Thursday, 27 September 2012

المهم يا سيدي لما أنت

فقلت بقى انا عايزة احكي
اصل انا كنت كتبت على التويتر ان لازم كل واحد شارك في الثورة يكتب يومياته عشان الاخوان عندهم مشروع تزوير التاريخ ده وشرعوا فيه
هم ناويين يقولوا احنا اللي عملنا الثورة والشعب انتخبنا واحنا اختيار الشعب وكده يعني، فلازم بقى كل واحد شارك يقول البقين اللي عنده من دلوقت، عشان هو التاريخ ابتدا يتزور من دلوقت، والسلفيين هم الشريك الفضحي للأخوان، الاخوان بيطبخوا على نار اهدا شوية من غلي السلفيين، فابتدا السلفيين يقولوا ثورة اسلامية! 
بس انا مش محتاجة احكي كتير، المدونة تحكي لوحدها، يعني ممكن اللي عايز يتابع يبتدي يفتح المدونات كلها، مدونة علاء ومنال، وعلاء ومنال بقى هم اللي سنوا سنة التدوين من اجل الثورة دي.. هم ابتدوها ان فكرتهم ان الناس تفتح مدونات وترغي، يا بخت من يقدر يقول واللي في ضميره يطلعه، فهم ابتدوا يقولوا واللي في ضميرهم يطلعوه، علاء بقى يقول كلام صادم، ومنال تحكي باسلوب الناس تقعد تشتمها عليه: ازاي بنت وتتكلم كده؟ وهي تستحمل، واتقبض على علاء ايام معركة القضاة مع ناس كتير ومعاهم مالك مصطفى
التارجيت الاخير لفكرة علاء ومنال ان الناس لما تتكلم وتقول كل حاجة من غير تجميل تتجمع على بعضها وتعرف ان كل واحد مش لوحده وتتكلم مع بعض وبعدين يحصل ثورة... هم كان في دماغهم كده، وبصراحة كنا بنضحك في سرنا عليهم على موضوع ان التارجيت الاخير يحصل ثورة ده 
هو احنا كنا بنقرف نفسنا كتير، وكنا بنقف خمسين واحد على سلم النقابة نقول: ثورة ثورة حتى النصر، ثورة في كل شوارع مصر، وسلمى سعيد لازم تنضرب كل مرة... بس بعد ما نخلص الوقفة نضحك على نفسنا ونقول الناس لها حق تتريق علينا
ووائل عباس يكتب على التويتر والجايكو: انا داخل انام، لما الثورة تقوم اي حد يديلي رنة 
:D
وائل عباس كان له دور كبير الحقيقة في ان الداخلية موقعها وهيبتها تتهز
هي الناس كانت بتقعد تقول له انت ايه وانت مين وانت فين ويا سلام حتة فيديو نزلته عملت عليه كل الشغل بتاعك وكلام كده.. بس هو الموضوع مش حتة فيديو نزله... اسلوب عرضه للفيديو، والشتيمة الفشيخة جدا في الداخلية اللي كانت صادمة في الاول.. الناس بقت تقول ايه العيال اللي عمالة تشتم بالاب والام والدين والميتين وتكتب "خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ"
بس هو كان لازم اللغة الصادمة دي تتوجه للنظام وللداخلية بالذات عشان تفقد وقارها وهيبتها.. مافيش حاجة اسمها: انتقد بادب.. انتقد بادب ده لما يكون حد ند ليا.. مش لما يكون واحد رافع عليا سلاح ولا عصاية ولا بيعذب الناس ولا بيسرقهم وعايزني اتأدب معاه؟ ماهو بيرهب الناس بالسلطة والسلاح... ازاي نشجع الناس ما تخافش من سلطته وسلاحه الا نركبه الحمارة بالمقلوب ونمسخره ونخلي اللي ما يشتري يتفرج عليه ونضحك عليه خلق الله يقوم بالطريقة دي يفقد هيبته اللي اكتسبها من السلطة وتبتدي الناس تتجرأ عليه وما تخافش منه
ومالك مصطفى، وجيمي هود، وبيسو، والشرقاوي، واسد.. عمر الهادي، ومالك عدلي... مالك عدلي كتيب جامد، واسماء علي، وفاطمة عابد، وآل غربية، وناس كتير انا غلطانة اني باقول اسامي لاني حانسى اسامي تانية، ومينا ذكري... اول مسيحي يتكلم بصراحة من غير ما يبقى قصده يخلي المسلمين مسيحيين، ولما باقول اول مسيحي اقصد اول مسيحي وطني، مش مايكل نبيل يعني ... ويقول كل حاجة، وكان كتير بيقولوا له انت بتطرش على فكرة، فيقول لهم انا باطرش الطراش الطائفي المكتوم عشان يطلع بدل ما يفضل مكتوم يعمل تسمم.. الطراش كويس
الناس دي ماحدش فيهم عاطل عن الموهبة ولا فاضي عشان يقعد يدون ويعرض موهبته ببلاش من غير مكسب.. بس هو كل واحد فيهم يستخدم موهبته، وتصدقوا بالله، كل واحد فيهم كان نفسه في ثورة
ده بالنسبة للتدوين.. 
بالنسبة للشارع في ناس كده في الشارع على طول.. راشقين في اي نصيبة، على رأسهم محمد عبد القدوس، اهو محمد عبد القدوس ده انا فاكرة كل الوقفات اللي كان بيعملها لوحده بالميكروفون بتاعه ده، ومافيش مرة الا لازم ينضرب لما يتدغدغ، وغيرهم بقى رشا عزب وندى قصاص ومحمد واكد، وطبعا حسام الحملاوي راشق في اي عمال
هو انا باقول اسماء ليه؟ انا مش قلت مش حاقول اسامي عشان ما انساش حد؟ المهم يعني انا ناسية ناس كتير قوي عشان نبقى واضحين مع بعض من دلوقت
وفيه واحدة اسمها دعاء في مركز الدراسات الاشتراكية، حاجة كده 45 كيلو وعلى طول في اعتصامات العمال، وسلمى شكر الله، الساعية خلف البهدلة اينما وجدت وهي كلها مش حمل نفخة، بيات في الشارع، ضرب، سفر صد رد في نفس اليوم وهي عندها امتحان الصبح... الخ
برضه باقول اسامي.. اصلي عايز اقول اسامي الناس اللي بحبهم كده.. ونس
المهم يعني راجع المدونة من 2006 بوست بوست وانت حتلاقي اسامي اللي ناسياهم اكتر من اللي فاكراهم، على جنب المدونة حتلاقي مدونات كتير انا مشيراها.. خش على المدونات وراجع المدونات دي بوست بوست برضه، فيه منهم بيدون من قبلي او في نفس الوقت بتاعي او بعدي بشوية صغيرين
اذا ما فادتش في اي حاجة يبقى تفيد في التأريخ
وفيه مدونات اخوان
اكتر مدونتين اخوان كنت بحبهم، مدونة احمد نصر، ومدونة انا اخوان بتاعة منعم اللي بطل يبقى اخوان من قبل الثورة، والاخوان كاتبين له تعليقات على البوستات بتاعته انه امن!
:D
طبعا مش بطل يبقى اخوان عشان مش عاجبه حالهم المايل؟ يبقى امن على طول كده، على الرغم من انه اتحبس واتضرب، وتقريبا ده الاخواني الوحيد اللي اتعذب واتضرب، امن الدولة ما كانش بيعذب الاخوان.. للامانة والتاريخ اكتر ناس كانوا بيتعذبوا هم السلفيين الجهاديين، تعذيب من ورا العقل، لا من ورا العقل فعلا، يعني فيلم جميلة ابو حريد كده.. واوسخ كمان، ويشتموا لهم في ربنا مش عارفة ليه؟ انا لما اتقبض عليا شوفتهم وهم واخدين كهربا والتانيين بيشتموا لهم في ربنا، وعلى فكرة بتبقى وحشة قوي لما تبقى متعلق وبتتعذب وحد يشتم لك في ربك.. من اسوأ الحاجات، عشان وانت بتنضرب ولا متعلق ولا كده بتتشبث بربنا وبهيبته ورهبته فلما يشتمهولك بتبقى كسرة نفسية وحشة، عشان كده ناس كتير منهم اشتغلت مع الامن وناس عملت مراجعات والاغلبية اتجننت
المهم انا باتكلم عن غيري ليه؟ انا كنت باكتب البوست ده عشان اتكلم عن نفسي.. 
بقيت بقى يعني اللي يقدرني عليه ربنا اعمله على قد مجهودي، وغيري بيعمل مجهود اكبر
انا كنت فاكرة ان فيه ثورة حتقوم؟ نووووووووووووو... انا كنت باعمل الواجب، اي وقفة اي فاعلية لازم اشارك فيها عشان ده واجبي لكن ما كانش عندي امل خالص... البتة يعني
مالك مصطفى هو اللي كان.. مش عنده امل، بيبقى عنده توقع، اصل مالك بيعرف حاجات... والله، مش بيشوف الفنجان ولا الكف ولا حاجة، بس هو يبقى قاعد كده بعدين يسرح شوية بعدين تلاقيه قال حاجة، بتحصل بعدها، وانا عشان فيه تواصل روحاني معاه يقعد مثلا معايا نص ساعة ولا حاجة بعدين ابص الاقيه قال لي حاجات، قبل ما حسين اخو ام زينب يتوفى، وهو كان عزيز عليا قوي، قال لي قبلها باسبوع: يا نوارة الاسبوع الجاي في حد عزيز عليكي حيجرا له حاجة..حاولي تتماسكي عشان في ناس حتحتاج تتقوى بيكي.. وفعلا حصل، وام زينب وبابا كانوا تعبانين قوي وفعلا كان لازم اتماسك عشان اسندهم
حقولكوا حاجة تضحك شوية، سنة 2010 مالك مصطفى قال لي: انت حتتجوزي سنة 2012... والله العظيم، حتى فاطمة عابد كانت حاضرة القعدة، قلت له لا يا عم انا مش باحب الجواز، كله شبكة ومهر وقايمة ونيش ومدهب وحاجات رخمة كده، بعدين اتجوزت مرة وطلع طبيخ وغسيل وانا مش باحب الحاجات دي، انا حاستشهد ان شاء الله مش حاعيش لسنة 2012 انا.. قال لي حتعيشي وحتتجوزي 2012
المهم بقى، مالك مصطفى مرة كنا بنتكلم على مبارك كده واحنا في كارلتون
انا باحبه قوي كارلتون ده، كنا بنروح وانا ومالك عدلي نفضل نغني وننشز بصوت عالي ونقضي تلات اربع ساعات بنغني، واسماء تستحمل ومالك مصطفى يشتمنا وفاطمة كالعادة ترفع معنوياتي بالكدب وتقول لي صوتك حلو.. اصل فاطمة دي عندها حنان فائض، ربنا خد من طولها وحط في قلبها مكانه حنان 
:D
وكان اياميها عندي نظرية ان اليساريين كلهم لازم بينشزوا، زي ما الاسلاميين كلهم لازم بيخنفوا، والليبراليين كلهم بيغنوا كلام شبه الجرايد والحان شبه اغاني عايدة الايوبي، فكانوا يقعدوا يحاولوا يثبتوا لي انهم مش بينشزوا فيغنوا محمد منير عشان ده الوحيد اللي بيعرفوا يغنوه صح، وانا اتريق عليهم.. فقام ربنا قعدهولي واتجوزت واحد كل ما يحاول يثبت لي انه مش بينشز يغني لي محمد منير ويقول لي انت مش واحدة مؤمنة؟ ربنا امرك تسمعي جوزك.... انا باسمعه عشان جدع وراجل، مش لاي اسباب تانية، زي ما بامشي كلام رشا عزب ودعاء سلطان عليا عشان ما اهزأش نفسي كده
:D
احنا كنا فين؟
اه.. كنا في كارلتون بنتكلم عن مبارك وازاي انه تنح وما بيحسش وعمره ما حيموت.. فمالك قال مش حيموت لا.. حيتخلع، باللفظ كده
الكلام ده قبل الثورة بشوية حلوين.. مش عارفة احدد سنة عشان ما ابقاش باكدب، فطبعا قعدنا نضحك وكده، فهو طنش
المهم بقى، يوم 24 يناير ده، اوعى حد يروح يعمل فيلم عن تحضير الثورة ويعمل شخصيات دمها تقيل ومهمومة بالوطن
مافيش حد مهموم بحاجة..هي الناس عايزة تبقى محترمة في نفسها بس، يعني مثلا انا باقولك اهو كل المحرك بتاعي الواجب، وحاقولك مالك مصطفى قال لي ايه عشان اوضح لك الصورة
المهم كنا في كارلتون يوم 24 عددنا كان كبير قوي، مش حافتكر كل الناس، بس كان انا وفاطمة عابد واسماء علي ومالك مصطفى ومالك عدلي وجيمي (محمد جمال) ومعاه واحد صاحبه انا ناسياه، وطاهر تقريبا، ومعاه حد، واظن نديم اكس.. مش متأكدة، اصل قعدت مع نديم في كارلتون في نفس المكان بعد كده فمش عارفة اختلط عليا المشهد ولا لا؟ عشان انا ذاكرتي بصرية، المهم يعني، عدد كويس، بتاع 14 او 15 واحد... وكلنا نازلين بكرة
اه.. قبلها الصبح رحت زرت مولانا الحسين، وانا قبل الثورة ما كنتش زويرة لمولانا ولا حاجة، كل فين وفين لما اروح، اللي بيزوره كتير قوي بابايا.. انا كان ممكن اقعد سنتين تلاتة ما ازورش مولانا الحسين.. كنت اكتر بازور ست السيدة نفيسة، وما كنتش بازور الست السيدة زينب الا كل فيييييييييييييييييييييييييييييين، وكنت باخاف منها عشان هي شديدة، بعدين بقى عرفت ان شدتها دي حنية.. حابقى احكي لكوا ازاي بقيت ازور مولانا كتير، بعدين، المهم اليوم ده، يوم 24 الصبح، لسبب مجهول مش عارفة ايه اللي حدفني على هناك؟ انا ما كنتش رايحة ازور بالقصد، كنت في مشوار وتقريبا خفت الصلاة تروح عليا دخلت صليت.. على ما اذكر يعني، زي ما قلت لك انا ذاكرتي بصرية، اني افتكر مشهد وقفتي قدام مولانا يوميها؟ ابدا، ولا فاكرة اي حاجة، اللي فاكراه كات عليا وانا سايقة العربية وطالعة من عنده، لدرجة اني مش عارفة، هل انا زورته فعلا؟ ولا عديت عليه من برة وسلمت؟ مش فاكرة حاجة خااااااااااااااااااااااااااالص في الزيارة دي، كل اللي فاكراه اني مشيت اقول للناس نازلين بكرة يوم 25؟ والناس تقول لي: ايوه نازلين.. وواحد بدقن وجلابية قصيرة قال لي: النزول بكرة حرام... والله العظيم والله على ما اقول شهيد
كنا فين؟
اه كنا في كارلتون
المهم قعدنا نضحك ونتريق على الثورة ام ايفينت.. ايوووون.. احنا نازلين الايفينت وبنحشد له وبندعي له وبنتريق عليه وعلى نفسنا، هل كان عندنا امل ان بكرة ثورة.. ابداااااااااااااااااااااااااااااا خاااااااااااااااااااااالص، كنا حاسين اننا نازلين بكرة ننضرب ويتقبض علينا ونتشبح زي يوم 6 ابريل 2008 وخلاص، وعمالين نحلل نفسنا نفسيا ونقول على نفسنا اننا لقينا تونس عملت ثورة قمنا بنقلدها، اصل احنا نحب نعمل زي اخواتنا الكبار، وفاطمة تقول: لو قامت الثورة بكرة ده انا حاضحك ضحك؟ نقول لعيالنا ايه؟ عملنا ثورة بإيفينت على الفيس بوك؟ وانا اقولها: يابنتي احنا نازلين بكرة ننضرب ونخش السجن، ولا حد من الشعب ده حيعبرنا.. هو فيه حد بيقعد على الفيس بوك غير العيال الاندال اللي كلهم يعملوا اتندينج وننزل ما نلاقيش غيرنا احنا وننضرب؟
فجأة مالك مصطفى قال كده:
حتحصل ثورة، وناس كتير حتنزل، وناس حتنضرب، وناس حيتقبض عليها كتير، وناس كتير حتموت، وحيبقى فيه تضحيات كتير، والجيش حينزل، ومبارك حيمشي، والجيش حيقعد شوية لحد ما يظبطها مع الاخوان، وحتبقى زي تركيا
انا بقى لحد يوم 28 يناير الصبح كنت باكره الجيش.. بعدين حبيته حابقى اقول لكوا ظروف محبتي له، المهم ساعتها قلت له: جيش ايه؟ انا مش عايزة الجيش ده انا باكرهه.. بس الاخوان مش وحشين يا مالك، هم حيبقوا فترة انتقالية لحد ما المجتمع يعرف انه مش محتاج سلطة ويحكم نفسه بنفسه، بعدين تركيا مش وحشة
مالك ابتسم وسكت
اصل هو بقى مش بيقول كل حاجة.. في حاجات مالك مصطفى بيعرفها مش بيقولها كلها، بيقول جزء منها، والباقي بيسكت عنه، لما يبتسم ويسكت كده يبقى عنده كلام مش عايز يقوله دلوقت... اصلا مالك مش بيضحك ولا بيكشر، اقصد يعني مش بيفرح قوي ويزعل قوي زي انا وجيمي كده، انا وجيميهود الناس كانت بتفتكرنا اخوات عشان ردود افعالنا شبه بعضها، يعني نفرح يبقى عندنا امل ان خلاص بقى، مافيش خوف تاني مافيش ظلم تاني، لما نزعل يبقى كله باااااااااظ كله رااااااااااااح.. مالك اللي هو.. عارف لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم.. هو كده، حتى ما بيضحكش، مافيش حد بيضحكه غير انا طبعا عشان هبلي، بس حتى لما يضحك يضحك على جوه كده مش يقهقه، مالك عدلي هو كمان كده، بس بيبقى طول الوقت على وشه ابتسامة ساخرة، اللي هو تحس كده ماشي يقول ام اي حاجة في الدنيا.. بس هم مش كده، يعني هم مش حاسين ان ام اي حاجة في الدنيا، هم بس مش بيحبوا يبينوا انهم متألمين
يوم 28 الصبح فاطمة قالت لي يمكن الجيش ينزل، مالك مصطفى بيقول كده، قلت لها: لا.. الجيش لا انا باكرهه، ده جيش مبارك
هو انا ايه اللي جابني ليوم 28؟ لسه بدري.. احنا كنا في 24
طبعا يعني اسماء علي ما كانتش مصدقة خالص موضوع ان بكرة ثورة، بس نازلة عشان الواجب برضه، واسماء دي بقى مالهاش فيه، في واجب يتعمل لازم تعمله، عيانة بقى، عندها شغل، عندها مصيبة، عليها واجب بتبقى دحيحة.. تنزل وتفضل في الليلة لحد ما يشيلوها مرابعة
المهم يعني قلت لمالك يعني حيبقى فيه ضرب وكده؟ قال لي: حيبقى فيه تضحيات كتير، بس اللي ضحى مش هو اللي حياخدها، منطقي يا نوارة، من امتى اللي بيضحي بياخد مكاسب؟ قلت له: واحنا حنعمل ايه؟ قال لي: حنعمل اللي مفروض نعمله وفقا لاختيااراتنا.. بصي يا نوارة عشان نبقى واضحين مع بعض، اللي ناوي يمن على الناس بانه بيضحي من بكرة يعمل سويتش لاختياراته، احنا مش واخدين الاختيارات دي عشان نبقى بنضحي عشان الناس.. احنا واخدين اختياراتنا في الحياة عشان احنا عايزين يبقى شكلنا حلو قدام نفسنا وقدام نفسنا وبس، وده شكل من اشكال المجد الشخصي، ومجد شخصي فوقي كمان، احنا مش شايفين ان اي حد يستحق انه يقيمنا غير نفسنا، ومش هاممنا غير شكلنا احنا قدام نفسنا، وشايفين نفسنا اكبر من اي وظيفة حتى لو كانت رئيس جمهورية واغلى من اي فلوس، عشان كده لا عايزين منصب ولا فلوس، مش عشان زهاد ولا حاجة.. عشان الالاطة واكلانا وشايفين ان مقامنا اكبر من كده، مقامنا اننا نبقى راضيين عن نفسنا... اللي اختار الاختيار ده مش من حقه يمن على حد ولا يقول انه بيضحي، هو مبسوط وهو بيستحمل، وراضي عن نفسه وهو بيتخلى، واحنا لنا اختيار وحنكمل اختيارنا للاخر، وفيه ناس مش حتستحمل وحتغير اختياراتها، مش مهم... هم احرار على فكرة، ماحدش يقدر يطلب من حد انه يستحمل حاجة مش قادر يستحملها، واللي بيستحمل بيستحمل عشان نفسه مش عشان غيره
صحيت الصبح، ودعت امي وقلت لها يمكن يتقبض عليا، وما تخافيش مش حتحتاسي، خدي دي نمر المحامين واديتها نمر احمد سيف الاسلام ومالك عدلي وخالد علي وجمال عيد وقلت لها اي حاجة تحصل لي تكلمي دول وهم حيقوموا باللازم وما تقلقيش
ونزلت

27 comments:

  1. استمري.... ده كلام مهم

    ReplyDelete
  2. انا مبسوط قوي انك رجعتي للمدونه تاني
    في انتظار التكمله

    مبروك

    ReplyDelete
  3. Ah ya Nawara. Ashhad ala klamek bel3ashara. I folowed all of you through the blogs and the events since 2005. I started with Wael Abbas then Manal we Alaa then you. Do not worry keep writing this histroy. We will make sure this will never be forgotton. Please save all you posts. Almagd lelshodaa

    ReplyDelete
  4. Ah ya Nawara. Ashhad ala klamek bel3ashara. I folowed all of you through the blogs and the events since 2005. I started with Wael Abbas then Manal we Alaa then you. Do not worry keep writing this histroy. We will make sure this will never be forgotton. Please save all you posts. Almagd lelshodaa

    ReplyDelete
  5. زي ما دايما بقولك. باختلف جدا معاكي وكتييير من آرائك أنا ضدها. بس باحترمك جدا. وباحترم جهودك عشان البلد جدا. أرجوكي كملي سردك لما شهدتيه قبيل الثورة وأثناءها وبعدها.

    ReplyDelete
  6. لسه بدري الكتابه علي التاريخ يا نواره . شفتي حد بيكتب علي الماتش بعد الهافتيم الاول؟
    انا أقدر خوفك علي التاريخ ، بس دايما المنتصرين هما اللي بيكتبوا التاريخ. والماتش لسه شغال . كتابه نوادر و ذكريات شئ جميل ، زي ما عمل وائل غنيم في كتابه . قصه مفيده للناس البعيده. التاريخ اكبر بكتير.

    ReplyDelete
  7. ايوه كده عايز كل يوم بوستين تلاته زي زمان وحشتنا نواره وبوستاتهار

    ReplyDelete
  8. أنت تحفة أنا كان نفسي أكون زيك كده ... من فضلك تكملي الحكاية .. أصلا أنا واقاربي بنكتب اللي حصل لنا في الثورة

    ReplyDelete
  9. هناك فوائد عديدة للإستمرار .. ليست فقط كتابة التاريخ إنما أيضا اللمحات الشخصية لمن حلموا وأعدوا وشاركوا .. مثل اللمحات عن مالك مصطفى مثلا.

    ReplyDelete
  10. الله ينور عليكي
    اتكلمي و كملي و احنا متابعين و سامعينك

    ReplyDelete
  11. هو مش كارلتون ده يبقى البار اللى عند سينما ريفولى؟

    ReplyDelete
  12. توسيك ساورة ايه يا نوارة :D
    هو عرق الهبل ده مالوش علاج!؟

    وقال ايه عشان بيسرقوها مايسرقوها ياستي... يا سلام ربنا عليه العوض

    وبعدين تعالي هنا احنا بنضحك على بعض ليه ما احنا عارفين ان اللي لسه ماماتش زي اللي ماتوا عـــــــرص

    وبقت شلل بتعرص على شلل
    وسبوبة
    ف سيبي الناس تاكل عيش
    ومش باقي يعني قد اللي راح :))وهناك بقى هنلاقي توسيك فردا فردا قدام اللي مابيعرصش ولا بيغمض

    ReplyDelete


  13. انت حفزتيني اني اكتب توثيق ليوم 25

    ReplyDelete
  14. شوفتى يانواره نصحيتى ليكى باستعمال موهبتك علشان تحكى انا عارف انها مهمه غايه فى الصعوبه وعايزه تركيز وتفرغ بس انتى وجوزك عندكوا وحده الهدف وهو مصر بغض النظر مين حلو ومين وحش

    ReplyDelete
  15. أهم حاجه تكملي الكلام للآخر ماتوقفيش خالص.

    ReplyDelete
  16. أهم حاجه تكملي الكلام للآخر ماتوقفيش خالص.

    ReplyDelete
  17. أهم حاجه تكملي الكلام للآخر ماتوقفيش خالص.

    ReplyDelete
  18. أولا ساركز في التعليق على جزء معين كتبتيه عن أنه لا يوجد شئ إسمه النقد بإحترام وانا لن أرد بهدف الرد عليها فقط ولكن بهدف أن أمنع هدم فكر متحضر,يمكن أن يكون سبب في بناء أشياء كثيرة تكون سبباً في ان نأخذ شئ من حقنا من الغرب ونتعامل معهم بنفس أسلوبهم الذي كان من نتائجه ما نحن فيه من (فوضى) الأن, هي قالت باللفظ (مافيش حاجة اسمها: انتقد بادب.. انتقد بادب ده لما يكون حد ند ليا.. مش لما يكون واحد رافع عليا سلاح ولا عصاية ولا بيعذب الناس ولا بيسرقهم وعايزني اتأدب معاه؟),أولاً: هذا الكلام في محتواه ومعناة خاطئ من جميع الجوانب, والدليل أن ليس هناك فرق بين النقد الشخصي أو عامة فالشخصي هو مستوى من النقد على مستوى صغير وفردي والعامي هو نفس الشئ على مستوى أكبر, ولنعطي مثلاً أولا وتجربة لنعلم إذا كانت الشتيمة وسيلة لأخذ الحق أم هى وسيلة لتضييع الحق وصنع شخص عصبي لا عقلاني يفيد الغرب كثيرا ويجعلهم باردين العقل ويفكروا بمنطقية في كيفية تدميرنا,فلنفترض مثلا في مثل هذا الموقف إذا لم يعجبني كلامك والذي من الممكن أيضا أن يشترك معك فيه مجموعة من الناس ويؤيدونك فأستعملك سلاح السب والشتيمة ورددت عليك بهذا الشكل فرددتي بنفس الأسلوب ورددت أنا أيضا بنفس الشكل وتبقى (هرجلة) ويقف أعدائنا سعداء بما قد وصلنا إليه,وهذا ايضا الذي من الممكن أن يحدث على المستوى المجتمعي أو في الشوارع فيما يحدث بين الناس من خلافات والذي يؤدي إلى شلل تفكيري ويظل الجهاز العصبي هو المتحكم في أفعال الشخص الذي في نهاية الامر من الممكن أن يؤدي إلى كوارث لا حصر لها,وهذا ما نراه فعلا وما يكون سببا في نسبة كبيرة من الجرائم والفساد في المجتمع وهذا الذي تؤدي له الشتائم لأن العقل يتأثر بالكلام الذي يقوله الشخص نفسه ويؤدي ايضا إلى العصبية حين يكتشف الإنسان أنه لا ياخذ حقه من من أمامه بهذا الاسلوب,ثانيا قالت:(ماهو بيرهب الناس بالسلطة والسلاح...ازاي نشجع الناس ما تخافش من سلطته وسلاحه الا نركبه الحمارة بالمقلوب ونمسخره ونخلي اللي ما يشتري يتفرج عليه ونضحك عليه خلق الله يقوم بالطريقة دي يفقد هيبته اللي اكتسبها من السلطة وتبتدي الناس تتجرأ عليه وما تخافش منه),من قال إنه إذا إهنا من امامنا نكون قد نزعنا الرهبة منه! بالعكس هذا يدل على ضعف الشخص لأن سلاح اليد والسلطة أقوى بكثير من الشتيمة وما أفعله أنا إذا صنعت ذلك يدل على ضعفي بحيث لا يكون بيدي من الأمر شئ إلا أن أرد على ظلمه بمجرد أقوال معهودة من السب لا تسمن ولا تغني من جوع, وعلى عكس ما قالته تماما نراه يحدث واقعيا وعلى المستوى الفردي ثم العائلي ثم الدولي بأن ما نصنعه من السب والشتائم لن يجعل رهبة الشخص تقل من نفوس الناس بل من الممكن أن يجعله يكسب تعاطفهم,لأن من المعروف أن صاحب الحق لابد من أن يكون هادئ وأسلوب أعدائه بهذا الشكل,كما نري الان إذا إندفعنا وشتمنا في اليهود ونحن نستعمل معهم هذا السلاح منذ سبعين عاما (والسؤال الأن هل أفادنا من الأمر شئ؟! لقد ظل الحال على ما هو عليه) وما عليهم إلا أن يأخذوا هذه الشتائم والأسلوب مننا ويعرضوه العالم الغربي ويذهبوا ليشتكوا ل(ماما أمريكا) ليروهم ما يصنعه العرب المتوحشين المتأخرين الذي نجعله إثبات بأنفسنا لما يذهب هناك من فيديوهات مفبركة تقول بأن اليهود هم المعتدى عليهم ونحن الظالمين,فماذا تريدون أكثر من ذلك إثباتاً لما أقوله,وبقى حالنا كما هو عليه ولم نحرر فلسطين ولم نأخذ حقنا منهم وتسببنا في لأن يضحكوا على جزء من الشباب بهذا الشكل في أن يصنعوا لهم غسيل مخ بأن العرب هم المخطئين ويأخذوهم في صفهم, وظل العدو محتفظا بسلاحه القوى وكسب تعاطف الناس وشل عقلنا عن التفكير فيما يمكن أن نصنعه لرد ظلمه وتسبب في إنعدام التحضر في المجتمع وما زال هو في طريقه ليفكر فيما يصنعه للقضاء علينا,فماذا نريد أكثر من ذلك فسادا يسببه شئ قد نراه صغيرا في أنفسنا,ويقف أعدائنا سعداء مما وصلنا إليه,وأضيف أخيرا أن الشخص (ممكن يهزأ) من أمامه بأدب وهناك أساليب معينه ظاهرها أدب وتحمل في محتواها رسائل معينة للشخص لتعرفه ما هو وبما تتصف أفعاله,هناك الكثير من الأساليب التي يستخدمها الصهاينة ضدنا لابد من أن نستخدمها معهم ومع أعدائنا وتطوير هذه الأفكار لدينا,وأضيف معلومة أخيرة إن هذا الاسلوب من السب ولكن ليس بهذا الشكل الفظيع التي تتسم به هذه الشخصية يكون في اسوأ الظروف إذا كان الشخص لا يقدر على السيطرة على مشاعره وإنفعالاته,وانا لا أريد أن أكسب عداء أحد,وأخيرا بالنسبة لموضوع الإخوان المسلمين الذي لم يبقى لأحد الأن تسلية إلا النقد فيهم وإختلاق أشياء وهمية لإظهار أنهم ليسوا على حق كفاكم حرباً على أشخاص كل ما فعلوه هو أنهم يريدون الحق والعدل والدين حتى لو كان البعض القليل منهم ليسوا كذلك.

    ReplyDelete
  19. أولا ساركز في التعليق على جزء معين كتبتيه عن أنه لا يوجد شئ إسمه النقد بإحترام وانا لن أرد بهدف الرد عليها فقط ولكن بهدف أن أمنع هدم فكر متحضر,يمكن أن يكون سبب في بناء أشياء كثيرة تكون سبباً في ان نأخذ شئ من حقنا من الغرب ونتعامل معهم بنفس أسلوبهم الذي كان من نتائجه ما نحن فيه من (فوضى) الأن, هي قالت باللفظ (مافيش حاجة اسمها: انتقد بادب.. انتقد بادب ده لما يكون حد ند ليا.. مش لما يكون واحد رافع عليا سلاح ولا عصاية ولا بيعذب الناس ولا بيسرقهم وعايزني اتأدب معاه؟),أولاً: هذا الكلام في محتواه ومعناة خاطئ من جميع الجوانب, والدليل أن ليس هناك فرق بين النقد الشخصي أو عامة فالشخصي هو مستوى من النقد على مستوى صغير وفردي والعامي هو نفس الشئ على مستوى أكبر, ولنعطي مثلاً أولا وتجربة لنعلم إذا كانت الشتيمة وسيلة لأخذ الحق أم هى وسيلة لتضييع الحق وصنع شخص عصبي لا عقلاني يفيد الغرب كثيرا ويجعلهم باردين العقل ويفكروا بمنطقية في كيفية تدميرنا,فلنفترض مثلا في مثل هذا الموقف إذا لم يعجبني كلامك والذي من الممكن أيضا أن يشترك معك فيه مجموعة من الناس ويؤيدونك فأستعملك سلاح السب والشتيمة ورددت عليك بهذا الشكل فرددتي بنفس الأسلوب ورددت أنا أيضا بنفس الشكل وتبقى (هرجلة) ويقف أعدائنا سعداء بما قد وصلنا إليه,وهذا ايضا الذي من الممكن أن يحدث على المستوى المجتمعي أو في الشوارع فيما يحدث بين الناس من خلافات والذي يؤدي إلى شلل تفكيري ويظل الجهاز العصبي هو المتحكم في أفعال الشخص الذي في نهاية الامر من الممكن أن يؤدي إلى كوارث لا حصر لها,وهذا ما نراه فعلا وما يكون سببا في نسبة كبيرة من الجرائم والفساد في المجتمع وهذا الذي تؤدي له الشتائم لأن العقل يتأثر بالكلام الذي يقوله الشخص نفسه ويؤدي ايضا إلى العصبية حين يكتشف الإنسان أنه لا ياخذ حقه من من أمامه بهذا الاسلوب,ثانيا قالت:(ماهو بيرهب الناس بالسلطة والسلاح...ازاي نشجع الناس ما تخافش من سلطته وسلاحه الا نركبه الحمارة بالمقلوب ونمسخره ونخلي اللي ما يشتري يتفرج عليه ونضحك عليه خلق الله يقوم بالطريقة دي يفقد هيبته اللي اكتسبها من السلطة وتبتدي الناس تتجرأ عليه وما تخافش منه),من قال إنه إذا إهنا من امامنا نكون قد نزعنا الرهبة منه! بالعكس هذا يدل على ضعف الشخص لأن سلاح اليد والسلطة أقوى بكثير من الشتيمة وما أفعله أنا إذا صنعت ذلك يدل على ضعفي بحيث لا يكون بيدي من الأمر شئ إلا أن أرد على ظلمه بمجرد أقوال معهودة من السب لا تسمن ولا تغني من جوع, وعلى عكس ما قالته تماما نراه يحدث واقعيا وعلى المستوى الفردي ثم العائلي ثم الدولي بأن ما نصنعه من السب والشتائم لن يجعل رهبة الشخص تقل من نفوس الناس بل من الممكن أن يجعله يكسب تعاطفهم,لأن من المعروف أن صاحب الحق لابد من أن يكون هادئ وأسلوب أعدائه بهذا الشكل,كما نري الان إذا إندفعنا وشتمنا في اليهود ونحن نستعمل معهم هذا السلاح منذ سبعين عاما (والسؤال الأن هل أفادنا من الأمر شئ؟! لقد ظل الحال على ما هو عليه) وما عليهم إلا أن يأخذوا هذه الشتائم والأسلوب مننا ويعرضوه العالم الغربي ويذهبوا ليشتكوا ل(ماما أمريكا) ليروهم ما يصنعه العرب المتوحشين المتأخرين الذي نجعله إثبات بأنفسنا لما يذهب هناك من فيديوهات مفبركة تقول بأن اليهود هم المعتدى عليهم ونحن الظالمين,فماذا تريدون أكثر من ذلك إثباتاً لما أقوله,وبقى حالنا كما هو عليه ولم نحرر فلسطين ولم نأخذ حقنا منهم وتسببنا في لأن يضحكوا على جزء من الشباب بهذا الشكل في أن يصنعوا لهم غسيل مخ بأن العرب هم المخطئين ويأخذوهم في صفهم, وظل العدو محتفظا بسلاحه القوى وكسب تعاطف الناس وشل عقلنا عن التفكير فيما يمكن أن نصنعه لرد ظلمه وتسبب في إنعدام التحضر في المجتمع وما زال هو في طريقه ليفكر فيما يصنعه للقضاء علينا,فماذا نريد أكثر من ذلك فسادا يسببه شئ قد نراه صغيرا في أنفسنا,ويقف أعدائنا سعداء مما وصلنا إليه,وأضيف أخيرا أن الشخص (ممكن يهزأ) من أمامه بأدب وهناك أساليب معينه ظاهرها أدب وتحمل في محتواها رسائل معينة للشخص لتعرفه ما هو وبما تتصف أفعاله,هناك الكثير من الأساليب التي يستخدمها الصهاينة ضدنا لابد من أن نستخدمها معهم ومع أعدائنا وتطوير هذه الأفكار لدينا,وأضيف معلومة أخيرة إن هذا الاسلوب من السب ولكن ليس بهذا الشكل الفظيع التي تتسم به هذه الشخصية يكون في اسوأ الظروف إذا كان الشخص لا يقدر على السيطرة على مشاعره وإنفعالاته,وانا لا أريد أن أكسب عداء أحد,وأخيرا بالنسبة لموضوع الإخوان المسلمين الذي لم يبقى لأحد الأن تسلية إلا النقد فيهم وإختلاق أشياء وهمية لإظهار أنهم ليسوا على حق كفاكم حرباً على أشخاص كل ما فعلوه هو أنهم يريدون الحق والعدل والدين حتى لو كان البعض القليل منهم ليسوا كذلك

    ReplyDelete
  20. اللي بتكتبيه ده ربما يكون أهم وأصدق ما كتب حتى الآن وجماله انه كمان الأكثر بساطة. يا ريت تكملي بنفس الحماس.. ربنا ينورلك طريق الحقيقة

    ReplyDelete
  21. انتي وكل الاسماء الي قلتيها والي نسيتها بداية جيل المحترمين ... وحنفضل مستمرين... وان شاء الله مالك مصطفى هيبشرك ان ولادنا هيكملو الي بداناه وهينجحو :)))) 3>ه

    ReplyDelete
  22. انتي وكل الاسماء الي قلتيها والي نسيتها بداية جيل المحترمين ... وحنفضل مستمرين... وان شاء الله مالك مصطفى هيبشرك ان ولادنا هيكملو الي بداناه وهينجحو :)))) 3>ه

    ReplyDelete

Note: only a member of this blog may post a comment.