هو انا مش فاهمة القضية بتاعتنا ماشية ازاي؟ ولا فاهمة طبيعة تطورها ونموها... حاسة ان فيه كيماويات في الموضوع
القضية ابتدت بضبط واحضار خمسة واستدعائي انا لسماع شهادتي في قضية المقطم، ولما علاء عبد الفتاح راح يشوف ايه الحكاية ما اتوجهلوش تهمة لا تحريض ولا ضرب ولا حاجة.. سألوه عن علاقته بالاميرة جومانة، واخد اخلاء سبيل
القضية دي غابت وظهرت علينا فجأة في ثوبها الجديد حيث تم احالتنا جميعا الى الجنايات، والتعامل مع دومة المحبوس وحازم عبد العظيم والشاعر وعيد بوصفهم هاربين، والتعامل معايا انا وعلاء بوصفنا حاجة تانية مش عارفين هي ايه، مع ان دومة كان مقبوض عليه يبقى هارب ازاي، والتلاتة التانيين ما راحوش يتحقق معاهم لكنهم ما هربوش هم قعدوا في البيت وقالوا تعالوا خدونا، والشرطة ما حاولتش تروح تاخدهم ومثلا اتشعلقوا على المواسير
طب علاء واخد اخلاء سبيل وانا شاهدة.. ازاي نتحول جنايات؟
قالوا ان تهمتنا جميعا محرضين..
بعدين فجأة، وبدون سابق مقدمات اتضح اننا فاعلين اساسيين مش محرضين
ومحسوبتكوا المتهم التامن في القضية، حيث اني ضربت 125 اخوانجي، وحرقت التوحيد والنور، واتلفت مسجد بلال ومسجد الحمد وعدد من الاتوبيسات وسيارات الشرطة، وضربت ظباط شرطة
واذا كان دي تهم المتهم التامن فلك ان تتخيل المتهم الاول عمل ايه؟ انا مش عارفة بقية الزملا ايه نظامهم، بس عرفت ان حازم عبد العظيم طلع مازنجر زيي كده برضه
الجلسة حتبقى في دورة اول يوليو.. وحنخش المحكمة نقول: انا النمساوي ملك الليييييييل... وانا ميمو ياااااااااض
سؤال بريء: الاخوان مش مكسوفين من نفسهم ولو بينهم وبين نفسهم كده؟ بجد وربنا
ويحضرني هنا مقولة محمد النفس الزكية لعمه جعفر بن الحسن لما طلب منه يدعي ان ربنا يخرجهم من السجن فقال له: يا عم.. إن لنا منزلة في الجنة لا نبلغها الا بمظلمتنا هذه، وإن لجعفر المنصور موقعا في النار لا يبلغه الا بمظلمته لنا هذه.. فإن شئت صبرت وإن شئت دعوت الله.
فعمه قال له: بل نصبر
في رحلتي الأخيرة للمحروسة بعد الحجز في الفندق توجهت مباشرة إلى ميدان التحرير. وقفت في وسط المدان الذي كنت أعرفه من قبل ثم بحثت عن"أبو الثوار " جلست معه داخل خيمته تحدثنا طويلا كنت استمع إليه وهو يتحدث بلهجته الصعيدية وروحه العربية تناقشنا، اتفقنا واختلفنا .وأنا أودعه أخذت صورة للذكرى ثم قلت له وأنا أشد على يده أخشى يا أبا الثوار أن تكون آخر الثوار
ReplyDeleteأما يوم 30 جوان فسيكون آخر معركة خاسرة
في رحلتي الأخيرة للمحروسة بعد الحجز في الفندق توجهت مباشرة إلى ميدان التحرير. وقفت في وسط المدان الذي كنت أعرفه من قبل ثم بحثت عن"أبو الثوار " جلست معه داخل خيمته تحدثنا طويلا كنت استمع إليه وهو يتحدث بلهجته الصعيدية وروحه العربية تناقشنا، اتفقنا واختلفنا .وأنا أودعه أخذت صورة للذكرى ثم قلت له وأنا أشد على يده أخشى يا أبا الثوار أن تكون آخر الثوار
ReplyDeleteأما يوم 30 جوان فسيكون آخر معركة خاسرة
جامدة انتى فى الوقت دة مش كانتى الساحرة الشرير بقيتى سوبر ومان
ReplyDeleteانا طول عمري بقول عليكي المرأة الحديدية انت و رشا عزب بس مكنتش اعرف انك باتمان.
ReplyDeleteآآآنمساوى أأأجامد ههههههههههه
ReplyDeleteلو جابب شات خش هنا www.ChatCat.Net/?Club=school shop
ReplyDeletewww.ChatCat.Net/?Club=school shop
ReplyDeleteلو حابب تدخل شات علمى خش هنا وهتعرف كل جديد فى العلم