اول حاجة ده فيديو الدعوة للتضامن تنشره وتوزعه على اوسع نطاق
تاني حاجة، حاجات من اللي توقعتها في البوست اللي قبل اللي فات حصلت
يعني مثلا، المتظاهرين ابتدوا يهدأوا ويقبلوا التضامن من المسلمين، وده اثار رعب الداخلية امبارح، امبارح مسلمين كتير رواحوا يتضامنوا مع المعتصمين الاقباط في كنيسة العدرا في المسرة والامن منعهم، وبقى يشوف البطاقات الشخصية، المسيحي يدخله والمسلم يمنعه، ولما المسلمين اعتصموا برة اتقبض على كتير قوي منهم ودلوقت بيتحقق معاهم وممكن تتابعوا مسار التحقيق على الاكاونت بتاع مالك على التويتر، حتى لو مش مشترك على التويتر تقدر تشوف التويتات بتاعته
اذن الوضع كالآتي: الجماهير المسيحية الغاضبة اللي كانت مش طايقة تشوف مسلم، بدأت تركز وفورة الغضب بتاعتها اللي كانت بتطرطش على اي حد ابتدت تاخد مسارها الصحيح وابتدوا يوجهوها للأمن فقط، ونسبة كبيرة منهم بترحب بالتضامن الاسلامي
وده تطور طبيعي لاي بني ادم مش لازم يبقى عنده خبرة بالنفس بالبشرية، بس على الاقل يبقى عنده شوية دم واحساس
دلوقت اللي بيمنع المتضامنين المسلمين من التضامن هم الامن، وبعض القساوسة اللي قاعدين يقولوا للمسيحيين التظاهر حرام ويشكروا رجال الامن على جهودهم!
الحاجة التالتة واللي برضه توقعناها، يبدو ان التضامن الاسلامي المكثف مع الغضب المسيحي شكل تهديد حقيقي لامن الدولة وابتدا يعمل لعب وسخ من تحت الترابيزة
لسه عارفة دلوقت ان في المنيا فيه ورق بيتوزع على الناس بتحريم المعايدة على المسيحيين
قشطة جدا، الداخلية نزلت كلابها... طيب، واحد حيقول لي ايش عرفك انهم داخلية؟ ما يمكن ناس دماغها كده
حلو قوي، المية تكدب الغطاس
لو عايز تتضامن فعلا، وعايز تنقذ البلد من مصير اسود، اي حد يديلك الورقة دي، تاخدها منه، وتركز في اوصافه كويس، ولو نفع اسأله على اسمه، وروح لأقرب قسم شرطة جنبك وبلغ فيه انه بيعمل فتنة طائفية وسلمهم الورقة دي
والله قبضوا على الناس اللي بتعمل كده زي ما قبضوا على المتضامنين مع المسيحيين والموضوع اتلم، يبقى الناس دي مش تبع الامن ولا حاجة، ويبقى الامن براءة من الفتنة الطائفية، وتبقى خدمت بلدك وانقذتها من كارثة
ما قبضوش عليهم، تبلغنا احنا بقى، واحنا نعمل فضيحة للداخلية ونقول انها منزلة ناس يوزعوا ورق يعمل فتنة طائفية والكلام ده ننشره في كل حتة بحيث يوصل لكل مواطن مصري مضحوك عليه
الحاجة الرابعة
حنروح ان شاء الله يوم الخميس ستة يناير نحاول ندخل الكنيسة ويا نعيد ما المسيحيين يا نموت معاهم، ما نفعش ندخل حنحاوط الكنيسة باجسامنا، ويا يطلعوا لنا بالسلامة ونروح سوا، يا نموت كلنا سوا
فيه احتمالات كتير
فيه احتمال ان الامن يزرع بلطجية وسط المسيحيين عشان يطفشوك.. طنش خالص، وما تديلوش اي فرصة، ولا اقول لك، قول له في وشه كده انت امن وانا عارفك، ومش حامشي، بس بهدوء كده، من غير خناق ولا مشاكل
حتلاقي ناس تحاول تستفزك عشان يتخانقوا معاك، دول امن، ما تديهمش فرصة للخناق، مهما يعملوا، تفضل ثابت في مكانك، ومن غير خناق، خد مهدئ ولا اشرب يانسون قبل ما تروح وخليك باااااااااااااااااااااارد
ممكن تلاقي حد مش امن ولا حاجة بس لسه غضبان او محروق، استحمله، استحمله له حق عرب عليك، واستحمله عشان ياما استحملك، واستحمله عشان مصر غالية، واستحمله عشان انت حتحافظ على مصر يعني حتحافظ عليها
يستحسن تخش مع واحد صاحبك مسيحي
وتخلي على الدايل نمرة محامي
وانا برضه حاشوف مع مالك مصطفى عشان احنا كنا رايحين الكنيسة والمفروض ان هشام مبارك كان حيساعدنا في الموضوع ده
حتتفق مع صحابك المسلمين وعلى الاقل صاحب واحد مسيحي، وتروحوا اقرب كنيسة لكم
وانت قتيل البلد دي... يا تحافظ عليها وتحميها، يا تموت
مالهاش غيرنا... مسكينة ومالهاش غيرنا، لا لها رئيس، ولا لها امن، ولا لها حماية، ولا لها حد يخاف عليها غيرنا
وهي مسئوليتنا.. واللي يئذيها ناكله بسنانا
اسلمى يا مصر إننى الفدا
ذى يدى إن مدت الدنيا يدا
أبدا لن تستكينى أبدا
إننى أرجو مع اليوم غدا
ومعى قلبى وعزمى للجهاد
ولقلبى أنت بعد الدين دين
لكى يا مصر السلامة
وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه
أتقيها بفؤادى
واسلمى في كل حين
أنا مصري بنانى من بنى
هرم الدهر الذى أعيا الفنا
وقفة الأهرام فيما بيننا
لصلوف الدهر وقفتى أنا
في دفاعى وجهادى للبلاد
لا أميل لا أمِل لا ألين
لكى يا مصر السلامة
وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه
أتقيها بفؤادى
واسلمى في كل حين
ويك يا من رام تقييد الفلك
أى نجم في السما يخضع لك
وطن الحر سمًا لا تمتلك
والفتى الحر بأفقه ملك
لا عدا يا أرض مصر بكى عاد
أننا دون حماكى أجمعين
لكى يا مصر السلامة
وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه
أتقيها بفؤادى
واسلمى في كل حين
للعلا أبناء مصر للعلا
وبمصر شرفوا المستقبلا
وفدًا لمصرنا الدنيا فلا
نضع الأوطان إلا أولا
جانبى الأيسر قلبه الفؤاد
وبلادى هى لى قلبى اليمين
لكى يا مصر السلامة
وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه
أتقيها بفؤادى
واسلمى في كل حين
إلا...فين العادلى؟ أخباره إيه؟ مش سامعين له أى حس بقى له يومين؟ ولا هو علشان ما بيحسش؟ وإيه آخر تصريحاته الهلامية؟ نفسى أعرف حيودى وشه من الناس فين بعد كده؟ وإزاى مبارك لسه متكل على حيطة مايلة زى ده؟ وهل صحيح ما يقدرش يشيله حتى لو عاوز؟
ReplyDeleteنوارة نوارة
ReplyDeleteمعلهش هو موضوع انما ينم عن التفاهة
وصغائر الأمور
انا كنت متابع الصفحة بتاعة اول حادث انتحار في 2011 من البداية لحد ما اتقفلت
وبغض النظر عن كمية التفاهة اللي لقيت عليها شباب مصر
بما فيهم انا بس الواد دهون اكلي في دماغي
وقولت مفيش غيرك اللي هيجيبلي زتونة الموضوع
عارفة لو ضربتي
والله لقول لومي :))
أول مرة في حياتي أكتب على بلوج... لما لغاية دلوقتي مفيش أدنى خيط عن المجرمين دول .. ولا حتى خوابير المعمل الجنائي عارفين البومبة لامؤاخذه كانت بره العربية ولا جواها و بسلامتهم بيرجحوا ان المنفذ راسه باكستانية و بقية جسمه تايواني.. أمال أمن دولة و عربيات سودا و صالة كبار المعرفش ايه و .... أمال حيشتغلوا امتا الناس دي.. يا نوارة والنبي قوليلي.. اخرتها ايه
ReplyDeleteربنا يحميك لمصر يا نوارة الانتصار ياريت تعرفي إنتي غالية عندي قد إيه وإزاي تدويناتك بتزرع الأمل في كل دار زي ما كان بيقول المرحوم محسن الخياط في أغنية البندقية
ReplyDeleteربنا يخليكي لينا يا رب يا روح مصر وضميرها
هالة: بتسألي عن العادلي؟؟ خدي بالك الراجل مس ساكت وشغال في الدرا من غير ما حد يحس
ReplyDeleteأخويا كان كاتب الاستاتس دي على الفيسبوك النهاردة وهو فاتح نت كافيه
قالوا عليا صايع, قلت الكلام معليهوش ضرايب,,, قدموا بلاغات إني ببيع مخدرات,قلت الكلام مبيلزقش,, قالوا عليا قواد و بتاع نسوان قلت يا عم عالم ناقصه وفكك,,,قالوا عليا بلم عيال صياع قلت مش مشكله,,, إنما يدخلي أمن الدوله و المصنفات يقولولي حد ليه علاقه بمنظمات خارجيه بييجي عندك يقعد علي النت,,, فأنا كده تعبت أوييييييييييييييييي
تخيلي لو قالهم في واحد بيدخل على موقع قناةالجزيرة من عندي كان اتعمل فيه ايه,,,, بس عندهم حق أكيد اللي عمل الحكاية دي جابها من على النت
بيفكروني بشكوكو في فلم عنتر و لبلب و هو في الطيارة و بيقرأ كتاب كيف تهبط الطائرة
نعيب زماننا
Contre la démolition des maisons Palestiniennes à Jérusalem par l’occupation Israélienne
ReplyDeleteضد هدم الاحتلال الإسرائيلى لمنازل الفلسطينين بالقدس
Cher ami / Chère amie,
Le démarrage de l’année 2011 nous présents ses cadeaux amères. Avec tout ce que s’est passé récemment en Alexandrie, contre nos frères Chrétiens, pour faussement allumer des conflits confessionnels en Égypte, et ce que se passe jour en nuit en Palestine, contre nos frères Palestiniens sur leur terre occupée, nous avons pas mal des taches de résistance à remplir.
À Jérusalem, les pouvoir barbare et gangster d’occupation Israélienne intensifie ses actions criminels de démolition des maisons des nos sœurs et frères Palestiniens.
Ces derniers jours, et dans les prochains jours à venir, les bandits malfaiteurs d’occupants Israéliens Sionistes démolissent d’avantage les maisons Palestiniennes dans un effort persistant de nettoyage ethnique flagrants commis contre les Palestiniens, propriétaires originaux de cette terre Arabe et leurs maisons.
Nous savons que nous n’avons pas de pouvoir, sauf nos mots sur le Web, pour dénoncer ces crimes barbares, car nos systèmes politiques Arabes ne font rien pour forcer ces gangs criminels d’Israéliens à arrêter leurs crimes de colonisation non-légitime des terres Palestiniennes, ni pour défendre les droits des Palestiniens dans leurs plus simple droit de vie sur leur pays, mais nous pouvons dire nos mots.
Les efforts internationaux, qui soutiennent le droit de nos frères Palestiniens dans leur pays, malgré leur accroissement signifiant ces dernières années, restent toujours insuffisants, et incapables de changer la tendance actuelle des événements.
Portant, nous avons le devoir de poursuivre la dénonciation verbale de ces délits et infractions des Israéliens contre les lois internationales qui protègent les habitants des territoires occupés, pour ne pas laisser passer sous silence humiliant ces crimes atroces indéniables et interminables, parlons donc partout devant le monde et par tout moyen possible.
Nos mots, même si ils ne peuvent pas faire la solution juste dans l’immédiat, ils font très mal à ceux criminels scélérats hypocrites d’occupants, et encouragent nos frères Palestiniens à résister d’avantage comme ils peuvent l’agression inhumain des occupants colonisateurs Israéliens, ainsi qu’inciter des amis de la cause Palaisienne juste de part le monde à s’aligner d’avantage de son côté.
Il y a quelque jours, une ami Palestinienne, des habitants nés à Jérusalem, m’a mets au courant des actions en cours, par les occupants / colonisateurs Israéliens, pour démolir dans quelques semaines la maison de sa famille, d’après un décret injuste de la part du tribunal Israélien qui impose la loi de jungle dans le territoire Palestinien occupé. D’autres maisons en face de la maison de sa famille ont été démolit et / ou donnée aux colonisateurs Israéliens après avoir chassée par force les habitants propriétaires Palestiniens. Malheureusement l’Autorité Palestinienne dans les territoires Palestiniens occupés ne fait rien pour protéger ses citoyens sous l’occupation contre les crimes des occupants / colonisateurs / tribunaux Israéliens de jungle.
Si vous pouvez diffuser cet info sur vos pages et / ou groupes et participer à faire monter des actions sur Facebook et / ou autres sites Web pour soutenir les Palestiniens qui perdent en permanence leurs maisons dans leur pays occupé, sous l’injustice des occupants Israéliens, vous aurez soutenu la justice humain et faire obstacle, même de façon symbolique, face à ceux qui agressent et le passé, le présent et la future des simples gens sous l’occupation.
La page de l’amie Palestinienne Loyalty Ma’ayatah est la suivante :
http://www.facebook.com/profile.php?id=535395242
الصديق / الصديقة
ReplyDeleteوالمخبرون يمتنعون
بدأ العام 2011 بمطالعتنا بهداياه المريرة. فمع كل ما حدث فى الأسكندرية ضد أخوتنا المسيحين لإشعال فتيل صراع طائفى زائف فى مصر، ومع كل ما يجدث ليل نهار ضد أخوتنا الفلسطينين فوق أرضهم المحتلة، صار لدينا تبعات مقاومة قد نستطيع الوفاء بها.
خلال الأيام الأخيرة والأيام التالية يقوم المجرمون الصهاينة المحتلون بتدمير إضافى للمنازل الفلسطينية فى إطار عمل قوى الاحتلال على التطهير العرقى الإجرامى الذى ترتكبه باستمرار ضد الفلسطينين السكان الملاك الأصليين لهذه الأرض العربية بهدم بيوتهم.
نعلم أنه لا قدرة لنا سوى اتخاذ مواقف على (الشبكة العنكبوتية) بغية استنكار تلك الجرائم البربرية حيث أن أنظمتنا السياسية العربية لا تحرك ساكناً من أجل إجبار عصابات الاحتلال الإسرائيلى على التوقف عن ممارسة جرائمها فى الاستيطان غير الشرعى بالأرض الفلسطينية – كما لا قدرة مباشرة لنا على الدفاع عن حقوق الفلسطينين حتى بشأن أبسط حقوقهم فى الحياة كبشر فى بلدهم ولكننا نملك الكلمة.
لقد ظلت الجهود الدولية التى تناصر حقوق أخوتنا الفلسطينين ، بالرغم من تزايدها الملوس خلالل السنوات الأخيرة، غير كافية وغير قادرة على تغير المسار الحالى للأحداث.
وبالرغم من ذلك فإن لدينا واجب مواصلة الاستنكار الكلامى لتلك الجرائم وتلك التجاوزات الإسرائيلية التى تعتدى على القوانين الدولية التى تحمى سكان المناطق المحتلة، لكى لا نمرر تحت سياج صمت مـُهين تلك الجرائم المخزية البشعة التى لا نهاية لها ولا يمكن للمحتل إنكارها، فلنستنكر إذن بكل وسياة ممكنة ومتاحة لنا على مسمع ومرأى من العالم.
إن كلماتنا، وإن كانت غير قادرة على فرض العدالة فى الحال، فإنها تؤلم المجرمين الأوغاد الخبثاء المحتلين، وتشجع أخوتنا الفلسطينين على المقاومة أكثر فأكثر حسب قدراتهم ضد العدوان غير الإنسانى الذى يمارسه المحتلون المستوطنون الإسرائيليون ضدهم، وكلماتنا تدعو أصدقاء القضية الفلسطينية العادلة بأنحاء العالم على مزيد من التضامن معها والوقوف فى صفها.
منذ أيام أخبرتنى صديقة فلسطينية تعيش فى القدس ومن مواليدها بأفعال المحتل الإسرائيلى الجارية بغرض تدمير منزل عائلتها خلال الأسابيع القادمة حسب قرار ظالم أصدرته محكمة إسرائيلية ترسخ لقانون الغاب فى الأرض الفلسطينية المحتلة. لقد قامت قوات الاحتلال بالفعل بهدم منازل فى مواجهة منزل عائلة تلك الصديقة أو تسليم منازل الفلسطينين لمستوطنين إسرائيلين فى القدس بعدما طردت سكانها الملاك الفلسطينين الأصليين. وللأسف فإن السلطة الفلسطينية فى الأرض المحتلة لا تفعل شيئاً لحماية مواطنبها تحت الاحتلال من جرائم المحتلين والمستوطنين والمحاكم الإسرائيلية التى ترسخ لقانون الغاب.
إن استطعت نشر تلك المعلومة على (صفحتك / مجموعتك) والمساهمة فى تدبير اجراءات ما على الـ (فيس بوك) و / أو مواقع (ويب) إضافية لدعم الفلسطينين الذين يفقدون منازلهم باستمرار فى بلدهم المحتل تحت الممارسات الظالمة للمحتلين الإسرائيلين فإنك تكون قد ساهمت فى دعم العدالة البشرية وقمت بتشييد حائل فى وجه أولئك الذين يعتدون على ماضى وحاضر ومستقبل الناس الخاضعة بلدهم للاحتلال.
وفى السطر التالى تجد مرجعية صفحة الصديقة الفلسطينية التى يخضع منزلها للتدمير
Loyalty Ma’ayatah
http://www.facebook.com/profile.php?id=535395242