشارع هم الاخوان " عاوزين يعلنوا عن حزبهم "
و السلفيين " عاوزين برده يعملوا حزب "
و الوطني " تخيلوا عاوزين يوصلوا للانتخابات البرلمانية باي شكل علشان يبعدوا كابوس الحل عن حزبهم "
و السوال مرة ثانية ؟ بلطجية ميـــن ؟
عيـــب يا نوارة
اللهم انصر ليبيا وأهلها وأنصر أهل بنى غازى
ReplyDeleteنغمة وسخة وبس
ReplyDeleteده واد فرفور بيوزع ورق علشان نقول لا كان حيضربى وانا بتناقش مع واحد تانى بعد ما اتكلمنا مع السفير محمد رفاعة الطهطاوى
المهم مين العيال دة ومين اللى مسيرهم ومين اللى حفظهم كلمتين ومفهمهمش
المهم كلام ليلى سويف منطقى ةكويس
بس انا سبقتها فيما يتعلق بان الجيش لازم يمشى بسرعة .. اه سبقتها ههههههههه انا امبارح كتبت كده
http://shamsal3sary.blogspot.com/2011/03/blog-post.html
تنبيه وملاحظة قصيرة لازم تحطوها فى دماغكم وانتى بالاخص يا نوارة
ReplyDeleteالجيش المصرى مش شرطة عسكرية وقضاء عسكرى وبس
دول جزء صغير قوى من الجيش
ومثلهم بالضبط زى جهاز الشرطة المدنى والشعب ياريت تحطوا ده فى اعتباركم
سأصوت بنعم لأن كل الاسباب التى ذكرتيها أكثر من مرة عن رجوع الجيش لوظيفته الاصلية يجب ان يكون اسرع ما يمكن وحتى يمكن عمل دستور جديد
ReplyDeleteوأشعر أن موافقة فلول الحزب الوطنى ما هو الا مؤامرة حتى يأخذ الناس الاتجاه العكسى الذى لا يعرف احد الى اين يؤدى وبالتأكيد رفض التعديلات فى صالح الحزب الوطنى لأنه سيفقد سيطرته على المحليات فى زمن اقصر
أضيفى الى كل ذلك الحوارات المكثفة مع عبود الزمر فى كل الفضائيات مما يوحى للبعض انه خرج من السجن ليحكم مصر مما يبعث على الحيرة من كل ما يحدث
فى حديث مع احد اعضاء المجلس العسكرى يذكر فيه ان الإنتخابات البرلمانية يمكن ان تتم فى شهر 9 !!!
ReplyDeleteرغم انى حتى نصف ساعة مضت كنت من المؤيدين للتعديلات إلا أن ذلك التأخير للإنتخابات البرلمانية يفرغ التعديلات من مضمونها و يصبح رفضها الطريق الوقع لتحقيق الدستور الجديد !!
ولا إيه ؟؟؟؟
حاجة تحير
المفروض نناقش التعديلات دى فى مصلحة مصر وللا لأ، بغض النظر عن أى حاجة ثانية، مش إنها هاتخللى الجيش يقعد قد إيه. عموما حتى ده مردود عليه، اللواء ممدوح شاهين قال فى المصرى اليوم بتاريخ 17-3 إنه "من المتوقع إجراء الانتخابات البرلمانية فى سبتمبر"، يعنى بعد 6 شهور، والتعديلات بتقول الدستور الجديد يجب أن ألا يأخذ أكثر من 6 شهور، طب ما كنا نعمل الدستور الجديد والاحزاب تشتغل من دلوقت، وكان برضه الجيش ها يمشى فى ميعاده، وبعدين يعنى تفتكروا الجيش لو عاوز يقعد ها يحتاج لتلكيكه؟
ReplyDeleteمش منطقي. كدة أو كدة الجيش قاعد مدة فرقت أي ست شهور من تسعة. هما الكام شهر دول هما اللي هيقلبوا الجيش على الشعب و بعدين الجيش دلوقتي متولي الرئاسة و الأمن الداخلي و الخارجي, في فرق بين التلاتة و ميجوزش الخلط بينهم.أنا شايفة أنك خايفة من الجيش زيادة و ده معناه أنك مش واثقة في الناس بالشكل الكافي.
ReplyDeleteلو فيه مشاكل هتحصل قريب بسبب وضع دستور جديد فده أحسن من بعد سنة و وأنا شفت الشيخ صفوت حجازي بيقول على قناة الحياة أن لو الرئيس القادم أستبد بالحكم نبقى نعمل ثورة تانية و ميدان التحرير موجود :) ده على أساس أن الموضوع سهل و هيبقى شغلانتنا الفترة الجاية. ثورة ثورة :)
كلام مش منطقي و دافعه الخوف و الرغبة في التسرع. مع أني مش شايفة أزاي هيفرق ست شهور مثلا من تسعة. و يجب التفرقة الجيش دلوقتي ماسك الئاسة و الأمن الداخلي و الخارجي و ميجوزش الخلط بينهم. و النغمة الناعمة للجيش بغض النظر عن الأفعال على أرض الواقع معناها أن الجيش هو اللي أن الشعب يقلب عليه و الوضع هيستمر كدة طالما في ضغط.
ReplyDeleteمينفعش نرجع لورا و نرضى بتعديلات حسني عشان الخوف.
الشيخ صفوت حجازي قال على الحياة أن لو الرئيس القادم أستبد بسلطاته نبقى نعمل ثورة تانية و ميدان التحرير موجود:). ده على أساس أن أحنا هنصحى كمان سنة و نقول ثورة ثورة :)
I think you are missing this (May on purpose or may be not!!)
ReplyDeleteCheck this
http://www.almasryalyoum.com/node/362369
and this
http://dostor.org/politics/egypt/11/march/16/38270
Who is accusing the opposite of betrayal?
If this is all lies and they know that. Why did they say it? aren't these Mubarak's regime acts?!!!
ReplyDeletehttp://dostor.org/politics/egypt/11/march/17/38334
3 different news paper one of them is El dostor which you used to write for
ReplyDeletehttp://elbadil.net/%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B6%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D8%AD%D8%B0%D9%81-%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9/
do you have a clarification for this? why didn't you mention this in your post?
الخائفون من الحرية
ReplyDeleteاسف لاقتباس اسم مقال للمستشار / طارق البشسرى
عن قيام مظاهرات فى مصر اثر اعلان مجلس قيادة الثورة التخلى عن الحكم و عودة الحاية النيابية و السياسية لطبيعتها خلال سنتين اى فى مارس 1956
الامر الذى ازعج الشارع لخوفه من رجوع الاحزاب التى كانت موجودة قبل الثورة
فرفض الدمقراطية و قبل بحكم عسكر استمر بعده امدة 60 سنة
لا بد من انهاء الحالة المؤقتة باسرع وقت ممكن
لا بد من سرعة اجراء الانتخابات البرلمانية و بعدها الرئاسية
و من ثم عمل الدستور الجديد من خلال دولة مدنية و ليس حكم عسكرى
اسرائيل كتبت تحت صورة طنطاوى بعد تنحى مبارك
كلمة ( مبارك الجديد)
امريكا تريد لا على التعديلات الدستورية يمكن المجلس العسكرى يعجبه الوضع و يبلط و هى بتموت فى الدكتاتورية
الاخوان ليسوا اكثر من ( 20: 25 %)
الوطنى على اسوء تقدير ( 10 : 12 %)
الباقى يكونوا من الثورة او مستقلين او من الاحزاب اذا كان عندهم حد كويس او من ناس محترم كانت بترفض تنزل الانتخابات قبل كدة
و الاحزاب المعترضة على الوقت زى ما قلت الفاشل فاشل
كلمة ( يجتمع ) فى المدة بتاعة يجوز بيلغى كلمة يجوز و يجعله ملزمانه يعمل دستور جديد
نعم للتعديلات الدستورية
أنا متفقة مع أسباب د\ليلى سويف تماما....لكن هل من المنطقي أن تكون المعادلة أن نرضى بأنصاف الحلول والا سنتعرض لمزيد من الضرب والتعذيب والانتهاكات من الجيش.......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ReplyDeleteغير مقبول طبعا أن تضطرنا تصرفات الحكم العسكري الحمقاء....لأن نرضى بأي حل وسطي خوفا من البطش والتعذيب...
نريد دستورا جديدا تحدد فيه كل الصلاحيات التنفيذية والتشريعية من لجنة منتخبة...قبل الشروع في أي انتخابات.. وفي نفس الوقت لا ولن نقبل أبدا ونرفض أي تجاوزات من الجيش وجرائم تعذيبهم لا تسقط بالتقادم... ويجب محاكمة المسؤولين عن تلك الجرائم....ونحن ضد خضوع أي مدني لمحاكمة عسكرية وهذا المطلب من قبل الثورة لا يمكن أبدا قبول تخييرنا بين أمرين كلاهما مر...الثورة تملي مطالبها ولا يملى عليها...والمجلس العسكري فعلا غير أمين على الثورة تماما وانما يستجيب للمطالب اذا ما كان هناك ضغط شعبي...ونحن سنستمر بالضغط...وجهة نظرك يا نوارة واقعية جدا...لكن وجهة النظر الأخرى التي ترفض التعديلات حااااااالمة....وهي مستمدة من روح الثورة...لأن قكرة ثورة الشعب المصري على الظلم في ذاتها كانت بمثابة حلم....فكيف لنا أن نفيق من أحلامنا الان لنكون واقعيين ونرضى بأنصاف وأرباع الحلول