رفضوا قدوم عباس، المعارضة ونواب في البرلمان الكويتي ضغطوا على الحكومة وطلعوا بيان يقولوا: لم نعتد من القادة ان يشتموا في الام شعوبهم
وقالوا انهم رافضين قدومه بسبب "مواقفه المخزية" من المقاومة، وانه فترة رئاسته انتهت وان مافيش اي داعي انه ييجي
والله العظيم جدعان، برافو عليهم
http://www.youtube.com/watch?v=tL9v3YE7lUk&feature=channel_page
ReplyDeleteده من المغرب
معلش بقى ده تار بايت
ReplyDeleteزي ما نقطتني بحوار خدي المقالة دي من نفس المصدر
قصدي من نفس الباكابورت
قناة الجزيرة تؤكد نظرية المؤامرة
بقلم: د. طه عبدالعليم
نقاد نظرية المؤامرة, وأنا منهم, يصعب اقناعهم بها. ومنذ انطلاق قناة' الجزيرة', ساورتني الشكوك في فضائية زاعقة صارخة بخطاب العروبة والإسلام والحرية, بينما تنطلق من قطر السباقة في الهرولة للتطبيع المجاني مع اسرائيل, والمضيفة لأكبر قاعدة أمريكية, وغداة انقلاب أمير قطر علي والده! وقد زعزع ثقتي في سلامة الرفض المطلق لنظرية المؤامرة ما كشفته مواقف' الجزيرة' من عداء متربص لمصر وتطاولا جاهلا ومسعورا علي تاريخها ودورها, وليس ضد السياسة المصرية كما توهم كثيرون. ومؤخرا حاول بعض' المعارضين' المصريين من رواد' الجزيرة' التلميح إلي نفاق قطر حفاظا علي مصداقية الجملة الثورية! وربما حفاظا علي التواجد في منبر سخي في' الدفع مقابل الشتم'; اقتداء بخطة بوش للانقاذ المالي:CASHFORTRASH! ويكفي تأمل الحقائق الكاشفة التالية لمؤامرة' جزيرة' دولة قطر أو' دولة' جزيرة قطر! وأقول أولا, إن' الجزيرة' في تشويه تاريخ ودور مصر- شعبا وقيادة- الي اصطناع' تاريخ لمن لا تاريخ له', وتطلق الحناجر الفضائية في مؤامرة تستهدف انتماءها العربي ودورها المركزي, الذي لم يوجد منافس يطاله طوال تاريخها الألفي.
ولا يقتصر الأمر علي' مصر السياسية' دون' مصر التاريخية', إذا استخدمت كلمات' الأستاذ هيكل', الذي نسي أو تناسي أن ذات الهجاء قد تعرض له عبد الناصر حين قبل الاعتراف باسرائيل بقبول قرار مجلس الأمن242 في عام1967 ثمنا للهزيمة ثم حين قبل مبادرة روجرز بوقف اطلاق النار في عام1970 حماية للمدنيين حتي يبني حائط الدفاع الجوي. فقد اتهم زعيم العروبة في خطاب المزايدة من قبل النظام السوري ووراءه الفصائل الفلسطينية بأنه انهزامي واستسلامي وتصفوي' للقضية الفلسطينية'! وكان استهداف مصر واحدا في الحالتين, رغم التحول الكبير في خيارات مصر بين عهد عبد الناصر الذي استدرج للحرب برضوخه لابتزاز الشعارات, وعهد مبارك, الذي يحافظ علي السلام منطلقا من المصلحة الوطنية المصرية دون أن يأبه لخطاب المزايدة. وإن توجب الاستدراك بأن حسابات الأمن القومي المصري- أولا وقبل أي شيء- مع تقدير حكيم للمصالح العربية المشتركة, كان وراء قبول عبد الناصر لوقف اطلاق النار علي الجبهة المصرية تماما مثل مبادرة الرئيس مبارك لوقف اطلاق النار علي قطاع غزة. وقد يجدر بالمتناسين إعادة قراءة الحوار' ضد' عبد الناصر مع السيد جمال حماد علي' الجزيرة'; ولا أشير لحوارات الإخوان' المسترشدة' بشعارات' طظ في مصر'' إما الدين وإما الوطن'!
وثانيا, إن' الجزيرة' تزعم أنها' منبر من لا منبر له'. ولكن بئس المنبر ذلك الذي يوظف الأساليب' التعبوية' التي يراها الأستاذ هيكل' بديعة', بينما تخدم' مؤامرة' تعمل علي تغذية خطاب التطرف والارهاب وتضخيم صورة' العدو الاسلامي' علي نحو خدم حرب بوش الفاشلة ضد' الارهاب', وتقويض النظام العربي المتصدع بالنفخ في الخلافات العربية العربية, وتفكيك الدولة الوطنية العربية بتبني خطاب الاقتتال الأهلي, وتسخين رؤوس المغامرين بتدمير العراق ولبنان وفلسطين! وأعجب لمن لا يرون أن' الجزيرة' تلبس مسوح النضال من أجل فلسطين, بينما غذت الشقاق الفلسطيني بتأييد انقلاب حركة حماس وتكريس ازدواجية القيادة الفلسطينية. وأدهش لمن ينساق وراء تشويه' الجزيرة' ودولتها لمبادرة مصر لإنقاذ غزة, اتساقا واتصالا مع جهدها قبله, في تحريض أسعد' المتآمرين' علي مصر بالهتاف في ظل هيمنة' الظاهرة الصوتية' العربية! وبينما انفردت مصر بما قدمته من تضحيات سواء في حروبها الخمسة مع إسرائيل أو في ظل السلام! وتبدو سافرة لكل ذي عينين يري هذه' المؤامرة' الهادفة الي توريط مصر مجددا في حرب أو عزلها وزعزعة استقرارها.
وتمتد' المؤامرة' بتحريض' الجزيرة' ضد مبادرة السلام العربية بينما هرولت' دولة الجزيرة' الي التطبيع المجاني مع اسرائيل, و'علقت' علاقاتها العلنية- ولم تقطعها- في قمتها الانشقاقية! منتظرة' اللذة' الكبري بالغاء معاهدة السلام المصري الاسرائيلي لتخدم غلاة الصهاينة! والمؤسف أن خطاب' الجزيرة' المسموم يلقي أحيانا آهات المباركة من رموز عاجزة عن أو غير راغبة في كشف مخاطر' الجزيرة' التي تطعن الفكرة العربية وتمزق الدولة العربية إنطلاقا من وهم' قطر' في انتزاع زعامة اقليمية! وربما تلقي هذا الوهم زخما بعد المصالحة اللبنانية; بعد أن غفل البعض أن' الوساطة تمت بالوكالة' عن إسرائيل وإيران وسوريا, ونسي آخرون أن المكانة لا يحققها مجرد إمتلاك حقل غاز مآله الي نضوب, وأن الدور لا تصنعه' دولارات غازية' مآلها الإهدار! وأن الزعامة لا تتحقق بارتداء مسوح العروبة مع طعنها صباح مساء!
وثالثا, إن' الجزيرة' بخطابها التعبوي, التحريضي والتهييجي, ألحقت أفدح الأضرار بالمصالح العليا للشعوب العربية والاسلامية, وعملت علي توفير الذريعة لحروب أفغانستان والعراق ولبنان وغزة, وإن حاولت ستر الأدوار السافرة والمشبوهة لدولتها بخلافات ظاهرية مع أمريكا وإسرائيل لتكتسب مصداقية مفقودة! ورغم إدعاء' الجزيرة' للبطولة بدماء مراسليها, تكشف شهادات جديرة بالثقة قيام قطر بتسليم معلوماتهم وتسجيلاتهم إلي المخابرات الأمريكية للمساهمة في اعتقال عدد من' المجاهدين'! كما كتب الصحفي الأمريكي البارز رون سوسكيند. وقد تجلت مؤامرة' دولة الجزيرة' في حرب أفغانستان; بتوفير' نافذة حصرية' لبث أشرطة قادة القاعدة وقوي الإرهاب, فاستغلتها إدارة بوش لتضخيم صورة' العدو الإسلامي' وتسويغ حروبه الدامية الفاشلة ضد' الإرهاب'! أضف إلي هذا إلي بث دعوات الشقاق السني الشيعي ثم بث فتوي' التكفير والردة' ضد الذين يغلقون' معبر رفح'! ورغم ضجيج' الجزيرة' فقد شاركت دولتها- وإن بالتواطؤ- في الحروب ضد العراق ولبنان وغزة. وهكذا, فقد سمحت بانطلاق الطائرات الأمريكية من قاعدة' العديد' الأمريكية علي أراضيها لتدمير العراق,
ومن قاعدة' السيلية' قرب الدوحة أشاد بوش بحرب تدميره! وخلال حرب اسرائيل ضد لبنان وجهت منظمة العفو الدولية رسالة الي سلطات قطر تطالبها بمنع إقلاع الطائرات الأميركية المحملة قنابل ذكية للجيش الإسرائيلي انطلاقا من مخازن السلاح الأمريكي في قطر! ثم باركت' الجزيرة' مغامرة تدمير لبنان, التي دشنت عصر' الانتصار' بنجاة زعماء المقاومة وإن' أبيد الوطن'! وأعلن جنبلاط:' إذا كان أمير قطر.., الذي يملك فضائية الجزيرة, يود المزايدة في وطنيته علي اللبنانيين فما عليه سوي فتح قاعدة لـ فتح الاسلام في بلاده, وقد يكون علينا نحن أن نفتح جبهة لتحرير الدوحة من الامبريالية'! متسائلا كيف يطرح نفسه' بطلا وطنيا' كسر الحصار العسكري الإسرائيلي علي لبنان عقب حرب نصر الله وهو قادم من إسرائيل؟ وكيف يدعي أنه يحارب' الامبريالية' بينما تضم قطر أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط! وفي' الحرب علي غزة' نقل الأمريكيون لإسرائيل أسلحة متطورة وذخائر ذكية وقنابل فوسفورية من قواعدهم في قطر__ لتدمير غزة_. وبينما ارتدت' الجزيرة' مسوح النضال من أجل فلسطين وجيشت مراسليها لتغطية المظاهرات' الغوغائية' التي حركتها قوي' الممانعة' ضد مصر, وأخيرا, كما صرح أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فإن الجزيرة' لم تبق شاتما إلا واستضافته لتوجيه الشتائم للرئيس وللمنظمة والسلطة.. وتتعمد تحريض الفلسطيني ليأكل لحم أخيه'!
ورابعا, إن' الجزيرة' تجسد اخفاقا إعلاميا من الناحية المهنية البحتة, رغم أنها ورثت نخبة محترفة من بي بي سي العربية, واشترت خدمات متميزة لآخرين من مصر وغيرها.. الخ. ببساطة لأنها مدفوعة بحسابات وغايات الدولة المالك. والواقع أن' الجزيرة' تخاصم الموضوعية والمصداقية وتزيف الحقيقة ولا تتحري الدقة وتنحاز في عرض الرؤي, بل ولا تتورع عن بث الافتراءات والشائعات والأكاذيب, وغير هذا مما ما تجاهلته المزاعم الأيديولوجية غير الأكاديمية لبعض أساتذة الإعلام في جريدة' المصري اليوم'. ورغم دفاعي عن حرية التعبير- قولا وفعلا- فقد ازداد يقيني بأهمية التحلي بأخلاقيات الإعلام في ممارسة هذه الحرية, كلما تمادي سيل الهجاء والشتيمة المتدفق من' الجزيرة', وكلما أفسحت المجال للرأي الذي تريد الترويج له, بينما تضيق علي الرأي الآخر الذي تريد تهميشه. ويكشف التحليل الموضوعي النقدي للرسائل الاعلامية التي تبثها' الجزيرة', سعيها إلي تكريس روح الانهزامية العربية! وليتذكر الواهمون بثها صور الأسري المصريين في ذكري عدوان يونيو اجترارا لهزيمة يونيو وانتقاصا لهيبة مصر في الوجدان العربي مع تجاهل أسري إسرائيل في ذكري حرب أكتوبر انتقاصا من انتصار قوات مصر المسلحة وجبهتها الداخلية في معركة العبور العظيم. وليتأمل المخدوعون تشهيرها المتواصل بمبادرة السادات بالسلام التي أنهت أرتكازا لنصر أكتوبر احتلال سيناء مع غض الطرف عن سعي سوريا للتفاوض المباشر مع اسرائيل بأمل نيل ما حققه السادات! وليتبصر المشاهدون سعيها المحموم للتأليب علي مبادرة مبارك لإنهاء عدوان إسرائيل علي غزة وإزالة آثاره وذرائعه بدعوتها إلي قمة انقسامية عشية قمة الكويت, واستهدافها توريط مصر في حرب مع إسرائيل لمجرد' البحث عن دور' موهوم لقطر! وإذا كان بعض رموز' المعارضة' يمنحون صيحات المباركة للحرية المزعومة في' الجزيرة' فليتذكروا أنها توظفها وتخرسها وفقا لحسابات الدولة القطرية, وأما الصورة المؤثرة دون شك بقناة الجزيرة فانها موجودة ولكن مع التحلي بأخلاقيات الحرية المسئولة في قناة' العربية' وغيرها!
خسائر قطاع غزة تقدر بـ 1.6 مليار دولار
ReplyDeleteموسيقى تصويريه .. الضوء يخفت .. آن آن آن آآآن تشششششششش
ReplyDeleteسيداتي آنساتي سادتي .. السيرك القومي يسره تشريفكم .. ويقدم لكم المفاجأه الكبرى .. المفاجأه التي ستذهل العالم
أعزائي المشاهدين إذا أردتم أن تشاهدوا بأنفسكم أغبى كائن في الكون .. فلتنظروا لهذا الـ شيء .. ولا تعجبوا إذا عرفتم أنه نائب في مجلس الشعب المصري وعضو في الجزب الوطني الحاكم .. لا تعجب إنها إرادة الله .. وملك الملوك إذا وهب لآ تسألن عن السبب
الغبي .. المتخلف .. الجاهل .. العبيط .. كل هذه الصفات لا تكفي مجتمعه لوصف غباء هذا الرجل
يا مصطفى
ReplyDeleteانت ليه بعت لي رسالة تقول لي ان عبد الباري عطوان قليل الادب؟
انا اصلي كنت برة ودلوقت باشوف اعادة الحلقة ومش شايفة انه قال حاجة غلط
وأنا مقولتش انه قال حاجه غلط
ReplyDeleteبس قليل الأدب
اللي يهاجم موقف أو شخص .. يقطعه .. بس مينساش هو مين (أقصد طبعاً على قناه فضائيه .. لكل مقام مقال) .. لازم يبقى فاهم كويس البعيد ان حسني مبارك رئيس جمهورية مصر
حاجه كمان
لازم يخلي باله من معنى كلامه حتى لو اجتزئ من سياقه كويس .. يعني مش يقول مصر لا شئ .. لما يسأل عن دور مصر .. لازم يقول ان دور مصر دلوقتي لا شيء
وبرضه ده قليل الأدب .. وكلامه مش غلط
طيب يحررروو ارضهم الاول من القواعد الامريكية الي ضربو منها العراق
ReplyDeleteجدعان فية اية بس دولساعدو في ضرب العراق
هم مش ساكتين يا مواطن
ReplyDeleteوفيه ناس كتير بتتسجن بسبب الموضوع ده منهم
وفيه شيخ اسمه حامد العلي ساعات بيخرج من السجن وكله بسبب انه بيطالب باخراج القواعد الامريكية من الكويت
وبعدين جات فترة، كنت انت لسة صغير، هجمات كتير من شباب كويتي ضد القواعد الامريكية، انا اقصد هجمات مسلحة
بس مسكوهم عفقوهم بعيد عنك ولا اللي بيتعمل في امن الدولة هنا وكتير دخلوا السجن من ساعتها ما خرجوش
الكويت والبحرين بالذات المعارضة فيها مش ساكتة خالص
طفاطيفو
انت زعلت عشان هزأ مبارك؟ طب يعني نعمل ايه يعني؟ ماهو الانسان لو عايز حد يحترمه يبقى هو يحترم نفسه الاول
ابو امير
ReplyDeleteكده برضه؟
ما كانش العشم، قدك انا عشان تعمل فيا كده؟
لا مش علشان هز مبارك .. علشان اتكلم راس براس .. وعلشان استخدم ألفاظ أكنه بيتكلم عن صاحبه في القهوه
ReplyDeleteخانوه .. طعنوه في ظهره .. أكبر حلفاؤه في المنطقه .. لازم قليل الأدب ده يفهم كويس هو بيتكلم عن مين .. وبيتكلم ازاي .. لازم يفهم الشاطر ان دي قناه فضائيه وانه لو مش فاهم هو فين وبيتكلم عن مين .. يبقى يخرس
منطقه مقبول (رغم اختلافي معاه) .. لكن أسلوبه زفت وقليل الأدب
يامصطفى... انت عمرك ماشفت نايب حزب وطنى بيتكلم قبل كدة؟؟؟ ياصديقى العزيز كلهم (بهاليل)جمع بهلول و(دلاديل)جمع دلدول ويختارون لعضوية المجلس من قبل المخبرين ويشترط للعضوية كل من لة سجل مشين ومستعد دائما للكذب و للشهادة الزور وليس لة ضمير. وسجل النايب(المحترم) حافل بأكثر مما هو مطلوب بهذا الخصوص
ReplyDelete(:
ReplyDeleteاتفق مع طفطف بية مهما اختلفنا مع حسني مش لازمن نشتمة يعني لازم يعرف اانو بيتكلم رئيس دولة مش رئيس نادي الاهلي
ReplyDelete@حسن علي
ReplyDeleteوالله العظيم يا ناس مش كلهم .. ألطم؟؟
التماحك السخيف الماسخ بالقاعدة الامريكية وهجاءالفلسطنيين لعبد الناصر والاعتراض على شخص امير قطر وكل هذة التلاكيك والحجج الفارغة القديمة المستهلكة ,هى من قبيل فاصل من الردح الشرقى الذى تتقنة العوالم وصبيانهم.والدكتور المجهول صفتة والمنشور اسمة عند ابو امير تتلخص مداخلتة فى التالى...: "لو الجزيرة مابطلتش تكشف عيوب النظام المصرى ها نشرشح لهم ونشتمهم" ان اسرة تحرير قناة الجزيرة ومراسليها ومذيعيها بلا استثناء هم اعلاميون محترفون موضوعيون وطنيون وشرفاء ... والراجل اللى جايبة ابو امير دة باين علية عاوز يشتغل فى مركز الدراسات بتاع الاهرام او بيشتغل فية فعلا فكلامة ماسخ زى معظمهم ومنطقهم كالأتى:(جرى اية لو انا حرامى؟؟ وازاى تفضحنى وانت راكن صف تانى مشدة ممنوع برضوا؟؟
ReplyDelete@ حسن على
ReplyDeleteالدكتور ده فعل من بتوع السياسات والذي منه
بس المشكلة إنه يسبق اسمه حرف الدال ويكتب اللي هو كتبه
ده
الموضوع ما فيه
أنه المقال جاي له من الأمن وبيلطع عليه اسمه من غير حتى ما يقرأ المكتوب أو يحاول يصلح فيه
وأهي كلها سبوبة
مرحبا
ReplyDeleteالكوايتة جدعان طبعا شي مفهوش شك بس التكملة المقصودة هي الي بتبين عورتهم بجد
لا ياستي الي قالوا الكلام الي بتقولي عليه مش جدعان لانهم ما قالوا هيك لسواد عيون فلسطين ولا حبا بالقانون وسيادته بس قالوا هيك عشان موقف منظمة التحرير وفتح وابو مازن في حرب الخليج لما وقفوا وايدوا صدام حسين
بس هاي كل الحكاية فهلا اجتهم الفرصة يتشرفوا على ابو مازن بس غلطانين وعن انه ابو مازن ولايته انتهت احنا هون بغزة وبكل فلسطين بنتعامل بالقانون الفلسطيني وبكرر وبقول الفلسطيني وبس
وبعدين الي بيشوف انه ولايته انتهت بنقوله زي ما قال ابو مازن نفسه يلا تفضل على انتخابات والشعب هو الي يحكم والكل شاف الانتخابات عندنا وعلى ايد ابو مازن نفسه كانت نزيهه قديش
تقبلي تحياتي ... ودمتي بود ...