ده كتاب جيمي كارتر، طبعا هو ح تلاقوه جايب سيرة مراته كتير عشان هو برج الميزان :) الرجالة برج الميزان بيخافوا من مراتاتهم... لا مش بيحبوهم، خالص، بيخافوا منهم بس
ومين الكميلة اللي في الفيديو ده؟
اسمعوا كلامه بقى بتركيز، هههههههههه مش عشان تبقوا ماركسيين، انا اقصد اسمعوا التحليل بتاعه كويس
هما مين دول اللى بيخافوا من مراتاتهم ؟؟؟
ReplyDeleteحبه احترام من فضلك ياماما
وبعدين اصلا اصلا يعنى جيمى دة دسيسه على البرج
بيتمحك فيه
قال بيخافوا قال
ايه ده يا احمد
ReplyDeleteانت برج الميزان زيي؟
:)
هم الرجالة برج الميزان مش بيخافوا
هم بس مش ميالين للمشاكل
ههههههههههههههه
أولاً : شكراً ليكى علشان كتاب دكتور عصمت سيف الدولة
ReplyDeleteقرأت بعضه و لسه باكمل فيه
مهم بجد الكل يقروه
ثانياً : شوية أنا باعذر ملاحيس السادات
لإن الصورة اللى إترسخت فى مخهم إنه بطل الحرب و البتينجان
لكن لا أجد لهم عذر فى عدم القراءة
أقولك : أنا بعد ما قريت مذكرات الشاذلى
قررنا زوجى و أنا أن نسمى مولودنا الأول خالد
و قد كان
طبعاً مع تحفظى على القتل كوسيلة للحل
مي
ReplyDeleteطب تعذريهم على اللحسة
تعذريهم على الوساخة؟
يعني ايه الفكرة في ان واحد بيحب بصل الحر والصنان
يبقى زيه مهبوش وبيشتم ويخطرف ويهلفط؟
بالنسبة لعدم موافقتك للقتل كحل
في كتاب الدكتور عصمت حاطط نص الخيانة العظمى في القانون المصري
وحاطط نص المادة ستين من الدستور اللي بتقول ان المواطن المصري في حالات معينة طالما بيمارس حق وطني يبقى غير مجرم حتى لو كان العمل في اصله جريمة
يعني اللي عمله خالد الاسلامبولي كان دستوري وفقا للدستور المصري
واللي عمله السادات ما كانش دستوري
بس الناس بتحكم بالمنصب مش بالحق ولا العدل
عشان ده رئيس جمهورية يبقى هو حر يرتكب خيانة عظمى وفقا لتعريف القانون المصري (وبالمناسبة القانون المصري في التشريع ضد الخيانة العظمى لا يعتبر التغفيل او الضغط او حسن النية عذر مخفف لعقوبة الجريمة) لكن عشان خالد مواطن فمش من حقه يستخدم حق اداهوله الدستور المصري في المادة ستين منه
ليه؟
عشان دي نفسية العبيد بعيد عنك
العصفور لما يفضل محبوس في القفص بعد مدة لو فتحتي له الباب مش ح يطير
مي خالد دة ارهابي خريج جماعات ظلامية
ReplyDeleteمهما كان استبداد اي نظام او فساد اي نظام انا ارفض استخدام الجماعات الظلامية كوسيلة و متنسيش ان هما كانو سبب في تعطيل الاقتصاد في ضرب السياحة
نوعاً ما متفق مع مى
ReplyDeleteأنا قابلت سادتيين كتير متعصبين للسادات
عشان قائد حرب أكتوبر و باقى الكلام بتاع كتاب التاريخ
بتاع الثانوية العامة
و ناس تانية بتحبه عشان فيلم أحمد زكى
و ( شعبى يقول عليا إيه .. متواطئ معاهم.. بلغ بيجين الاحتجاج الرسمى على ضم القدس)
:)
ثواني معلش يا نوارة يمكن فهمي على قدي انما اية القتل يبقى دستوري و الارهاب يبقى دستوري
ReplyDeleteازاي يعني
يعني ممكن الواحد يقتل اي حد او يتعرض ليكي او ليا بعد الشر
و يقولي دستوري و حقي
يعني الي عذب عماد الكبير بردو بيقول في ذات نفسيتة انو بيعمل حاجة دستورية
يعني لي اعتقل ايمن نور بردو بيقول انو بيعمل حاجة دستورية
خالد الاسلامبي قتل اينعم السدات غلطتة الوحيدة انو خرج الظلامين ولكن
القاتل يحاكم انا ارفض ايجاد مبررات للقتل
اة قولى كدة
ReplyDeleteتفرق كتير
مش ميالين للمشاكل تفرق عن بيخافوا
كدة صح
ممكن يا مواطن تحمل الكتاب بدل ما انا عمالة لك دادا كده
ReplyDeleteومع ذلك ح اعمل لك دادا في النقطة دي عشان تبقى واضحة
اقول لك
انا مش ح اكتبها في تعليق انا ح اكتبها في بوست
عشان ابقى دادا جماعية
مواطن
ReplyDeleteأنا معاك فعلا ، ربنا قال اللي يموت نفس كإنه أمات الناس جميعًا
لأن النفس دي أغلى حاجة
بس المشكلة بجد
اننا ما نعرفش نعمل ايه في اللي بيقتل النفوس كلّها بدم بارد ..
جتهم نيلة كلهم اللي بيقتلوا فينا واحنا أحياء
ربنا يرحمنا بقى
ربنا يخليكي لينا و احنا كلنا بنتعلم من بعض
ReplyDelete:)))
شوفوا البوست الجديد يا شباب
ReplyDeleteده الدستور المصري
اقروه بتمعن
وما تكسلوش في القراية يا شباب
القراية نص السكة
تلاتربعها كمان
اكيد يا نوراة انتي عارفه حسام الحملاوي بتاع مدونةعرباوي
ReplyDeleteتلاقيكي بس مش واخدة بالك انه هو
انا متابعة الموضوع وعمالة اقرا الكتب اللي عمالة تحطيها لما دماغي
ورمت
انا قربت اكره نفسي ياختي
فنون
ReplyDeleteانا عارفة انه حسام امال ح اقول عليه كميلة على اي حد كده؟
:)
بعد ما بعت الكومنت اتكسفت من نفسي اوي
ReplyDeleteقلت احييه يعني معقولة نوارة ماتكونش عارفاه يعني :)
مستأسفين والله :)
اولا شكرا على الكتاب عشان كنت بدور عليه
ReplyDeleteثانيا يعني انا عايز اعرف مالهم الماركسييين يعني
محنا زي الفل و بنزلزل الزلازيل يعني و حسسس مكسر الدنيا و الناس دايبه في جمال عمال مصر و نضالهم
اوصيكي خيرا بالماركسيين يا نواره قبل رحيلي :D
بس يا اخويا
ReplyDeleteبس
هي ناقصاك انت كمان مش كفاية اللي انا فيه هنا؟