معلش معلش... سد يا بابا سد... الجيش الشجاع الهمام ومعاه الامن المركزي الدكرة الجامدين قوي اللي انضربوا على الحدود واتقتل منه ستة ومالقوش حد يسأل في حقهم ولا ياخد تار دمهم غيرنا، واتوقعوا في عرضنا واحنا عند السفارة: اوعوا تمشوا قبل ما تخلصوا لنا الموضوع ده.. واخرتها يتقبض على اكتر من 110 واحد ويتقدموا للمحاكمات العسكرية عشان كانوا بيدافعوا عن جيشهم اللي انضرب على الحدود.. دولم بقى الظاهر يا قلبي دمهم اتحبس قوي، وبقوا حاسين انهم الصراحة راحة يا روحي
قالوا لك نعمل رجالة على مين، نعمل رجالة على مين؟
راحوا عملوا رجالة على الجدع ده.. ولو فيهم راجل كان وقف له فارس لفارس، مش يتكاتروا عليه لحد مايقلعوه هدومه
جاتها نيلة اللي عايزة خلف، يفتحوا للبلطجية يوم الجمل واقول لواحد فيهم اتحرك يقعد يعيط ويقولي مافيش اوامر، ينضربوا على الحدود ويفتحوا بقهم، يحرقوا للناس كنايسهم عشان يلاقوا حجة يجددوا بيها الطوارئ ولما الناس تبكي وتنوح على كنايسها تنضر.. راجل يا حسام.. طب بالنسبة لانهم مسكوا الشباب من شعرهم يوم 15 مايو وقالوا لهم: حتحرر فلسطين بشعرك ده؟ عندي اقتراح لاحسن رجال.. ما تجربوا تطولوا شعركم ينكن ربنا ينفخ في صورتهم وده فيديو تاني
احنا النهاردة ان شاء الله الساعة سبعة مساء عندنا مسيرة تبدأ من السيدة عائشة مرورا بالسيدة زينب ووصولا الى التحرير... يا رب يحودوا على مولانا بالمرة اهو نسلم
المسيرة هتبدأ من امام مسجد السيدة عائشة الساعة 7 ؟؟!!
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=PGNznL9ofLg زاوية أخرى لمتظاهر ماسبيرو تظهر ضربه وسحله من قبل الجيش
ReplyDeleteانت بجد رائعه وانا بحبك جدااااا وناس كتير وانا منهم بنعتبرك مثل اعلى ياريت كل الناس تكون جريئه زيك انتى بنت بميه راجل وفى كتير زيك بس مشكلتهم الخوف
ReplyDeleteانت بجد رائعه وانا بحبك جدااااا وناس كتير وانا منهم بنعتبرك مثل اعلى ياريت كل الناس تكون جريئه زيك انتى بنت بميه راجل وفى كتير زيك بس مشكلتهم الخوف
ReplyDeleteولالالالالالالالالالالاد الكلللللللللللللللب
ReplyDeleteحاجه وسسسسسسسسسسسسسسسسخه قوىىىىىىىىىىىىىىىى
ReplyDeletekhuygjyg
ReplyDeleteهو كل اللي تعبك تدخل الجيش بس ولو كان ده حصل مع السلفيين او الاخوان كان هيبقي ده رد فعلك
ReplyDeleteاتهدي بقي ربنا يهدك
هو لو كان اللي حصل ده مع السلفيين او الاخوان كان دهخ هيبقي رد فعلك ولا كان يتحرقوا بجاز
ReplyDeleteاتهدي بقي ربنا يهدك
بالتوفيق دائما
ReplyDeleteمافيش فايدة .. ما تحاوليش تسخين الناس على الجيش والمشير لأنهم ليسوا الأمن المركزي وهو ليس العادلي (مهما إضطرتهم الظروف أن يفعلوا ما لا يحبون) .. ثم أن محاولة (مجرد محاولة) تسخين وتهييج الناس على الجيش فضلاً عن سبه وإهانته هي جريمة أمن قومي بكل المقاييس إذ تزعزع ركن الدولة الركين الأمر الذي يُصب في مصلحة دول كثيرة عدوة (وصديقة) مما لا يمكن بحال أن يخفى على فطنتك لذلك لا يمكن أن يكون ما تفعليه بحسن نية .. إنها العمالة التي إتهموكم بها فلم نصدقهم بيد أن أقوالكم وتصرفاتكم اليومية تؤكدها للأسف الشديد .. أنتم من خان دماء الشهداء ولا غيركم
ReplyDeleteاستحملوهم ....... طيب
ReplyDeleteكل سنة وانتى طيبة يا "نوارة" ياجميلة يا كريمة العنصرين.
ReplyDeleteانت ليه كده يا نواره خلف خلاف ولا عبيطه زى اعباط المهجر
ReplyDeleteعمران بن حطان الخارجي
ReplyDeleteأسد علي وفي الحروب نعامة .. فتخاء تنفر من صفير الصافر
هلا برزت الى غزالة في الوغى .. أم كان قلبك في جناحي طائر
عمران بن حطان الخارجي
ReplyDeleteأسد علي وفي الحروب نعامة .. فتخاء تنفر من صفير الصافر
هلا برزت الى غزالة في الوغى .. أم كان قلبك في جناحي طائر
--------------------------------
ReplyDeleteأنكرت نواره نجم و بشدة رجولة أفراد الجيش المصرى !!!!!!! و للعلم إنها محقة فى إنكارها فهى لم تر النموذج الرجولى إلا فى والد حشاش ساقط فى بحور الرذيلة و أصدقاء من أرباع الرجال الذين لا يحوزون من الرجولة إلا شعر الصدر و بعض خشونة الصوت ..
لم تشاهدى يا نواره ضابط الجيش المصرى فى حياته داخل عمله و خارج عمله .. لم تشاهدى رجولته و تحديه لمشاق عمله من سفر و غربة و جهد عضلى .. لم تشاهدينا يا نواره و نحن شباب فى سن الـ 18 نعوم فى مصرف عامر بالفضلات الآدمية و الحيوانية ضاحكين غير مهتمين .. لم تشاهدينا يا نواره و نحن مربوطون فى جذوع الأشجار و نجلد بالكرابيج كى نتعلم التحمل .. لم تشاهدينا يا نواره و نحن نأكل الحيوانات نيئة و الثعابين و هى حية .. لم تشاهدينا يا نواره و نحن نقفز بالمظلات من إرتفاعات شاهقة راجين المولى عز وجل أن لا تتعطل المظلة لكى لا تتحطم أجسادنا .. لم تشاهدينا يا نواره حين يُجرح زميل لنا فى التدريبات، كنا نتنازل له عن مائنا ليشرب هو و نتنازل عن أوقات راحتنا لنحمله و نسير به إلى أقرب نقطة علاجية .. و الكثير مما لا يتسع و قتى ولا ترقى أنتى إلى مستوى فهم لماذا نفعل تلك الأشياء ..
ثم بعد ذلك تخرجين علينا بمنخارك الأجدع و حاجباكى الكثين لتقولى أننا نتقاضى مرتباتنا نظير ما نفعل !!!!!!!!
لا يا أميرة بحر الخراب، إننا نتقاضى بالكاد ما يسد رمقنا و يستر عوراتنا .. لا ننتظر منكم جزاء ولا شكوراً .. فما هو الراتب المناسب لنخاطر بحياتنا لحماية أهل بلادنا ؟!!!!
فكل واحد من ضباط الجيش المصرى هو كالشاب المقبل على عرس جميل ينتظره بفارغ الصبر .. فيوم عرسى هو يوم تطيب دمائى رمل مصر .. يوم تنتشر أشلاء جسدى الفانى فى ربوع مصر معلنة أن بلادى لا تفتقر الرجال و أن دمائى و أشلائى هى نتاج نبت من تلك الأرض و فى سبيلها يعود لأصل منبته .. يوم تكلل رأس أمى بتاج الشهاده تاركا لها الفخر و العزة بالله و بفلذة كبدها الذى زاد عنها بدمائه بلا بخل على أرضه بأعز ما منحه الله ..
مسكينة يا نواره .. لم تعرفى من الرجال إلا شعر الصدر و صوت خشن و دعوة للشذوذ و إهدار لما فضل الله به الرجال على بعض ..
لم تعرفى إلا أب هائم فى بحار اللذة الحرام تاركا أنثى بعمر الزهور تتشكل و تتلون بلون الدياثة و الخروج عن النص ..
كنا نحتقرك فى يوم ما .. أما الآن فنحن نشفق عليكى جدا !
نقيب طيار
أحمد الشاذلى
أحد رجال جيش مصر