من كام يوم، جيمي هود حط على التويتر مقال عبد الله كمال، فتحت المقال وسبته كده متعلق، كل شوية ابص على المقال، ثم اطلع اجري، عادة بامر على المقال بعينيا في قراءة تحريرية لقيته لذيذ اقراه قراءة عادية
عارف القراءة التحريرية بتتعمل ازاي؟ بالورب، بتعدي عينك على المكتوب بالورب، فوووت.. فووووت، تعرف المحتوى
وفي حادثة تاريخية، لاول مرة في حياتي، عينيا ما تعديش.. لا بالورب ولا بالطول، بتتسمر، عيني تصطدم بكلمة وتتسمر كأنها اتكعبلت واقفل اللنك واودي عيني المستشفى يجبسوها
خصوصا لما عرفت ان الوصف الدقيق لسنة 2010 هو انها السنة السادسة لفترة حكم الرئيس، وبعدين عيني خبطت في مينا موحد القطرين بينما مبارك.. وراحت عيني متكعبلة ايد ورجل ودلوقت هي في الانعاش
قلت اقراه معاكم، القعدة الحلوة بالدنيا برضه، ماهو لازم اقراه، تستحملوا بقى
هه.. ياللا... نفس أميييييك من الهواااااء النئي
عبدالله كمال يكتب : الرئيس الفريد
(ده العنوان مبدئيا)
ماذا نريد من مبارك ؟
(انا عايزة اروح لامي)
الوصف الدقيق لمنتصف أكتوبر 2010 هو أنه بداية العام السادس في الفترة الأولي لأول رئيس مصري منتخب في تاريخ هذا البلد. إن الذاكرة الوطنية القومية سوف تسجل لمبارك أنه الرجل الذي وضع القاعدة الدستورية لاختيار الرئيس من بين أكثر من مرشح وعبر الاقتراع الحر المباشر.. ولن يكون هذا هو الإنجاز التاريخي الوحيد في صفحات هذا الرئيس الفريد في مسار مصر العريق.
لقد وحد مينا القطرين.. وأسس الدولة التي تضرب في عمق التاريخ بخمسين قرناً، ولكن مبارك الذي كان أول من جعل المصريين يختارون رئيسهم بالتصويت.. لا الاستفتاء.. وعبر صندوق يضع فيه كل مواطن صوته (يالا، روح الصندوق وحط بقك في الفتحة اللي فوق دي، وضم ايديك على بقك عشان الصوت يبقى واضح وقول: الووووو).. كان هو الأول بين كل قرنائه من حكام مصر الذي حفظ شكل الدولة جغرافياً.. غير خاضعة لأي احتلال.. من عند البحر المتوسط إلي خط العرض 22 باكتمال امتداده من الغرب إلي شاطئ البحر الأحمر.
(انا مش عارفة اقول ايه)
وأسس محمد علي الدولة الحديثة.. وضع لها هيكلها الاقتصادي وأرسي قواعد نموها الاجتماعي.. وكان مبارك هو الذي غيّر في صورة تلك الدولة (صح.. غير صورتها كومبليتي يا مرسي، طول لنا القُصة).. وأحدث فيها نقلات نوعية.. ليست نقلة واحدة.. علي المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية.. بحيث يكون من المغلوط أن نقول إنها مرحلة تطور واحدة.. بل علي الأقل ست مراحل.. لكل منها خصائصها وسماتها.. وبما قاد مصر إلي المواصفات العصرية التي هي عليها الآن.
(طب انا بجد والله العظيم تلاتة ما عارفة اقول ايه؟ ولا عارفة حتى اقلش)
وقد أحدث الرئيس عبد الناصر حراكاً اجتماعياً أنهي واقعاً ظالماً لفئات اجتماعية همشت وعانت سنوات طويلة في ظل نظام اجتماعي لم يوفر التحقق لملايين المصريين.. لكن مبارك كان هو الذي صنع انتقالاً طبقياً وفئوياً لكل فئات المجتمع.. ما أدي إلي تعريض (فيه خطأ مطبعي، النقطة اللي على الصاد دي جات غلط معلش) مساحة الطبقة الوسطي مشتملة علي كل الفئات.. فلاحين وعمالاً وموظفين ومهنيين وفي الجنوب والشمال وفي الشرق والغرب.. دون أن يقتصر اهتمامه علي مجموعة اجتماعية دون غيرها.
وقد قاد الرئيس السادات هذا البلد إلي النصر، وبادر إلي السلام.. ولكن الرئيس مبارك كان أن حمي البلد من مغبة أي هزيمة تستوجب السعي إلي النصر (ايه؟ ههههههههههههههه ايه؟ أ..إ... طب انا مش متعودة على كده، انا متعودة ارغي، مش ممكن كل ما اتكلم اقول مش عارفة اقول ايه؟ الناس حتقول لي خلاص اخرسي بقى انت ما بتعرفيش تسكتي شوية؟).. ومن نتائج أي مغامرة تفرض علينا الذهاب إلي معارك أخري لتعويض حماقات لم تقع (تقع فين؟ لم تقع.. ايه؟ ايه؟ فيه ايه؟ هو عايز ايه دلوقت؟).. وكان هو الذي أبقي السلام ثابتاً.. وحفظ لمصر دورها المؤثر القائد في الإقليم المعقد (الاقليم المعقد من ايه؟ بضب؟).. في ظروف خلقت عديداً من المنافسين.. ومناخات ابتدعت عشرات من المعوقات.. بحيث إنه يمكن أن أقول إنه لم يمر في تاريخ مصر قائد واجه نفس التعقيدات بمثل ما واجه مبارك.. ومن ثم يعتبر ما أنجزه وينجزه مضاعفاً.
(انا حاسة اني عايزة اعيط)
بكل الدقة المتطلبة في حكم كاتب سياسي نحن نتمتع بعصر (رئيس فريد) (يعني ايه؟ :(( يعني ايه بكل الدقة المتطلبة في حكم كاتب سياسي؟ هو ماله عبد الله كمال؟ ما كان بيكتب حلو زمان، اقصد كان عنده ستايل، ايه اللي حصل له؟).. له خصائصه وسماته.. وتفرداته.. وأسبقياته التاريخية.. والأهم من كل هذا الذي سوف يضاف إلي سجله أنه حقق للمصريين في حكمه (مصالحهم).. وحفظ توازنهم.. وصان لهم أن يغلقوا أبوابهم غير عابئين من خوف مفاجئ وخطر غير متوقع سواء من داخل البلد أو خارجه.
الدولة المصرية الحديثة لم تعرف هذا التنوع وتلك التعددية.. وقد كان ولم يزل من أهم مقومات هذا العصر أنه قام علي حرية التعبير.. وأنه استند إلي التعدد الحزبي.. وأنه أتاح فرصة مهولة لنمو الرأسمالية الوطنية من جديد.. وأنه رغم ذلك أبقي دور الدولة في حماية التوازن الاجتماعي.. وأنه عصر عرف متغيرات جوهرية بدون أن يعاني المجتمع من كوارث تطيح به كما جري في عصور أخري.
(حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا جيميهود، حسبي الله ونعم الوكيل فيك، حسبي الله ونعم الوكيل فيك، يارب شعرك اللي انت فرحان بيه ده تصحى تلاقيه زي سلك المواعين من اللي عملته فيا)
كل التحولات في تاريخ مصر كنا ندفع لها أثماناً باهظة.. محمد علي قاد التحول من فوق الجثث التي نتجت عن مذبحة القلعة. عبدالناصر قاد تحولاً أدي إلي حرب 1956.. السادات قاد تحولاً أدي إلي قطيعة مع المحيط العربي.
مبارك قاد تحولات لم تؤد إلي هذه الأثمان الباهظة.. وحتي لو كان لكل تحول ثمنه وفق قواعد التاريخ والتطورات الاجتماعية.. فإن فرادته تكمن في أننا لم ندفع أثماناً من تلك التي تؤدي إلي الانهيار وإعادة البناء من جديد.
(صح، هو احسن من مينا ومحمد علي وناصر والسادات وجيفارا الشيوعي واحسن من سيدنا عمر عشان سيدنا عمر كان بيخاف من ربنا وهو ما بيخافش من حد)
إننا إذ نشيد بما حققه ونتوقع أن يحققه الرئيس الفريد (جميل جمال، مالوش مثال.. وانت معاياااااا).. نأمل منه في المزيد (الفريد المزيد؟ وفي هذا انا قلت شعرم).. ونتوقع منه أن يضيف (فين بقى؟ كمل الشعرم، ونتوقع منه ان يضيف، ويخرج كل مواطن من البلد نضيف).. ونثق في أنه يمكنه أن يصنع إنجازات جديدة في تاريخه الوطني والشخصي الذي يرسم به علامات إضافية في تاريخ البلد.
نعرف أنه احتمل الكثير والكثير جداً من تبعات حرية التعبير.. بل إنه المصري الأكثر احتمالاً لنتائجها.. ولكننا نثق في أن هذه الحرية سوف تستمر.. وأنه ضمانتها، بخلاف ضماناتها الدستورية، ولكننا نتمني علي الرئيس أن يؤكد علي مؤسسات الدولة أن تصون المجتمع من ويلات تلك الحرية بمزيد من الانتباه إلي تنظيمها حتي تتحقق الفائدة الأكبر المرجوة منها.
(آآآآآآآآآآآآآآه خدوا بالكم بقى، عشان الاخ عادة مكشوف عنه الحجاب وكل امنياته ربنا بيحققها، فاكرين المقال اللي توقع فيه فصل ابراهيم قام اتفصل تاني يوم؟)
نعرف أنه الزعيم الذي طرح علي المجتمع معني المواطنة ومواصفات الحق والواجب لكل مواطن أياً ما كان دينه.. ولكننا ندرك أنه يتحسب خطورة التموجات التي تعصف بالمجتمع.. والأنواء التي نخشي أن تتحول إلي أعاصير.. وإذ نثق في قدرة الرئيس علي أن يوجه مؤسسات الدولة إلي الانتباه لهذا الخطر الشديد (انت مش عارف تتكلم.. مش عارف يتكلم، طب والله انا كنت باقرا له وعارفة انه عنده اسلوب بصرف النظر عن الفحوى، والله ما كان كده، كان بيكتب حلو، واصلا الدفعة دي من اعلام كلها شاطرة، بس الظاهر من كتر ماهو مش مقتنع مش عارف يتكلم).. خصوصاً أنه قد كرر تحذيراته في الفترة الأخيرة من ذلك.. فإننا نريد من الرئيس أن يجعل لهذا البند الأولوية علي أجندة المجتمع.. وأن يجعل ناقوس الخطر دائم الدق حتي لا يتكاسل المتكاسلون فنجد أنفسنا في لحظة أمام مأزق كبير.
وإذا كنا نتابع انشغال الرئيس بالجوانب الاجتماعية التي تضع في اعتبارها احتياجات محدودي الدخل والفقراء.. والاهتمام بأن تحفظ الفئات الدنيا في الطبقة المتوسطة مواقعها فلا تنجرف إلي ما تحت خط الفقر بسبب ضغوط الأزمات الاقتصادية.. فإننا نريد من الرئيس أن يواصل إلي جانب هذا الإمساك (هو امساك فعلا اللي بتقوله ده) بخصائص الدولة المدنية وحمايتها من خطر المسوقين للدولة الدينية.. هؤلاء الذين يمكن أن يستغلوا احتياج المعوز وعوز الفقير.. فيدفعون فئات من المجتمع إلي التطرف.
نحن نثق في أن هناك عديداً من البنود المهمة التي نوقن أن الرئيس يتعامل معها بانتباه شديد وحرص وطني عالٍ.. ليس فقط من أجل سجله الشخصي المجيد.. وليس فقط لأن تلك مهماته الرئاسية.. ولكن أيضاً انطلاقاً من إخلاصه لهذا البلد ووطنيته النقية وعمله المتفاني.
سيادة الرئيس كل سنة وأنت طيب.. وكل عام ومصر بخير.. ولكن تهنئتنا دائماً ما تكون مقرونة بالطلبات الوطنية التي من المؤكد أنها تجد منك استجابات دائمة.
--------------
(ده العنوان مبدئيا)
وبعدين.. نفس أميييييك من الهوااااء النئي
ماذا نريد من مبارك ؟
(انا عايزة اروح لامي)
الوصف الدقيق لمنتصف أكتوبر 2010 هو أنه بداية العام السادس في الفترة الأولي لأول رئيس مصري منتخب في تاريخ هذا البلد. إن الذاكرة الوطنية القومية سوف تسجل لمبارك أنه الرجل الذي وضع القاعدة الدستورية لاختيار الرئيس من بين أكثر من مرشح وعبر الاقتراع الحر المباشر.. ولن يكون هذا هو الإنجاز التاريخي الوحيد في صفحات هذا الرئيس الفريد في مسار مصر العريق.
لقد وحد مينا القطرين.. وأسس الدولة التي تضرب في عمق التاريخ بخمسين قرناً، ولكن مبارك الذي كان أول من جعل المصريين يختارون رئيسهم بالتصويت.. لا الاستفتاء.. وعبر صندوق يضع فيه كل مواطن صوته (يالا، روح الصندوق وحط بقك في الفتحة اللي فوق دي، وضم ايديك على بقك عشان الصوت يبقى واضح وقول: الووووو).. كان هو الأول بين كل قرنائه من حكام مصر الذي حفظ شكل الدولة جغرافياً.. غير خاضعة لأي احتلال.. من عند البحر المتوسط إلي خط العرض 22 باكتمال امتداده من الغرب إلي شاطئ البحر الأحمر.
(انا مش عارفة اقول ايه)
وأسس محمد علي الدولة الحديثة.. وضع لها هيكلها الاقتصادي وأرسي قواعد نموها الاجتماعي.. وكان مبارك هو الذي غيّر في صورة تلك الدولة (صح.. غير صورتها كومبليتي يا مرسي، طول لنا القُصة).. وأحدث فيها نقلات نوعية.. ليست نقلة واحدة.. علي المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية.. بحيث يكون من المغلوط أن نقول إنها مرحلة تطور واحدة.. بل علي الأقل ست مراحل.. لكل منها خصائصها وسماتها.. وبما قاد مصر إلي المواصفات العصرية التي هي عليها الآن.
(طب انا بجد والله العظيم تلاتة ما عارفة اقول ايه؟ ولا عارفة حتى اقلش)
وقد أحدث الرئيس عبد الناصر حراكاً اجتماعياً أنهي واقعاً ظالماً لفئات اجتماعية همشت وعانت سنوات طويلة في ظل نظام اجتماعي لم يوفر التحقق لملايين المصريين.. لكن مبارك كان هو الذي صنع انتقالاً طبقياً وفئوياً لكل فئات المجتمع.. ما أدي إلي تعريض (فيه خطأ مطبعي، النقطة اللي على الصاد دي جات غلط معلش) مساحة الطبقة الوسطي مشتملة علي كل الفئات.. فلاحين وعمالاً وموظفين ومهنيين وفي الجنوب والشمال وفي الشرق والغرب.. دون أن يقتصر اهتمامه علي مجموعة اجتماعية دون غيرها.
وقد قاد الرئيس السادات هذا البلد إلي النصر، وبادر إلي السلام.. ولكن الرئيس مبارك كان أن حمي البلد من مغبة أي هزيمة تستوجب السعي إلي النصر (ايه؟ ههههههههههههههه ايه؟ أ..إ... طب انا مش متعودة على كده، انا متعودة ارغي، مش ممكن كل ما اتكلم اقول مش عارفة اقول ايه؟ الناس حتقول لي خلاص اخرسي بقى انت ما بتعرفيش تسكتي شوية؟).. ومن نتائج أي مغامرة تفرض علينا الذهاب إلي معارك أخري لتعويض حماقات لم تقع (تقع فين؟ لم تقع.. ايه؟ ايه؟ فيه ايه؟ هو عايز ايه دلوقت؟).. وكان هو الذي أبقي السلام ثابتاً.. وحفظ لمصر دورها المؤثر القائد في الإقليم المعقد (الاقليم المعقد من ايه؟ بضب؟).. في ظروف خلقت عديداً من المنافسين.. ومناخات ابتدعت عشرات من المعوقات.. بحيث إنه يمكن أن أقول إنه لم يمر في تاريخ مصر قائد واجه نفس التعقيدات بمثل ما واجه مبارك.. ومن ثم يعتبر ما أنجزه وينجزه مضاعفاً.
(انا حاسة اني عايزة اعيط)
بكل الدقة المتطلبة في حكم كاتب سياسي نحن نتمتع بعصر (رئيس فريد) (يعني ايه؟ :(( يعني ايه بكل الدقة المتطلبة في حكم كاتب سياسي؟ هو ماله عبد الله كمال؟ ما كان بيكتب حلو زمان، اقصد كان عنده ستايل، ايه اللي حصل له؟).. له خصائصه وسماته.. وتفرداته.. وأسبقياته التاريخية.. والأهم من كل هذا الذي سوف يضاف إلي سجله أنه حقق للمصريين في حكمه (مصالحهم).. وحفظ توازنهم.. وصان لهم أن يغلقوا أبوابهم غير عابئين من خوف مفاجئ وخطر غير متوقع سواء من داخل البلد أو خارجه.
الدولة المصرية الحديثة لم تعرف هذا التنوع وتلك التعددية.. وقد كان ولم يزل من أهم مقومات هذا العصر أنه قام علي حرية التعبير.. وأنه استند إلي التعدد الحزبي.. وأنه أتاح فرصة مهولة لنمو الرأسمالية الوطنية من جديد.. وأنه رغم ذلك أبقي دور الدولة في حماية التوازن الاجتماعي.. وأنه عصر عرف متغيرات جوهرية بدون أن يعاني المجتمع من كوارث تطيح به كما جري في عصور أخري.
(حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا جيميهود، حسبي الله ونعم الوكيل فيك، حسبي الله ونعم الوكيل فيك، يارب شعرك اللي انت فرحان بيه ده تصحى تلاقيه زي سلك المواعين من اللي عملته فيا)
كل التحولات في تاريخ مصر كنا ندفع لها أثماناً باهظة.. محمد علي قاد التحول من فوق الجثث التي نتجت عن مذبحة القلعة. عبدالناصر قاد تحولاً أدي إلي حرب 1956.. السادات قاد تحولاً أدي إلي قطيعة مع المحيط العربي.
مبارك قاد تحولات لم تؤد إلي هذه الأثمان الباهظة.. وحتي لو كان لكل تحول ثمنه وفق قواعد التاريخ والتطورات الاجتماعية.. فإن فرادته تكمن في أننا لم ندفع أثماناً من تلك التي تؤدي إلي الانهيار وإعادة البناء من جديد.
(صح، هو احسن من مينا ومحمد علي وناصر والسادات وجيفارا الشيوعي واحسن من سيدنا عمر عشان سيدنا عمر كان بيخاف من ربنا وهو ما بيخافش من حد)
إننا إذ نشيد بما حققه ونتوقع أن يحققه الرئيس الفريد (جميل جمال، مالوش مثال.. وانت معاياااااا).. نأمل منه في المزيد (الفريد المزيد؟ وفي هذا انا قلت شعرم).. ونتوقع منه أن يضيف (فين بقى؟ كمل الشعرم، ونتوقع منه ان يضيف، ويخرج كل مواطن من البلد نضيف).. ونثق في أنه يمكنه أن يصنع إنجازات جديدة في تاريخه الوطني والشخصي الذي يرسم به علامات إضافية في تاريخ البلد.
نعرف أنه احتمل الكثير والكثير جداً من تبعات حرية التعبير.. بل إنه المصري الأكثر احتمالاً لنتائجها.. ولكننا نثق في أن هذه الحرية سوف تستمر.. وأنه ضمانتها، بخلاف ضماناتها الدستورية، ولكننا نتمني علي الرئيس أن يؤكد علي مؤسسات الدولة أن تصون المجتمع من ويلات تلك الحرية بمزيد من الانتباه إلي تنظيمها حتي تتحقق الفائدة الأكبر المرجوة منها.
(آآآآآآآآآآآآآآه خدوا بالكم بقى، عشان الاخ عادة مكشوف عنه الحجاب وكل امنياته ربنا بيحققها، فاكرين المقال اللي توقع فيه فصل ابراهيم قام اتفصل تاني يوم؟)
نعرف أنه الزعيم الذي طرح علي المجتمع معني المواطنة ومواصفات الحق والواجب لكل مواطن أياً ما كان دينه.. ولكننا ندرك أنه يتحسب خطورة التموجات التي تعصف بالمجتمع.. والأنواء التي نخشي أن تتحول إلي أعاصير.. وإذ نثق في قدرة الرئيس علي أن يوجه مؤسسات الدولة إلي الانتباه لهذا الخطر الشديد (انت مش عارف تتكلم.. مش عارف يتكلم، طب والله انا كنت باقرا له وعارفة انه عنده اسلوب بصرف النظر عن الفحوى، والله ما كان كده، كان بيكتب حلو، واصلا الدفعة دي من اعلام كلها شاطرة، بس الظاهر من كتر ماهو مش مقتنع مش عارف يتكلم).. خصوصاً أنه قد كرر تحذيراته في الفترة الأخيرة من ذلك.. فإننا نريد من الرئيس أن يجعل لهذا البند الأولوية علي أجندة المجتمع.. وأن يجعل ناقوس الخطر دائم الدق حتي لا يتكاسل المتكاسلون فنجد أنفسنا في لحظة أمام مأزق كبير.
وإذا كنا نتابع انشغال الرئيس بالجوانب الاجتماعية التي تضع في اعتبارها احتياجات محدودي الدخل والفقراء.. والاهتمام بأن تحفظ الفئات الدنيا في الطبقة المتوسطة مواقعها فلا تنجرف إلي ما تحت خط الفقر بسبب ضغوط الأزمات الاقتصادية.. فإننا نريد من الرئيس أن يواصل إلي جانب هذا الإمساك (هو امساك فعلا اللي بتقوله ده) بخصائص الدولة المدنية وحمايتها من خطر المسوقين للدولة الدينية.. هؤلاء الذين يمكن أن يستغلوا احتياج المعوز وعوز الفقير.. فيدفعون فئات من المجتمع إلي التطرف.
نحن نثق في أن هناك عديداً من البنود المهمة التي نوقن أن الرئيس يتعامل معها بانتباه شديد وحرص وطني عالٍ.. ليس فقط من أجل سجله الشخصي المجيد.. وليس فقط لأن تلك مهماته الرئاسية.. ولكن أيضاً انطلاقاً من إخلاصه لهذا البلد ووطنيته النقية وعمله المتفاني.
سيادة الرئيس كل سنة وأنت طيب.. وكل عام ومصر بخير.. ولكن تهنئتنا دائماً ما تكون مقرونة بالطلبات الوطنية التي من المؤكد أنها تجد منك استجابات دائمة.
--------------
لا... ما تضحكش... انا زعلانة :((، لما واحد غبي وعديم الموهبة والثقافة يعمل كده اقدر اتفهم عشان ما عندوش وسيلة تانية يحقق بيها نجاح، لكن ليه واحد نبيه وعنده موهبة يعمل في نفسه كده؟ ده من كتر ماهو مش عارف يقتنع باللي هو كاتبه ما عرفش يكتبه، حد يضيع موهبته بايده؟ ليه؟ عشان ما يحصلش فيه اللي حصل في ابراهيم عيسى؟
طظظظظظظظظظظظظظ، ايه اللي حصل لابراهيم عيسى؟ اتنكب اه، بس التاريخ حيفتكره باللي حصل له ده، وحيفتكر ان واحد ما كانش محتاج يبهدل نفسه كده وبهدلها لاسباب مجهولة، عيب يعني، انت لا جاهل ولا عديم الموهبة ولا غبي ولا ممتاز القط عشان تعمل في نفسك كده وفيه ستميت طريقة تحترم بيها موهبتك وفي نفس الوقت تعرض نفسك لاخطار اقل، مش لازم تدخل في الحيطة يا سيدي زي ابراهيم، بس الحد الادنى من احترام الموهبة عشان دي نعمة وحتزول من وشك طول ما انت بتبهدلها كده
أنا مش عارف الناس دي بيجليها فلب تكتب الكلام ده إزاي ؟؟
ReplyDeleteيا ترى بيبقى قاعد عادي كدة
والله العظيم حرام عليكى
ReplyDeleteهو احنا كنا عملنا فيكى إيه يا بنتى علشان تخلينا نقرا مقال زى ده
زعلانة عليه؟
ReplyDeleteانت عارفة ده من ورا كلامه بيكسب ايه؟
متعين فى مجلس الشورى و ماادراك كم الامتيازات
حتقولى بس ميكتبش كده برده
الرد ببساطة
هو اصلا فى حد بيقراله؟
ده انتى بتقولى اذكى من القط و براهين
شوفى كام مرة نقلتى مقالتهم و كام مرة نقلتى مقاله
و حتعرفى ليه بيكتب كده
ده غير الجريدة و اخبارها
يا جماعة . . لازم مسابقة منافق العام
ReplyDeleteويبقى فيها تصنيفاتمن نوعية
ماسح الجوخ المتعلم
صنايعي نفاق
أسطى نفاق
مشتاق باشا
إلخ
زنيم ليس يعرف من ابوه00بغي الأم ذو حسب لئيم
ReplyDeleteفيه خطأ مطبعي، النقطة اللي على الصاد دي جات غلط معلش"
ReplyDeleteأنا لا أريد أن أتدخل في شأن مصري خالص بخاصة لما يكون الحديث عن رأس الدولة
لكن يا ست الكل اجمل ملاحظة و أعمق ملاحظة و أذكى ملاحظة ولا تصدر إلا عن صاحبة ذكاء وقاد تلتقطها وهي طايرة ، هي النقطة . وليست مجاملة يا نوارة إذا قلت أنك بهذه الإشارة الذكية جدا و الحادة جدا عبرت عن فهم عميق لأزمة المجتمعات العربية التي صفيت فيهاالطبقة الوسطى .واحسن دليل المقال نفسه الذي كله تذلل لكاتب أنت اعترفت له بالكفاءة والذكاء و الموهبة.
ما أروعك يا نوارة .لك أجمل التحيات
تصدقى؟ .. أنا من زمان عارف إن هيجيلى من وراكى الضغط و السكر و البرى برى .. لكن كده دخلنا فى المرض البطال ..
ReplyDeleteبذمتك صندوق الزبالة المعتق اللى رمتيه فى وشنا دلوقت ده إيه فايدة إننا نفليه كده حتة حته؟
هى الجملة اللى فيها الخلاصة بتاعة ويلات الحرية و ياويلى .. كنت تقتبسيها و ألا بلاش .. كنت تقوليها بأسلوبك .. لكن لأ .. إنت لازم تخلينا يحصلنا زى اللى حصلك .. مفيش أى إيثار أو تضحية بالنفس فى سبيل السلم الإجتماعى و الصالح العام ..
طيب .. همه هيقفلوا إيه بقى و هيقفلوا إمتى بس عشان الواحد يعمل حسابه؟
مش قادر ابطل ضحك
ReplyDeleteاب كمال تفوق عليكي يا نوارة تماما هذه المرة
على فكرة انا مستغرب جدا حوار الموهبة اللي عند عبد الله كمال
انا حاولت اقرا الكلام ده كذا مره بس في كل الاحوال مفهمتش هوه عاوز ايه ! العالم دي معندهاش حد يقرا اللي بيكتبوه !!! ربنا ياخدهم
ReplyDeleteالواحد دمه اتحرق عايز اتفش مش عارف اشتم يعنى ؟ ياريت كانت الشتيمة تنفع مع ناس ذى دى ولا حتى كانت توصلهم الشتيمة كنت مليت البتاع ده شتيمة للصبح (لا يبالي الشتم عرض 00كله شتم وذم) مش عارف اروح فين واجى منين منكم ياولاد الكلب اروح فين واجى منين منكم يا اولاد الكلب
ReplyDeleteانا شايفه انه عادي اي كاتب يلمع الحاكم لانه احنا متعوديين عالتلميع
ReplyDeleteلو كان حكم مبارك بنى مصر واعطاها المجد ما كانش بحاجه الى تلميع
باختصار لو قرأتوا كلام الكاتب بالمقلوب
لوجدتوه كاتب
,,,مبارك,,خربها ,,وقعد على تلها,,
من ضمن التزوير اللى موجود هى وقفت على مين بس يا نواره ما كلها بقت ماشيه بقفاها
ReplyDeleteعلى فكره انتى وحشتينى والله العظيم ابقى طلى وبصى على مدونتى اصل العناكب لسه معششه فيها واقرى اخر مقال عنى اهل سيناء
المصرى اللى على حق يقول للصح لا
ReplyDeleteالظاهر ان الجماعه بتوع الشورى متفقين مع بعض ونويين يطلعوا (عين) اهالينا ومش هيسبونا الا لما يقنعونا بالذوق او بالعافيه ان مبارك اجدع ناس
ومن النهارده -اى بعد الاطاحه بعيسى_ مفيش حكومه ولا رئيس -قصدى مفيش مقالات ضد الحكومه ولا الرئيس- فانا مش عارف ان كانت صدفه ولا لا ان د/مصطفى الفقى كان فى كليه اقتصاد فى ندوه وقال : اللى مش عاجبهم مبارك أقول لهم "رب يوم بكيت منه فلما مضى بكيت عليه"
(http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=291926&SecID=12)
..........ولسه
فانا اعتقدان الفتره الجاييه دى هتكون كلها مقالات من نوع بص لنص الكبايه المليان
والا فمكانش ليه داعى الاطاحه بعيسى واديب واسكات المعارضه
اصل احنا بنحب نحلل لقمتنا رغم ان الانتخابات هتعدى كوسه وعادى يعنى وهما عارفين كده
بس مفيش مانع من شويه مقالات واخبار تحسن الصوره لدى الناس وتاكل بعقلنا حلاوه
عشان النفس يعنى والتراضى والبتاع وكله بيجى بالحب
وايه يعنى
لما مبارك يخدلوه كمان دوره يعنى هيا البلد هتقع
البلد مش هتقع
فدى بس مجرد بدايه لحمله دعائيه مضمونه النتائج وده لان مفيش حد هيرد عليها ولا حد هيستجرى
يعلق بسلب او بايجاب عليها لان ببساطه والكل عارف ان الدستور هيا الجريده المعارضه الوحييييييييييييييييييييده فى مصر
واديها اتقفلت مين اللى هيرد ؟؟؟؟؟؟ اوعى تقول المصرى اليوم .المصرى اليوم بتحدف وتجرى
بس انا اللى مضايقنى ان شوفت مقالات شمتانه فى ابراهيم عيسى يعنى انت اتنيل على عينك يعنى بايع نفسك ودماغك وكمان بتقول للصح لا حقا
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
هههههههههه لاء عادى متاخديش ف بالك تقريبا مصر كلها بقت بتشرب شاى بالياسمين ومرجان احمد مرجان زادنا ثقافه بماهية الشاى بالياسمين
ReplyDeleteعموما احنا روحنا رياضيه وهنقبل ذاك الكلام حتى لو جابلنا القولون
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteعلى فكرة يا نوارة اسامة غريب عنده مقالة لذيذة عن صاحبنا ده لما تكلم عن كتاب مصر مش امى دى مرات ابويا ياريت تحاولي تجيبي من ارشيف الدستور و تلنكيه
ReplyDeleteبس هو ايه القرار اللى انتى اتخذتيهه
ReplyDelete(ماذا نريد من مبارك)
ReplyDeleteيرمى علينا اليمين ياسيدى يرمى علينا اليمين ويخلصنا
الوصف الدقيق لمنتصف اكتوبر210 هو
انه بدايةالعام السادس فى الفترة الاولى لأول رئيس مصرى ) ده على اساس انه كان عايش معاها فى الحرام ثم تكرم وانعم عليها بالجواز
مبارك الذى اول من جعل المصريين ختارون رئيسهم بالتصويت وعبرصندوق يضع فيه كل مواطن صوته)انا عن نفسى مبحطش صوتى باحط حاحة تانيةلامواخذا
لاكن مبارك كان هو الذى صنع انتقالأ طبقيا وفئويا لكل فئات المجتمع مما ادى الي ) متكملش علشان دى عارفينها مظبوط
بكل الثقةالمتطلبة فى حكم كاتب سياسى
(ول نحن نتمتع بعصر رئيس فريد
وبكل الدقة اقول انا ايضا ان دى مش
صحافة دى دعارا ونتا راجل موووميييس
انا اسف لو كلامى فيه تجريح
غصب عنى
أنا في الحقيقة ماعرفش الكاتب ده ولا عمري سمعتله أو قريتله اي حاجة، لكن ما دام إنه مش غبي ولا حاجة وما هواش من النوع اللي بيجري ورى النجاح خلف ظهور الناس ومش محتاج لكل ده، أنا بشوف إنكو تخلوا الراجل في حاله وما تتكلموش فيه كثير، يمكن يكون عنده أسبابه، ومش شرط تكون أسباب مش مزبوطة زي ما نحنا بنفكر دايماً.
ReplyDeleteدة انا ضحكن ضحك
ReplyDeleteالله يحظك
ياعبد الله كمال
ينفع يمثل دور اللمبي
الله يخرب بيت كدة
KERNEL PANIC
ReplyDeletePLEASE REBOOT YOUR BRIAN
انا جالي صرع
لنقد مقال الريس متقال - قديماً الأخ عبدالله كمال - وبدون التعريض لأيوتها حد أقول أن هذا مقاله هو (التعريض) بعينه - وطبعاً بخطأ مطبعى تم فيه وضع نقطة ملهاش أى لازمة فوق الصاد
ReplyDeleteوخاصة أن سيادة حامى الحمى قد حمى البلاد من مغبة أى شىء يستوجب السعى لتحقيق النصر - بس هو الحقيقة فرط حبتين فى شوية مسائل هايفة جداً إذ أن سيادته وجد أنها لا تحتوى على أى مغبة تستوجب السعى لتحقيق النصر - يعنى فرط وجاب آخره
لقد اتخذت - لوحدى ودون الاستعانة بهيكل - قراراً أرجو منكم أن تساعدونى عليه وهو البصق فى وجه السيد كاتب المقال - والبصقة ستكون معقولة جداً وتناسب مستوى المقالة الواطية - بصقة بسيطة كده فى حجم مياه بحيرة ناصر
ولا حاجة بنا إلى مغبة أى شىء آخر يستوجب السعى لتحقيق النصر
كلاب القافلة لا تمل النباح وإن كانت قافلة للصوص لم يفعلوا أى مغبة لأى شىء لا يستوجب السعى للنصر
هو البيه سقط فى الإبتدائية كام مرة - ياترى حد عارف
ابقي شوفي الفيديو
ReplyDeletehttp://www.facebook.com/video/video.php?v=10150295325200623
ده ايه الحلاوة و الجمال ده كله.. برنس عبد الله كمال ده
ReplyDeleteاستاذة نوارة
ReplyDeleteأنا من المتابعين الصامتين لمدونتك
كثير باتفق معك
وأحيانا باختلف
كثير باضحك على قفشاتك خفيفة الدم
وأحيانا باتغاظ من اسلوبك وبعض الخروج اللامحدود في كلامك
ولكن أهو شغال ومتابع
ويوميا لازم اصطبح بالبحث عن إدراجك الجديد ضمن جولتي الانترنتية السريعة لمعرفة ما الجديد في الكون
ولكن جائني سؤال لولبي لوذعي حبيت أطرحه عليك وبالطبع هو سؤال افتراضي لا علاقة له بأي سوء نية مبيت وبدون أي تفخيخ
لو حصل يعني _ وده مستبعد جدا لأنهم ليسوا بهذا الذكاء أبدا - لوحصل والسيد جمال مبارك تدخل لينهي أزمة الدستور ويعيد إبراهيم عيسى وتمت الانفراجة على ايده
ما هي ردود أفعالكم ؟!
وأكرر الآي كيو بتاعهم أقل من التفكير بالأسلوب ده بكثير لأن الحس الأمنى هي الحاسة الوحيدة اللي عندهم
وشكرا
د. أحمد مراد
نوارة..أنا عندى بعض الاستفسارات أتمنى وأنتى القريبة من الأحداث تجاوبينى عليها
ReplyDelete1- هل صحيح أن ابراهيم عيسى وهو المعارض للتوريث عين زوجته وأقاربها وأقاربه داخل الدستور ؟
2- هل شادى عيسى يمتلك الكفاءة والموهبة والخبرة اللازمة لتعيينه سكرتير تحرير ؟
3- هل ظهور ابراهيم عيسى أمس فى النقابة ليقول للصحفيين انه حاياخد حقه تالت ومتلت من البدوى وادوارد هل هو ظهور حكيم ؟ لاحظى انه لم يقل لهم حاخد حقكم بل قال حاخد حقى رغم انهم عاملين كل ده تضامنا معاه.. وهل الأصح انه يزيد تحريضهم مثلما فعل أو ينصحهم بالتماسك والحفاظ على الدستور بوجودهم وموهبتهم؟
4- أخيرا وأرجو ألا تغضبى فالعهدة على مصراوى.. هل عم نجم له ابنة وزوجها يعملان فى شركات السيد البدوى؟
تحياتى واختلافى فى مسألة موهبة عبدالله كمال
حرام عليكي يا شيخة ،واللهي ضحكت ضحك يطول العمر مية سنة ،قال ما تضحكوش قال :)
ReplyDeleteعموما انا اجزم ان الكاتب ده وطني من الدرجة الاولى والمقال ده من نوع الكوميديا السياسية الساخرة بعنف ،وهو كتبه وهو متأكد أن ما حدش هيقراه خارج النطاق اللي حضرتك وضحتيه هنا .واكيد كتبه وايده على قلبه لأن دي فعلا الكتابة المعارضة بجد ..ودي هي الكتابة اللي مفروض تقلق السلطة منها.
ده كاتب مخضرم وعارف انه بيكتب لناس واعيه وبالتالي فهو ايضا من القلة النادرة في مصر التي تحترم عقل القارئ وتؤمن أنه متفاعل مع ما يقرأ وأن المصري لا ينفع معه اسلوب التلقين.
م الآخر الراجل ده بيقول كلام زي الفل
@أبو عمر
ReplyDeleteغير صحيح انه معين زوجته و اقاربه
اخو عيسى صحفى ممتميز و كان شغال قبل الدستور فى وكالة انباء الشرق الاوسط من 2001 الى 2005
يعنى خبرة و مش اى كلام و ده مش توريث خالص
انصحك تشوف الفيديو و انت تعرف هو راح النقابة ليه