الى كل من حارب المواطنة والمساواة.. حسبي الله ونعم الوكيل فيكوا، احسن احسن احسن، اشربوا اشربوا اشربوا
عشان المواطنة يعني الناس كلها تبقى تحت سيطرة الدولة والقانون، والمؤسسات الدينية ما يبقاش لها اي سلطة، هي نفسها تبقى تحت سيطرة القانون زيها زي اي مؤسسة، وماحدش يخرج من تحت طائلة القانون، لكن انتوا كنتوا مبسوطين كده، مبسوطين ان الاقباط يتسكنوا في الكنيسة كأنهم معيز عشان ما يتساووش بيكوا وتبقى الدولة كلها بتاعتكوا وهم قاعدين في الحظيرة
طب اشربوا بقى.. اشربوا
احسن.. مش ده اللي انتوا كنتوا عايزينه؟ المسيحيين ذميين تبع "عامل النصارى"؟ و"عامل النصارى" فرحان قوي وعمال يقول شعبي شعبي؟ وانتوا فرحانين وعمالين تقولوا لنا ماهم مبسوطين كده؟ مالكم ومالهم بقى؟ اقعدوا صوتوا من هنا لبكرة الصبح
وما تشتروش منهم، انا حاشتري منهم، حوش فلوسكوا يا خي اللي حيتحرموهم منها يا كحيانين، وقاعدين تعايروهم بان معاهم فلوس، امال يحموا نفسهم ازاي؟ ما انتوا محسسينهم ان البلد مش بلدهم وانهم مزنوقين في عشة الفراخ... اهو بشوي طلع عليكوا كتاكيته
ادي اخرة الظلم.. ولسه انتوا لسه شفتوا حاجة؟
بكرة تولع بينا كلنا، لو من خمس سنين بس، خمس سنين بس، المؤسسات الدينية لزمت مكانها، والمواطنة اتحققت، والمساواة اتحققت، والكل بقى خاضع للدولة وقوانينها ما كانش كل ده حصل
ما كانش كل ده حصل
حسبي الله ونعم الوكيل فيكوا
دم البلد دي في رقبتكوا
انا باكرهكوا.. بلدي حتروح.. بلدي حتروح.. وطبعا كل دعاة الفتنة مظبطين نفسهم وحيخلعوا منا ساعة ما تولع
وبكرة نبقى زي العراق
دعا مين ده علينا بس ياربي.. انا عمالة اعيط.. البلد حتروح
الكل أرتااااح خلالالالاص
ReplyDeleteمش عارف هتفوقوا امتى على رايها
لما العراق
و لا لبنان تانى
ايه يانواره انتي هتفقري والا ايه احنا شعب كحيان صحيح وطلعان عين ابوه في لقمه العيش بس لازم تعرفي ان المصريين مش بيايدوا راجل دين متطرف من هنا او من هناك لا ان احنا بطبيعتنا شعب وسطي ومبنحبش تعقيد الامور ودي صفه معظم المصريين يعني ذو الاراء المتطرفه دول اقليه
ReplyDeleteاحنا لازم يبقي القضاء ملجانا لو حد غلط هنا ولا هناك
ReplyDeleteاللي بيدور علي المواطنه لازم ينحاز للقضاء
ReplyDeleteبسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteمشكلتك يا نوارة انك متخيلة ان بيشوى وامثاله غلابة وطيبين واحنا اللى استفزيناهم .
يارب اشرحلها ازاى؟
بصى يا نوارة ايام ماكان الاسلاميون فى المعتقلات شنودة واللى حواليه هما اللى اشعلوا الفتنة الطائفية فى واحد وسبعين , يعنى المسلمين موقفهم رد فعل مش فعل , يارب الكلام يكون واضح.
انتى عمالة تلفى وتدورى ليه؟ الكنيسة ليها مخطط من زمان والعصابة اللى ماسكة الكنيسة داخل السلك الكهنوتى مخصوص علشان تحققه , هاتقوليلى دى اوهام ؟
وبعدين ليه لما تتكلمى عن الكنيسة تقولى المؤسسة الدينية , وتخلطى الاوراق , ماتخلى كلامك صريح وتقولى ان عصابة شنودة فاردة عضلاتها وما حدش مالى عينها فى البلد , وان المسلمين زى الايتام مش لاقيين حد يحميهم وفى الاخر تقولى المسلمين ولعوا البلد .
لا ماتخافيش مش هانبقى زى العراق ولا لبنان , لأن ببساطة مصر مسلمة الا قليلا العراق ولبنان مافيهومش اغلبية اصلا فماتخافيش على ان البلد تتقسم , لكن اللى يخوف صحيح ان يحصل فتنة يكون ضحاياها مسيحيى مصر العاديين اللى بنشوفهم فى الشارع وجيرانا وزمايلنا هما دول اللى نخاف عليهم لكن البلد مش هاتتفكك ولا هاتنهار زى العراق ولبنان .
وبالمناسبة قبل كده حصلت فتن بين المسلمين والمسيحيين وكان سببها الاساسى استعلاء طائفة من المسيحيين بمعاونة الدولة , زى ايام الفاطميين وزى ايام الانجليز , وايام الفاطميين القصة اتلمت فى كام يوم وايام الانجليز قبل ما تحصل كان مسمار الانجليز مقتول وعلى يد شخص مسيحى , لو المسيحيين عاقلين يلفظوا مشعلى الفتن اللى عندهم وهم انهم هايطردوا المسلمين من مصر زى ما حصل فى الاندلس .
من حق يا نوارة
ReplyDeleteهو الرسول دعا للمواطنة ولا كانت دعوته زى الارهابيين العملاء السلفيين الاسلاميين ان فى امة اسلاميةواهل ذمة؟
ياريت قبل ما تشتمى وتنتقدى تعرفى ايه اللى بتنتقديه بالظبط .
نوارة عايز اسأل سؤال
ReplyDeleteانتى مصدقة نفسك؟؟
يعنى مصدقه ان المسلمين كانوا عايزين كلهم دولة دينية علشان كده يستاهلوا؟؟
ومعتقدة ان فيه مؤسسة دينية زى الكنيسة للمسلمين تبقى هى المسيطرة على الدولة الدينية؟؟ طب هى ايه؟؟
الدولة الدينية دى عمرها ماكانت فى الاسلام وما حصلتش الا يمكن فى ايران بس على حد علمى
انما التعبير ده كان بيطلق على حكم الكنيسة فى اوروبا
يعنى ما يخصناش
الحكاية دلوقتلى مش فتنة وبس
لا ده قيادات كنسية متطرفة ومتعاونة بالدليل مع الاعداء وبيلوح بالحرب
وما فيش عاقل مسيحى قادر يفتح بقه ويقول لا
انا مش همى دلوقت كامليا اللى
مش متأكد اذ1ا كانت اسلمت ولا لاء
انا همى التخريف ده اللى عمر ماحد
اتكلم فيه من الباباوات على قدر علمى قبل كده
عرفتى بقى مين الطرف اللى هايودينا فى داهية؟؟ البلد هاتولع بس مش من السلفيين لاءن انصارهم مش عدد كبير
انما هاتولع من الكنيسة اللى كل المسيحيين مجرورين من قرونهم وراها
حسبى الله ونعم الوكيل فى اللى بيولعها
اغبيا والله عمرى ما كنت باشوف حد قبل 10 سنين بيكره الاقباط
دلوقتى بقوا كتيير
الاضطهاد يا حاجة من النظام والحكومة مش من المسلمين
خليكى حقانية يا نوارة
نوارة اعصابك شوية
ReplyDeleteدي هي حته عملية تطهير عرقي وهولوكوست
زي شكة الدبوس بالضبط :P
نوارة يا ست الكل
ReplyDeleteيا ترى انتى فهمانة ولا موش فهمانة
كل الخيول الاصيلة كبرت وابتدت تسيب السباق ومبسوطة بكرباج العربجى
واظن العيب موش فى الحكام مع ان كلهم عيوب
العيب الاكبر فى الشعب
واكبر دليل اللى حصل لشافيز شالوه الشعب جابوه واظن المنظر الرائع للحرس الجمهورى لصانعى الانقلاب وهم واقفين بيصفقوا للشعب ويحيوه يبين ان وحدة الشعب هى الرقى والتقدم والاساس الحقيقى الراسخ للديمقراطية
دولتنا كما اتصورها :-
متتعاملش مع الناس دى دول مسيحيين
متتعاملش مع الناس دى دول شيعة
متتعاملش مع الناس دى دول شافعية
متتعاملش مع الناس دى دول سوايسة احنا شراقوة
متتعاملش ع الناس دى دول من ديرب احنا من الزقازيق
متتعاملش مع الناس دى دول من عيلة ابو شادوف
متتعاملش مع عمك ولا ولاده خلينا فى حالنا
متتعاملش مع اخوك الكبير دا عيل زملكاوى
متتعاملش مع اخوك الصغير دا عيل بيسمع فريد الاطرش
متتعاملش معايا على طول اصل انا ساعة تروح وساعة تيجى
المشكل عويييييييييييص قوى
وابوكى اعتذر
وهييجى يوم تعتذرى
ومش هيفضل ن السباق الا العربجى
صديقتى العزيزة البلد حتولع ورايحة تزرعى قمح
ReplyDeleteالموضوع مقفل فعلا ومش حيتحل غير اما الناس تدوق الحرب الاهلية ،جبهة علماء الازهر وبيشوى غلطانيين والعوا نفخ فى النار وعند اى احتكاك البلد حتولع ...
نعمل اية...واللة مش عارف الحل فى ايد الاغلبية والاغلبية مسيطر عليها التعصب والجهل
بصي يانوارة ردي ده هيكون على كلامك بخصوص الأخت طل الملوحي :
ReplyDeleteبصي ياستي أنا شخصياً أحملك وأحمل جميع الدعاة لنصرة إيران وحزبهم في لبنان حزب الخامنئي مسئولية مايحدث لكل المعارضية السياسين في سوريا وإيران تعرفي ليه ؟؟
لأنك دعمتي النظام الإيراني الطاغوتي القاتل المجرم والذي هو حليف وقرين للنظام السوري القمعي المجرم المتحالف مع حزب الخامنئي الذي ليس إلا ذراع للنظام الإيراني ...
وبالطبع حزب الخامنئي بعد أكتشافك أمرهم وظلمهم كان مفترض أنك تعترضي عليهم لكن مالقيت منك إلا السكوت ...
عالعموم هذا شيئ أحببت اقوله لكِ وبكل صراحة ...
تحياتي
نوارة انت اجدر واحدة بتشكيل لجنةاوجبهة من المسلمين والمسيحيين لمواجهة الفتنةوفضح كل من يحاول اشعالها،حتى لو فى المدونات والفيس بوك ،ورجاء وقف السخرية على التويتر ،البلد حتولع
ReplyDeleteانا قلت المسلمين كلهم كانوا ضد المواطنة؟
ReplyDeleteقلت كده فين؟
محمود المصري من حق
والنبي مدام قررت تبقى زعيم اقرا لك كلمتين ينفعوك
مش انت بتحب سليم العوا
ما تقرا كتبه هو متكلم عن الموضوع ده
عمو احمد
ReplyDeleteالوقت فات
شفتي إننا لازم نرجع مرجوعنا للدولة المدنية
ReplyDeleteدولة أساسها المواطنة،ووإحترام الدين،كل دين
وإحترام عقائد وأديان الآخرين،كل الآخرين
اللي بيشاركونا في الإنتماء لهذا الوطن
الدولة المدنية هي الإطار الوحيد الحضاري للتعايش بين كل البشر علي إختلاف أفكارهم ومعتقداتهم،طالما كل البشربيحترموا القانون
والكلام ده،واللي بنهاتي بيه من سنين وسنين،مش كلام في الهوا ولكنه حتمي للتعايش بين مواطني الدولة،غيركده هاتقلب لجهنم حمرا،تاكل وتحرق البلد باللي فيها،فياريت كلنا نفوق،ومانسمحش بأي خلط بين الدين والسياسة ومهما كانت حسن النوايا أو السمعة
هي المواطنة بالأصول التاريخية ومين كان موجود الأول ؟؟؟
ReplyDeleteوبناء عليه مصر اصلاً للأقباط وليست لغيرهم والمسلمين ضيوف ؟؟؟
دي نظرية مين دي؟؟؟؟
أحنا نفحص دي ان ايه كل مواطن وكل واحد ياخد حقه !!
والله عالم فاضية !! قال يعني كل مشاكلنا الحضارية وغير الحضارية اتحلت وفاضل مشاكل الدين والفتنة الطائفية !!
وقال يعني خلاص التدين سواء عند المسلمين والمسحيين على آخرو والملايكة ماشية في الشارع من حب الناس لربنا ولبعضها .. هو التدين ما بيطلعش الا ف الخناقات ؟؟؟
ياعالم فضحتونا !!! ،،روحوا اشتغلوا ، شوفوا الهند والصين بيعملوا ايه وبشتغلوا ازاي وبينهضوا ازاي وانتم موكوسين بخيبتكم وبغبائكم..
تفووو
للأخ محمود المصري،
ReplyDeleteإنت تقصد أن فكرة أهل الذمة فكرة سليمة تنفع النهاردة وإنها البديل السليم في مقابل البديل الخطأ اللي هو المواطنة ؟
" الجميل انو بنتكلم الكلام ده واحنا في مصر احنا لا عندنا مواطنة ولا عندنا اهل ذمة :)
احنا وبعون الله نظرية لوحدنا !
"
إلى النجمة بنت النجم ألف تحية من الجزائر :كلام اليوم يثلج الصدر .لكن
ReplyDeleteقبل التعليق عندي كلمتين للاستاذ محمود المصري المحترم .يااستاذ محمود نحن في الجزائر شعب مسلم مائة بالمائة واكثر من ذلك كلنا سنة و اكثر من ذلك كلنا مالكيين ورغم كل ذلك دخلنا في حرب أهلية دفعنا فيها وباعتراف النظام نفسه 200 ألف قتيل و 7000 آلاف مفقود .إذن ليست مسألة أكثرية دينية وأقلية دينية المسألة سياسية بالدرجةالأولى و الأخيرة. ولكن،وهنا أوجه كلامي أيضا إلى ست الكل نوارتنا االرائعة، في ظل الأزمة السياسية التي تعني فيما تعني ضعف الدولة و مؤسساتها وفي كثير من الأحيان تنفسم هذه المؤسسات وتصبع قطاعية بمعنى كل مجموعة تسيطر على جزء من أجهزة الدولة توظفها ضد الجزء الآخر . في ظل هذا الوضع، المؤسسات الدينية تستغل الظرف وتكشر عن انيابها وتطرح نفسها بديلا عن الدولة و مؤسساتها مما يتطلب إعادة بناءالدولة الوطنية القوية وهنا لا بد من التفريق بين الدولة القوية و الدولة القمعية لأنه في الكثير من الأحيان يتم الخلط بينهما .الدولة القوية هي دولة المؤسسات الديمقراطية النابعة من الإرادة الشعبية .وهذا ما نفتقده في الوطن العربي. فحن لا نملك الدولة الوطنية الديمقراطية، إنما دولة امنية. وهنا أيضا يجب ان نفرق بين الدولة الأمنية و الدولة البوليسية لأنه أيضا وفي الكثير من الأحيان يتم الخلط بينمها الدولة البوليسية تكون عادة ضد خصومها معاضين سياسييين ونقابيين وناشطين من المجتمع المدنيبينما الدولة الأمنية كما هي في الوطن العربي فتكون ضد المجتمع بأكمله
إلى النجمة بنت النجم ألف تحية من الجزائر :كلام اليوم يثلج الصدر .لكن
ReplyDeleteقبل التعليق عندي كلمتين للاستاذ محمود المصري المحترم .يااستاذ محمود نحن في الجزائر شعب مسلم مائة بالمائة واكثر من ذلك كلنا سنة و اكثر من ذلك كلنا مالكيين ورغم كل ذلك دخلنا في حرب أهلية دفعنا فيها وباعتراف النظام نفسه 200 ألف قتيل و 7000 آلاف مفقود .إذن ليست مسألة أكثرية دينية وأقلية دينية المسألة سياسية بالدرجةالأولى و الأخيرة. ولكن،وهنا أوجه كلامي أيضا إلى ست الكل نوارتنا االرائعة، في ظل الأزمة السياسية التي تعني فيما تعني ضعف الدولة و مؤسساتها وفي كثير من الأحيان تنفسم هذه المؤسسات وتصبع قطاعية بمعنى كل مجموعة تسيطر على جزء من أجهزة الدولة توظفها ضد الجزء الآخر . في ظل هذا الوضع، المؤسسات الدينية تستغل الظرف وتكشر عن انيابها وتطرح نفسها بديلا عن الدولة و مؤسساتها مما يتطلب إعادة بناءالدولة الوطنية القوية وهنا لا بد من التفريق بين الدولة القوية و الدولة القمعية لأنه في الكثير من الأحيان يتم الخلط بينهما .الدولة القوية هي دولة المؤسسات الديمقراطية النابعة من الإرادة الشعبية .وهذا ما نفتقده في الوطن العربي. فحن لا نملك الدولة الوطنية الديمقراطية، إنما دولة امنية. وهنا أيضا يجب ان نفرق بين الدولة الأمنية و الدولة البوليسية لأنه أيضا وفي الكثير من الأحيان يتم الخلط بينمها الدولة البوليسية تكون عادة ضد خصومها معاضين سياسييين ونقابيين وناشطين من المجتمع المدنيبينما الدولة الأمنية كما هي في الوطن العربي فتكون ضد المجتمع بأكمله
بسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteشكرا على النصيحة لكن مين قالك انى مش عارف رأى الدكتور العوا فى الموضوع؟
لكن فى النهاية الحق لا يعرف بالرجال , يعنى ممكن يقول رأى مرجوح ويقول غيره رأى راجح العبرة بالدليل على الرأى وليس بقائل الرأى اتمنى انك تاخدى بالك من الكلمة دى .
اما الزعامة سبناها لغيرنا من الثوريين واهل اليسار انتى عارفة السلفيين ماينفعوش فى الحاجات دى
نوارة هو المسلمين مضطهدين الاقباط فى ايه احسن انا مش واخد بالى
ReplyDeleteقوليلى ينوبك فيا ثواب!!!
محمود المصرى: الدولة المدنية هى هى الدولة الاسلامية ما فيش تناقض
حتى ايام الخلافة الراشدة ...لان مافيش فى الاسلام مؤسسة دينية يعنى الخلاف فى النقطة دى مش موجود على فكرة
المواطنه اللى الناس عايزينها الغاء الماده التانيه من الدستور علشان تلاقى نفسك تانى يوم مخيره بين وظيفتك ولبسك للحجاب
ReplyDeleteووبعديين الفيلم ده متحضر له من زمان بس انسب وقت لتمثيله هو الان عندما تكون القياده السياسيه المصريه ضعيفه وتتعرض للابتزاز ومحتاجه دعم علشان التوريث يقوم كل اللى فى القلب يطلع والناس بقى تقول اصل المسلميين السبب هم اللى منعوا المواطنه
اللى هى ايه انا مش عارف التعيين فى الوظائف يكون بالنسبه وفى البرلمان مش بالانتخابات بس بالنسبه والوزارات بالنسبه
المسيحيين معاهم فلوس وبتقولى يا عينى بيامنوا نفسهم من مين واصلا فلوسهم دى جابوها منين الا من تجارتهم معانا ومن شرانا وبيعنا يعنى هم بيامنوا نفسهم مننا وبفلوسناواحنا ولا واخديين بالنا لانهم وسطنا عاشيين معانا وطنط فلانه وعمو فلان وولادهم صحابناوبنلعب كلنا سوا فى مدخل العماره
السلفيين فئه منكئفه على نفسها ولما اصحابى بيقولولى مالكش دعوه بالشخص فلان اصله سلفى والحكومه حتقبض عليه اقوله الحكومه استحاله تقبض عليه لانه مش زى الاخوان ده عامل طرد مش جذب واتباعهم عمرهم ما هيكونوا كيتير
لكن جبهه علماء الازهر دول هم الوحيديين اللى طلعوا بيان اثناء حرب غزه يدينوا الحصار ولو كان ليهم موقف من وجهه نظرك مش عاجبك لا يمكنك ابدا مساوتهم بالقائل ان المسلميين ضيوف وعلى الضيف احترام صاحب البيت انتى عايزه كلام زى ده يمر كده
بسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteالاخ ابو هاجر
انا لم انفى ان مصر محصنة ضد اى نوع من انواع الفتن لكن قلت ببساطة ان مش هانوصل لحال العراق او لبنان بسبب المسلمين والمسيحيين والتاريخ المصرى عرف فتن بين الاثنين واسبابها معروفة .
اما الجزائر فلا افهم كيف كانت حرب اهلية اذا كانت بين النظام والجماعات الاسلامية؟ ولا ازعم انى اعلم بما حدث فى الجزائر خير من حضرتك لكن بعض من تكلم فى هذا الموضوع من رجال الجيش والمخابرات قالوا صراحة ان النظام الجزائرى هو الذى ارتكب اكبر عدد من هذه المذابح فالشعب نفسه لم يحمل السلاح ضد بعضه البعض , بصراحة مش قادر اتصور انها حرب اهلية .
نقطة اخيرة عاوز اعرف ماذا تقصد حضرتك بالمؤسسات الدينية التى تستغل الظرف وتكشر عن انيابها؟ هل هو الازهر؟ ام الجمعية الشرعية ولا جماعة انصار السنة؟ ياريت لو تكرمت تذكر تحديدا اسماء هذه المؤسسات .
انا كنت عرفت ان بيشوي هبل في الكلام وان سليم العوا رد عليه على فكره بيشوى راجل طيب وعلى نياته ولو مسك الكنيسة فيه احتمال انه يقضى على الارثوذوكسية في مصر :)
ReplyDeleteبس اول مرة يوصل لي خبر المقاطعة انا عندي تساؤل وعاوز له اجابة والدتى واخواتى مايعرفوش اى حاجة لا عن بيشوى ولا عن جبهة علماء الازهر يعنى تقدري تقولي ما يعرفوش بوجودهم اصلا وزمايلي في الشغل كذلك وقرايبى ومجموعة كويسة من اصحابي فهل احنا انشأنا ع النت مجتمع الفتنه الطائفية المسلم لأنى اظن الكنيسة تكفلت بانشاء مجتمع الفتنه الطائفية المسيحي ويمكن اتكون ع النت بردو يعنى بقى فيه مجتمع موجود ع النت هو اللى عايش في فتنة طائفية وهمية زي ما مجتمع النت كله وهمي
تاني باقول
ReplyDeleteوشنودة له مواقف كتيرة مساندة لفلسطين وضد اسرائيل
اللي مالوش خير في بلده مالوش خير في حد
والمتاجرة بفلسطين اسهل حاجة
ما يجيش واحد يدافع عن غزة ويعمل حرب اهلية في بلده واقول اني باحترمه
لا مش محترم وكذاب في مواقفه اللي قبل كده لحد ما يتراجع
والمشايخ والقساوسة يسكتوا بقى
يسكتوا خالص ما يفتحوش بقهم تاني
مالك يانواره نازله تلطيش شمال ويمين كده وعامله زي اللي شاربه كاسين راس العبد متثبتي علي موقف وبعدين هي دي بلدنا عمرها في يوم ماخليت من المشاكل وابعدي بقي رجال الدين عن الموضوع اللي اعرفه ان بلدنا عمرها مهتتصلح الا لما نشتغل واحنا في الرغي والفلسفه منتوصاش والشحاته كمان التسول عندنا اسهل من الشغل الرحمهالموضوع مش مستحق حمله اعلاميه
ReplyDeleteنوارة أقرى ضرورى نجلاء بدير وأسامة غريب الدستور 18/ 9 الموضوع واحد بس الرؤية مختلفة
ReplyDeleteأقرى كمان طارق رضوان هو ده الأهم
نوارة ..أقرى نجلاء بدير وأسامة غريب كل واحد منهم شايف الصورة بشكل أو شايف جزء منها
ReplyDeleteوأقرى كمان طارق رضوان وتخميناته المنطقية جدا
النتيجة الطبيعية للدروشة و قنوات الدين و شيوخ الزوايا و مساجد السلف و الاخوان وجنود ايران و الحجاب يا اختى ولمذا لا تصلى النتيجة الطبيعية لما ميكونش فى عقاب رادع لاى كلب يطلع على المسيحيين يوم عيدهم يموتهم و يحرق بيوتهم
ReplyDeleteالنتيجة الطبيعية لما ميكونش فى قانون ولا قيم اجتماعية قوية
عارفة لما ندوق اللى شربوة اللبنانيين فى حرب اهلية
ولا نعانى زى ايرلندا بين كاثوليك و بروتوستانت
ساعات الدم و الحرب بتعيد بناء القيم
متعيطيش يمكن هو دة الحل الوحيد !