ههههههههههههه على رأي اليكس جونز لما وجه كلامه للسي آي إيه تعليقا على احد البومات المرحوم بن لادن: طب حتى ابذلوا مجهود شوية بحيث اننا لما نكشفكوا يتهيألنا إننا أذكيا.
بس البوم طالبان الالماني ده كان تحفة، يعني البوم اسامة بن لادن معمول فيه شغل شوية، اهو عاملين صوته بالكمبيوتر، مرتبين الكلام، تاعبين نفسهم وجايبين حد يكتب لهم كلام بالعربي، انما البون طالبان اللي بالالماني ده عامل زي اعلان ياختي هاتي كحك وغريبة بسكو مصر، المخرج جايب ابن اخته ومسجلين في اودة المسافرين بعد ما مسحوها بالجاز
انا بردو بقول موضوع ابو طلحة فية ان
ReplyDeleteههههههههه لا ومختارين اسم تقليدي جدا
ReplyDeleteكل استطلاعات الرأي قبل الشريطين دول كانت بتقول ان اليسار هو اللي ح ينجح في الانتخابات وباكتساح
قاموا طلعوا لهم البومين يسلوا بيهم الجمانهور
لامواخذة في السؤال
ReplyDeleteهما مين اللي طلعوا لهم البومين يسلوا بيهم الناس؟
اليسار فعلا نجح كما هو متوقع
Die Linke: 11.9%
بس محدش قال ان ده اكتساح
لو الحزب الوطني هناك كان كسب باكتساح
ReplyDelete:D
شفتي فلم القادمون؟
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=BBRxXb9B_VU
نوارة
ReplyDeleteمن فضلك
نزليلى الصور بتاعة ليلة 23
ارجوكى
عايزة اقارن بينها وبين اللى عندى
يا إما تبعتيهم لى على الميل
اتصرفى
النظام العالمى الجديد لم يعد مجرد نظرية مؤامرة بنتسلى بيها فى قعدات ثقافيه او حتى هوس شبابى بكل ما هوه غامض واخاذ ...... انا حتى والله لن اذهب بعيدا لو قلت ان اسامه بن لادن غرر به ليكون طرفا او على الاقل متبنيا ل 11 سبتمر .... على فكره يا مواطن انتا راجل بجد متناقض اوى مالك انتا وفيلم القادمون ولا الحاجات دى .... خليك فى عنصريتك المصرية البغيضه بالرغم من انها منتنه بس دا اختيارك..... بالنسبه لسبههله بعد اذن نواره ..... ادى صور اكثر دقه كانت نزلت فى تعليقات ايامها هنا عند نواره ليلة 23و24و25 تقريبا
ReplyDeletehttp://www.forsanelhaq.com/showthread.php?p=928414
ودا فيديو على اليوتيوب وتقريبا متصور من سينا مش متاكد
http://www.youtube.com/watch?v=8jofXVpZd3c
اى خدمه وبوسيلنا القمر العسولة بنتك ربنا يخليهاللك
:)
للأسف يا بنت نجم كنت بحب اقرالك بس م النهارده هاغير رأيي ف كتاباتك.مالك ومال طالبان واسامه? تفتكري فيه كام مصري زي اي حد منهم ف شرفه ودينه? دول اللي واقفين ف وش الغطرسه الامريكيه.اما احنا ..... يا تايهين مجهولين محتقرين من باقي الأمم.يا بناكلو ف بعض زي السمك.يا جاهلين مش فاهمين اي حاجه .يا اما متأمركين .ربنا يهدي
ReplyDeleteنوارة أنت شفتى القاضى المصرى اللى حكم على "إسرائيل" بدفع 10 مليون دولار تعويض لأسرة أحد جنود الأمن المركزى الشهداء والذى قتلته أحدى الدبابات الصهيونية على الحدود الفلسطينية 00
ReplyDeleteشوفى يا ستى قال أيه 00
وحول عدم اختصاص القضاء المصرى بنظر مثل هذه الدعوى، أكد الحكم فى منطوقه مسؤولية القضاء المصرى عن نظر هذه الدعاوى، حيث إن «تخلى القاضى الوطنى عن نظر هذه الدعاوى يتعارض مع النظام السياسى والاقتصادى لمصر، ويحولها إلى بلد مستباح بلا سقف ولا أبواب ولا نوافذ، حتى وإن كان بعض أبنائها غير البررة الذين اختطفوها تعودوا الانبطاح والخضوع للأجانب ولا تهمهم مصلحة المصريين، وإنما تهمهم مصالحهم الضيقة التى باعوا كل شىء من أجلها».
وده لينك الموضوع
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=227304&IssueID=1542
Nawara ... this "album" had absolutely no effect on the elections here ... it was actually hardly mentioned or taken seriously ... Merkel and the center right won due to many reasons 1) the lack of leading characters in the center left, and 2) the rivalry between the big social democratic party (SPD) and the smaller left party (Die Linke), which lead to the distribution of the left votes.
ReplyDeleteجر شكل
ReplyDeleteانا متشكرة على الرابط ده
من الصبح وانا باسأل عن تفاصيل الخبر
ابن بروهمة
والله انا اللي قريته على الوكالات ان الحكومة الالمانية ح تاخد تهديدات طالبان بجدية
!!!!!!!!!!!!!!
ومعلش ما تآخذنيش يا ابن برهومة، طلبان تفجر المانيا ليه؟ طالبان عمرها ما عملت اي عملية خارج افغانستان خالص هم هدفهم واضح وهو تحرير بلدهم وبس عمرهم ما هددوا اي دول خارجية
ازاي الحكومة الالمانية تقول احنا اخدنا التهديدات بجدية؟ وعرفوا منين ان الشريط ده اللي طلعته طالبان؟ عشان واحد قال على نفسه طالبان بقى طالبان؟
بالنسبة لشريط اسامة بن لادن، تفسر بايه غزارة انتاج الالبومات لواحد ميت بقاله تلات سنين وعيلته عملت له عزا سري
وكل الناس عارفة انه مات بعد شهرين من مقتل ابو مصعب
السي اي ايه بتطلع له شريط موجه لاوربا قبل الانتخابات الالمانية؟
برضه على وكالات الانباء وقبل الشريطين دول كانوا بيقولوا ان اليسار متقدم في اسطلاعات الرأي
انا ما اعرفش تأثير الشريط على المجتمع الالماني انت اللي عايش هناك وتقدر تعرف
لكن الحكومة الالمانية ادت اهمية غير مبررة للشريطين وهم عارفين زي ما اي عيل صغير عارف ان لا دي طالبان ولا ده اسامة بن لادن
مدحت
ReplyDeleteانا ما باردش على كلام غبي قوي كده
انا اسفة
@Medhat
ReplyDeleteانت مش فاهم
نوارة بتحب المقاومة عموما
و بتؤيد مقاومة طالبان
انت شكلك مخدتش بالك من البوست
المعروف إن أحد شرائط بن لادن القديمة زمان تم إستغلاله خلال حملة إعادة إنتخاب بوش لفترة تانية سنة 2004 .. الكلام ده أكده أول وزير للأمن الداخلى فى الولايات المتحدة فى مذكراته اللى نشرت من ييجى شهر..
ReplyDeleteاللى حصل ساعتها هو إن الإدارة الأمريكية رفعت مستوى التأهب و إعتبرت الشريط تهديد بعمل إرهابى قريب و ده بالرغم من إن وزير الأمن الداخلى و مساعديه أكدوا إن مفيش أى داعى للمبالغة فى تقدير أهمية الشريط.. و النتيجة إن فى أول إستطلاع رأى تالى إرتفعت فرص بوش للفوز بشكل كبير..
هل الموضوع هوه نفسه فى ألمانيا؟ مقدرش أعرف بالضبط .. اللى أعرفه إن المجتمع و التركيبة السياسية و أساليب توجيه الرأى العام مختلفة فى البلدين .. عملية صعود اليمين فى أوروبا عامة لها أسباب مختلفة و فزاعة الإرهاب هى سبب إضافى حديث نسبيا بس أثبت نجاحه..
ما أفتكرش الناخب الألمانى يعرف يفرق بين طالبان و القاعدة و لا حتى بينهم و بين حزب الله و حماس .. يعنى لو حد قالهم حماس بتهدد بعمل إرهابى فى برلين هيصدقوا.. سهولة إستغلال جهل العامة هو واحد من أهم نقاط ضعف الديموقراطية
على فكرة
ReplyDeleteصحيح ان "الألبومين" نجحوا
والاهتمام بيهم كان أكثر من اللازم
لكن ما أثروش قوي على نتائج الانتخابات الألمانية
كل الناس كانوا عارفين ومتوقعين من قبل الانتخابات إن ميركل وحزبها يحصلوا على الأغلبية
اللي حصل ان قبل عدة سنوات تشكل حزب يساري جديد، أخذ جزء كبير من أصوات اليسار، وبكدة ضيع الفرصة على حزب اليسار التقليدي (حزب شرودر سابقاً) انه يكون أغلبية كافية، وكان السبب في انه حصل على نسبة 23% فقط، وهي أقل نسبة حصل عليها الحزب منذ أن تكون
حزب ميركل خسر شوية من نسبته هو كمان، لكن كانت أعلى نسبة، فبالتالي من حقه يحكم بالتحالف مع حزب آخر (لكي تكون الأغلبية كبيرة).
التسجيلين الصوتيين لم يغيرا شيئاً، كل اللي حصل انه كان في حزبين كبار والعديد من الأحزاب الصغيرة، ولما حزبين ثلاثة من الأحزاب الصغيرة اندمجت وكونت حزب اليسار، أكل حصة أكبر شوية من التورتة، فبالتالي أحد الحزبين الكبار طلعت حتته من التورته أصغر من الثاني علشان كان بياكل من نفس الجزء.