قليل من الذكاء
اظن ده عذر كافي عشان يكتب اللي هو عايزه من غير ما نحاسبه.. وله فوايد كتير في رمضان
يعلمك الصبر على المكاره، ضبط النفس واللسان واليد، وكل ما بتتعرض لضغوط اكتر ربنا بيكتب لك ثوابات اكبر
عشان كده، انا قلت تاخدوا الثواب معايا عشان نروح كلنا الجنة مع بعضينا
قبل ما تقروا المقال احب انبه عشان لو حد بعد ما يقرا يخلص في ايدنا ولا حاجة ما الحقش اقول له، نتقابل ان شاء الله يوم القيامة، الجنة، قسم ضحايا محمد وعلي وابراهيم
اتشاهدوا على روحكوا:قليل من الذكاء
بقلم:محمد علي إبراهيم
أين ابتسامة المصريين؟!
ماذا فعل الزمن بالمصريين؟ كانوا في خضم الأزمات قادرين علي الابتسام..اشتهرنا بأننا أفضل من يقول النكتة في العالم .. في كل مكان كان السؤال عن آخر نكتة يسبق أي حديث .. وبالنكتة أيضا يودع الأصدقاء بعضهم بعضا.. لكن النكتة ماتت.. شيعناها الي مثواها الأخير .. ونسينا أن نترحم عليها..
الابتسامة التي اختفت من حياتنا سحبت معها أشياء أخري.. التحية التي كنا نلقيها علي بعضنا في الشارع.. والمصعد.. وأثناء مرورنا بمكاتب بعضنا البعض.
لقد شاهدت موظفين وأطباء وصحفيين يدخلون الي مكاتبهم دون أن يلقوا تحية الصباح علي زملائهم..
حتي في شهر رمضان ننظر في الوجوه فنراها متجهمة.. العبوس صار ملمحاً رئيسياً لنا..
المهم أن الإسلام يحضنا علي انه اذا حيينا بتحية أن نردها بمثلها أو أحسن منها..إننا نتحدث كثيراً عن الحضارة الغربية ورغبتنا في أن نلحق قبساً منها. لكننا ننسي أن أهم ملمح للحضارة الغربية أنك تقابل ببسمة في أي مكان.. "هاللو" أو "هاي" إذا ما صافح وجهك وجه شخص آخر.. الرجال يرفعون قبعاتهم للسيدات.. ونحن المسلمين نغتصبهن.(الجملة دي تتسجل في موسوعة كنس: هاللو.. او هاي، والقبعات ده ما شافش افلام امريكاني من ايام سينجينج إن ذا رين، ونحن المسلمين نغتصبهم.. امور امور امور، طب حد يفهمه ان لا الاجانب بقوا يلبسوا قبعات، ولا المسلمين فيهم صحة يغتصبوا)
في رمضان نسمع للأسف سباب البعض لآخرين لأننا تجاوزناهم في الإشارة أو لأن سيارتك سبقتهم في عبور الطريق.. ستطاردك اللعنات والسباب وتشويه الآباء والأمهات.(هههههههههههه ده شكله اتشتم في الشارع كتير، انا الحمد لله بامشي في الشارع وباسوق زي سواقين الميكروباص وماحدش شتمني لحد دلوقت، شوف انت بقى بيشتموك ليه؟ والله الشعب المصري ده قلبه دليله ومكشوف عنه الحجاب)
الابتسامة في شوارع الغرب هي أهم الجماليات الحضارية (حد يروح يساعد الباشكاتب بتاع موسوعة كنس لانه مش حيلاحق على الجمل).. فهي لا تحتاج إلي لغة.. إنها دليل الإنسانية نحو القلوب (تحت الرمش حنين وحنان وعيون بتقول).. هل فكرنا لو عادت الابتسامة لشوارعنا ماذا سيحدث؟!
الابتسامة هي التي ستعلمنا آداب الشارع الشائعة (الباشكاتب بيكتب ورانا؟).. الآداب التي كانت سائدة ثم فقدناها.. غض البصر وعدم التحديق في الآخرين أو الأخريات.. التحديق هو نوع من التلصص علي الخصوصيات.. لكننا لا نشعر بهذا الشعور ونحن نمارس انتهاك الحرمات.. نريد أن نتعلم استعادة ضحكتنا وابتسامتنا.. مطلوب أن نهدم عواميد الأسمنت من وجوهنا الخرسانية (عااااااا عاااااااااا عااااااااااا مش قادرة مش قادرة، باصرخ ولا بتوع كاظم الساهر وتامر حوستي، ايه ده؟ ايه ابداع شرايين اليأس تتفجر في احقاد الضغينة دي؟).. لابد أن يعود لتحية الصباح والمساء اعتبارها.. انها الشيء الوحيد الذي يخلصنا من أشياء سيئة كثيرة صارت تلاحقنا ونلخصها في السلوكيات السيئة.
إذا ابتسمنا لبعضنا سنحل مشاكل متعددة.. أكثر ما ستعيده الابتسامة الينا هي أخلاق الشارع.(فعلا والله دي اخلاق شوارع)
وأول جماليات هذه الأخلاق هو الابتسامة التي تقفز اليك بمرح حينما تلتقي عيناك صدفة بوجه يسير في الشارع أو يقود سيارة أو دراجة بخارية في اتجاهك.(باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه.. فين القليل من الذكاء؟ كان هنا، مين المفجوع اللي اكله لوحده وهو عارف انه قليل ويادوبك يقضينا؟)
الابتسامة ستجعلنا نتجاوز عن "البرطمة" مع كل خطأ.. والسباب مع أي تجاوز.. والعراك عند أي اختلاف فهل نقدر؟! (مش قادر يا نفيسة مش قادر)
-----------
ايها القراء... الى جنة الخلد ونعيمها... مع السلاااااامة يا الامونيااااااااا
بقلم:محمد علي إبراهيم
أين ابتسامة المصريين؟!
ماذا فعل الزمن بالمصريين؟ كانوا في خضم الأزمات قادرين علي الابتسام..اشتهرنا بأننا أفضل من يقول النكتة في العالم .. في كل مكان كان السؤال عن آخر نكتة يسبق أي حديث .. وبالنكتة أيضا يودع الأصدقاء بعضهم بعضا.. لكن النكتة ماتت.. شيعناها الي مثواها الأخير .. ونسينا أن نترحم عليها..
الابتسامة التي اختفت من حياتنا سحبت معها أشياء أخري.. التحية التي كنا نلقيها علي بعضنا في الشارع.. والمصعد.. وأثناء مرورنا بمكاتب بعضنا البعض.
لقد شاهدت موظفين وأطباء وصحفيين يدخلون الي مكاتبهم دون أن يلقوا تحية الصباح علي زملائهم..
حتي في شهر رمضان ننظر في الوجوه فنراها متجهمة.. العبوس صار ملمحاً رئيسياً لنا..
المهم أن الإسلام يحضنا علي انه اذا حيينا بتحية أن نردها بمثلها أو أحسن منها..إننا نتحدث كثيراً عن الحضارة الغربية ورغبتنا في أن نلحق قبساً منها. لكننا ننسي أن أهم ملمح للحضارة الغربية أنك تقابل ببسمة في أي مكان.. "هاللو" أو "هاي" إذا ما صافح وجهك وجه شخص آخر.. الرجال يرفعون قبعاتهم للسيدات.. ونحن المسلمين نغتصبهن.(الجملة دي تتسجل في موسوعة كنس: هاللو.. او هاي، والقبعات ده ما شافش افلام امريكاني من ايام سينجينج إن ذا رين، ونحن المسلمين نغتصبهم.. امور امور امور، طب حد يفهمه ان لا الاجانب بقوا يلبسوا قبعات، ولا المسلمين فيهم صحة يغتصبوا)
في رمضان نسمع للأسف سباب البعض لآخرين لأننا تجاوزناهم في الإشارة أو لأن سيارتك سبقتهم في عبور الطريق.. ستطاردك اللعنات والسباب وتشويه الآباء والأمهات.(هههههههههههه ده شكله اتشتم في الشارع كتير، انا الحمد لله بامشي في الشارع وباسوق زي سواقين الميكروباص وماحدش شتمني لحد دلوقت، شوف انت بقى بيشتموك ليه؟ والله الشعب المصري ده قلبه دليله ومكشوف عنه الحجاب)
الابتسامة في شوارع الغرب هي أهم الجماليات الحضارية (حد يروح يساعد الباشكاتب بتاع موسوعة كنس لانه مش حيلاحق على الجمل).. فهي لا تحتاج إلي لغة.. إنها دليل الإنسانية نحو القلوب (تحت الرمش حنين وحنان وعيون بتقول).. هل فكرنا لو عادت الابتسامة لشوارعنا ماذا سيحدث؟!
الابتسامة هي التي ستعلمنا آداب الشارع الشائعة (الباشكاتب بيكتب ورانا؟).. الآداب التي كانت سائدة ثم فقدناها.. غض البصر وعدم التحديق في الآخرين أو الأخريات.. التحديق هو نوع من التلصص علي الخصوصيات.. لكننا لا نشعر بهذا الشعور ونحن نمارس انتهاك الحرمات.. نريد أن نتعلم استعادة ضحكتنا وابتسامتنا.. مطلوب أن نهدم عواميد الأسمنت من وجوهنا الخرسانية (عااااااا عاااااااااا عااااااااااا مش قادرة مش قادرة، باصرخ ولا بتوع كاظم الساهر وتامر حوستي، ايه ده؟ ايه ابداع شرايين اليأس تتفجر في احقاد الضغينة دي؟).. لابد أن يعود لتحية الصباح والمساء اعتبارها.. انها الشيء الوحيد الذي يخلصنا من أشياء سيئة كثيرة صارت تلاحقنا ونلخصها في السلوكيات السيئة.
إذا ابتسمنا لبعضنا سنحل مشاكل متعددة.. أكثر ما ستعيده الابتسامة الينا هي أخلاق الشارع.(فعلا والله دي اخلاق شوارع)
وأول جماليات هذه الأخلاق هو الابتسامة التي تقفز اليك بمرح حينما تلتقي عيناك صدفة بوجه يسير في الشارع أو يقود سيارة أو دراجة بخارية في اتجاهك.(باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه باحبه.. فين القليل من الذكاء؟ كان هنا، مين المفجوع اللي اكله لوحده وهو عارف انه قليل ويادوبك يقضينا؟)
الابتسامة ستجعلنا نتجاوز عن "البرطمة" مع كل خطأ.. والسباب مع أي تجاوز.. والعراك عند أي اختلاف فهل نقدر؟! (مش قادر يا نفيسة مش قادر)
-----------
ايها القراء... الى جنة الخلد ونعيمها... مع السلاااااامة يا الامونيااااااااا
شكرا يا نوارة
ReplyDeleteحسن و مرقص و كوهين من مفطرات رمضان .
يجب تجنبه في نهار رمضان أما بالنسبة للرجال فيجب تجنبه لمن لم يكمل أسرته و مازال لديه رغبة في الإنجاب .
مطلوب ان نهدم عواميد الأسمنت من وجوهنا الخرسانية؟؟؟؟؟
ReplyDeleteازاي يعني نفتح الريسبشن علي الصالة اقصد اللأنف علي الفم ونضربهم وش بلاستيك فزدقي
ايه الهبل ده
اختبر قوه ايمانك وصبرك بقليل من القراءه بقول ايه يانواره انتي والاخ ابراهيم عيسي مش قد الصيام يابنتي متصوموش عليه العوض ومنه العوض نواره هوانتي قابلتي الاخ المهدي المنتظر اللي عمه المسيخ الدجال النيابه افرجت عنه
ReplyDeleteالمصيبه انه بيقول ان الاسلام يحضنا على التحيه
ReplyDeleteطيب ما الاسلام بيقول لا تكذب- والاسلام بيقول لا تسرق- والاسلام بيقول لا تغش الناس وانت تعلم الحقيقه
وبكل أسف هو فعل كل هذا ولم يقول أي شيء عن هذه الامور داخل جريدته
أما عن العبوس الموجود على وجوه الناس فعلى ما اعتقد انه لا يعرفه ولم يجربه لأن الاخ لا يعيش مثل باقي الناس ولا يختلط بالناس من الاصل وكل علاقاته مع كبار القوم الذين يكتب من اجلهم
يمكن يكون الراجل عنده حق وانا بظلمه بكلامي
أصله مش عايش معانا
اولا كل سنه وانت طيب
ReplyDeleteثانيا للاسف ابتسامه المصريين اصبحت تظهر فى الاشياء الخارجه معاكسات مثلا او على النكت الاباحية اه ما هو النكت لم تختفى زى ماهو شائع ولكن اصبحت نكت اباحيه والفاظها خارجه ولذلك لم تصبح علنا فى كل وقت فعندما انتشر الفساد انقرضت الابتسامه والنكت او الى طريقها للانقراض
يارب ترجع الابتسامه المحترمه قول امين
عفوا يا ست الكل مين محمد وعلى وابراهيم...ثلاثى منلوجات جداد،،وايه حكاية عامل عامود...انا اعرف باب العامود،ثم دة مش قليل الذكاء دة ملفيش ذكاء خالص..........الله يرضى عليكى ابعدينا عن العاهات دى
ReplyDeleteيعني سر الحضارة الغربية إنهم بيتسموا في وش بعضهم وبيزعلوا لما يشوفوا واحد عربي ولامسلم..
ReplyDeleteكده عرفنا السر..ناقصينا إيه بئى؟!
يلا علشان نتقدم..
ياسلام سلم..
هاهاهاهاهاهاهااه ..الله يسعدك يا نوارة
ReplyDeleteصراحة مش فاهم ايه اللي مزعلك من المقال!؟ ممكن تكوني مش على وفاق مع الكاتب ..بس المقال مافيش منه مشكلة !..لو واحد زيي ما يعرفكيش وما يعرفش الكاتب وقرأ تعليقاتك على المقال حايحس انك متجنية عليه بشدة .. مع وافر الاحترام
ReplyDeleteهههههههههههههه نوارة انتي معجزة يخرب بيت اللي يزعلك
ReplyDeleteمش وقته فى رمضان خالص
ReplyDelete:) يعنى الواحد بقاله بتاع عشروميت سنة مقراش الجمهورية علشان خاطره
تنقلى كلامه العبقرى هنا ؟ ربنا يسامحك
اللى غايظنى اكتر اللى بيدافعوا عن كلامه
بقى ده كلام يكتبه تلموذ ابتدائى فى موضوع انشاء
ههههههههههههههههههههه
شوفتي رد العميلة الماسونية داليا زيادة
ReplyDeleteعلى asadx بتاع التقرير بتاع زيارة الواد الصهيوني
حتى لا يصطاد كل من هب ودب في المياه العكرة
http://www.facebook.com/notes/dalia-ziada/hty-la-ystad-kl-mn-hb-wdb-fy-almyah-alkrt/433789366712
بمناسبة المقال سر حضارة الغربية حسن عابدين زي سر شويبس "_"
ReplyDeleteبمناسبة المقال سر حضارة الغربية حسن عابدين زي سر شويبس "_"
ReplyDeleteمقال عجيب غريب مضحك كما تعودنا منه
ReplyDeleteالأجمل هو طريقتك في التلوين و تحديد
نقاط العبقرية في هذا المقال
مع تحياتي
lol :-) enty to7fa ya Nawara :-))
ReplyDeleteالمقال في حد ذاته مفيهوش حاجة مستفزة
ReplyDeleteبس واضح أن الكاتب نفسه مستفز بدرجة خليتك مش طايقة كلمة يقولها
وربنا وربنا لو ماكنت قلتى أن ده مقال لمحمد على كنت قلت أنه مقال تعبير لتلميذ فى أبتدائى فاشل وأبن كلب !!!!!!!
ReplyDelete