القناة الاولى جايبة حفلة فيها مدحت صالح بيقول: وانا ويايا بعيش زي المليونيرات واحلم وانا ماعييش ما العنش الازمات
البيض بيضك بيتكلم عن: الشائعات في المجتمع المصري
قناة الحياة بتقول: الشعب المصري بيبالغ
قناة النيل للاخبار: جايبة برنامج مباشر عن الاثار المصرية
دريم: بتتكلم عن الانتخابات
الجزيرة مباشر هي الوحيدة اللي عاملة علينا مناحة، وحسين عبد الغني وشه ازرق من كتر الزعل، وجايب الناس تتكلم
واحد قال: الفلاحين هم اللي عملوا عمليات الانقاذ
الناس ملمومة على حسين عبد الغني وعايزة تتكلم، وهو عمال يقول لهم حاضر حاضر، ويستضيفهم ويسيبهم يتكلموا
واحد تاني قال: محافظة الجيزة هي المحافظة المهمل في العالم المصري كله من حيث حكومتها ومن حيث كل حاجة برة فيه كل الخدمات
واحد قال: مش عايزين نلوم الحكومة، احنا اللي مهملين، الموظفين نازل لهم اجهزة ما عرفوش يتعاملوا معاها، هم ناس فلاحين ايش عرفهم بالاجهزة دي؟ اعضاء مجلس الشعب مش بينزلوا غير في الانتخابات، هيئة السكة الحديد عارفة ان العياط مكان المصايب، بس بيبصوا لنا اننا راكبين ببلاش، اللي بيدفع خمسين جنيه وخمسة وسبعين جنيه ده ياخد خدمات، لكن ابو اتنين جنيه ده مش مهم، ولما بنروح الموقف بيقولوا لنا: اجرة الميكروباظ خمسة جنيه وان كان عاجبكوا، وانا مرتبي خمسميت جنيه خمسة جنيه رايح وخمسة جنيه جاي؟ ولو وصلت لعشرة جنيه ح اركب، ياروح ما بعدك روح
ماما كانت عمالة تعيط وانا مش عارفة اضحكها، ما ضحكتش غير لما قلت لها على "العالم المصري" وبعدين قالت لي، ماهي مصر فعلا بقت كرة ارضية لوحدها
انا عايزة اعرف ايه كم الجليطة وقلة الذوق وقلة الادب اللي الاعلام المصري فيها دي، الناس في ميتم وهم بيذيعوا اغاني؟ ده ماما كانت باعتة مقال عن حدث فني كلمت المجلة وقالت لهم الغوا المقال وهو لسة ح ينزل الاربع الجاي، ايه قلة الادب دي؟ هي الناس دي ايه؟ ما بتحسش؟ ما بتفهمش؟ بهايم؟ حلاليف؟ جواميس؟ ايه ده؟
ثم ايه قناة الحياة بتاعة المصريين بيبالغوا دي؟ بيبالغوا ازاي؟ موتوا الناس بنفسهم؟
المصريين مالهم؟ مالهم؟ انا عايزة اعرف مين شعب في الدنيا مالوش حكومة خالص ولا دفاع مدني وواقف لوحده ينقذ الضحايا
طيب لو هي اناركية، عيشونا اناركية صح، نعتمد على نفسنا، وما يبقاش فيه عملة ولا حكومة ولا ضرايب ندفعها ولا شرطة وناخد بالنا من بعض وخلاص
ح نعرف ناخد بالنا من بعض احنا كويسين في الحكاية دي، مافيش حاجة بتنكد علينا غير حكومة ورانا بالكرباج وبتقلبنا في الفلوس
لو هي دولة يبقى تبقى دولة، مارضيوش ينزلوا الجيش عشان اللي ماتوا غلابة
مع ان الجيش ده اتعمل في اساسه عشان يدافع عن الغلابة ومعمول من الغلابة، والغلابة هم اللي مشيوا على الالغام وخير الغلابة على الجيش والحكومة وعلى البلد كلها، دول اللي بيكنسوا لنا الشوارع ويشيلوا زبالتنا وقرفنا
دول اللي بيأكلونا ويشربونا من شقاهم وتعبهم
ودول لما ماتوا مالقوش غير غلابة زيهم يشيلوهم، وواقفة الشرطة تقول لهم انزلوا من فوق؟ طالعين يجيبوا الجثث قوم الشرطة تقول لهم انزلوا من فوق؟ يا خرابي على التخلف، انبي تعوض عليا عوض الصابرين يارب
وشايفاهم اهو، عمالين يطلعوا الجثث ويقولوا كلهم في صوت واحد: لا اله الا الله، لا اله الا الله، لا اله الا الله
والشرطة والدفاع المدني بيعملوا ايه؟ الدفاع مصدر الفلاحين وواقف وراهم مستنيهم اما يطلعوا له الجثث، والشرطة عمالة تزق في الناس، يعني لا عايزين يعملوا حاجة وبيزقوا اللي بيعمل
يا ناس هو كل سنة؟ كل سنة؟ ده الدويقة كانت رمضان اللي فات، هم المصريين دول ايه؟ عليهم ذنب؟
يموتوا كده؟ ولا بواكي لهم خالص كده غير الغريب هو اللي بيعيط عليهم؟ يوم ما مصري زي حسين عبد الغني عايز يعيط على اهله ما يلاقيش غير قناة قطرية يعيط فيها؟
اتفوووو
اتفوووووووووو عليكوا وعلى وشكوا عالم رمم جرابيع شبعة من بعد جوعة
ليه كده بس ياظلمه
ReplyDeleteالقطرين دول ماكانوش في مصر اصلا
دول كانوا في تنزنيا المحطه
عرفتوا بقي بطلوا ظلم
وبعدين ماكانتش بقره والا غزال ولاجموسه
كل الحكايه انهم كانوا بيصوروا اعلان جديد عن تطوير السكه الحديد والقطارات
وكان الهدف ان ازاي التطوير اصبح بدل ماالحادثه القطاريه بيموت فيها اكتر من 500 بقوا 15
فهمتوا بقي الفوله
ماتظلموش حد بقي
وخصوصا البقر
الحياة و القاهرة اليوم كانت عاملة تغطية للحادث
ReplyDeleteالحياة كانت قذرة وقطعت على الناس وهم بيتكلموا وقالوا على الناس انهم بيبالغوا وعمالين يضحكوا ولا كأنه ميتم
ReplyDeleteده كانوا ولاد كلب
ما شفتش عمرو اديب
ReplyDeleteبس متوقعة واحد زيه ممكن يعمل ايه
لأ مكنش فيه عمرو اديب
ReplyDeleteكان محمد مصطفى شردى
و احمد موسى
و الحقيقة كانوا مهيجين الدنيا
كل الثورات والانقلابات لو نظرتَ إليها بأثر رجعي لعثرت بسهولة على اشاراتٍ قُرب الانفجار!
ReplyDeleteلو عرضتَ عدةَ مَشاهد لمن وثب على الحكم فوق دبابة أو عن طريق شرائط كاست أو بالتسلل إلى ثقة رأس النظام لما وجدتَ صعوبة في الاستنتاج بعد الحدث انطلاقا من المشهد قبل الحدث.
شريط يظهر فيه زين العابدين بن علي بعدما وضع الحبيب بورقيبة ثقته فيه، وأعطاه رقبته. أو الإمام آية الله الخوميني في العراق ثم فرنسا، أو لحظات قبيل اجتماع مجلس الشعب السوري بعيد رحيل الرئيس حافظ الأسد وهو يصنع مادة جديدة في الدستور تناسب الرئيس الابن.
الجيش يُلغي الانتخابات في الجزائر، والطائفية تضرب لبنان كله في ابريل عام 1975 بعد مذبحة الحافلة، وهزيمة العراق عندما أوهم الجميع طاغيته بأنه قادر على أن يحتل العالم والكواكب الأخرى فهو القائد المهيب.
إلا في مصر فلو اقتطعتَ مشهدا من أي زمن لا يمكن أن تتنبأ بما سيحدث في اللحظة التالية له ولو تلقيت دعماً من السَحَرة والعرّافين والمحللين الاستراتيجيين على الفضائيات وأجهزة الأمن المدعومة أمريكيا أو وطنياً.
كأن مياه النيل احتفظت بالفيضانات المائية والشعبية لنفسها، فلا تعرف إنْ كان المصري سيُلقي على مسامعك نكتة أو يصيح في وجهك!
لو أمسكت بوقا يصيب طبلة الأذن في مقتل فور قربه من حنجرتك، ووقفت في أعلى مكان ليسمعك ثمانون مليوناً من المصريين، وحذرتهم من أفعى تخرج من قصر العروبة وتبتلع أولادهم وأهلهم فأغلب الظن أن حنجرتك ستتهتك وتنفجر قبل أن تتحرك شعرة واحدة في الجهاز العصبي لأبناء بلدك!
قناة الحياة دي بنت وسخة و المذيعين دول عبارة عن بيضة ديناصور بصفارين !
ReplyDeleteقناة الحياة دي بنت وسخة و المذيعين دول عبارة عن بيضة ديناصور بصفارين !
ReplyDeleteالله يرحم الجميع
ReplyDeleteمش باقي مني
غير شوية لحم ف كتافي
بلاش يتبعتروا ف البحر
بلاش يتحرقوا ف قطر الصعيد
ف العيد
بلاش لكلب الصيد.. تناوليهم
خدي اللي باقي من الأمل فيهم
وابني لي من عضمهم
في كل حارة مقام
وزوريني مرة وحيدة
لو كل ألفين عام
ألم الجراح يتلم
مش باقي مني غير شوية دم
نوارة قولي لجابر يعمل لوجو لجمال و تحتية
مش باقي مني
غير شوية لحم ف كتافي
بلاش يتبعتروا ف البحر
بلاش يتحرقوا ف قطر الصعيد
ف العيد
بلاش لكلب الصيد.. تناوليهم
رحم الله الشهداء وتقبلهم في فسيح جناته...
ReplyDeleteحوادث المواصلات كل سنه في مصر... يعني لو ماكانش قطر يكون حادث طياره ولو مش طياره بيكون باخره... الخلل في وزارة المواصلات...فيه اهمال... ومافيش رقابه... خصوصا اهمال اتجاه المساكين الساكتين واللي مالهومش مطالب...!
بس مانقولش غير حسبنا الله ونعم الوكيل... وربنا يرحمهم ويصبر أهلهم... والله يكون في عونهم...
تعرف إيه انت عن الناس...
ReplyDeleteعايش حالهم؟ ولّه ع حالهم؟...
واكل مالهم! وهادد حيلهم!
وعايز تحكمهم بميراث؟
تعرف إيه انت عن الناس
الناس عايزه انتخابات...
واحد منّهم... حس همّهم
واحد يرجع يبني أساس...
تعرف إيه انت عن الناس
الناس عايزه التغيير...
مش عايزين يعيدوا كتير...
واللي عملة الباشا الأول...
عدّى و فات وزمانه واتحول
تعرف إيه أنت عن الناس...
يانواره دا كلهم 8 قتلي وفي روايه 22 وفي روايه تانيه خالص 50 هايجوا ايه دول جمب 1500 بتوع العباره ، الناس كانت بتغرق والحكومه الموقره عن بكرة ابيها هيوابو جمال وجمال وامه واخوه كمان قاعدين تفرجوا علي ماتش كاس الامم ، ولا حد اتحرك وقام يشوف ايه اللي بيحصل ، يعني هايعكننوا علي نفسهم ويسيبوا الماتش ويقوموا يشوفوا مصالح الشعب الغلبان اللي بيغرق
ReplyDeleteقومي انتي عوزاهم ما يزيعوش الحفله ويذيعوا صور الناس الميته والقطرات اللي داخله فبعض ويعكننوا علي ابو جمال دا ينفع برضو
واللي غايظني ان حكومتنا الموقره كل مره بيحصل فيها كارثه بيحسسونا انهم بيكلموا ناس هابله ولا عالم متخدره مش هاتاخد بالها من الكلام اللي بيتقال
بقرة ايه وجاموسه ايه اللي بيقولوا عليها دي
دا مره سواق قطر قالي انه عشان القطر يقف في المحطه لازم يبدأ يهدي قبلها ب 3 كيلو علي الاقل
طيب ازاي بقي كان هايقدر يتفادي الحادث اذا كان مافيش ناس صاحيه وشايفه شغلها بلغته بمكان الحادث قبلها علشان ياخد حذره ويبدأ يوقف القطر
المصيبه بقي انه اللي هايتعك في الموضوع دا كله هما السواقين الغلابه بتوع القطرين
الحياه بتقول انهم متحفظين علي السواق بتاع القطر التاني علي زمة النيابه
حسبنا الله ونعم الوكيل
آآآآه
ReplyDeleteيا ريت يا نوارة متحطيش تعلبيقات تاني لمواطن بيستفزني
و كفاية على التلفزيون المصري عملنا في حفيد سيادته البطل احمد عبد العزيز
منهم لله كفرونا
آه ياشعب غدار بدل ماتحمدوا ربنا أن رئيسنا وأعضاء حزبه الميمون ماكنوش راكبين القطر ده تقوموا تزعلوا علشان كام مواطن مات ؟؟؟
ReplyDeleteهو الريس هيعملوا لكم إيه ما أنتم كتير ؟؟؟
ملاحظة فقط :السياسة العامة لنظام الحكم الديكتاتوري في مصر هي إيجاد شماعة جاهزة في حالة حدوث أي كارثة فأي جريمة بشعة فشلوا في معرفة مرتكبها فالشماعة هي المختل العقلي والآن تخرج لنا الشماعة الجديدة في حالة حدوث حوادث قطارات وهي جاموسة أو بقرة فعلاً نظام في منتهى النظام .
هذا ماحدث مع أحمد سيف النصر
ReplyDeleteالله يرحم الشهداء ارتاحوا من حياة ظالمة و قاسية وفقيرة و غير ادمية بس رغم ظلم الحياة و حقارتها وفقرها وقسوتها كان ممكن نلاقى بين شهداء الحادث ام مكافحة ابتسامتها و جنيهاتها القليلة هى فرحة و امان اولادها او اب دخلته على ولادة كل يوم باليل هى عزوتهم واحساسهم بالامان
ReplyDeleteلية مش بننسى طبقيتنا فى الازمات لية بكيناو ابكينا الناس فى وفاة حفيد الرئيس واسطوانات و مقالات وقنوات طبالين وزمارين و مهرجى البلاط و منافقيه لايام متواصلة لعبت على وتر الحزن و تقدير الالم هو واسرتة بشر لهم احساس و الغلابة لأ ؟
اللى ماتوا فى الكارثة دى و اللى قبلها و اللى قبلها مصريين زينا لهم حق على كل قناة يديرها سفهاء تجاهلتهم وكل مسئول كان اهمالة سبب فى الكارثة و كل سائق وكل مفتش وكل رئيس هيئة و وزير نقل وكل مهندس ورئيس جمهورية وكل مسئول نسى مسئوليتة تجاهنا وافتكر انه على كرسية بحق الهى مقدس وانه فوق مستوى الحساب وانه فوق القانون وفوق الحق واقوى من العدل
بس مهما صلينا وطولت دقوننا ودعينا و قصرنا الاتواب و لبسنا الحجاب والنقاب ربنا مش حينزل ملايكة ترفع عنا البلاء و تزرع قمح و تغير الحكومة و تعدل الدستور و تحاسب المهمل و تشيل المناقين من مناصبهم وتصلح التعليم وتلم زبالتنا وتجدد السكة الحديد
الثورة الفرنسية مصدرها الشعب وكل تغيير للشعب مصدرة الشعب
ما هو ده الاعلام المصري اللي نعرفه صاحب الريالة قصدي الريادة.
ReplyDeleteانا مش مصدق, مفيش راحة شوية علشان نركز في الهم الكبير اللي على قلوبنا, زي ما يكون بيقولوا الهو الناس بالمصايب علشان تنسى موضوع التوريث ,مش عارف ليه نظرية المؤامرة بدأت تسيطر علي مؤخرا, ده أنا حتى كنت باقول دول عملوا موضوع نور الشريف علشان ينسونا موضوع فاروق حسني ,وهما متأكدين ان الشعب مش هايتحرك ولو مات 30 ألف , و يا إما ننسى لوحدنا يا إما تيجي مصيبة تانية تنسينا الأولانية واهم مناديب الداخلية شغالين الله ينور
ReplyDelete(المحصل بيقول أن القطر وقف علشان جاموسة , وكانت في حالة وضع متعسر فاستناها لحد ما التاني جه لبس, يكون فاكر ان احنا هنود وهتبقى مشكلة لو خبط جاموسة, بقى ياربي الأول يقف لجاموسة والتاني ما يقفش لقطر, تعرفوا لو عممنا تجربة أن كل قطر يجر جاموسة , هنقضي تماما على مشكلة القطارات, وحتى لو خبط الجاموسة المسكينة, فوقف علشان يوديها المستشفى ولا يلم من الركاب تمن الجاموسة ) أعمل نفسك عبيط وصدق الهبل اللي بيقولوه علشان الحياة تمشي, أصلها مش هاتقف على كام واحد مالهمش لازمة, مش فارقة يشيلها سواق أو حتى جاموسة, يا عيني ع الجمايس لما تتقابل يا عيني