تحديث:
تحديث:
المركز القومي للسينما اللي تبع وزارة الثقافة مشارك في المهرجان ده ونازل اسمه على الافيش.. فلوسنا يعني
المركز القومي للسينما اللي انا بادفع فيه فلوس ينسحب من المهرجان ده، ولو انسحب من المهرجان طبعا المهرجان حيتلغي
وصلني الميل ده من المخرج والناقد السينمائي احمد عاطف بيحكي القصة كاملة وياريت نشارك كلنا، انا رايحة ان شاء الله
القصة كاملة باللينكات:
مواطن جاب البروفايل بتاع المخرجة الاسرائيلية على الفيس بوك
خشوا بقى اعملوا لها ريبورت
racist/ profile/ basic infoتحديث:
المركز القومي للسينما اللي تبع وزارة الثقافة مشارك في المهرجان ده ونازل اسمه على الافيش.. فلوسنا يعني
المركز القومي للسينما اللي انا بادفع فيه فلوس ينسحب من المهرجان ده، ولو انسحب من المهرجان طبعا المهرجان حيتلغي
وصلني الميل ده من المخرج والناقد السينمائي احمد عاطف بيحكي القصة كاملة وياريت نشارك كلنا، انا رايحة ان شاء الله
القصة كاملة باللينكات:
القصة الكاملة لمحاولة المركز الثقافى الفرنسى بالقاهرة عرض فيلم ( شبه طبيعى )للمخرجة الاسرائيلية كيرين بن رفاييل بمهرجان الصورة الحرة السادس الذى ينظمه المركزفى الفترة من 8 الى 15 ابريل
واكتشاف المخرج والناقد أحمد عاطف ( الذى تم اختياره عضوا بلجنة التحكيم ) أن هذا الفيلم لمخرجة اسرائيلية عملت من قبل مونتيرة بالجيش الاسرائيلى وأن الفيلم ناطق بالعبرية وأحداثه كلها تدور فى تل أبيب
وعليه قام أحمد عاطف الثلاثاء 25 مارس بالاعتذار عن عضوية لجنة التحكيم وقام بارسال خطاب اعتذار للمركز الفرنسى وأصدر بيان تم ارساله للصحف المصرية عن سبب الاعتذار بسبب رفض أحمد عاطف أى نوع من التطبيع الثقافى مع أسرائيل وذلك مع جموع الفنانين والصحفيين المصريين ونقاباتهم المعنية الرافضة لاى نوع من التعامل مع فنانين اسرائليين او عرض اعمال لاسرائيليين بمصر (نص اعتذارى
مرفق رابط انترنت به حوار مع المخرجة كيرين بن رفاييل بمهرجان اوكسفورد السينمائى تقول فيه أنها اسرائيلية وعملت بالجيش الاسرائيلى مع صورة لها
فقامت السفارة الفرنسية فى مساء نفس اليوم الثلاثاء بسحب فيلم المخرجة الاسرائيلية من البرنامج ووضع المخرجة كاملة ابو ذكرى مكان احمد عاطف.وأرسلت البرنامج المعدل للصحفيين بدون أن تذكر أى شيئ عن الفيلم أو تعتذر عن وضع الفيلم من البداية.
وبدأت الصحف المصرية فى نشر القصة وعمل حوارات مع مسئولى المهرجان فاعترفت لطيفة فهمى مسئولة المهرجان فى اكثر من حوار منهم حوار مع جريدة المصرى اليوم بتاريخ 27 مارس
ان السفارة حذفت الفيلم بالفعل ,انها لم تكن تعرف أن مخرجة الفيلم اسرائيلية وشكرت أحمد عاطف على تنبيهه لها.
رغم أن محمد الروبى فى مقاله بجريدة العربى بتاريخ 28 مارس قال انه قال للطيفة فهمى ان الفيلم مخرجته اسرائيلية فقالت له انها تعرف
وحررت الخدمة العربية لوكالة الانباء الفرنسية تحقيقا ارسلته للصحف بقلم رياض أبو عواد بتاريخ 26 مارس وضعت فيه نص اعتذار أحمد عاطف وقول لطيفة فهمى ان الفيلم لن يشارك فى المهرجان نهائيا
ثم قامت الخدمة الفرنسية لوكالة الانباء الفرنسية بتاريخ 29 مارس بكتابة تقرير اخر أرسلته للصحف العالمية تجاهلت فيه نص اعتذار عاطف وقالت ان السفارة رفضت عودته لجنة التحكيم ( رغم ان انسحابه كان نهائى منذ البداية) وأوحت فى التقرير بأن أحمد عاطف عنصرى لأن سبب اعتذاره الوحيد أن المخرجة جنسيتها اسرائلية وكأن هذا شيئ هين.
LE CAIRE, 29 mars 2010 (AFP) - Le Centre culturel français du Caire a décidé de déprogrammer un court-métrage d'un festival de cinéma qu'il organise, après des protestations d'un membre égyptien du jury contre le fait que la réalisatrice possède la nationalité israélienne.
Le court-métrage, intitulé "Presque normal", de la réalisatrice Keren Ben Rafael, a été réalisé dans le cadre de ses études à l'Ecole nationale supérieure des métiers de l'image et du son (Fémis), un établissement français.
Il raconte l'histoire d'un garçonnet de douze ans en quête d'anniversaire.
Le court-métrage a fait l'objet de virulentes attaques de la part du réalisateur égyptien Ahmed Atef, au motif de la nationalité de sa réalisatrice, ont rapporté des journaux égyptiens.
M. Atef a démissionné de sa place de membre du jury de ce festival, "Rencontres de l'Image", prévu en avril au Centre français de culture et de coopération du Caire (CFCC), pour protester contre cette programmation.
Le CFCC et les services de l'ambassade de France ont confirmé le retrait du film, tout en soulignant qu'il avait aussi été décidé de ne pas réintégrer M. Atef dans le jury, dans l'objectif de clore une polémique jugée à même de menacer le bon déroulement du festival organisé en partenariat avec le Centre national du cinéma égyptien.
Malgré la paix conclue en 1979 entre Israël et l'Egypte, les milieux culturels égyptiens restent majoritairement hostiles à toute "normalisation" dans le secteur culturel et s'opposent à la présentation de toute oeuvre israélienne en Egypte et à tout contact avec des artistes israéliens.
cr/iba/mpd
وتلقفت الصحف والمجلات الفرنسية التقريرومنها من نشره (بمغالطاته )بدون تعليق وغيرها صحف حيث يقبع اللوبى الصهيونى بداخلها بدأت فى شن حرب على أحمد عاطف ومنها جريدة ليبراسيون التى اتهمته مباشرة بمعاداة السامية
وحتى صحف من جنسيات أخرى أعادت نشر القصة منها دير شتاندر الألمانية http://derstandard.at/1269448416675/Kairo-
ووكالة أنباء أنسا الايطالية http://www.ansa.it/ansalatina/notizie/rubriche/cultura/20100328210735053361.html
وجى 1 البرازيلية http://g1.globo.com/Noticias/PopArte/0,,MUL1548441-7084,00-FILME+DIRIGIDO+POR+DIRETORA+ISRAELENSE+E+RETIRADO+DE+FESTIVAL+FRANCES+NO+CA.html
فاتصل احمد عاطف بمدير الخدمة الفرنسية لوكالة الأنباء الفرنسية بالقاهرة (كريستوف دو روكفوى) يوم 29 مارس ونبهه لخطأه وطلب منه تصحيح الخطأ بتوضيح موقفه.فقام أحمد عاطف باصدار بيان جديد باللغة الفرنسية مساء 29 مارس بدأه بتأكيد انسحابه من المهرجان وبأنه يرفض كل أنواع التطبيع مع اسرائيليين باعتبارهم مواطنين اسرائليين انتخبوا حكومة تمارس القتل والعنصرية.وأكد عاطف فى نفس البيان أنه يحترم الديانة اليهودية وانه يجهز منذ 7 سنوات لفيلم عن التسامح الدينى فى الأندلس بين المسلمين والمسيحيين واليهود.
وبالفعل نشرت وكالة الانباء الفرنسية بيان عاطف بالفرنسية يوم 30 مارس وبثته لجرائد العالم
http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5hGdpcgeOOv-S4OHi5PhOX5Q6fKSA ونشرت البيان مجلة الفيلم الفرنسى
ومجلة اكران توتال أكبر مجلتان متخصصتان بالسينما بفرنسا.(مرفق بالايميل ما نشرته اكران اول مرة ثم ما نشروه من توضيح أحمد عاطف)
لكن ذلك استفز اللوبى الصهيونى بفرنسا وخاصة الصحفى الصهيونى ناثانييل هيرزبيرج الذى قام بالضغط على وزارة الخارجية الفرنسية لاعادة الفيلم مع قيامه بتشويه صورة مصر والمصريون
وبالفعل استجابت الخارجية الفرنسية فى الرابعة مساءا بتوقيت فرنسايوم 31 مارس واعلن برنار فاليرو المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية ( أعلن فى مؤتمر صحفى )أن فيلم شبه طبيعى للمخرجة الاسرائيلية كارين بن رفاييل ستتم اعادته لبرنامج المهرجان واعترف بأن السفارة الفرنسية قد سحبته من قبل من البرنامج بعد انسحاب احمد عاطف.
Paris dément le retrait d'un festival au Caire du film d'une Israélienne
31/03/2010 16h08 - FRANCE-EGYPTE-CINÉMA-ISRAËL-DIPLOMATIE - Monde (FRS)
- AFP
PARIS, 31 mars 2010 (AFP) - Le film "Presque normal" de la réalisatrice
israélienne Keren Ben Rafael est toujours au programme d'un festival
organisé en avril par le Centre culturel français du Caire, a déclaré
mercredi le Quai d'Orsay, démentant son retrait pourtant avancé par
l'ambassade de France en Egypte.
"+Les rencontres de l'image+ du Centre français de culture et de
coopération du Caire se déroulent du 8 au 15 avril" et "le film en
question figure bien au programme de cette manifestation culturelle", a
affirmé le porte-parole du ministère des Affaires étrangères, Bernard
Valero, interrogé par la presse sur sa déprogrammation.
Le Centre français de culture et les services de l'ambassade de France
avaient confirmé dimanche le retrait du film, après des protestations
d'un membre égyptien du jury contre le fait que la réalisatrice possède
la nationalité israélienne.
Le Centre et les services de l'ambassade avaient aussi annoncé la
décision de ne pas réintégrer dans le jury cet Egyptien, le réalisateur
Ahmed Atef, qui avait démissionné, afin de clore une polémique jugée à
même de menacer le bon déroulement du festival organisé avec le Centre
national du cinéma égyptien.
Le court-métrage de Keren Ben Rafael a été réalisé dans le cadre de ses
études à l'Ecole nationale supérieure des métiers de l'image et du son
(Fémis), un établissement français. Il raconte l'histoire d'un garçonnet
de douze ans en quête d'anniversaire.
Malgré la paix conclue en 1979 entre Israël et l'Egypte, les milieux
culturels égyptiens restent majoritairement hostiles à toute
"normalisation" dans le secteur culturel et s'opposent à la présentation
de toute oeuvre israélienne en Egypte et à tout contact avec des
artistes israéliens.
prh/hr/mmr
الان ونحن على اعتاب 1 ابريل الموقف هوأن الفرنسيين ( سفارة ووكالة أنباء ووزارة خارجية فرنسية) يتصرفون فى الأمر كما لوكانت مصرجزء من أبعدية يمتلكونها. يختارون فيلم لمخرجة اسرائيلية ثم يدعون انهم لم يكونوا يعرفوا ثم يسحبوا الفيلم بعد اعتذار عضو لجنة التحكيم المصرى ثم يدعون انهم رفضوا اعادته للجنة التحكيم ثم يقومون بتشويه سمعته نتيجة انسحابه ثم يسحبو الفيلم من البرنامج ثم لا يعتذروا عن الخطأ ثم يعيدوا عرض الفيلم مرة أخرى بدون أى توضيح.
ويهمنى فى هذا الصدد توضيح أخير وهو أن الصديق الناقد الكبير سمير فريد اتصل بى تليفونيا بعد أن قرأ مقال كتب عن الموضوع بأحد الجرائد المصرية وفهم هو منه أن كاتب المقال يقول أن الاستاذ سمير – باعتباره كتب مقدمة كتالوج مهرجان الصورة الحرة- ورطنى فى قبول لجنة التحكيم رغم معرفته بوجود فيلم مخرجته اسرائيلية والحق أن الأستاذ سمير لم يرشحنى للتحكيم ولم يتحدث معى بتاتا من قبل عن عضويتى. بل وقال لى الاستاذ سمير تليفونيا أنه مع موقفى بالانسحاب ومع موقف المركز الفرنسى بسحب الفيلم وان لامنى الاستاذ سمير فريد لاننى ذكرت فى خطاب اعتذارى الاول للمركز الفرنسى انى ضد عرض أفلام لاسرائيلين على أرض مصرية ورأى الأستاذ سمير أن أرض المركز الثقافى الفرنسى هى أرض فرنسية.
أما اخر الأخبار التى قرأتها منذ دقائق على موقع اليوم السابع وكتبتها الناقدة علا الشافعى فهى أن عدد من المخرجين التى تشارك أفلامهم بالمهرجان منهم عمرو بيومى وسمير عوف ونيفين شلبى قاموا بسحب أفلامهم بعدما عرفوا عودة فيلم المخرجة الاسرائيلية للمهرجان
وأتمنى أن يحذوا بقية المخرجين حذو هؤلاء الزملاء الأعزاء.
وأخبرتنى الصديقة سهير فهمى مديرة تحرير جريدة الأهرام ابدو الفرنسية أن عدد من كبار مثقفى مصر قرروا صياغة بيان احتجاجى عن الموقف وتنظيم وقفة احتجاجية أمام المركز الثقافى الفرنسى وليتنا جميعا نكون هناك
أحمد عاطف مخرج وناقد سينمائى
بتاريخ فجر 1 ابريل2010
------
الميل بتاع احمد عاطف خلص... يا سلام يا سلام يا سلااااااام، فين الهلولة بقى اللي اتعملت عشان يقاطعوا الجزائر؟
ومين است لتشيفة دي؟
انا لسه مش عارفة معاد الوقفة الاحتجاجية بس ح اروحها، فرنسا ما تعملش مهرجان هنا في مصر تجيب فيه اسرائيلية تحت اي بند، والمصريين كلهم لازم يقفلوا لهم المهرجان ده
المرجلة مش بتظهر غير قدام الجزائر
ReplyDeleteبلد حالها عجيب
طب هنعمل اية فين الفرنسين
ReplyDeleteالي جم مصر عشان يدافعو عن القومية العربية
و احنا هنعمل اية طيب
ما هي بتحصل كل مرة
ابقى انشري لينك بروفيلها
ReplyDeleteعشان الناس توجب معاها
انتي فهماني
أولا .. مش كفاية إن مقاطعة المهرجان من قبل المخرجين و سحب أفلامهم تكون مبادرة فردية من كل واحد منهم .. المفروض إن نقابة السينمائيين تعلن مقاطعتها للمهرجان و تحظر على أعضاءها التعامل معاه بأى شكل من الأشكال..
ReplyDeleteثانيا .. كل من كان فى نيته حضور عروض و فعاليات المهرجان عليه الإمتناع عن ذلك و إستبداله بوقفات إحتجاجية..
ثالثا .. أكيد فيه ناس وجهت لهم دعوات رسمية من المركز لحضور عروض أو فعاليات و دول لازم يعلنوا رفض الدعوة ببيانات رسمية مسببة تتوزع على وكالات الأنباء
اللى فهمته إن المخرج أحمد عاطف شايل الليلة بطوله و كام واحد سحبوا أفلامهم كأن ده تضامن معاه و ده موقف يبقى هزيل جدا قدام إهانة و تطاول بالصلف و العنجهية دى و على أرضنا و فى بلدنا .. يعنى نظريا إنها بلدنا المفروض يعنى
فين السفاره المصريه فى القاهره؟ أو اى منظمه لغوث اللاجئين المصريين بالقاهره ؟ علشان نشتكى لها ...ولا احنا بذلنا الغالى و الرخيص وفرتنا حتى فى التمثيل المشرف
ReplyDeleteاتحاد العمال يشن هجوما شرسا على البرادعي ويصفه بـ "موظف دولي جمع الدولارات"
ReplyDeleteشن الاتحاد العام لعمال نقابات مصر برئاسة حسين مجاور هجوما شرسا على د.محمد البرادعي رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، الذي وصفه بأنه "ليس من أهلنا لأنه ليس من العمال ولا من الفلاحين" وذلك بعدما تحفظ د.البرادعي على وجود نسبة الـ50% من مجلس الشعب من العمال والفلاحين. وأضاف الاتحاد في بيان نشره أمس عن البرادعي
http://www.dostor.org/politics/egypt/10/march/31/11471
بعد البيان دة انا لا أحترم اي واحد يقولي اتحاد عمالي و نقابات عمالية بتنجانية
كلامك حلو يا مهندس حر
ReplyDeleteوياريت كل اقتراحاتك تتنفذ
انا كتبت مذكرة لنقيب السينمائيين عشان النقابة تقاطع المهرجان
ومستني رده بكره
وبالنسبة للمدعوين وللي ليهم افلام هاحاول اجتهد عشان الم اسماؤهم ونحاول كلنا ننشرها ع المدونات وعلي الفيس بوك
رغم ان واحد عامل هاكنج للاكاونت بتاعي من شهر ومش عارف اترده منه
المهم ننبه الناس دى كلها
ولازم كل الناس تبعت للخارجية المصرية تطلب منها ان السفارة الفرنسية بالقاهرة تقدم اعتذار
وبعدين فين برامج مصر النهاردة والعاشرة مساءا وغيها من القصة دى
ملاحظة: جريدة دير شتاندرد
ReplyDeleteder Standard
نمساوية مش ألمانية
موقف جميل من المخرج احمد عاطف
ReplyDeleteياريت الناس تبطل تظهر رجولتها على الغلابه
سبحان الله
اسد علي وفي الحروب نعامة
موضوع شيق احييكي عليه
وفقكي الله
طيب يا نوارة احنا ممكن نعمل حاجة معينة؟؟
ReplyDeleteنبعت ايميلات أو رسايل اعتراض لجهات معنية مصرية أو فرنسية؟؟
سؤال, هو أنتي تقولين عنها أنها عنصرية لمجرد أنها اسرائيلية, ولا الفيلم ده فيه شيء يدل على ذلك؟؟؟. لو الفيلم فيلم عادي يبقى المشكلة مش فيها شخصيا, و العيب في ادارة المهرجان. و إلا لو كنوصف كل اسرائيلي أنه عنصري يبقى نكلم الفيس بوك يمنع "الدول" دي من المشاركة في الموقع.
ReplyDeleteهو أنتم وقفتم و لا لسة, طب لو تعرفي حد حيقف في اسكندرية قوليلي و أنا معاكم؟
نعيب زماننا
تحية حارة للمخرج الوطنى الواعى احمد عاطف .
ReplyDeleteيا نوارة
ReplyDeleteلازم تحطى بوست تانى و ترسلى لنا على الايميل بكل المواعيد
مواعيد الوقفة و اذا كان هيعرضوا الفيلم و العناوين
علشان نظبط لهم استقبال محترم يليق بيهم كصهاينة سواء فرنسيين او مصريين قابلين بالكلام دة
اوعى تنسى
انا هاخدلهم اجازة و اظبطلهم الاستقبال
ويقدروا يعتبروا ان الكلام دة
تهديد