Sunday, 18 January 2009

لالالالالالالالالا معقول؟

ههههههههههههههه ايه ده؟

انا ح ادور على الفيديو اللي فيه واحدة من الدويقة بتدعي على حيدر بغدادي واجيبهولكوا، ربنا يجعله من حده ومن نصيبه
بس برضه ما حدش رد عليا: ايه العسل اللي احنا فيه ده؟
---
اهو
واحد بتدعي على حيدر بغدادي



وواحدة تانية بتحكي عليه، وانتوا عارفين بقى، انا كله كوم واهالي الدويقة واسطبل عنتر بالنسبة لي كوم تاني، اللي يئذيهم بالنسبة لي ما يفرقش عن اولمرت قيد انملة


12 comments:

  1. تدعي عليه بإيه؟؟ قالت نواره نجم في قول مأثور يعني ربنا هيعمل فيه ايه أكتر من كونه غبي؟؟!!

    بالله عليكي مش معاها حق؟؟

    ReplyDelete
  2. طفاطيفو انت بتناقض نفسك و لا صعبت عليك بعد كلام عطوان؟ كلامه صح و انت عارف كده

    ReplyDelete
  3. وارة هو سؤال تقني البتاع البلاير الي على اليمين دة جيبتية ازاي او بيجي منين

    ReplyDelete
  4. مصطفي ممكن تعليق عزمي بشارة علي مؤتمر شرم الشيخ

    ReplyDelete
  5. والله احنا فضيحتنا ما وردت على حد

    ReplyDelete
  6. ناس واطية ؟ ماشى ... لكن متآمر و أهبل ؟؟؟؟ حرام

    ReplyDelete
  7. @mido

    مقولتش ان كلامه غلط .. أنا قلت قليل الأدب .. وكنت فاكر واره هانم بتشوفه فقولت تعليقي

    حاضر قوللي على كل اللي حضرتك عايزه بس برفع بس تعقيبات فصائل المقاومة وهحط لينكاتها تباعاً

    ReplyDelete
  8. يا سلااااام
    طب ما انا مسمياه عوكل
    وانت كنت عامل له بانرات تريقة عليه
    وابراهيم عيسى بيتريق عليه
    ومواطن مصري كان لسة بيقول خوسني خوسني

    اشمعنى عشان عبد الباري عطوان مش مصري؟

    احنا مش ح نبطل نتوحد مع رئيس بيعمل فينا اللي اسرائيل بتعمله في الناس؟

    ReplyDelete
  9. Bossy, ana gabtelek el Kholasah men el sayed el doktor med7at mahfouz, 3alashan bass neqasar fel Kalam:

    الحرب الثامنة : اليوم الثانى والعشرون : 17 يناير 2009 : الغباء أو التغابى العربى يقرفنى أشد القرف . بالأمس كتبت على نحو تقريرى عابر وبرىء أن مذكرة التفاهم الإميركية‑الإسرائيلية هى اتفاقية ثلاثية وقع عليها طرف ثالث غير مرئى هو مصر . كتبتها متخيلا إنها بيهية واضحة ، لكن الدنيا قامت ولم تعقد اليوم فى اتجاهات لم تخطر ببالى قط !

    خرج الرئيس مبارك والوزير أبو الغيط بتصريحات أولها هؤلاء العرب أنها عنيفة ضد إسرائيل وضد تلك الاتفاقية . هذه تقتية مصرية معروفة للتلاعب بالعرب ، لكنهم بحكم اعتبارهم أن الحياة كلام خالص ، لم ولن يفهموها ، فراحوا يصورون مصر كالزوجة المخدوعة التى خذلتها أميركا وصفعتها وأهانتها ، وأن المبادرة المصرية قد دفنت بتلك الاتفاقية ، وأن الدور المصرى فى المنطقة قد انتهى ، وأن حماس فرضت نفسها على الجميع ، وغثاءات لا نهاية لها من هذا القبيل ( هم حتى لا يفهمون الكلام الحرفى الواضح ، ولم يتعلموا من ياسر عرفات الذى وقع على أشياء ثم اكتشف أتها تعنى شيئا آخر ، وما هو على الورق شىء والتمنيات العربية له شىء آخر ، فراحوا يهولون كثيرا من كلام مبارك وأبى الغيط عن عدم التزام مصر بالمذكرة الأميركية‑الإسرائيلية . ما الخطأ فى هذا ؟ من قال أصلا إنها تلزم مصر بشىء ، لكن طفل فى السادسة من عمره بأقل عقل ممكن كان سيسأل : هل قال الرئيس أو وزير الخارجية أن مصر لم توقع سرا اتفاقيات مطلقا مع إسرائيل أو أميركا فى الأيام الأخيرة ؟ ! يا لبؤس الغباوة ! ) .

    بل وصل ابن الدايخة الآخر عبد البارى عطوان لتأويل خبر أن كل قيادات العالم ستترك بلادها وتركب الطائرات وتأتى غدا لشرم الشيخ لمجرد تعزية مصر فيما تعرضت له من خيانة ( زوجية دى بتاعتى أنا ) ، ويصل بى القرف ذروته حين يقارنون قمة شرم الشيخ بمؤتمر من حضر ، فلا يكف مضيفو الجعيرة عن التلذذ بالسؤال أليست هذه زحمة قمم ، ولا يلحظون أبدا أن الاجتماعات تقاس بالأفعال لا بالخطب ، وأن مكالمة تستغرق عدة ثوان بين شخصين ذوى حيثية حقيقية يمكن أن تغير التاريخ ، بينما ألف قمة عربية ومليون بيان وخطبة لها ، لا تخربش شيئا فى التاريخ إلا تأليف بعض النكات الجديدة هنا وهناك !

    ولأن الحقائق هى العكس 180 درجة ، فأنا فعلا قرفان أرد على كلام كهذا . كله غباء مفرط . للمرة المليون ، وهناك ألف قصة خلاف ظاهرى بين مصر وإسرائيل وبين مصر وأميركا ، الطريقة الصحيحة لفهم ما يجرى هى أن تلقى كل الكلام فى القمامة ، وتركز فقط على ما ينفذ على أرض الواقع . بل بالعكس ، لو أردت الاستفادة من الكلام الذى قيل ، فربما عليك أن تفسره على أنه غطاء لشىء عكسى يجرى تحت الأرض . الكلام ذو معنى حين يخاطب به إنسان محترم آخر محترم ، لكن حين يكون أحد الطرفين أو كليهما عربيا فلا قيمة للكلام أصلا ، لأن العرب ظاهرة كلامية ويجب التعامل معهم على هذا الأساس .

    أنا شخصيا لم يعجبنى مثلا كلام الرئيس مبارك العنيف عن ضرورة الوقف الفورى لإطلاق النار ، سواء كان هو الذى أراده أم شخص ما من إسرائيل أو أميركا هو الذى اقترحته عليه . رأيته لعبة رخيصة فى وقت بات واضحا فيه أن الجميع فى المثلث الإسرائيلى‑المصرى‑الأميركى اتفقوا بالفعل على وقف إطلاق النار ، بل على كل دقائق الآليات التالية ، لكنى حين رأيت غباء العرب على الجعيرة وغيرها فى تأويله ، اكتشفت وجاهة ما لهذا الكلام ، وأعترف أن الرئيس مبارك أو أيا من كان من اقترح فكرة هذا الخطاب ، هو أذكى منى فى فهم العقل العربى ، وأنهم سيلهيهم كثيرا فى هل أمر الرئيس مبارك إسرائيل بوقف إطلاق النار ، فاستجابت أم ماذا ، بل ربما بعد فشل مؤتمر من حضر ، والنفاذ قائمة الأبطال واحدا تلو الآخر لدى المظاهرات ، لا استبعد أن يجعلوا من الرئيس مبارك بطلا قوميا للأمة العربية ، فقط بعد لحظات من جعله زوجة مخدوعة !

    الخلاصة : إسرائيل ومصر وأميركا لم تصل قط لمثل هذا المستوى الرفيع ‑1- تنسيقا وتناغما ، 2- عمقا وأثرا فى تغيير الحقائق على الأرض ، وأيضا 3- إخراجا بدليل أن شرب هؤلاء الأعراب المقلب بمثل هذه السهولة‑ لم تصل لهذا المستوى من الأداء ضد قطاع الطرق العرب ، كما هو الأمر هذه المرة .

    باختصار ، الأمور سارت على هذا النحو : إسرائيل كانت تتمنى أن توضع قوات أو على الأقل مراقبون داخل الحدود المصرية لحظر التهريب ، هذه فكرة مباشرة سهلة وبسيطة ومضمونة . مصر رأت فى هذا ليس فقط انتقاصا من السمعة الأسطورية عالميا لجهازها الأمنى ، إنما هو تشخيص خاطئ للمشكلة ، فالإخوان أو بدو سيناء ليسوا بالمقدرة التى تتصورها تلك الرؤية ، بل هناك تهريب مباشر من إيران والسودان وغيرهما عبر البحار ( لماذا لم يلحظ أحد أن مذكرة التفاهم تبنت هذه النظرة ؟ لماذا لم يقولوا إن مصر خدعت أميركا وإسرائيل وفرضت رأيها على تلك الاتفاقية التى تعتمد خريطة العالم كله ساحة لأنشطتها ، أم يعتقدون أن ولعهم بوصف مصر زورا بالعربية ، يعنى أنها أمة مهزومة ومادة لنظريات المؤامرات مثلهم ؟ أبو الغيط قال إن بعض البراميل جرفتها الأمواج لشاطئ رفح المصرية ، هل تتخيلون أنها احتفظت لسنوات بمثل هذا الخبر سرا ولم تتشاركه على الفور مع بقية أجهزة الاستخبارات الغربية والإسرائيلية ، التى تحكمها اتفاقيات متبادلة ليست حتى سرية ؟ ارحمونا من سذاجتكم النابعة من عقولكم الصغيرة كقطاع الطرق ، الذين حتى يوم أمسكوا بسلطة وحكومات استمروا يتصرفون كقطاع طرق معارضين ! ) .

    اعتراض مصر كان اعتراضا شكليا أيضا ، يفسره ما قلناه فى اليوم صفر ، بإحساس مصر المتزايد أنها ‑اقتصاديا وسياسيا‑ فى طريقها لأن تصبح القوة الإقليمية الفائقة الوحيدة بخلاف إسرائيل فى المنطقة ، فرفضت أن تساوى بلبنان مثلا وتوضع قوى خارجية على أرضها . بل إنى حتى هذه اللحظة لا أصدق أن هذا طرح فعلا ، فكل التنسيقات ستتم قطعا بقدوم خبرات أجنبية لمصر ، وحتى لو جاءت قوات فمصر هى مصر ، تعرف قدر نفسها وغيرها يعرف قدرها ، لم تقل إنها طليعة التقنيات الحربية فى العالم ، لكن أحدا لم يقل عليها إنها لبنان آخر . باختصار ، كما سبق وقلنا فى اليوم الخامس عشر ، الأمر برمته لا يتجاوز حملة إعلامية مصرية هدفها إذلال حماس وتذكيرها بضآلتها .

    إذن ، المؤكد قطعيا أن لا شىء غير ودى يدور فى مثل تلك الاجتماعات ، فكل الاجتماعات المصرية الإسرائيلية الأميركية ودية للغاية مهما كان التنابذ المقصود أمام الإعلام ( بما فى هذا صدور قرارات من الكونجرس بخصوص المعونات المقدمة لمصر ، فالكل يعلم أنها ليست منة أو هدية ، إنما أدوار فى حلف مشترك ، والمهم الوحيد فى تلك التهديدات هو يوم تنفذ فعلا ) . أنا أجزم بكل هذا ، والاستثناء هو فقط أن يصرخ الواقع على الأرض يشىء عكسى واضح وملموس للغاية ، كأن مثلا ترفض إسرائيل وقف الاستيطان فيوقف الرئيس بوش الأب ضمانات القروض ، عدا هذا فلا قيمة لكل الكلام ولو بقشرة بصلة !

    المهم أن إسرائيل فهمت بسرعة وجهة النظر المصرية واحترمتها . بالتالى ، توالت زيارات عاموس جلعاد ، وبمجرد عودته من الزيارة الأخيرة طارت ليڤنى لأميركا لتوقع فى دقائق اتفاقا مع ميس رايس . دقائق ؟ ألم تفكروا فى هذه ؟ وزيرة خارجية توقع اتفاقا أمنيا ؟ ألم تفكروا فى هذه أيضا ؟ متى تم إعداد هذا الاتفاق ؟ لا تفسير إلا أن كانت هناك مباحثات أمنية ماراثونية تجرى بالتزامن وبالترابط فى القاهرة وواشينجتون بوجود كثيف لمسئولين أمنيين إسرائيليين فى العاصمتين .

    بناء عليه ، يمكن أن استطرد فأقول إن الأوروپيين هم أيضا زوجة مخدوعة ، وأن الأدق أنهم سيأتون غدا للقاهرة لمواساة متبادلة ، لكن هذا كله كلام فارغ . أميركا ليست خرقاء أو دولة تافهة كى توقع اتفاقا تذكر فيه مصر ويذكر فيه حلف الأطلنطى صراحة ومن خلال أدوار محددة ، دون أن تستشير هؤلاء ، بل إن لم نقل إن العبوة برمتها طبخت أولا فى القاهرة ، ثم تمت استشارة الأوروپيين فيما يمكن أن يقدموه من مساعدات تقنية ولوچيستية ، ثم ذهبت إسرائيل بها جاهزة لأميركا لإعطائها الصبغة القانونية : أميركا كسيدة لهذا العالم وضامنة للأمن والسلم فيه ، تضمن لدولة إسرائيل كذا وكذا .



    باختصار ، لا أحد خدع فى كل هذا إلا العرب ! والأهم أن ما تم ‑وفيما يخص باهتمامات موقعنا من قبيل المعايير الواجبة للجلوبة وتوحيد صفوة العالم وتأسيس نظام أمنى جديد مشترك للكوكب … إلخ‑ هى خطوة غير مسبوقة ، وإطاحة حقيقية بكافة المؤسسات التى أفرزتها الحرب العالمية الثانية ( أو حتى الحرب الباردة ، فما تم هو سابقة غير عادية لحلف الأطلنطى ) ، لإنشاء آليات جديدة بالكامل ؛ آليات جلوبية لا تستند لأية مؤسسات أو آليات قائمة ، إنما ابتكار تنسيقات بامتداد خريطة العالم ، جديدة ، وعابرة لكل تلك المؤسسات والآليات الحالية .

    كمصرى ، يثير فخرى تماما أن تكون بلدى ‑التى تصفها سهم كيوپيد ( 1 - 2 ) ببلد الشحطات التاريخية‑ شريكا مؤسسا وأساسيا فيما يمكن حقا تسميته بعد قليل بنواة للترتيب العالمى الجديد New World Order ، يحل محل الترتيبات اليالتية العتيقة كالأمم المتحدة وما شابه !



    مساء : صفعة جديدة للأغبياء : الزوجات الأوروپيات المخدوعات ثقيلات الوزن ‑براون وميركل وبيرلوسكونى وساركوزى …إلخ‑ قررن أن يزرن أولا الزوج الخداع ‑إسرائيل‑ وتبتن فى فراشه الليلة ، قبل أن تاتين صباحا لزيارة زميلتهن المخدوعة الصغيرة فى شرم الشيخ كى يشكوا لها نذالة ذلك الزوج ؟ !

    هأ ! لا أستطيع حتى الضحك ! لا مزاج لى ، ثم أن لدى بعض تقلص عضلات فى ظهرى بسبب عدم تعودى كثرة مشاهدة التليڤزيون أو ربما بسبب برودة الجو ، لا أدرى بالضبط !



    ليلا : فعلا أعلن أولميرت وباراك أنه يقبل وقف إطلاق النار بناء على طلب من الرئيس مبارك ! هل وصل الاستخفاف بعقل قطاع الطرق العرب لهذه الدرجة من تلاعب الجميع بها ببهلوانيات علاقات عمومية PR stunts مكشوفة لهذه الدرجة ؟ !

    حتى عزمى بشارة ، الذى كان يوما عضوا فى الكنيسيت ، وكنت أتخيل أنه يمكن أن يقدم تحليلا جيدا للتفكير الإسرائيلى ، ابتلع الطعم ، وقال إن إسرائيل قبلت على مضض طلب مبارك ، لأنه غاضب وحتى لا تتركه ينتقل لمعسكر الممانعة . غاضب إيه وممانعة إيه ؟ أنت أهبل يا أهبل ؟ كل حاجة سيناريو مخطط ومرتب بدقة ومنذ عدة أيام ، وكفاية عبط يا عبيط !

    الظاهر الهزيمة أفقدتكم حاسية السمع ، فلم تسمعوا كلام أولميرت وباراك عن اتفاقيات تمت مع مصر . الظاهر أنها حتى أفقدتكم الإحساس بالزمن فاختلط عليكم أن مارك ريچيڤ أعلن وقف إطلاق النار قبل خطاب الرئيس مبارك بأربع وعشرين ساعة كاملة ، وليس العكس ؟ !

    … أو جايز أنا العبيط حين تخيلت خطاب مبارك لعبة علاقات عمومية مفضوحة ، بينما اتضح أن مفعولها أكثر سحرية مما تصورت !

    http://www.everyscreen.com/

    Ay Khedma! :P

    ReplyDelete
  10. عن المركز الفلسطيني للإعلام:
    قالت الحكومة الفلسطينية الشرعية بقطاع غزة إن هيئة رئاسة السلطة تقوم بحجز المساعدات الغذائية التي تُرسل إلى قطاع غزة، في مخازن صهيونية في معبر العوجا منذ عشرة أيام، وتمنع إرسالها إلى القطاع رغم الحاجة الماسّة له.

    وقال أحمد الكرد، وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة إسماعيل هنية في تصريح صادر عنه “إنّ المساعدات الغذائية التي تم جمعها من الدول العربية وأُرسلت إلى القطاع عبر معبر رفح، تم تحويلها بأمر من السلطة الفلسطينية إلى معبر العوجا المصري ـ الإسرائيلي وخُزِِّنت هناك في مخازن منذ عشرة أيام ولم ترسل إلى قطاع غزة”، وفق تأكيده.

    وأضاف الكرد “تواصلنا مع المسؤول المصري لإرسال هذه المساعدات، فأبلغنا أنّ المساعدات الطبية تُرسَل إلى غزة عبر معبر رفح، أما المساعدات الغذائية فيشرف عليها “وزراء” في “حكومة” سلام فياض، وتُرسل إلى معبر العوجا من أجل إرسالها إلى القطاع”، كما قال.

    وأشار الكرد إلى أنّ المسؤول المصري أبلغه أنه يومياً يتم إرسال خمسين طناً من المساعدات الغذائية إلى معبر العوجا لترسل إلى غزة فوراً، ويجري عرقلتها بينما “الشعب الفلسطيني في غزة بأمس الحاجة إليها”.

    ReplyDelete

Note: only a member of this blog may post a comment.