تحديث:
وابراهيم عيسى هو روخر معايا وما ع يسكتش ولا ع يلايمها
رادل
المقال لنكه اهو
ومش ح اقدر ما انشرش نصه لانه مكيفني قوي مع شوية اعتراضات لها علاقة ب
political correctness
ح اكتبها بعد آخر المقال بالازرق:
الوطنية إعلان تليفزيوني
إبراهيم عيسى
نسمع مسئولين في الحزب الوطني والحكومة يرددون الآن شعار «الدين لله والوطن للجميع»!
كويس والله، ده من إمتي؟!
الحاصل في فهم الحزب الوطني وساداته وقياداته أن الدين لله والوطن للرئيس، لا يوجد أي دليل من أي نوع علي أن الحكم في مصر وزبانيته وزبائنه يؤمنون بأن الوطن للجميع، فالوطن والوطنية ملكية خاصة للنظام الحاكم ولمن يرضي عنهم من معارضيه المروضين المستأنسين منتظري فتات مائدته العامرة، أما المعارضون لسياسات النظام الذي يختلفون معه في منطلقاته وتصرفاته، فإنهم مطرودون من رحمة الوطنية ومتهمون بأنهم يعملون ضد الوطن؛ لأن الوطن بتاع حضرة سعادة ضباط الأمن والإعلام والحزب الحكومي وليس وطنًا للجميع!
أما في الشارع حيث المواطن اللي في حاله وفي نفسه فإن الدين بتاعه هو شخصيًا، والمسيحي أو الشيعي أو البهائي كافر، أما الوطن فللرئيس ونجل الرئيس وإحنا مش قد الحكومة يا عم!
لقد سلَّم المسلمون في مصر عقولهم ووعيهم لشيوخ ودعاة السلفية والوهابية الذين يكفِّرون كل من يخالفهم من أصحاب العقائد أو المذاهب الأخري من أول المسيحيين وحتي الشيعة مرورًا طبعًا باليهود والبهائيين وكمان العلمانيين!! وغزا التدين السعودي مصر، وهو نوع من التدين لا يطيق المختلفين معه ويكفِّر كل من يخالفه الرأي أو يختلف عنه في طقس أو شعيرة في الدين، حتي لو كان مسلمًا موحدًا بالله وهو تدين سعودي بدوي يغطس في القشور والشكليات والتوافه والصغائر، وها هو يرفع راية نصره فوق كل بيت وشبر في مصر، ومن ناحية أخري سلَّم الأقباط أنفسهم للكنيسة ومباحث أمن الدولة، فقد صارت الكنيسة هي حزبهم السياسي والبابا شنودة قائدهم الوطني الأعلي وليس رمزهم الديني، وتحول خوف الأقباط من المد الإسلامي إلي ذعر مرضي أدي إلي ارتماء منفلت في حضن الدولة والحزب الوطني، وليس خافيًا أن مباركة توريث الحكم لم تصدر إلا عن البابا شنودة، معتقدًا أن في هذا أمانًا للمسيحيين في مصر وتأمينًا لحقوقهم، وهو موقف لم يكن يجرؤ عليه أي بابا للكنيسة إلا في عصر تحولت فيه الكنيسة إلي حزب سياسي وليست مؤسسة دينية!
وهذا الوضع مرشح للاستمرار طويلاً، الدين لم يعد لله في مصر، الدين صار للذين يعتقدون مؤمنين أنهم يملكون مفاتيح الجنة من وعاظ الجوامع والفضائيات ومن قساوسة ومطارنة الكنيسة!
والمدهش أن كليهما الشيوخ والقساوسة لا تسمع من واحد فيهم كلمة حق في وجه سلطان جائر، فليس هناك أكثر من المدح الرخيص الذي تسمعه من شيوخ حين ينافقون الرئيس وحكومته، وتري هذا الخوف الرعديد من أي مخبر أو ضابط، بينما يطالبوننا بألا نخاف إلا الله فإنهم يرتعبون علي أنفسهم من المأمور أو مقدم أمن الدولة لما يكلمهم في التليفون يطلب يشرب قهوة معاهم، وعلي الناحية الأخري فإن قساوسة الكنيسة يعظون في شعب الكنيسة كأن فيهم بثًا من المسيح المخلص، فإذا بهم خارج أسوار الكنيسة وفي الفضائيات وفي اللقاءات مع السيد اللواء المحافظ أو الإخوة من أعضاء مجلسي الشعب والشوري يتحولون إلي نماذج للقبطي المذعور الذي يخفي غضبه بمزيد من المراءاة ويحمي خوفه بمزيد من المداراة!
حد ضحك علي الشعب المصري وقال له إن الشعوب الأخري العربية والأجنبية تكره بلادها مثلا ومش طايقة العيشة فيها، بينما الشعب المصري دونًا عن بقية خلق الله هو الذي يهيم غرامًا في حب بلده؟ فلماذا يلح المصريون هذه الأيام علي إعلان حبهم لمصر كأن الحب إعلان!! فقد تحول إلي لافتات وملصقات وإعلانات تليفزيونية وتصريحات وأغنيات وكأن المصريين اكتشفوا أنهم الشعب الوحيد الذي يحب بلده فقرروا أن يذلوا مصر بهذه المشاعر النبيلة الاستثنائية التي تظهر كم أنهم شعب أصيل، بينما كل شعوب الأرض في منتهي الندالة، تخلوا إذ فجأة عن حب بلادهم!
أرجو فقط أن يقتنع المصريون بأن أي شعب في الوجود يحب بلده، لا هي نادرة ولا معجزة، ثم هي تحتاج إلي دليل أكثر من الأغاني وإعلانات شركات المحمول ومن مكالمات بلهاء في البرامج!
-----------
1- يا استاذي ابراهيم عيسى، البدوي اجدع ناس، والفلاح مش احسن من البدوي في اي حاجة، وسيدنا محمد بدوي برضه وصحراوي، ومش سيدنا محمد بس، وسيدنا عيسى، ده حتى سيدنا موسى اتربى امير في قصر الفرعون ومسافة ما خرج من قصر الفرعون للشارع قتل قتيل قتل خطأ، وربنا ما اصطفاهوش بالرسالة الا لما بعته البادية عشر سنين يشتغل راعي غنم زيه زي كل الانبياء رعاة الغنم، وعليه، فكل المؤمنين بالديانات الثلاثة يبقى رعاة الغنم والبدو دول على راسهم من فوقع كرامة لاختيار ربنا كل الانبياء منهم، حد يقول لي حاجة واحدة تميز الريفي عن البدوي وتخليه يتنطط عليه، وللا حتى تميز الحضري عن البدوي، فرعون حضري وسيدنا موسى رجع من البادية برسالة، مين احسن؟ ومصر فيها بدو على راسنا من فوق، واحسن ناس، مش ح نصلح المسلمين والمسيحيين ونضطهد البدو بقى
تحديث:
جورجيت قليني بتقول ان الامن ضغط على الانبا كرليس عشان كده جال يعني سلامتك
ايييييييييوة كده، ايوة كده، كده الواحد ع يفهم ساسه من راسه وكوعه من بوعه
-------
صبح صبح
وابراهيم عيسى هو روخر معايا وما ع يسكتش ولا ع يلايمها
رادل
المقال لنكه اهو
ومش ح اقدر ما انشرش نصه لانه مكيفني قوي مع شوية اعتراضات لها علاقة ب
political correctness
ح اكتبها بعد آخر المقال بالازرق:
الوطنية إعلان تليفزيوني
إبراهيم عيسى
نسمع مسئولين في الحزب الوطني والحكومة يرددون الآن شعار «الدين لله والوطن للجميع»!
كويس والله، ده من إمتي؟!
الحاصل في فهم الحزب الوطني وساداته وقياداته أن الدين لله والوطن للرئيس، لا يوجد أي دليل من أي نوع علي أن الحكم في مصر وزبانيته وزبائنه يؤمنون بأن الوطن للجميع، فالوطن والوطنية ملكية خاصة للنظام الحاكم ولمن يرضي عنهم من معارضيه المروضين المستأنسين منتظري فتات مائدته العامرة، أما المعارضون لسياسات النظام الذي يختلفون معه في منطلقاته وتصرفاته، فإنهم مطرودون من رحمة الوطنية ومتهمون بأنهم يعملون ضد الوطن؛ لأن الوطن بتاع حضرة سعادة ضباط الأمن والإعلام والحزب الحكومي وليس وطنًا للجميع!
لقد سلَّم المسلمون في مصر عقولهم ووعيهم لشيوخ ودعاة السلفية والوهابية الذين يكفِّرون كل من يخالفهم من أصحاب العقائد أو المذاهب الأخري من أول المسيحيين وحتي الشيعة مرورًا طبعًا باليهود والبهائيين وكمان العلمانيين!! وغزا التدين السعودي مصر، وهو نوع من التدين لا يطيق المختلفين معه ويكفِّر كل من يخالفه الرأي أو يختلف عنه في طقس أو شعيرة في الدين، حتي لو كان مسلمًا موحدًا بالله وهو تدين سعودي بدوي يغطس في القشور والشكليات والتوافه والصغائر، وها هو يرفع راية نصره فوق كل بيت وشبر في مصر، ومن ناحية أخري سلَّم الأقباط أنفسهم للكنيسة ومباحث أمن الدولة، فقد صارت الكنيسة هي حزبهم السياسي والبابا شنودة قائدهم الوطني الأعلي وليس رمزهم الديني، وتحول خوف الأقباط من المد الإسلامي إلي ذعر مرضي أدي إلي ارتماء منفلت في حضن الدولة والحزب الوطني، وليس خافيًا أن مباركة توريث الحكم لم تصدر إلا عن البابا شنودة، معتقدًا أن في هذا أمانًا للمسيحيين في مصر وتأمينًا لحقوقهم، وهو موقف لم يكن يجرؤ عليه أي بابا للكنيسة إلا في عصر تحولت فيه الكنيسة إلي حزب سياسي وليست مؤسسة دينية!
وهذا الوضع مرشح للاستمرار طويلاً، الدين لم يعد لله في مصر، الدين صار للذين يعتقدون مؤمنين أنهم يملكون مفاتيح الجنة من وعاظ الجوامع والفضائيات ومن قساوسة ومطارنة الكنيسة!
والمدهش أن كليهما الشيوخ والقساوسة لا تسمع من واحد فيهم كلمة حق في وجه سلطان جائر، فليس هناك أكثر من المدح الرخيص الذي تسمعه من شيوخ حين ينافقون الرئيس وحكومته، وتري هذا الخوف الرعديد من أي مخبر أو ضابط، بينما يطالبوننا بألا نخاف إلا الله فإنهم يرتعبون علي أنفسهم من المأمور أو مقدم أمن الدولة لما يكلمهم في التليفون يطلب يشرب قهوة معاهم، وعلي الناحية الأخري فإن قساوسة الكنيسة يعظون في شعب الكنيسة كأن فيهم بثًا من المسيح المخلص، فإذا بهم خارج أسوار الكنيسة وفي الفضائيات وفي اللقاءات مع السيد اللواء المحافظ أو الإخوة من أعضاء مجلسي الشعب والشوري يتحولون إلي نماذج للقبطي المذعور الذي يخفي غضبه بمزيد من المراءاة ويحمي خوفه بمزيد من المداراة!
وفي الوقت الذي يبدو فيه المصريون قد تخلوا عن أن يكون الوطن للجميع إذا بهم ينهالون علينا هيامًا وغرامًا بالإعلان علي الفاضية والمليانة بأنهم يحبون مصر!
والواحد يسأل نفسه: من الذي أقنع المصريين بأنهم الشعب الوحيد الذي يحب بلده؟
حد ضحك علي الشعب المصري وقال له إن الشعوب الأخري العربية والأجنبية تكره بلادها مثلا ومش طايقة العيشة فيها، بينما الشعب المصري دونًا عن بقية خلق الله هو الذي يهيم غرامًا في حب بلده؟ فلماذا يلح المصريون هذه الأيام علي إعلان حبهم لمصر كأن الحب إعلان!! فقد تحول إلي لافتات وملصقات وإعلانات تليفزيونية وتصريحات وأغنيات وكأن المصريين اكتشفوا أنهم الشعب الوحيد الذي يحب بلده فقرروا أن يذلوا مصر بهذه المشاعر النبيلة الاستثنائية التي تظهر كم أنهم شعب أصيل، بينما كل شعوب الأرض في منتهي الندالة، تخلوا إذ فجأة عن حب بلادهم!
أرجو فقط أن يقتنع المصريون بأن أي شعب في الوجود يحب بلده، لا هي نادرة ولا معجزة، ثم هي تحتاج إلي دليل أكثر من الأغاني وإعلانات شركات المحمول ومن مكالمات بلهاء في البرامج!
-----------
1- يا استاذي ابراهيم عيسى، البدوي اجدع ناس، والفلاح مش احسن من البدوي في اي حاجة، وسيدنا محمد بدوي برضه وصحراوي، ومش سيدنا محمد بس، وسيدنا عيسى، ده حتى سيدنا موسى اتربى امير في قصر الفرعون ومسافة ما خرج من قصر الفرعون للشارع قتل قتيل قتل خطأ، وربنا ما اصطفاهوش بالرسالة الا لما بعته البادية عشر سنين يشتغل راعي غنم زيه زي كل الانبياء رعاة الغنم، وعليه، فكل المؤمنين بالديانات الثلاثة يبقى رعاة الغنم والبدو دول على راسهم من فوقع كرامة لاختيار ربنا كل الانبياء منهم، حد يقول لي حاجة واحدة تميز الريفي عن البدوي وتخليه يتنطط عليه، وللا حتى تميز الحضري عن البدوي، فرعون حضري وسيدنا موسى رجع من البادية برسالة، مين احسن؟ ومصر فيها بدو على راسنا من فوق، واحسن ناس، مش ح نصلح المسلمين والمسيحيين ونضطهد البدو بقى
2- مافيش حاجة اسمها اسلام سعودي، حضرتك يا استاذي تقصد مذهب وهابي تقدر تنتقده وتختلف معاه، انما شعب الجزيرة العربية على راسنا لو عايزين الناس تحطنا على راسهم برضه، ونحترمهم لو عايزينهم يحترمونا، او حضرتك خصص وقول عائلة آل سعود العائلة مالكة، ولو ان برضه العائلة دي فيها امراء مهمشين بسبب مواقفهم الوطنية والشريفة زي طلال بن عبد العزيز مثلا وغيره، مش كل العيلة وحشة برضه، نقدر نقول النظام مثلا اللي بيجند مشايخ سلطان لنشر فكر معين وتفتق ذهن النظام عندنا انه يستعين بالمشايخ دي حيث انه لقاهم ناجعين وبينيموا الناس ويخلوهم يشخروا، بس السعودية فيها حركة معارضة مقموعة وبيعانوا اضعاف اللي بنعانيه هنا، مش بس من الشيعة زي ما فيه ناس متخيلة، ومن السنة كمان
3- لما المشايخ والقساوسة اللي هم علماء ورجال دين يتهددوا تحت سمعنا وبصرنا يبقى احنا طراطير في البلد دي، هم مش مناضلين، هم علماء، محتاجين حمايتنا، عشان كده الوضع لازم يتعكس، مش لازم نكبدهم مشقة انهم يحمونا، احنا اللي نحميهم ونوفر لهم الظرف اللي يخليهم يقدروا يقولوا كلمة الحق ونبقى واقفين وراهم
4- وابراهيم عيسى استاذي، وكتاباته لها فضل عليا، ومن افضال كتاباته انه يسمح لي اختلف معاه في الملاحظات البسيطة دي، وانا بقى حاولت ابقى مؤدبة نفس ادبي مع وائل خليل، ده اقصى ادب عندي هم ما علمونيش أأدب من كده بقى اعمل لهم ايه؟تحديث:
جورجيت قليني بتقول ان الامن ضغط على الانبا كرليس عشان كده جال يعني سلامتك
ايييييييييوة كده، ايوة كده، كده الواحد ع يفهم ساسه من راسه وكوعه من بوعه
-------
صبح صبح
يا سلاااااام، ربنا يديم المعروف، ويكفيكوا شر المقوماتية من امثالي، بس معلش بقى، انا مش صعيدية آه، بس قلبي اسود من الصعايدة وحقانة وضغانة وهراية ونكاتة ولا بعد ميت سنة انسى حقي، ومتعاطفة مع زمايلي في "الشعور العام من التعصب والحقد والكراهية" ، (ومافيش داعي لحساسية المسيحيين المفرطة هو كان متعود يشتم الشعب كله مش استقصاد ليهم يعني، ده العادي بتاعه)، ومش عارفة ارتاح ولا ابعت عزا على العناوين دي، عيب عليا ابعت اعزيهم وعيب عليهم ياخدوا عزا
والاهم من كده الاسر اللي اتهجرت، هم دول بقى واجعيني اكتر من اللي ماتوا، ايه رأيكوا بقى، كأن ربنا اراد الحادثة دي عشان تكشف لنا المظاليم اللي اتهجروا وماحدش حس بيهم
وطبعا كل الصييحة والزييطة والمولوليتية ماتوا خلاص بعد مكالمة الانبا كرليس وزيارة احمد عز، يعني سلامتكوا كلكوا، قلبهم ابيض، مافيهمش غلاوي وشراني زيي
وخلاص، كله لم عدته واتكل على الله، بس اني جاعدة اهنه ومانيش متعتعة من موطرحي لحد ما نشوف الستاشر اسرة دول نوصل لهم ازاي، ويرجعوا بيوتهم ازاي، وكبارات العوايل (اللي انا من كتر الغل عمالة اتخيلهم وقعوا من الشباك او الدود نطر في جتتهم وهم احياء او اتفرموا تحت قطر - لا انا سودا سودا يعني، اسود صعيدي يستعيذ بالله مني) يكتبوا تعهد بعدم التعرض ليهم، امبارح على التويتر مواطن مصري يقول لي ما لو ما كانوش اتهجروا كانت حصلت مجزرة؟ احنا فين هنا؟ واحمد يقول لي ما الكنيسة ح تاخد بالها منهم وتعيشهم كويس؟ تعيشهم كويس يعني ايه؟
بصوا بقى، بصوا، الا الذل، الا ان انسان يتجبر على اي حاجة، ولا حتى انه يشرب كوباية شاي بالاجبار وكسر المناخير، لو عايش في خص وطلع منه بالجبر والغصب عشان يعيش في فيلا في الرحاب عمره ما ح ينسى انه اتجبر على حاجة مش عايزها وخرج من خصه مذلول مغصوب متهان بجريمة ما عملهاش، هي الحاجات دي تتنسي؟ وللا دي حاجة تتعوض؟ ما تتعوضش غير انه يرجع مكان ما انطرد وهو رافع راسه ومحروس ومنصوف ومعزوز على نني عين اللي طرده واللي ذله ما يمسش شعرة منه
غير كده ناري انا شخصيا ما تبردش، اذا كنت انا باهري وانكت كده، امال هم حاسين بايه بقى دلوقت؟ انا بعد ربنا ماليش في الحاجات دي الا مركز هشام مبارك، ح اكلمهم واشوف ايه اللي يتعمل وازاي نوصل لهم
ومش ح اسكت انا في المدونة دي، ولا يعدي يوم ما افكركمش بيهم، ويا يرجعوا يا يفضلوا نزناز ينكد عليكوا وعليا عيشتي بقى لحد ما اموت...وقولوا بقى اللي تقولوه، قولوا موقعاتيه وباشعللها، قولوا مش خايفة على مصلحة الوطن، قولوا باتكلم زي اقباط المهجر، قولوا ااااااه عايزة اخطف المسيحيين من الكنيسة عشان ااسلمهم انتوا الحصابة انت وهي انتوا اللي بتخطفوا الحيال الصخيريين، يعني انت ح تخافي على المسيحيين اكتر من الكنيسة؟ قولوا مجنونة ومهبوشة، قولوا بامثل وانا من جواية طائفية وباكره المسيحيين بس باعمل فيلم عشان انا باكره الكنيسة وما صدقت اهاجمها مش عشان سكتت على حق الناس، لا عشان انا عايزة المسيحيين يسلموا (ههههه اي والله اتقالت لي، على رأي الانبا كرليس، الواحد ادام خاف يوبجى يجول اي شيء، واللي قالوا كده خايفين)
ماهو اللي مستفيدين من الوضع القائم ده سواء مسلمين وللا مسيحيين مش ح يعدموا اتهام، ربنا يوفقهم، واللي حتى مش مستفيد بس مكسل وللا جبان (وما اكتر اللي بيخافوا من خيالهم خصوصا من الدكرة قبل الحريم) برضه مش ح يعدم حجة مهما كانت ملتوية وما تدخلش عقل عيل صغير، بس انا بالنسبة لي دلوقت لا بقى مسيحيين ولا مسلمين ولا طائفية ولا وطن ولا نيلة (ينعل ابو ده وطن اللي ينام فيه الناس برة فرشتهم مكسورة مناخيرهم من القريب قبل الغريب من غير ذنب ولا جريمة ولا حتى قضية بيدافعوا عنها)، انا بقى بالنسبة لي غل شخصي زي قضية عماد الكبير كده، كله الا الذل، بالبلدي: الميت ما ع يدفنش الا في ارضه وحدا بيته، واللي ما ع يعجبوش بحار الدنيا كاتير يشوف له اوسع بحر ويشرب منه،
بس هه
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteبالذمه الصعايده قلبهم اسود ... حرام عليكي
ReplyDeleteبالنوسبه للمهجرين ... هو يعني انا موش من قنا بس اعتقد ان الموضوع طائفي على طبقي
يعني لو الولد كان من اسره ميسوره ومن كبارات البلد كانوا اكتفوا بسجن الولد
اكيد الاسره بتاعته غلابه
وانا طبعا قاصده اغيظك اكتر علشان انا صعيديه وقلبي ابيض :D
تحياتي
وادى عم ابراهيم عيسى حرق لى البوست اللى بعد القادم
ReplyDeleteيلا مش مهم
انا مبسوط من كلام عم ابراهيم
ومعاكى فى اعتراضاتك عليه
ولكن انا بقى ليا انتقاد بسيط عليكى كمان
هو ايييييييييه ؟؟؟
نسيت
استنى كدة اراجع البوست وارجع لك تانى
:)
اة
ReplyDeleteافتكرت
المشايخ
المشايخ هما اللى بيقودوا يانوارة
يعنى هما اللى المفروض يحركوا الجماهير بالاساس
ودول اساسا طول عمرهم مناضلين
مين قال انهم مش مناضلين
هاتيلى شيخ دافع عن كلمه حق ومدخلش فى دوامه نضال
اى شيخ اصلى صنع بلدة فابريكه برة وجوة لازم يكون مناضل
سيبك بقى من المشايخ الصينى اياهم من اتباع سيد كفته ومولانا العارف بالله زكى بلاله
والشيخ كبسونه
الاصل ان المشايخ والعلما هما اللى بيوعوا الناس
وبيقودوهم وبيحركوهم
وفى المقابل الناس هيا اللى بتحميهم
ولو محمتهمش بيبقى تقصير من الشعب
مش مفترض اننا نكون قدام شيخ ( عرص ) ولا مؤخذة
وبعدين نقول اصله مش ذنبه
لو كانت الناس حمته مكانش عمل كدة
انت شيخ
امام
مش قدها
وخايف من البهدله
تبقى تقعد فى بيتكم
احسنلك واكرملك
الاصل فى مشايخ السلطان فى مصر انهم معرصين
محدش فيهم كان عدل فى الاول ومع البهدله غير مواقفه
كلهم ولاد كلب من يوم ما اتبلينا بيهم
الكويس كويس من يومه
ومافيش امام وداعيه يعرف ربنا صح
هيفكر فى ان الناس تحميه ولا لأ
المحلاوى مفكرش فى كدة يوم
وكشك مفكرش فى كدة يوم
انتى قلبتى الايه ليه يانوارة ؟؟
يا نوارة انا معاكي تماما في موقفك وكل كلامك ووقفتك مع المسيحيين
ReplyDeleteلكن من فضلك ما تنقديش على الناس خطأ معين وتعملي نفس الخطأ
انت بتلومي أضطهاد عائلات كاملة مسيحية لمجرد حوادث فردية عملها بعض المسحيين
وانت بتعملي نفس الخطأ وبقالك فترة بتتريقي على أهل الصعيد كلهم لمجرد حواداث عملها أفراد أو عائلات محددة في الصعيد.
انت واضح إنك ما زرتيش الصعيد ومعلوماتك عنه من الافلام والمسلسلات والاخبار بتتنشر عنه.
انا عيشت فترات مختلفة في معظم محافظات الصعيد وانا مش صعيدي أصلأ
يمكن شوية عندهم مشكلة التعصب لكن هم مش بالصورة المتوحشة إللي انت فكراها عنهم
كمان ما تنسيش إن المسيحيين الضحايا هم كمان صعايدة عندهم نفس مميزات وعيوب باقي أهل الصعيد.
طبيعة حادثة تهجير العائلات المسيحية واضح إن سببها إن البنت المعتدى عليها من عائلة كبيرة ومفترية كمان
بعض العائلات الكبيرة في الصعيد لسه عايشة جو الاقطاع بتاع زمان
و جزء كبيرة من سلطتهم بسبب علاقتهم بالنظام الحاكم
هم إللي بيمثلوا الحزب الوثني في الصعيد ومحتكرين مقاعد مجلس الشعب من أكتر 30 سنة
وعلى فكرة لو كان المعتدي واحد مسلم ولكن من عائلة فقيرة
كان هيكون فيه حكم متعصب ضد عائلته
يعني الموضوع ليه بعد طبقي طبعا مع البعد الطائفي
على فكرة هو مقالش اسلام سعودى
ReplyDeleteلانه اذكى من كده
هو قال تدين سعودى
يعنى الملاحظة دى طلعت اوووت منك
وبما انه طلع استاذك وله فضل عليكي وعلى طريقة بهيج الشرير والنبى يا ابلتي هو المناضل والمعارض للديكتاتورية اليومين دول بدل مايترمي فى السجن زى مجدي حسين يزداد شهرة ونجومية فى الفضائيات ويقبض بعشرات الالاف شهريا من هنا وهناوخدوده كل
مالها بتحمر بالشكل دا
ولا هو المضروب دا صحته مبتجيش الا بالمعارضة
انا زى ما قلت بعارضك فى موضوع المهجرين
ReplyDeleteلكن فى موضوع القتلى انا معاكى و لسه باكد و بقول ان ليهم حق ولازم ياخحدوه بس ياخدوه من الحزب و الكنيسة و الامن و النظام و القاتل يحاسب برضه بس الموضوع ميبقاش طائفية و هو ابعد ما يكون عن الطائفية
ــــــــــــــــــــ
اقلك يا ستى على الى فهمتوا من كلام كيرلس و جورجيت و مجدى ايوب:
الموضوع فيه العناصر دى
1- عضو حزب وطنى عنده رجالته الى بيطلعهم من الامن
2- كيرلس بيقول انه كان مستهدف شخصياو كمان قال ان المسيحيين ليهم اصوات و ممكن ينجحوايعنى اصواتهم تفرق حسب برنامج عبداللطيف المناوى
و كيرلس غير كلامه مرتين تلاته ... عشرة
3-القاتل باعتراف الامن غير منتمى - لان مستحيل تيار اسلامى يعمل كده على اختلاف التييارات - و الامن برضه قال انه كان مسجون و الاهالى قالوا ان عضو حزب وطنى طلعه من اسبوع و محسوب على العضو
4- حسب كلام جورجيت ان احد اهالى الضحايا قالهم خلال زيارتهم لنجع حمادى انه لو معاهم العضو الفلانى بتاع الحزب مش حيدخلهم بيته
5-من امتا الحزب و كباراته بيجروا على المواضيع دى زى ما عمل عز
6-التيارات الاسلامية استنكرت و كمان حضرت الوقفة الاحتجاجية
7-البابا شنودة على غير عادته هادى جدا وولا صام ولاولا اعتكف غريبة دى
8-
المحافظ المسيحى و هو المسئول التنفيذى قال ان الدنيا زى الفل
9- كيرلس صلى بدرى و مشا الناس بدرى و قال قبل ما يغير كلامه ان كان حاسس بالمؤامرة
10- المسيحسسن بعد الحادث طلعوا يهتفوا ضد الكنيسة و الامن
11- الموضوع تقريبا قفل
12- تامر امين فى البيت بيتك من 3 ايام مع ضيوفه كان بيقول ان المسيحيين شاعرين بالظلم علشان مش بياخدوا وظايف كبيرة و انهم مش عارفين يبنوا كنايس و انهم و انهم و انهم ..........
ايه دخل كل ده فى الدماء الى سالت و القتلى و اسرهم و اهاليهم و مال مسلمى فرشوط و نجع حمادى و مال حقوق المسيحييين تقلش هما الى مانعينهم و مال المسيحيين البسطاء و مال اتفاقات الكنيسة فى القاهرة مع النظام ذنبهم يدفعوا التمن يعنى
ــــــــــــــــ
اقلك انا تفكيرى محدود ممكن تربطيلى الكلام ده ببعضه
نلتقى بعد جورجيت قللينى
نسيت اقول ان ابارهيم عيسى شيعى الهوا و المزاج ان لم يكن شيعى المذهب كمان
ReplyDeleteول فى 90 مليون مصرى يتكلوا فى الدين يبقى ابراهيم عيسى الواحد بعد 90 مليون
و بقله اننا دولة متدينة بالديانات السماوية و نحن المسلمين و الدولة مسلمة ايضا لا نعترف بالديانات الوضعية .
مسيحية اه ... يهودية ماشى ...... بهائية مش ممكن
مش كل واحد زنديق يعمله دين نعترف بدينه و نحترمه كمان مش حيحصل رغم انفك يا ابراهيم عيسى
وبقلك يا نوارة انا مليش دعوة بالاسرة المالكة السعةدية ولا مشايخهم
لكن مذهب الامام محمد بن عبدالوهاب فوق راسى و على الكل ان يحترمه
أولا: ليكى حق تعجبى بالمقال لأنه فعلا رائع..
ReplyDeleteثانيا: إيه حكاية الناس الكتير اللى إنت عايزانا نشيلهم فوق راسنا دول؟ .. ما تيجى نلخص و نقول إننا المفروض نشيل كل بنى آدم بصفته إنسان ربنا كرمه على دماغنا و نبقى كده صح و مفيش داعى نقسم الناس و نرفع بعضهم على راسنا و نحط غيرهم تحت رجلينا..
مفيش حاجة تقول إن البدو من حيث كونهم بدو تحديدا فيهم ميزة تشرفهم و تميزهم بحيث إن ربنا سبحانه إختار معظم أنبياءه المعروفين لينا منهم .. سيدنا عيسى ما كانش بدوى و لا سيدنا ابراهيم و سيدنا موسى زى ما قلت .. أكتر من كده سيدنا محمد من مكة يعنى حضرى و ليس بدوى ..
البدو و الحضر و أهل السهول و أهل الجبال و الكل كليلة على دماغنا من فوق لو عايزين فعلا نبدأ على مية بيضة و نرمى ورانا كل ميراث التمييز و العنصرية و الميل لكراهية الآخر..
و بعدين بقى فيه إسلام بدوى و فيه إسلام مصرى و فيه إسلام ماليزى إلخ .. و ده شيئ طبيعى لأن طريقة فهم كل جماعة بشرية لدين ما هى تفاعل ما بين موروث الجماعة و ثقافتها و طبيعة حياتها و بين الدين ده و الناس لها ميول سابقة على تلقيها لأى دين بتخليها تميل للتعصب للدين مادام عندها فى الأصل ميل للتعصب القبلى و العشائرى إلخ .. فى حين إن اللى إختفى عندهم مفهوم القبيلة أصلا و إعتادوا التعايش فى مجتمع تعددى طول الوقت بيميلوا للتسامح..
القصة هنا مش مين حيييلو و مين ويحيش .. ده مختلف عن ده و بس
انا بس عايزة اوضح حاجة
ReplyDeleteانا مش ممكن اتريق على الصعايدة ابدا لاني باحبهم جدا
وبعدين المصريين صعايدة، خمسة وسبعين في المية من السكان صعايدة
يعني ح اضطهد الشعب؟ الصعايدة هم الشعب وبحري اقلية
:)
لا يا تامر سيدنا عيسى كان بدوي وراعي غنم انت ما قرتش الانجيل وللا ايه؟ سيدنا عيسى كان بيشتغل ايه؟ دكتور؟ ماهو كان راعي غنم
ReplyDeleteراعي الغنم ده ايه؟ انجليزي؟ وللا بدوي
وسيدنا موسى عاش عشر سنين يرعى الغنم في البادية وبعدها ربنا اصطفاه مش قبلها
وسيدنا ابراهيم كان بدوي
كل الانبيا بدو يا تامر دي حقيقة، كلهم رعاة غنم
ومافيش اسلام ماليزي واسلام مصري هههههههههه انت قصدك ان المجتمع بيأثر على ممارسة الناس للدين بسبب ظروفهم الاجتماعية وده صحيح
بس مين قال ان ممارسة المصريين لدينهم كونهم انبيا احسن من ممارسة اهل البادية للدين؟
ثم السعودية مش بدو بقى
البدوي هو اللي بيعيش حياة البادية، هم السعوديين عايشين حياة البادية؟
والبدو على راسنا طبعا
ايه كمية التحقير والتقليل من الناس ده؟ على اساس اننا شعب الله المختار وبقية الناس يا اما امازيغ يا اما بدو يا اما ولاد ستين كلب؟
مالهم الامازيغ والبدو والجلبيين والصحراويين؟ مالهم؟ طالع لهم دين؟ احنا معمولين من دهب وهم معمولين من خرا؟
كلام كويس اوي
ReplyDeleteاضافة للكلام...محدش بيحب دينه وبيعرف فيه يقرأ فكر محمد بن عبدالوهاب ومذهب الوهابية الاصلي والظروف التي تكون فيها ثم يتهمه بالتطرف والغلو والبعد عن الدين
بنهاجم الوهابية كلفظ وبنتخذها مرادف للتعصب والتطرف لاننا لا نعرف ما هي الوهابية
لنقرأها اولا
المشكلة يا نوارة في المصداقية
ReplyDeleteكل شيء وأي شيء فقد مصداقيته في مصر
لذلك أصبح الجميع يكذّب الجميع
ومفيش حد عارف الحقيقة فين
علشان كده لما تقولي عائلات هُجرت من بيوتها كل الناس حتفكر إن ده كذب وتهويل كالعادة وإن ده محلصش بدليل إن الدولة والمحافظة والأمن نفوا ده
إيه دليل إنتي بقى
أنا عايز أفهم حاجة, لو طلبنا المجتمع الدولي بالتدخل يبقى بنستعدي قوة اجنبية على بلدنا و لو حولنا نوصل للاعلم هنا نبقى بنعمل فتنة طائفية. طيب الكنيسة ضد الدولة و بعدين؟!! إيه المفروض يحصل يعني. ولا حاجة هتحصل, هيقولك مع نفسكم بقى أنتم و الإخوان المتأسلمين اصطفو. و طبعا الشعب المصري العظيم طول عمره بيحب الجهاد في سبيل الله و هينسى كل مشاكل و يهب لنصرة دينه زي ماالصعايدة نسيوا النخوة و قاموا لنصرة الداعرة المسلمة.
ReplyDeleteأنا مش فاهم, هي دي الموضة الجديدة بعد العمالة و ازدراع الفتنة بقت الموضة هي محبة النظام؟!! البابا شنودة راجل مسئول و هو شايف إن جمال مبارك كويس لإنه مفيش غيره. أنا معترض زيك برده لإنه مش عايزه يتكلم في السياسة أصلا بس هو وجهة نظره إنه مش عايز يعزل الاقباط عن السياسة.
الحقيقة إنكم كمعارضين عملته مشكلتكم مع البابا مع إنها مشكلة السياسة الماشية بيها البلد. هو شايف إن جمال مناسب في الوضع الحالي (جمال - اخوان متأسلمين). و على فكرة ده راي مش ملزم للأقباط أصلا ولا عمرو كان ملزم بس هو توجيهي و ممكن فعلا اقباط كتير تتبعه.
نيجي بقى ل حاجة مهمة جدا, و تأكيد كلامي, اللي حصل إن 6 مسحيين ماتوا فـال مسحيين فاض بيهم نزلوا عمله مظاهرة طبعا إيه المفروض يحصل إن المسلمين لو مش موافقين فعلا يساندهم لكن الحصل العكس إنهم اشتباكو معاهم. أنتم مواطنين درجة تانية إزاي تتظاهرو لو ماتلكم 100 حتى!!. احنا نعمل مظاهرة عشان مروة الشربيني - الله يرحمها - إنما أنتم ليه تتظاهرو أصلا. احنا كفاية سايبينكو في البلد - صح يا عم زقزوق.
و طبعا بتعبي على إن الالنبى كيرلس بيطلب من المسيحيين إنهم مايتكلموش و رجع في كلامه. في حاجة مهمة جدا لازم تدركها هو إن المسحيين بيفكروا دايما "الرب يدافع عنكم وانتم تصمتون" في كل الاحداث اللي حصلت الكشح 1 و الكشح 2 و العيطت و ديروط و منيا , غيرهم.
أتمنى إنكم تسيبه الكنيسة في حالها بقى شوية عشان بجد المشكلة أكبر من الكنيسة المشكلة في توجهات شعب بقى عميل للوهابية بدعم من النظام عشان إنتي عارفة مباديء الوهابية المفيدة للنظام. أنا متضايق جدا الكل المقالات سابت لب المشكلة و بقى الموضوع ثار أو موضوع إن الكنيسة بتحبي النظام
و الناس اللي عمالة تقول حوادث فردية, كل دي فردية يعني مش اتجاه عام من معظم المسلمين؟!!! أنا باستغراب بجد من ازدواجية المعاير دي؟!! أنتم عشان مروة الشربيني عملتم اوروبا كلها بتكرة الاسلام؟!! بس ماتقلقوش ربنا قال بـالكيل الذي تكيلون به, يكال لكم
حسبي الله و نعمة الوكيل في النفاق ده
بس رجاء تقري كمان مقالات فهمي هويدي
ReplyDeleteلاحداث التوازن مع ما يكتبه ابراهيم عيسى
وللاسف ابراهيم احينا بيشطح شطحات لدرجة اني لا استطيع تحديد هويته
ناصري سني شيعي
النهاردة يكتب ويناصر فلان وبعد بكرة يكتب ويناصر علان
لكن هو على اتفاق دائم في معارضة النظام وده اللي مش بنختلف عليه
المهم انت ايه العنوان على تويتر
لاني مش عارف اوصلوا
أنا عاوزك يا نوارة تشوفي الفيديو ده
ReplyDeleteده الأنبا كيرلس قبل التهديد
http://www.youtube.com/watch?v=iuWrLA0-v9g&feature=player_embedded
أنا مش عارف هما ماسكين علي الراجل ده سيديهات و لا ايه