ان شاء الله الامور تمشي على خير، بس تميم حيبقى مسافر شوية وسايبني البس لوحدي :) بس ان شاء الله ربنا يسهلها وهو ظبط كام حاجة قبل ما يسافر
المهم اقروا المقال بتاعه اللي نشره في الشروق وبعدين نتكلم مع بعض عشان نفعل المبادرة ان شاء الله
قوة الشارع وسراب السلطة.. مبادرة
تميم البرغوثي
نحن فى خطر. قامت هذه الثورة بإجماع الناس وتفكك أجهزة الدولة القمعية، واليوم يعاد تركيب أجهزة الدولة القمعية ويتفكك إجماع الناس. افترق الناس على مسألة الدستور قبل الانتخابات أو الانتخابات قبل الدستور، وقبلها اختلفوا على الاستفتاء، ولا يخفى على أحد أنه خلاف على السلطة، يريد كل فصيل أن يحكم، ويظن كل فصيل أن باب الحكم هو التحالف مع حكام البلاد الحاليين ضد الفصيل الآخر. ولا يخفى على أحد أيضا أن هؤلاء المختلفين لا يستطيع أى منهم أن يحشد الملايين فى الشوارع وحده. ولذلك فهو فى موقع ضعف أمام الحاكمين يفى لهم بوعوده أملا فى أن يفوا له بوعودهم، إلا أنه لا يستطيع ضمان وفائهم له بحال من الأحوال. وقد وقع فى هذا طرفا الخلاف، فترى أن معارضى المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم إنما يعارضونه لأنه اختار سواهم حليفا، وهم على أتم الاستعداد أن يؤيدوه إذا حالفهم هم.
إن الشارع لا يمتلئ إلا بالإجماع، والناس الذين نزلوا بالملايين أيام الثورة لم ينزلوا بأمر من أى فصيل سياسي، بل نزلوا لأنهم أدركوا أن الكل مجمعون على زوال النظام، ونزلوا لأنهم يكرهون وجه هذا النظام الأقبح المتمثل فى وزارة الداخلية. ولو بقينا غارقين فى خلافاتنا اليوم فإن وزارة الداخلية ستعود كما كانت، ولن نضمن إجراء الانتخابات فى موعدها، ثم لن نضمن أن تكون الانتخابات نزيهة ولا تزور، ثم لن نضمن إذا غضبنا من هذا كله أن نقدر على حشد الناس فى الشوارع لأننا متفرقون، فإذا دعا البعض الناس للنزول دعاهم خصمه السياسى للبقاء فى بيوتهم، وإذا اعترض طرف ما على نتيجة الانتخابات فإن خصمه سيقبلها. وكما ترون فأنا لم أسم الأطراف السياسية كالإخوان والليبراليين لأن كليهما معرض لأن يحل محل صاحبه وسيخسر الطرفان فى هذه اللعبة وتكون وزارة الداخلية، هى المنتصر الوحيد. وحين أقول إن وزارة الداخلية ستكون هى المنتصر الوحيد فأنا أعنى أن الديمقراطية الحقيقية فى مصر ستدفن قبل أن تولد، وهو بالضبط ما تريده الولايات المتحدة وإسرائيل. تعلم الولايات المتحدة أن الديمقراطية فى مصر تعنى بالضرورة سعى المصريين لمصلحة مصر، وتعلم الولايات المتحدة أن مصلحة مصر تتعارض مع مصلحتها فلها من يد ضاربة مسلحة تقمع بها الشعب المصرى وتمنعه من ممارسة حقه فى تقرير مصيره واختيار حكامه.
إن الضمانة الوحيدة ضد هذا السيناريو هو عودة القدرة على حشد الناس فى الميادين، وهذه لا تكون إلا بإجماع كافة الأطراف السياسية أولا، ثم باختيارهم لهدف يقبل الناس أن ينزلوا إلى الشوارع من أجله، أما الصراع على سلطة ليست بعد فى يد أحد منهم، ولن تكون فى يد أحد منهم فخطر عليهم جميعا. الشوارع هى الحصن ضد السلاح وقنابل الغاز والهراوات، وهذا السلاح أمريكى المنشأ والهوى. ولذلك فأننا نجتهد فى البحث عن النقاط العامة التى تجمع عليها القوى الوطنية فى مصر، ونطلق من هاهنا مبادرة للتفاهم بين هذه القوى تعيد للجميع قدرة الحشد، وتضمن أن تجرى الانتخابات حين تجرى على أساس نزيه، وأن لا يفرض أحد على المصريين شيئا بالقوة سواء من داخل البلاد أو خارجها. ونقاط الإجماع هذه لا تزيد على ثلاثة عناوين كبرى: أولا: هوية البلاد وعلاقتها بالآخر: لا يختلف الناس على انتماء مصر لمحيطها العربى والإسلامي،وأنها لا يجوز أن تكون حليفة للولايات المتحدة وإسرائيل، وأن القضايا العربية والإسلامية هى فى صلب المصلحة القومية المصرية وأن فصل مصر عن أمتها فيه إضعاف لها وللأمة. فلتكن الهوية والمرجعية والدفاع والاستراتيجية العامة والسياسة الخارجية فى أيدى من يؤمنون بانتماء مصر هذا. ثانيا: علاقات أهل البلاد بأنفسهم وبحكامهم: لا يختلف الناس على الحرية الكاملة فى التعبير والتنظيم السياسى وعلى الالتزام الكامل بحقوق الإنسان. سيستفيد الجميع من ذلك، من كان ذا قدرة دعوية كبيرة وانتشار بين الناس سيستفيد من رفع القيود عنه ولن يخاف من منافسيه، ومن لم يكن ذا حضور شعبى كبير لحداثة عهده بالتنظيم أولحداثة خطابه السياسي، سيستفيد من حماية حقه فى الاختلاف مهما كان. لذلك فليكن أمر السياسة الداخلية والحقوق السياسية موكلا لمن يؤمنون بالحرية المطلقة وحقوق الإنسان. ثالثا: الاقتصاد:لا يختلف المصريون على العدالة الاجتماعية، وأن وضع الطبقات المظلومة فى هذا البلد لم يعد محتملا، ولو كان محتملا لما قامت الثورة. وإن الأحزاب والجماعات اليسارية هى الأكثر اهتماما بمسألة الاقتصاد وحقوق المظلومين، فليوكل الاقتصاد إذن لهم، فهو ما يحسنون.
إن تفاهما كهذا يلغى خوف الأطراف السياسية من استئثار بعضها بالسلطة دون بعضها الآخر، فلكل من التيارات السياسية الكبرى فى البلد: الإسلاميين والليبراليين واليساريين نصيب فى هذا التفاهم. فإن قبلوا به أصبح ممكنا أن يعملوا سويا وأن لا يستقوى أحد منهم على أخيه بغيره. وأول عمل لهم هو استكمال هذه الثورة التى قامت أساسا يوم عيد الشرطة وباسم شاب قتل تحت التعذيب، فلا يجوز أن يسمحوا أن يعاد بناء وزارة الداخلية بنفس الكوادر القديمة ونفس الضباط ونفس القواعد الإدارية والرقابية. فليطالبوا جميعا ببناء وزارة داخلية جديدة ينعدم فيها الأمن السياسي، فلا يكون هناك جهاز لأمن الدولة مهما تغير اسمه، ولا يعمل فى هذه الوزارة الجديدة من كان يعمل فى الوزارة القديمة، فلا بد لها أن تكون جديدة تماما. لقد قال مستشار رئيس الوزراء منذ عدة أيام على التلفزيون المصرى أن مستوى الجريمة فى مصر لم يتغير قبل الثورة وبعدها، ما يعنى أن مستوى الجريمة لم يتغير بوجود الشرطة وبغيابها. هذه الشرطة لم يكن لها دور فى مكافحة الجريمة بل كان دورها سياسيا محضا، وكل الكلام عن غياب الأمن فى البلد إنما هو كلام سياسى الهدف منه إعادة تسليح الدولة ضد مواطنيها واستعادة قدرتها على ممارسة العنف. لا يكفي، ليحكم شعب ما نفسه، أن تكون حكومته رافضة لممارسة العنف ضده، إنما يجب أن تكون عاجزة عن ممارسة العنف ضده. باختصار، نريد أن يكون ضابط الشرطة كما كان ضابط الجيش فى الثورة، إذا جاءه أمر بإطلاق النار على الناس، ولو كان من رئيس الجمهورية، فإنه يرفض، فيعجز آمره عن إصدار أمر كهذا.
أيها الناس، إذا افترقنا فأبشروا بالشرطة تعود إليكم كما كانت، فليثق الأعزل بالأعزل، إن من يسعى للسلاح لن يملك السلاح بل سيملكه السلاح، ولو كان هذا السلاح قنبلة غاز وهراوة، فكلها مصنوع فى الولايات المتحدة الأمريكية، وهى كانت الحاكم الفعلى للبلد ثلاثين عاما، وساذج من يظن أنها ستسمح له سماحا أن يحكمها، إنما يجب أن تجبر على ذلك قسرا وهذا لا يكون وإلا ونحن جميعا فى الميادين، الشعب والشعب يدا واحدة.
---------------------------------
تميم البرغوثي
نحن فى خطر. قامت هذه الثورة بإجماع الناس وتفكك أجهزة الدولة القمعية، واليوم يعاد تركيب أجهزة الدولة القمعية ويتفكك إجماع الناس. افترق الناس على مسألة الدستور قبل الانتخابات أو الانتخابات قبل الدستور، وقبلها اختلفوا على الاستفتاء، ولا يخفى على أحد أنه خلاف على السلطة، يريد كل فصيل أن يحكم، ويظن كل فصيل أن باب الحكم هو التحالف مع حكام البلاد الحاليين ضد الفصيل الآخر. ولا يخفى على أحد أيضا أن هؤلاء المختلفين لا يستطيع أى منهم أن يحشد الملايين فى الشوارع وحده. ولذلك فهو فى موقع ضعف أمام الحاكمين يفى لهم بوعوده أملا فى أن يفوا له بوعودهم، إلا أنه لا يستطيع ضمان وفائهم له بحال من الأحوال. وقد وقع فى هذا طرفا الخلاف، فترى أن معارضى المجلس الأعلى للقوات المسلحة اليوم إنما يعارضونه لأنه اختار سواهم حليفا، وهم على أتم الاستعداد أن يؤيدوه إذا حالفهم هم.
إن الشارع لا يمتلئ إلا بالإجماع، والناس الذين نزلوا بالملايين أيام الثورة لم ينزلوا بأمر من أى فصيل سياسي، بل نزلوا لأنهم أدركوا أن الكل مجمعون على زوال النظام، ونزلوا لأنهم يكرهون وجه هذا النظام الأقبح المتمثل فى وزارة الداخلية. ولو بقينا غارقين فى خلافاتنا اليوم فإن وزارة الداخلية ستعود كما كانت، ولن نضمن إجراء الانتخابات فى موعدها، ثم لن نضمن أن تكون الانتخابات نزيهة ولا تزور، ثم لن نضمن إذا غضبنا من هذا كله أن نقدر على حشد الناس فى الشوارع لأننا متفرقون، فإذا دعا البعض الناس للنزول دعاهم خصمه السياسى للبقاء فى بيوتهم، وإذا اعترض طرف ما على نتيجة الانتخابات فإن خصمه سيقبلها. وكما ترون فأنا لم أسم الأطراف السياسية كالإخوان والليبراليين لأن كليهما معرض لأن يحل محل صاحبه وسيخسر الطرفان فى هذه اللعبة وتكون وزارة الداخلية، هى المنتصر الوحيد. وحين أقول إن وزارة الداخلية ستكون هى المنتصر الوحيد فأنا أعنى أن الديمقراطية الحقيقية فى مصر ستدفن قبل أن تولد، وهو بالضبط ما تريده الولايات المتحدة وإسرائيل. تعلم الولايات المتحدة أن الديمقراطية فى مصر تعنى بالضرورة سعى المصريين لمصلحة مصر، وتعلم الولايات المتحدة أن مصلحة مصر تتعارض مع مصلحتها فلها من يد ضاربة مسلحة تقمع بها الشعب المصرى وتمنعه من ممارسة حقه فى تقرير مصيره واختيار حكامه.
إن الضمانة الوحيدة ضد هذا السيناريو هو عودة القدرة على حشد الناس فى الميادين، وهذه لا تكون إلا بإجماع كافة الأطراف السياسية أولا، ثم باختيارهم لهدف يقبل الناس أن ينزلوا إلى الشوارع من أجله، أما الصراع على سلطة ليست بعد فى يد أحد منهم، ولن تكون فى يد أحد منهم فخطر عليهم جميعا. الشوارع هى الحصن ضد السلاح وقنابل الغاز والهراوات، وهذا السلاح أمريكى المنشأ والهوى. ولذلك فأننا نجتهد فى البحث عن النقاط العامة التى تجمع عليها القوى الوطنية فى مصر، ونطلق من هاهنا مبادرة للتفاهم بين هذه القوى تعيد للجميع قدرة الحشد، وتضمن أن تجرى الانتخابات حين تجرى على أساس نزيه، وأن لا يفرض أحد على المصريين شيئا بالقوة سواء من داخل البلاد أو خارجها. ونقاط الإجماع هذه لا تزيد على ثلاثة عناوين كبرى: أولا: هوية البلاد وعلاقتها بالآخر: لا يختلف الناس على انتماء مصر لمحيطها العربى والإسلامي،وأنها لا يجوز أن تكون حليفة للولايات المتحدة وإسرائيل، وأن القضايا العربية والإسلامية هى فى صلب المصلحة القومية المصرية وأن فصل مصر عن أمتها فيه إضعاف لها وللأمة. فلتكن الهوية والمرجعية والدفاع والاستراتيجية العامة والسياسة الخارجية فى أيدى من يؤمنون بانتماء مصر هذا. ثانيا: علاقات أهل البلاد بأنفسهم وبحكامهم: لا يختلف الناس على الحرية الكاملة فى التعبير والتنظيم السياسى وعلى الالتزام الكامل بحقوق الإنسان. سيستفيد الجميع من ذلك، من كان ذا قدرة دعوية كبيرة وانتشار بين الناس سيستفيد من رفع القيود عنه ولن يخاف من منافسيه، ومن لم يكن ذا حضور شعبى كبير لحداثة عهده بالتنظيم أولحداثة خطابه السياسي، سيستفيد من حماية حقه فى الاختلاف مهما كان. لذلك فليكن أمر السياسة الداخلية والحقوق السياسية موكلا لمن يؤمنون بالحرية المطلقة وحقوق الإنسان. ثالثا: الاقتصاد:لا يختلف المصريون على العدالة الاجتماعية، وأن وضع الطبقات المظلومة فى هذا البلد لم يعد محتملا، ولو كان محتملا لما قامت الثورة. وإن الأحزاب والجماعات اليسارية هى الأكثر اهتماما بمسألة الاقتصاد وحقوق المظلومين، فليوكل الاقتصاد إذن لهم، فهو ما يحسنون.
إن تفاهما كهذا يلغى خوف الأطراف السياسية من استئثار بعضها بالسلطة دون بعضها الآخر، فلكل من التيارات السياسية الكبرى فى البلد: الإسلاميين والليبراليين واليساريين نصيب فى هذا التفاهم. فإن قبلوا به أصبح ممكنا أن يعملوا سويا وأن لا يستقوى أحد منهم على أخيه بغيره. وأول عمل لهم هو استكمال هذه الثورة التى قامت أساسا يوم عيد الشرطة وباسم شاب قتل تحت التعذيب، فلا يجوز أن يسمحوا أن يعاد بناء وزارة الداخلية بنفس الكوادر القديمة ونفس الضباط ونفس القواعد الإدارية والرقابية. فليطالبوا جميعا ببناء وزارة داخلية جديدة ينعدم فيها الأمن السياسي، فلا يكون هناك جهاز لأمن الدولة مهما تغير اسمه، ولا يعمل فى هذه الوزارة الجديدة من كان يعمل فى الوزارة القديمة، فلا بد لها أن تكون جديدة تماما. لقد قال مستشار رئيس الوزراء منذ عدة أيام على التلفزيون المصرى أن مستوى الجريمة فى مصر لم يتغير قبل الثورة وبعدها، ما يعنى أن مستوى الجريمة لم يتغير بوجود الشرطة وبغيابها. هذه الشرطة لم يكن لها دور فى مكافحة الجريمة بل كان دورها سياسيا محضا، وكل الكلام عن غياب الأمن فى البلد إنما هو كلام سياسى الهدف منه إعادة تسليح الدولة ضد مواطنيها واستعادة قدرتها على ممارسة العنف. لا يكفي، ليحكم شعب ما نفسه، أن تكون حكومته رافضة لممارسة العنف ضده، إنما يجب أن تكون عاجزة عن ممارسة العنف ضده. باختصار، نريد أن يكون ضابط الشرطة كما كان ضابط الجيش فى الثورة، إذا جاءه أمر بإطلاق النار على الناس، ولو كان من رئيس الجمهورية، فإنه يرفض، فيعجز آمره عن إصدار أمر كهذا.
أيها الناس، إذا افترقنا فأبشروا بالشرطة تعود إليكم كما كانت، فليثق الأعزل بالأعزل، إن من يسعى للسلاح لن يملك السلاح بل سيملكه السلاح، ولو كان هذا السلاح قنبلة غاز وهراوة، فكلها مصنوع فى الولايات المتحدة الأمريكية، وهى كانت الحاكم الفعلى للبلد ثلاثين عاما، وساذج من يظن أنها ستسمح له سماحا أن يحكمها، إنما يجب أن تجبر على ذلك قسرا وهذا لا يكون وإلا ونحن جميعا فى الميادين، الشعب والشعب يدا واحدة.
---------------------------------
بيكتب حلو قوي مش كده؟ :) امال انا قافشة في رقبته واحتليته وجبت له حمى ليه؟
بصوا بقى
اللي حصل بقى ان انا رحت اسلم عليه لما جه من امريكا، ورغينا شوية، وعبر عن قلقه مما اقلقني لانه متعود يطمني، فقال فكرة ان التيارات السياسية بتختلق المشاكل، لكن لو مرشحين الرئاسة ممكن يتبنوا مبادرة للمصالحة الوطنية وتبقى فعالة وقال: وممكن نقابلهم انا وانت.. بس.. كانت آخر كلمة قالها قبل ما يخش في الأسر بقى.. قفشت انا في الكلمتين دولم واحتليته زي حلف شمال الناتو لما بيتلكك بأي استغاثة
رحنا بقى اخدنا لفة على مرشحي الرئاسة واللي ابدوا استعدادهم لتبني المبادرة دي هم تلاتة:
د. عبد المنعم ابو الفتوح، د. محمد البرادعي، حمدين صباحي
وعندهم حلول لخلافات الدستور اولا دي، وكان حمدين قال لنا انه قال في اجتماع انها تتحل بمواد فوق دستورية، بعدها الدكتور البرادعي كتب مبادرة المواد فوق الدستورية وهو كمان كان شغال فيها من قبل كده
د. عبد المنعم ابو الفتوح موافق معانا على كل الكلام اللي مكتوب في المقال
مركز هشام مبارك عنده مبادرة لإعادة بناء الداخلية، وانا رايحة احضر الاجتماع بتاعهم النهاردة ان شاء الله، عشان نشوف ونعرضها على مرشحي الرئاسة يتبنوها سوا ولما ان شاء الله يطلقوها كمبادرة للاجماع الوطني لجان الدفاع عن الثورة تحاول تفعلها على الارض
وبكده يبقى فيه كذا جهة اتربتطت مع بعض
احنا كنا فكرنا ان الخطوة الجاية ان شاء الله المرشحين التلاتة يقعدوا مع بعض قعدة ودية، وبعدين يطلعوا مع بعض عند بلال - لسه ما كلمتوش بس ده انا احتليته من زمان فخلاص ما بقاش يطالب بحق تقرير المصير - ويطلقوا المبادرة دي من عنده
وقولوا يا رب... ان شاء الله ربنا يسهلها المهم ان تلاتة من تلات اتجاهات اشار لهم تميم في مقاله حيعلنوا انهم مش متخانقين ولا حاجة
وحنحاول نقابل حد من الاخوان برضه
بس تميم سافر... هو ازاي يخلع كده ويسيبني؟ عموما هم كام يوم انا حاشيل مؤقتا ولما يرجع حابقى اطلعه عليه بقى
rbna ykrmk ya nawara wrbna s3t mloa7d by7tag 7aga w m7tag yhd ayqr2 hna yrta7 w rbna yof2k entyy w tameem
ReplyDeleteالقوي البتنجانية في مصر اتفقوا علي ان لا يتفقوا ولاعزاء للفقراء
ReplyDeleteاحب اطمنك ان ربنا معا فعلا مش كلام انكم حتنجحوا باذن الله انا صليت ركعتين صلاة حاجة في الفجر وطلبت من ربنا يدبرهالنا هو قلته يارب اتولي انت وانت بس مصر واحفظ الثورة وساعدنا نعمل اللي نفسنا فيه... وقلت له يارب من اراد مصر بسوء رد كيده الي نحره واشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره
ReplyDeleteاللي مش حتصدقيه اني طلبت من ربنا اية يوريهاني علشان اطمن صحيت علي تدوينك... يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
احب اطمنك ان ربنا معا فعلا مش كلام انكم حتنجحوا باذن الله انا صليت ركعتين صلاة حاجة في الفجر وطلبت من ربنا يدبرهالنا هو قلته يارب اتولي انت وانت بس مصر واحفظ الثورة وساعدنا نعمل اللي نفسنا فيه... وقلت له يارب من اراد مصر بسوء رد كيده الي نحره واشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره
ReplyDeleteاللي مش حتصدقيه اني طلبت من ربنا اية يوريهاني علشان اطمن صحيت علي تدوينك... يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
احب اطمنك ان ربنا معا فعلا مش كلام انكم حتنجحوا باذن الله انا صليت ركعتين صلاة حاجة في الفجر وطلبت من ربنا يدبرهالنا هو قلته يارب اتولي انت وانت بس مصر واحفظ الثورة وساعدنا نعمل اللي نفسنا فيه... وقلت له يارب من اراد مصر بسوء رد كيده الي نحره واشغله بنفسه واجعل تدميره في تدبيره
ReplyDeleteاللي مش حتصدقيه اني طلبت من ربنا اية يوريهاني علشان اطمن صحيت علي تدوينك... يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
أولا الشكر واجب ليكى انت وتميم ـ وبلال لما يدخل إنشاء الله ـ على مجهود رجعلنا الأمل ورجع النوم لعنينا. شغل جميل فعلا. ثانيا, مش يصح تذكرى الأسماء اللى عرضت عليها المبادرة ولم تقبل, عشان برضه الناس تعرفها كويس؟ يعنى مثلا, هل عرضت على العوا, ولا دة كان قبل ما يعلن عن ترشحه؟
ReplyDeleteربنا يجازيكى خير على قدر مجهودك الجميل الصعب للبلد,كلنا فخورين بيكى ومعتمدين على توجيهات منك فى بعض الأوقات,خصوصا فى الزنقة.
ReplyDeleteانتى والعصابة بتاعتك كلهم ناس بتفيدواحنا واثقين من وطنيتكم ف استمرو وربنا هيوففقكم بعدله ولازم الموضوع ده ينتشر وده بقى سيبيه علينا
اللي فاهم يفهمني
ReplyDeleteتميم حيبقى مسافر شوية وسايبني البس لوحدي؟
أنا مش موافقه على مواد فوق دستوريه دى ، ننتخب لجنه تحطها أو تحطها لجنه من القوات المسلحه وبعد كده نستفتى عليها لكن صفته ايه البرادعى ولا ابوالفتوح ولا حمدين عشان يفصلو لنا مواد على مزاج أمهم وتبقى فوق دستوريه ومن غير ما نستفتى عليها كماااااااااان وكل ده عشان شوية الشياطين اللى عندهم إسلاموفوبيا دول يروحوا يولعوا ف نفسهم وعلى فكره ما نيش سلفيه واا اخوانيه بس ده اسنه قله أدب واستفزاااااااااااااااااااااز
ReplyDeleteوبعدين ايه خلافات الدستور أولا دى مين مختلف نع مين خمستاشر واحد مختلفين مع تمانين مليون ده خلاف بندور له على حل نرضى بيه الخمستاشر واحد، ايه القرف ده ولما نتيجة الانتخابات تجيب واحد اسلامى ولا حتى سلفى هيعملوا المصيبه دى ويطلعوا لنا قرارات عليا يبصموه عليها كحل وسط لبقؤه فى المنصب بأه ولا إيه القرف ده ، ربنا يبتلبهم بهم ومصايب تلهيهم وما يفوقوا منها أبدا بحق جاه سيدنا النبى كل اللى عايزين يفضوا وصايتهم على الشعب ويمشوه على مزاجهم ويقهروه تانى ويحسسوه إنه ملوش لزمه آآآآآآآميييييييين
ReplyDeleteهما الأنجاس دول مش واخدين بالهم إننا عملنا ثوره عشان كسرة نفسنا وعشان نحكم نفسنا بتفسنا ربنا يبتليهم باللى يقهرهم قااااااااااااادر يا كريم
قال فوق دستورية قااااااااااااال
ما احنا قلنا الكلام ده من بدري يا نوارة .... بس واضح ان مطرب الحى ما بيشجيش
ReplyDeleteأوووف أنا اتوترت جدا مرشحى الرئاسة يتصالحوا ، الداخليه تولع تتهيكل تروح ف مصيبه لكن لوى دراع تانى لا مواد فوق دستوريه ما نستفتاش عليها ولا ننتخب لجنتها وتتحط عشان ترضى ناس بيفرضوا وصايتهم ع الشعب الجاهل لااااااا لو المواد دى قرآن لاااااااااااااااا
ReplyDeleteطيب انا من المنصورة وانتوا ناسين خالص ان فيه اقاليم وفيها شهداء باردوة ونجاح اي مرشح في الرئاسة او مجلس الشعب هايجي من الاقاليم والحرامية بتوع الحزب الوطني شغالين شغل جامد ةتعالوا قابلوني لو البلد اتصلح حالها...دول بينجحوا بالرشاوي والمعارف والقرايب ...وانتي عارفة الباقي الحقونا !!!!!!!!!!!!!!
ReplyDeleteويا ترى فى لفة الرئاسة دى مش هتروحى للعوا أصله محامى وعالم كبير وله شعبيه أضعاف التلاته اللى اتكلمتى عليهم مجتمعين ولا عشان ما بتحبيهوش
ReplyDeleteربنا يقدم اللي فيه الخير
ReplyDeleteرجاء بطلب منك المساعدة في توفير قنوات إتصال ببعض الرموز السياسية و الثقافية لتنظيم مجموعة من الندوات الهادفة للتوعية بالمنصورة
لو فيه إمكانية ياريت التواصل علي البريد الإلكتروني
a_m_samy@hotmail.com
طب الدستور اللى هتعمله اللجنه المنتخبه من اعضاء مجلس الشعب اللى الشعب هينتخبهم هنستفتى عليه، لكن الوثيقه الفوووووووق دستوريه دى اكتسبت فوقيتها منين ؟؟!!! مع احترامنا للبرادعى وتقديرنا للتنازل اللى هتقوم بيه القوى الليبراليه عن مطلب الدستور اولا بس يعنى ممكن أعرف العلو والفوقيه دول جايين منييين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ReplyDeleteﺍﻟﻲ ﺍﻼﺥ ﺍﺑﻮ ﻫﺎﺟﺮ ﻳﻌﻨﻲ ﺗﻤﻴﻢ ﺗﺮﻙ ﻧﻮﺍﺭﺓ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻌﻤﻌﺔ......ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻳﻮﻭﻭﻭﻭﻭ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺘﻜﻠﻢ ﻧﺤﻮﻱ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
ReplyDeleteأيها الناس، إذا افترقنا فأبشروا بالشرطة تعود إليكم كما كانت، فليثق الأعزل بالأعزل
ReplyDeleteبصراحة انتِ مسكة في رقبته واحنا مسكين قي رقبتكم واحنا الشعب مسؤليتكم وامانة في رقبتكم ربنا يوفق النية الحسنة لخير بلاده وعلو شأنها وربنا معاكم واحنا وراكم
ياسلاااااااااااااااام على الكلام اللي يمخمخ
ReplyDeleteانا نايمة صاحية ادعي ربنا يحفظ مصر واهلها ويجند جنده في الاراض لخيرها وخير اهلها وعز الاسلام فيها
يقوم يطلع لنا تميم ويتلم البرداعي وابو الفتوح وصباحي
ياااارب لا يعجزك انك تلم باقي القوى السياسية وباقي المرشحين
كلمي حازم ابو اسماعيل يا نوارة وعبدالله الاشعل ومش ممكن العوا يقول لأ طبعا وايمن نور راجل طيب والله طيب كلميه كدا واحلفي عليها هيكسف ويجي جري والبسطاويسي انت سايباه ليه ده هو اللي مفروض يلم الناس ده كلها
رائعة يابنت نجم .. رائعة .. عشان كده انا متفائلة إن مصر هتعلى وهتعدى الأزمة بمشيئة الله مادام فيها شباب مثلكم ... بارك الله فيكم وحفظكم لمصر
ReplyDeleteهيكلة الداخلية أجماع وطنى
ReplyDeleteالهوية للاسلاميين إجماع وطنى
الحريات لليبراليين إجماع وطنى
الاقتصاد لليساريين إجماع وطنى
مواد فوق دستوري عاملها البرادعى قتاااااااااال شعبى
مواد دستوريه تحطها لجنه من القوات المسلحه ونستفتى عليها تمشى لو الشعب وافق عليها
هيكلة الداخلية أجماع وطنى
ReplyDeleteالهوية للاسلاميين إجماع وطنى
الحريات لليبراليين إجماع وطنى
الاقتصاد لليساريين إجماع وطنى
مواد فوق دستوري عاملها البرادعى قتاااااااااال شعبى
مواد دستوريه تحطها لجنه من القوات المسلحه ونستفتى عليها تمشى لو الشعب وافق عليها
بتكون في احسن حالاتك وانت مش محكوم
ReplyDeleteبتبقى رايق ولا ظالم ولا مظلوم
بعدين ده ايه الغبي ده اللي يهددك بالشوم
يا مخلي الف احتلال ينزل على ركبه
يا شعب انت اللي كارم كل من حكمك
الدولة دي عارفة تحكم بس من كرمك
كشر لها وهي حتجيلك تبوس قدمك
مافيش حاجة اسمها مليون راجل اتغصبوا
سايق عليك النبي ما تقول كفاية يا شيخ
الملحمة لما تخلص يبدأ التاريخ
وبكرة جاية حروب فيها بكا وصريخ
وبكرة نصرك يخض الشمس من لهبه
سايق عليك النبي ما تقول كفاية كده
من النهاردة انتصاراتك حتبقى كده
يا شعب مصر اللي رجالته وبناته كده
حلال عليه لبن العصفورة لو طلبه
سايق عليك النبي ما تقول كده كفاية
إفرح وكمل وما تقولشى كده كفاية
الثورة دى بداية زى الهجرة والميلاد
الثورة دى بسملة كمل بقى الآية
مع كل مرة قراية حسنها يزداد
والآية تجرى تسلم أختها الراية
من غير نهاية وحتى الوقف مش معتاد
وبكرة أيامنا تبقى حكاية ورواية
ربنا يباركلك، شايلة الهم وبتعملى اللى تقدرى عليه عشان البلد.
ReplyDeleteتعالى اقولك ايه اولا.......
ReplyDeletehttp://felsamim.wordpress.com/2011/06/21/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%82%D9%88%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8B/
الى أخى أبو هاجر :
ReplyDeleteتعبير "ألبس" معناه "أواجه المشاكل أوالمواقف الصعبة".
الزهراء مجاهد
ReplyDeleteالوثيقة مش مفروضة على الشعب ولا فوقية، هى مطروحة للنقاش والتعديل
لو حصل توافق حيتم استفتاء عليها
ليه فوق دستورية؟
لانها مبادىء عامة لا يختلف عليها الكثير
يعنى اساسيات مينفعش دستور يخلو منها
وموجودة فى دساتير دول كتير زى انجلترا " الماجنا كارتا" ودستور المانيا وغيرهم
الى elzahraamegahed
ReplyDeleteحسبنا الله ونعم الوكيل فيكى على التكفير والاسلوب اللى اتكلمتى بيه. أنا مسلم غصب عن أجعص نصاب تكفيرى فى البلد واللى يحاول يكفرنى ولا يتهمنى بالفسق أشبط فى زمارة رقبة أهله ومش محتاج أصلا أثبت دينى لأى كلب تكفيرى. وعايز الدستور أولا، وهى دى كانت مطالب الثورة من الأول، والتعديلات اللى بتتكلمى عليها دى اتفرضت على الشعب وماحدش انتخب اللجنة اللى حطتها وكان من ضمنها صبحى صالح الاخوانجى اللى مالوش علاقة بالقانون الدستورى اللى ماتحطش فى اللجنة الا عشان الصفقة القذرة بين الاخوان والمجلس العسكرى، وكمان الاستفتاء كان فيه تزوير لمصلحة نعم، وعلى فكرة الصفقة بين الاخوان والعسكر عشان تمكين العسكر من الاستمرار فى الحكم مقابل مكاسب للاخوان يعنى مافيش اسلاميين حيحكموا ولا نيلة الا بقى لو ربنا أفسد تخطيطهم.
مواد فوق دستورية
ReplyDelete+ ووضع طريقة تفصيلية لاختيار اللجنة التأسيسية
الحل ده من مطالب الثورة يوم 8 يوليو
http://www.youtube.com/watch?v=vP84JFXxudg
شوفتى نص الوثيقه اللى أعلنها شيخ الأزهر إمبارح؟؟!!! ممكن القوى تجمع عليها فيها الأمور المتفق عليها برضه بس مش جايب سيرة الجيش
ReplyDeleteيا نواره وثيقة الأزهر القوات المسلحه دعمتها وهى بتنادى بمدنية الدوله ودى أسهل إن الناس تتقبل فرضها عليها وإتهاها تبقى فوقدستوريه لأن المبادره أما تيجى من الأزهر غير لما تيجى من البرادعى مع احترامى له ده لو عايزه فعلا الناس تلتف حول طلب الدوله المدنيه
ReplyDeleteطل الملوحى ماتت
ReplyDeleteكلام شكله حلو لكنه غير قابل للتطبيق لسببين اساسيين:
ReplyDeleteأول هام مين اللي قال ان القوي المختلفة متفقة عالاهداف التلاتة اللي انتا بتعتبرها من البديهيات وهي ابعد ما تكون عن ذلك. فمثلا معظم الليبراليين ما عندهمش اي مشكلة ان مصر تكون حليف لامريكا وبعضهم شايف ان اسرائيل كمان اوكي. حتة حرية التعبير المطلقة دي عمرها ما حتاكل مع الاسلاميين اللي شايفين ان لازم يكون فيه ضوابط وروابط لما يقال ومالايقال وكثير من اليساريين السلطويين شايفين انه لا حرية لاعداء الشعب. اما العدالة الاجتماعية فهي ضد مفهوم اقتصاد السوق بتاع دعه يعمل دعه يمر اللي الليبراليين مؤمنين بيه ورفعنا بعضكم فوق بعض درجات بتاع الاسلاميين. والخلاصة ان الافكار دي مش قاسم مشترك بين القوي الوطنية ولايحزنون وعمرك محتلاقى حد متحمس لها كلها في وقت واحد.
تاني هام ان التحليل بتاع القوي اللي كل واحد منها مستعد يتحالف مع المجلس ضد اخواته تحليل صحيح جدا و يبشر بفشل المبادرة لان فعلا كل واحد مستعد يساوم علي المطلب او المطلبين اللي مايهمهوش اوي في مبادرتك كما هو موضح اعلاه في مقابل وعد اجوف بالتركيز علي المطلب اللي يهمه. عشان كده اللي بيقعد معاكو من الليبراليين البرادعي مش ساويريس ومن اليسار (مع التحفظ الشديد علي وصفه باليسار) حمدين مش رفعت السعيد ومن الاسلاميين ابو الفتوح مش العوا ليه؟ لان التلاتة دول يااما مطرودين من رحمة المجلس (البرادعي) يااما مطرودين من جماعتهم (ابو الفتوح) يا اساسا غير معترف بيهم كممثليين للتيار بتاعهم (حمدين اللي قطعا مش يساري والقوميين نفسهم مش مجمعين عليه). وقديما قالوا في الامثال المخوزق يشتم السلطان وعشان هما التلاتة ابيض ياوردي وليس لديهم مايخسروه وافقوا يحطوا ايديهم في ايديكم,
ألحل الامثل كان في الابقاء علي راس الفسيخة بس طالما هي راحت يبقي لارم يكون فيه جهد مضاعف لعمل كلاكيت ثورة تاني مرة مع مراعاة عدم ترك الشارع المرة دي دون تحقيق المطالب ولابديل عن ذلك صدقوني اللي بتعملوه ده تضييع وقت ولو كان المرشحيين الكسر اللي بتقعدوا معاهم فيهم خير ماكان رماهم الطير, ما ح جلدك مثل ظفرك فتول انت جميع امرك.
إلى الأخ محمد نبيل
ReplyDeleteأنا مكفرتش حد ومقدرش أكفر حد وأنا مش سلفيه ولا إخوان ومش فاهمه إيه ضايقك فى كلامى اللى أنا موجهاه للأخ اللى نواره اتكلمت عليه فى البوست اللى عنوانه توكلنا على اللى بيأكلنا وأتباعه ، قريته البوست ده؟ وعلى فكره فعلا زى ما هى قالت ريحتهم فاحت ونتنت
كلامك ده بيعكس إنك مش عندك فوبيا من الإسلاميين ده أنت عندك فوبيا من كل اللى يعارضك وعلى فكره أنا متصوفه وأظن محدش بيكره السلفيين أو بمعنى أصح الوهابيه أد المتصوفيين ،
الأخ ميدو
لو على كلامك وهيستفتوا الشعب على الوثيقة دى يبقى كده صح ومحدش يقدر يتكلم لأن لما تبقى فيه مواد فوق دستوريه وملزمه وهتتحط غصب عن عين الشعب يبقى يا نوافق عليها يا تحطها لجنه إحنا موافقين عليها ، لكن البرادعى ومع كامل تقدير له وللجمعيه الوطنيه للتغيير صفته إيه؟؟؟؟؟؟ وعشان كده وثيقة الأزهر ممكن تبقى بديل لو مش هيستفتونا عليها لأن له صفه رسميه ومقبوله إلى حد ما
,انا فعلا مش قصدى حد من اللى قالوا لا لأن أساسا نص البيت عندى قال لا ولا قصدى اللى بيطالبوا بالدستور أولا من الشباب أو العوام ، أنا فعلا محروقه أوى من الأشخاص اللى بيحيكوا مؤامره للبلد وبيستغلوا الضغط الخارجى للضغط على الجيش واللى نواره كتبت عنهم بوست قبل كده واللى د. سليم العوا وعصام سلطان أتكلموا عنهم
وربنا يقدم اللى فيه الخير للبلد ويحفظها ويوحد النفوس
محمد نبيل
ReplyDeleteمش عارفه انا راجعت كلامى تانى كلمه كلمه ما فيهوش أى تكفير لحضرتك ولا لغيرك ، فالمشكله أكيد عندك ....وأنا بالرغم من إنى مش عايزه الوهابيه يوصلوا للحكم لأن أول ناس هيفرموهم هما الصوفيه وقبل العلمانيين كمان إلا إنى عندى قناعه إن الديموقراطيه هى الحل وعشان كده أنا مش قابله أى فرض على الشعب ولو كحل وسط مش أكتر
كون حضرتك شايف إن الحل من الأسلاميين هو فرض أمر معين على الشعب فده أنا لا اتفق معاك فيه والحقيقه أتعجب إنك تعلنه بصراحه كده
mido
ReplyDeleteأنا مش معترضه على الوثيقه بالعكس أنا قريتها وعجبتنى وما فيهاش اى نقطة خلاف جوهريه أو ثانويه
أنا معترضه على سبب وضعها كحل وسط نسكت بيه اللى عايزين يلغواالاستفتاء ويعملوا الدستور الأول لأن أنا بكده هبقى حطيت سنه سيئه وكل ما نتيجه انتخابات ما تعجبش حد هتحصل نفس القصه طالما الضغط بيوصل لحلول وسط معنى كده إن الضغط الأكبر ممكن يعمل شغل أكبر وأساسا ما الاعلان الدستورى اتعمل و وأسقط دستور 71 عشانهم وما سكتوش ولو عملنا الوثيقه هيمسكوا فى مواصفات وكيفية اختيار أعضاء اللجنه ووووو
ومش هنخلص وده ما ينفعش ، دى وجهة نظرى والله أعلم بالصح لو الناس والقوى السياسيه عاجبها الأسلوب والسبب اللى الوثيقه دى اتحطت بسببه وعشانه خلاص أنا هحترم رأى الأغلبيه
بس بأه نستعد للمساومات دى على طول بعد كل استفتاء وانتخابات ومش شرط من الليبراليين عادى جدا ممكن من الاسلاميين لو النتيجه مش فى صفهم عاادى هما ليهم مره قصادها ما هى لعبة عيال
دى مش الديموقراطيه اللى بحلم بيها
تمـــــــــام
ReplyDeleteنفسي المرشحين للرئاسة دول يفهموا إن عصر الحاكم انتهى و إن الرئيس مش هيقى غير موظف بيلتزم بالصلاحيات اللي يدهالو الشعب في الدستور
زمان كان الخليفة حاكم البلاد
دلوقتي الشعب هو الحاكم و بيفوض واحد ينوب عنه من خلال صلاحيات الدستور
http://tadween-kemo.blogspot.com/2011/06/blog-post.html
ياريت تشوفي المقال ده و تنشريه إذا وافقتيني الرأي
هذه ليست نقاط اجماع بل على العكس تماما هى قلب الصراع على مصر ما بعد مبارك و خاصة النقطة الاولى -- الخروج من دائرة التبعية الغربيةامر شاق و الكسالى كثيرون (إن تغاضينا عن الاقليات) و حزب امريكا ليسوا بالمهمشين بل هم من اخطر ما تبقى من النظام البائد فهم يملكون المال و الاعلام و حلفاء فى كل مفاصل الدولةالحساسة -- اما فيما يتعلق بحرية التعبير و التنظيم فهناك قطاع كبير ممن يوصفون بالنخبة يريدون اقصاء تيار الاسلام السياسى و تجريمه سياسيا و ما دعاوى الدستور
ReplyDeleteاولا و تاجيل الانتخبات ببعيده عن ذلك مع العلم ان التيار الاسلامى هو الاكبر شعبيا و هو كذلك خصم حزب امريكا الاساسى (الذى يملك جزء كبير من الاعلام) و من هنا التحالف
بينهم و بين حزب النكخبة و من هنا علو صوتهم -- اما فيما يتعلق بالاقتصاد فمن قال ان هناك "اجماع" على المسار الافضل قد يتفق الناس على شعارات كالعدالة الاجتماعية و ذلك هدف اما الوسيلة و هى الاهم فلا اجماع على الوسائل و مربط الفرس هنا هو التبعية للغرب او الاستقلال (انظر مقال جلال امين فى "الشروق") مما يعيدنا الى النقطة الاولى-- و يجب علينا ان لا نغفل تحالف رجال الاعمال المالكين للاعلام مع نفس الاطراف -- كان هناك ما يمكن و صفهه
باجماع على شئ واحد و هو خلع مبارك و قد خلع -- يجب ادراك ان هناك صراع الان و على كل شخص ان يحسم خياراته -- انتهت مرحلة الاجماع
اقولكم فكرة حلوة ؟ ايه رايكم ناخد خمسة و ليكن البرادعى - العوا - البسطويسى - الصباحى - عمرو موسى يعملوا مجلس رئاسى مؤقت.. و العسكر يتفرغوا لمهامهم العسكرية.. و ايضا هم (المجلس الرئاسى) يحتاروا 100 للجنة الدستور.. و يعملوا الدستور.. و همة برضة يختاروا قائمة توافقية لمجلس الشعب تمثل جميع الشعب المصرى.. و نستفتى الشعب عليها.. و بكدة يكون عندنا مجلس رئاسى توافقى + برلمان توافقى + دستور توافقى.. و بعدين انتخابات رئاسية حقيقية (لا يترشح فيها من كان فى المجلس الرئاسى) و نرشح فيها ناس تعبر عن روح الثورة.. هاااااااا ايه رأيكم ؟ الحلول كثيييييييير بس المهم صدق النوايا.......
ReplyDeleteو ممكن كمان نعمل انتخاب للمجلس الرئاسى .. يعنى 10 أو 15 مرشح توجهات مختلفة تماما .. و معايك تروح تنتخب عدد فرى 5 أو 7 أو 9 مثلا .. و بالشكل ده حيبقى عندنا مجلس رئاسى يحظى بثقة الشعب و هذا مهم جدا .. و الباقى سهل
فيه ناس عايزة تركب الثورة و شغالة تمثيليات .. و ده فى الآخر تصرف دنيئ و الجميع ممكن يخسروا ,, و قاعدين يوقعوا بين الشعب و بعضة علشان الناس تمسك فى خناق بعضها البعض .. و هؤلاء يلعبون بالنار لأن الشعب لن يتركهم يركبون ثورته .. فلنتق الله جميعا فى انفسنا و فى الوطن و لنقل قولة حق نسأل عنها يوم القيامة و يكون موقفنا مشرفا .. دعونا نتوافق جميعا ..
ربنا يتمم بخير
ReplyDeleteكلام حلو اوى و مبادرة فعلان لو جادة هتحط الثورة فمكان مطمئن جدا
ReplyDeleteربنا يوفقكم
نوارة
ReplyDeleteعندي أمرين عاوز أكلمك فيهم : نبدي بثانيا لانها أهم من أولا : عاوز أقولك ان كلامك العامي بيعجبني ، لكن لازم تراعي ان الشيئ لما بيزيد عن حده بينقلب لضده ، يعني يا نوارة البعض مش بيفهم الطريقة في الكلام بصورة صحيحة ، فنلاقي تعليقات سخيفة وكذلك البعض بيتشتت ويخرج عن الاحساس اللي عاوزه تنقليه له من ورا كلامك. ومتزعليش مني يا بنت عمي احمد لاني وأسرتي بنموت فيكي.
نيجي لأولا اللي أجلتها شوية... تميم واد زي العسل وانا قرأت مقالته دي قبل ما تحطيها على مدونتك. وأنا موافق على كل اللي قاله. لكن عارفة المشكلة ايه ان ده مينفعش عندنا هنا على الأقل في الظروف دي. اللي انتي شيفاهم بيتصارعوا على الساحة دول كلهم مش سياسين. دول مجموعة من المعارضين. اتعودوا يعارضوا وبس. مفيش عند واحد فيهم فعل ، كل تصرفاتهم عبارة عن ردة فعل وخلاص. ميعرفوش يكونوا الا معارضين. صعب تخليهم يتفقوا على شيئ. كل واحد فيهم عاوز يتوج حياته اللي قضاها في المعارضة وبس ، يتوجها بحتة منصب على قد الحال ، رئيس جمهورية مثلا أو أكتر شوية دا لو فيه يعني. أعترض على كلام تميم اننا منقدرش ننزل الميدان تاني او نقوم بثورة تاني في ظل اختلافنا. يا نوارة احنا مش مختلفين نهائي. هم فقط اللي مختلفين ، أقصد السادة الذين يسعون لمنصب رئيس الدولة. وهو يعني لو كنتوا أخدتوا رأي القوي السياسية قبل الثورة كانوا اتفقوا. الحكاية وما فيها ان الناس هي ترمومتر السياسة في مصر ، وقت ما الحالة تسخن عليهم تلاقيهم ثايرين بدون قوى سياسية ولا أحزاب ولا خلافه. وده بالضبط اللي حصل معاكم في 25 يناير. والدليل ان معظم السادة المختلفين على الساحة كانوا خارج الثورة الا القليل ومنهم الرائع البرادعي. بقية المرشحين كلهم ركبوا الموجة واستنوا لما الخناقة خلصت ، وجم جري يقولوا فين الحرامي فين الحرامي. قال مكانوش شايفين حاجة.
حاولي كده تردي علينا أو على بعضنا علشان نعرف انك برضه معانا. ولا ايه يعني ، نقرأ لنوارة ونكتب ونعلق وخلاص ولا من شاف ولا من دري. تحياتي لكي ولعم أحمد وطنط صافي.
إلى المحترمين
ReplyDeleteومحمد نبيل e
أشكركما على التوضيح علما أنني لا أجهل الكلمة . لكن ما قصده أن الشاعر تميم لم يكن متواجدا مع النوارة في ميدان التحرير ولم يواجه معها معركة موقعة الجمل ولم يستنشق المولوتوف ولا الغازات السامية المسيلة للدموع .فكيف تركها تلبس وحدها . هذا ما صعب علي فهمه.
لكن يبدو أن المرأة العربية هي المرأة العربية حتى لو كانت نوارة نجم
الزهراء مجاهد
ReplyDeleteيعنى عجبتك وثيقة الازهر ومعجبتكيش وثيقة البرادعى
!!!؟
يعنى مشكلتك مش تانها جاية من فوق وحتتفرض على الشعب
مشكلتك مع البرادعى
استاذ يا تميم
ReplyDeleteمبادره فوق الممتازه كانت فى بالى منذ وقت قصير واحمد الله ان خرجت للنور واشكر من قاموا على المبادره واشكر اخونا تميم دائما انت فى القلب بشعرك وتحليلك السياسى القوى لمجريات الاحداث بارك الله عملكم وبالتوفيق
ReplyDeleteاولا رحم الله طل الملوحي ولكم ساعة ياكلاب النظام السوري ولن يضيع دمها الطاهر هدر كنت ساكتب عن وضع وزير صحة يرفض تحليل عينة طماطم تحليل وراثي ويدعي انها مهربة بينما الطماطم تزرع بتاوي اسرائيلية من اجل تحطيمنا والجيش بيتفرج بس بعد موت طل الشبه مؤكد لااستطيع تمالك نفسي بسبب سنها والتعذيب الذي تعرضت له فيه كلااااااااب مزروعة في الدول العربية متمثلة في اجهزتها الامنية ولن يكون التخلص منهم سلميا مع اختلاف السيناريوهات من دولة لاخري ظننت دوما ان مصر ستتحرر باقل خسائر واقل دماء من ظغاتها في الداخل بمن فيهم من ينتمي للمؤسسة العسكرية بس فيه دم كتير سال بسبب تراجع دور مصر وده مؤشر علي ان التحرر لن يكون كما اتوقع وماشي بس يقرب اليوم يارب مايخص المبادرة ياريت تكلموا الناس بلغتهم وده الذكاء حولوا اللي عايزينه يحصل من قوانين لحاجات يفهما الناس البسيطة عشان تحشدوا اكبر عدد من البسطاء اوعوا تبقوا في وادي بكلامكم المجعلص وهم في وادي تاني دي اهم نصيحة الثورة المضادة بتكلم الناس بلغتهم وبتخوفهم علي مصالحهم اللي يفهموها وانتم عايزين قوانين بس فهموا الغلابة بدل ماتقولوا ليهم احنا عايزين اعادة هيكلة للداخلية والنخبة تتعارك في حلقات الحوار قولوا للبسطاء مش عايزين حد يضربكم في القسم حتحشدوهم معاكم الوطني حرك البسطاء زي العرايس حرروا عقولهم انتم وفهموهم بلغتهم واحدة واحدة علموهم الاصرار علي الحق واهمية الفرد ذو الاخلاق ومدي تاثيره مافيش مؤسسة في الدنيا تقدر تقهر شعب مصر لو فاق مهما كانت قوتها واي معركة حربية ممكن تحصل مصر الحرة حتنتصر وباسلوب مميز كمان رحم الله شهداء الامة والوطن العربي الشريف الشامخ الذي زاد حبي وفخري بكل بلاده وعلي يقين ان تتار هذا العصر سيدفعون الثمن غاليا ان شاء الله
ReplyDeleteيا نوارة الناس تخلت عن مطلب الدستور اولا في مطالب يوم 8 انزلي بقة الميدان هيبقة وحش من غيرك
ReplyDeleteبالنسبة للاخت الزهراء مجاهد احنا بنحاول نلاقي طريقة ننقذ بيها الثورة الي ضاعت اصلا بنحاول ندور على حل في كوم قش واضح ان الوثيقة عجباكي و ان مشكلتك مع الليبراليين و البرادعي خصوصا طيب ابو الفتوح وافق على المبادرة و نوارة مقالتش ان العوا رفض همة لسة معرضوش عليه الموضوع همة لسة بيجمعوا القوى الوطنية
البرادعي كان ليه دور فيالثورة لا ينكر و انه الي حرك النهر الراكد برجوعه لمصر لازم كلنا نتخلى و نتنازل و بشوية تنازلات اكيد هنتقابل في نقطة مينفعش الناس الي مقتنعة ان الدستور الاول تتنازل و الناس الي مصرة على عدم كتابة الدستور حاليا متتنازلش كدة عمرنا مهنتقابل خصوصا ان اصلا في ناس من الي قالت نعم في الاستفتاء انقلبت عليه بعد اما عرفت انه اضحك عليها بالاعلان الدستوري يعني انت دلوقتي متقدريش تحديي عدد الي مصرين على الدستور اد ايه خصوصا انهم فعلا جمعوا مليون توقيع في 3 ايام و ده معدل مش قليل خالص
احتليتي تميم واحتليتي بلال . يخرب عقلك ده انتي غلبتي أمريكا. بس مش نفس الكلام ده كنت كاتبه في مداخله عن جهاز الامن الداخلي ؟؟ المهم الحمد لله ان في ناس زي تميم وزيك صاحيين وبتشتغلوا صح.اما وثيقة المبادئ فوق الدستورية فلازم تطرح على الاستفتاء الشعبي عشان تاخد قوة الدستور. وعشان كل واحد بقى يتكشف قصاد الناس هوه مع الديمقراطيه وللا لأ. هو مع دوله حديثه وانتخابات وحريات فرديه وللا لأ. وساعتها اللي مش مع الوثيقة دي يبقى يورينا هيقول ايه للشعب؟
ReplyDeleteاخر حاجه بقى اظن اللي يتكلم عن سوريا تاني بعد اللي شفناه النهارده والملايين الممملينه اللي نزلوا في جميع المحافظات السوريه يبقى اما خائن تابع لأمريكا وعايز ينفذ مشروعها ويضمن بقاء وأمن الدوله الصهيونيه او وهابي عايز يعمل فتنه في سوريا
ويا ترى اللي بيقول "طل الملوحي ماتت" جاي يقول الكلام ده ليه النهارده بالذات بعد اللي حصل في سوريا مع ان الخبر منشور في الشروق
كالتالي
مصدر حقوقي: وفاة المدونة طل الملوحي داخل السجون السورية .. منذ شهر
آخر تحديث: (الثلاثاء 28 سبتمبر 2010
يعني الموضوع داخل على سنه بحالها
اعوذ بالله من الصهاينه وافعالهم
إلى الزهراء مجاهد:
ReplyDeleteبالعند فيكي المجلس هيتشال والقوى الشائخة هتتشال والمتاجرين بالدين هيتشالوا وأدعياء الليبرالية والوطنية والقومية هيتشالوا..وكل دول هيترموا في المزبلة بلا رجعة ومش بس كده
وفيه اعلان دستوري محطوط وجاهز وهيطبق وهيتفرض على مبارك ونظامه فرض
وبالمناسبة يا نوارة:
اللي عمل الوقفة وبيعمل غيرها هوه اللي عمل الاعلان وهوه اللي هيحكم البلد في الفترة الانتقالية
ولا عزاء لكل كدابين الزفة يا زهراء يا مجاهد
دي مبادرة جيدة جدا جدا
ReplyDeleteو ممكن تخرجنا من الخلافات اللي احنا فيها دي
و ما دام فيها البرادعي و ابو الفتوح يبقى كويس جدا
لو العوا موافق كمان يبقى كويس كمان لانه طالع التاني في استطلاع الرأي، و ان كان من تصريحاته الاخيرة شكله واخد ناحية العند شوية
و ما تنسوش توفيق عكاشة عشان الماسونية و بتاع
حلو تميم :d
ReplyDeleteبحب اقراله اوي
mido
ReplyDeleteفكرة الفرض ذاتها مش من مرشحى الرئاسه لا من الرئيس القادم نفسه مرفوضة/المفروض الزمن ده انتهى
وبالنسبه للدكتور البرادعى اللى بحترمه جدا واللى هو أساسا واحد من المرشحين اللى ممكن أديهم صوتى هو مالوش صفه رسمية مسوغه للتاريخ أو للشعب أنه يعمل وثيقة إلزاميه فى دستورنا يذكر التاريخ جيل بعد جيل أنها وضعت كحل وسط لارضاء الرافضين لرأى الأغلبية للتعديلات الدستورية و تبقى المثل اللى يستشهد بيه أى حد بعد كده لرفض نتيجة انتخابات والمطالبه بحلول وسط ويبقى المثال بينضرب بيها /
وبالنسبه للأزهر هو جهه رسميه وله مكانته فى نفوس الناس مع تحفظنا على موقف الطيب من الثورة ولما تتعمل حاجه زى دى من مؤسسه رسميه غير لما تتعمل من فرد أو مجموعة أفراد من الذين رفضوا نتيجة الاستفتاء فيفردوا شروطا بديله كنوع من المساومه ...... وفى النهاية لا يصح إلا الصحيح لازم نستفتى عليها الوثيقة دى اللى هتتحط إلزامى ف الدستور الجاى
في كل الدنيا والعقل كمان بيقول كده الحكم للأغلبيه مش لحبة متسلقين ومرتزقه عيزينها فوضى البيضه الأول ولا الفرخه ربنا يبتليكم بالحيره والفرقه وينجي الشعب من القرف اللى بيطفوا على السطح فى المرحله الانتقاليه
ReplyDeleteتمانين مليون حسبنا الله ونعم الوكيل
انشاء الله ربنا معانا طول ما فى ناس زيكوا بتتحرك ما بدورش على الشهرة والمكاسب الشخصية وفعلا التحرير فقد قوته بسبب عدم التوافق الوطنى عايزين مليونات مؤثرة لسه فيه طلبات كتبر المحليات
ReplyDeleteسرعة الاحكام والضغط على كده
الداخلية وهيكلتها
الامن الوطنى وطريقة عمله و مراقبته
القضاء والنيابة وطريقة عملهم
بصراحة اللى جايبنا ورا اللى مسمين نفسهم النخب وهرونا بلبلة ومشاكل وفرقونا لكن برضه ربتا معانا وهتخلص على خير
تفتكرى يانوارة أنك على صواب أكيد لا أنتى وسى تميم بتاعك أكيد لأن الجريدة اللى شغال فيها أصلا بتاعت واحد من أتباع النظام وهو إبراهيم المعلم الذى امتلأ كرشه عنه آخره بأموال مهرجان القراءة للجميع. وصاحب بدعة لجنة الحكماء التى طلع فيها من مولد بلاحمص. لأنى ساويرس سبقه وأكل النبأ واستحوذ على الفرخة بكشك. وعلى فكره بابكى أحمد بيه نجم ساعده كويس وكانت جازيته هايله عامله فيلم (الفاجومى) اللى كان طبعة مدبولى على ما أتذكر وكان مرمى زيه زى كلينكس الحمام أيه المناسبة يتعمل النهاردة بالتديد وبعدهاالماما العزيزة بتاعتك فى المصرى اليوم تقول لازم كل النقاد ترفع قضية على منتجى الفيلم دا طبعا من أجل التعتيم على الموضوع بحجة أنه خارج عن نص حياة الفاضل أبو طرطور وتجاوز الحقائق هل تعرف الماما أن الأفلام لا تنتج إلا بموافقة خطية من صاحب الرواية الأصلى ويكون اتأبج كمان قبل تصوير أى مشهد ويكون وافق على السيناريو اللى بيحول الرواية إلى عمل سواء مسرحى أو سنيمائى عيب عليكى أختشى دى مصر على نيتها بس مش غبيطة
ReplyDeleteتفتكرى يانوارة أنك على صواب أكيد لا أنتى وسى تميم بتاعك أكيد لأن الجريدة اللى شغال فيها أصلا بتاعت واحد من أتباع النظام وهو إبراهيم المعلم الذى امتلأ كرشه عنه آخره بأموال مهرجان القراءة للجميع. وصاحب بدعة لجنة الحكماء التى طلع فيها من مولد بلاحمص. لأنى ساويرس سبقه وأكل النبأ واستحوذ على الفرخة بكشك. وعلى فكره بابكى أحمد بيه نجم ساعده كويس وكانت جازيته هايله عامله فيلم (الفاجومى) اللى كان طبعة مدبولى على ما أتذكر وكان مرمى زيه زى كلينكس الحمام أيه المناسبة يتعمل النهاردة بالتديد وبعدهاالماما العزيزة بتاعتك فى المصرى اليوم تقول لازم كل النقاد ترفع قضية على منتجى الفيلم دا طبعا من أجل التعتيم على الموضوع بحجة أنه خارج عن نص حياة الفاضل أبو طرطور وتجاوز الحقائق هل تعرف الماما أن الأفلام لا تنتج إلا بموافقة خطية من صاحب الرواية الأصلى ويكون اتأبج كمان قبل تصوير أى مشهد ويكون وافق على السيناريو اللى بيحول الرواية إلى عمل سواء مسرحى أو سنيمائى عيب عليكى أختشى دى مصر على نيتها بس مش غبيطة
ReplyDeleteالحل الوحيد أن يتفق الجميع على إحترام رأى الشعب وبس ومافيش حاجه اسمها مواد فوق دستوريه لما الدستور يخلو منها نبقى نتكلم ساعتها
ReplyDeleteبس هوة إيه الحل، أنا إبتديت أيأس من كل إللى بيحصل، الناس مش عايزة تتفق و الأشرار مستغلين الموقف تمام و شكلهم هايسرقوا البلد ثانى
ReplyDeleteأنا Anesia أودون لكن البعض الآخر يتصل بي آني. أود أن أعرف عن السيد محمد فريد والسيدة أماني فريد لأنني هناك خادمة القديمة وأنها واعدة لي أنهم لن يقبل لي مرة أخرى.
ReplyDeleteإذا كنت تعرف عن السيد محمد فريد والسيدة أماني فريد، من فضلك. يمكن أعطاك رقم هاتفي جديد لهم. 09161469038.
شكرا لك!
أنا السيدة. anesia أودون الآخرين ولكن اتصل بي آني. أود أن أعرف عن محمد فريد السيد والسيدة. أماني محمد لأنني هناك المساعد يناير الماضي حتى يونيو في الفلبين. وعد لي أنهم سوف استئجار لي مرة أخرى عن وظيفة جديدة في السعودية جزيره العرب.
ReplyDeleteإذا كنت تعرف عن السيدة. أماني محمد والسيد. فريد محمد.
من فضلك. إحالة رقم هاتفي جديد لهم.
هذا هو رقم هاتفي 09161469038 وعنواني في الفلبين
منع 173 الكثير 5، المنطقة 4، لوكالة فرانس برس الإسكان bulihan، Silang، كافيت، الفلبين.
شكرا لك!
أنا في حاجة إليها في الاتصال بي لأنه كان خسر رقم هاتفي القديم.
يرجى لهم.
شكرا
anesia في الفيسبوك الحساب: anesiaodon48@yahoo.com
ReplyDeleteوياهو الحساب: anesiaodon@yahoo.com.
من فضلك قل لهم إذا كنت تعرف عن السيدة أماني محمد والسيد محمد فريد.