فيه واحد ساب لي الفيديو ده في تعليق... وعمل فيا مغرز، يعني ما جابش سيرة اي حاجة تؤهلني للي حيحصل في الفيديو، كتب لا تعليق، انا فاكرة حاخش اشوف اي حاجة من اللي اتعودنا عليها.. شفت ده
:'(
وقعدت اعيط بصوت عالي وفتحت جاعورتي زي العيال الصغيرة لوحدي في الاوضة.. وايه وزير التعليم الكلب ده؟ ايه ده؟ ازاي يعملوا كده الكلاب دول؟ وبنت متفوقة، ازاي يكسفوها ويحرجوها ويجرحوا مشاعرها على الملأ كده ويخلوها تعيط يوم نجاحها، والوزير يرد عليها بالقسوة دي كأنه بقى ظابط جيش بيرد على اسير مش ظابط حتى شرطة ماسك مجرم.. قال وانا اللي باقول قلبنا بقى قاسي؟ ده احنا نسمة على كده
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteأنا شفت الفيديو ده قبل كده و إتأثرت بيه جدا جالى على الفيس بوك من يومين . نفسى أعرف تعليق الأستاذ إبراهيم عيسى على الفيديو ده و هو إلى بيقول إن النموذج التركى هو الحل الأمثل و أنا عملت تعليق قولت فيه إن النموذج التركى ده نموذج مريض و هش و مش هو الحل و لا حاجه .
ReplyDeleteلا يا ايهاب
ReplyDeleteتركيا كويسة وبتحقق تقدم وقبل اردوغان فيديو زي ده ما يتذاعش على الاعلام
هو ما يقصدش تركيا الاتاتوركية لان تركيا الاتاتوركية فاشية ونظام عسكري
هو يقصد ماوصلت له تركيا دلوقت من ديمقراطية وانتخابات ورغم انها متورطة في اتفاقيات مع اسرائيل الا ان عندها كرامة
ده اللي ابراهيم يقصده
وبعدين ان شاء الله اردوغان بيحاول ينضم للاتحاد الاوروبي وبيحاول يعدل الدستور عشان يبقى فيه حريات اكبر
وان شاء الله ربنا يوفقه لانه جاي بانتخاب ديمقراطي
آسف لبكائك
ReplyDeleteولكن لنا هنا
مواقف ..وعبر ..
تلك الفتاة الصغيرة عمراً الكبيرة إيماناً
هي طفلة قامت بما تعجز عنه إرادة رجال
تصمد طفلة ..ويخور رجال !!
قالت الحجاب من امر الله متعجبة ومستغربة من اعتراضهم على أمر الله ...و جرأتهم عليه والمهم والاهم درجة اقتناعها بما امر الله به, وانزعاجها واستغرابها ممن يعترض على شيء أمر الله به!!!
تقول له هل أنا من فرض الحجاب ؟؟!! أم الله
فهمت ما عجز عن فهمه الآلاف
ها هي الفطرة السليمة تسطع فى قلب العلمانية.
ربنا يثبتها و يعين اردوغان على ما يمضى فيه قدما
ReplyDeleteســؤال محــير ..هي العلمانيــة والليبراليـــة .مؤداها تمكيــن المــرء من فعل ما ينــاسبه دون فرض لقيــود اوتمييز بسبب اختيــاره لذلك الاتجـــاه
ReplyDelete!!؟؟؟؟؟
ماهو مش ممكن يعني نقف قصــاد ناس عايزين الحــجاب بالعــافيــة
عشــان نقع في ناس بيشيلــوه برضه بالعــافية
أما بالنسبـــة للموقــف التركي .."فاللي مش عاجبني في موقف ابراهيم عيسى ..وده بقاله فترة يعني مش في القضية التركية فقط"..انه بيتحــدث عن الوضع التركي على انه "هبـة السمــاء" ..او انها منحـة حكومية جاد بها المسؤولون على الشعب الطيب الغلبان
في حيــن ان كل المراجع "الاجتماعية" تؤكــد ان ذلك هو الطبيعي في دورة الحياة الاجتماعية للشعـــوب
هو يمكن عيسى قصــده ان المرحلة دي حان وقتها في مصر ..إلا ان هناك "خشبــة " وُضــعت بين التـروس..بفعـــل فــاعل
بس ده " من وجهة نظري المتواضعة " ليست حجــة ايضــا..لانه كما نعلم جميعا ان ترسك لن تحركه سوى يدك
وزي ما قالولنا زمان
!!...."اللي ياكل على.." ترســـه
وزي ما انتوا مش عايزين حد يعمم على الاسلام ما تعمموش على العلمانية
ReplyDeleteفي انجلترا العلمانية بتخلي الناس تلبس اللي هي عايزاه وفي كندا كمان
وتركيا عايزة تنضم للاتحاد الاوروبي العلماني عشان يبقى عندهم فرصة يشرعوا قانون لصالح الحجاب يسمح للمحجبات بدخول الجامعة
وزي ما فيه مدارس في الاسلام فيه مدارس في العلمانية الغربية ومش كله زي بعضه
انا مش بادافع عن حد
انا بس عايزة نبقى حقانيين زي ما باتخانق على التويتر مع ناس بتشتم السلفيين بافترا على حاجات مش فيهم
انا اشتم الناس باللي فيهم فعلا مش افتري عليهم
سقط القناع عن العلمانية .
ReplyDeleteو على فكرة دي مش طفلة دي عندها 17 سنة
a friend of mine has this same video on his facebook page with a comment that this is what will happen if El Baradie took over!!!!!
ReplyDeleteيمكن أنا أحلامى بعيده شويه.
ReplyDeleteفى كل زمان كان هناك فكرة تطرأ فتقود العالم مبادىء توضع سواء كانت بفعل بشر أو تنزل من السماء رأينا تجربة الإتحاد السوفيتى الإشتراكيه و تجربة أمريكا الرأسمالية الإمبريالية الديمقراطية المهلبية و من قبلها شفنا الفرس و الروم و الماغول و الهكسوس شفنا الإسلام كلها تجارب متفرده حكمت العالم سواء كانت هذه التجارب وضعية أو سماوية و شفنا كل من كان يحاول أن يحاكى هذه التجارب كيف فشل فشلا زريعا أنا شايف إن مصر أكبر من إنها تحاكى تجربة شعوب أخرى مسألة محاكاة التجارب دى جربناها قبل كده فى الإشتراكية و الرأسماليه و لم تؤدى إلى لتبعية مريضه نريد فكرتنا الخاصة نموذجنا المستقل الذى يعتمد على ثوابتنا و معتقداتنا و مقدساتنا و أعرافنا بفكر متفتح على العالم .
أحلم بنموذج خاص يحكم العالم .
أعتقد هوا ده إلى ممكن يكون حضاره تعيش فتره طويله شويه قبل ما يجور عليها الزمن و تنتهى أو تضمحل أو حتى تمرض زيها زى أى حضارة على مر التاريخ.
و أنا عارف إن دى أحلام ربما تصل إلى حد التخاريف و إن الناس إلى موجوده دلوقتى فى مصر يمكن متكونش مؤهله لعمل مثل هذه النقله الحضارية الوهمية بس زى ما إنتى بتقولى نسيب حاجه للأجيال الجاية حتى لو فكره أو مجموعة أفكار حاجه يشتغلوا عليها و يفتكرولنا أى حاجه كويسه
وبعدين بقىىىىىى؟
ReplyDeleteانا حالاقيها منكوا وللا من اللي على التويتر؟
الوجه القبيح اللي للعلمانية ده هو اللي بسببه المحكمة الدستورية في فرنسا حكمت ضد ساركوزي ولصالح حرية المرأة في ارتداء النقاب
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteسيبك من المحكمة الدستورية بتاعة فرنسا و من القانون الفرنسى كله لإن له شطحات غريبه ملهاش دعوة بالعلمانيه و غيره
ReplyDeleteو تأكيدا على كلامى خدى اللينك ده
http://www.doroob.com/?p=40349
متشكر على الإطراء اللي على التويتر يا فندم , بس يا ريت حضرتك تفتكري اني ما مسيتش حضرتك بربع كلمة و ما كلمتكيش غير بكل احترام
ReplyDeleteان كانت المناقشة هاتجيب للواحد انه يشوف نفسه بيتقال عليه كده يبقى بلاشها احسن
انا مش باعت التعليق ده عشان الناس تقراه على فكرة فالأفضل انه ما ينزلش
ربنا يوفقنا جميعا للصواب
الاطراء ما كانش ليك والله
ReplyDeleteده كان للانسانية كلها
كنت باتكلم مع مجموعة المفروض انها ضد الفكر السلفي بسبب عنصريته
وبيتكلموا بنفس العنصرية وبيعمموا زي ما بتعمموا انتوا هنا
ويبدو ان "من ليس معي فهو علي" ده خلق انساني
عموما انا باكره الانسانية بشكل عام
ReplyDeleteعلى الاقل النهاردة
ايه القرف ده.. ايه الظلم ده.. ازاي ممكن حد يجيله قلب يعمل كده في بني أدم؟
ReplyDeleteبس أشكرك يا نوارة لتوضيحك ان اللي بيحصل ده مالوش أي علاقة بالعلمانية
ده حكم عسكري..
و لكن هو ده الفرق بين النظام العلماني و النظام الديني.. ان النظام العلماني يمكن اصلاحه زي ما حزب العدالة و التنمية عمل في تركيا.. لأن العلمانية مالهاش كتاب انزل
طز في العلمانية و في العلمانيين
ReplyDeleteالفاشية الاوروبية منتشرة ضد المسلمين باسم العلمانية
الحجاب يحظر باسم العلمانية
و ما العلمانية الا مؤامرة صهيونية ماسونية لتمكين اليهود في الأرض
نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
و الله يجحمك يا أتاتورك, أتاتورك هو شخص قذر فاقد للهوية و يصفه الشاعر محمد اقبال بأنه محروم من الإبداع والابتكار وأنه مقلد فحسب، وقد عبر عن ذلك بقوله: "إن زعيم تركيا لا يملك أغنية جديدة، وإنما هي أغان مرددة معادة تتغنى بها أوربا من زمان، إن الجديد عنده هو القديم الأوربي الذي أكل عليه الدهر وشرب، ليس في صدره نفس جديد، وليس في ضميره عالم حديث، فاضطر إلى أن يتجاوب مع العالم الأوربي المعاصر.. إنه لم يستطع أن يقاوم وهج العالم الحديث، فذاب مثل الشمعة وفقد شخصيته".
فلعن الله أتاتورك الماسوني الصهيوني و كل من سار على نهجه.
لا الحقيقة يا مينا هو كل حاجة قابلة للاصلاح والتطوير
ReplyDeleteوكل حاجة قابلة للفاشية والعنصرية
سوا دينية او علمانية
والعلمانية لها مبادئ اساسية موقعها زي موقع الكتاب اللي انزل
والكتاب اللي انزل له تفسيرات وتأويلات ورؤى مختلفة زي المبادئ اللي عند العلمانية
هو بشكل عام يعني كل النظم كان لها هدف كويس
وكل البني ادمين كان لهم اهداف وسخة
هم البني ادمين اوساخ اصلا
وكل انسان جواه وحش كاسر وممكن جدا يأول ويفسر اي حاجة وكل حاجة على حسب هواه
وياسلام بقى
ياسلام لو المبادئ دي تمكنه انه يئذي غيره.. يا عيني، ياريت، ده يوم الهنا يوم المنى مبروك علينا كلنا
انما اعيش بدماغي وتعيش بدماغك ونحترم بعض؟ فشررررر
لا عاش ولا كان اللي يعمل كده
و يا كابتن مينا النظام الاسلامي لو طبق بطريقة صحيحةلن يكون به خطأ
ReplyDeleteو طبعا النظام الاسلامي الصحيح لن يكون
مثل نظام ال تعوس
و لا مثل نظام الباسيج
و لا مثل نظام قاعدة الموساد
بل سيكون مثل نظام حركة المقاومة الاسلامية حماس في غزة , ادام الله حكمها و مكن لها تحرير و حكم فلسطين من البحر الى النهر .
سامع يا كابتن مينا؟
ReplyDeleteههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عم مينا.. البطة السودا
النظام الاسلامي اساسا هو الوحيد الذي يحترم الغير , قارني ما فعله عمر بن الخطاب بمسيحيي القدس بما فعله صليبيو أسبانيا عند استيلائهم على الأندلس
ReplyDeleteقارني سماحة الرسول صلى الله عليه و سلم عند فتح مكة بالمجازر التي ارتكبها لينين ضد ابناء شعبه سواء كانوا من المسلمين أو المسيحيين (لم يسلم من المجازر سوى الملحدون و اليهود حيث أن الكثير البلاشفة كانوا يهودا و يقولون انهم ملحدون لفتن الناس بالشيوعية , مما يوضح ان الشيوعية مؤامرة صهيونية)
.
و بعدين هو ايه اللي عاجبك في العلمانية , العلمانية نظام قائم على الغاء الدين من الحياة
كما أنه مؤامرة ماسونية صهيونية(أنا عارف انك زهقتي من الكلمة و لكن الحق يجب أن يقال) و أنصحك بمشاهدة سلسلة القادمون the arrivals
على اليوتيوب , هي سلسلة قام باخراجها شباب أمريكيون مسلمون لكشف المؤامرة الصهيونية الماسونية على العالم
Shame on you such Turkish Mayor - Yazık sana böyle Türk Belediye Başkanı
ReplyDeleteيا نوارة أنا مش مختلف ان كل حاجة قابلة للتطوير.. لكن أي نظام ديني امكانية تطويره لها سقف.. بمعني ان مثلاً ممكن أية يكون لها أكثر من تفسير و لكن ليس لها عدد لا نهائي من التفسيرات.. و هو ده ميزة النظام الديمقراطي العلماني.. أو المدني علشان كلمة علمانية دي بتدايق الناس.. انه التطوير و الأفكار فيه ملهاش سقف..
ReplyDeleteالنظام التركي لا يمثل العلمانية بشيء.. لأن العلمانية ليست نظام حكم و لكنها مبدأ بسيط و هو فصل الدين عن الدولة و المساواة ما بين كل المواطنين أيا ان كان لونهم أو نوعهم أو دينهم
التعريف ده لا يصلح لحكم دولة بمفرده.. و علشان كده نظام علماني منغير ديمقراطية ما يفرقش حاجة عن أي نظام فاشي أو ديكتاتوري..
و هو ده اللي حاصل في تركيا رغم طبعاً ان عندهم نظام ديمقراطي أحسن مننا ١٠٠ ألف مرة و لكنها ديمقراطية ناقصة بسبب السلطات التي يتحكم فيها الجيش
و أنا لسة عندك كلمتي ان العلمانية ملهاش كتاب.. و اللي بيكتبولها كتاب هما اللي بيسيئوا اليها..
انجلترا و أمريكا و كندا و السويد و النمسا كلها بلاد علمانية.. و لكن نظم الحكم و القوانين عندهم بتختلف عن بعض بشكل كبير..
بالنسبة للكابتن نينجا
ReplyDeleteفأنا هكتفي بالجملة اللي حضرتك ذكرتها
"و يا كابتن مينا النظام الاسلامي لو طبق بطريقة صحيحةلن يكون به خطأ"
هي دي المشكلة.. انك بتري ان هذا النظام لن يكون به خطأ.. و معني كده ان عند تطبيقه و لا أنا و لا غيري هيبقي من حقنا ان نقترح أي حاجة لتعديل النظام.. لأن هيتقلنا ان النظام ليس به خطأ..
بالك بقي لو كانوا العلمانيين في تركيا بيفكروا بنفس الطريقة كان عمر ما اتسمح للمحجبات انهم يدخلوا الجامعة من تاني.. لأن كان أما حزب العدالة هييجي يلغي الظلم اللي كان حاصل علي المحجبات هناك.. كان هيتقاله.. النظام بتاعنا ليس به خطأ.. روح العب بعيد
يا عم مينا العلمانية دي لفصل الدين عن الحياة مش الولة فقط , و كما انني لن أرضى بمنع الحجاب في المدارس أنت كمان هتضايق لو منعوا ارتداء الصلبان في المدارس.
ReplyDeleteكما أن العلمانية مؤامرة , و الله العظيم مؤامرة , هدفها التمكين للصهاينة الذين يعتبرون أن اليهود فقط هم البشر , يعني من الاخر كده , العلمانية زي ما هي خطر علي كمسلم , خطر عليك انت كمان كمسيحي
اقرأوا هذا يا متابعي البلوج و خصوصا عم مينا
ReplyDeletehttp://www.brmasr.com/view_article.php?cat=top_news&id=16482
قوة و جرأة الفتاة في مواجهة الطاغية تستحق التقدير و الاحترام, بس البنت بنت بردو و لازم تعيط. ربنا يبارك فيها و يكثر من أمثالها و يثبتنا جميعا على الحق.
ReplyDeleteبدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا . فطوبى للغرباء
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 145
خلاصة حكم المحدث: صحيح
العزيز ايهاب, لو النظام التركي مريض أو هش!!! طب سؤال هو مش العدالة و التنمية جاء بانتخابات حرة نزيهة شفافة, انت تتخيل يوم تشوف فيه عصام العريان مثلا رئيس وزراء في النموذج الرائع اللي احنا فيه. أكيد النظام التركي به عيوب, بس لما يكون طغيان العسكر في هذا النظام عاجز عن ازاحة رجل مثل اردوغان و يقابل محاولة الانقلاب بالاحتقار و التنديد, فمثل هذا النموذج يستحق الاعجاب رغم عيوبه.
أنا كثيرا أقول أنا لست تركيا و أود أن أكون تركيا. و مع ذلك لن نختلف في أن كل شعب له خصائصة المتفرد بها التي يجب أن تراعى و لكن أنا عندما أنظر إلى تركيا و مصر و العرب أرى أمة واحدة, فلابد من أن يكون اتجاهها و استراتيجياتها واحد أما المستوي التكتيكي و التنفيذي فكل يرى ما يصلح لقومه و أهل مكة أدرى بشعابها.
الأخ العزيز الكابتن عم مينا.
أنت متخيل ليه أن النظام الاسلامي جامد و لا يقبل الرأي, عندنا مبدأ أصيل و هو "أشيروا على أيها الناس", فالاختلاف مقبول و التعديلات مقبولة في هذا النظام حتى و لو كانت تعديل على الرسول محمد صلى الله عليه و سلم نفسه, في الاسلام في غزوة بدر اختار الرسول ص موقعا لتمركز القوات فيه فسأله أحد الصحابة أمنزل أنزلكه الله أم هي الحرب و الرأي و المكيدة, فقال: بل الرأي و الحرب و المكيدة قال: «يا رسول الله، إن هذا ليس بمنزل، فانهض بالناس حتى نأتي أدنى ماء من القوم فننزله، ثم نغور ما وراءه من القلب, أي نردم ءابار الماء المتبقية, ثم تبني عليه حوضًا فمكلأه ماء فنشرب ولا يشربون فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد أشرت بالرأي، وفعل ذلك.
و الصحابة نفسهم عدلوا النظام باختلاف الزمن و تعديلات سيدنا عمر بن الخطاب الادارية و استحداثاته في نظام المحاسبة و الادارة معروفة. بل و وصل الحرية في الحوار إلي مسألة هدم الكعبة و بنائها من جديد.
و لكن الاسلام كنظام مثله مثل أي نظام له ثوابت و أصول و استراتيجيات عامة لا يجوز الخروج عنها, و إلا أمريكا نظام علماني و مع ذلك رفضت وجود الشيوعيين على أرضها و حوكم ناس و تمت مقاطعتهم لمجرد شبهة الشيوعية, و هذا مجرد مثال واحد. فلا يجوز أن نعترض عن نهي الاسلام عن الربا مثلا و لكن نتحاور في كيفية انشاء نظام اسلامي و نختلف في كيفية تطبيقه و نتحاور و نصل للحل الأمثل.
فلو كنت تستغرب أن الاسلام له مباديء عامة فهذا اعتراض غير عادل لأن أي نظام لابد له من ذلك حتى العلمانية و إلا لم يصح أن نطلق عليه نظام بل فوضى سياسية. أما لو كنت تظن أن الاسلام نظام دكتاتوري فالقصة السابقة و غيرها كثير وضحت قصدي و طريقة عمل النظام الاسلامي.
و ملحوظة أنا كلمتك في مباديء و اتجاهات عامة فلا ترد بقول: شوف الشيخ الفلاني ماذا يقول و العلاني ماذا يحدث و شكرا
نعيب زماننا
كابتن نينجا
ReplyDeleteمش فاهم ايه دخل اللينك ده اللي حضرتك حطه بالنقاش بتاعنا
أنا لم أدعي ان النظام الديني فاشل اقتصادياً.. انت ممكن تعمل دولة دينية و تبقي أعظم دولة في العالم اقتصادياً بس مش هتبقي دولة ديمقراطية يعيش مواطنيها في حرية
و أحسن مثال هو اسرائيل ذات نفسها.. دولة مؤثرة و اقتصادها قوي و عندها نووي و كل حاجة.. لكنها ستظل دولة دينية عنصرية لا تحترم حقوق الإنسان
أما بالنسبة للصلبان في المدارس.. فأنا معنديش أي مانع من منعها.. و لكن ده مش معناه اني موافق علي منع الحجاب من المدارس.. لأن الحجاب ليس رمز اسلامي.. و لكنه فرض حسب تفسير معظم العلماء و بالتالي فمساواته بالصليب أو بالطقية اليهودية فيه ظلم كبير.. لإن دول عادات في المسيحية و اليهودية ليس أكتر..
ما يحدث في فرنسا ليس له أي صلة بالعلمانية و لكنها قرارات سياسية عنصرية.. و بيلزئوها للعلمانية كمبرر مش أكتر..
أحمد نعيب زماننا
ReplyDeleteالأمثلة اللي استخدمتها ليست في محلها بالمرة
أنا لم أقل ان النظام الإسلامي نظام جامد
و لكن قلت زي ما حضرتك أكدت.. نظام له ثوابت.. و هذه الثوابت هي الشريعة.. التي لا يمكن تغييرها لأنها منزلة
و هي دي مشكلتي مع أي نظام ديني
أما بالنسبة للعلمانية فزي ما قلت لحضرتك مفيهاش أي نوع من الثوابت غير حاجتين
١- فصل الدين عن الدولة.. و هي اللي يعني انني ما يبقاش للنظام أي ثوابت
٢- ان كل المواطنين سواسية أمام القانون
غير كده مفيش.. و لا فيه شيوعين و لا بتاع زي ما حضرتك ذكرت.. موضوع الشيوعية في أمريكا ده كان وضع سياسي.. و الدليل انه مش ثوابت النظام انه انتهي.. يعني حضرك ممكن تبقي شيوعي و تروح تعيش في أمريكا.. محدش هيكلمك
وانت عايز يا كابتن مينا مايكونش لينا ثوابت , نكون أمة فاقدة الهوية, الاسلام أعطى مساواة لم يكن يحلم الناس بها , الاسلام وضع اسس العدالة الاجتماعية , الاسلام وضع أسس الديمقراطية , كما أن باب الاجتهاد مفتوح في وضع التشريعات و يمكن للحكومات وضع التشريعات كمل تشاء بشرط الا تكون مخالفة للقرآن و السنة , الأمر مافيهوش لا ظلم ولا فاشية كما تتصور , اه و نسيت أقول كمان ان الاسلام يجعل الناس سواسية أمام القانون, و لاحظ أن حكومة حماس تسمح بوجود المعارضين , ده حتى الجبهة الشعبية موجودة بل و مازال أنصار فتح موجودين , و حماس تقبض عليهم فقط اذا ثبت تعاونهم مع سلطة دايتون أو الاحتلال الصهيوني . و بالنسبة لللينك فهذا دليل يوضح أن حماس نجحت في ادارة غزة اقتصاديا رغم ظروف الحصار , و لو كانت حكومة أخرى تحت الحصار لما استطاعت أن تفعل شئ و لكانت استسلمت من زمان .
ReplyDeleteممكن اللينك بتاع الفيديو
ReplyDeleteو معني كده ان عند تطبيقه و لا أنا و لا غيري هيبقي من حقنا ان نقترح أي حاجة لتعديل النظام.
ReplyDeleteهذا ما جعلني أفهم من كلامك اعتقادك بجمود النظام الاسلامي
"بس مش هتبقي دولة ديمقراطية يعيش مواطنيها في حرية"
وضحت لك في القصة السابقة مبدأ الديموقراطية و الشورى وصل إلى التعدليل على الرسول و عهوده مع اليهود أعطتهم مواطنة و مساواة و لم ينتقض العهد إلا بخيانتهم الخيانة العظمى, و طبعا أنت لا تعلم هذا فقد نزل قرآن من فوق سبع سموات لتبرئة يهودي, حاول بعض المسلمون توريطه في جريمة سرقة ارتكبوها هم أنفسهم
و العهدة العمرية لأهل القدس خير دليل لاحترام دين الأخر و ليس قانون حظر المآذن لدولة تعتبر نفسها محايدة و علمانية.
فلا تعارض بين النظام الاسلامي و الديموقراطية في حدود الدستور الاسلامي و بنوده تشمل حرية العقيدة و العبادة لأهل الأديان الأخرى, و مساواتهم أمام القانون
مثال على مسألة القانون: أمير المؤمنين علي بن أبي طالب اختصم مع يهودي في درع سرقه اليهودي فوقفوا أمام القاضي شريح فنادى القاضي أمير المؤمنين بكنيته و لم يفعل ذلك لليهودي فأمره عليّ بأن إما يكنيهما معا لأو يناديهما باسميهما معا فلما لم يكن عند أمير المؤمنين و زوج ابنة الرسول و من المبشرين بالجنة شهود إلا ابنه الذي هو سيد شباب أهل الجنة أن الدرع ملكه حكم القاضي لليهودي بالدرع. ماذا تريد من مساواة أمام القانون أكثر من ذلك
نعيب زماننا
حازم
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=DhgizLV7_us&feature=player_embedded
نعيب زماننا
كابتن دوناتيلو
ReplyDeleteحلوة قوي تقدر الحكومات تحط تشريعات كما تشاء اذا كانت لا تخالف القرآن و السنة
طب دلوقتي القرآن و السنة بيتعرضوا لمعظم أمور الحياة لأن زي ما حضرتك أكيد بتؤمن ان الإسلام دين و دولة و ليس دين فقط..
معني كده اللي هيفضل علشان نجتهد فيه قليل جداً
أما بالنسبة للثوابت فمش معني تطبيق العلمانية اننا هنفقد هويتنا.. العلمانية هي الفصل ما بين الدين و الدولة و ليس الدين و الحياة.. حياتنا كبني أدمين هي اللي بتدي للوطن هوية.. و ليس الدولة
أحمد
ReplyDeleteما ينفعش حضرتك تجيبلي واقعة و تبني عليها نظرية.. لأني ممكن أجيبلك واقعة مماثلة و أبني عليها أنا كمان نظريتي..
و ما ينفعش بردو علشان تنتقد فكرة العلمانية تقولي سويسرا.. لأن ساعتها هقولك ان ضد اللي حصل في سويسرا و ان الإستفتاء اللي اتعمل ده ضد مباديء العلمانية ذات نفسها.. و فيه ناس رافعين قضية أمام المحكمة الدستورية العليا هناك علشان الموضوع ده..
لو هنعد نجيب لبعد أمثلة هقولك ما هو عندك النظام السعودي أهه.. هتقوم أيلي لا السعوديين بيتطبقوا الإسلام غلط.. فمش هنخلص كده
مينا موحد القطرين
ReplyDeleteالقانون الاسلامي مبادئ يتم البناء عليها و المتغيرات كثير , التشريعات الثابتة تكون في مثل قوانين الارث و الزواج و أمثاله , و الحدود و منع ما يحرمه الله , كالخمر و العري و المخدرات و الربا.
أما المتغيرات فهي الكثير مثل طريق ايجاد فرص العمل و التعليم و الاستثمارات و الاعلام .
أما عن النماذج اللي الأخ أحمد بيقلهالك و مش عاجباك , فأنا أطالبك أن تظهر لي نموذج علماني يحترم المساواة و الحرية حقا , و لا تقل لي الغرب و أمريكا لأنها عبارة عن نظم فاشية تعادي الاسلام و تستقوى على الضعفاء و هم عنصريون ضد شعوب العالم الثالث و ان لم يعلنوا .
أما عن النظام الاسلامي فان هناك الكثير من النماذج تدل على سماحة السلام و تقبله للآخر بداية بحكم الرسول صلى الله عليه و سلم و ليس انتهاء بنظام حركة المقاومة الاسلامية حماس
كابتن دوناتيلو
ReplyDeleteيا نهار اسود هي حماس دلوقتي بقيت مثال للحكم الرشيد.. المقاومة علي عيني و لا علي راسي.. بس كنظام سياسي هو ده طموحك؟
بردو انت مصمم نستخدم أمثلة و بتاع بدل ما نتكلم بالمنطق بس ماشي يا سيدي..
أولاً أما نتكلم علي نظام سياسي احنا بنتكلم علي سياسة الدولة تجاه مواطنيها يعني متجيش تقولي الغرب المعادي للإسلام و العنصرية ضد دول العالم الثالث
أه أمريكا بلد عنصري و امبريالي و كل اللي انت عاوزه بس النظام الداخلي للبلد محترم جداً..
و بلاش أمريكا يا سيدي بما انه بلد استعماري.. عندك كندا مثلاً أهي دي بلد مسالمة و في حالها.. و كمان نظامهم الداخلي علي أفضل ما يكون..
بس ما علينا مش دي النقطة..
حضرتك عمال بتحاول تقنعني ان النظام الإسلامي هو أفضل نظام و أنا معترضش.. أنا معترض علي فكرة تطبيق نظام لأن جزء من الشعب يؤمن انه منزل..
بمعني ايه؟ بمعني اني معنديش مانع اننا نبقي عايشين في دولة ديمقراطية مدنية.. حلوة مدنية؟ أظرف شوية من علمانية..
و تيجي حضرتك تقدم النظام الإقتصادي الإسلامي اللي بيمنع الربا و كل الكلام ده.. و تقنعني و تقنع الشعب و انه ده أفضل نظام اقتصادنا هيمشي عليه.. من غير ما تبيعهولنا علي انه شرع ربنا.. و لكن علي انه النظام الأفضل.. و في الحالة دي ممكن نطبق النظام الإسلامي في البنوك مثلاً بس نيجي في مجال تاني و نلاقي ان فيه نظام اخر إفضل فنطبقه و هكذا
عم مينا تعالى نتكلم بالمنطق .
ReplyDeleteخروج الإسلام من المعادلة لما نيجى نتكلم عن نظام دوله يتناسب معانا فى مصر مش منطقى .
تعالى نتخيل إننا صبحنا الصبح لقينا إسرائيل هجمت على مصر و إحتلتها و ده على فكره مش إحتمال مستحيل هما نفسهم فى كده أكيد .
و فجأتا لإينا نفسنا مضطرين لحرب إسرائيل دفاعا عن أنفسنا ضد هذا المعتدى الغاشم تفتكر الأمل فى هزيمة الصهاينه هو فى إننا نتجمع و نحلف وحيات المواطنه إلى ما بينا لنوريهم الويل و لا إننا نعلن الجهاد ضدهم و نحرك الشعور و الوازع الدينى مرتبطا بحق الوجود و الدفاع عن الأعراض و المقدسات فنكون حاله يمكنها أن تزيل الجبال و ليس فقط الصهاينه إننا لأننا مسلمون يحكمنا الإسلام فأنا مستعد إنى أضحى بحياتى عشانك و عشان كل إخواتنا المسحيين و بقول إخواتنا و بكررها إخوتنا فى الوطن ده و من دمنا و أهلنا و زيهم زينا و أنا ضد المفهوم المتشدد و العنصرى لعقيدة الولاء و البراء عند السلفيه لإن بينا كمسلمين و بين المسيحيين فى هذا لبلد عهد و زمه فأنا مستعد إنى أضحى بحياتى عشانك و عشان أولادك زى ما أضحى بحياتى عشان أولاد أى واحد مسلم و أبتغى بذلك وجه الله .
أخونا عم مينا صدقنى الإسلام لو خرج من المعادله مش فى مصلحة أى حد لو قعدنا نجرى ورا العولمه و الليبراليه و الإشتراكيه و المهلبيه و هذه النظم المعلبه المستورده التى أنشأها قوم آخرون لتتناسب مع معتقداتهم و ثوابتهم و تخدم أغراضهم لن نصل إلى شىء لقد جربنا من قبل و لا زلنا نجرب إلى الآن و لذلك فأننا ننطلق من فشل إلى فشل .
الأمل فى رأيى هو تصحييح المفاهيم و توحيد المذاهب بما يتناسب مع الجميع و ترسيخ فقه عدم الإنكار و ضبط عقيده الولاء و البراء فنصل إلى صيغه يرتضيها الجميع .
صدقنى لا تعارض بين الإسلام و المواطنه فالمواطنه تكون فى أحسن حالاتها مع الإسلام و قارن بين المواطنه فى بلد إسلامى بالمبادىء التى أحلم بها و بين أى دوله علمانيه أخرى تعجبك تحرم الحجاب و النقاب و تمنع بناء المساجد على مواطنيها .
و بعدين تعالى نتكلم بكريقة تانيه الديمقراطيهفى ظل العولمه أو فى ظل الالبوذيه أو فى ظل الياهوديه أو فى ظل الأسلام مش حكم الأغلبيه المنتخبه بطريقه شرعيه و فى إنتخابات عادله طيب إيه المانع لما يتعمل حزب إسلامى بالمبادىء إلى بتكلم بيها و حزب آخر مسيحى و حزب آخر بهائى إيه المانع و لو فيه إتنين تلاته فى مصر بيعبدو الأهرامات يعملولهم حزب بالمره و ينزل الجميه فى إنتخابات حره و نزيهه و ليحكم مصر حزب الأغلبيه التى يختارها و يرتضيها الشعب زى ما أمريكا لو الحزب الجمهورى مثلا خد أغلبيه على الحزب الديمقراطى يحكم الجمهورييون الديمقراطيون و تسير مبادىء و خطط و تشريعات الجمهوريون على الديمقراطيون.
و تعالى بالمره نعمل دستور يعتمد على مبادىء إسلاميه سمحه ترتضيها جميع الطواءف و دستور إخر يعتمد على أع حاجه تعجبك و نعمل إستفتاء شعبى نزيه و الدستور إلى يحصل على الأغلبيه يحكم الموضوع بسيط جدا.
أخونا عم مينا دايما حط فى إعتبارك توابت و معتقدات و أعراف الغالبيه العظمه من الناس و شكرا.
كابتن مينا موحد القطرين
ReplyDeleteمالها حماس يعني , أجادت حكم القطاع في أحلك الظروف.
و هي حكاية العنصرية دي حاجة سهلة يا كابتن , علما بأن المواطنين الأمريكان من غير الأصول الأوروبية يتعرضون للعنصرية و شاهد أفلام هوليوود و شوف السخرية من العرب و الأفارقة و المكسيكيين و الاسيويين.
و لا تنس الجماعات البيضاء العنصرية ضد السود . أوروبا و أمريكا العلمانية الديمقراطية لها تاريخ أسود في الجرائم ضد الشعوب الأخرى و دول الظلم مصيرها الزوال .
الى جانب أن العلمانية تعني نشر الفساد و الرذيلة نتيجة لغياب الدين
فسنجد بيوت الدعارة مرخصة بدعوى العلمانية , و يحارب المتدينين بدعوى العلمانية , و اللي ميشربش خمرة يكون ارهابي متطرف , كل ده بدعوى العلمانية .
من الآخر العلمانية لا تنفع للمجتمعات الاسلامية , يمكن تكون مناسبة للغرب لأنه مجتمع فاسد و منحل و عنصري و ظالم و فاشي بطبعه .
أما عن قولك "جزء من اشعب يرى أنه منزل" أحب أقولك أن هذا الجزء من الشعب هو 90% من الشعب المصري , أنا أكيد مش هاروح انجلترا مثلا و أقولهم عاوزين شريعة اسلامية و نسبة المسلمين هناك لا تتعدى 2% , لكن دولة مثل مصر المسلمون فيها يشكلون 90% من السكان .
و حلوة مدنية دي , على أساس ان الدولة الاسلامية هتكون عسكرية .
و الدولة الاسلامية دولة ديمقراطية , و الخلفاء الأوائل حكموا بنظام جمهوري حيث أنهم استمدوا شرعيتهم من الجماهير .
و لو لاحظت ستجد السياسة الاقتصادية في عهد أبو بكر تختلف عن عهد عمر و الاقتصاد في عهد عمر يختلف عن عهد عثمان و عثمان يختلف عن علي , مما يوضح أن النظام الاسلامي قابل للتغيير طالما لم يخالف شرع الله يعني الثوابت متتغيرش و الحاكم بعد كدة يحط التشريعات المناسبة طالما لا تخالف الشريعة .
سيدى هم لا يواجهوننى بل يواجهون عدالة الله
ReplyDeleteما اروعها من جملة
مفيش بعد كده كلام