الراجل ده عنده
mission
انه يكسفنا ويزغد فينا يمكن نحس على دمنا ونقعد نذاكر بدل الصرمحة على القهاوي والوقوف على ناصية الشارع ومعاكسة اللي رايحة واللي جاية.. انا مش عايزاه يكتب الكلام ده في الدستور، انا عايزاه يعمل بورنامج تلفزيوني فضائي ويقول الكلام ده ويفتح التليفونات ويرد على الناس عشان يفهمهم بالراحة، مش كل الناس بتعرف تقرا، واللي بيقروا مش هم المهمين، المهمين الحقيقيين اللي ما بيعرفوش يقروا، دي شغلانته انه ياخد باله منهم، وكتير من اللي بيقروا مش بيفهموا هو قصده ايه، مش عشان هم اغبيا ولا حاجة، مافيش حد غبي في مخه، بس فيه غباوة قلب، غشاوة على القلب بتخلي الناس تفهم اللي هي عايزة تفهمه مش المقصود من المقال، وده واضح من بعض التعليقات اللي بتتساب له، مع انه بيحاول يكتب بابسط اسلوب ممكن وهو يقدر يكتب باسلوب يعقد الناس، انا قريت له روايتين وعارفة لما يحب يكتب باسلوب ادبي مرتفع بيقدر، بس هو متعمد يبسط قوي، وبرضه فيه ناس بتتغابى، لازم يطلع يقول للناس الكلام ده ويفتح التليفونات عشان يدي فرصة للناس انها تتغابى قوم هو يرد على الغباوة بالراحة ويفصص المقصود، الناس محتاجة كده، ومدام هو اخد على عاتقه انه يبقى ابوهم وشايف في نفسه انه يقدر يصبر عليهم يبقى يحاول يوسع اكتر من كده عشان يوصل لاكبر قدر من الناس، وهو ربنا مديله موهبة انه بيعرف يفهم ويكسر الحاجة لقطع صغيرة عشان الناس تهضمها، انشالله يخلي عصام ده يفتح له قناة فضائية مخصوص ويسميها الدستور
مدام الدستور بتوزع كجرنال يبقى اكيد ح يبقى عليها اقبال اكبر كقناة فضائية، واللي عنده في الجرنال يعملوا برامج، بس هو يعمل برنامج هوا ويكلم الناس وياخد ويدي معاهم في الكلام بالراحة كده، ولو محتاجين زعيق يزعق لهم، هو بيعرف يكلمهم ازاي، والناس بتسمع له... مش معقولة يعني يسيبهم لمصطفى عبده خريج تانية اعدادي، مدام ابوهم يبقى يعمل زي ما الابهات بتعمل، لو ح يمشي ورا البت وهي رايحة المدرسة ويستناها لما تخلص يعمل كده، المهم حالها يتعدل
انا لو اعرف اوصل له الاقتراح ده بنفسي كنت عملت كده، بس مافيش وسيلة اوصل له الكلام ده، حد بقى يقول له... يفكر في الموضوع، يا اما يبقى مقصر في حقهم، هم محتاجين درس خصوصي، مش كفاية الفصل بتاع المضرصة والمجموعة
انا لو اعرف اوصل له الاقتراح ده بنفسي كنت عملت كده، بس مافيش وسيلة اوصل له الكلام ده، حد بقى يقول له... يفكر في الموضوع، يا اما يبقى مقصر في حقهم، هم محتاجين درس خصوصي، مش كفاية الفصل بتاع المضرصة والمجموعة
اليكم المقال:
القدس.. هل تأتي سيرتها في تليفونات الرئيس؟
جاءت من الغريب ولم تأت من حكومتنا المصرية ولا من سفارتنا ولا من خارجيتنا المصرية التي تتمتع بحفلات كوكتيل ممتازة في تل أبيب!
اجتمع منذ أيام قناصل أوروبا في إسرائيل ووقعوا علي وثيقة تفضح وتكشف وتعري العدوان الصهيوني علي مدينة القدس!
كانت الوثيقة واضحة وقد يكون لها أثر هائل في الرأي العام الأوروبي، لكن السؤال أين مصر من كل هذا؟
لم نسمع يوماً الرئيس مبارك في مؤتمر صحفي علني أو في خطبة رسمية أو حتي في حوار مع محطات تليفزيون غربية أو مصرية وهو يتحدث عن تفاصيل العدوان الإسرائيلي المستمر علي القدس ولا هو كشف معلومات ولا قال أرقاما ولا عرض خرائط ولا وجه ولا حذر ولا أنذر ولا هدد.
الثابت أن الرئيس مبارك في تصريحاته عن إسرائيل مرتكز علي:
-الحديث باعتباره حريصاً علي مصلحة الشعب الإسرائيلي وأن كلامه مخلص في النصيحة ويصب في فائدة المواطن الإسرائيلي وكأن أي واحد في تل أبيب سوف يصدق أن الرئيس مبارك حريص عليه أكثر من قادة بلاده!!
-الإدانة الهامسة لإسرائيل وبطريقة تقليدية وعادية بحيث فقدت أي معني لها عند أي طرف فلا إسرائيل تعيرها اهتماماً بل وتحسها إدانة بروتوكولية خصوصاً وهي تأتي دائما في سياق نصيحة لحكومة تل أبيب، أما الشعب المصري فلا يكاد يسمع الإدانة تخرج من فم الرئيس أصلاً ويمكنك أن تلاحظ الأداء الصوتي للرئيس حين يهاجم إيران وتقارنه بأدائه حين ينتقد إسرائيل، وبالمرة يا ريت تاخد بالك من حديث جمال مبارك عن إسرائيل، حيث تشعر أن هناك شريط تسجيل آليًّا يتكلم بدلاً عنه وكأنك تسمع بريداً صوتياً لدليل التليفون!
- تقديم مصر وكأنها طرف محايد غير منحاز لأي من الطرفين وأن مصر لا يهمها سوي تحقيق السلام، وهو ما يثير التساؤل حول حقيقة حياد مصر.. فهل هناك حياد بين القاتل والقتيل؟ وهل هناك حياد يا سيادة الرئيس بين صاحب الحق ومغتصب الحق؟
- بث الطمأنينة في نفوس الحكم والشعب الإسرائيلي بأن المقاومة المسلحة لن تجدي نفعاً ولن تفعل شيئاً وأنه لا حل إلا مائدة المفاوضات وهو ما يجعل العدو الإسرائيلي في حالة اطمئنان كامل ومطلق، فمصر لا تؤمن بجدوي المقاومة ولا تساندها ولا تدعمها بل تعطلها وتعوقها وتحاصرها وتجبرها علي الدخول في حظيرة الترويض!!
- لا تظهر القدس علي قائمة اهتمامات الرئيس في خطبه أو تصريحاته أو مؤتمراته كما لا تشكل اهتماماً خاصاً لدي مسئولي مصر فلا مصر تتابع بدراساتها ما يجري في القدس ولا تقدم مشروعات عربية ودولية لكشف التعديات والعدوان الإسرائيلي اليومي السافر والسافل علي القدس ومقدساتها وبيوتها العربية وسكانها وأهلها الفلسطينيين، بل لم يخرج علينا الرئيس مبارك ذات مرة وعلي مدار الثمانية والعشرين عاماً الماضية مخصصاً خطاباً أو بياناً للقدس أو المسجد الأقصي علي كثرة ما يحدث كل ساعة من عدوان صهيوني عليهما!
يأتي هذا كله في الوقت الذي يتحرك فيه مسئولو وممثلو الدول الأوروبية فقد نشرت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية الأربعاء الماضي، تقريراً وصف بأنه «سري» وضعه قناصل دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، مشيرة إلي أنه يوجه انتقادات حادة لسياسة إسرائيل في القدس الشرقية، ويدعو الاتحاد الأوروبي إلي اتخاذ إجراءات كثيرة احتجاجية ضد إسرائيل، وفرض عقوبات علي جهات ذات صلة بالنشاط الاستيطاني في المدينة وفي محيطها.
وبحسب الصحيفة فإن التقرير، الذي ينشر للمرة الأولي، هو وثيقة حساسة جداً وتم عرضه قبل عدة أيام في جلسة مغلقة في مؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل.، وكانت الخارجية الإسرائيلية تخشي نشر التقرير في وسائل الإعلام نظرا للأضرار الشديدة التي قد يسببها لإسرائيل في الرأي العام الأوروبي.، وبحسب التقرير فإن الحكومة الإسرائيلية وبلدية القدس تعملان بموجب «استراتيجية ورؤية» تهدف إلي تغيير الميزان السكاني في المدينة، وتقدمان المساعدة لجمعيات المتطرفين من أجل السيطرة علي المدينة خاصة منطقة الحرم الشريف.وجاء في التقرير أيضا أن مؤسسات خاصة تعمل علي امتلاك بيوت في الأحياء العربية، وتحاول زرع مستوطنات يهودية داخل هذه الأحياء. وأشار التقرير إلي أن «الحفريات في البلدة العتيقة ومنطقة الحرم تتركز أساساً في التاريخ اليهودي، وأصبح علم الآثار وسيلة أيديولوجية لصراع قومي وديني. وتجري إدارة هذا الصراع بطريقة تغير من هوية وطابع المدينة، بما يهدد الاستقرار فيها»، وأشارت صحيفة «هاآرتس» إلي أن التقرير يتضمن توصيات تهدف إلي التأكيد علي أن القدس الشرقية هي العاصمة المستقبلية للدولة الفلسطينية.
إذن حتي الغرب يتحرك ويحس علي دمه ويثور ضد جرائم إسرائيل بينما مازالت مصر تتحدث مع إيهود باراك في التليفون، حيث تحب مصر جداً أن تسمع وزير الحرب الإسرائيلي يشيد بحكمة الرئيس مبارك وهو صادق فعلاً في إشادته فماذا كانت ستفعل إسرائيل فعلاً من غير حكمة الرئيس مبارك؟!
جاءت من الغريب ولم تأت من حكومتنا المصرية ولا من سفارتنا ولا من خارجيتنا المصرية التي تتمتع بحفلات كوكتيل ممتازة في تل أبيب!
اجتمع منذ أيام قناصل أوروبا في إسرائيل ووقعوا علي وثيقة تفضح وتكشف وتعري العدوان الصهيوني علي مدينة القدس!
كانت الوثيقة واضحة وقد يكون لها أثر هائل في الرأي العام الأوروبي، لكن السؤال أين مصر من كل هذا؟
لم نسمع يوماً الرئيس مبارك في مؤتمر صحفي علني أو في خطبة رسمية أو حتي في حوار مع محطات تليفزيون غربية أو مصرية وهو يتحدث عن تفاصيل العدوان الإسرائيلي المستمر علي القدس ولا هو كشف معلومات ولا قال أرقاما ولا عرض خرائط ولا وجه ولا حذر ولا أنذر ولا هدد.
الثابت أن الرئيس مبارك في تصريحاته عن إسرائيل مرتكز علي:
-الحديث باعتباره حريصاً علي مصلحة الشعب الإسرائيلي وأن كلامه مخلص في النصيحة ويصب في فائدة المواطن الإسرائيلي وكأن أي واحد في تل أبيب سوف يصدق أن الرئيس مبارك حريص عليه أكثر من قادة بلاده!!
-الإدانة الهامسة لإسرائيل وبطريقة تقليدية وعادية بحيث فقدت أي معني لها عند أي طرف فلا إسرائيل تعيرها اهتماماً بل وتحسها إدانة بروتوكولية خصوصاً وهي تأتي دائما في سياق نصيحة لحكومة تل أبيب، أما الشعب المصري فلا يكاد يسمع الإدانة تخرج من فم الرئيس أصلاً ويمكنك أن تلاحظ الأداء الصوتي للرئيس حين يهاجم إيران وتقارنه بأدائه حين ينتقد إسرائيل، وبالمرة يا ريت تاخد بالك من حديث جمال مبارك عن إسرائيل، حيث تشعر أن هناك شريط تسجيل آليًّا يتكلم بدلاً عنه وكأنك تسمع بريداً صوتياً لدليل التليفون!
- تقديم مصر وكأنها طرف محايد غير منحاز لأي من الطرفين وأن مصر لا يهمها سوي تحقيق السلام، وهو ما يثير التساؤل حول حقيقة حياد مصر.. فهل هناك حياد بين القاتل والقتيل؟ وهل هناك حياد يا سيادة الرئيس بين صاحب الحق ومغتصب الحق؟
- بث الطمأنينة في نفوس الحكم والشعب الإسرائيلي بأن المقاومة المسلحة لن تجدي نفعاً ولن تفعل شيئاً وأنه لا حل إلا مائدة المفاوضات وهو ما يجعل العدو الإسرائيلي في حالة اطمئنان كامل ومطلق، فمصر لا تؤمن بجدوي المقاومة ولا تساندها ولا تدعمها بل تعطلها وتعوقها وتحاصرها وتجبرها علي الدخول في حظيرة الترويض!!
- لا تظهر القدس علي قائمة اهتمامات الرئيس في خطبه أو تصريحاته أو مؤتمراته كما لا تشكل اهتماماً خاصاً لدي مسئولي مصر فلا مصر تتابع بدراساتها ما يجري في القدس ولا تقدم مشروعات عربية ودولية لكشف التعديات والعدوان الإسرائيلي اليومي السافر والسافل علي القدس ومقدساتها وبيوتها العربية وسكانها وأهلها الفلسطينيين، بل لم يخرج علينا الرئيس مبارك ذات مرة وعلي مدار الثمانية والعشرين عاماً الماضية مخصصاً خطاباً أو بياناً للقدس أو المسجد الأقصي علي كثرة ما يحدث كل ساعة من عدوان صهيوني عليهما!
يأتي هذا كله في الوقت الذي يتحرك فيه مسئولو وممثلو الدول الأوروبية فقد نشرت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية الأربعاء الماضي، تقريراً وصف بأنه «سري» وضعه قناصل دول الاتحاد الأوروبي في القدس ورام الله، مشيرة إلي أنه يوجه انتقادات حادة لسياسة إسرائيل في القدس الشرقية، ويدعو الاتحاد الأوروبي إلي اتخاذ إجراءات كثيرة احتجاجية ضد إسرائيل، وفرض عقوبات علي جهات ذات صلة بالنشاط الاستيطاني في المدينة وفي محيطها.
وبحسب الصحيفة فإن التقرير، الذي ينشر للمرة الأولي، هو وثيقة حساسة جداً وتم عرضه قبل عدة أيام في جلسة مغلقة في مؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل.، وكانت الخارجية الإسرائيلية تخشي نشر التقرير في وسائل الإعلام نظرا للأضرار الشديدة التي قد يسببها لإسرائيل في الرأي العام الأوروبي.، وبحسب التقرير فإن الحكومة الإسرائيلية وبلدية القدس تعملان بموجب «استراتيجية ورؤية» تهدف إلي تغيير الميزان السكاني في المدينة، وتقدمان المساعدة لجمعيات المتطرفين من أجل السيطرة علي المدينة خاصة منطقة الحرم الشريف.وجاء في التقرير أيضا أن مؤسسات خاصة تعمل علي امتلاك بيوت في الأحياء العربية، وتحاول زرع مستوطنات يهودية داخل هذه الأحياء. وأشار التقرير إلي أن «الحفريات في البلدة العتيقة ومنطقة الحرم تتركز أساساً في التاريخ اليهودي، وأصبح علم الآثار وسيلة أيديولوجية لصراع قومي وديني. وتجري إدارة هذا الصراع بطريقة تغير من هوية وطابع المدينة، بما يهدد الاستقرار فيها»، وأشارت صحيفة «هاآرتس» إلي أن التقرير يتضمن توصيات تهدف إلي التأكيد علي أن القدس الشرقية هي العاصمة المستقبلية للدولة الفلسطينية.
إذن حتي الغرب يتحرك ويحس علي دمه ويثور ضد جرائم إسرائيل بينما مازالت مصر تتحدث مع إيهود باراك في التليفون، حيث تحب مصر جداً أن تسمع وزير الحرب الإسرائيلي يشيد بحكمة الرئيس مبارك وهو صادق فعلاً في إشادته فماذا كانت ستفعل إسرائيل فعلاً من غير حكمة الرئيس مبارك؟!
------------
وعلى فكرة، يارب تكون خلفته كلها صبيان فعلا، ده لو مخلف بنت فعلا ح يسيب شغله ويمشي وراها ههههههههههههه
السلام عليكم يا استاذة نوارة ..خليه يلعلع اكثر واكثر ..احنا كرهنا من الاصوات الجافة والعفنة ..ربنا يدوم عليه العقل والصحة يااااااااارب
ReplyDeleteمع انى يا أستاذة نوارة ضد تحميل مصر وحدها مسؤولية القدس ..القدس هي قضية كل مسلم في مكان وليس مصر أو المصريين لكن كاتبنا الرائع عنده العشم في بلده أكثر ولانى مثله تماما واثقة ان مصر دولة عظيمة ومنها ان شاء الله يبدا التغيير وتصلح حالة الامة العربية ان شاء الله
ReplyDeleteبيقدم برنامج على او تى فى اسمه
ReplyDeleteنحن هنا
و بيوصل افكاره بنفس الطريقة بس اقل حدة طبعا
مفيش مداخلات تليفونية عشان مسجل
و برنامج تانى على قناة فن
نقد فنى ممتع اوى
ههه
عياله بقى
انت مشفتهمش ؟
يحيى و فاطمة
:D
على فكرة ابراهيم عيسى عنده ولد وبنت وبنته اسمها فاطمة على اسم السيدة فاطمة لكن مش هيسيب شغله ويمشى وراها ولا حاجة لأنه من أكتر الناس اللى بيحترموا حرية المرأة بس بيحترمها بجد يعنى مش على طريقة نوال السعداوى وأخواتهاوفكرة البرنامج دى فكرة كويسة بس للأسف الراجل كل ما ييجى يعمل برنامج فى السياسة يوقفوه والبرنامج الوحيد اللى مستمر لحد دلوقت هو برنامج فرجة علشان بيتكلم فى السينما
ReplyDeleteNawara
ReplyDeleteIf you had watched this movie www.zeitgeistmovie.com. You would know the reasons behind president Mubarak's behaviour. John Adams said there are two ways to conquer and enslave a nation. One is by sword.The other is by debt. We really live in a dirty small world slaving our life for sake of the rich companies get richer and we become poorer each day pass. For once I hope to break this cycle and do something about this it. Please join this movement www.thezeitgeistmovement.com
اه انت مش فاكرة برنامجه
ReplyDeleteعالقهوة؟
فى قناة دريم
كان تحفة
بس اتقفل طبعا
هو مش من كام يوم كتب وقال أن مصر ليست صاحبة فضل على البلاد العربية وأن العرب هما اللي لهم فضل علينا ومسك البلد ومسح بها الأرض
ReplyDeleteعاوزنا نتدخل في القدس ليه؟
وبيهاجم مصر بسبب القدس ليه؟
مش احنا ملناش لازمه؟
خلاص يا سيدي- روح للي لهم لازمه
أشعر أنني أمام أناس مرضى نفسيا
منين بتقول انه لا فائده من وجودنا بالنسبة للعرب ومنين بتقول دلوقت أين مصر؟
أنت موقفك اننا لا دور لنا لا في السياسه ولا البناء ولا الفن ولا الجامعات ولا أي شيء وأن بيوت المصريين فتحت بسبب أموال الخليج وجميعكم قلتم -الله عليك يا كاتب يا كبير بردت نارنا- دلوقت بيقول هي مصر فين من القدس
ولله فعلا حاجه تضحك
هو بعد اللي كتبه في المقال اللي فات يصح بردو يبحث عن مصر ودورها في القدس؟
طيب تيجي ازاي؟
واحد مثل ابراهيم بيه عيسى بعد ما كتب المقاله الماضيه لا يحق له أن يتحدث عن دور مصر في قضية القدس
يذهب ويبحث عن دور السعوديه أو الجزائر أو اليمن أو أي بلد عربي آخر
وان كان مقتنع انه مصر هي السبيل الوحيد لحل القضيه الفلسطينيه يبقى المقال اللي كتبه المرة اللي فاتت كله كلام فارغ وهبل والعالم اللي قاعدين بيقروا له عالم مدروشين
انا اعرف حاجه- انت بتقول اننا لا دور لنا يبقى انتهى الأمر- لا تحضر سيرة مصر في القضايا الاقليميه نهائيا وابحث عن بلد آخر - اما انك تهاجم البلد وتقول للناس بأنه لا دور لها ثم تقول اين هي من القدس فده كلام فاضي
و انتي فاكرة انه ممكن حد يسيبه يعمل برنامج في التليفيزيون يقول فيه نفس الكلام اللي بيكتبه؟
ReplyDeleteده بلال فضل طلع حلقتين مع عمرو أديب مكان خيري رمضان.. جيه قرار من جهات عليا لمنعه من البرنامج
اللي زي ابراهيم عيسي و بلال فضل عمر ما هيتسمحلهم بأكتر من الكتابة.. لأن زي ما انتي قلتي اللي بيقرأ عارف أصلاً اللي هما بيكتبوا.. الخوف كله من اللي مش بيقرأ لو سمع!!
الجزاير تقدمت لتنظيم البطولة بعد اعتذار مصر
ReplyDeleteقامت مصر عاملة كده
:D
مصر (تتراجع) وتقرر تنظيم كأس الامم الافريقية فى كرة اليد
بنوته عسولة أوي ..أسمها فاطمة :) يا ستي ده دلوقتي البنت ممكن تمشي أبوها ..أنا بحب إبراهيم عيسى فعلاًو بحترمه ..يمكن أكتر رئيس بحترمه في البلد دي
ReplyDeleteاحسن وتسلم ايده وفمه ومدونتك يا نوارة. هو لسة عنده نفس اما انا فرفعت ايدى خلاص وزى ما قلت فى رسالتى الاخيرة لن اتواجد الا فى المكان الصحيح
ReplyDeletehttp://www.qaweim.com/vb/
السلام عليكم
ReplyDeleteانا من زمان نفسى اتعرف بيكى
بسمع عنك
وقريت ليكى ولوالدك طبعا
انا من المعجبين بالاستاذ ابراهيم عيسى جدا
اما مااوردتيه عنه فى مقالك من امنيه انه ياخد ويدى مع الناس اعتقد انه لن يقدم اوياخر لان اعتقد ان المجتمع محتاج لتغيير كلى فى سلوكياته وده ارث ورثناه من الثوره الرشيده
المهم هو اقتراح ممتاز يمكن يمكن يعمل حاجه ..... وعلى فكره انا بموت فى القدس وتاريخها واتمنى ان تكون لنا عاصمه للعرب ككل ولكن ماذا يفعل الخس بضم الخاء امام الاعصار
ان حال العرب كالخس المبنى من الغاب والقش واعصار الصهيونيه جد خطير وقوى ونحن مطأطى الراس للريح فلم يأن الأوان بعد لما يحتاجه الاستاذ ابراهيم اما مادار من اجتماع لقناصلة اولربا باسرائيل فهذا ليس بجديد وماذا فعل هل اقام الدنيا ولم يقعدها فى النهايه سلامى واحترامى ليكى ولوالدك العزيز وللاستاذ ابراهيم ولكل مناضل يحب الارض ومدافع عن العرض
مساء الخير يا نوارة
ReplyDeleteخدى عندك النكتة دى
الإتحاد الأفريقى لكرة اليد يقرر إعادة إسناد بطولة كأس الأمم لمصر فبراير القادم ...ده الخبر خدى بقى التفاصيل
البطولة فى الأصل كانت مسندة لمصر فى الأساس وبعدين أتقمصنا بعد الوكسة لأن الجزائر ستكون أحد الفرق المشاركة وطبعا أعتذرنا عن التنظيم رغم العقوبات المتوقعة
الظريف أن الإتحاد تعامل مع مصر معاملة الأطفال وأسند البطولة للجزائر وبدون عقوبات
الأظرف أن مصر وسطت المغرب لتطلب التنظيم وهو ما حدث بالفعل
الأظرف من الأظرف أن الإتحاد صمم على معاملة الأطفال ورد على طلب المغرب المصرى بأنهم خاطبوا الجزائر بالفعل ولا يمكنهم العودة فى القرار إلا فى حالة إعتذار الجزائر التى طبعا لم تعتذر
فى النهاية قرر الأتحاد المصرى العودة إلى رشده والإعتذار عن الإعتذار والتقدم بطلب إعادة البطولة إلى مصر مرة أخرى وربنا أمر بالستر
وهكذا صدر الخبر الأتحاد الإفريقى يقرر إعادةإسناد بطولة كأس أفريقيا لكرة اليد لمصر
شوفتى بقوا بيتعاملوا معانا أزاى شوفتى قد إيه النكتة تحزن
تحسي ان كلامه معروف .... بس عمر ما حد قاله ..... انا بحس كده لما بقراله ساعات
ReplyDeleteبس موش دايما بتفق معاه .... لانه احيانا كتير بيكون قاسي .... اقصد جلد الذات يعني
تحياتي
اقرى ده وقولى لى رأيك
ReplyDeletehttp://www.youm7.com/News.asp?NewsID=163091
بصى يا نوارة الفيديو دا
ReplyDeletehttp://www.youtube.com/watch?v=r43yCiKlbCo&feature=related
و دا كمان
http://www.youtube.com/watch?v=WJ0i36_9VEw
:)
تعليق خارج الموضوع - العبارتين اللى اصطدموا فى النيل ومازالوا بيبحثوا عن القتلى انا دخلت الجزيرة وشفت موضوع واحد بس من 3
ReplyDeleteالمعلقين 99% جزائريين كلهم بيعزوا المصريين و طريقة كتابتهم كأن قلوبهم بتتقطع علينا - هم دول الشعب الجزائرى الحر اللى كنا بنقول عليهم... كل واحد بيعمل بأصلة يا عوكل ويا علاء عوكل وجمال عوكل وتوابعهم فى الفضئحيات و الصحف الصفراء
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/DCE42BA1-B833-4E4C-99A0-57324A5DC42B.htm
واضح انى موجود هنا غلط . ناس بتغنى وترد على نفسها . ولكنى فؤجئت برد من يسمى لورنس العرب لا فض فوة .... اللى عايز اقولة هوة نفس الكلام اللى كاتبة لورنس العرب .
ReplyDeleteطب ما تبقاش تخش غلط تاني
ReplyDelete@ لورنس العرب
ReplyDeleteلأ و هو لما يقولك فوق و متنامش على تاريخ اجدادك و نايم بقى لك 40 سنة
يعنى بيقولك خليك نايم؟
يبقى انت مخدتش بالك من هدف المقال
ماهو يا ميدو انا عايزاه يعمل برنامج هوا عشان كده
ReplyDeleteعشان لورانس العرب يتصل قوم ابراهيم يعرف يرد عليه ويفهمه واحدة واحدة
بدل ما يجيبوا لي السكر هنا في المدونة
قدس مين
ReplyDeleteياشيخه أرامى كل حاجه وراء ظهرك
مصر خبيره فى الرمى وراء الظهر
وحتى القدس
ابراهيم غيسى بيعرف أزاى يضغط على الجرح
تحياتى
@ لورنس العرب
ReplyDeleteفي المقال اللي فات على فكرة
لم ينكر إبراهيم عيسى دور مصر
هو استنكر نغمة احنا فضلنا عليكو ونغمة المعايرة
كل اللي قاله في المقال اللي فات دا بيحث على إن مصر يبقى ليها دور
والدليل هو مقال القدس
مش العكس زي ما فهمت
هو احنا بنفهم ازاي؟
:)
وبعدين حتى طلبه المرة دي مش معضلة يعني
دا مجرد إن تكون مصر في الصورة بالنسبة لقضية القدس
بيقول لها اعملي زي أوروبا يعني
وهي أوروبا كان ليها "فضل" علينا؟
شكر خاص جدا ل لورانس العرب
ReplyDeleteويا عينى عليكم يا مصرين فاكرين ان الجلد والضرب واتهامنا من استاذكم العجيب هو
الحل وهو اللى هيفوقنا ماشى
لكن ممكن تخلوا استاذكم العجيب يكتب فى اى شىء الا التاريخ سواء تاريخ مصر او تاريخ الصحابه والاسلام كفايه عليه تاريخنا الحاضر وحكومتنا يشتم فينا زى ما هو عايز بس يسيب التاريخ اللى بيشوه فى كل مناسبه لان مفيش بلد هتقوم تانى من غير تاريخ سليم وبالنسبه لمقاله عن دور مصر على العرب او فضلها فهو لم يرفض نبرة
استعلاءنا وانما نكر كل هذا التاريخ وكالعاده جاء بأحداث ملفقه يعنى حول التاريخ من حقائق الى وجهات نظر
وهذا مقال كتبه صحفى سعودى يشيد بعظمه مصر ودورها فى المنطقه(وشهد شاهد من اهلها)
يتبع...
مقال للصحفى السعودى "جميل فارسى" عن مصرShare Monday, November 30, 2009 at 3:06pm
ReplyDeleteيخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من
الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا
للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر.
تلك الفترةكانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات
المتواليةدون انتظار للشكر.
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي
ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل
الطلاب المصريين؟
وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغةالعربية للدول العربية المستعمرة
حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق
مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟
حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت
حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال،
في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن
من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري.
وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية
ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية
الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي.
وكان لها فضل تقديم الحركات التربويةالإصلاحية
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها
. وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل
شفع لهاأنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة.
إن صغر سنك يا بني قدحماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67,
ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم
عن الإرادة الحديدية التي كانت عندمصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعةأشهر فقط نقلت
ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفهاالتاريخ.مليون
جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في
العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلاخبالا.
ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك
المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبير
باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير .
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر
دستوراًمكتوباً.
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد
الاستعمار والاستغلال والأذى العام.
مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على
ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت
المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت, ذلك
عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم
العربي برعونه صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم
العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة
بنفسه.
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياةوالإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى
البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر مملوكة أرمنية
تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون رايةالإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة
الصليبية.
لله درك يا مصر الإسلام لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا,
فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا.
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن
تنقضي بلاإرادة. أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم.
يتبع...
هكذا هى مصر الحقيقيه وتاريخها الحقيقى بألسنه العرب فما رأيك يا استاذ؟
ReplyDeleteكفايه جلد الذات وتدمير الماضى لان هذا لن يساعد فى قيام مصر بل سوف يحدث
العكس وسينتج جيل من الجبناء عديمى الاحساس وسوف يطول على مصر زمن الخنوع
والجبن لكن يجب ان نفصل بين التاريخ ووجهات النظر لان التاريخ لا يعاد كتابته وفق لاحداث الحاليه ويجب ان نعلم ويعلم ابنائنا بدون تعالى او غرور ان مصر مهمه وعظيمه وانهم هم
املنا فى النهوض مره اخرى والدليل على كلامى هو حضرتكم انتم ارتضيتم السخريه من مصر واهلها وتاريخها ولم
تصنعوا شىء فى المقابل بل على العكس كل مقال من استاذكم العجيب يقتل فيكم
جزا حتى تتحولوا فى النهايه الى كائنات عديمه الاحساس تأكل وتشرب وتنام وتنظر للعالم بطريقه مختلفه تبعا الاستاذكم (خالف تعرف)
اذا كانت مقالات استاذكم قد حولت احد منكم الى مناضل او ثورى لا يستطيع ان ينام من احساسه بالظلم فأهلا بها وسوف احارب لتصل الى كل مصرى
لكن للاسف مفعولها عكسى وهى الحياه بدون كرامه او عزه او شرف فما اهميه
المعرفه (اذا كانت معرفه اصلا) اذا كانت تهدم ولا تبنى