لاني كنت في لالا لاند، مش عارفة اتابع ايه وللا مين وما وصلنيش اي اخبار، الله يخرب بيتك يا موسوي مطرح ما انت قاعد، الهي يجيلك البواسير، شغلتنا في حاجة ما كانش لها لازمة من اساسها بس مهندس مصري كان متابع من اول لحظة
يوميات الاعتصام الدولى على معبر رفح: الاعتصام يدخل يومه الـ 16.. والمعبر يفتح أبوابه
يدخل الاعتصام الدولى على معبر رفح يومه الـ16، رغم مراهنة جهات كثيرة على عدم استمراره، ووسط تعتيم اعلامى عربي! وتجاهل كافة القوى الوطنية له، وعزوفها عن المشاركة فيه..وربما كان ذلك أحد أسباب نجاحه.
يوميات الاعتصام الدولى على معبر رفح:
الاعتصام يدخل يومه الـ 16.. والمعبر يفتح أبوابه
تقرير: ندى القصاص
يدخل الاعتصام الدولى على معبر رفح يومه الـ16، رغم مراهنة جهات كثيرة على عدم استمراره، ووسط تعتيم اعلامى عربي! وتجاهل كافة القوى الوطنية له، وعزوفها عن المشاركة فيه..وربما كان ذلك أحد أسباب نجاحه. والمعبر يفتح أبوابه لكافة العالقين الفلسطينيين، ثلاثة أيام من يوم السبت 27-الاثنين29يونيو، ويؤكد المعتصمون استمرارهم حتى فتحه بشكل نهائى ومنتظم.
على المعبر نشهد يوميا مئات القصص الإنسانية، فوسام الصحفى الفلسطيني فرحه بعد أسبوع فى غزة، وتكررت محاولاته للمرور على مدى أسبوعين دون فائدة، وأجازته أوشكت على الانتهاء، يقف بجوار سيارة نقل عليها أجهزة منزلية وبعض الحقائب، غير مصدق وجود الاعتصام، وبينما نتبادل معه أطراف الحديث، يقول لنا: "لو هاى المرة كمان ما عديت، راح يتأجل عرسى 6 شهور للاجازة التالية"، ينادوا اسمه فيسرع الى البوابة صارخا: "إدعولى"...ثم يعود الينا قائلا: "لسه شوية"، فى النهاية يبلغونه بالموافقة لكن بدون الاجهزة المنزلية! ويرد وسام: "مش مهم...الله يعوض". ويسارع بانزال حقائبه مرتبكا، كأنه يخشي تغيير موافقتهم له بالمرور، ويسلم علينا فرحا وهو يقول: "وشكم خير على، كان بدى أدعيكم لعرسى، ضرور نضل على تواصل".
أم فلسطينية تحضر مع ثلاثة من أبنائها، وسط صياح جند المعبر: "ممنوع يا ست، تعالى يوم السبت 27"، والمرأة تقف بجوارنا وأطفالها ينطلقون خارج سيارة الأجرة، نقدم لهم الماء والعصير، وتسألنا السيدة وهى تغادرنا: "الا تعرفون فندقا سعره معقول فى العريش؟ فندقنا ب60 جنيه فى الليلة"، وتشدها ابنتها –شهد 6 سنوات- من جلبابها هامسة: "ماما..بدى أروح لبابا".
ونسمع ان وفدا طبيا موجود أمام المعبر، من اتحاد الأطباء العرب، نذهب اليهم فنجدهم 7 أطباء مصريين، تتراوح أعمارهم بين منتصف الثلاثينات والخمسينات، رفضوا ان نصورهم او نكتب اسمائهم، قالوا لنا: "عندما تعلم الصحافة بأمرنا يتم تعطيل دخولنا، دعونا ندخل نخدم الناس هناك هذا هو الاهم الان، عندما نرجع نتكلم للصحافة". انتظروا طويلا فى يقظ الحر، وفى النهاية أتاهم الرد المتكرر: "يوم السبت 27 يونيو المعبر مفتوح". حين علموا ان معنا أمريكيين معتصمين، عرضوا عليهم خطاب أوباما الاخير أمام "الايباك"، حيث طالب باستمرار حصار غزة لمنع وصول السلاح الى حماس (الارهابية)، ورفضه التعامل مع حماس، وتأييده للاعتراف ب(اسرائيل) كدولة يهودية!. ودعونا مبتسمين وداعين لنا بالتوفيق.
لكن دون براينت –أحد المعتصمين الامريكيين- أصدر بيانا صحفيا يرد فيه على أوباما، مؤكدا ان الحصار وغلق معبر رفح لا علاقة له بتهريب السلاح، انما بتجويع وتركيع شعب يرفض العبودية، ثم خطرت على باله فكرة إقامة تذكار لتخليد أسماء شهداء العدوان الصهيوني الاخير على غزة، وظل ضمن نشاطه اليومي تجميع الصخور لكتابة اسماء الشهداء عليها.
ثم نسمع على زيارة السفير اليابانى لتفقد الحدود! وحين سألنا عن السبب علمنا ان اليابان –أيضا- ستضع نظاما حديثا لمراقبة الحدود، الى جانب النظام الأمريكي!!
أيوه كده يا شيخة
ReplyDeleteدا الإعتصام وصل لـ 20 يوم دلوقتي
و بكره حيبقى اليوم الـ 21 و الناس كانت مستغربة إنك ما كتبتيش عنهم لغاية دلوقت
رغم إنك من أوائل من قاموا بتغطية أخبار العالقين السنتين اللي فاتوا
:)
بس بقى لافيني بالاخبار والصور الله يخليك على الميل اهو هنا
ReplyDeleteفيل فري انك تكتب اي حاجة هنا المدونة مدونتك
ولنك لي بقى ينوبك ثواب
شهادة ندى القصاص على مافيها من مأسى مؤلمة للفلسطنين وللمعتصمبن معا...رد عليها وكذبها الرئيس وذلك بألغائة حضور القمة الافريقية لانشغالة بافتتاح مصنع صغير للأجهزة الالكتروبذلك احرج سفير اليابان وذلة ومسح بكرامتة الارض وجعلة عبرة للغير وفى نفس الوقت صالح المعتصمين عند المعبر والذين هتفوا بأسمةعدة مرات... فليخرس المحتجون,الراجل حلها بخبطة واحدة وحايعمل اية اكتر من كدة؟؟؟؟
ReplyDeleteربنا نزع منة كل ميزة ماسابلوش غير الصحةالعفية والكفائة الذهنية دةفضلا عن خفة دمة المشهورة وحب الناس لة والدعا اللى بيجيلة ويتحط علية كل ثانية ...الامر الذى يفسر حلمى المتكرر بالتلفزيون وهو يذيع قران كربم ومارشات عسكريةطول الوقت
ReplyDelete