صغيرين صغيرين طب ما انتوا كنتوا قدنا
بادور على المونولوج ده على اليوتيوب مش لاقياه، حد عنده المونولوج ده؟
المهم.. العوا طلع بيان بيقول انه ما تراجعش
والله من وراء القصد
احنا حنبقى بغال من القعدة بالفشار واللب قدام الفيلم ده.. مافيش استراحة نعمل ستريتشينج طيب؟
ملحقناش
ReplyDeleteنبتسم و لا لحقنا نقول ربنا يهدى الجميع
و لا لحقنا نعمل ستريتشينج
يانوارة الموضوع خلص بس لازم يعملوا كده علشان البلاغات تتسحب
ReplyDeleteنظام سيب وانا اسيب
كل سنة وانتى طيبة
شوفى لنا فيلم تانى
:))
هو انا ليا سؤال يا نوارة
ReplyDeleteليه الصحفيين لما واحد مسلم ولا مسلمة يتخطفوا ولا يتحرقوا بجاز بيقولوا واحد وخلاص....ولما يبقى مسيحى لازم يقولوا مسيحى؟؟؟؟
حتى لما البنات غرقوا فى النيل!!!!
مين بقى اللى بيولعها؟؟
مين بقى اللي بيتخطف؟
ReplyDeleteمش ممكن الشعب اللي لسه عايش في حواديت امنا الغولة دي
ماحدش بيتخطف
ماحدش بيتخطف
ماحدش بيتخطف
ويتخطف فين؟ في مصر؟ ازاي يعني، اشرح لي كده؟ يعني انت ممكن تبقى ماشي في شارع ايه بالظبط عشان حد يعرف يخطفك والناس ما تلاحظش؟ ممكن تتحط في انهي عربية والعربية تمشي بيك فين عشان الناس ما تشوفش واحد متكتف ومتكمم وما تتلمش على العربية وتحدفها بالطوب؟ ممكن تتحطف في انهي مكان او انهي شقة ومافيش جيران وبواب يلاحظوا ان فيه واحد مخطوف؟ ده انت لما كوباية بتتكسر في بيتكوا الجيران بيخبطوا: فيه حاجة؟ اصل سمعنا صوت كده
مش كل بت تطفش من اهلها او جوزها تبقى مخطوفة
والبنات بيطفشوا عشان بتزهقوهم في عيشتهم
اه نسيت اسأل، امتى بقى مسلم او مسلمة اتخطفوا واتقال عليهم يتحرقوا بجاز وسخ يعني؟
ReplyDeleteحصلت امتى؟
ويعني ايه اتخطفوا؟
مش ده المعنى؟؟
ReplyDeleteانا قصدى ان كلنا مصريين ليه لما يبقى واحد مسيحى ولا واحدة يكتبوا ديانته؟؟.....ليه لما يبقى مسلم ما بيتقالش مسلم؟؟
الصحفيين بيولعوها كده
عاااااا
ReplyDeleteبسة يا بسة
باحبك يا بسسسسة
شكرااااااااا
ايه يا عم
ReplyDeleteمش باحبك ولا حاجة
الفيتيون ما بيفتحش
كفاية كدة يا نوارة العوا مش حسان ولا الحوينى ده راجل ضد الطائفية و تصدى حتى لأستاذه القرضاوى حين تحدث عن النشاط الشيعى وحديث الفرقة الناجية
ReplyDeleteلكن سلوك الكنيسة والبابا شخصيا أصبح عصيا على الفهم ومن ثم الإستيعاب وإصراره على إستغلال ضعف الدولة لحصد مزايا للأقباط مزعج ومؤلم وخطير على الوطن وعلى أقباطه قبل مسلميه وحتى ضد موقفه من زيارة القدس وشجاعته حين وقف أمام رأس الدولة لأنه يخاف أن يذكر التاريخ أن الأقباط هم خونة الأمة العربية
الخيوط متشابكة ما بين دولة ضعيفة فى آخر أيامها وبابا إستثنائى فى آخر أيامه وأقباط مهجر يدفعون ويطالبون بالمزيد وحرائق تشتعل بفعل فاعل
هتلاقيه على اللينك ده
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=5_snpa7B8tY
ده طبعاً لو مكنش حد سبقني وبعتهولك
معلش يا أستاذة
ReplyDeleteما شفتش تعليقك على الفيديون
وكمان من ثلاث أيام
مش لازم نقوليها
حاضر
هغير النضارة
:)
العوا راجل محترم لكن مشكلته انه مش على المنهج السليم لكن فى موضوع كاميليا ووفاء قال الحق
ReplyDeleteمفيش فشار ولا لب الموضوع كبير اوى
ReplyDelete