انا بقى عشان طبعي شراني قاعدة اتفرج واقول الكلمة اياها: حبيبي يا كايدهم
عمالة افكر في الحكام العرب المنكادين وح يطقوا من الغيظ
واطلع لساني كده
الللللللللللللللللل
عمالة افكر في ابواق امريكا اللي بيصحوا ويناموا على شتيمة سماحة السيد سيدهم وتاج راسهم واللي جزمته...جزمته ايه؟ تفته اللي بيتفها في الحوض انضف من انضف اشكالهم الوسخة
افكر في السنيورة اللي كان مضروب على قلبه وهو بيستقبل الاسرى كأنه بيستقبل خبر ان مراته رافعة عليه قضية نفقة
وافكر في الخصيان اللي ربنا بلانا بيهم واللي بقى عددهم بالالاف ويمكن بالملايين
وبعدين فجأة حبيبي ظهر على المسرح والدنيا كلها نورت واعصابي باظت وعمالة اقول له: امشي بقى...انزل بقى...والحرس عمال يزقه وهو مصمم يقعد ويتكلم ويبوس في الاسرى والحرس ما كانش ناقص غير يشيلوه هيلة بيلة عشان مش عايز يسمع الكلام
حمد الله ع السلامة
ومن انتصار لانتصار ان شاء الله
والنصر ده نصر من الله غصب عن اللي مش عاجبه
ولا نامت اعين الجبناء
اسيبكوا بقى عشان حبيبي ح يتكلم
No comments:
Post a Comment
Note: only a member of this blog may post a comment.