معلقون إسرائيليون يعددون مكاسب إسرائيل من الأزمة بين مصر وحزب الله
اعتبر معلقون إسرائيليون أن مصر أسدت لإسرائيل معروفاً بتفجيرها الأزمة مع حزب الله.وقال كل من عاموس هارئيل المعلق العسكري في صحيفة " هارتس "، و آفي سيخاروف مراسلها للشؤون العربية في تعليق نشراه في الصحيفة أن تفجر الأزمة من شأنه أن يعزز (لا ما تتكلمش عن التعزيز بقى ده احنا اسطوات فيه) التعاون الإستخباري والتنسيق الأمني بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والمصرية. وكان هارئيل قد أكد في مقال سابق أنه من غير المستبعد أن تكون الأجهزة الأمنية المصرية قد نجحت في إلقاء القبض على عناصر أفراد المجموعة بناءً على معلومات تلقتها من الإستخبارات الإسرائيلية. وأكد هارئيل وسيخاروف أن الكشف عن المجموعة جاء في ذروة تعاون أمني بين مصر وإسرائيل في مجال الكشف عن أنفاق التهريب بين اسرائيل وقطاع غزة. من ناحيته اعتبر روني دانئيل المعلق العسكري في قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية أن مجرد توجيه مصر الاتهامات لحزب الله ولحسن نصر الله على هذا النحو يقلص من شعبية الحزب ويرسم ظلال من الشك حول أهدافه (لا ده بعيد عن شنبك اللي على جاموسة)، معتبراً أن ما فشلت إسرائيل في تحقيقه عبر محاولاتها اقناع الرأي العام العربي بأن حزب الله يعمل ضد المصالح العربية، فإن الحملة المصرية ضد الحزب قد تنجح في تحقيقه.
(ربنا يهده زي ما هد السلم..لملم...لملم)
المساعدة في مواجهة إيران
من ناحيته اعتبر أمنون أبراموفيتش كبير المعلقين في قناة التلفزة الإسرائيلية الثانية أن تفجر الأزمة مثل نقطة تحول فارقة لصالح إسرائيل في مواجهة إيران. وأضاف في تحليل قدمه قائلاً " في الوقت الذي يتحدث فيه الرئيس أوباما عن استعداده لفتح حوار مع إيران، فإن تفجر الأزمة يشكل دليلاً على صحة معارضة إسرائيل للحوار مع إيران، على اعتبار أن هناك إنطباع بأن إيران هي التي تقف وراء ما قام به حزب الله في مصر. وشدد أبراموفيتش على أن إسرائيل بصدد إستغلال هذه الأزمة للدفاع عن موقفها الذي يبرر التوجه للخيار العسكري في مواجهة البرنامج النووي الإيراني.
إضفاء شرعية على حكومة نتنياهو
أما حنان كريستال (ايه الاسم ده؟) المعلق السياسي لسلطة البث الإسرائلية التي تسيطر على قناة التلفزة الاولى وشبكة الإذاعة العامة فقد اعتبر أن السجال بين حزب الله ومصر يعتبر فرصة ذهبية لحكومة نتنياهو، حيث أن هذا السجال يصرف الأنظار عن الطابع المتطرف لهذه الحكومة. وفي تعليق بثته الإذاعة العامة ، قال كريستال " منذ أن تشكلت حكومة نتنياهو فقد تصدر جدول الإهتمام العالمي تصريحات وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان المثيرة للسخرية، أما الآن فإن وفي ظل الأزمة بين القاهرة وحزب الله، فإنه بإمكان نتنياهو أن يكسب شرعية لحكومته بعد أن ينجح في خياطة فم ليبرمان "، على حد تعبيره (تعبيره؟ هو طلع راجل؟ هم عندهم حنان ده راجل؟). واعتبر كريستال (على كده كريستال دي امه بقى؟ ماهو الحاجات دي ما بجتش مضمونة دلوكت) أنه في حال حافظ وزراء نتنياهو على خط دعائي حذر في المجال السياسي، فإنه سيكون بإمكانه أن ينجح في إقناع الرئيس مبارك خلال لقائه به الشهر القادم أن يلعب دور الوسيط بين الحكومة الجديدة وبقية الدول العربية .
على نار هادئة
وإجمعت وسائل الإعلام الإسرائيلية على ضرورة عدم إبداء الحكومة الإسرائيلية إهتماماً زائداً بالأزمة بين حزب الله ومصر حتى لا تظهر إسرائيل كالطرف المستفيد من الأزمة. وقال أوري لئيل مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية سابقاً من الأهمية بمكان أن تحافظ حكومة نتنياهو على الصمت وعدم التدخل الظاهري حتى لا تظهر الحكومة المصرية كما لو كانت تخدم المصالح الإسرائيلية. وفي مقابلة مع الإذاعة العبرية قال لئيل " هناك حاجة للحكمة، فما يحدث يمس الأمن القومي الإسرائيلي ".
(ههههه ايه الغباوة دي؟ اتاريهم متصاحبين على النظام المصري)
وزراء نتنياهو مرتاحون
رغم الحظر الذي فرضه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أعضاء حكومته بعدم الحديث عن الأزمة المتفجرة بين مصر وحزب الله خشية إحراج القاهرة (اصيلة يام العربي)، فإن الوزراء لم يضبطوا أنفسهم وتحدثوا عن المزيد من المكاسب التي تحققها إسرائيل من خلال هذه الأزمة. فقد قال وزير الدولة الجنرال يوسي بيليد، عضو المجلس الوزراي المصغر لشؤون الأمن أنه بالإضافة إلى المكاسب الإستراتيجية الهائلة التي تجنيها إسرائيل من تفجر هذه القضية، فإنه لا يمكن إغفال أن الحملة المصرية تعني أن أنظمة الحكم العربية لا تتردد في تجريم مظاهر دعم الفلسطينيين الذين يرزحون تحت الحصار (والنبي انت راجل سكرة..ها وايه كمان؟ قول قول دي ساعة الحظ ما تتعوضش). وفي مقابلة أجرتها معه الشبكة العامة في الإذاعة باللغة العبرية قال بيليد " الخطوة المصرية تحمل دلالة رمزية هامة جداً، لأنها تقول بوضوح: أن الدولة الأهم والأكبر في العالم العربي لا تحتمل دعم الفلسطينيين في قطاع غزة "، على حد تعبيره. ورجح بيليد أن يسهم السلوك المصري في انخفاض مستوى مظاهر التعاطف مع الفلسطينيين في غزة (يادهوتي؟ واحد نقاش في عينيكي؟)، ويتيح لإسرائيل هامش مناورة أكبر في مواجهتهم عسكرياً. وأكد بيليد ما أشار إليه معظم المراقبين في إسرائيل من أن تفجر القضية سيحسن من قدرة نتنياهو على تسويق حكومته اليمينية المتطرفة. وأضاف " ليس لدي شك في أن نتنياهو سيجري محادثات الشهر القادم مع الرئيس أوباما في ظروف أفضل، فما كشفت عنه السلطات المصرية سيقنع الأمريكيين بالعودة للتركيز على العدو الحقيقي المتمثل في الإسلام المتطرف " (الله يخرب بيتك يا اللي في بالي يا حيوان انت وكل حيوانات الارض في ساعة واحدة). ووصل بيليد إلى حد القول أن الضغوط الأمريكية الممارسة على نتنياهو للإعلان عن قبوله بحل الدولتين ستنتهي. وأكد بيليد على أن قدرة حماس على تهديد إسرائيل بعد هذه الأزمة ستتقلص إلى حد كبير، معتبراً أن هذه الخطوة قد تكمل ما حاولت إسرائيل تحقيقه خلال الحرب الأخيرة على القطاع.
فرصة لتغيير قواعد اللعبة
من ناحيته اعتبر وزير المواصلات في الحكومة الإسرائيلية (هو وزير المواصلات ماله ومال الموضوع ده؟ ليكونوا هم اللي بيصدروا لنا التوك توك) يسرائيل كاتس أن مصر يجب أن تكون فاعلاً رئيسياً في أي خطة لإسقاط حكم حركة حماس في قطاع غزة. واعتبر أن تفجر الأزمة الأخيرة يسمح لإسرائيل بما أسماه بـ " تغيير قواعد الأزمة " من أساسها. وفي مقابلة أجرتها معه إذاعة الجيش الإسرائيلي قال كاتس " هناك فرصة سانحة أمام إسرائيل لتغيّر قواعد اللعبة في غزة، ولتعمل على تجفيف مستنقع "الإرهاب فيه ". واضاف " لقد أدركت مصر أن مصدر التهديد لأمنها المصري يكمن في التدخل الإيراني وحزب الله وحماس (لا عيب، هو فيه اوسع من ادراكنا يا عم؟ ده احنا نفهمها وهي طايرة...عين يا عبعال..عاحمد؟). وأضاف " إذا أرادت إسرائيل إسقاط حُكُم حماس في غزة، فإنه ينبغي عليها أن تتجهز جيدا لتصل إلى هذا الهدف، منوهاً الى أن مصر يجب أن تكون هذه المرة جزءاً من المنظومة التي تحقق هذا الهدف، بسبب الارتباط المصري الفلسطيني في غزة. وأعاد كاتس للأذهان الأهداف الإسرائيلية من أي تحرك ضد قطاع غزة والتي تشمل " وقف إطلاق النار، وقف التهريب، والإفراج عن الجندي جلعاد شاليط ". واضاف " يجب أن نبدأ بعملية الانفصال المدني بين إسرائيل وغزة، ويجب ان نوقف إمدادات البضائع ومستلزمات البنى التحتية، وأن نبني صورا مرتفع بيننا وبين غزة، وان تتولى مصر شؤون قطاع غزة، وأن تفهم أنها إذا حولت التهرّب من المسؤولية في غزة فإن غزة تطاردها" (ويجب اننا نمسك الفلسطينيين نشمطهم من مناخيرهم، ونعمل لهم عملية تحويل جنس، ونحلق لهم نمرة واحد وندهن جتتهم بالقطران ونغطس روسهم في الكاكا ونغتصب عيالهم ونعبط نسوانهم ونسلخهم ونعمل جلدهم جزم وشنط ونكتف رجالتهم ونخليهم يتفرجوا واللي يغمض فيهم نطلع بظابيظ عينيه في ايدينا، وبكده نبقى قضينا على الارهاب احنا واسرائيل سفا سفا).. ودعا كاتس إلى تصفية قادة حركة حماس قائلاً " يجب على إسرائيل أن تغيّر نهجها السياسي مع قطاع غزة، بحيث أن يكون قادة حماس داخل المعادلة ليدفعوا ثمن إطلاق النار على إسرائيل وتهريب السلاح واستمرار أسر شاليط، مطالبا بعدم التفريق بين القيادة السياسية والعسكرية في صفوف حماس ". وفيما يتعلق بحزب الله كاتس أن مخطط حزب الله عمل عدائي من كافة النواحي، وأنه يجب على إسرائيل أن ترد بصورة مناسبة على هذا الأمر، من خلال القيام بحملة إعلامية مناسبة عالمية تطالب بتفكيك حزب الله من كل بناه العسكرية (عشان اللي كانوا بيتريقوا على تفكيك اسرائيل... التفكيك بقى حلو دلوقت) .وأشار إلى أن حسن نصر الله مطلوب للقتل، وقال: "هو لا يظهر علانية في الإعلام، وعلى من يعرفون ماذا يفعلون بشأنه ان يوصلوه إلى مكانه المناسب وهو القبر
(بعد الشر الف بعد الشر انشالله انت وحلفاءك في ساعة واحد قبر يلمكوا...لا، تموتوا والارض تلفظكوا زي ابو لهب)
---
اللي جمع المعلومات دي واحد اسمه صالح النعامي بعتها لي بالميل
طب كويس
طب كويس
اديهم اهو قالوا لنا على الخطة اللي ما تخرش المية اللي ح يعملوها وادينا عرفنا مطالب اسرائيل عشان لما يبقى واحد عربي يطلع لنا ويكرر مطالب اسرائيل ونقول له: ينيلك يا ولا... انت بتقول كلام اسرائيل
ما يطلعليش عم مينا (كلاوي) ويقول لي: مافيش داعي للتخوين يا نوارة ما يمكن ما يقصدش
طيب ممكن تنشر الدراسة دى
ReplyDeleteبعنوان
"هل يمكن قطع رؤوس الهيدرا؟"
يمكن الناس تفهم شوية
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/C6DCF9D8-F2A3-4923-8E9C-E28582C8415C.htm
لا يمكن إغفال أن الحملة المصرية تعني أن أنظمة الحكم العربية لا تتردد في تجريم مظاهر دعم الفلسطينيين الذين يرزحون تحت الحصار
ReplyDeleteانا مش عارف عيالنا هتقول علينا ايه
ReplyDeleteدا ان كان لنا عيال اصلا
دا يعنى لو البلد دى كملت بالشكل دة 3 سنين قدام يبقى رضا
نفسى الطم
ReplyDeleteيعنى
اللى معرفتش
تحققه اسرائيل
فى حربها على غزة
نجحنا فى عمايله
حسبى الله و نعم الوكيل
تصدقى انى رغم انى شايف ان نصر الله
ليها بعض الأخطاء
الا انى مش مستعد انضم للزفة الكدابة اللى اسرائيل فرحانه بيها
انا بعيش حالة ضياع للهوية الثقافية
و الوطنية
تصدقى انى دلوقتى بضرب نفسى مليون جذمة
انى اتولدت مصرى
مالها مالى
و لا جزر القمر
بلا هم
و قرف
هممم شوفي حلقة هيكل النهاردة عن النكسة و انتي هتعرفي مين سبب مشاكل كلها
ReplyDeleteإيه الفرق بين ما يقوم به عوكل و عصابته
ReplyDeleteو بين ما كان يقوم به جيش أنطوان لحد العميل
!!
!!
و ليه هما بيقوموا بالحركات ديه دلوقتى
؟؟
لو فاكرين نفسهم إنهم كده بيسجلوا نقاط لصالح فريق أربعتاشر آذار لصاحبه السنيورة و جنبلاط و جعجع و الحريرى
يبقوا غلطانين
لإن لبنان مش مصر .. على العكس هما كده بيزيدوا من شعبية السيد حسن نصر الله
و لو فاكرين إنهم بيعجلوا بدعوة أوباما لعوكل لزيارة واشنطن
برضة يبقى حسبوها غلط
فأبوما عندما أراد الحديث للدول الإسلامية إختار تركيا الصلبة الواضحة اللى مش بتخدم على حد
و عندما أراد دعوة رئيس عربى
إختار عبد الله الأردنى
صغير و بيعرف يكلم إنجليش
أما بأه إذا كانت التمثيلية الخيبانة موجهة للداخل المصرى
لتمرير قانون الإرهاب
فمكنش فيه داعى لإثبات الولاء للصهاينة بهذه الطريقة الفجة المزعجة
و لا داعى أيضاً لأن ينزعوا أقنعتهم عن وجههم لنرى مدى التشوة و السوء الذى وصلوا إليه
وسط تلميحات متزايدة بأن اسرائيل قد تهاجم منشآت ايران النووية حذر روبرت غيتس وزير الدفاع الاميركي هذا الاسبوع من ان ضربة كهذه قد يكون لها عواقب خطيرة، وأكد ان حصول طهران على قنبلة نووية لا يمكن منعه "الا اذا قرر الايرانيون انفسهم ان ذلك باهظ الثمن للغاية".
ReplyDeleteواخبر غيتس، مستخدما اقوى لهجة حول هذا الموضوع حتى الآن، مجموعة من طلبة القوات البحرية ان ضربة ما قد تؤخر البرنامج النووي من عام واحد الى ثلاثة اعوام. الا ان هذه الضربة قد توحد ايران "وتقوي تصميمهم على الاحتفاظ ببرنامج نووي، وتزرع في البلاد كلها حقدا لا ينتهي تجاه اي جهة تهاجمهم".
خللي الامور توضح و ينعرف مين مع مين و اعلى ما بخيل عدونا و عدو الله يركبه و يللي بيطلع بإديهن يعملوه و سيعلموا اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.
ReplyDeleteأفضل ما كتب عن الموضوع على اللينك التالي:
ReplyDeletehttp://www.alhayat.com/opinion/editorials/04-2009/Item-20090414-a5cdeaea-c0a8-10ed-00fa-e78f0772f3ce/story.html
ونص الموضوع هو:
عيون وآذان (سأحاول إنصاف الطرفين)
جهاد الخازن الحياة - 15/04/09//
النائب العام المصري المستشار عبدالسيد محمود أصدر في الثامن من هذا الشهر بياناً اتهم فيه حزب الله بتحريض الشعب والجيش المصري للخروج على النظام، وبالتخطيط لهجمات داخل مصر، والأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رد في خطاب له في 11 الجاري نافياً التهم كلها، وقد مضى أسبوع الآن ولا تزال التعليقات والتحليلات والشروح تتوالى، وبينها الغث والسمين والقاسم المشترك أن غالبية المنشور يعكس تأييداً لمصر أو حزب الله من دون طلب الحقيقة خالصة من هوى الانتماء الشخصي.
سأحاول إنصاف الطرفين، فأنا مع مصر دائماً ومع حزب الله ضد اسرائيل مطلقاً، وأعتقد أنني أستطيع أن أكون موضوعياً، وأرجو أن يستفيد الطرفان من محاولتي التقييم والتقويم حتى لا يستمر الخلاف ويتفاقم. وهكذا:
بيان النائب العام المصري لم يكن إدانة بل قرار اتهام، وعضو الحزب سامي شهاب المعتقل والمتهم غير مدان بعد، ومثله حزب الله نفسه، غير أنني شعرت بأن السيد حسن نصرالله يعامل الاتهام وكأنه نهاية المطاف مع أنه مجرد بداية.
تهمة التحريض في البيان المصري لها أسباب، فعندما دعا الأمين العام لحزب الله الشعب المصري والجيش الى مساندة الفلسطينيين في حرب اسرائيل على قطاع غزة كان هناك تحريض كبير حتى لو لم يقصده قائله. وكتبت في حينه أن صديقَك من صدقك، السيد حسن نصرالله يخطئ بحق مصر وشعبها، فلا أحد انتصر للفلسطينيين ودفع الثمن أكثر من مصر.
وسماحة السيد أخطأ أيضاً في نقطتين مهمتين خلال حرب غزة والأسبوع الماضي.
مصر لم تغلق معبر رفح. هذا نصف الحقيقة، ومن نوع «ويل للمصلين...» مصر وحماس أغلقتا معبر رفح، فأكبر بلد عربي لن يغيّر سياسته لتناسب فصيل مقاومة، والاتفاق على معبر رفح طرفه الفلسطيني السلطة الوطنية، ولو أن حماس قبلت أن تتسلم السلطة المعبر لفتح قبل الحرب وخلالها واليوم. وكنت قلت للأخ خالد مشعل في حزيران (يونيو) الماضي أن معبر رفح لن يفتح وأعطيته الأسباب، وكررت هذا الكلام في جلسة معه قرب نهاية تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وذكّرته به الشهر الماضي أيضاً. ولا يعقل أن أعرف عن مصر ما لا يعرف حزب الله وحماس.
ثم هناك الافاق والزعم أن مصر أغلقتها، أو تُغلق ما تكتشف منها.
السلطات المصرية ستنكر كلامي التالي لأنه يناقض اتفاقاتها المعقودة ومعاهداتها، ومع ذلك أقول إن مصر تعرف مكان وجود كل نفق وأصحابه على الطرفين من مصريين وفلسطينيين، وإيجار التهريب بالساعة وحسب نوع البضاعة. والسلطات المصرية تغض الطرف وتزعم أنها لا ترى. كلامي واضح وعندي تفاصيل ربما نقلتها يوماً لسماحة السيد شفوياً. فالنشر هدية لإسرائيل، ومصر قادرة على إغلاق المعابر كلها وإغراق الحدود بالماء في يوم واحد أو ليلة. ومعلوماتي أن السلطات المصرية، بعد تعثر مفاوضات المصالحة الفلسطينية، أخذت تشدد المراقبة وتوقف وتمنع وتعتقل للضغط وإثبات أنها قادرة إذا أرادت. وبت أخشى مع حدة الجدل المستمر والتراشق بتهم صحيحة وطائشة أن تغلق مصر الأنفاق كلها للضغط وإظهار أنها صاحبة القرار.
أزعم أن مصر وحزب الله في خندق واحد مع الفلسطينيين ضد اسرائيل، وإن اختلفت الوسائل. وقد سجلت في ما سبق خطأ حزب الله في فهم الموقف المصري بالشفافية التي تحدث عنها السيد حسن نصرالله في خطابه، ورجائي ليس مجرد الاعتراف بالخطأ وإنما الرجوع عنه، فهذا فضيلة أكبر.
أما وقد أنصفت مصر فإنني أكمل بإنصاف حزب الله.
حزب الله لم يقم ولن يقوم بأية «عمليات عدائية» داخل مصر بمعنى أن تستهدف مصريين أو أي مصلحة مصرية، هذا مستحيل. وهو لم ينفذ يوماً أي عملية من أي نوع خارج أرض المواجهة مع اسرائيل، فعداؤه لها وحدها، وإذا كان حزب الله لم ينفذ شيئاً في أوروبا أو أميركا، فقناعتي أنه لن ينفذ عملية في بلد عربي، وعضو حزب الله معتقل وهو في مهمة لمساعدة المقاومة وليس ضد مصر، والاعترافات، إن ثبتت، تتحدث عن استهداف اسرائيل أو اسرائيليين لا مصر أو المصريين.
اسرائيل تتمنى أن يقوم حزب الله بعملية عنف خارجية، وعصابة الشر الليكودية في أميركا تروج بانتظام معلومات زائفة عن نشاط خارجي غير موجود للحزب في أوروبا وأميركا وغيرها. (مثل واحد يكفي، ففي 27/3/2009 نشرت «واشنطن تايمز» الليكودية خبراً عنوانه «حزب الله يستخدم طرق المخدرات المكسيكية الى الولايات المتحدة» وجاء فيه أن الحزب على علاقة مع «كارتيلات» المخدرات المكسيكية ويهرّب المخدرات والناس الى الولايات المتحدة ويكسب مالاً لتمويل عملياته، ويعرض الأمن الأميركي للخطر. طبعاً هذا كله كذب ألف بالمئة، وفيلم هوليوودي سخيف حتى لا يصدق، وهو مستحيل تتمنى اسرائيل حدوثه لتصدُق تهمة الارهاب على حزب الله).
مشكلة مصر ودول عربية كثيرة مع حزب الله بعده الايراني، وخوف هذه الدول من أطماع ايرانية فارسية بالمنطقة العربية واستغلال ايران شعبية القضية الفلسطينية فتستعمل فصائل المقاومة مثل حزب الله وحماس مطية لتنفيذ هذه الأطماع.
حزب الله حزب لبناني شيعي، والدعم الايراني جزء كبير من أسباب قوته، إلا أنه حزب سياسي لا يريد نشر الدعوة الشيعية في مصر أو أي بلد، وإذا كان الفاطميون دخلوا مصر وخرجوا من دون أن تصبح مصر شيعية، فحزب الله لن يفعل.
مصر تعد مذكرات اعتقال دولية لمسئولين بحزب الله
ReplyDeletehttp://www.youm7.com/News.asp?NewsID=90205
@ مي
ReplyDeleteوما عندما أراد الحديث للدول الإسلامية إختار تركيا الصلبة الواضحة اللى مش بتخدم على حد
و عندما أراد دعوة رئيس عربى
إختار عبد الله الأردنى
صغير و بيعرف يكلم إنجليش
اة تركيا عندها علاقات جيدة جداً مع اسرائيل و اشترت من اسرائيل قبل كدة دبابات
يعني تركيا عاملة علاقات مع اسرائيل
رسالة البصائر في المصائر
ReplyDeleteجمال الغيطاني
الطبعة الاولي
1988
صفحة 92
وقت ضائع
" من شطح به الخيال وقت اضطرام الحرب ليري من هتك الارض و دهس بجنازير دباباته الاطفال الصغار, ساعيا امنا, يجوس الديار؟ اما الذين بذلو اعمارهم اثناء حربه, فقد اتي حين من الدهر, منع فيه ذكرهم, حرصا علي الوئام الذي بدأ, و الصكوك التي وقغت ..
من؟؟ "
برغم احساسي ان المؤلف في كل كتاباته مدفوع بكميه كره غير عادية للسادات مما يفقده الحياد و الموضوعية الي حد ما
بس الراجل ده كتب حاجات كتير قوي لما بقراها بحس اد ايه كان قاري مستقبلنا
ادعوكم لقراءة الرواية دي بالذات
مسلم مصرى
ReplyDeleteتحليل جهاد الخازن جانبه الصواب للأسباب الآتية
حسنى مبارك فى عز مذبحة غزة إنه مش حيفتح المعبر إلا إذا إسرائيل كانت موجدة من خلال المراقبة و قال إن ده حقها يعنى وجود سلطة عباس مش كفاية علشان يتفتح
ما هو تبرير منع الغذاء عن المحاصرين لدرجة إن الآن يوجد فى إستاد العريش تسعة آلاف طن من المواد الغذائية
فسد ستين فى المية منها
أما إذا أردنا الرجوع للدور الحقيقى للنظام المصرى قبل الحرب فيكفينا تقرير مجلة فاينتى فير
الذى فضح تمرير السلاح لعصابة دحلان عباس فى غزة
حتى يشتعل الإقتتال الداخلى
و النهاردة بيقولوا إن تمرير حزب الله اسلاح للمقاومين فى غزة
حيقوض جهود الوساطة للمصالحة
!!!
يا سلام
يعنى تدوا السلاح لدحلان و أبو الشباك
علشان يقتلوا فى حماس و الجهاد
حاجة حلوة خالص
لكن السيد حسن يمد المقاومة لمجهادة الصهاينة
يبقى أذنب و يستحق المسائلة و العقاب
!!
أما بقي حكاية الأنفاق و قدرة النظام على إغراقها و قفلها بالضبة و المفتاح
فديه مش بمزاجه
دول كانوا البدو أكلوهم
حيث أن الأنفاق
زى ما هى ضرورة لأهلنا فى غزة
فهى ضرورة و حياة لأهلنا فى سيناء
و فايدة مالية و بيزنس لناس تانية
حسنى مبارك فى عز مذبحة غزة إنه مش حيفتح المعبر إلا إذا إسرائيل كانت موجدة من خلال المراقبة و قال إن ده حقها يعنى وجود سلطة عباس مش كفاية علشان يتفتح
ReplyDeleteمي ما حسني مينفعش يدخل غذاء جوة غزة و يمضرب القوافل لازم يكون بعلم سلطات هناك عشان يكون تحت حماية
ثانيا من قتل من في الاول
مش حماس
هي الي عملت الانقلاب الاول و ضربت النار في فتح
لكن السيد حسن يمد المقاومة لمجهادة الصهاينة
ReplyDeleteيبقى أذنب و يستحق المسائلة و العقاب
يممدها من عندة مش من عندنا و بعدين وقت غزة ما الصاروخين انضربو و طلع قال لا مش انا و النبي ما انا عشان ملتزم بقرار 1701
؟؟؟؟
موضوع تركيا شرحه يطووووووووول
ReplyDeleteلكن و بإختصار
علاقات تركيا مع الصهاينة كانت قبل فوز أربيكان صاحب التوجه الإسلامى
المؤسسة العسكرية و الأحزاب العلمانية أصحاب يد عليا فى تحديد التوجه التركي
بمعنى إنه لن يستطيع الطيب اردوجان و لا عبد الله جول
حتى و إن أرادا
قطع العلاقات مع الصهاينة
بسبب الداخل التركى و ليس التدخل الخارجى
و لكن هذا لم يمنعهم من التعامل مع الأمر بالصورة التى لا تضر ببلدهم
و لا تحدهم فى وصف الصهاينة و التعامل معهم بعزة
و بدا ذلك واضحاً فى حرب العراق
حينما رفضت تركيا
و بالرغم من عضويتها فى الناتو
من رفض مرور القوات الأمريكية عبر أراضيها
و فى إعتذار بيريز لأردوغان
عقب مؤتمر دافوس
و قبلها رفض تركيا للسير فى الوساطة
الصهيونية السورية
لقيام الصهاينة بمذبحة غزة غداة زيارة أولمرت لإسطنمبول
أما زيارة أوباما لتركيا الصلبة
و التى أتت فى ظل الفيتو التى رفعته تركيا
لرفض تعيين رئيس الوزراء الدنماركى
أميناً لحزب الناتو
إلا بعد أن يعتذر للمسلمين
عن الإساءة التى نشرتها صحفه
و بعد أيضاً شروط أخرى
تم تنفيذها بالكامل
الخلاصة
علاقة تركيا بالصهاينة لم تمنعها من أن تكون ذات مواقف رائعة
أما بقي حكاية الأنفاق و قدرة النظام على إغراقها و قفلها بالضبة و المفتاح
ReplyDeleteفديه مش بمزاجه
دول كانوا البدو أكلوهم
حيث أن الأنفاق
زى ما هى ضرورة لأهلنا فى غزة
فهى ضرورة و حياة لأهلنا فى سيناء...
بالإضافة وللتعديل على النقطة دي لأن النظام لا يهمه أهل غزة ولا يهمه أهل سيناء .. ونفسه يخلص من الاتنين
الأنفاق مسألة أمن قومي .. بمعنى .. ان مصر جربت التشديد في منع التهريب .. وغطت الحله جامد .. والبخار ملقاش مكان يخرج منه .. فطير غطا الحله
أيوه مصر بتتغاضى عن التهريب عبر الأنفاق .. لأنه مينفعش غير كده
بس مش أي تهريب .. ومش بأي كميات .. ومش لفترات طويلة
يعني اللي بيزيد عن حده .. بيوقفوه
ومفهوم جداً للكل ان الاعتراض مش على توقيف الخلية ومحاكمتها أصلاً أو قد ما هو) على الحملة الإعلامية القذرة .. واستغلال الحدث المتكرر على فكره لأغراض برضه قذرة
عقب مؤتمر دافوس
ReplyDeleteو قبلها رفض تركيا للسير فى الوساطة
الصهيونية السورية
بعد مؤتمر دافوس تركيا اعلنت انها مستحيل قطع علاقتها مع اسرائيل
ثانيا بعديها تركيا قالت انها مستعدة لمواصالة الوساطة في عملية السلام بين سوريا و اسرائيل بشأن الجولان
مواطن مصرى
ReplyDeleteكان عندنا أستاذ فى كلية الهندسة جامعة القاهرة
ليه جملة باحترمها جداً
هى
من الصعب إثبات البديهيات
لأننا سوف نلف و ندور
لنعود من حيث بدأنا
لإنها ببساطة بديهياااااااات
مسألة تركيا وأردوغان بصراحة .. شايف كتير غلطانين أو بيغالطوا متعمدين
ReplyDeleteتصعيد دور تركيا أمريكي صرف
لا توجد قوه إقليمية معتدلة توازن إيران في المنطقة قادرة على الحديث مع الكل وعلى تبني مواقف وسطى
مصر طبعاً فكست .. وقطر حاولت وفشلت
مين المؤهل للعب الدور الحيوي ده ومنافسة إيران ومعادلة الميزان
تركيا دون أدنى شك
مواقف أردوغان وكل حاجه على عيني وراسي
TAFATEFO
ReplyDeleteشكراً على الإضافة
و معك فى التعديل
كلام " مي " رائع
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteتصعيد دور تركيا أمريكي صرف
ReplyDeleteمبدئياً : أنا مؤمنة أنه
من المؤامرة ألا نعترف بنظرية المؤامرة
لكن مش بالضرورة كل ما يحدث لنا يندرج تحت هذا البند
هناك فراغ فى المنطقة
نعم
تركيا كما إيران كما أى دولة تعمل لمصلحتها تسعى لملئ هذا الفراغ
نعم
لكنه لا يصح أن أقول أن ما تقوم به هذه الدولة أو تلك تبعاً لإرادة أمريكية
ما لم يقم دليل على ذلك
أنا شخصياً لا أرى أن تصعيد الدور التركى يتم بإرادة أمريكية
و إلا فما الذى جعل البيت الأبيض يعرب عن إستيائه من زيارة أبو الغيط لتركيا أبان حرب غزة
بل و يصدر النصائح الملزمة بالحد من التدخل التركى فى المصالحة الفلسطينية و إعمار غزة
شكراً جو
ReplyDeleteأنا أيضاً أحرص على قرأة تعليقاتك
و أستفيد منها
@مي
ReplyDeleteأنا شخصياً لا أرى أن تصعيد الدور التركى يتم بإرادة أمريكية
اوبما عاوز تركيا تدخل الاتحاد الاوربي عشان دور الاتحاد الاوربي مؤثر في الاقتصاد العالمي
و إلا فما الذى جعل البيت الأبيض يعرب عن إستيائه من زيارة أبو الغيط لتركيا أبان حرب غزة
البيت الابيض رحب ب المبادرة المصرية الي ايدتها اغلب المجتمع الدولي
البيت الابيض مظهرش غضبة تجاة ابو الغيط
بل و يصدر النصائح الملزمة بالحد من التدخل التركى فى المصالحة الفلسطينية و إعمار غزة
مي تركيا قالت انها هتدخل في المصالحة الفلسطينية الفليسطينة مع مصر و الكلام دة انا سمعت في التلفزيون
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteلا يصح أن أقول أن ما تقوم به هذه الدولة أو تلك تبعاً لإرادة أمريكية
ReplyDeleteما لم يقم دليل على ذلك.
.
مش فاهم ايه الدليل المنتظر؟؟ وثائق مثلاً ؟؟ ولا تصريحات؟؟
مش مفهومة دي
وإن كان بالنسبة لي رد الفعل الأمريكي وحجمه يؤكد ظني .. لكن لو حد فاهم حاجه تانيه عندي استعداد أفهم منه
موضوع نظرية المؤامرة؟؟ مش باصصلها كده .. دي حاجه بديهية ان لازم تطلع قوه اقليمية توازي ايران .. ويكون ليها سابق ارتباط أو علاقة بالمنطقة
وطالما مفيش قوة صعدت غير تركيا .. يبقى تم تصعيدها
وبرضه ممكن أحاول أفهم وجهة نظر تانيه .. أنا منوفي بس هحاول أفهم
تنويه بس .. الاستاذ صالح النعامي صحافي أردني - فلسطيني وولديه موقع ع الانترنت بينشر فيه مقالاته وتحليلاته .. وهو يصنف من بين الخبراء في الشأن الإسرائيلي ..
ReplyDeleteالموقع ..
http://www.naamy.net/
كل التحية
كان عندنا أستاذ فى كلية الهندسة جامعة القاهرة
ReplyDeleteليه جملة باحترمها جداً
هى
من الصعب إثبات البديهيات
لأننا سوف نلف و ندور
لنعود من حيث بدأنا
لإنها ببساطة بديهياااااااات
علي الرغم من احترامي لهذه الكلمة واعتقادي انها صحيحة , الا انها صحيحة في اطار العلوم الطبيعة التي تعمل وفقا لمنطق حسابي واضح وصارم ........ علي عكس دنيا وعالم السياسة
ففي السياسة ..... القوة ليست لها معادلة ثابته يمكن تطبيقها في جميع الاحوال والظروف اي انها لا تساوي الكتلة * السرعة دائما
كما ان المقاومة ليست لها ايضا قانون خاص وثابت فهي مختلفة ومتغيرة حسب الحالة والظرف
كذلك فان زوايا الانكسار وتغيير الاتجاهات في السياسة مختلفة عن الفيزياء والرياضة تماما
الي اخره ففي عالم السياسة ماهو صواب لدي البعض قد يكون خطأ لدي البعض الاخر
باختصار السياسة لا تحكمها البديهيات .... والا ما كان للعنصر البشري تلك الاهمية في عالم القادة واولي الامر
وشكرا علي الكلام الكبير
Anonymous
ReplyDeleteالعلوم وغيرها ليست بديهيات
هي اجتهاد بشري آني سبقه بحث ادنى وسيتلوه بحث اعلى
كمثال : الشمس كانت تدور حول الارض الثابتة ثم اصبحت الارض تدور حول الشمس الثابتة ثم اصبحت الارض تدور حول الشمس المتحركة في مدار خاص بها
والبديهيات هي من نمط حق الدفاع عن النفس الذي يكاد يكون غريزة في الانسان
وحق مقاومة من يأتي لاحتلال ارضي والتحكم بمصيري بشكل يخالف مصلحتي في الدنيا ومصلحته في الآخرة
ومن البديهيات ان الوحدة خير من التشرذم وان التعاون سبيل التقدم وهلم جرا
جهاد الخازن رغم محاولته الانصاف الا انه موظف في جريدة الحياة السعودية ووظيفته تمنعه من قول مايعرفه ويتجاهله
ReplyDeleteولو اراد الانصاف بالفعل لسأل عن حدود فلسطينية مصرية مالذي يوجب على الطرفين اي النظام المصري وحكومة عباس ادخال طرفين فيها بشكل يخالف سيادتهما على ارضيهما وهما الاتحاد الاوربي واسرائيل .
نعم هناك اتفاقية قبلا بها بدون وجه حق وانتهت مدتها القانونية منذ فترة طويلة وهي من نوع الخطايا التي يستغفر منها لا ان ندعوا حماس للانضمام اليها.
ولو اراد الخازن الانصاف ايضا ايضا لقال ان حزب الله ونصرالله تدرجا في مخاطبة النظام المصري حتى فاض الكيل امام مشهد الاطفال المدفونة تحت ركام منازلهاواضطرا لاستعمال اللهجة التي يستنكرها
وايضا وايضا وايضا عليه ان يعرض مايقوله الاسرائليون انفسهم عن تطوع النظام المصري بالقيام بمهام ضد المقاومة لم تطلب منه بالاصل!!!
كلام "مي"صحيح ودقيق حول الانفاق ونظرية تنفيس البخار وازيد واقول هناك مافيا اكبر من مبارك نفسه تستفيد من وجود الانفاق
وتعمل على حمايتها وزيادتها
والموضوع التركي ايضا وايضا "مي" كلامها دقيق وازيد ان انضمام رجب طيب اردوغان لحملة حفظ كرامة تركيا هو قيام نجم الدين اربكان بتحرك وجد صدى شعبي واسع وعدم انضمام الحكومة له يعنى فقدانها للغطاء الشعبي الذي يحميها من استفراد المجلس العسكري الطوارني.
خير ما عملتى يا "مى" مرضتيش تدخلى فى جدل عقيم مع مصطفى و مع مواااااااااااااااااااااااطن مصرى ....مش عارف انتى قاصدتى ده و لا انتى ربنا انعم عليكى و مقرتيش كلامهم اصلا...اما اخونا بتاع الكلام الكبير فالرد اللى بعده افحمه و كفاكى شره..................... و الشكر لعمنا احمد يوسف على كلامه الموزون
ReplyDelete