واسكندرية ابوها اسمه اجدع وجدها اسمه ناس، ومدد يابو العباس ويا سيدي البوصيري مدد، الظاهر اليود والفوسفور اللي بيطلعوا من البحر والبردة اللي طالعة من المقام عاملين فرق في المفهومية جامد كيك
ونحن نهيب ببلبل الصحافة المصرية، أن يتمسك بموقعه في المصري اليوم، ويستمر في التغريد، عمود بلال في المصري اليوم أرض محررة ولازم يفضل رابض على ثغر عموده ما يتعتعش من عليه، ولا يأبه للميلات الفسفورية، ويثبت، وإن النصر مع الصبر، وإن بعد العسر يسر... عقبال بقية الاراضي ورد الله لنا اندلسنا الدستور جنة الصحافة المصرية، وأذكر أيام الحمى ثم أنثني على كبدي من خشية أن تصدعا
وده نص مقال بلال
البصقات المقدسة
كيف يمكن للمسلم أن يعتقد أن بصقة يقذف بها على شخص برىء لم يتعرض له بأذى يمكن أن تقربه إلى الله؟
سيواجهك هذا السؤال عندما تقرأ هذه الرسالة التى جاءتنى من مواطن مسيحى من البحيرة غضب لأننى استغربت لماذا يتظاهر المسيحيون من أجل إسلام فتاة مسيحية أو سيدة مسيحية، ووصفنى بأننى عندما أقول إن حل ما يحدث من مشاحنات طائفية لن يكون إلا بضمان حقوق المواطنة وكفل حرية الاعتقاد للجميع، فإننى لا أدرى شيئاً عما يدور فى الشارع، قائلا فى رسالته التى آثرت ألا أتدخل فيها بحرف مكتفياً بحجب بعض السطور التى تروى تفاصيل لا تخصه هو شخصياً ولا يصح أن يتحدث عنها دون دليل،
تقول الرسالة: «أنا من مدينة فى محافظة البحيرة، لدىّ أخت صغرى فى السادسة عشرة من عمرها، تحكى لى يومياً عن كمية المهازل التى تتعرض لها فى الشارع، لا أعنى المعاكسات فأختى محتشمة فى ملابسها، ولكن أعنى كمية النقد لها كمسيحية والبصاق الذى يملأ ملابسها مما تستقبله أثناء سيرها لأنها مسيحية، ولكن بعد كل شىء نشكر الله على عودتها للمنزل، فقد وصل الأمر إلى عرض للأسلمة مباشرة من المدرسين بمدرستها وزميلاتها فى الدروس، بل ومن البقال نفسه، ويشهد الله على صدق كل كلمة من كلامى... حينما يتظاهر المسيحيون لا يكون ذلك لأجل وفاء أو كاميليا بل لأن كل متظاهر لديه أم وأخت وزوجة وابنة يتعرضن يوميا لنفس الموقف من كلمات مهينة وشتائم وبصاق وتحرش،
ولتعلم حضرتك أننا نعانى من غلاء المعيشة والفقر والضنك كأى شخص فقير فى مصر، وحينما نعيش المواطنة فنتشارك فى الضراء، ولكن ليس لنا نصيب فى السراء، قد أوافقك بعض الشىء فى أن المسيحيين فى مصر سلبيون بعض الشىء أو غارقون فى الإحساس بالأقلية ولكن ليست المواطنة أو الحرية الدينية أو الإيجابية أو غيرها من أسباب هى سبب التظاهر أو الحزن... إمضاء مسيحى يؤمن بحرية العقيدة ويصلى فى كل مرة تنزل أخته الشارع أن تعود مرة أخرى».
رسالة أخرى مهمة وصلتنى من الأستاذة دينا النكلاوى تحكى فيها واقعتين، الأولى لقريب لها يبلغ السبعين معروف بتدينه الشديد وحضور مجالس الذكر، لكنه يكن كراهية شديدة للمسيحيين ويلقبهم بالملعونين، برغم أنه كان يشغل منصبا مرموقاً فى القطاع العام، وعندما وصل إلى درجة مدير عام شركة فى القطاع العام أمر بتحويل كل أموال الشركة التى تقدر بالملايين من بنك كان يترأسه مسيحى إلى بنك آخر رئيسه مسلم. الواقعة الثانية لجارة جديدة لها زارتها للتعرف عليها لما أحسته من خلقها الكريم، لكنها اكتشفت أن جارتها انتقلت إلى هذا البيت لأنها كانت فى بيتها القديم تجاور العديد من المسيحيين الذين لم تكن تريد مخالطتهم، برغم أنها تدرس الشرع وتحفظ القرآن،
تقول الأستاذة دينا إن هذه القصص وغيرها كثير تشعرها بالخجل من هذا المجتمع الذى يتناسى كل ما فى الدين الإسلامى من آيات وأحاديث نبوية تدعو إلى السماحة والمودة وحسن المعاملة والخلق، «والله العظيم أنا لما باقرا أو أسمع عن مشاكل الفتنة الطائفية بافكر إنى أروح أقرب كنيسة فى صلاة يوم الأحد وأنادى على سلالمها إنى مسلمة وأقرئكم السلام، والله العظيم إحنا بنحبكو، رغم طفولة الفكرة إلا أننى كلما فكرت فيها أشعر براحة وسعادة غامرة، ربما لأننى سأكون نفيت صفة البغض والكراهية عنى وعن الكثير ممن هم مثلى من المسلمين، وأعلم جيدا أن بين المسيحيين كثيرين مثلى ومثل غيرى من المعتدلين، ولكن نحن جميعا يخبو صوتنا لأن صوت الظلم والجهل والتفرقة أصبح الأعلى فى بلادنا».
للأسف سيجد أخونا المسيحى ابن البحيرة كثيرين سيتجاهلون ما تتعرض له أخته من اضطهاد مؤسف، ليحدثوه عن أغنياء المسيحيين وعن الأنبا بيشوى وعن أخطاء قيادات الكنيسة، ولن يتذكر أى من هؤلاء أن كل هذا الكلام القابل للأخذ والعطاء لا شأن له بحق مواطنة أن تسير فى الشارع آمنة مرفوعة الرأس موفورة الكرامة، ولن يسأل أى منهم نفسه هل يجرؤ أولئك الجهلاء على البصق فى وجه ظالم أو فاسد؟ للأسف أيضا ستجد أختنا المسلمة الجميلة دينا كثيرين سيكفرونها لأنها تريد أن تعلن حبها للمسيحيين، وسيشهرون فى وجهها بجهل نصا منزوعا من سياقه مثل «يحشر المرء مع من أحب».
وسأجد أنا من يطالبنى بأن أكفى على كل هذا الكلام ماجورا لأنه لا توجد أى مشكلة طائفية فى مصر خاصة بعد أن حكى الرئيس للمثقفين ذكرياته الجميلة عن علاقته بالمسيحيين، وبما أن الرئيس يرى أن مصر بخير فهى لابد أن تكون كذلك، وبما أن شيخ الأزهر والبابا شنودة أصدرا بياناً مشتركاً ممتلئاً حتى حوافه بالمودة،
وبما أن وزير الإعلام أغلق القنوات الدينية، والبابا أعلن منع مظاهرات الكاتدرائية، فكل ما ينقصنا أن يتم منع مظاهرات المساجد أيضاً، لكى لا يعلو صوت فوق صوت الصمت، وعندها سنشعر بأن مشكلة الفتنة الطائفية اختفت بما أنها لم تعد تظهر فى النشرات، وبالتالى فليس مهما أن نبدأ فى مواجهتها بتشريعات حاسمة تكفل حقوق المواطنة وتكافح التمييز، وليس ضرورياً أن تتكامل هذه التشريعات مع عمل تربوى وإعلامى وثقافى ودينى شاق وشامل وبعيد المدى وطويل البال.
لك الله أيتها البلاد التى ضل كل شىء فيها طريقه.. حتى البصقات ضلت طريقها بعيداً عن وجوه من يستحقونها.
belalfadl@hotmail.com
-------------
كيف يمكن للمسلم أن يعتقد أن بصقة يقذف بها على شخص برىء لم يتعرض له بأذى يمكن أن تقربه إلى الله؟
سيواجهك هذا السؤال عندما تقرأ هذه الرسالة التى جاءتنى من مواطن مسيحى من البحيرة غضب لأننى استغربت لماذا يتظاهر المسيحيون من أجل إسلام فتاة مسيحية أو سيدة مسيحية، ووصفنى بأننى عندما أقول إن حل ما يحدث من مشاحنات طائفية لن يكون إلا بضمان حقوق المواطنة وكفل حرية الاعتقاد للجميع، فإننى لا أدرى شيئاً عما يدور فى الشارع، قائلا فى رسالته التى آثرت ألا أتدخل فيها بحرف مكتفياً بحجب بعض السطور التى تروى تفاصيل لا تخصه هو شخصياً ولا يصح أن يتحدث عنها دون دليل،
تقول الرسالة: «أنا من مدينة فى محافظة البحيرة، لدىّ أخت صغرى فى السادسة عشرة من عمرها، تحكى لى يومياً عن كمية المهازل التى تتعرض لها فى الشارع، لا أعنى المعاكسات فأختى محتشمة فى ملابسها، ولكن أعنى كمية النقد لها كمسيحية والبصاق الذى يملأ ملابسها مما تستقبله أثناء سيرها لأنها مسيحية، ولكن بعد كل شىء نشكر الله على عودتها للمنزل، فقد وصل الأمر إلى عرض للأسلمة مباشرة من المدرسين بمدرستها وزميلاتها فى الدروس، بل ومن البقال نفسه، ويشهد الله على صدق كل كلمة من كلامى... حينما يتظاهر المسيحيون لا يكون ذلك لأجل وفاء أو كاميليا بل لأن كل متظاهر لديه أم وأخت وزوجة وابنة يتعرضن يوميا لنفس الموقف من كلمات مهينة وشتائم وبصاق وتحرش،
ولتعلم حضرتك أننا نعانى من غلاء المعيشة والفقر والضنك كأى شخص فقير فى مصر، وحينما نعيش المواطنة فنتشارك فى الضراء، ولكن ليس لنا نصيب فى السراء، قد أوافقك بعض الشىء فى أن المسيحيين فى مصر سلبيون بعض الشىء أو غارقون فى الإحساس بالأقلية ولكن ليست المواطنة أو الحرية الدينية أو الإيجابية أو غيرها من أسباب هى سبب التظاهر أو الحزن... إمضاء مسيحى يؤمن بحرية العقيدة ويصلى فى كل مرة تنزل أخته الشارع أن تعود مرة أخرى».
رسالة أخرى مهمة وصلتنى من الأستاذة دينا النكلاوى تحكى فيها واقعتين، الأولى لقريب لها يبلغ السبعين معروف بتدينه الشديد وحضور مجالس الذكر، لكنه يكن كراهية شديدة للمسيحيين ويلقبهم بالملعونين، برغم أنه كان يشغل منصبا مرموقاً فى القطاع العام، وعندما وصل إلى درجة مدير عام شركة فى القطاع العام أمر بتحويل كل أموال الشركة التى تقدر بالملايين من بنك كان يترأسه مسيحى إلى بنك آخر رئيسه مسلم. الواقعة الثانية لجارة جديدة لها زارتها للتعرف عليها لما أحسته من خلقها الكريم، لكنها اكتشفت أن جارتها انتقلت إلى هذا البيت لأنها كانت فى بيتها القديم تجاور العديد من المسيحيين الذين لم تكن تريد مخالطتهم، برغم أنها تدرس الشرع وتحفظ القرآن،
تقول الأستاذة دينا إن هذه القصص وغيرها كثير تشعرها بالخجل من هذا المجتمع الذى يتناسى كل ما فى الدين الإسلامى من آيات وأحاديث نبوية تدعو إلى السماحة والمودة وحسن المعاملة والخلق، «والله العظيم أنا لما باقرا أو أسمع عن مشاكل الفتنة الطائفية بافكر إنى أروح أقرب كنيسة فى صلاة يوم الأحد وأنادى على سلالمها إنى مسلمة وأقرئكم السلام، والله العظيم إحنا بنحبكو، رغم طفولة الفكرة إلا أننى كلما فكرت فيها أشعر براحة وسعادة غامرة، ربما لأننى سأكون نفيت صفة البغض والكراهية عنى وعن الكثير ممن هم مثلى من المسلمين، وأعلم جيدا أن بين المسيحيين كثيرين مثلى ومثل غيرى من المعتدلين، ولكن نحن جميعا يخبو صوتنا لأن صوت الظلم والجهل والتفرقة أصبح الأعلى فى بلادنا».
للأسف سيجد أخونا المسيحى ابن البحيرة كثيرين سيتجاهلون ما تتعرض له أخته من اضطهاد مؤسف، ليحدثوه عن أغنياء المسيحيين وعن الأنبا بيشوى وعن أخطاء قيادات الكنيسة، ولن يتذكر أى من هؤلاء أن كل هذا الكلام القابل للأخذ والعطاء لا شأن له بحق مواطنة أن تسير فى الشارع آمنة مرفوعة الرأس موفورة الكرامة، ولن يسأل أى منهم نفسه هل يجرؤ أولئك الجهلاء على البصق فى وجه ظالم أو فاسد؟ للأسف أيضا ستجد أختنا المسلمة الجميلة دينا كثيرين سيكفرونها لأنها تريد أن تعلن حبها للمسيحيين، وسيشهرون فى وجهها بجهل نصا منزوعا من سياقه مثل «يحشر المرء مع من أحب».
وسأجد أنا من يطالبنى بأن أكفى على كل هذا الكلام ماجورا لأنه لا توجد أى مشكلة طائفية فى مصر خاصة بعد أن حكى الرئيس للمثقفين ذكرياته الجميلة عن علاقته بالمسيحيين، وبما أن الرئيس يرى أن مصر بخير فهى لابد أن تكون كذلك، وبما أن شيخ الأزهر والبابا شنودة أصدرا بياناً مشتركاً ممتلئاً حتى حوافه بالمودة،
وبما أن وزير الإعلام أغلق القنوات الدينية، والبابا أعلن منع مظاهرات الكاتدرائية، فكل ما ينقصنا أن يتم منع مظاهرات المساجد أيضاً، لكى لا يعلو صوت فوق صوت الصمت، وعندها سنشعر بأن مشكلة الفتنة الطائفية اختفت بما أنها لم تعد تظهر فى النشرات، وبالتالى فليس مهما أن نبدأ فى مواجهتها بتشريعات حاسمة تكفل حقوق المواطنة وتكافح التمييز، وليس ضرورياً أن تتكامل هذه التشريعات مع عمل تربوى وإعلامى وثقافى ودينى شاق وشامل وبعيد المدى وطويل البال.
لك الله أيتها البلاد التى ضل كل شىء فيها طريقه.. حتى البصقات ضلت طريقها بعيداً عن وجوه من يستحقونها.
belalfadl@hotmail.com
-------------
والشيء بالشيء يذكر، البابا شنودة مرة عملوا معاه حديث وقالوا له ان الكنيسة متهمة بفساد مالي عشان بتجيب للقساوسة عربيات، فقال له احنا مضطرين نجيب لهم عربيات، لانهم بيلفوا على البيوت، وما ينفعش يمشوا في الشارع والعيال الصغيرة تزفهم فاحسن يركبوا عربية، وعدى على موضوع ان العيال الصغيرة بتزفهم ده تعدية سريعة كده لأن ده المعتاد، ومضطرة اجيب سيرة مينا ذكري لان باباه قسيس وقال لي ان كذا مرة يتعرض للتف والتزئيل بالطوب في الشارع
ننتقل الآن إلى معلمي وائل خليل، وائل خليل - أو الاخ البلوجرز كما أسماه اسامة سرايا - قال لي كلام احرجني وخلاني اعيط:
انا مش عارف هم مش بيقروا قرآن أبدا؟ ده كل السور المكية بتتكلم عن المستهزئين، والساخرين، والمنشورات والبيانات اللي نازلة للمسلمين في مكة، وتنظيم قليل متنقي على الفرازة، وبيتقال لهم لما تتشتموا ما تردوش، لما يستهزأوا بيكوا ويسخروا منكوا قوموا، ما تسبوش الآلهة بتاعتهم عشان ما يشتموش هم، اتلموا على بعض... وكان طبعا التنظيم الصغير ده بيشغلوا بعض وبيساعدوا بعض لأنهم أقلية، طب ازاي اللي بيقروا القرآن وعارفين اللي اتعمل في مسلمين مكة يعملوا دلوقت زي قريش بالظبط ويستهزأوا ويتفوا ويشتموا ويعملوا في الاقلية اللي اتعمل في مسلمين مكة من 1400 سنة؟ ده البيانات اللي نزلت للثوار اياميها دي من 1400 سنة.. ازاي مسكوا القرآن ودوروا على اللي بيتشتموا فيه عشان يعملوا زيهم؟ ويقولوا نفس كلام قريش بالظبط، ويقولوا المسيحيين بيشغلوا بعض، وجبنا ومش بيردوا، وبيتلموا على بعض، ما هم بيعملوا زي مسلمين مكة اللي برضه كانوا بيشغلوا بعض، ومش بيردوا عشان ما يتضربوش، وبيتلموا على بعض عشان يوفروا لنفسهم الحد الادنى من البيئة الانسانية اللي يتعاملوا فيها كويس، عشان انتوا بتعملوا فيهم زي ما الوثنيين عملوا في مسلمين مكة من 14 قرن، هي الناس ماسكة كتاب وبتقرا فيه عشان تعمل عكسه؟ هي دروس الاضطهاد اللي اتعرض لها المسلمين الاوائل دي ما بترنش اي جرس في مخهم؟ وايه الكلام بتاع الكنيسة وهيبة الدولة ده؟ هو فيه دولة ولا هيبة اساسا؟ الكنيسة سدت الشارع؟ ده اي امين شرطة بيسد الشارع، هي المشكلة في الكنيسة ولا المشكلة في ان مافيش دولة اساسا وكل اللي بيقدر على حاجة بياخدها بدراعه؟
-----------
انا عيطت ووائل بيكلمني... اقول له ايه؟ ماهو وائل لما بيقرا كتاب بيقراه عشان يفهمه ويستخلص فلسفته العامة، بعد ما يدرس تفصيلاته كويس قوي، وقاري كتب توزنا كلنا، اقول له انا بقى المسلمين دلوقت بقوا يقروا كتابهم عشان يصرفوا الجن والعفاريت ويفكوا السحر والربط وبناتهم تتجوز ومش مستوعبين حاجة خالص من اللي انت بتقولها دي؟ وان احد الاتهامات اللي بسببها اتكفرت اني "محايدة"؟ وقالوها لي في وشي باللفظ؟ هو انا مستغنية عنه هو راخر؟ مش كفاية اللي حصل لي؟
ولماذا نشبع الغرب انتقادا حينما نراه عنصريا فنحن ايضا نمتلئ يالعنصريه واذا كنا متدينين اوي يعني فلكم دبنكم ولي دين والملحوظه ان ربنا قال كده علي الكافرين مش علي اهل الكتاب بس احنا في النهايه شعب جاهل لايعرف دينه
ReplyDeleteالرصين اثابك الله
ReplyDeleteالعزيزة أوشة اخت مليجى - مع انى مش متابع سبب التسمية - لا اتفق مع تعليق اننا عنصريين وكنت اتمنى ان نكون ... واتفق مع اننا شعب جاهل لا يعرف دينة وللاسف
ReplyDeleteمع انى مش من حاشيتك او من المفضلة تعليقاتهم لديك لكن هذا الموضوع تحديدا خطير جدا
مع انى احمد ابن محمود وابنى اسمة محمد الا انى تربيت على يد اساتذة وجيران من المسيحيين الافاضل
أما ما يحدث اليوم فيمكن تسميتة بانة ينتمى الى موضة الالتراس ( التراس مسلم والتراس مسيحى ) اناس غير ملتزمين دينيا من الجانبين ولا يفقهون شيئا عن دينهم وكل حياتهم معصى وذنوب تتجاوز ذنوب يهوذا وابو لهب
الا انهم يرون فى معادة الاخر( من الجانبين ) والكيل لة نوع من انواع صكوك الغفران لاكتساب رضاء الرب
ومن اهتمامى بهذا الموضوع ارى ان بدايتة كانت على الانترنت فى اول ظهورة
عندما كان يتجول الشاب طول النهار على الصفحات الاباحية والجنسية ثم فى الاستراحات يبحث عن فتاة يدعوها للاسلام
ولا اعلم ما السر فى كونها فتاة ؟؟ وكان الاسلام دعوة حريمى فقط ؟؟
حتى انى دعوت احد هؤلاء ليهدينى للاسلام ولكنة رفض ربما لان الحديث مع المزز اكثر متعة ؟؟
فى المقابل ظهرت مجموعة من التبشيريين المتنكرين كمزز لصد هذة الهجمات ومقابلة جهل وتخلف من يطلقها بالعلم والحجة والبراهين ليتركوة فى النهاية مخلخل العقيدة ( لا هو مسلم ولا مسيحى ) ؟؟
والان الالتراس الدينى يغزوا مصر
منذ متى والمسيحيين يخرجون فى مظاهرات وشوية عيال اتحدى ان يكونوا دخلوا من قبل اى كنيسة الا فى الافراح
وفى المقابل شوية عيال كل علاقتهم بالدين تشغيل قناة الناس فى محلات بيع السجاير واشياء اخرى ؟؟
ما يحدث هوة احتقان اقتصادى لاننا اصبحنا شعب جاهل سياسيا وجاهل دينيا او هكذا تم تعليمنا وتربيتنا لكون نتاج 30 سنة من ... ومن .... ومن ...الخ
اخونا طنطا واي نتفق او نختلف فهذا شئ احترمه ولكن حبنما تسال كل واحد عن تجربته الشخصيه انه جا ره مسيحي واللي استا ذه مسيحي واللي كا نوا بياكلوا ويشربوا مع بعض ولكن التصرفات تختلف ولا احب التفاصيل فالشيطا ن يكمن في التفا صيل والواقع يقول اننا عنصريين وان تجا هلت ذلك فهذه مشكلتك انت اما بالنسبه لموضوع حا شيتها دي مع احترامي لنواره فلو احسسنا يوما انها تعاملنا علي اننا حاشيه كما تقول ماقرانا لها ولكنا نحس انها اخت لنا رغم اختلافنا معها في بعض الاراء ولكن لا اري في الاختلاف عيبا
ReplyDeleteو مين قالك إنهم يقرأوا القرآن مش تعملى شغلك بذمة بقى يعنى كل اللى كتبتيه عن الطافرين والطفرة والطفور ولا تعلمى أنهم لا يقرأون القرآن
ReplyDeleteوالحكاية مبدأيا هم ينكرون كل الأزهريين على إعتبار أنهم أشاعرة أى عقيدتهم فاسدة ومهما قلنا عن الأزهريين والأزهر فهناك أكثر من ثلاثين عاما يقضيها الأزهرى فى دراسة كتاب الله وسنة رسوله والمذاهب الفقهية المختلفة والشريعة وأصول الفقه لكى يعترف به كعالم أما مشايخ وعلماء ما بعد الطفرة فالموضة هى الذهاب لمكة أو المدينة والقراة على شيخ قرأ على شيخ حتى يصل كما يقولون إلى فلان الذى قرأ على رسول الله وهكذا بعد ستة أشهر أو سنة يحصل على إجازة ويصبح عالم تلقى علمه عن السلف عن الرسول وينكر كل ما لم يعلمه عن الدين الحنيف ويعود إلى بلده ليلتقى الطافرين من ليس لديهم جهد ولا وقت ولا رغبة فى التعلم ولكن يريدون الخلاص ليصب فى آذانهم وعقولهم ما تعلمه وخلاصته نحن وفقط نحن الأفضل هم عنصريون بطبيعتهم ومشايخهم يعطونهم ما يريدون ولا وقت حتى لقراءة القرآن ويسهل على أحدهم أن يقول أن هذه الآية أو تلك منسوخة ويصعب عليهم جداأن تجادليهم فى البخارى ويرحمنا ربنا
بداية طبعا موضوع البصاق ده على بنى ادم ولو كان ملحد لا اقبله
ReplyDeleteورد فعلى لو رايته انى املى وش اللى عمل كده تفافة لانه يبقى انسان عنصرى وحقير ومش انسان اصلا
لكن المشكلة انى عمرى ماشوفت ده
وانا من مدونتك دى اناشد الاخوة المسيحيين يصوروا الكلام ده واهو الموبايل ابو كاميرا فى كل حتة
ولا عمرى كمان شوفت قسيس بيتزف
ولا الحاجات دى عيب ما بتتصورش؟؟؟
بالمناسبة لى صديقة مسلمة و مؤمنة بس مش محجبة و فى يوم كانت معدية من جنب كنيسة فى أحد الأعيادو شافت الحاجات اللى بتتعمل بسنابل القمح فأشترت منها .. و هى بقى تحكى على نظرات الإزدراء و القرف اللى أصابتها و هى ماشية لمجرد إن الناس شعروا إنها مسيحية :( مش عارف إيه اللى حصل لنا لا ده إحنا و لا دى بلدنا ولا ده إسلامنا ... إيه اللى حصل
ReplyDeleteتعرفى ان فيه ستات بتعيط و بتنتحب لما قناة الناس اتقفلت ماهى القناة دى و غيرها هى سبب البلاوى كلها
ReplyDeleteتصرفات في حال صحتها مرفوضه طبعا
ReplyDeleteبس والله شاهد عمري ما شفت منظر زي ده
انا كنت في معهد ازهري بميدان الحجاز وجنبنا كنيسه عملاقه .. كل يوم بنشوف القساوسه وبنعدي عليهم كتير
وانزلو هناك شوفو الوضع عامل ازاي
عشنا في بيت مسيحيين وكنا بنشوف تعامل عادي , صحاب وتعامل عادل مع اننا من المحسوبين على الاخوان
مش عارف مين بيتف ومين بيزف .. يا الناس دي عايشه في مصر تانيه ياحنا مش بناخد بالنا وده صعب اوي !
بالمناسبه
مفيش حياد في الدين
هههههههههههههههههههههههههههه
ReplyDeleteالله أكبر ولله الحمد
يا سلااااااااااااام
وصدقنا الفيلم الهندي لان دماغنا عايزة تصدق الفيلم الهندي
كانت مرة الاخت المدونة عاشقة النقاب اتكلمت عن ان في الطريق لبيتها كنيسة ...وهي منتقبة وزوجها ملتحي وكل ما يعدوا على الكنيسة يوم اجتماعهم يقعدوا يخبطولهم على العربية وعلى الازاز ويشتموهم
لكن احنا نو نو نو نو مانصدقش ده عن اخوتنا في الوطن والتراب والطين لكن نصدق الافلام الهندي عن البصاق
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
ناس بتكذب على ربنا وتقول له ولد وهما عارفين انه ليس له ولد- اتكلم عن القساوسة....يبقى نصدقهم في البصاق بمنتهى البساطة
انا شفت مقال بلال فضل او ما نزله وقلت اكيد نوارة هتوافق عليه.....بس رجعت وقلت هي مش بالسذاجة دي خالص عشان تصدق الافلام دي