دي دراسة بتقول ان الرجالة في بريطانية مش راضيين عن شكل اجسادهم وبيعانوا من اضطرابات غذائية
طبعا مراكز التجميل تشهد ان ولا الستات في العالم راضيين كمان عن شكلهم مش بس الجسم ولا المناخير ولا البق ولا العينين ولا اي حاجة
يعني الستات وقلنا مجانين وباصين في المراية على طول...كمان الرجالة ح يتجننوا هم كمان؟
طيب سؤال: لو ما كانش الانسان اتحول لسلعة بتستغل في الدعاية والاعلان وعرض الازياء وخلافه كانت الناس كرهت نفسها بالطريقة دي؟ لو ما كانش الغذاء نفسه تحول الى سلعة رأسمالية من حق اللي يدفع وبس كانت الناس فضلت تاكل وتتخن وناس تانية بقت عبارة عن خمس نبابيت ملزقة في بعضها؟
يعني ام العولمة دي بتتاجر في الاكل وفي المية وفي الموارد الاساسية للبني ادم، وكمان بتتاجر في البني ادم، ووصل الامر انها تسببت في عقد نفسية للانسان، والانسان اصلا عشان يعرف يحب الناس ويحب الدنيا ويبقى طيب وخير لازم يبقى راضي عن نفسه وقال على راي المثل بتاع ايليا ابو ماضي: كن جميلا ترى الوجود جميلا. يقوموا يسودوا عيشة الناس ويحسسوا كل راجل انه لازم يبقى طوله كذا وعضلاته شكلها كذا وعرضه كذا وكتافه عرضها مية وخمسين متر ووسطه محيطه خمسين ميلي ويقعد يا قلب امه يعمل بودي بلدينج مش عشان يدافع عن بلده لا سمح الله ولا حتى عشان يسد في خناقة لا قدر الله بس عشان يعجب الستات ويثبت لهم انه احلى من مهند وان الست لازم تبقى طولها 170 سم ووزنها 50 كيلو ومحيط اللامؤاخذة الصدر 200 سم وكذلك محيط الارداف ومحيط الوسط 30 سم...يعني عطيات للا لالالي...ما شاء الله ايه ده كله ايه ده كله..انت لسة شوفت حاجة...قريت اهي فردة نامت...وبعدين لازم تبقى شلاضيمها طالعة ومناخيرها خرمين في وشها والمسافة ما بين عينيها وحواجبها سبعة اذرع واستك..عطيات عطيات يعني والله محمد صبحي ده مكشوف عنه الحجاب
يا كده يا الناس تكره شكلها وتكره نفسها ونتيجة طبيعية انها تكره الدنيا والناس والعيشة واللي عايشينها
وفوق العنصرية اللي ضد السود والعرب بقى فيه عنصرية ضد التخان والقصيرين والستات اللي من غير شلاضيم والرجالة اللي مش شبه فتوات بولاق، وياريتهم مساعدين الناس اللي معاها فلوس تبطل اكل، الا عمالين يعملوا اعلانات: كل كل كل....اشرب اشرب اشرب..اطفح اطفح اطفح..البس البس البس، وبعد ما يعلفوهم يقولوا لهم يا تخان يا دبب، وبعد ما ياخدوا نصيب الفقرا يقولوا لهم يا بيئة يا واطيين
يعني مش كفاية حطموا حياة الناس..وكمان بيحطموا نفسياتهم
والبني ادم لو كره نفسه ح يمشي يدبح في مخاليق ربنا في الشارع
وطبعا ده في المصلحة عشان ح يضطر يشتري سلاح وتجارة السلاح ح تنتعش والعبي يا مدرسة الالعاب
انا نفسي افهم بقى...ح يعملوا ايه بالفلوس اللي بتولد دي كلها؟
طبعا مراكز التجميل تشهد ان ولا الستات في العالم راضيين كمان عن شكلهم مش بس الجسم ولا المناخير ولا البق ولا العينين ولا اي حاجة
يعني الستات وقلنا مجانين وباصين في المراية على طول...كمان الرجالة ح يتجننوا هم كمان؟
طيب سؤال: لو ما كانش الانسان اتحول لسلعة بتستغل في الدعاية والاعلان وعرض الازياء وخلافه كانت الناس كرهت نفسها بالطريقة دي؟ لو ما كانش الغذاء نفسه تحول الى سلعة رأسمالية من حق اللي يدفع وبس كانت الناس فضلت تاكل وتتخن وناس تانية بقت عبارة عن خمس نبابيت ملزقة في بعضها؟
يعني ام العولمة دي بتتاجر في الاكل وفي المية وفي الموارد الاساسية للبني ادم، وكمان بتتاجر في البني ادم، ووصل الامر انها تسببت في عقد نفسية للانسان، والانسان اصلا عشان يعرف يحب الناس ويحب الدنيا ويبقى طيب وخير لازم يبقى راضي عن نفسه وقال على راي المثل بتاع ايليا ابو ماضي: كن جميلا ترى الوجود جميلا. يقوموا يسودوا عيشة الناس ويحسسوا كل راجل انه لازم يبقى طوله كذا وعضلاته شكلها كذا وعرضه كذا وكتافه عرضها مية وخمسين متر ووسطه محيطه خمسين ميلي ويقعد يا قلب امه يعمل بودي بلدينج مش عشان يدافع عن بلده لا سمح الله ولا حتى عشان يسد في خناقة لا قدر الله بس عشان يعجب الستات ويثبت لهم انه احلى من مهند وان الست لازم تبقى طولها 170 سم ووزنها 50 كيلو ومحيط اللامؤاخذة الصدر 200 سم وكذلك محيط الارداف ومحيط الوسط 30 سم...يعني عطيات للا لالالي...ما شاء الله ايه ده كله ايه ده كله..انت لسة شوفت حاجة...قريت اهي فردة نامت...وبعدين لازم تبقى شلاضيمها طالعة ومناخيرها خرمين في وشها والمسافة ما بين عينيها وحواجبها سبعة اذرع واستك..عطيات عطيات يعني والله محمد صبحي ده مكشوف عنه الحجاب
يا كده يا الناس تكره شكلها وتكره نفسها ونتيجة طبيعية انها تكره الدنيا والناس والعيشة واللي عايشينها
وفوق العنصرية اللي ضد السود والعرب بقى فيه عنصرية ضد التخان والقصيرين والستات اللي من غير شلاضيم والرجالة اللي مش شبه فتوات بولاق، وياريتهم مساعدين الناس اللي معاها فلوس تبطل اكل، الا عمالين يعملوا اعلانات: كل كل كل....اشرب اشرب اشرب..اطفح اطفح اطفح..البس البس البس، وبعد ما يعلفوهم يقولوا لهم يا تخان يا دبب، وبعد ما ياخدوا نصيب الفقرا يقولوا لهم يا بيئة يا واطيين
يعني مش كفاية حطموا حياة الناس..وكمان بيحطموا نفسياتهم
والبني ادم لو كره نفسه ح يمشي يدبح في مخاليق ربنا في الشارع
وطبعا ده في المصلحة عشان ح يضطر يشتري سلاح وتجارة السلاح ح تنتعش والعبي يا مدرسة الالعاب
انا نفسي افهم بقى...ح يعملوا ايه بالفلوس اللي بتولد دي كلها؟
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.