انا ما عنديش تعليق غير اننا اتاكلنا على قفانا جامد، اقصد في موضوع شوبير بالتحديد، الواحد ما قدرش يتضامن مع شوبير لانه شوبير بصراحة، مش قادر يا نفيسة مش قادر، وحزب وطني وقرف
كل رجال الأعمال يا نوارة أرجوزات والكارثة الحقيقية مش فى كل قيمهم العفنة ولكن فى غباء هذا الجيل منهم غباء شديد خام وهو فى غير وجود هذه الحكومة لم يكن ليقدر على تحقيق قوت يومه ولو ترك للمنافسة والإنتخاب الطبيعى لكان فى أدنى درجات جميع السلالم الوظيفية بل والإنسانية أنا عن نفسى أعمل فى المجال الطبى وعرفت من أول لكح ونصير لحد الشيخ سعيد بتاع شارع قضاعى وطوال ال15 سنة اللى فاتوا أجد نفسى أمام السؤال الأتى إيه اللى جاب ده هنا ؟ المهم كنت بعت لك تعليق منذ يومين لما قلتلك خفى عن البدوى ورضا دول أدوات ليس إلاوالموضوع أكبر منهم ولكن لم يصل أعتقد لطول الرسالة وبالمناسبة فيها نفس هذا المضمون ( خاصة ما يخص شوبير ) وسأحاول تذكره وإرساله مرة أخرى
كنت بأولك إن موضوع السيطرة الأمنية على الإعلام دى والتجهيز لمرحلة ( قد تأتى ) يتم فيها الإطباق الكامل على جميع الوسائل الإعلامية ده شئ مش جديد وبدأ منذ أكثر من عام وذكرت الأمثلة الأتية 1- مشكلة البث الفضائى لمباريات الدورى وأزمة الأهلى حيث فوجئنا جميعا بقدرة حسن حمدى ومحرم الراغب ( مدير النادى ) على منع جميع القناوات بما فيها تليفزيون وإذاعة الدولة من النقل بل والأخطر وهو تسويد الشاشة على من لا يلتزم بالمنع ... كيف ؟ ومن أين لهم تلك القوة الجبارة 2- أزمة شوبير -مرتضى وحكم قضائى غير مسبوق ( أرادوا أن يكون سابقة ) فى منع هذا الشوبير من الظهور على أى شاشة وإلا سيتم نفس التسويد ..طب إزاى وأى قوة لهذا المرتضى ومن الذى يملك إشارة البث والقضية فقط جنحة سب وقذف كل دى كانت مناورات بلغة الأمن أو تدريبات بلغة الكورة وبعدين دخلنا فى الجد
3- البدوى يشترى الدستور بعد نجاحه وتلميعه فى الوفد وضم بعض من الشخصيات المحترمة والهدف مناورة أخرى ولكن هذه المرة بالذخيرة الحية 4- نبدأ بقى بالمربوط عمرو أديب ونجرب هذا السلاح معه والمشكلة إنه انتقد التطبيل والرقص للننوس وقال أمال لما حيبقى رئيس حنعمله إيه ودى كانت نهاية فرقة عمرو أديب المسرحية فقد أستخدم السلاح المعد أمنيا لمواجهة عمرو أديب 5- نخش على إبراهيم وحديثه فى قناة ساويرس عن بيشوى ودى برضه كانت نهاية إبراهيم عيسى التليفزيونية وأستخدم السلاح نفسه ولكن هذه المرة لمجاملة البابابنفس السلاح سلاح المنع وأدواته المعتادة بتوع الأعمال إياهم 6- نخش بقى على الدستور والأدوات هى البدوى ورضا زيهم زى مرتضى وحسن حمدى ومحرم الراغب بالمناسبة محرم الراغب قال للإذعة المصرية بعد أن منعهم من النقل انتوا سارقين
عملية الدستور 1- نشر الدستور مقال العوا المطرود من المصرى والممنوع فى الشروق وأصل المنع والطرد هو تعرضه للبابا وذلك فى يوم الأحد صباحا 2-تحدث مبارك عن الفتنة وحذر ..يوم الإثنين صباحا 3- تمت إقالة ابراهيم الإثنين مساء بالمناسبة حتى هو مقدرش يقول ليه وتوهنا فى متاهات مقال البرادعى اللى ممكن يكون موضوع تعبير جيد لتلميذ فى تانية إعدادى 4-بيان الأزهر والكنيسة يوم الثلاثاء صباحا ( طب ما كان من الأول والا كان مشترطين إن ابراهيم يمشى 5- أنباء عن منع البابا للتظاهر بالكتدرائية ..الله دى صفقة بقى بس مش صفقة على مقاعد البرلمان دى صفقة بين الدولة والبابا نفس السلاح والأدوات والمرة دى المجاملة للبابا أيضا
6- حتى علاء صادق يوم الأحد ماتش الأهلى وأحداث جمهور تونس وإنسحب علاء من لسانه ووجه نقدا للداخلية فكان أن أقيل بنفس سلاح المنع بس المجاملة كانت للداخلية الخلاصة ...فكرة الدولة التى تسقط ملحة ويتم الإستعداد لها بسلاح المنع والتعتيم والإقالة والأحكام المشبوهة وتسويد الشاشة وضرب الربوط خوفا من عدم الرضى عن الجديدة وكل دى مناورات وتجهيزات لليوم الموعود الثنائيات البدوى -رضا وشوبير -مرتضى وحسن حمدى - محرم الراغب وساويرس - واللى معاه كل دول أدوات وأضعف وأتفه من أن يعقدوا صفقات مع الدولة واللى جاى أصعب ربنا يستر
قولوا عليا مجنون ، لكن الدستور كيان معنوي اكثر منه كيان مادي ، مدرسة ومستحيل تموت ..الفكرة نفسها موجودة وممكن تبعث مليون مرة من الرماد
ده مش تفاؤل ..ده كلام واقعي ....الدستور بقت مخلدة خلاص وبقت طريقة ومدرسة مش مجرد اسم ( رغم اهميته ) أو رئيس تحرير ( رغم اهميته برضو واحترامنا ليه واحترام العالم كلو ليه كما هو واضح )
طيب فلنفرض ان ابراهيم عيسى بعيد الشر عنه حصل له اي طارئ او حاجة تبعده عن الكتابة ، كنا هنعمل ايه ؟ كانت الدنيا هتقف؟ ولا كان الصحفيين هيتبنوا مدرسته ويطوروها ويظهر الف ابراهيم عيسى؟
إلى ست الكل الف تحية من الجزائر فيه مدرسة في علم النفس تدعى المدرسة الجشتالتية ومن مبادئها ،أن الكل أكبر من مجموع أجزائه. وللوصول إلى الكل يمر بمراحل أساسية. ما رأيك يا ست الكل نطبق ذلك على الوضع في مصر نبدأ بالأجزاء ثم نعيد تركيب المسرحية. المشهد الأول بدأ مع كاميلية وانتهى عند مصحف عثمان ، وما يحمل ذلك من دلالات يمس جوهر الإسلام . المشهد الثاني بدأ مع مسجد عمرو بن العاص وما يحمل ذلك من إيحائية و رمزية ،وانتهى عند تصريح العوا . و العوا لم يقدم اجتهادا فقهيا، إنما أعطى معلومة أمنية، و أية معلومة؟ تتهم جزء من الشعب المصري باللاوطنية و الخيانة و التعامل مع العدو المشهد الثالث يبدأ مع الاعتداء على حرية الصحافة. الملاحظة العامة : جميع المشاهد لا تقدم حلولا ،بل هي حرب الجميع ضد الجميع. البعض يشكك في كتاب المسلمين ،والبعض آخر يشكك في وطنية غيرالمسلمين والبعض الآخر يكمم أفواه الجميع مسلمين ومسيحيين . ولما نقوم بتركيب هذه الأجزاء ونصل إلى الكل ،الذي قلنا عنه أنه اكبر من جميع أجزائه ،نستخلص أن مصر مريضة. هذا بلغة علم النفس المرضي أما بلغةالسياسة فهو تعبير ليس قط عن أزمة سياسية تمر بها مصر،إنما تعبير عن نهاية مرحلة ساسية وبدايةاخرى .وهذا ما يسميه كارل ماركس بمرحلةالمخاض حيث القديم لم يمت والجديد لم يولد بعد.و المعروف عن المخاض او الطلق أن المرأة تمر بآلام حادة ومن كثرةالآلام احيانا تمسك بشعرها و احيانااخرى تمسك بالوسادة و اخرى تمسك بحافة السرير علما أن جميع هذه الحركات لا توقف الألم نفس الشيء ينطبق على المخاض السياسي البعض يمسك بمصحف عثمان و الأخر بسلاح الكنسية وآخر بإبراهيم عيسى هذا يا ست الكل يعني أنا لم نحسن تشخيص المرض
كل رجال الأعمال يا نوارة أرجوزات والكارثة الحقيقية مش فى كل قيمهم العفنة ولكن فى غباء هذا الجيل منهم غباء شديد خام وهو فى غير وجود هذه الحكومة لم يكن ليقدر على تحقيق قوت يومه ولو ترك للمنافسة والإنتخاب الطبيعى لكان فى أدنى درجات جميع السلالم الوظيفية بل والإنسانية أنا عن نفسى أعمل فى المجال الطبى وعرفت من أول لكح ونصير لحد الشيخ سعيد بتاع شارع قضاعى وطوال ال15 سنة اللى فاتوا أجد نفسى أمام السؤال الأتى إيه اللى جاب ده هنا ؟
ReplyDeleteالمهم كنت بعت لك تعليق منذ يومين لما قلتلك خفى عن البدوى ورضا دول أدوات ليس إلاوالموضوع أكبر منهم ولكن لم يصل أعتقد لطول الرسالة وبالمناسبة فيها نفس هذا المضمون ( خاصة ما يخص شوبير ) وسأحاول تذكره وإرساله مرة أخرى
كنت بأولك إن موضوع السيطرة الأمنية على الإعلام دى والتجهيز لمرحلة ( قد تأتى ) يتم فيها الإطباق الكامل على جميع الوسائل الإعلامية ده شئ مش جديد وبدأ منذ أكثر من عام وذكرت الأمثلة الأتية
ReplyDelete1- مشكلة البث الفضائى لمباريات الدورى وأزمة الأهلى حيث فوجئنا جميعا بقدرة حسن حمدى ومحرم الراغب ( مدير النادى ) على منع جميع القناوات بما فيها تليفزيون وإذاعة الدولة من النقل بل والأخطر وهو تسويد الشاشة على من لا يلتزم بالمنع ... كيف ؟ ومن أين لهم تلك القوة الجبارة
2- أزمة شوبير -مرتضى وحكم قضائى غير مسبوق ( أرادوا أن يكون سابقة ) فى منع هذا الشوبير من الظهور على أى شاشة وإلا سيتم نفس التسويد ..طب إزاى وأى قوة لهذا المرتضى ومن الذى يملك إشارة البث والقضية فقط جنحة سب وقذف
كل دى كانت مناورات بلغة الأمن أو تدريبات بلغة الكورة وبعدين دخلنا فى الجد
3- البدوى يشترى الدستور بعد نجاحه وتلميعه فى الوفد وضم بعض من الشخصيات المحترمة والهدف مناورة أخرى ولكن هذه المرة بالذخيرة الحية
ReplyDelete4- نبدأ بقى بالمربوط عمرو أديب ونجرب هذا السلاح معه والمشكلة إنه انتقد التطبيل والرقص للننوس وقال أمال لما حيبقى رئيس حنعمله إيه ودى كانت نهاية فرقة عمرو أديب المسرحية فقد أستخدم السلاح المعد أمنيا لمواجهة عمرو أديب
5- نخش على إبراهيم وحديثه فى قناة ساويرس عن بيشوى ودى برضه كانت نهاية إبراهيم عيسى التليفزيونية وأستخدم السلاح نفسه ولكن هذه المرة لمجاملة البابابنفس السلاح سلاح المنع وأدواته المعتادة بتوع الأعمال إياهم
6- نخش بقى على الدستور والأدوات هى البدوى ورضا زيهم زى مرتضى وحسن حمدى ومحرم الراغب بالمناسبة محرم الراغب قال للإذعة المصرية بعد أن منعهم من النقل انتوا سارقين
عملية الدستور
ReplyDelete1- نشر الدستور مقال العوا المطرود من المصرى والممنوع فى الشروق وأصل المنع والطرد هو تعرضه للبابا وذلك فى يوم الأحد صباحا
2-تحدث مبارك عن الفتنة وحذر ..يوم الإثنين صباحا
3- تمت إقالة ابراهيم الإثنين مساء بالمناسبة حتى هو مقدرش يقول ليه وتوهنا فى متاهات مقال البرادعى اللى ممكن يكون موضوع تعبير جيد لتلميذ فى تانية إعدادى
4-بيان الأزهر والكنيسة يوم الثلاثاء صباحا ( طب ما كان من الأول والا كان مشترطين إن ابراهيم يمشى
5- أنباء عن منع البابا للتظاهر بالكتدرائية ..الله دى صفقة بقى بس مش صفقة على مقاعد البرلمان دى صفقة بين الدولة والبابا
نفس السلاح والأدوات والمرة دى المجاملة للبابا أيضا
6- حتى علاء صادق
ReplyDeleteيوم الأحد ماتش الأهلى وأحداث جمهور تونس وإنسحب علاء من لسانه ووجه نقدا للداخلية فكان أن أقيل بنفس سلاح المنع بس المجاملة كانت للداخلية
الخلاصة ...فكرة الدولة التى تسقط ملحة ويتم الإستعداد لها بسلاح المنع والتعتيم والإقالة والأحكام المشبوهة وتسويد الشاشة وضرب الربوط خوفا من عدم الرضى عن الجديدة وكل دى مناورات وتجهيزات لليوم الموعود
الثنائيات البدوى -رضا وشوبير -مرتضى وحسن حمدى - محرم الراغب وساويرس - واللى معاه كل دول أدوات وأضعف وأتفه من أن يعقدوا صفقات مع الدولة واللى جاى أصعب ربنا يستر
قولوا عليا مجنون ، لكن الدستور كيان معنوي اكثر منه كيان مادي ، مدرسة ومستحيل تموت ..الفكرة نفسها موجودة وممكن تبعث مليون مرة من الرماد
ReplyDeleteده مش تفاؤل ..ده كلام واقعي ....الدستور بقت مخلدة خلاص وبقت طريقة ومدرسة مش مجرد اسم ( رغم اهميته ) أو رئيس تحرير ( رغم اهميته برضو واحترامنا ليه واحترام العالم كلو ليه كما هو واضح )
طيب فلنفرض ان ابراهيم عيسى بعيد الشر عنه حصل له اي طارئ او حاجة تبعده عن الكتابة ، كنا هنعمل ايه ؟ كانت الدنيا هتقف؟ ولا كان الصحفيين هيتبنوا مدرسته ويطوروها ويظهر الف ابراهيم عيسى؟
إلى ست الكل الف تحية من الجزائر
ReplyDeleteفيه مدرسة في علم النفس تدعى المدرسة الجشتالتية
ومن مبادئها ،أن الكل أكبر من مجموع أجزائه.
وللوصول إلى الكل يمر بمراحل أساسية.
ما رأيك يا ست الكل نطبق ذلك على الوضع في مصر نبدأ بالأجزاء ثم نعيد تركيب المسرحية.
المشهد الأول بدأ مع كاميلية وانتهى عند مصحف عثمان ، وما يحمل ذلك من دلالات يمس جوهر الإسلام . المشهد الثاني بدأ مع مسجد عمرو بن العاص وما يحمل ذلك من إيحائية و رمزية ،وانتهى عند تصريح العوا . و العوا لم يقدم اجتهادا فقهيا، إنما أعطى معلومة أمنية،
و أية معلومة؟ تتهم جزء من الشعب المصري باللاوطنية و الخيانة و التعامل مع العدو
المشهد الثالث يبدأ مع الاعتداء على حرية الصحافة.
الملاحظة العامة : جميع المشاهد لا تقدم حلولا ،بل هي حرب الجميع ضد الجميع. البعض يشكك في كتاب المسلمين ،والبعض آخر يشكك في وطنية غيرالمسلمين
والبعض الآخر يكمم أفواه الجميع مسلمين ومسيحيين . ولما نقوم بتركيب هذه الأجزاء
ونصل إلى الكل ،الذي قلنا عنه أنه اكبر من جميع أجزائه ،نستخلص أن مصر مريضة. هذا بلغة علم النفس المرضي أما بلغةالسياسة فهو تعبير ليس قط عن أزمة سياسية تمر بها مصر،إنما تعبير عن نهاية مرحلة ساسية وبدايةاخرى .وهذا ما يسميه كارل ماركس بمرحلةالمخاض حيث القديم لم يمت والجديد لم يولد بعد.و المعروف عن المخاض او الطلق أن المرأة تمر بآلام حادة ومن كثرةالآلام احيانا تمسك بشعرها و احيانااخرى تمسك بالوسادة و اخرى تمسك بحافة السرير
علما أن جميع هذه الحركات لا توقف الألم نفس الشيء ينطبق على المخاض السياسي
البعض يمسك بمصحف عثمان و الأخر بسلاح الكنسية
وآخر بإبراهيم عيسى
هذا يا ست الكل يعني أنا لم نحسن تشخيص المرض
اقرى فهمى هويدى فى الشروق
ReplyDeleteطيب بصى الأراجوز التانى بيقول ايه
ReplyDeletehttp://www.almesryoon.com/default.aspx