أنا كنت قررت إني ما انقلش مقالات من موقع الدستور وبس احط اللنك عشان تدخلوا على الموقع يقوم يعمل ريت عالي بدل ما تستسهلوا وتقروا المقال هنا
بس انا مضطرة اخون موقع الدستور وانقل المقال الجامد ده.. ايوه كده يا شيخة ايوه كده يا دعااااااء
بس بصوا، عشان ما احسش بتأنيب ضمير، السيدة في ضهركوا، برضه دوسوا على اللنك هنا، عشان كل ما الناس بتدخل اكتر كل ما كده بيساعدوا الدستور اكتر
وحاولوا كده تدخلوا اكتر من مرة وتعملوا ريفريش وبتاع
المقال اهو
دعاء سلطان تكتب: لماذا يمنعون منى الشاذلى بعد أن صنعوها؟!
لا ينقصنا الآن إلا أن تخرج علينا لبنى عسل لتؤكد أنها ممنوعة بسبب مواقفها السياسية!
هى ليست مزايدة على الإطلاق، ولكنه فقط مجرد فضول.. ما الشعور الذى ينتاب باقى الإعلاميين الذين يظهرون على شاشة التليفزيون بمختلف قنواته الرسمية والخاصة، عندما يجدون تضييقا ومنعا يقع على إعلامى آخر، بينما يتم تركهم هم دون أى منع أو تضييق أو مساءلة؟!
ألا يسأل بعضهم – على الأقل من الجادين منهم- لماذا يتركونى أنا ويمنعون غيرى؟!
قد تكون إجابة السؤال السابق معروفة.. على الأقل يعرفها الإعلامى نفسه، ولكن كيف سيبرر هذا الإعلامى للناس – على الأقل بعض ممن يملكون قدرة على التحليل المنطقى منهم- كونه متروكا يقول آراءا تبدو جريئة، ويهاجم شخصيات عامة تبدو مهمة؟
أعرف أن الناس تنبهر بجرأة الإعلاميين على بعض الوزراء، وتتعاطف مع "الصعبنة" و"الشحتفة" التى يستدعونها على أحوال الناس وعيشتهم المزرية، لكنى حقا أرغب فى خدش لحظة شديدة الخصوصية فى حياة بعض الإعلاميين وأتمنى أن أشاهدهم وهم يقفون أمام المرآة.
بالتأكيد يصدق كثير منهم نفسه، ويرى نفسه أسدا مغوارا يخوض غمار القضايا الصعبة، ويسير على أشواك المسائل السياسية المحرجة، خصوصا عندما يستضيف مسئولا يكرهه الناس ويكرهه من عينه مسئولا عليهم، ثم يظل يعصره ويجزره بلا هوداة أو رحمة.. هنا يشعر المذيع أنه أشجع الشجعان، وهنا أردد دوما: "الضرب فى الميت حرام"، فهذا الإعلامى يستأسد على جثة هامدة.. مكروهة من الناس، فيثير الهجوم عليها النشوة فى نفوسهم ويتشفون فيها، بينما ينتشى المذيع بدوره لأنه جريء ولا يهتم بأحد، ويقول للأعور إنت أعور فى عينه، رغم أن أى عيل صغير فى الشارع إذا قال لهذا الأعور: أنت أعمى، فلن يقترب منه أحد، بل وسيجد من يسانده من أناس عاديين مقهورين وغلابة.. هؤلاء هم اللاعبون على السيرك والمستفيدون دائما من المناخ الإعلامى المؤسف، فهم أذكياء.. يهاجمون وينفعلون بقوة ضد "الحكومة" بداع أحيانا وبدون داع كثيرا.. المهم الدوشة.. إنهم ملكيون أكثر من الملك عندما يحصلون على الإذن بالهجوم أو يعرفون أن من يهاجمونه لا ظهر له، لكنهم أبدا لا يقتربون من الخطوط الحمراء ويبتعدون عنها بحذر مبالغ فيه.
هناك طبعا من يرى نفسه فى مرأة نفسه قزما فعلا، فيقرر أن يبذل قصارى جهده محاولا الانتفاخ لملأ الكرسى الذى يجلس عليه و"البدلة" التى يرتديها، والأهم ليقنع ولى أمره ومن أجلسه أمام كاميرا التليفزيون أنه جدير بثقته، فيهاجم من يهاجمون أولى أمره ضمانا للاستمرار وتدليلا على ولائه.
وفى المقابل يبذل كثير من الإعلاميين قصارى جهدهم لتجميل صورتهم، لأنهم لم يتصوروا أن الصورة ستبدو قبيحة هكذا.. يعانون معاناة ضخمة فى فن التحايل ليتخلصوا من قيود شوهت صورهم أمام أنفسهم، وتهدد بتشويهها أمام أنفسهم، ويحاولون بكل قوتهم الاقتراب من الخطوط الحمراء، ولكن بأدب من يعرف أنه يستأذن لمجرد الاقتراب منها، لتأتى التعليمات الفوقية، والتى بالتأكيد تفوق قدراتهم على "المقاوحة" ويتم تقليم أظافرهم، وهؤلاء هم الأشرف بين الإعلاميين الموجودين حاليا.. إنهم يحاولون ويكافحون، ولكن القيود أقوى منهم.. يملكون شرف المحاولة، ولن نطالبهم بنيل شرف التقاعد، فلا هذا حقنا، ولا نحن قادرون على تحمل عبء قطع أرزاقهم، وأرزاق أبنائهم.. إنهم يحسبونها جيدا، وغالبا يسهل كشفهم، ودائما سنتعاطف معهم.
أما المتهورون فهؤلاء لا تعنيهم صورتهم فى مرآة الناس.. إنهم لا يحسبون حسابا سوى لضمائرهم، ولا شيء يفوق لديهم راحة نوم هاديء بلا كوابيس تأنيب الضمير، وهؤلاء يحصلون مقابل راحة ضمائرهم على وسام المنع وجائزة تكميم الأفواه.
قد يرى الإعلاميون أنفسهم بصورة أكثر صدقا مما ذكرنا، وقد يرون أنهم أجمل مما رأينا، قد نكون حادين فى الحكم عليهم، لكننا حقا نرغب فى التوغل داخلهم للكشف عن طبيعة شعور الإعلامى.. سواء المذيع أو الصحفى، عندما يتم منع وتقييد زميل له، لأن صوته مؤثر وغير قابل للترويض، بينما يتم السماح لهم هم فقط بقول أى شيء فى إطار مسرحية يدرك الإعلامى دور الرقابة فيها، ويتصور المشاهدون أنه خرج عن النص وكسر القيود، فى حين أن الإعلامى هنا ليس أكثر من أسد يزار فى قفص.. قد يتمرد أحد أسود القطيع على خطة المدرب، لكن السوط بالتأكيد سيعيده إلى القطيع بكل سرور وخنوع.. إننا نقدر مجهودهم ونشكرهم عليه، لكننا فى الحقيقة لا نحترم إلا الأسد المتمرد، فكيف يرون هم أنفسهم، وكيف ينظرون إلى زملائهم الذين يعانون التضييق حينا والمنع حينا وقطع سبل التواصل الصادق مع الناس فى كل الأحيان.. هل يعرفون أنهم يعيشون ويتعايشون فى أدوار مكتوبة لهم بعناية.. هل يصدقون أنفسهم، ويصدقون أنهم ينقلون نبض الشارع والناس خلال هذه المسرحية.. هل الأشرف أن ينسحبوا أم الأشرف أن يقتنصوا بعض المكاسب من هامش حرية خانق ومؤسف وشديد الضيق؟
كتبت هذا المقال بعد إبعاد إبراهيم عيسى من قناة
OTV
ولم أتمكن من نشره بسبب إقالته بعدها مباشرة من منصبه كرئيس تحرير لجريدة الدستور في نسختها الورقية، والإجابة على تساؤلاتى جاءت عملية جدا، فقد بدأ الإعلاميون فى التحرك، ويبدو أنهم أصيبوا بالخجل من منع زملاء لهم، بينما مازالوا هم يصولون ويجولون.. كيف يصدقهم الناس، بعد أن منعوا آخرين بسبب آرائهم.. لم أك أتصور أن لدى بعض الإعلاميين رغبة كامنة فى رسم صورة غير حقيقية عن أنفسهم، فها هى منى الشاذلى تحتجب وتفتعل ضجة ليخيّل إلى الناس أن برنامجها سيتم منعه.. يبدو أنها أدركت أن الشرف الوحيد الذى يجب أن يناله المرء فى مثل وضعنا الحالى هو أن يتم منع الإعلامى، فلماذا لا تستغل الضجة وتعمل فيها ممنوعة؟!
منى الشاذلى ستعود وستبقى كما كانت دائما إعلامية تتلعثم كثيرا وتستجيب دائما للتعليمات.. تستضيف البرادعى لتبكته وتبكت من يناصرونه، وتستضيف فى أزمة الدستور السيد البدوى لمدة ساعتين ليصول ويجول ويكذب، فلماذا سيمنعون منى الشاذلى إذن؟! تهاجم حسن نصر الله وتبكى على شهيد حرس الحدود الذى قتلته حماس – كما ادعوا- وبالمرة تهاجم حماس.. ثم تهاجم الجزائر مثلها مثل كل غوغائى شارك فى هذه الأزمة القذرة بيننا وبين بلد مسلم عربى شقيق.
(ما قالتش ليه انها اتصلت بيا واتكلمت وحش على ابراهيم منصور وابراهيم عيسى عشان توقع الناس في بعضها؟ أنا حاموت واعرف هي عملت كده ليه؟ ممكن اتفهم رغي الستات وجرجرة الكلام، بس الكلام ده لو هي متعودة تكلمني او صاحبتي، لكن ليه عملت كده؟ فيه ناس بتقول ان جات لها تعليمات تعمل كده، بس انا زي ما اكون مش مستوعبة او مش مصدقة، انا سوف احسن الظن واقول ان فيه حد كلمها وقال لها الكلام ده وهي حبت تتأكد مني.. بس حبت تتأكد مني ازاي؟ دي قالت لي ان ابراهيم عيسى هو اللي قايل لها شخصيا الكلام ده... مش عارفة، بس لحد دلوقت مش عارفة استوعب برضه ومش لاقية تفسير)
إنها تخدم أهدافهم أكثر مما تخدمها هناء السمرى، فهى محبوبة وقريبة من المشاهدين "وشبه المعارضة اللى بجد"، بينما الأخرى تظهر لأسباب أخرى، ربما لا يعلمونها هم شخصيا، ولا أعتقد أن أحدا من عائلتها هى شخصيا يرى أنها مذيعة مقبولة.. منى الشاذلى إذن صنيعتهم، ولا يمكن لأحد أن يمنع خلاصة اختراعه.
أجمل ما فى الموضوع أننى اكتشفت فى منى الشاذلى بعض من الذكاء، فقد استفادت كثيرا من فكرة الترويج لمنعها، وآثرت الصمت ولم ترد – هناك تعليمات لجميع معدى البرنامج بعدم الرد على أى صحفى فى أى سؤال حول موضوع المنع- الخطة نجحت حتى الآن، فقد صنعت منى الشاذلى لنفسها بطولة لم تكن تتخيل أنها ستحصل عليها.. فبذكاء – يبدو أنه الجزء الفطرى فيها- عرفت أن الترويج للمنع هو شرف فى حد ذاته، فلماذا لا تحصل عليه وإن كان مجرد شائعة، فلنستمر فيها، وإجازة العيد ستزيد من حرارة الشائعة، لتأتى العودة ساخنة بموضوعات عن الانتخابات تملى عليها كما ستملى على غيرها.. فقط سيسمح لمنى ببعض من التجاوز، فهذا هو دورها في المسرحية.. قليل من التجاوز لا يضر، وهى تعرف جيدا أصول الخروج عن النص وقواعده.. منى الشاذلى جددت تعاقدها مع دريم منذ أيام قليلة.. لن تتركها دريم ولن تترك هى دريم، فاهدأوا.. لن يبقى على المداود سوى منى الشاذلى وبقية إعلامى الدولة الرسميين.
لا ينقصنا الآن وفى نفس الإطار سوى أن تعلن لبنى عسل أو تروج أو تلمح – من بعيد لبعيد- ببلاهتها – أقصد براءتها – المعهودة أنها ستمنع من الظهور على الشاشة بسبب موقفها السياسى! هذه ستصبح نكتة حقيقية!
(وتامر حسني)
أو أن يصرح الأستاذ الذى يظهر مع هناء السمرى بأنه مهدد بالمنع أو أن يقسم شريف عامر الذى يعمل فى تليفزيون السيد البدوى – ولا تنسوا شحاتة والنبى- بأنه تلقى اتصالا هاتفيا يحذره من تجاوزه للخطوط الحمراء.. والليالى الحمراء وأى حاجة فيها حمراء، فالقناة اسمها "الحياة حمرا".
النقطة المضيئة الآن أن هؤلاء يعرفون جيدا أن مجرد استمرارهم حاليا هو اعتراف كامل وصريح منهم بأنهم أعوان لكل ما يحدث فينا من فساد، بل وإنهم مروجين له.. هم مرض عنهم، ويبدو أن بعضا من الخجل قد أصابهم، فلماذا يرضون عنهم رغم أنهم – عاملين نفسهم مع الناس حتى إن لبنى عسل بتتشحتف كل يوم على أحوال الناس- يهاجمون الحكومة، بينما يستبعد ويمنع ويقهر أصدقاؤهم الإعلاميين الشرفاء.. إنهم فى أعماقهم يعلمون أن من يمنع حاليا هو الشريف الوحيد بينهم، وأرجوكم لا تستلموا للمسلسلات والمسرحيات المعدة سلفا.. أرجوكم لا تصدقوا المسلسلات التى تؤلف عن المنع، فالصفقات تعقد خلف الستائر.. لا تصدقوا إلا من تم منعه فعلا.
-------------
إيه رأيكوا؟ عشان بتقولوا عليا قوية ومفترية، اهو ربنا وراكوا الانسان لما يبقى قوي وجبار ومفتري بيبقى شكله ازاي، حطتهم كلهم بين سنانهما ومخمضتهم هههههههههههههههههههه احسن احسن احسن احسن عشان يبطلوا محن بقى ويسيبونا في حالنا، هو المنع كمان الناس بتتحسد عليه؟
جميل جدا ولو ان فصيح أبى إلا أن يتدخل، فأنا مثلا مش عارف مسلسلات ومسرحيات إيه اللي ح نستلمها :D
ReplyDeleteكلمة موجهة بشكل شخصى للسيدة نوارة نجم
ReplyDeleteأرجو - رغم مشاغلك بسبب الوضع الذى آلت إليه جريدة الدستور فى يد من اخنطفوها منكم ومنا ومن مصر كلها - قراءة ما يلى والتعليق إن أمكن
= = = = =
باحتيال جرى سراً وعلناً منذ 15 سبتمير 2010 بقسم الأراضى بكلية الزراعة جامعة القاهرة تم تنصيب أستاذ مساعد يجهل الهيدرولوجى منسقاً لمقرر (هيدرولوجيا ومياه جوفية) لطلاب برنامج التعليم المفقتوح وإسناد تدريس المقرر له بدلاً من كاتب هذه السطور وهو الأستاذ الوحيد المتخصص فى الهيدرولوجى بالقسم
إسمى على كتاب (هيدرولوجيا ومياه جوفية) وتاريخى وحاضرى العلمى داخل مصر وخارجها يكفونى فى مواجهة المحتالين - ما دمت على قيد الحياة - وحتى يتم ضحد واسقاط حملة الخداع والتضليل والاحتيال التى دبروها ضدى
وبمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
الأنفال: 30 - صدق الله العظيم
ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله
فاطر : 43 - صدق الله العظيم
هل رأيتم جامعة فى الدنبا تفرض غير متخصص فى فرع علمى معين على متخصص وتحاول إجبار المتخصص على قبول أن يصبح غير المتخصص رئيسه فى عمله ؟ هل حدث يوماً فى جامعة فى الدنيا بأسرها أن يتم فرض أستاذ مساعد غير متخصص فى الفرع العلمى على الأستاذ المتخصص فى هذا الفرع وجعل الأستاذ المساعد غير المتخصص رئيساً على الأساذا المتخصص ومنسقاً للإشراف على تدريس مقرر تعليمى بدلاً من الأستاذ المتخصص وتعليق الاستعانة يالأستاذ فى تدريس مقرره العلمى الأصيل والوحيد بقسم علمى جامعى؟ - أنا أعرف جامعة واحدة يحاول البعض فيها أن يرتكب تلك الحريمة ويمررها بقواعد زائفة لاسند لها من ذرة عقل أو منطق ويشكل منافٍ لنصوص وروح قانون تنظيم الجامعات ولمبدأ التخصص الجامعى - وهذه الجامعة هى - للأسف - جامعة القاهرة - التى كانت الجامعة العربية الوحيدة من بين الخمسمائة جامعة الأولى على العالم - فصارت خارج الحلبة وخرجت نهائياً من سباق الألف جامعة الأولى على العالم وصارت فى موقع يتواصل تقهقره بلا توقف بفضل تأمر اليعض والصمت المدوى للبعض التماساً للسلامة
لن أصمت على هذا الغبن المهين للجامعة - قبل أن يكون مهيناً لى - لن أصمت على تلك المهزلة حتى يوم وفاتى مهما تحملت جراء مكافحتى هذا الفساد
أتساءل : إلى أى مدى سوف بذهب المحتالون فى خداعهم جامعة القاهرة ؟
= = = = =
إن أمثال من اختطفوا جريدة الدستور - كما يختطف اللصوص سيارة فى الشارع - يختطفون التعليم الحامعى فى جامعة القاهرة أيضاً - ورغم أنى لم أطلب يوماً من أحدٍ مناصرتى فى مسألة تخصنى فهذه المرة أطلب ذلك لأن المسألة لا تخصنى وحدى بشكل شخصى وإنما تتعدانى لتصبح جزءاً من تفاصيل المأساة التى يعيشها هذا البلد حيث يحاول اللصوص - فى كل موقع - أن يجعلوا من قانون الغاب شريعتهم التى يحكموا به - رغم أنف القانون والعرف والتقاليد والعقل والمنطق وسائر المعلوم بالضرورة من فضائل العقل المتحضر - وشكراً لك مقدماً
= = = = =
أ. د. محمد فهمى حسين
دكتوراه دولة فى العلوم الطبيعية - تخصص هيدرولوجيا وجيوكيمياء النظائر
كلية العلوم - جامعة باريس - 1990
أستاذ زائر وزميل أبحاث بالوكالة الدولية للطاقة الذرية - قسم هيدرولوجيا النظائر - 2001-1993
أستاذ زائر وزميل أبحاث بالمساحة الجيولوجية للولايات المتحدة الأمريكية 1996
زميل وأستاذ وزائر بهيئة فولبرايت 1996
أستاذ بجامعة القاهرة
حبير معار لوزارة الخارجية لتدريس هيدرولوجى وجيوكيمياء النظائر بجامعة أفربقية - 2009-2004
= = = = =
هذا وتوجد تفاصيل إضافية لم أضعها ضمن النص السابق - وسوف أوافيكم بها إن شاء الله - إن وجدتم وقتاً لذلك - وشكراً
منى الشاذلى مفضوحة من زمان قوى، وحركاتها دى كلها ماتخيلش إلا على اللى فى منتهى السذاجة وحسن النية، إن كان هى ولا عمرو أديب ولا القرموطى، ماهم برضه بيعملوا نفس الحركات والتلعثمات والسرحان فى اللانهائية وما بعدها. إنما لو واحد مخلص بجد كان اتشال من زمان زى معتز مطر وبعده إبراهيم عيسى
ReplyDeleteعشرة على عشرة
ReplyDeleteالله ينور
مقال فى الجون
والوليه دى والله انا فهمتها بعد حلقتين بس
ومقاطع البرنامج التافه دة من زمان
مقاطع النوعيه دى من البرامج كلها
اصل كانت فيه ناس بتزعل منى لما كنت بتلم عنها وحش ايام حرب غزة
ليه؟؟؟؟؟؟؟؟
ReplyDeleteبسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteأعتذر عن خوضى فى حديث آخر لكنى بحاجة لدعمكم المعنوى ولهذا أوجه الكلمات التالية إليكم - فأرجو قراءة ما يلى والرد والنشر والتعميم إن أمكن
= = = = =
باحتيال جرى سراً وعلناً منذ 15 سبتمير 2010 بقسم الأراضى بكلية الزراعة جامعة القاهرة تم تنصيب أستاذ مساعد يجهل علم الهيدرولوجى منسقاً لمقرر (هيدرولوجيا ومياه جوفية) لطلاب برنامج التعليم المفتوح وإسناد تدريس المقرر له بدلاً من كاتب هذه السطور الأستاذ الوحيد المتخصص فى الهيدرولوجى بالقسم.
إسمى على كتاب (هيدرولوجيا ومياه جوفية) - الصادر عن جامعة القاهرة - وتاريخى وحاضرى العلمى فى أبحاثى فى الهيدرولوجى داخل مصر وخارجها يكفونى فى مواجهة المحتالين - ما دمت على قيد الحياة - وحتى يتم ضحد واسقاط حملة الخداع والتضليل والاحتيال التى دبروها ضدى.
وبمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
الأنفال: 30 - صدق الله العظيم
ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله
فاطر : 43 - صدق الله العظيم
هل رأيتم جامعة فى الدنيا تفرض غير متخصص فى فرع علمى معين على متخصص وتحاول إجبار المتخصص على قبول أن يصبح غير المتخصص رئيسه فى عمله ؟ هل حدث يوماً فى جامعة فى الدنيا بأسرها أن يتم فرض أستاذ مساعد غير متخصص فى الفرع العلمى على الأستاذ المتخصص فى هذا الفرع وجعل الأستاذ المساعد غير المتخصص رئيساً على الأستاذ المتخصص ومنسقاً للإشراف على تدريس مقرر تعليمى بدلاً من الأستاذ المتخصص وتعليق الاستعانة يالأستاذ المتخصص فى تدريس مقرره العلمى الأصيل والوحيد بقسم علمى جامعى؟ - أنا أعرف جامعة واحدة يحاول البعض فيها أن يرتكب تلك الجريمة ويمررها بقواعد زائفة لاسند لها من ذرة عقل أو منطق ويشكل منافٍ لنصوص وروح قانون تنظيم الجامعات ولمبدأ التخصص الجامعى - وهذه الجامعة - للأسف - هى جامعة القاهرة - التى كانت الجامعة العربية الوحيدة من بين الخمسمائة جامعة الأولى على العالم - فصارت خارج الحلبة وخرجت نهائياً من سباق الألف جامعة الأولى على العالم وصارت فى موقع يتواصل تقهقره بلا توقف بفضل تآمر اليعض والصمت المدوى للبعض التماساً للسلامة.
لن أصمت على هذا الغبن المهين للجامعة - قبل أن يكون مهيناً لى - لن أصمت على تلك المهزلة حتى يوم وفاتى مهما تحملت جراء مكافحتى هذا الفساد.
أتساءل : إلى أى مدى سوف بذهب المحتالون فى خداعهم جامعة القاهرة ؟
= = = = =
إن أمثال من اختطفوا جريدة الدستور - كما يختطف اللصوص سيارة فى الشارع - يختطفون التعليم الحامعى فى جامعة القاهرة أيضاً - ورغم أنى لم أطلب يوماً من أحدٍ مناصرتى فى مسألة تخصنى فهذه المرة أطلب ذلك لأن المسألة لا تخصنى وحدى بشكل شخصى وإنما تتعدانى لتصبح جزءاً من تفاصيل المأساة التى يعيشها هذا البلد حيث يحاول اللصوص - فى كل موقع - أن يجعلوا من قانون الغاب شريعتهم التى يحكموا به - رغم أنف القانون والعرف والتقاليد والعقل والمنطق وسائر المعلوم بالضرورة من فضائل العقل المتحضر - وشكراً لك مقدماً
= = = = =
أ. د. محمد فهمى حسين
دكتوراه دولة فى العلوم الطبيعية - تخصص هيدرولوجيا وجيوكيمياء النظائر
كلية العلوم - جامعة باريس - 1990
أستاذ زائر وزميل أبحاث بالوكالة الدولية للطاقة الذرية - قسم هيدرولوجيا النظائر - 2001 - 1993
أستاذ زائر وزميل أبحاث بالمساحة الجيولوجية للولايات المتحدة الأمريكية 1996
زميل وأستاذ وزائر بهيئة فولبرايت 1996
خبير معار لوزارة الخارجية لتدريس هيدرولوجيا وجيوكيمياء النظائر باللغة الفرنسية بجامعة أفريقية - 2009- 2004
أستاذ بجامعة القاهرة – كلية الزراعة – قسم الأراضى
= = =
هذا وتوجد تفاصيل إضافية لم أضعها ضمن سياق النص السابق - وسوف أوافيكم بها إن شاء الله إن وجدتم وقتاً لرد ما على كتابى هذا – وشكراً
= = = = = = = = = = = = = = = = = =
profdrfahmy@gmail.com
http://egyptelibre.blogspot.com/
= = = = = = = = = = = = = = = = = =
انا محتقراها من ساعة ماحاولت تلبس التهمة لعمال المحلة وتعملهم مخربين وتغطيتها الحقيرة للاضراب ومن يومها وانا بطلت اشوفها الا لو حد في البيت غصب علي اتفرج عليها
ReplyDelete