ايوة والنبي يا استاذ ابراهيم قول لهم.. انت برضه راجل وح يسمعوا كلامك
جات له حالة الخرزانة والربط في السرير والضرب بالحزام اللي بتجيبوهاله من آن لآخر لما بتخنقوه:
إبراهيم عيسى يكتب: العرب بين صلاح الدين وعلاء الدين!
أقرأ شعار (أين أنت يا صلاح الدين؟) مكتوبا بكل حب وصدق وحماس في لافتات يرفعها الشباب في مظاهرات التضامن مع المسجد الأقصي هذه الأيام فأشعر بالشفقة علي فلسطين من مناصريها وأحس بالفزع علي المسجد الأقصي من المدافعين عنه، إلي هذا الحد لايزال العنوان خاطئا!
أين صلاح الدين؟
صلاح الدين مات!
ثم من أين يأتي صلاح الدين بذمة أبيكم؟
لقد كان صلاح الدين حاكما لمصر فهل تتوقعون من حاكمها السيد الرئيس محمد حسني مبارك أن يكون صلاح الدين؟
ثم صلاح الدين لم يكن وحده ولم يأت بالدعاء ولم يظهر استجابة لشعارات مظاهرات لأجل الأقصي في شوارع القاهرة المعزية أو حواري دمشق القديمة!
الحاصل أن إحدي علامات العجز العربي المقيم والمقيت هو هذا الشعار أين أنت ياصلاح الدين؟ فنحن لا نفعل أي شيء كي يظهر صلاح الدين ونحن لا نقوم بأي خطوة من أجل تغيير الواقع العربي كي يظهر صلاح الدين، بل الحقيقة التعسة أن الأداء العربي الشعبي أليق به أن يصرخ وينادي أين أنت يا علاء الدين وليس يا صلاح الدين؟ فالشعوب العاجزة عن تغيير حكامها أو سلاطينها وأمرائها، والشعوب المشلولة عن مواجهة وزراء داخليتها أو مباحثها، والشعوب العربية التي لا تملك قدرة علي قول كلمة لا أمام ملك مستبد أو رئيس ديكتاتوري أو حاكم مهووس أو سلطة فاسدة لايمكن أن يظهر منها وفيها صلاح الدين! تشعر أن الشعوب تطالب بمصباح علاء الدين تحكه فيتحرر الأقصي وتتطهر القدس من دنس الاحتلال، العرب يحلمون بعلاء الدين يخرج من المصباح فيفعل ما تفعله الجن من معجزات، هؤلاء عرب علاء الدين وليسوا عرب صلاح الدين أبدا!
طيب افرض جاء صلاح الدين وقال أريدكم للحرب؟
ماذا ستفعلون هل العرب العاربة والمستعربة مستعدة للحرب ولمواجهة إسرائيل؟
طبعا سيجد الأخ أبومازن ورفاقه من حكام الاعتدال يطالبون صلاح الدين بضبط النفس وبأن ننتظر الضغط الأمريكي علي حكومة تل أبيب، وسوف يقول له الرئيس مبارك في اجتماع القمة العربية إنه لايمكن أن يورط بلده في مواجهة مع إسرائيل، حد برضه ياصلاح يا أخويا يحط ذراعه في بق الأسد، وسيسمع طبعا تحفا فكرية من الأخ العقيد قائد الثورة المستمرة منذ أربعين عاما تثور علي روحها، وكذلك سيعلن الرئيس السوداني تطوعه للحرب مع صلاح الدين لكن بالعصا التي يمسكها للتلويح للمحاكمة الجنائية الدولية وللرقص في الاحتفالات، ويطالبه الرئيس التونسي بمنع الحجاب أولا، أما الرئيس السوري فسوف يؤكد استعداد بلاده لعقد مؤتمر لمناصرة صلاح الدين، ثم النظر في توصيات المؤتمر للبت في موقف سوريا من التحالف مع صلاح الدين، أما الرئيس العراقي فسوف يطلب الاستئذان أولا من هيلاري كلينتون قبل أن يرد علي دعوة صلاح الدين!، أما الرئيس اليمني فسوف يؤيده بكل قوة لكنه سيطلب وقتًا لحل مشكلة صعدة والحراك الجنوبي ثم يستجيب بعد أن يتعافي اليمن الذي كان سعيدا مع صلاح الدين، أما سعد الحريري فسوف يؤكد أهمية التوافق في لبنان ومن ثم لابد أن يعرف رأي سمير جعجع وطبعا سيكون رأي جعجع أن صلاح الدين شيعي إيراني دسيسة (لاحظ أن صلاح الدين الأيوبي ذبح الآلاف من الشيعة في مصر داخل مساجدهم ومدارسهم!!).
الوضع العربي الآن ياللعجب هو نفس وضع العرب قبل أن يتمكن صلاح الدين من ضرب كل هؤلاء الحكام العرب في زمانه وأيامه ويهزم كل قلاع وقصور الحكم في مصر ودمشق وحلب وبغداد ويعلن الدولة العربية الواحدة التي حررت المسجد الأقصي فعلا!
إذن صلاح الدين ليس هو الحل.. بل حل صلاح الدين هو الحل، أن نتخلص من ديكتاتورية وفساد واستبداد السلطات العربية!
أما السكوت علي هؤلاء فليس معناه بالفعل إلا انتظار علاء الدين ومصباحه.. أما صلاح الدين وصباحه فلن يشرق قريبا!
الله يا أستاذ أبراهيم ياجاااااامد أوووووووووى
ReplyDeleteعجبنى أوى أوى الجزء الأزرق اللى بيوصف حال كل رئيس عربى
طب ليه انا الوحيد اللي حاسس ان الغرض من المقال ده جملة واحدة هي الجملة التالية
ReplyDelete(لاحظ أن صلاح الدين الأيوبي ذبح الآلاف من الشيعة في مصر داخل مساجدهم ومدارسهم!!).
عفواً عندي سؤال من نفسي
ReplyDeleteماذا حدث بعد ان حرر صلاح الدين القدس؟
هل زال الاحتلال الصليبي وانتهت مخاطر الغزو؟
ماذا حدث للدولة العربية الواحدة الممتدة من مصر الى الشام مروراً بفلسطين ؟.
هل استفدنا من دروس الماضي وتوقفنا عن الكيد لبعضنا البعض والتقاتل تحت رايات الطامعين بالحكم؟
هل عاد الصليبيون لاحتلال القدس بعد 35 سنة على تحريرها؟
http://www.youtube.com/watch?v=9okyQJzWp1g
ReplyDeleteالكلام دا بجد .. اتأكدي بالله عليكى
http://www.alfikralarabi.org/modules.php?name=News&file=article&sid=6583
ReplyDeleteما زلت غير مصدق أن المنتخب المصري سوف يذهب إلى القدس لكي يشترك في مباراة ودية مع المنتخب الوطني الفلسطيني.
ReplyDeleteولم أفهم حتى الآن سر استدراج المنتخب المصري إلى ذلك الفخ الفضائحي. الذي قد يمثل صفحة مشينة وسوداء في تاريخ الرياضة المصرية.
ولا أعرف كيف انطلت ذريعة مساندة الشعب الفلسطيني بهذه المباراة على المسؤولين في الاتحاد المصري لكرة القدم، الذين لابد أنهم يقرأون الصحف التي تنقل إلينا كل صباح أخبار الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في القدس والضفة الغربية وغزة.
ذلك أن إسرائيل حين تستمر في طرد الفلسطينيين من بيوتهم لتهويد القدس، وفي توسيع المستوطنات واقتحام المسجد الأقصى، وسرقة الآثار الإسلامية،
وحين تستمر في احتجاز 11 ألف سجين فلسطيني، وفي محاصرة قطاع غزة.
وفي ذات الوقت تواصل تجريف أراضي الفلسطينيين واعتقال شبابهم وتصفية القيادات الفلسطينية.
حين تقدم إسرائيل على ذلك كله، فإن زيارة المنتخب المصري لكرة القدم تصبح أكبر دعم لسياستها. وأكبر دعاية لصالحها أمام العالم الخارجي، الذي لن يرى في هذه الحالة جرائمها، ولكنه سيرى نجوم المنتخب المصري الذين حازوا شهرة عالمية مقدرة بعد فوزهم بكأس أفريقيا للمرة الثالثة، وهم يلعبون على أرضها، تحت حراسة الجنود الإسرائيليين ووسط ترحيب وحفاوة الفلسطينيين.
لا أتصور أن يساق نجوم المنتخب المصري لكي يدخلوا من البوابة الإسرائيلية وتحمل جوازات سفرهم أختاما إسرائيلية ثم يقيموا في ذات المدينة التي يمحى فيها كل أثر للعرب والمسلمين،
في حين يستعد المتطرفون المهيمنون لبناء ما يسمونه هيكل سليمان على أنقاض المسجد الأقصى.
وكيف تستريح ضمائرهم وهم يشاهدون في بعض شوارعها العائلات الفلسطينية التي طردت من بيوتها، فشردت مجددا، ولم تجد سوى الأرصفة مأوى لها.
ثم يقال: إن زيارة المنتخب بمثابة مساندة معلنة للشعب الفلسطيني.
إن نجم الكرة المصري محمد أبو تريكة حين أبرز لافتة «الحرية لغزة» في إحدى المباريات، فإنه اختار تعبيرا نبيلا عن مساندة الفلسطينيين المحاصرين،
وإذا ما أعلن نجوم المنتخب الآن أنهم يرفضون الذهاب إلى إسرائيل الغاصبة، وأنهم لن يدخلوا إلى القدس إلا حين يستعيد الفلسطينيون حريتهم، ولن يصلوا في المسجد الأقصى وهو لا يزال تحت الأسر، فإن ذلك من جانبهم يعد أكبر دعم للشعب الفلسطيني.
أما ذهابهم إلى القدس في الظروف الراهنة بالذات فإنه يعد طعنة للشعب الفلسطيني، بل جريمة أخلاقية وسياسية بحق ذلك الشعب.
لقد علمت من الدكتور باسم نعيم وزير الشباب والرياضة في قطاع غزة أن أكثر من دعوة وجهت إلى اتحاد كرة القدم المصري لملاقاة الفرق الرياضية الفلسطينية، بما يمكن أن يعد دعما حقيقيا للفلسطينيين الذين يحاصرهم الاحتلال.
ولأن هؤلاء كانوا سيذهبون من خلال المعبر المصري الفلسطيني دون الحاجة إلى تأشيرات الاحتلال، فإن ذلك كان سيجنب الفريق وصمة الختم الإسرائيلي على جوازات سفر اللاعبين.
ولكن هذه الدعوات كانت تقابل بالاعتذار من الجانب المصري بحجة الانقسام الفلسطيني وعدم الرغبة في دعم فريق ضد آخر.
وهي حجة قبلوها على مضض. إلا أن فكرة المباراة بين الفريقين المصري والفلسطيني في القدس تمثل انحيازا حقيقيا أفدح وأخطر، لأنها في هذه الحالة تقام لصالح الإسرائيليين ضد الفلسطينيين.
إننا إذا أخرجنا من المعادلة ذريعة دعوة المنتخب المصري لمساندة الشعب الفلسطيني، فقد نجد مصالح أخرى أصغر تبرز في الأفق.
منها ما يتردد عن حرص بعض المسؤولين في اتحاد كرة القدم المصري على كسب ثقة مسؤولي الاتحاد الدولي الذين يهمهم الاعتراف بإسرائيل والتطبيع معها.
منها أيضا أن في الطرف الفلسطيني عناصر متحمسة للتطبيع، وقد قام أحدهم قبل حين بترتيب مباراة في إسبانيا بين فريق من الشبيبة الفلسطينية وبين فريق آخر إسرائيلي لكرة القدم.
أيا كان الأمر. فالدعوة مريبة والهدف منها ليس بريئا بأي حال، وأخشى ما أخشاه أن تكون الضحية في نهاية المطاف هي سمعة ورصيد الاحترام الذي يحظى به المنتخب القومي المصري
ــ لذا لزم التنويه.
........................
الدجال إبراهيم عيسى كتب كل هذا المقال حتى يدس هذه العبارة المسمومة:
ReplyDelete(لاحظ أن صلاح الدين الأيوبي ذبح الآلاف من الشيعة في مصر داخل مساجدهم ومدارسهم!!).
و هذا كذب مفضوح، نعم صلاح الدين-رحمه الله- حارب الروافض الذين كانوا متسلطين على رقاب المصريين، و عملوا على نشر الدجل و الخرافات، و لكن لم يقتلهم بالطريقة التى ذكرها إبراهيم عيسى.
و لماذا قال:
(وطبعا سيكون رأي جعجع أن صلاح الدين شيعي إيراني دسيسة)
كيف يقول جعجع ذلك رغم أن كون صلاح الدين- رحمه الله- سنى كردى مشهور جدا و لا يختلف على ذلك اثنان.
بالطبع قال ذلك حتى يوجد لنفسه فرصة لدس العبارة المسمومة المدفوعة الأجر مسبقا.
كما قال الدجال إبراهيم عيسى:
( ويهزم كل قلاع وقصور الحكم في مصر ودمشق وحلب وبغداد ويعلن الدولة العربية الواحدة التي حررت المسجد الأقصي فعلا!)
لم يعلن صلاح الدين الدولة العربية و لكن أعلن الدولة الإسلامية و كان انتماؤه للإسلام و الإسلام فقط لا غير ثم كيف يتعصب رجل غير عربى للعروبة!
كما أن صلاح الدين الأيوبى -رحمه الله- أمر بالدعاء على المنابر للخليفة العباسى فى بغداد، و منع الدعاء للحاكم الرافضى الذى مات كمدا بعد ذلك.
و استمر بنى أيوب على هذا النهج و ربوا تلاميذهم من المماليك على العقيدة الجهادية السنية مما أهلهم لصد الغزو المغولى الذى دعمه الرافضى ابن العلقمى الذى يعظمه الرافضة اليوم لأنه ساعد المغول على قتل الخليفة العباسى.
و امتد أثر التربية الأيوبية للمماليك حتى عهد بيبرس البندقدارى عندما طلب من أحد بنى العباس الحضور إلى مصر و بايعه على الخلافة بعد أن ظن الرافضة أنهم قد قضوا على بنى العباس مما زادهم غيظا و ما زال أثر ذلك عليهم موجودا إلى يومنا هذا.
و هذه عادة إبراهيم عيسى دائما يدس السم فى العسل ليأكل فتات الموائد.
هل ستنشرى هذا التعليق أم أنه لا يخدم مصالحك كرافضية متعصبة؟
استاذ بجد يا استاذ ابراهيم
ReplyDeleteدماغك حلوة واله
وحيطلب ابراهيم عيسى من صلاح الدين التوسط له الاول عند حسنى مبارك لتمديد العفو الرئاسي وطلب تعيين بقيه عيلته عند ساويرس عشان يتفرغ للقدس
ReplyDeleteعندي سؤال
ReplyDeleteهم المرضى النفسيين اللي بيجولي، بيروحوا لكل الناس وللا انا اللي بالمهم؟
فعلاً مافيش صلاح الدين... بس قبل علاء الدين, الأول جمال الدين ياخد دوره
ReplyDelete"عندي سؤال
ReplyDeleteهم المرضى النفسيين اللي بيجولي، بيروحوا لكل الناس وللا انا اللي بالمهم؟"
شوفي... هدول هما المشكله... بدل ما يركزو علي المهم.. بيركزو علي تضخيم "الأنا" بتاعهم....
صلاح الدين مات وشبع موت... و الاخ كاتب المقال بيقول إنو أنتم بتحلمو بمخلص بدل ما تخلقو واحد...
تجي الناس اللي بالي بالك بهدف واحد لا غير : خلي الناس نايمه .. بس خلينا نقلب أحلامهم كوابيس
يا عمي روحو الله ............... يهديكو .
طيب إيه رأيك ياأبلتي في بهيج الدين الشرير، خصوصا وأنا ناوي أزورمصر قريب
ReplyDeleteمقالات الخرازانة دايما بتجيب نتيجة
ReplyDeleteالحقيقة في ظني
ReplyDeleteأن ابراهيم عيسى لديه فكرة جيدة يريد تقديمها، لكنه أساء طرحها إساءة شديدة.
فهو يحاول أن يقاوم ما يراه تطرفا في موقف، يتطرف أشد منه في السخرية من كل شيء. وهذا سلوك غير حسن
ربما كان هذا ما جمع عندك تعليقات لم تعجبك. ولكن فيها من الصحة شيء كثير.
فدعوى أن صلاح الدين قتل الآلاف دعوى غير صحيحة.
ثم إن من ينادي أين صلاح الدين أو أين المعتصم، لا يقصد أبداً أن يطلب عودة الرجلين من قبورهم لقودوا الجيوش ويحرروا البلاد. ومن يفهم مثل هذا الفهم لا ينبغي أن يشغل كاتب نفسه بالرد عليهم ابتداء.
تحياتي
صلاح الدين رضي الله عنه لقد أصاب وأخطأ، انتصر وانهزم ، هاجم ودافع
ReplyDeleteووصل الى ماوصل اليه ..كاتب المقال مهما كان فكره وهدافه لم يذكر ما ذكر الا للحقيقه...
صلاح الدين برى من السذج سنه اسرائيل من يراء اطفال غزة والمقاومه ونصف المسلمين اعداءه اما اسرائيل وامريكا فهاولا اهل كتاب وحليف
..
ومن الممكن أن أزيد
ReplyDeleteالوضع قبل صلاح الدين كان قريبا من الوضع اليوم، لدرجة مذهلة، ولكن وجود قائد صالح رجل بمعنى الكلمة، غير أوضاع أمة بكاملها.
فصلاح الدين لم يقض على الاستبداد، ولم يجر انتخابات رئاسية، ولا طالب بانتخاب أمير المؤمنين، ولا السلطان، كما أنه ورث أبناءه الحكم.
فليس حل صلاح الدين في الديموقراطية، وإنما حله في بعض الإخلاص وبعض الكرامة، والرهان على الذات وليس على الأعداء.
تحياتي
حضرة المجهول الاهبل
ReplyDeleteانا رافضي ابن رافضي ابو رافضي
ليك شوق في حاجة؟
ياراكبـا قف بالمحصب من منى واهتف بقـاعد خيفها والناهض
سحرا إذا فاض الحجيج إلى منى فيضا كملتطم الفرات الفـائض
إن كان رفضا حب آل محمــد فليشهد الثقــلان أني رافضي
الامام الشافعي رحمة الله عليه
حسن مدني
ReplyDeleteابراهيم عيسى يقول ان صلاح الدين بنى دولة عربية قوية وتمكن من تحرير القدس
واصبح بذلك مثل ومثال يطلب ويرغب وينتظر
وذكر بشكل عرضي ان صلاح الدين لو عاد من جديد سيتهم بانه شيعي فقط لصد الناس عن موالاته والسير في ركابه نحو القدس
كما يفعلون الآن
وذكر قتله للشيعة وهي حقيقة معروفة ليست من ابتكار الاستاذ ابراهيم ولا من تأليفه
ليقول انه حتى هذا الرجل بهذا السجل لن ينجو من تهمة التشيع اذا ظهر في هذا العصر وتوجه لقتال اسرائيل
وموضوع القتل المذكور، لم يكن تناحراً مذهبياً بل كان تصفية سياسية لمرحلة الخلافة الفاطمية بهدف انشاء كيان سياسي جديد يحظى فيها مندوب نورالدين زنكي الى مصر بشرعية الحكم بمباركة الخلافة العباسية الاسمية في بغداد
والدليل على ان القتل والذبح لم يكن لاسباب مذهبية، ماحدث من معارك وحروب بين اولاد صلاح الدين وضد بعضهم البعض وكلهم على مااعلم من مذهب واحد
الشباب عملوا مظاهرة ومسكوا لافتات ومش عاجبين إبراهيم باشا. يعني يعملوا إيه علشان يرضوه.. أنا مش فاهمة.
ReplyDeleteيعني مش قاعدين على قهوة ولا حاجة.
بصراحة إبراهيم باشا عيسى أصبح أكبر واحد محبط في مصر طبعا بعد عمرو بيه أديب طبعا.
وبخصوص فريق كرة القدم .. اتصل مسئول الكرة بالسلطة الفلسطينية بأبو تريكة وعزمه وأخبره إنه حيتكرم ولكن البطل أبو تريكة رد عليه بأنه سيدخل فلسطين عندما تتحرر إنشاء الله.
لاستاذ عيسى كلامه كان مولم لنا ونحن قوم لا نريد من يكشف لنا حقيقتنا وتخاذلنا وجبننا وتخلف عقولنا وضعفنا والهوان الذي وصلنا اليه ..نحن فعلا ليس قادرين على التغيير اذا العراقيين لم يسطتيعوا يسقطوا تمثال الريس صدام في ساحه الفردوس في بغداد واسقط على ايدي جندي امريكي (قتلته في ما بعد المقاومة العراقية)في عمليه خاصه ونوعية..ف نحن اجبن من الشعب العراقي
ReplyDeleteاراء نعت صلاح الدين في قبره لم يعد مجدي اما انا اقول نم ياصلاح في قبرك انها الانتفاضه الثالثة
لم يعد يخفى على أحد بهذا الوقت مهما قل ادراكه او مهما تعالي البعض عن الحقايق ان الامه العربيه والامه الاسلاميه مستهدفتان معا وان الذي يخطط للقضاء عليها هو نفس العدو الذي استمرت حملته علينا من اكثر من 700 سنه
ابوتريكة معروف موقفه يا استاذة مى
ReplyDeleteاحنا بنسال الاولمبى هيروح يوم 30 مارس هناك ولا لأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحقيقة المقال جميل وعجبنى فعلا
ReplyDeleteولكن ده لا يمنع إن الإنسان يوضح كذب إبراهيم عيسى لما قال أن صلاح الدين ذبح آلاف الشيعة فى مساجدهم ومدارسهم !!
هذا تشويه لصورة رمز من رموز الامة الإسلامية وتصويره كسفاك دماء
صحيح نتفق مع إبراهيم عيسى فى مجمل غرضه من المقال
ولكن لا بد على أى إنسان حر ألا يوافق على هذا الكذب على التاريخ وعلى سيرة صلاح الدين
والله المستعان
السلام عليكم
عزيزي راسم
ReplyDeleteتقول "ابراهيم عيسى يقول ان صلاح الدين بنى دولة عربية قوية وتمكن من تحرير القدس
واصبح بذلك مثل ومثال يطلب ويرغب وينتظر"
كلامك جميل للغاية، وربما يكون هذا بعض ما قصده إبراهيم عيسى. ولكنه لم يقل منه شيئاً. ولذلك قلت إن لديه فكرة جيدة ولكنه أساء طرحها. فهو لم يركز على الفكرة وإما حام حولها بتلميحات لا أتفق مع كثير منها، ولا أتفق مع استدلاله فيها.
فبداية لم يركز على فكرة بناية دولة موحدة أو قوية، بل يكاد يكون لم يقلها أصلاُ، مع ملاحظة أن الإشارة إلى بغداد التي لم يصل إليها صلاح الدين قط.
وإنما ركز على فكرة أن الحكام سيرفضون التعاون معه، وكأن هؤلاء الحكام يمثلون شعوبهم فعلاً.
ثم ذكر الشعوب التي تقع تحت قمع حكامها، وكأن الشعب المصري تحت الحكم الفاطمي كان يتمتع بالحرية والديمقراطية، أم كان الشعب في بلاد الشام يملك تغيير حكامه. أو حتى الاعتراض عليهم.
أما نقطة الاعتراض الأكبر، وهي "قتل الآلاف من الشيعة داخل مدارسهم ومساجدهم". وأنا أعرف أنه قتل من العديد من أنصار الدولة الفاطمية في القاهرة، ولا يصل الرقم إلى آلاف، كما قتل من السنة في دمشق وحلب وغيرها لأسباب سياسية، عندما خرجوا عليه أثناء خروجه لحروبه في الشام. أما كان من الأوفق لإبراهيم عيسى أن يقول مثلا: ومن المعروف أن صلاح الدين هو الذي قضى على الدولة الفاطمية. فيكون ذلك دليلاً على عدائه للشيعة. بدلاً من الذي قال.
وكأنه يريد أن يقول أحد أمرين، إما أن صلاح الدين كان مجرما فلا تتمنوا ظهور مثله، أو أن طريق النصر يبدأ بقتل آلاف الشيعة. إلا إذا كانت الإشارة العرضية بلا غرض فتكون لغوا لا يليق بالصحفي اللامع.
أما الجزء الصحيح في مقاله، فهو أن حالنا قبل صلاح الدين كان شبيهاً بحالنا اليوم. ومع ذلك ظهر نور الدين ثم صلاح الدين. فغيرا حال الناس والدنيا، دون ديمقراطية وانتخابات. فالحل الذي اقترحه أو استنتجه لا يطابق المثال الذي عرضه.
والأقرب إلى الصواب أن يقول إن نور الدين زنكي ومن بعده صلاح الدين، كان تعبيرا عن إرادة الأمة في حينها. وكلاهما كان يعمل ما يريده الناس. ولو بغير مشورة حقيقية، وكلاهما كان عادلا على وجه الإجمال في حكمه، وكلاهما كان نظيف اليد. وهذا هو وجه الاختلاف الأبرز بينهما وبين حكام هذا الزمان، وحكام الزمن الذي كانا فيه.
تحياتي
سؤال آخر:
ReplyDeleteصلاح الدين .. لو كان حيا هل كان سيكافح من أجل دولة كردستان العراق و يتلقى دورات عسكرية للبشمركة من الموساد؟
لأ هو في سؤال أهم
ReplyDeleteالمجهولين اللي بيدخلوا يشتموا ويسبوا ويلعنوا دول
لما هما أجبن من إنهم يدخلوا باسمائهم الحقيقية ،، أو حتى بإمضاء تدوينية معروفة
إيه كمية العنطزة والمرجلة والشجاعة اللي في ردودهم دي؟؟؟
سؤال ثاني
هو مش واضح إن الجزء اللي بيقول فيه إن صلاح الدين الأيوبي ذبح شيعة
ليس أكثر من سخرية؟؟
طبيعي إن المقال مايعجبش حد
عشان بيفضح حقيقتنا قدام نفسنا
وبتعرّفنا إن حتى المظاهرات والهتافات أصبحت بلا قيمة وبلا معنى ولا هدف
اللهم إلا إنها بتعرّف الفلسطينيين والمقدسيين إن في حد بيشوفهم بس في الأخبار وبيزعل وبيتأثر عشانهم
بصراحة إبراهيم باشا عيسى أصبح أكبر واحد محبط في مصر طبعا بعد عمرو بيه أديب طبعا.
ReplyDelete-------------------------
مي الثانية
-----------
المشكلة إننا تركنا المقال و أصبح همنا هو مناقشة شخصية كاتبه و إنتماءته
و ديه الحقيقة آفة كبيرة .. لإن فى رأيي مش مهم مين اللى بيقول و لكن المهم اللى بيقوله ده إيه الصح فيه و إيه الخطأ
و فى حالة وجود خطأ .. هل هو ناشئ عن سوء نية من الكاتب .. أم سوء معطيات
أم عن عدم مناسبة ذكر جملةٍ ما برغم صحتها ..أخذاً بقاعدة لكل مقامٍ مقال
و من المهم قبل كل ده هو النظر فى هدف المقال بالأساس
كل هذا حتى لا نظلم كاتباً كالأستاذ إبراهيم عيسى .. و نظلم أنفسنا بظلمنا إياه
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteالأخت نواره إبراهيم عيسى
ReplyDeleteأنا حاسس إن موضوع راجل و ست ده مأثر فيكى جدا و دايما تنوهى عنه بشعور واضح من المرارة و الظلم و إن الست دايما مهيضة الجناح و يمكن ده إلى بيخليكى تشتمى أبو إسحاق و خلاكى تعتبريه أكبر شياطين الأرض و عميل لإسرائيل عشان هو إلى قال الست دى جاهله وش كده بدون أى توريه أو مجامله طبعا أنا مختلف مع الكلمه الست مش جاهله و لا حاجه بس أنا حبيت أقول الملاحظه دى
صلاح الدين كان يحكم من؟
ReplyDeleteومبارك وباقي الحكام العرب يحكمون من؟
ولهذا سوف نرى ماذا فعل صلاح الدين من انتصارات، وماذا فعل غيره من انكسارات
يوجد فرق في كل شيء
والمشكله أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
هذا مالا يريد الناس أن يلاحظوه أبدا
الناس مظلومين في شغلهم من أصحاب الشركات ولا يستطيع احدهم أن يقول له كلمه واحده
فكيف تطالبوهم بالثوره على الحكام؟
مى
ReplyDeleteمقارنتك بين الباشا والبيه غير منصفة، وهذا مالم نتعوده من مى.
على فرض كونك نفس الشخص الذي استمتعنا واستفدنا من تعليقاتها هنا وفي الدستور.
التظاهرات في عزها يوم كانت تخرج بالملايين، كانت تحسم شأن داخلي وترسل اشارات قوية الى الخارج.
وتظاهرات اليوم بعددها الهزيل وجمودها واطمئنان الداخل والخارج الى انها لن تتحول الى موجة جارفة، تحولت الى اداة لغسل اليد من دم الصديق
من المستغرب ان نطالب جيراننا واحباءنا بعطية الدم، وان ننادي ليل نهار بشعار افتحوا الحدود لنقاتل اليهود
وان لا نقرن القول ببعض من الفعل
ابراهيم عيسى بحاجة ماسة للتخفيف من حدة السخرية في مقالاته، ولكن العيب لا يكمن في ريشة الرسام العيب في بشاعة الصورة الموجودة بالفعل.
ومن المؤسف والمرعب والمخيف ان اكثرية جارفة منا، لا تزال مع كل هذه الجرعات المؤلمة من الكتابة الواقعية، تظن اننا نمثل شيئاً بالفعل على خارطة الوجود
خارج اطار الحياة النباتية
على قول
والحيوانية على قول آخر
ehabafndy
ReplyDeleteلا العفو
العفو
مش عارفين نمشي في الشارع من التحرش ولما نتكلم تقولوا لنا اقعدوا في البيت نلبس حجاب مش عاجب نقاب مش عاجب ما نلبسهمش برضه مش عاجب
واخرتها المحكمة الدستورية اللي انا وغيري من الستات بندفع لامهم ضرايب يقولوا علينا لا نصلح للقضاء عشان ما عندناش مخ وخمسة واربعين في المية من الستات على قوة العمل وبنصرف لكوا على بلدكوا ونتشتم بحكم المحكمة الدستورية وكمان ما نعرفش نمشي في الشارع ولا ندخل الجامعات باللبس اللي احنا عايزينه
المفروض حاجة زي دي ما تأثرش فيا ولا تصدمني ولا تضايقني
صح
الغلط غلط امي وابويا اللي فهموني اني انسانة وليا حقوق
كان لازم يعاملوني زي الكلبة زي ما بقية البنات بتتعامل عشان اتعود على الظلم وما اتضايقش
وبالمناسبة ابو اسحاق ده ما سابش حد ما شتموش مش بس الستات يعني
ReplyDeleteيا حاجة موقعك بيهنج الجهاز
ReplyDeleteلأنك من يوم ما كتبتي بتكتبي في صفحة واحدة
الموضوع سهل جدا ممكن من التحكم في المدونة تجعلي 5 بوستات في كل صفحة و الهامش اليمين تقللي منه شوية
لو مش عارفة تظبطيها ممكن تقولي لأي حد يظبطهالك
مجرد نصيحة
من وجهة نظرى المتواضعة يا أستاذه إن الموضوع تخطى طلب الحق إلى مرحلة إعلان الحرب المرأة بعد مابقت رافعة للأثقال و مصارعة و سواقة على عربية نقل و سفيرة و وزيرة لأ مش كفاية دا أنا لازم يبقى لى كراسى فى مجلس الشعب زى الرجاله مش أنا نصف المجتمع و لا مش نصه و برضه مش كفايه لا زم أبقى قاضيه و رئيسة وزراء و برضه مش كفايه إيه المانع أبقى رئيسة جمهورية و برضه مش كفايه و سيظل التطور حتى سمعنا من أحد الكاتبات إلى إنتى طبعا عرفاها لماذا لا يكون الله أنثى و العياذ بالله و إنا لله و إنا إليه راجعون لاننكر مطالبة المرأة بحقوقها و لكن الأمر وصل إلى حد التطرف فى طلب ما يعتقد بأنه من حقها طيب و حق الأبناء و حق الأمومه و حق البلد فى إنشاء جيل صالح متربى على يد أسر صالحة لن يوجد صلاح الدين لأنه لم تعد هناك الأم التى يمكنها أن تنشأ صلاح الدين لأنها أصبحت مشغوله فى معارك طلب حقها الدستورى و الغير دستورى و شاغله نفسه مش فقط بمزاحمة الرجل بل بمحاولة إسقاطه و الركوب فوق دماغة و محاولة إثبات أنها أحسن منه
ReplyDeleteمع إن و الله و الله مفيش حد أحسن من حد.
راسم
ReplyDeleteمقارنتك بين الباشا والبيه غير منصفة، وهذا مالم نتعوده من مى.
على فرض كونك نفس الشخص الذي استمتعنا واستفدنا من تعليقاتها هنا وفي الدستور.
----------------
أشكرك على حسن الظن بى .. و لكن فعلاً توجد مي أخرى هى من كتبت ما وصفته بالمقارنة الغير منصفة .. عموماً سوف أحاول تغيير الأى بى منعاً للبس الذى أزعج حتى والدتى التى تعلم أن هذه ليست أرائى و لا أسلوبى .. بغض النظر عن إتفاقى أو إختلافى مع ما كتبته مي الأخرى
"فصلاح الدين لم يقض على الاستبداد، ولم يجر انتخابات رئاسية، ولا طالب بانتخاب أمير المؤمنين، ولا السلطان، كما أنه ورث أبناءه الحكم.
ReplyDeleteفليس حل صلاح الدين في الديموقراطية........"
طيب ممكن نقول ان أخوته وأبناؤه هم الذين ضيعوا جهده
وده نتيجة غياب الديمقراطية
أنا لا أتابع الجبهة بشكل جيد ولذلك لم أكن أعلم بوجود مي أولى ..
ReplyDeleteأنا متأسفة لهذا الخطأ الغير مقصود..
وأنا أعتذر بشدة للوالدة الفاضلة بسبب أن أسلوبي الفظ لا يرقى أبدا لأسلوبك.
أنا من سيغير الاسم
قال المستشار عدلى حسين محافظ القليوبية اليوم، الخميس، لن ندخل فى نزاع من أى نوع مع محافظة الشرقية بسبب الحدود، مشيراً إلى أنه لا يوجد أى مبرر لهذا الخلاف الذى صورته بعض أجهزة الإعلام خلال الأيام الماضية على أن القليوبية تريد التعدى على أراضى الشرقية، وهى مسألة بعيدة عن الواقع تماماً.
ReplyDeleteأضاف حسين: "الموضوع تمت إثارته داخل لجنة الإدارة المحلية بمجلس الشعب ولم يتم دعوتنا لنقول وجهة نظرنا فى هذه القضية، وهى أننا لا نريد اقتطاع مساحة مائتى فدان من أراضى الشرقية، كما يدعى البعض ولا داعى لإثارة خلاف غير موجود أصلاً".
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=202887
انا بقول ان احنا نروح نحكم الامم المتحدة بقى و محكمة العدل الدولية في هذة المسألة الحدودية
:D ههههههههههههههه
تصريح الحزب الشاكم
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=GYKVw1dx4MM&feature=youtu.be
دي القناة بتاعتة
http://www.youtube.com/user/elv2003
مي الثانية
ReplyDeleteيعني مش قاعدين على قهوة ولا حاجة.
إبراهيم باشا عيسى أصبح أكبر واحد محبط في مصر طبعا
ومش عاجبين إبراهيم باشا. يعني يعملوا إيه علشان يرضوه
___________________
الحكاية و ما فيها اننا اتعودنا من مدام مي على عدم استخدام اسلوب غير المذكور اعلاه, مما يبدو ردك الاول و التانى كمان, معاه
بالفعل (فظ) زى ما انتى ذكرتى بالززززززبط
و لاننا فى منتدى مفتوح فمن حقى و حق
راسم و كمان الغير معرف اللى لاحظوا الموضوع ده انهم يعلقوا على ما , وجدوه غريب من استخدام مدام مي السخرية من ابراهيم عيسى
هو الكلام عموما كويس
ReplyDeleteو يتطابق مع فكرة " تربية الامة " لاننا فعلا عاوزين فترة نتربى فيها من جديد على قيم اسلامنا و العمل به
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا فعلا معجبتنيش الجملة مثار اختلاف المعلقين
يعنى حتى لغويا ابراهيم عيسى مش حيغلب يجيب 10 جمل توصف كده بس مش بالشكل ده
ـــــــــــــــــــــــــــــ
على الهامش :
اتفق مع لينا فى ان لازم المعلق تكون ليه هوية نعرفه على الاقل من كتاباته
- ده انا ليا اسبوعين برد على واحد مش عارفه هو ايه اساسا-
و بتفق مع مى فى اننا فعلا كل بوست نسيب الموضوع الاصلى و ندخل فى مناقشات و حوارات بعيدة عنه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بس ضحكت من تعليقاتك يا نوارة فى البوست
هو فعلا
اسم نوارة عادى
نوارة الانتصار
برضه لسه عادى
نوارة نجم .... كده الاسم يعلق
نوارة نجم و الام الاستاذة صافيناز
لا كده ننتبه و نركز
بقلك متسلفيهمنى شهرين تلاته كده ينوبك ثواب و الله ههههههه