أعانه الله على ما هو فيه وفك كربه في القريب العاجل ان شاء الله الظلم والظالمين موجودين في كل مكان واعتقد اننا في حاجه إلى نصرة العمال بالداخل أولا لو نملك ثقافة التعامل مع العامل داخل الاراضي المصرية لوجدتي الكل يسعى لنصرة هذا العامل خارج مصر أما بالنسبة للسفاره المصرية فدورها بالخارج دور عظيم يكفي السفير حضور الحفلات والولائم والسهرات ومصاحبة اصحاب البدل الشيك
والله المصري ما له كرامه في اي مكان ..... لأن كرامته اهدرها النظام في بلده
المفروض ان الامارات جنه المصريين وبيحصل فيها كده
وبالنسبه لسؤالك عن السفاره فهي بتعمل اللي عليها ...... من حفلات الكوكتيل ..... لتظبيط البيزنس بين الامراء ورجال الحكومهالمصريه ..... من اجل تعميق اواصر الصداقه بين الشعوب العربيه المختلفه
توقيع مليون مصري علي مشروع لانقاذ مصر الي جميع حكومات دول العالم و جميع المنظمات الدولية كشهود نقر نحن ابناء الشعب المصري من جميع فئاته الموقعين علي هذه الوثيقة باتخاذ هذه الخطوة السلمية واحتراما للقوانين الدولية ولعدم اعطاء اي فرصة لاي جهة من الخارج و الداخل اوالاحتكاك بقوات النظام و حفظا علي امن و سلامة كل من يوجد علي ارض مصر من مصريين و اجانب وهذا هو السبيل الامثل الذي نطالب به لتحقيق الاستقرار السياسي نظرا لاستحالة تنفيذه في الوضع الحالي الذي يسيطر فيه النظام الحاكم علي جميع السلطات و نتقدم به كمصريين شرفاء يؤمنون بالوحدة الوطنية تجمع كل فئات الشعب المصري داخل وخارج مصر بكل عقائدة رجال ونساء شيوخ وشباب ونقابات واحزاب وهذا الاجراء نتخذه لنقل مصر الي مرحلة الاستقرارالسياسي والقضاء علي الفساد والفتنة و العنصرية ووضع مصر في مكانتها التي تستحقها بين دول العالم واعادة شرعية الشعب المصرى وحقه في تقرير مصيرة وذلك نظرا لما يعانيه شعب مصر من فساد يصعب حصره ناتج من نظام يستبد بالحكم لمدة تذيد عن ربع قرن نقر بعدم الاعتراف بشرعية هذا النظام ونطالب جميع المنظمات الدولية وحكومات دول العالم بعدم التعامل معه فورالحصول علي مليون توقيع والتعامل مع اللجنة المختارة من الموقعين علي الوثيقة بانها الحاكم لشرعى تتكون اللجنة المختارة من تسعة اشخاص حاصلين علي اعلي الاصوات من الموقعين علي هذة الوثيقة و يضاف اليهم شخصية يرشحها الازهر و شخصية ترشحها الكنيسة ومدتها لاتقل عن سنة ولا تذيد عن سنتين وتتولى كل امورالدولة داخليا وخارجيا ووضع الاستقرارالسياسي في مصرومهمتها الاتي وضع دستور ديمقراطى مبني علي الصواب و العقاب وتحقيق العدل و المساواة بين افراد الشعب وحق كل مصري في الترشيح لاي منصب دون فرض اي شروط عنصرية لنوعية الفرد طالما تختاره الاغلبية والفصل بين السلطات التنفيذية و التشريعية و القضائية وحرية الصحافة وتكون الشفافية و المسائلة هي اساس الحكم كما عليها اعادة تنظيم المؤسسات الاساسية للدولة واجراء انتخابات محافظين ورؤساء احياء ومديرين امن للمحافظات لتشكيل ادارة المحافظة و اعطاء ادارة المحافظة الاستقلالية في ادارة محافظتها علي ان تلتزم بدستور الدولة و التنسيق مع السلطة التنفيذية اجراء انتخابات اعضاء مجلسي البرلمان المصرى دون تخصص اي مقاعد لاي فئة او جنس ويرجع قرار الانتخاب على غالبية تصويت اهل الدائرة وترشح اللجنة تسعة من القضاه للمحكمة العليا وعرضهم علي البرلمان للتصويت عليهم وتكون انتخابات رئيس الجمهورية هي المرحلة الاخيرة وويتم انتخاب رئيس الجمهورية علي مرحلتين ويشترط علي المرشح للرئاسة في المرحلة الاولي ان يقدم توقيعات لا تقل عن خمسين الف توقيع وعن تقديم برنامجه للدخول في الانتخابات ويتقدم الفائزين الاولين بغالبية الاصوات في المرحلة الاولي الي المرحلة الثانية باسماء النائب المرشح معه وتلزم اللجنة المرشحين للرئاسة بقيام مناظرات بين المرشحين لتوضيح الرؤية للشعب وتعلن علي القنوات التليفزيونية و من حق اللجنة القضائية اجراء الانتخابات علي مراحل مختلفه بالمحافظات حتي تتمكن من متابعة ادارة المحافظة في مراقبة الانتخابات واستخدام احدث الاساليب العلمية للتصويت وتوجيه تهمة الخيانة العظمى الى كل من يثبت عليه حالة تزوير في اي انتخابات وتعتبر ادارة المحافظة المسئولة الاولي علي التصويت و فرز الاصوات و اعلان النتيجة وعلي اللجنة المختارة انعقاد مؤتمر صحفي يذاع علي القنوات الفضائية مباشرة يوميا بالمساء للاعلان عن تقاريرها والاجابة علي اسئلة الصحفيين وتؤخذ قرارات اللجنة علي الاقل بموافقة سبعة اصوات من الاحدي عشر لضمان صحة القراروعليها ان تلتزم بانهاء مهمتها قبل سنتين وان تقدم استقالتها فورا بعد قسم اليمين للرئيس المنتخب ونتقدم بهذه الوثيقة مؤكدين لشعوب العالم عامة وللشعوب العربية خاصة بانهم مخطئين ان ظنوا ان الشعب المصرى عاجز وسنؤكد لهم باننا شعب لا يعرف الاستسلام و لن يملي عليه قرارات من الخارج ولن يتخلي عن مصريتة وبوحدتة الوطنية وبدون الاستعانة بمصدر خارجي بانه قادر علي استرداد شرعيتة وامتلاك قرره وقادرعلي الابداع في استخدام اسلوب تحضري للتغيير واعادة مصر العظمي الي مكانها الطبيعي بين دول العالم
أعانه الله على ما هو فيه وفك كربه في القريب العاجل ان شاء الله
ReplyDeleteالظلم والظالمين موجودين في كل مكان
واعتقد اننا في حاجه إلى نصرة العمال بالداخل أولا
لو نملك ثقافة التعامل مع العامل داخل الاراضي المصرية لوجدتي الكل يسعى لنصرة هذا العامل
خارج مصر
أما بالنسبة للسفاره المصرية فدورها بالخارج دور عظيم
يكفي السفير حضور الحفلات والولائم والسهرات ومصاحبة اصحاب البدل الشيك
لا حول ولا قوه الا بالله
ReplyDeleteوالله المصري ما له كرامه في اي مكان ..... لأن كرامته اهدرها النظام في بلده
المفروض ان الامارات جنه المصريين وبيحصل فيها كده
وبالنسبه لسؤالك عن السفاره فهي بتعمل اللي عليها ...... من حفلات الكوكتيل ..... لتظبيط البيزنس بين الامراء ورجال الحكومهالمصريه ..... من اجل تعميق اواصر الصداقه بين الشعوب العربيه المختلفه
كلمه واحده الاول
ReplyDeleteالامارات لا تعمل بنظام الكفيل
هو فيه كفيل فى الامارات؟؟
ReplyDeleteمواطن مصري
ReplyDeleteأخي العزيز شكرا لتشريفكم مدونتي ويسعدني أن أكون من بين الأصدقاء ومعذرة للتأخير في الرد خالص تحياتي
نوارة اية رائيك في الموضوع دة
ReplyDeletehttp://hashem202.com/?page_id=2
توقيع مليون مصري علي مشروع لانقاذ مصر
الي جميع حكومات دول العالم و جميع المنظمات الدولية كشهود
نقر نحن ابناء الشعب المصري من جميع فئاته الموقعين علي هذه الوثيقة باتخاذ هذه الخطوة السلمية واحتراما للقوانين الدولية ولعدم اعطاء اي فرصة لاي جهة من الخارج و الداخل اوالاحتكاك بقوات النظام و حفظا علي امن و سلامة كل من يوجد علي ارض مصر من مصريين و اجانب وهذا هو السبيل الامثل الذي نطالب به لتحقيق الاستقرار السياسي نظرا لاستحالة تنفيذه في الوضع الحالي الذي يسيطر فيه النظام الحاكم علي جميع السلطات و نتقدم به كمصريين شرفاء يؤمنون بالوحدة الوطنية تجمع كل فئات الشعب المصري داخل وخارج مصر بكل عقائدة رجال ونساء شيوخ وشباب ونقابات واحزاب وهذا الاجراء نتخذه لنقل مصر الي مرحلة الاستقرارالسياسي والقضاء علي الفساد والفتنة و العنصرية ووضع مصر في مكانتها التي تستحقها بين دول العالم واعادة شرعية الشعب المصرى وحقه في تقرير مصيرة وذلك نظرا لما يعانيه شعب مصر من فساد يصعب حصره ناتج من نظام يستبد بالحكم لمدة تذيد عن ربع قرن نقر بعدم الاعتراف بشرعية هذا النظام ونطالب جميع المنظمات الدولية وحكومات دول العالم بعدم التعامل معه فورالحصول علي مليون توقيع والتعامل مع اللجنة المختارة من الموقعين علي الوثيقة بانها الحاكم لشرعى
تتكون اللجنة المختارة من تسعة اشخاص حاصلين علي اعلي الاصوات من الموقعين علي هذة الوثيقة و يضاف اليهم شخصية يرشحها الازهر و شخصية ترشحها الكنيسة ومدتها لاتقل عن سنة ولا تذيد عن سنتين وتتولى كل امورالدولة داخليا وخارجيا ووضع الاستقرارالسياسي في مصرومهمتها الاتي وضع دستور ديمقراطى مبني علي الصواب و العقاب وتحقيق العدل و المساواة بين افراد الشعب وحق كل مصري في الترشيح لاي منصب دون فرض اي شروط عنصرية لنوعية الفرد طالما تختاره الاغلبية والفصل بين السلطات التنفيذية و التشريعية و القضائية وحرية الصحافة وتكون الشفافية و المسائلة هي اساس الحكم كما عليها اعادة تنظيم المؤسسات الاساسية للدولة واجراء انتخابات محافظين ورؤساء احياء ومديرين امن للمحافظات لتشكيل ادارة المحافظة و اعطاء ادارة المحافظة الاستقلالية في ادارة محافظتها علي ان تلتزم بدستور الدولة و التنسيق مع السلطة التنفيذية
اجراء انتخابات اعضاء مجلسي البرلمان المصرى دون تخصص اي مقاعد لاي فئة او جنس ويرجع قرار الانتخاب على غالبية تصويت اهل الدائرة وترشح اللجنة تسعة من القضاه للمحكمة العليا وعرضهم علي البرلمان للتصويت عليهم
وتكون انتخابات رئيس الجمهورية هي المرحلة الاخيرة وويتم انتخاب رئيس الجمهورية علي مرحلتين ويشترط علي المرشح للرئاسة في المرحلة الاولي ان يقدم توقيعات لا تقل عن خمسين الف توقيع وعن تقديم برنامجه للدخول في الانتخابات ويتقدم الفائزين الاولين بغالبية الاصوات في المرحلة الاولي الي المرحلة الثانية باسماء النائب المرشح معه وتلزم اللجنة المرشحين للرئاسة بقيام مناظرات بين المرشحين لتوضيح الرؤية للشعب وتعلن علي القنوات التليفزيونية و من حق اللجنة القضائية اجراء الانتخابات علي مراحل مختلفه بالمحافظات حتي تتمكن من متابعة ادارة المحافظة في مراقبة الانتخابات واستخدام احدث الاساليب العلمية للتصويت وتوجيه تهمة الخيانة العظمى الى كل من يثبت عليه حالة تزوير في اي انتخابات وتعتبر ادارة المحافظة المسئولة الاولي علي التصويت و فرز الاصوات و اعلان النتيجة وعلي اللجنة المختارة انعقاد مؤتمر صحفي يذاع علي القنوات الفضائية مباشرة يوميا بالمساء للاعلان عن تقاريرها والاجابة علي اسئلة الصحفيين وتؤخذ قرارات اللجنة علي الاقل بموافقة سبعة اصوات من الاحدي عشر لضمان صحة القراروعليها ان تلتزم بانهاء مهمتها قبل سنتين وان تقدم استقالتها فورا بعد قسم اليمين للرئيس المنتخب
ونتقدم بهذه الوثيقة مؤكدين لشعوب العالم عامة وللشعوب العربية خاصة بانهم مخطئين ان ظنوا ان الشعب المصرى عاجز وسنؤكد لهم باننا شعب لا يعرف الاستسلام و لن يملي عليه قرارات من الخارج ولن يتخلي عن مصريتة وبوحدتة الوطنية وبدون الاستعانة بمصدر خارجي بانه قادر علي استرداد شرعيتة وامتلاك قرره وقادرعلي الابداع في استخدام اسلوب تحضري للتغيير واعادة مصر العظمي الي مكانها الطبيعي بين دول العالم