اساسا هاذوها المجموعة المتسولة رايحة تجتمع بالسفاح قتال القتلا يوسف شعبان في فيلم زقاق المدق القذر الوسخ اللي اسمه اوباما اللي حتى جورج بوش كان احسن منه على الاقل مش نصاب وما غررش بينا بعد ما سلبنا اعز ما نملك
انا قريت الخبر على المصري اليوم
وميدو سأل سؤال وجيه.. ليه المصري اليوم ما قالتش ان اوباما دعا اسرائيل للمؤتمر ده؟
المهم يعني
هم خمستاشر شخصية وان شاء الله نخلي اللي ما يشتري يتفرج عليهم
متسولين ومتصهينين كمان؟ اختصر وقول شامبانزي
عارفين بقى بعد ما نعمل لهم الفضيحة ييجوا يتمسكنوا ويعملوا غلابة ويقولوا والله ما كنا نعرف اصل اصل اصل فصل فصل فصل وشغل السهوكة ده زي اللي كل اللي بيروحوا يتسولوا ويرجعوا يعملوا غلابة حاطلع تلاتة
اختار
يا متسول يا محترم
عايز تبقى متسول وقذر ما تطلبش تبقى محترم الدنيا ما بتديش الانسان كل حاجة
مؤتمر زي ده اليهود المعادين للصهيونية يرفضوا يحضروه، الامريكان اللي ضد الغزو يرفضوا يحضروه اي حد محترم يرفض يحضره ايا كانت جنسيته
ده اسمه تسول.. وتسول بقذارة كمان
رايحين يعملوا ايه؟ رايحين لاوباما يدخلهم في عبه عشان يحمي مبارك؟
الاسماء اهي.. تصييح بقى:
رايحين يعملوا ايه؟ رايحين لاوباما يدخلهم في عبه عشان يحمي مبارك؟
الاسماء اهي.. تصييح بقى:
1- حلمى أبوالعيش،
2- وإيمان بيبرس،
3- ومحمد الصاوى،
4- وعبدالمنعم الرفاعى،
5- وعبير سليم،
6- وأيمن عصفور،
7- وعمر جوهر،
8- وهالة بركات،
9- وهالة السيد،
10- وحسن الخطيب،
11- وكريم فانوس،
12- ومحمد حنو،
13- وماجدة إسكندر،
14- وشريف بطاطا،
15- وفيفيان نوير
مين دول انا معرفش حد فيهم بس عادى يعنى الاشكال الضاله دى كترت اوى
ReplyDeleteمعرفش حد فيهم الظاهر كلهم مجااااااااهيل
ReplyDeleteانا اعلاف ايمان بيبرس دى كانت نائبة الوطنى عن مصر القديمه او المنيل مش فاكره بس كل اللى فاكراه و هى بتشحن الستات بتوع المنيل القديم فى عربيات تعملهم بطاقات انتخابيه علشان يبقوا ينتخبوها بسلامتها و بعد كده لما الأبله شاهيناز النجار ظهرت فى الصورة اديتهم كلهم بالجزمة علشان رشت بالملايين علشان تدخل المجلس و زيها زى اى واحده مصريه حلوة و شايفه روحها اتاريها كانت رايحه المجلس علشان تجوز واحد مريش و قد كان و فعلا جالها عدلها و سى السيد مارضيش ان الأبله شاهيناز تشتغل علشان هو حمش اخر حاجه و ايمان ببيبرس اخدت مقلب متين
ReplyDeleteو محمد الصاوى معروف بتاع ساقية الصاوى و اكيد اللى اسمه بطاطا ده بيبيع بطاطا عادى يعنى
صحيفة الرؤية الكويتيه الأحد 11 جمادى الأولى 1431 – 25 أبريل 2010
ReplyDeleteملعوب أمريكي جديد – فهمي هويدي
---------------------------------
لا أستطيع أن أفترض البراءة في الدعوة الأميركية إلى عقد مؤتمر «ريادة الأعمال في العالم الإسلامي» في واشنطون غدا وبعد غد «26 و27 أبريل».
ولدي شكوك قوية في أن الهدف الرئيسي منه هو «تشبيك» المصالح بين رجال الأعمال العرب والإسرائيليين، قفزا فوق الشرخ العميق القائم الذي يزداد اتساعا بين الجانبين.
لقد نشرت جريدة «الشروق» (في 19أبريل الجاري» تقريرا عن المؤتمر. فهمنا منه أن منتدى رجال الأعمال المصري الأميركي أجرى مفاوضات حول الموضوع مع مسؤولي برنامج رعاية الأعمال الذي ترعاه الخارجية الأميركية بهدف تشجيع مشروعات ريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر.
إلى هنا والبراءة ظاهرة في العملية. لكن هناك أسبابا كثيرة للشك في مقاصدها، أحد هذه الشكوك أن المؤتمر بدا كأنه من أصداء الخطاب الذي ألقاه الرئيس أوباما من القاهرة إلى العالم الإسلامي في العام الماضي، حتى وصفه التقرير المنشور بأنه مؤتمر «أوباما لرعاية الأعمال في العالم الإسلامي»، ورغم أن هذا عنوانه، إلا أننا فوجئنا بأن إسرائيل مدعوة إليه، ضمن 17دولة أخرى غير مسلمة (مجموع الدول المشاركة 95 دولة يفترض أن يمثلها 250 شخصا).
ورغم أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، إلا أننا لم نمانع في ذلك فيما بدا، فالرئيس أوباما حين جاء إلى القاهرة في العام الماضي لكي يخاطب العالم الإسلامي نظم له لقاء مع سبعة صحافيين يفترض أنهم يمثلون ذلك العالم، وكانت المفاجأة أن بينهم صحافيا إسرائيليا. وكما هو معلوم فإنني انسحبت من اللقاء احتجاجا على هذا التوريط الذي تفوح منه رائحة الاستعباط.
هذه المرة تكرر الأمر حين رتب مؤتمر لرعاية الأعمال في العالم الإسلامي، وأقحمت فيه أو فرضت عليه إسرائيل، ولا أستبعد أن يكون إدراج بقية الدول غير الإسلامية الست عشرة قد تم خصيصا لتبرير وتغطية إقحام إسرائيلي بين الحضور.
من تلك الشكوك أيضا أن عملية التحضير للمؤتمر بدأت باتصالات جرت مع مصر وإندونيسيا، والأولى أكبر دولة عربية والثانية أكبر دولة إسلامية، لأن ضمان حضور هاتين الدولتين يقوي من صورة المؤتمر ويعزز مكانته. وفي الوقت الذي دعيت فيه البرازيل والنرويج وفنلندا وباراجواي، واستبعدت إيران والسودان. بما يعني أن السياسة حاضرة وأن الاختيار كان انتقائيا، وليس صحيحا أن المؤتمر كان خالصا لا لريادة الأعمال ولا لنشر ثقافة العمل الحر.
من الشكوك أيضا أن الرئيس أوباما لم يستطع أن ينجز شيئا مما وعد به فيما خص العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وكان التعنت والاستكبار الذي مارسته إسرائيل سببا رئيسيا في إفشال جهود التسوية السياسية، فما كان من إدارته إلا أن التفت حول الفشل وسعت إلى تحقيق التواصل على الصعيد الاقتصادي، في حيلة جديدة لمد الجسور بين الإسرائيليين والعرب.
أضف إلى ما سبق أن فكرة مد جسور التعاون الاقتصادي قفزا فوق جوهر المشكلة ليس نهجا جديدا.
فهي كامنة في مشروع بيريز لإقامة ما سماه بالشرق الأوسط الجديد،
وكامنة وراء مشروع إدارة الرئيس بوش حول الشرق الأوسط الكبير،
وكامنة بدرجة أو أخرى في سياسة نتنياهو التي دعت إلى إقامة ما سماه بالسلام الاقتصادي مع الفلسطينيين مع تجاهل الشق السياسي.
وهو النموذج الذي تم تطبيقه في رام الله التي شجع الإسرائيليون النشاط الاقتصادي فيها، في الوقت الذي مارسوا فيه الاعتقالات والتصفيات وتهويد القدس وحصار قطاع غزة، لإقناع الفلسطينيين بأن الاستسلام لإسرائيل هو طريق التقدم والرخاء.
في التقرير المنشور أن 16 من رجال الأعمال المصريين سيشاركون في مؤتمر ريادة الأعمال. وأغلب الظن أن السفارة الأميركية التي اختارتهم لمست فيهم استعدادا وعدم «ممانعة» في بلع الطعم والتجاوب مع الإسرائيليين في الاقتصاد،
ولا أعرف ما إذا كان هؤلاء المشاركون وأمثالهم يدركون أن احتلال فلسطين لا يزال مستمرا ويزداد شراسة ووقاحة أم لا، لكن الذي أعرفه جيدا أن الذين يتجاهلون هذه الحقيقة يسجلون أسماءهم في قوائم الخزي السوداء، التي إذا سوغها البعض أو باركوها في هذا الزمان فلن يغفرها لهم التاريخ.